بعد طرد عمرو موسى نرى هذا العجوز يستغل الاحداث لدعم دعايته الرئاسية

[طارق منينة]

مال لهذا العجوز الذي خرب الجامعة العربية وأنامها وضيعها كسابقيه، ماله والأحداث الثورية وقد كان جزء من النظام كما انه كان قائد جوقة الجامعة الاستكانية
الآن عمرو موسى في عنترية ثورية يبدو وكأنه واحد من الثوار او كأنه واحد من الأبرار كصلاح حازم، الآن في مؤتمر صحفي للتعليق على الأحداث او بالأحرى استغلالها
وبالمصري القح اقول له ياعقر!، روح نام!
هؤلاء الناس في الحقيقة دمروا الأمة عقودا طويلة والآن يحاولون أن يبدوا وكأنهم أهل الإنقاد والثورة ورفع الظلم عن العباد والبلاد
الآن الرجل على الجزيرة مباشرة
هذا رأيي طبعا فماذا تقولون؟

[مشرف 10]

نقول له روح نام احسنلك

[طارق منينة]

هناك عوامل كثيرة اخي المشرف دفعت هذا الرجل لعمل هذا المؤتمر الرئاسي!
اولا لقد أُهين عمرو موسى في الميدان وطرد منه وكذلك اهين في تعزية احد قتلى الاهلي وطرد من المكان وكاد ان يقع في قبضة الثوار أمس أو أول أمس
ولذلك اراد الرجل ان يوجه رسالة للثوار والميادين والشباب انه معهم لاعليهم
وقد كان الرجل على الشعب كله مع طواغيت الارض فماله اليوم يبدو منقذا وقائدا فذا
انظر كيف طرد مرتين!
http://www.youtube.com/watch?v=9FAgZxVc-Ek
http://www.youtube.com/watch?v=SmKKiZrTtWw&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=EXNeoTxcf0M
طرد البردعي و عمرو موسي(في الفيديو انسحب بعد فضح له) من ميدان التحرير في عيد الثورة
http://www.youtube.com/watch?v=VYLt2fpoiQI&feature=related
ولذلك قلت بعاميتي الركيكة روح نام
الرجل ينفي انه طرد!(مازال يكذب في عصر المعلومات الطيارة، الم أقل انه عجوز!!)
http://www.youtube.com/watch?v=6APDRMGXLt8&feature=related
عمرو موسى ينفى الاعتداء عليه فى مصطفى محمود

[طارق منينة]

حقيقة عمرو موسى
من هو عمرو موسى ؟ هل يستحق ان يكون رئيس لمصر ؟
http://www.youtube.com/watch?v=9SPZPFvHdHk&feature=related
واقول للرجل هذه دعايتنا ضدك ويجب نشرها في كل مكان والواجب اسقاط هؤلاء في عين الشعب

[طارق منينة]

طالما الرئيس مبارك هايرشح نفسه فانا اصوت له!(قال عمرو موسى قبل الثورة)
http://www.youtube.com/watch?v=i1wFQsQEC-s
جمال مبارك شاطر وكفء(كفاءة!)
http://www.youtube.com/watch?v=N5pQxLkI6_A&feature=related
مع الاعتذار عن الموسيقى ومالايدرك كله لايترك كله

[متعلم]

لا خوف من "عمرو موسى" على الإطلاق .. وسأحزن لو خرج من السباق الرئاسي .. فهو خصم تسهل هزيمته بحق.

والسبب أنه بلا طعم ولا لون ولا رائحة .. !

نعم، كان بعض العوام يتوهمون فيه بطولة زائفة في عصر مبارك وعصابته .. ثم بهتت هذه البطولة مع الوقت .. وعلى الساحة الآن بطولات كثيرة زائفة أزهى بكثير من بطولة "عمرو موسى" .. دعك طبعًا من البطولات الحقيقية ..

وفيما يلي مشاركة سابقة لي كتبتها معلقـًا على صنف من المرشحين سمتهم "لا طعم .. لا لون .. لا رائحة" .. إليكم المشاركة:



مشكلة "أحمد شفيق" الأولى أنه - بلغة الكوتشينة - ورقة أحرقها نظام مبارك وعصابته ..

مشكلته الثانية أنه "بلا طعم ولا لون ولا رائحة " ! .. ليس له فكر سياسي معلن ..

لا رصيد له عند الإخوان والإسلاميين .. لأنه ليس إسلاميـًا ..
ولا رصيد له عند العلمانيين بتياراتهم .. لأنه لا يقدم أي فكر يتقارب مع أي منهم لأنه ليس له فكر سياسي أصلاً ..
ولا رصيد له عند مفجري الثورة وأطيافها .. لأنه كان ضدهم في كل موطن ..
ولا رصيد له عند "رجل الشارع" .. لأنه - ببساطة - لا يعرفه أصلاً !


هذه المشكلة - لا لون لا طعم لا رائحة - تواجه "عمرو موسى" بالدرجة الأولى ..

لا رصيد له عند الإسلاميين .. لأنه ليس إسلاميـًا ..
لا رصيد له عند العلمانيين بطوائفهم .. لأنه لم يقدم أي فكر سياسي محدد يتقارب أو يتباعد مع أي منهم ..
لا رصيد له عند مفجري الثورة وأطيافها .. لأنه كان "مائعـًا" وقت الثورة ..

لكن له بعض الرصيد لدى "رجل الشارع" ..

أولاً : لأن شكله حلو .. ينفع "رئيس" ! .. شكله "بيه" وابن عز .. بلغة "الواد شلضم" : برنس !

ثانيـًا : لأنه دومـًا مشغول ! .. ودومـًا اجتماعاته طارئة !

ثالثـًا : لأن المشاع عنه - خطئـًا ! - أنه وقت توليه للخارجية لم يكن يسكت للإسرائليين .. ولذلك - متابعة للإشاعة الخاطئة - غضب عليه "مبارك" وأرجعه من "ثغر جهاده" وعزله عن الخارجية ، واسترضاه بأمانة جامعة الدول العربية.

لكن هذا الرصيد قليل .. ولن يبقى منه شيء لحظة الجد عند "رجل الشارع" نفسه ..
المشكلة هنا أنه لا يستطيع أن يعد "رجل الشارع" بشيء .. لأنه ليس له فكر سياسي محدد ..

مشكلة هؤلاء هي أنهم بلا لون ولا طعم ولا رائحة .. ليس عندهم فكر سياسي يقدمونه لأحد ..
ولذلك لا يزيدون في تصريحاتهم عما كان يقوله "مبارك" ويردده ..
ليس عندهم شيء يقدمونه زيادة عما قدمه "مبارك" ..
"رجل الشارع" سيفضل حتمـًا أي واعد له - ولو كذبًا - بأي شيء .. سيفضله على أي من هؤلاء الذين بلا لون ولا طعم ولا رائحة.