مبلغ
03-12-2012, 04:09 AM
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله،،
يُرجع الملحدين ( الداروينية ) كل متسائل أو مناظر ، إلى مفاهيم عامة ومصطلحات واسعة مثل :
( الطبيعة - ظروف البقاء - القوانين - التفاضل - الانتخاب الطبيعي ) وهكذا..
وذلك معلوم للباحث في منهج ( قيادات ودعاة الفكر الإلحادي المعاصر ) أنه بسبب عدم توفر ( حلقات الوصل ) بين مسلسلات داروين وبين المكتشفات المستجدة من بعده والحديثة خصوصا في مجال ( علوم الهندسة الوراثية ) وما يهمني هو تجديد و تحديث أسلوب الإشارة والمناظرة بين المؤمن وبين الملحدين في هذا الزمان مع كثرة المصادر وتنوع المعلومات والأبحاث ، حيث بات من الصعب الخروج من مناظرة ( واحدة فقط ) بأمر محسوم ضد شذوذ الفكر الإلحادي ، المبني طبعا على المغالطات والمتاهات في أعماق الزمن والعشوائية ، فأسأل الله التوفيق والهداية للجميع ، وأقول :
كنت أتابع حلقة للدكتور مصطفى محمود رحمه الله ، يشير فيها بلطف وذكاء إلى ( غلطة داروين ) بأن الطفرة العشوائية يستحيل أن تخرج الجمال الطبيعي الذي نراه من حولنا فيما صنعه الرحمن سبحانه فأتقنه ، و يتسائل فيها كيف يقبل العاقل هذه المغالطة الفكرية التي تقول أن العشوائية أنتجت كل ( الجمال و التناسق المشهود في الطبيعة والكائنات ) فاستسقيت من طرحه جزاه الله خيرا ، تلك الفكرة الذكية ، التي تجمل الرد المضاد للطرح المجمل من قبل الملاحدة أو العكس.! و بمعنى آخر :
عندما يستغل الملاحدة في أي مناظرة ، كلمة العشوائية بما فيها من اتساع وشمول لسد ثغرة في مسلسل التطور أو للرد على نقطة تقع على (حلقة مفقودة في مسلسلهم العلمي المزعوم ) يتم التعامل معهم بالمنهج المناسب لقواعد وأساسيات الفكر ، تماما مثلما جاء من مصطفى محمود رحمه الله عندما رد على (العشوائية الواسعة الاحتمالات) بـ (الطبيعة الواسعة الجمال) ..
وقد استلهمت من تلك الطريقة هذه الفكرة العامة نظريا ولهذا اطرحها لكم أحبتي ، لعلي أجد معي من يساند تحديث أو تطوير الخطاب المضاد للفكر الإلحادي المعاصر ، وذلك لأني وقفت على بعض المناظرات التي يتباهى فيها الملحد كثيرا باستناده على كلمة ( العلم ) المجردة والتي لا يمكن انتزاعها طبعا عن مصدرها ( المنطق و العقل ) ولكن الملحدين لا يفقهون..!
ولكي لا تتعقد الأمور سأوجز بالتالي :
مع اتساع وسائل التواصل المعاصرة أصبحنا نشاهد المناظرات المتنوعة بأشكال وألوان واسعة وأحسن من يقتنص هذه الفرصة هم الفئات المهمشة و الشاذة على السواء ، حيث أن تلك الوسائل من أنسب ما يكون لطرح منهجهم المرفوض طرحه على الملأ..! أو الممنوع قانونيا أو سياسيا في بعض الدول ، كما هو الحال بالنسبة للجهر بالإلحاد في دول المسلمين ، وحيث أن الفكر الإلحادي هو فكر بشري في جميع الأحوال وله مكان محدد في النفس البشرية ، وهو مكان ( عبادة الخالق ) فإن ممارسات الملحدين وسلوكهم سيبقى بشري مهما غالطوا في ذلك ، والمثال التالي يبين ما أريد :
1- الملحد يزعم أنه ( لا دين له..! وأن الدين في أصله سياسة قديمة أو منهج اجتماعي قديم بناه الجهل والفقر إلى الوسائل والأدوات المعاصرة )
والحق أنه متدين لإلحاده..! وناشط في الدعوة إليه والإقناع به حتى لو كان الأمر مع فقير أو معدم جاهل ، كبير ، صغير ، والأهم طبعا هو الأنثى ، مما يدل على أن الدين سلوك فطرة في النفس ، وان الملحد يعاني من خلل نفسي ، لكنه طبعا لن يقر بذلك إلا من شاء الرحمن.!
2- عندما يرى الملحد إنسان يجتهد في أموره الدنيوية وينشغل بها لا يتوقف عنده كما يتوقف عند المنشغل بعبادة الرب الذي فوق السماء (سبحانه وتعالى عما يصفون ) خاصة..! ليمنعه عن ذلك التعبد قدر ما يستطيع.! ولو قلت له انك تعبد الطاغوت ( معبودة الماسونية ) وانك تحولت عن عبادة الخالق إلى عبادة خلقه.! وتركت ما ينفعك في آخرتك لتأخذ بما يستنفع به غيرك في الدنيا ، لن يقنع أيضا.!
3- بناء على ذلك ينشط الملاحدة بشكل ملحوظ في هذا الزمان ، لهدم أي فكرة (مهما كانت ) المهم أنها مبنية على شيء من دين الإسلام خاصة أو دين أهل الكتاب ، ويتنشرون على التويتر والفيس بوك والمنتديات والمدونات ، بشكل منتظم وغريب ويتساندون في جمع المعلومات وتبادل الأفكار التي تخدم دينهم وتهدم عقيدة أعداءهم ، فيختارون أضعف نقطة لتوجيه سهامهم وهي (مجادلة الإنسان المتطرف عن ساحة المعركة).! لتكون لهم الغلبة في زرع الشك بحجة العلم و الثوابت المادية.!
4- لم يظهر لي رد فعل على ذلك يليق بكثرة أهل الدعوة ونشاطهم في هذا المجال ، بل كل ما أجده هو رد فعل محدود بحسب النشاط الظاهر للملاحدة وأسأل الله أن يوفق المهتمين في هذا الجانب وكل من أجتهد ومن جاهد بوقته و بماله في الإنترنت للرد على أعداء الدين.!
5- لم أجد مرجعا ميسر في متناول الجميع يغذي باستمرار الناشطين في الرد على الملاحدة بشكل علمي ومختصر يلجم الملحد ويرجح كفة المناظر المسلم العامي والبسيط والصغير ( البعيد عن نشرات الأبحاث ومصادر مغالطات الملحدين العلمية المزعومة )
لذلك فكرت في بدأ طرح هذه الفكرة هنا ، لتوفير ذلك المصدر والدعاية له ، ولكن بشرط أن يكون مبني على الحق ، وشديد البلاغة والاختصار وليسهل الأمر على كل مطالع وكل راغب في الدعوة مهما كان يملك من ثقافة واطلاع كما أعتقد أنه سيسهل المسئلة على الباحث العلمي الذي يتكرم بالبحث والمتابعة ثم الخروج بالخلاصة ومناولتها للمناظر ثم الرجوع للبحث مرة أخرى بدل الانشغال في المناظرات والطرح والمجادلة من حين إلى حين ، حيث سيكون العطاء أكثر وأنسب ولكل مجتهد نصيب ، وأسال الله أن يتقبل منا ويهدينا الصراط المستقيم..
ويجب أن نذكر بأننا بحاجة ماسة للوقوف على أهم دوافع الإلحاد المعاصرة من قبل الباحثين المسلمين ( بدقة ) مهما كلف الأمر من جهد أو وقت و بما أن ديننا يأمرنا بالتعاون على البر والتقوى ( هلموا أحبتي في الله ، يشد بعضنا بعضا ) في هذا المشروع كلٌ من سعته من غير إسراف ولا تقصير.. ولينثني كلٌ فيما يحبه من المطالعة و المناقشة بدون أن يشق على نفسه في شيء ولكن ليأتينا من حين إلى حين بخلاصة مفيدة فتصبح في متناول الجميع وكلما انتشرت كان له منها خيرا ، بإذن الله سبحانه وتعالى
وقد طرحت الفكرة للتطوير ( وليس للمناقشة ) حتى نكسب الوقت ونأتي بأي نتيجة مهما كانت ، لأن المهم هو التعاون على البر والتقوى ، فأي تكملة أو تصحيح أيا كان الأمر فلتلحق بالموضوع باختصار شديد وعناية فائقة ( حتى يفهمها المناظر أو المجادل بسرعة وبشكل جيد ثم يصيغها بحسب ما يناسب مقاله وحجته مع الملحد واقترح أن تكون على النحو التالي ومن يجيد أفضل فليتكرم بذلك :
مثال 1 - عندما يقول لك الملحد أن التجارب العلمية أثبتت تطور الإنسان وأصبحت النظرية حقيقة علمية ثابتة..!
فالجواب هو :
" هل تقصد التجارب العلمية التي أجريت على تطور مقاومة القمل للشامبو "
مثال 2 - عندما يستخدم الملحد ( اصطفاء الطبيعة - بمعنى البقاء للأقوى ) وذلك عندما يريد أن يهرب من حلقة مفقودة في فكرة التطور
فالجواب :
" وماذا عن الديناصور سابقا والبعوض حاليا "
فإن خلصتما إلى نتيجة فأسأل :
" أين يكمن علم وعقل الطبيعة التي اصطفت كل الأحياء الموجودة الآن ( بالكمية والقدرة المناسبة ) لخلق هذا التوازن البيئي الذي نشهده اليوم "
====================
وهذا ما أستطعته ، وفي انتظار دعم المهتمين والله الموفق
يُرجع الملحدين ( الداروينية ) كل متسائل أو مناظر ، إلى مفاهيم عامة ومصطلحات واسعة مثل :
( الطبيعة - ظروف البقاء - القوانين - التفاضل - الانتخاب الطبيعي ) وهكذا..
وذلك معلوم للباحث في منهج ( قيادات ودعاة الفكر الإلحادي المعاصر ) أنه بسبب عدم توفر ( حلقات الوصل ) بين مسلسلات داروين وبين المكتشفات المستجدة من بعده والحديثة خصوصا في مجال ( علوم الهندسة الوراثية ) وما يهمني هو تجديد و تحديث أسلوب الإشارة والمناظرة بين المؤمن وبين الملحدين في هذا الزمان مع كثرة المصادر وتنوع المعلومات والأبحاث ، حيث بات من الصعب الخروج من مناظرة ( واحدة فقط ) بأمر محسوم ضد شذوذ الفكر الإلحادي ، المبني طبعا على المغالطات والمتاهات في أعماق الزمن والعشوائية ، فأسأل الله التوفيق والهداية للجميع ، وأقول :
كنت أتابع حلقة للدكتور مصطفى محمود رحمه الله ، يشير فيها بلطف وذكاء إلى ( غلطة داروين ) بأن الطفرة العشوائية يستحيل أن تخرج الجمال الطبيعي الذي نراه من حولنا فيما صنعه الرحمن سبحانه فأتقنه ، و يتسائل فيها كيف يقبل العاقل هذه المغالطة الفكرية التي تقول أن العشوائية أنتجت كل ( الجمال و التناسق المشهود في الطبيعة والكائنات ) فاستسقيت من طرحه جزاه الله خيرا ، تلك الفكرة الذكية ، التي تجمل الرد المضاد للطرح المجمل من قبل الملاحدة أو العكس.! و بمعنى آخر :
عندما يستغل الملاحدة في أي مناظرة ، كلمة العشوائية بما فيها من اتساع وشمول لسد ثغرة في مسلسل التطور أو للرد على نقطة تقع على (حلقة مفقودة في مسلسلهم العلمي المزعوم ) يتم التعامل معهم بالمنهج المناسب لقواعد وأساسيات الفكر ، تماما مثلما جاء من مصطفى محمود رحمه الله عندما رد على (العشوائية الواسعة الاحتمالات) بـ (الطبيعة الواسعة الجمال) ..
وقد استلهمت من تلك الطريقة هذه الفكرة العامة نظريا ولهذا اطرحها لكم أحبتي ، لعلي أجد معي من يساند تحديث أو تطوير الخطاب المضاد للفكر الإلحادي المعاصر ، وذلك لأني وقفت على بعض المناظرات التي يتباهى فيها الملحد كثيرا باستناده على كلمة ( العلم ) المجردة والتي لا يمكن انتزاعها طبعا عن مصدرها ( المنطق و العقل ) ولكن الملحدين لا يفقهون..!
ولكي لا تتعقد الأمور سأوجز بالتالي :
مع اتساع وسائل التواصل المعاصرة أصبحنا نشاهد المناظرات المتنوعة بأشكال وألوان واسعة وأحسن من يقتنص هذه الفرصة هم الفئات المهمشة و الشاذة على السواء ، حيث أن تلك الوسائل من أنسب ما يكون لطرح منهجهم المرفوض طرحه على الملأ..! أو الممنوع قانونيا أو سياسيا في بعض الدول ، كما هو الحال بالنسبة للجهر بالإلحاد في دول المسلمين ، وحيث أن الفكر الإلحادي هو فكر بشري في جميع الأحوال وله مكان محدد في النفس البشرية ، وهو مكان ( عبادة الخالق ) فإن ممارسات الملحدين وسلوكهم سيبقى بشري مهما غالطوا في ذلك ، والمثال التالي يبين ما أريد :
1- الملحد يزعم أنه ( لا دين له..! وأن الدين في أصله سياسة قديمة أو منهج اجتماعي قديم بناه الجهل والفقر إلى الوسائل والأدوات المعاصرة )
والحق أنه متدين لإلحاده..! وناشط في الدعوة إليه والإقناع به حتى لو كان الأمر مع فقير أو معدم جاهل ، كبير ، صغير ، والأهم طبعا هو الأنثى ، مما يدل على أن الدين سلوك فطرة في النفس ، وان الملحد يعاني من خلل نفسي ، لكنه طبعا لن يقر بذلك إلا من شاء الرحمن.!
2- عندما يرى الملحد إنسان يجتهد في أموره الدنيوية وينشغل بها لا يتوقف عنده كما يتوقف عند المنشغل بعبادة الرب الذي فوق السماء (سبحانه وتعالى عما يصفون ) خاصة..! ليمنعه عن ذلك التعبد قدر ما يستطيع.! ولو قلت له انك تعبد الطاغوت ( معبودة الماسونية ) وانك تحولت عن عبادة الخالق إلى عبادة خلقه.! وتركت ما ينفعك في آخرتك لتأخذ بما يستنفع به غيرك في الدنيا ، لن يقنع أيضا.!
3- بناء على ذلك ينشط الملاحدة بشكل ملحوظ في هذا الزمان ، لهدم أي فكرة (مهما كانت ) المهم أنها مبنية على شيء من دين الإسلام خاصة أو دين أهل الكتاب ، ويتنشرون على التويتر والفيس بوك والمنتديات والمدونات ، بشكل منتظم وغريب ويتساندون في جمع المعلومات وتبادل الأفكار التي تخدم دينهم وتهدم عقيدة أعداءهم ، فيختارون أضعف نقطة لتوجيه سهامهم وهي (مجادلة الإنسان المتطرف عن ساحة المعركة).! لتكون لهم الغلبة في زرع الشك بحجة العلم و الثوابت المادية.!
4- لم يظهر لي رد فعل على ذلك يليق بكثرة أهل الدعوة ونشاطهم في هذا المجال ، بل كل ما أجده هو رد فعل محدود بحسب النشاط الظاهر للملاحدة وأسأل الله أن يوفق المهتمين في هذا الجانب وكل من أجتهد ومن جاهد بوقته و بماله في الإنترنت للرد على أعداء الدين.!
5- لم أجد مرجعا ميسر في متناول الجميع يغذي باستمرار الناشطين في الرد على الملاحدة بشكل علمي ومختصر يلجم الملحد ويرجح كفة المناظر المسلم العامي والبسيط والصغير ( البعيد عن نشرات الأبحاث ومصادر مغالطات الملحدين العلمية المزعومة )
لذلك فكرت في بدأ طرح هذه الفكرة هنا ، لتوفير ذلك المصدر والدعاية له ، ولكن بشرط أن يكون مبني على الحق ، وشديد البلاغة والاختصار وليسهل الأمر على كل مطالع وكل راغب في الدعوة مهما كان يملك من ثقافة واطلاع كما أعتقد أنه سيسهل المسئلة على الباحث العلمي الذي يتكرم بالبحث والمتابعة ثم الخروج بالخلاصة ومناولتها للمناظر ثم الرجوع للبحث مرة أخرى بدل الانشغال في المناظرات والطرح والمجادلة من حين إلى حين ، حيث سيكون العطاء أكثر وأنسب ولكل مجتهد نصيب ، وأسال الله أن يتقبل منا ويهدينا الصراط المستقيم..
ويجب أن نذكر بأننا بحاجة ماسة للوقوف على أهم دوافع الإلحاد المعاصرة من قبل الباحثين المسلمين ( بدقة ) مهما كلف الأمر من جهد أو وقت و بما أن ديننا يأمرنا بالتعاون على البر والتقوى ( هلموا أحبتي في الله ، يشد بعضنا بعضا ) في هذا المشروع كلٌ من سعته من غير إسراف ولا تقصير.. ولينثني كلٌ فيما يحبه من المطالعة و المناقشة بدون أن يشق على نفسه في شيء ولكن ليأتينا من حين إلى حين بخلاصة مفيدة فتصبح في متناول الجميع وكلما انتشرت كان له منها خيرا ، بإذن الله سبحانه وتعالى
وقد طرحت الفكرة للتطوير ( وليس للمناقشة ) حتى نكسب الوقت ونأتي بأي نتيجة مهما كانت ، لأن المهم هو التعاون على البر والتقوى ، فأي تكملة أو تصحيح أيا كان الأمر فلتلحق بالموضوع باختصار شديد وعناية فائقة ( حتى يفهمها المناظر أو المجادل بسرعة وبشكل جيد ثم يصيغها بحسب ما يناسب مقاله وحجته مع الملحد واقترح أن تكون على النحو التالي ومن يجيد أفضل فليتكرم بذلك :
مثال 1 - عندما يقول لك الملحد أن التجارب العلمية أثبتت تطور الإنسان وأصبحت النظرية حقيقة علمية ثابتة..!
فالجواب هو :
" هل تقصد التجارب العلمية التي أجريت على تطور مقاومة القمل للشامبو "
مثال 2 - عندما يستخدم الملحد ( اصطفاء الطبيعة - بمعنى البقاء للأقوى ) وذلك عندما يريد أن يهرب من حلقة مفقودة في فكرة التطور
فالجواب :
" وماذا عن الديناصور سابقا والبعوض حاليا "
فإن خلصتما إلى نتيجة فأسأل :
" أين يكمن علم وعقل الطبيعة التي اصطفت كل الأحياء الموجودة الآن ( بالكمية والقدرة المناسبة ) لخلق هذا التوازن البيئي الذي نشهده اليوم "
====================
وهذا ما أستطعته ، وفي انتظار دعم المهتمين والله الموفق