من يجيب على سؤالى ? إن كان هناك إعجازا عدديا فى كتاب الله ..

[memainzin]

إن كان هناك إعجازا عدديا فى كتاب الله فما هى مهمته ؟

[memainzin]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السلفي
ما رأيكم بموضوع الإعجاز العددي في القرآن الكريم تفصيلا لا إجمالا , هل ترون به تكلف أحيانا فقد سمعت بعض المشايخ يذكر أن به تكلفات كثيرة ومنها الرسوم البيانية مثلا وغيرها فهل هذا صحيح ؟
الدكتور زغلول النجار

أقول طبعا اذا سألتني هل القرآن فيه إعجاز عددي
أقول نعم
لأن القرآن كلام رب ‏العالمين فكل ما فيه معجز، الكلمات - الحروف - الأرقام – الترتيب، كل في ما ‏في القرآن معجز لأن هذا كلام رب العالمين فلا بد أن يكون معجزًا في كل أمر ‏من أموره.‏

-------------
هل هناك إعجاز عددي في القرآن الكريم ؟
نعم والارقام لا بد أن نتعامل ‏معها بدقة شديدة لانها منزلق خطير والخطأ فيه ميدان واضح بمنتهى السهولة ‏فالذي يريد أن يتحدث عن الإعجاز العددي في القرآن الكريم لا يتكلف ويتبع ‏منهجية رياضية صحيحة حتى يصل إلى إثبات هذا الإعجاز.‏
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=4448&page=3
إن كان هناك إعجازا عدديا فى كتاب الله فما هى مهمته ؟

[memainzin]

اللهم إياك نعبد وبك نستعين
إن كان هناك إعجازا عدديا فى كتاب الله القرآن الكريم فلابد ان يكون اول مهماته
1- إثبات ان هذا الكتاب القرآن الكريم هو كتاب الله وانه
وانه لكتاب عزيز ( ) لاياتية الباطل من بين يديه ولامن خلفه تنزيل من حكيم حميد ( )

2 - وإن نبينا محمد ( ص ) بلغ الرسالة وإدى الأمانة ونصح الأمة وجاهد فى الله حق جهاده حتى اتاه اليقين

3- وان إصحاب رسول الله وأحبابه الحافظين لكتاب الله فى الصدور وفى السطور حتى زماننا هذا والعاملين بكتاب الله
وسنة نبيه
هم خير امة اخرجت للناس يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر
صلوات ربى وسلامه على جميع عباد الله الصالحين

السؤآل الآن كيف لهذا الإعجاز العددى أن يبين ذلك ؟؟

[ابن عبد البر الصغير]

موجود إن شاء الله، وقد اهتم بعض المفسرون به، غير أنهم لم يغرقوا في المسائل الحسابية كما أغرق بعض المعاصرين وكانوا إن عجزوا قالوا "الله اعلم" عوض الدخول في الضرب والقسمة والزيادة والنقصان والمعادلات . وتأمل قول الإمام الألوسي رحمه الله تعالى :

"{ فَبِأَىّ ءالاء رَبّكُمَا تُكَذّبَانِ } قد ذكر إحدى وثلاثين مرة، ثمانية منها عقيب تعداد عجائب خلقه تعالى وذكر المبدأ والمعاد، وسبعة عقيب ذكر ما يشعر بالنار وأهوالها على عدد أبواب جهنم، وثمانية في وصف الجنتين الأوليين ومثلها في وصف الجنتين اللتين دونهما على عدد أبواب الجنة فكأنه أشير بذلك إلى أن من اعتقد الثمانية الأولى وعمل بموجبها استحق كلتا الجنتين من الله تعالى ووقاه جهنم ذات الأبواب السبعة؛ والله تعالى أعلم بإشارات كتابه وحقائق خطابه ودقائق كلامه التي لا تحيط بها الأفهام وتبارك اسم ربك ذو الجلال والإكرام."

[memainzin]

موجود إن شاء الله، وقد اهتم بعض المفسرون به، غير أنهم لم يغرقوا في المسائل الحسابية كما أغرق بعض المعاصرين وكانوا إن عجزوا قالوا "الله اعلم" عوض الدخول في الضرب والقسمة والزيادة والنقصان والمعادلات . وتأمل قول الإمام الألوسي رحمه الله تعالى :

"{ فَبِأَىّ ءالاء رَبّكُمَا تُكَذّبَانِ } قد ذكر إحدى وثلاثين مرة، ثمانية منها عقيب تعداد عجائب خلقه تعالى وذكر المبدأ والمعاد، وسبعة عقيب ذكر ما يشعر بالنار وأهوالها على عدد أبواب جهنم، وثمانية في وصف الجنتين الأوليين ومثلها في وصف الجنتين اللتين دونهما على عدد أبواب الجنة فكأنه أشير بذلك إلى أن من اعتقد الثمانية الأولى وعمل بموجبها استحق كلتا الجنتين من الله تعالى ووقاه جهنم ذات الأبواب السبعة؛ والله تعالى أعلم بإشارات كتابه وحقائق خطابه ودقائق كلامه التي لا تحيط بها الأفهام وتبارك اسم ربك ذو الجلال والإكرام."
أستاذنا الفاضل اخى الكريم إبن عبد البر
الإعجاز العدد موجود إنشاء الله تعالى
إهتمام المفسرون القداما كان باللطائف والإشارات العددية
التى لاتحتاج حسابيا الى اكثر من ذلك
ماذكرتومه من مثال للآيات ال 31 من سورة الرحمن للإمام الألوسي رحمه الله تعالى وهى فى كتاب الله كثيرة جدا
ومنها مثلا
سورة هود رقمها 11 قصة هود فيها 11 آية
سورة الكهف رقمها 18 قصة أصحاب الكهف 18 آية


إذا كل ذلك يدخل من ضمن التوافقات العددية واللطائف والإشارات العددية
التى لايمكن التحدى بها
بالقول ان كتاب الله هذا اللذي بين أيدينا لم ولن يمس بالزيادة او النقصان لا فى حروفه ولافى كلماته ولا فى عدد آياته ولا فى عدد سوره ولافي جمعه وترتيب سوره ولا فى منتصفيه النصف الأول تسعة أعشار القرآن 57 سورة حتى سورة الحديد بها 5104 آية ولايمكن ان تكون غير ذلك وبها إسم الله 2450 اسم فى 54 سورة
والنصف الثانى
والنصف الثانى من المصحف 57 سورة هى عشر القرآن الكريم من سورة المجادلة الى آخر سورة سورة الناس بعدد آياته ال 1132 آية ولايمكن ان تكون غير ذلك وبها إسم الله 249 إسم فى 31 سورة ففقط ولاغير

عوضا عن انها اى تلك اللطائف او الإشارات او التوافقات العددية لاتشمل كامل القرآن يعددسوره وعدد آياته
وبمجموع منتصفيه الى غير ذك من ذكر لمجموعات عددية كمجموعة السور التى بها إسم الله ال 85 سورة مجوع أرقام سورها 3910 بعدد آياتها ال 5553
فى ال 85 سورة وبعدد إسم الله المذكور فى ال 85 سورة 2699 وبعدد الآيات التى ذكر الله اسمه فيها وهى 1822 آية بالتمام والكمال فى ال 85 سورة
وما يقابلها من مجموعة السور التى ليس بها إسم الله ال 29 سورة

القدماء عليهم سلام الله لم يكن لهم علم بمايسمى الآن الإعجاز الحسابى (( العددى )) اللذى يتطلب جمعا وضربا وطرحا وقسمة
وبعض القوانين الحسابية الضرورية التى يفرضها علينا الإعجاز الحسابى مثل قانون المتوسط الحسابى وغير ذلك
واللذى به نستطيع ان نلقم كل عاوى وغاوى فيرتد بإذن الله كيده فيه وعليه فاما يتوب الى الله ويقبل ما وضح له من حق او يكون من الجاحدين والله أعلم
وبه نستطيع ان نتحدى اصحاب الكتب البشرية بما فى كتاب الله من إعجاز حسابى مذهل وانه
وانه لكتاب عزيز ( ) لاياتية الباطل من بين يديه ولامن خلفه تنزيل من حكيم حميد ( )
-----------------
اليك اخى الكريم بعض من التوضيح والتسهيل والتبسيط كان الأخ الكريم باسم 2 قد طلبه منى فى موضوع آخر وليس ماسبق ذكره معقدا ابدا بل هو يجيب على تسائلات
لابد منهالا ياتى بها كل بسيط من حساب
هناك مجموعة إسم الله مجموعة السور التى بها إسم الله 85 سورة مجموع أرقامها فى المنتصفين 3910
وهناك المجموعة المقابلة لها مجموعة السور التى ليس بها إسم الله 29 سورة مجموع ارقامها 2645
3910 +2645 = 6555
السور التى بها إسم الله 85 سورة مجموع ترتيب أرقام العدد 85 من 1+2+3 الى 85 = 3655
وهذا قانون المتوسط الحسابى ((85×85 =7225+85 =7310÷2= 3655
السور التى ليب ها إسم الله 29 سورة مجموع ترتيب أرقام العدد 29 من 1+2=3 الى 29 = 435 (( إستخدم القانون السابق ))
بما أن اول سورة فى كتاب الله تبدأ بأول آية(( بسم الله الرحمن الرحيم (1) )) وهى الفاتحة فهى من مجموعة السور التى بها إسم الله ال85
بما ان آخر سورة ليس بها إسم الله تنتهى بآخر آية(( من الجنة والناس (6) )) وهى سورة الناس غهى من مجموعة السور التى ليس بها إسم الله ال 29
3910 - 3655 = 255 هذه تعبر عن ال 3 سور التى بالنصف الول من المصحف التى ليس بها إسم الله 3×85 = 255
2645 _435 = 2210 هذ ه تعبر عن ال 26 سورة التى بالنصف الثانى التى ليس بها إسم الله 26×85 = 2210
255+ 2210 = 2465 مضروب 85 ×29 = 2465
6555 - 2465 = 4090 أ ى 3655 مجموع ترتيب أرقام العدد 85 + 435 مجموع ترتيب العدد 29
6555 هى نفسها لوازم حسابية 11400
11400 - 2465 مضروب عددى المجموعتين ال 85 ×29 = 8935
8935 - إسم الله 2699 = 6236 آية هى عدد آيات القرآن الكريم

------------
3655 بالقسمة على 85 = 43 المتوسط الحسابى لمجموع ترتيب أرقام العدد 85
435 بالقسمة على 29 = 15 المتوسط الحسابى لمجموع ترتيب ارقام العدد 29
43 +15 = 58 ان رقم سورة المجادلة السورة التى ذكر بها الله إسمه فى كل آية من آيتها ال 22
وهى السورة التى تلتقى فيها الأرقام اليدوية لنحصل على عدد آيات القرآن الكريم فقط وبس لا لا لا لا هناك الكثير الكثير عند هذه السورة
التى هى الرئيسة فة مجموعة السور التى بها إسم الله ال 85
----------------


ضوابط مقترحة لتأصيل البحث في الإعجاز العددي - أبو مالك العوضي
الضابط الرابع:
الإعجاز العددي مبني على أصلين لا يتم إلا بهما: الأول: الترابط العددي الخارج عن الموافقات المعتادة. الثاني: تواتر أمية الرسول وأنه ليس بحاسب
http://www.tafsir.net/vb/tafsir22803/
http://www.alukah.net/social/0/26165

[memainzin]

الإعجاز العددى و نوع العمليات الحسابية من جمع وضرب وطرح وقسمة
هناك مجموعة السور التى بها إسم الله ال 85 سورة مجموع أرقام سورها 3910 اول سورة هى سورة الفاتحة رقمها1 وآخر سورة هى سورة الإخلاص رقمها 112
والمجموعة المقابلة لها مجموعة السور التى ليس بها إسم الله 29 سورة مجموع أرقامها 2645 أول سورة سورة القمر رقمها 54 وآخر سورة سورة الناس رقم 114
جمعا (((((( 85+29 = 114 ))))))
جمعا (((3910 +2645 =6555 ))
طرحا (((((((( 85 -29 = 56 ))))))
ضرباوقسمة ((((( 85 × 29 = 2465 ))))
نواتج الجمع واالطرح والضرب 114 +6555+56 + 2465 = 9190
9190 هو عبارة عن
6236 آية + 2699 إسم الله + 255 ((((85 ×3 ))))
ال 255 هو مضروب الثلاث سور التى فى النصف الأول من المصحف التى ليس بها إسم الله وهى سورة (((القمر والرحمن والواقعة )))
255 ÷ 3 = 85

9190 _ 11400 = 2210 هى 26 سورة ليس بها إسم الله فى النصف الثانى من المصحف اولها سورة ن والقلم رقما68 وآخرها سورة الناس رقمه 114
2210 هو مضروب السور ال 26 التى فى النصف الثانى من المصحف × ال 85 سورة التى بها إسم الله
2210 ÷ 26 = 85
أى ان 255 +2210 = 2465 ((((أى مضروب ال 85 سورة التى بها إسم الله × 29 سورة ليس بها إسم الله ))))
11400 _ 8935 (( 6236 آية +2699 إسم الله )) = 2465 مضروب المجموعتين 85 × 29 = 2465
لماذا هذا كله
1-تاكيد ان ال 85 سورة هى السور التى بها إسم الله وأن ال 29سورة هى السور التى ليس بها إسم الله
2- التاكيد على ان السور التى ليس بها إسم الله موزعة على المنتصفين 3 سور فى النصف الأول و26 سورة فى النصف الثانى
-------------------
هناك مجموعة الحروف المقطعة 29 سورة بها إسم الله 1091 مرة عددالآيات التى ورد بها إسم الله 776
ويقابلها 85 سورة ليس بهاحروف مقطعة وبها إسم الله 1608مرة
هنا لايمكن ان نقول ان ال 2465 هى مضرو ب هذه السور لأن العددين المضروبين بهما إسم الله
إلا انه فى مجموعة السور ال 29 التى بها حروف مقطعة فيها سورة رئيسة هى سورة ن والقلم رقمه 68 وعدد آياتها 52
تاكيد ذلك ضرورى
ذلك انه يمكن ان نخترع أعدادا وسورا اخرى لنشكل ال 85 ومايقابلها 29
صحيح الرقمين المضروبين تكون نتيجته 2465 ولكنها ليست السور ذات العلاقة بإسم الله أبدا والتى تبينها السور ال 29التى ليس بها إسم الله
وطريقة توزيعها فى المنتصفين
والله أعلم

[memainzin]

موجود إن شاء الله، وقد اهتم بعض المفسرون به، غير أنهم لم يغرقوا في المسائل الحسابية كما أغرق بعض المعاصرين وكانوا إن عجزوا قالوا "الله اعلم" عوض الدخول في الضرب والقسمة والزيادة والنقصان والمعادلات
والله تعالى أعلم بإشارات كتابه وحقائق خطابه ودقائق كلامه التي لا تحيط بها الأفهام وتبارك اسم ربك ذو الجلال والإكرام."
اخى الكريم عبد البر
أعدت قراءة مداخلتك مرة اخرى فوجدت انكم منزعجون من عمليات الضرب والقسمة لستم انتم فقط بل هناك الكثير ممن يضيقون
ذرعا
بكثرة العمليات الحسابية بمافيها من تكلفات ومعادلات الى غير ذلك
فتسائلت هل يمكن ان نحصل على الإعجاز العددى فى كتاب الله من دون عمليات الضرب والقسمة ؟؟
فالبعض يعتبرها عمليات معقدة ومتكلفة حتى ولو كانت صادقة حسابيا وصادقة فى تبيين حقيقة الموجود فى كتاب الله
عدت بذاكرتى الى بداية البحث اللذى اقوم به حتى هذة اللحظة
فوجدت الكثير الكثير من العمليات الحسابية التى لاتتطلب ضربا ولاقسمة ولامعادلات
بل جمعا وطرحا
وفى نفس الوقت تبين بثقة كبيرة جدا وجوه الإعجاز العددى فى كتاب الله وبقوة
وترد بقوة على أصحاب القيم العددية المخترعة ((عدنان الرفاعى ))
فى إستخدامهم للمجاميع الحسابية التى تقبل القسمة على الرقم 19

غير ان هناك من قد لاتعجبه عمليات الجمع والطرح !!!!
فكيف بالله عليكم يستقيم امر الإعجاز العددى الموجود فعلا فى كتاب الله ؟؟