أسلمت لله 5
02-05-2012, 01:35 AM
السـلام عليـكم ورحمه اللـه
..كلـما كتب أخٌ كـريم عن مـوضوع السـحر أو الجـن لموقف رآه أو حدث له نجد الماديين وبكل شدة يعارضون بإستماته باتهام الراوى بأنه مجرد مسلم مخـادع أو كذاب يريد إثبات وجود ما لاوجود لـه .......
وهـذا شىء أغـرب ما فيه بعـض الشـىء أنه جـاء مبررا لصـدق الرسـول صلى الله عليه وسـلم من خـلال من لا يعرفون الإسـلام وحتى يكون مصدرا من ملايين المصادر من دول الكفـر على صدقه صلى الله عليـه وسـلم ..
ومن دخـولى بالصدفة فى مدونة وجدتها فى توقيع الأخ الكـريم horisonsen وبعد أن استأذنته بالنقل ... من مدونته الرائعـة وسمح لى بالنقل جـزاه الله خيـرا..
المدونة
http://fqoms.com/%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b3%d9%88%d8%af/#comment-2750
من كتاب : كاتبة سويدية (غونبورغ ليندبووم) ... وبعـد أن أخـذت بعض المعلومات عن الكاتبة من الأخ الكـريم .. وسأعرضهـا :
جميلة جدا أخى … سؤال فضولى منى: ما الغرض من هذه المدونة والقصص المشوقه والمرعبة عن الجن ؟؟
لعل عرض بعض الأساطير والحقائق من وجهة نظر سويديين، يجلي الغشاوة لدى البعض بأن هذه أمور بمجموعها قد تواترت لدى العجم والعرب وليست حكرا على أحد.
هل الكاتبة ((للساحرة السويدية غونبورغ ليندبووم )) هى ســاحرة فعــلا أم أنها كاتبه شهيرة.. لأن هذه القصـة تؤكد معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم فى الكلب الأسـود
الكاتبة السويدية Anna Gunborg Lindbohm المولودة 3 مارس 1900م والمتوفاة 1975م ، ليست بالكاتبة الشهيرة وإنما صرحت في مقدمة كتابها أن كل ما تكتبه فيه هو عبارة عما شهدته بنفسها في الواقع، كما صرحت بأنها قد تعلمت شيئا من السحر من أمها التي تعلمته بدورها من جدتها وهكذا… وكذلك صرح ابنها دنيس ليندبوم في تقديمه لكتابها لإعادة الطبع، أنه قد تعلم شيئا منها ومارسه وندم عليه. فلذلك جزمنا بأنها ساحرة.
هي ليست كاتبة مشهورة, ونيتها بكتابة هذه الذكريات ليست كسب المال.
فإن الكتاب هذا لم يكن يباع ولم يطبع عند مطبع أصلاً.
إنما هو ابنها الذي قام بنشر هذه الذكريات (وذلك في س 1999 بعد موت أمّه بأربع وعشرين سنة!) والنشر كان أولاً محدودٌ من بين أصدقاءه.
وكما أثبت الأخ نعم هي ساحرة من أسرة فيهم الاختصاص بأمور السحر. وذلك أصلا أمر يتبيّن بمدى لعب الشياطين بعقل هذه المرأة كما ترى في سلسلة هذه التدوينات!
ومع أن ابنها دينيس قد ندم على عمله في السحر (مذكور في مقدمة ذكريات أمه) فإنه مع ذلك ساحر قطعا ومؤلف معروف في هذا المجال الخرافي وقد صرح أنه قد تعلمه من أمه كما ذكر الأخ الفاضل فلا يحكم على أمه إلا بأنها ساحرة.
**********************************
ما قصته هذه الكاتبة :
(( الكلب الأسود ))
في ليلة، ما كفَرَ الظلامُ نجومَها، من شهر يناير (كانون الثاني) عام 1922م، أتيت إلى مكان عملي في محطة الهاتف. كانت الساعة قد اقتربت من منتصف الليل، ونظرت كثيرا في النجوم، فالسماء قد تحلَّت بزينتها البهيّة وثوبها البرّاق كعادتها، خصوصا في هذا الوقت من السنة، وفي مكان بعيد عن تشويش المدنية، في الريف، وفي زمان لم ينتشر التلوث فيه كما فعل في وقتنا الحاضر.
شعرت بالعطش، فخرجت إلى البستان، حيث توجد المضخة اليدوية، لم يكن ثمة ماء في داخل البناء. فلما بدَأْتُ بالضخّ وخرجَت المياه من الصنبور، انحنيت لأشرب، وفي نفس اللحظة وقع نظري على كلب أسود ضخم من فصيلة مجهولة. كان واقفا أمامي، فأُصبت بالاندهاش بسبب انسلاله إلى هنا بهذه السرعة وبغير إحداث صوت يذكر، فبدأْتُ أتساءل: كلب من هذا ؟ … إني أعرف الناس في هذه المنطقة، ليس لأحد منهم مثل هذا الكلب.
لقد كنت دائما أعتني بالحيوانات، ولم أكن أخاف من الكلاب، فمددت يدي إلى الكلب، ولكنه لم يشمها، واستمر في النظر إلي بعينيه السوداوين كأنهما من الفحم، ثرثرت قليلا معه ومددت يدي لأمسح على رأسه، إلا أن يدي لم تلمس شيئا سوى الفضاء. استرجعتُ أنفاسي مما أصابني من الذعر والعجب، ورجعت إلى القيام، وناظري لا يتحول عن الكلب. لم أتوقع قبل هذه اللحظة أنه شبح. كان أمرا مُروّعا أن أرى الكلب الأسود الضخم يقف دون حراك محملقا نحوي. حوّلت نظري إلى البيت ثم إلى الكلب وإذ هو قد اختفى.
تنفست الصعداء وأسرعت إلى المبنى، ولكن وفي طرف البناء التقيت بالكلب مرة أخرى. وقف ساكنا كما كان، محملقا نحوي. مشيت جانبا، فالتفت الكلب لمروري بحيث أن وجهه لا يلتفت عني. فنظرت حولي هل من محيص؟ ولكن حينما أعدت نظري إلى الكلب لم أجده !
واصلت طريقي إلى مدخل المبنى، وفي الأدرجة رأيت الكلب مرة أخرى ولكن كنت مهددةً منه هذه المرة، فقد كان واقفا في وضعية الانقضاض كأنه سيعضني في رقبتي. وعندها غلبني الرعب وصرخت مستغيثة: ” يا الله، أغثني ! ” وفي نفس اللحظة اختفى الكلب من أمام عيني. ذاك الجلمود الأسود الكبير بين لحظة وأخرى وُجِدَ ثم لم يوجد.
فتحت الباب ودخلت، كنت أتوقع لقاء الكلب مرة أخرى، ولكنه لم يظهر أبدا بعدها. ربّما يقال لِمَ خِفْتِ منه طالما هو ليس بشيء مادي يلمس؟ أقول ليس الخبر كالمعاينة.
تحسست لدى الناس وبكل حذر إن كان هنالك كلب أسود قد كان في محطة الهاتف من ذي قبل. ولأنني لم أُرد أن أخبرهم بما وقع لي، اختلقتُ قصة عن أنني سمعت بأن كلبا أسود وُجِدَ في المنطقة فيما مضى. إلا أن الناس لم يتجاوبوا مع الأمر، وصرّحوا بأنْ لم يكن قط أي وجود لهذا الكلب وبالصفات التي ذكرتها في كامل المنطقة لا الآن ولا في الماضي.
إن لم يكن هذا الكلب شبحا لروح كلب ميت، فماذا كان إذا ؟؟؟
تملكتني أسئلة كثيرة حول هذا الأمر، ولم أجد لها جوابا إلى الآن، إلا الجواب القائل بأنها أرواح أو جنٌّ أشرار، تستمتع بالتخويف والتعذيب والإذاية للناس.
ثم يأتي سؤالي: ما هو الفارق بين أرواح بعض البشر، وبين الشياطين الخُلَّص.
كأن أسوء البشر تقبع في قلوبهم الشياطين، من السهل جدا تصديق ذلك بعد دراسة حياة بعض السفاحين والمستبدين وكبار المجرمين. إن الشياطين لتقبع في قلوب رؤوس الأحزاب السياسية والإجرام العالمي. هذه فكرتي، هل تصدّقونها؟ لِمَ لا ؟
http://fqoms.com/wp-content/uploads/2011/07/3650824990_87e59244d0.jpg
المصدر: كتاب “الذكريات” للساحرة السويدية غونبورغ ليندبووم ص 46-49
***************
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
[إذا قام أحدكم يصلي فإنه يستره إذا كان بين يديه مثل آخرة الرحل فإذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل فإنه يقطع صلاته الحمار والمرأة والكلب الأسود قيل ما بال الكلب الأسود من الكلب الأحمر قال الكلب الأسود شيطان] . رواه مسلم عن أبي ذر - رضي الله عنه -
بعـد تدبركم لهـذا الحدث..
****هل كل هــذه الــتراكمات من الحقائق على صدق النبى صلى الله عليـه وسـلم صدف !! كلهـا صدف ؟
***مـا هـذا التطـابق الغريب ؟
****هل كـانت هذه الكاتبة السويدية تقـرأ فى صحيـح مسـلم ؟
وأتـرك لكـم التأمل ..((فى حفـظ الله مع التوجـه بالشـكر للأخ الكريم صاحب الرسالة..horisonsen.........................
http://fqoms.com/%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b3%d9%88%d8%af/#comment-2750
..كلـما كتب أخٌ كـريم عن مـوضوع السـحر أو الجـن لموقف رآه أو حدث له نجد الماديين وبكل شدة يعارضون بإستماته باتهام الراوى بأنه مجرد مسلم مخـادع أو كذاب يريد إثبات وجود ما لاوجود لـه .......
وهـذا شىء أغـرب ما فيه بعـض الشـىء أنه جـاء مبررا لصـدق الرسـول صلى الله عليه وسـلم من خـلال من لا يعرفون الإسـلام وحتى يكون مصدرا من ملايين المصادر من دول الكفـر على صدقه صلى الله عليـه وسـلم ..
ومن دخـولى بالصدفة فى مدونة وجدتها فى توقيع الأخ الكـريم horisonsen وبعد أن استأذنته بالنقل ... من مدونته الرائعـة وسمح لى بالنقل جـزاه الله خيـرا..
المدونة
http://fqoms.com/%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b3%d9%88%d8%af/#comment-2750
من كتاب : كاتبة سويدية (غونبورغ ليندبووم) ... وبعـد أن أخـذت بعض المعلومات عن الكاتبة من الأخ الكـريم .. وسأعرضهـا :
جميلة جدا أخى … سؤال فضولى منى: ما الغرض من هذه المدونة والقصص المشوقه والمرعبة عن الجن ؟؟
لعل عرض بعض الأساطير والحقائق من وجهة نظر سويديين، يجلي الغشاوة لدى البعض بأن هذه أمور بمجموعها قد تواترت لدى العجم والعرب وليست حكرا على أحد.
هل الكاتبة ((للساحرة السويدية غونبورغ ليندبووم )) هى ســاحرة فعــلا أم أنها كاتبه شهيرة.. لأن هذه القصـة تؤكد معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم فى الكلب الأسـود
الكاتبة السويدية Anna Gunborg Lindbohm المولودة 3 مارس 1900م والمتوفاة 1975م ، ليست بالكاتبة الشهيرة وإنما صرحت في مقدمة كتابها أن كل ما تكتبه فيه هو عبارة عما شهدته بنفسها في الواقع، كما صرحت بأنها قد تعلمت شيئا من السحر من أمها التي تعلمته بدورها من جدتها وهكذا… وكذلك صرح ابنها دنيس ليندبوم في تقديمه لكتابها لإعادة الطبع، أنه قد تعلم شيئا منها ومارسه وندم عليه. فلذلك جزمنا بأنها ساحرة.
هي ليست كاتبة مشهورة, ونيتها بكتابة هذه الذكريات ليست كسب المال.
فإن الكتاب هذا لم يكن يباع ولم يطبع عند مطبع أصلاً.
إنما هو ابنها الذي قام بنشر هذه الذكريات (وذلك في س 1999 بعد موت أمّه بأربع وعشرين سنة!) والنشر كان أولاً محدودٌ من بين أصدقاءه.
وكما أثبت الأخ نعم هي ساحرة من أسرة فيهم الاختصاص بأمور السحر. وذلك أصلا أمر يتبيّن بمدى لعب الشياطين بعقل هذه المرأة كما ترى في سلسلة هذه التدوينات!
ومع أن ابنها دينيس قد ندم على عمله في السحر (مذكور في مقدمة ذكريات أمه) فإنه مع ذلك ساحر قطعا ومؤلف معروف في هذا المجال الخرافي وقد صرح أنه قد تعلمه من أمه كما ذكر الأخ الفاضل فلا يحكم على أمه إلا بأنها ساحرة.
**********************************
ما قصته هذه الكاتبة :
(( الكلب الأسود ))
في ليلة، ما كفَرَ الظلامُ نجومَها، من شهر يناير (كانون الثاني) عام 1922م، أتيت إلى مكان عملي في محطة الهاتف. كانت الساعة قد اقتربت من منتصف الليل، ونظرت كثيرا في النجوم، فالسماء قد تحلَّت بزينتها البهيّة وثوبها البرّاق كعادتها، خصوصا في هذا الوقت من السنة، وفي مكان بعيد عن تشويش المدنية، في الريف، وفي زمان لم ينتشر التلوث فيه كما فعل في وقتنا الحاضر.
شعرت بالعطش، فخرجت إلى البستان، حيث توجد المضخة اليدوية، لم يكن ثمة ماء في داخل البناء. فلما بدَأْتُ بالضخّ وخرجَت المياه من الصنبور، انحنيت لأشرب، وفي نفس اللحظة وقع نظري على كلب أسود ضخم من فصيلة مجهولة. كان واقفا أمامي، فأُصبت بالاندهاش بسبب انسلاله إلى هنا بهذه السرعة وبغير إحداث صوت يذكر، فبدأْتُ أتساءل: كلب من هذا ؟ … إني أعرف الناس في هذه المنطقة، ليس لأحد منهم مثل هذا الكلب.
لقد كنت دائما أعتني بالحيوانات، ولم أكن أخاف من الكلاب، فمددت يدي إلى الكلب، ولكنه لم يشمها، واستمر في النظر إلي بعينيه السوداوين كأنهما من الفحم، ثرثرت قليلا معه ومددت يدي لأمسح على رأسه، إلا أن يدي لم تلمس شيئا سوى الفضاء. استرجعتُ أنفاسي مما أصابني من الذعر والعجب، ورجعت إلى القيام، وناظري لا يتحول عن الكلب. لم أتوقع قبل هذه اللحظة أنه شبح. كان أمرا مُروّعا أن أرى الكلب الأسود الضخم يقف دون حراك محملقا نحوي. حوّلت نظري إلى البيت ثم إلى الكلب وإذ هو قد اختفى.
تنفست الصعداء وأسرعت إلى المبنى، ولكن وفي طرف البناء التقيت بالكلب مرة أخرى. وقف ساكنا كما كان، محملقا نحوي. مشيت جانبا، فالتفت الكلب لمروري بحيث أن وجهه لا يلتفت عني. فنظرت حولي هل من محيص؟ ولكن حينما أعدت نظري إلى الكلب لم أجده !
واصلت طريقي إلى مدخل المبنى، وفي الأدرجة رأيت الكلب مرة أخرى ولكن كنت مهددةً منه هذه المرة، فقد كان واقفا في وضعية الانقضاض كأنه سيعضني في رقبتي. وعندها غلبني الرعب وصرخت مستغيثة: ” يا الله، أغثني ! ” وفي نفس اللحظة اختفى الكلب من أمام عيني. ذاك الجلمود الأسود الكبير بين لحظة وأخرى وُجِدَ ثم لم يوجد.
فتحت الباب ودخلت، كنت أتوقع لقاء الكلب مرة أخرى، ولكنه لم يظهر أبدا بعدها. ربّما يقال لِمَ خِفْتِ منه طالما هو ليس بشيء مادي يلمس؟ أقول ليس الخبر كالمعاينة.
تحسست لدى الناس وبكل حذر إن كان هنالك كلب أسود قد كان في محطة الهاتف من ذي قبل. ولأنني لم أُرد أن أخبرهم بما وقع لي، اختلقتُ قصة عن أنني سمعت بأن كلبا أسود وُجِدَ في المنطقة فيما مضى. إلا أن الناس لم يتجاوبوا مع الأمر، وصرّحوا بأنْ لم يكن قط أي وجود لهذا الكلب وبالصفات التي ذكرتها في كامل المنطقة لا الآن ولا في الماضي.
إن لم يكن هذا الكلب شبحا لروح كلب ميت، فماذا كان إذا ؟؟؟
تملكتني أسئلة كثيرة حول هذا الأمر، ولم أجد لها جوابا إلى الآن، إلا الجواب القائل بأنها أرواح أو جنٌّ أشرار، تستمتع بالتخويف والتعذيب والإذاية للناس.
ثم يأتي سؤالي: ما هو الفارق بين أرواح بعض البشر، وبين الشياطين الخُلَّص.
كأن أسوء البشر تقبع في قلوبهم الشياطين، من السهل جدا تصديق ذلك بعد دراسة حياة بعض السفاحين والمستبدين وكبار المجرمين. إن الشياطين لتقبع في قلوب رؤوس الأحزاب السياسية والإجرام العالمي. هذه فكرتي، هل تصدّقونها؟ لِمَ لا ؟
http://fqoms.com/wp-content/uploads/2011/07/3650824990_87e59244d0.jpg
المصدر: كتاب “الذكريات” للساحرة السويدية غونبورغ ليندبووم ص 46-49
***************
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
[إذا قام أحدكم يصلي فإنه يستره إذا كان بين يديه مثل آخرة الرحل فإذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل فإنه يقطع صلاته الحمار والمرأة والكلب الأسود قيل ما بال الكلب الأسود من الكلب الأحمر قال الكلب الأسود شيطان] . رواه مسلم عن أبي ذر - رضي الله عنه -
بعـد تدبركم لهـذا الحدث..
****هل كل هــذه الــتراكمات من الحقائق على صدق النبى صلى الله عليـه وسـلم صدف !! كلهـا صدف ؟
***مـا هـذا التطـابق الغريب ؟
****هل كـانت هذه الكاتبة السويدية تقـرأ فى صحيـح مسـلم ؟
وأتـرك لكـم التأمل ..((فى حفـظ الله مع التوجـه بالشـكر للأخ الكريم صاحب الرسالة..horisonsen.........................
http://fqoms.com/%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%84%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b3%d9%88%d8%af/#comment-2750