المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ليبراليا يستشهد بهذا الحديث لمشروعية الحب قبل الزواج



ابوسعود
12-10-2005, 08:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

دخلت من أحد الكتاب في مناقشة عبر البريد الالكتروني حول موضوع كتبه في أحد المنتديات

والذي صرح لي اليوم أنه ليبراليا

كيف الرد على شبهته

-------------------------------------------------------------- هذا جزء من الموضوع

لكني مسلم،، حتى وإن كفرني الكثير،، لكن هذه هي الحقيقة،، أو على الأقل هذه هي الحقيقة التي أنا مقتنع بها.. فهل يجيز ديننا الإسلامي الحب؟؟
أنا أعلم.. وربما أنتم كذلك، أن النفس البشرية جبلت على طباع أو عادات لا تتغير،، أو ليست خاضعة لنهرها من قبل الآخرين أو من قبل الأشخاص أنفسهم، كالحب والكره والاشتياق والأنانية، وإن اختلفت من شخص لآخر، فمستحيل أن نمنع الناس من الكره أو من الحب أو من أي الانطباعات لأي دافع من الدوافع.. فكيف إن منعناه بحجة الدين؟؟

يقول أشرف الخلق عليه الصلاة والسلام: (لم يُرَ للمتحابين مثل النكاح) رواه ابن ماجه..

حسناً.. إذا قلنا أن القرآن الكريم حمَّال أوجه، ومختلفه مختلف ومتشابهه متشابه، فهذا لا ينطبق بالضرورة على السنة النبوية، وقول الرسول لا يحتاج لمفسرين يوضحوا لنا اللبس في قوله عليه الصلاة والسلام.. أقول، إن أخذنا هذا الحديث وأطلقنا العنان لمخيلتنا في تفسيره، فهذا يوضّح أن الزواج هي أفضل نتيجة لكل اثنين يحبان بعضهما، لكن هذا يعني أمور أكثر، أحدها - وسأكتفي به وأترك للقارئ الكريم بحث الأمور الأخرى – هو أن الحب موجود ولا ينكره عاقل، وأنه أمر محمود - على الأقل – ما لم تحصل النتيجة، فهل نخطئ عندما نحب قبل الزواج؟؟

إن العقلية التي فرضت علينا عدم الحب "الكره" هي عقلية سقيمة، لم تعرف الحب يوما، فالذي ذاق طعمه لن يكرهه، والقصائد والقصص شاهدة على صدق ما أقول..!! لكن الغريب أن هذه العقلية لم تكتف بالردع عنه فحسب، وإنما تطاولت على أنفسنا لتفرض عليها الحقد أو الكره.. الذي نراه اليوم بصورته الطبيعية بيننا..

الحق،، أني أتعجب عندما أجد الزيجات الناجحة في الغرب أو في أي مكان، والمبنية أساسا على حب الطرفين لبعضهما والتي تستمر لعشرات السنين،، وأجد ضدها تماما في أغلب - إن لم يكن كل – البيوت السعودية..!! فما دامت الشريعة الإسلامية والطبيعة الإنسانية وهبتنا هذه النعم، لم نعطلها؟؟ ولماذا لازلنا نصر على الزواج حسب الطرق التقليدية، الكفيلة باختلاف الاطراف بالنهاية أو عدم التوافق في أغلب الأحيان.. مع أن البديل "الشرعي الطبيعي" متوافر؟؟

لا أعتقد أن الواضح من كلامي، أني أطالب بالانفلات الأخلاقي بقدر ما أطالب بمجتمع راقي نقي وخالي من المشاكل الزوجية.. وإن فهم أحد عكس القصد الذي أرمي إليه، فلا بد للخلل أن يكون في ذاته..

ناصر التوحيد
12-11-2005, 02:17 AM
لا يمنع قيام الزواج على حب ...
ولا يمنع قيام الزواج بدون حب ...
فكما قيل ان الحب ياتي بعد الزواج ...
وكما قال سيدنا عمر : وهل كل البيوت تقوم على الحب فقط ...؟؟؟؟؟؟ !!!!
طبعا وكل ذلك بحسب الاحكام والضوابط الشرعية ...

اخت مسلمة
12-11-2005, 05:36 AM
اين الشبهة اخي الكريم ؟
الدين الاسلامي هو دين مبني اصلا على الحب ,بل واعتبره قيمة دينية عليا ولم يخالف الفطرة الانسانية التي خالقها هو الاعلم بها وكما وهبنا عقل وإرادة وهبنا ايضا مشاعر وعواطف ووجدان , اذن الحب في الاسلام ليس مذموما ابدا ولكن تحت ضوابط وقد روى ابن حزم وهو يعتبر صاحب المذهب الخامس في الاسلام بعد الامام احمد بن حنبل في كتابه طوق الحمامه:
وليس بمنكر في الديانة (اي الحب ) ولا بمحظور في الشريعة إذ القلوب بيد الله عز وجل ومن الصالحين والفقهاء في الدهور الماضية والأزمان القديمة من قد استغنى بأشعارهم عن ذكرهم: وقد ورد من خبر عبيد الله عتبة بن مسعود وشعره ما فيه الكفاية. وهو أحد فقهاء المدينة السبعة وهناك من التابعين ومن تبعهم الكثير.
لكن بعد حب الله سبحانه وتعالى وحب رسوله الكريم يجب على المسلمين فيما يخص عقيدتهم واجبات اخي من ناحية غض البصر عدم الخلوة باجنبية عدم الميوعه واللين في حديث الانثى وامور يجب مراعاتها ولكن اذا حصل فحديث الرسول :salla1: هو الحل ولا ناقض له اكيد طبعا من خلال الضوابط الاسلامية التي تحفظ حقوق وكرامة الطرفين في هذه العلاقه , بحيث تقفل كل منافذ الشيطان ولا يبقى سوى المنفذ الوحيد الشرعي الا وهو دخول البيوت من ابوابها والزواج على سنة الله ورسوله والحديث "لم ير للمتحابين مثل النكاح"دليل يعضد الحدود الشرعية في التواصل بين الجنسين؛قد يقع الحبّ الفطري المعروف بين رجل وامرأة..والرسول صلى الله عليه وسلم اراد ارشاد امته الى الزواج لا قضاء قصة حب في الظلام .. !
وقد جاء في حديث ابن عباس رضي الله عنه " لم ير للمتحابين مثل النكاح " أي مثل الزواج وذلك لأن جماعه جاءوا شكوا للنبي عليه الصلاة والسلام وقالوا: عندنا ابنة تقدم لها اثنان رجل معسراً ولكنه شاب ورجل موسر ولكنه شيخ وابنتنا تهوي الشاب وإن كان معسر، فالنبي ? قال لهم: " لم ير للمتحابين مثل النكاح " أي لا علاج للمتحابين إلا أن يقترنا بهذا العقد الشرعي الزواج" لم ير للمتحابين مثل النكاح "
ارجو ان اكون افدت
تحياتي :emrose:

muslimah
12-11-2005, 09:31 AM
يقول أشرف الخلق عليه الصلاة والسلام: (لم يُرَ للمتحابين مثل النكاح) رواه ابن ماجه..

في هذا رد على منكري السنة ‏النبوية المشرفة فهي ترفع المشكل فإن للفظ الواحد أكثر من معنى وبناء عليه فإننا لو تركنا ‏السنة المشرفة لتعددت الأحكام . يقول الله عز وجل في كتابه الكريم )يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَكَحْتُمُ ‏الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ )(الأحزاب: من الآية49) معنى النكاح هنا عقد ‏القران وهو ينطبق على الحديث الشريف أعلاه أي لا حل للمتحابين غير الزواج

ويقول جل وعلا )فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجاً غَيْرَه)(البقرة: من الآية230) ‏والمعنى هنا الوطء . وبدون السنة المشرفة لا نعرف أن الطلاق في المرة الثالثة يُحرم الزوجة ‏على زوجها قبل أن تتزوج بغير زواجاً كاملاً يليه طلاق.‏

ابوسعود
12-11-2005, 11:00 AM
جزاكم الله الخير

لكن أخوتي في الله

أنا لم أنكر الحب في الاسلام

ولكن ماذهب إلية الكاتب إلى الاستدال بالحديث الشريف على مشروعية الحب قبل الزواج

وهذا مافهمتة عندما قال (( أني أتعجب عندما أجد الزيجات الناجحة في الغرب أو في أي مكان، والمبنية أساسا على حب الطرفين لبعضهما والتي تستمر لعشرات السنين،، وأجد ضدها تماما في أغلب - إن لم يكن كل – البيوت السعودية..!! فما دامت الشريعة الإسلامية والطبيعة الإنسانية وهبتنا هذه النعم، لم نعطلها؟؟ ولماذا لازلنا نصر على الزواج حسب الطرق التقليدية، الكفيلة باختلاف الاطراف بالنهاية أو عدم التوافق في أغلب الأحيان.. مع أن البديل "الشرعي الطبيعي" متوافر؟؟ ))

فهذه الفقرة تبين مقصد الكاتب

فهذا مافهمته من موضوع الكاتب فأرجو تصحيح ماذهبت إلية إن كنت غلطان

وجزاكم الله الخير

ومضة
12-11-2005, 01:02 PM
((لكني مسلم،، حتى وإن كفرني الكثير،، لكن هذه هي الحقيقة،، أو على الأقل هذه هي الحقيقة التي أنا مقتنع بها))
وهذه هي مشكلة كل الليبراريين....التهويل وعدم الموضوعية....يتساءل المنصفون : هل هؤلاء القوم على هذا الجانب من الغفلة....أم أنها سياسة الكذب والكذب حتى يصدق الناس هذه المعلومة؟؟؟ :39:

منذ متى يقوم الإسلاميون برفع شعار التكفير في وجه كل أحد؟؟كم نسبة الذين قام (الإسلاميون ) بتكفيرهم بأعيانهم(فلان بن فلان كافر)؟؟؟ثم لماذا الخلط بين تكفير الأعيان وتكفير الفكرة ذاتها؟؟؟إن الأمور ليست بهذه البساطة ولا تؤخذ بهذا النحو....ولكنها لعبة ليبرارية لتثبيت الانطباع السابق في الأذهان.... :thumbdown



ولنتابع معا...المسلسل الذي اتبعه كاتبنا :

..
فهل يجيز ديننا الإسلامي الحب؟؟
أنا أعلم.. وربما أنتم كذلك، أن النفس البشرية جبلت على طباع أو عادات لا تتغير،، أو ليست خاضعة لنهرها من قبل الآخرين أو من قبل الأشخاص أنفسهم، كالحب والكره والاشتياق والأنانية، وإن اختلفت من شخص لآخر، فمستحيل أن نمنع الناس من الكره أو من الحب أو من أي الانطباعات لأي دافع من الدوافع.. فكيف إن منعناه بحجة الدين؟؟((

طيب من الذي قال أن الانطباعات المعينة مفروضة قصريا من أحد :eek: ؟؟؟ هذا أولا....ثم من قال أننا منعناه نحن؟؟ أنحن نمنع الحب أم نمنع الطرق غير الشرعية المؤدية إليه ؟؟ أم أنك تريد الوصول إلى أمر آخر غير ما ترمي إليه؟؟؟ :eek: :eek:

وهذا بالضبط واضح من خلال النتيجة التي أراد الوصول إليها :
((أطالب بمجتمع راقي نقي وخالي من المشاكل الزوجية.. وإن فهم أحد عكس القصد الذي أرمي إليه، فلا بد للخلل أن يكون في ذاته..)))

يعني باختصار شديد : لازم كل ولد يتعرف على بنت ويصاحبها ويخرج معاها...ولا مانع من (مظاهر الحب ) و(ممارسة الحب العفيف )....أخاف كمان يقول وفق ضوابط الشرع!!!

يكفي للرد على هذه الفكرة الساذجة أن نتساءل عن مجتمع الصحابة – وحاشاهم من ذلك – هل كان كل منهم يمسك بيد امرأة لا تحل له ليتعرف عليها؟؟؟ سبحانك هذا بهتان عظيم.... :thumbdown

جاء الكلام عن الحديث :
((يقول أشرف الخلق عليه الصلاة والسلام: (لم يُرَ للمتحابين مثل النكاح) رواه ابن ماجه..
))


الآن صار النبي صلى الله عليه وسلم أشرف الخلق عندهم....!!!!

ممتاز....طيب أشرف الخلق كذلك أمر بغض البصر ( النظرة العفيفة )) وقال : ((لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له)) ولم يصافح النساء يوم البيعة وهو قطعا أطهر وأزكى نفسا من الكاتب...وهو الذي نهى أن يخلو الرجل بامرأة....



يا فالح : ما هي طرق الحب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( ومواقع الاستشارات كلها تؤكد صدق ما أقوله ويكفي إطلالة سريعة عليها للتأكد من ذلك )
1- سماع الصوت
2- معرفة سيرة المرأة ( قوة شخصيتها وحسن كلامهاو قراءة عباراتها )
3- النظر إليها ...وذلك يشمل أمرين :
# النظرة الأولى غير المقصودة : وهذه هو معفو عنها
# النظرة الثانية المقصودة : وهذه يحاسب عليها .
وفي كل الأحوال السابقة يندب له الزواج حتى لا تتطور العلاقة إلى المحرم وحتى لا تنزلق الأقدام.....

ومصداقا لكلامي فإن تفسير الحديث يا فتى يتضح من سياق الحديث نفسه : ((جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله عندنا يتيمة قد خطبها رجلان : موسر ومعسر –هي تهوى المعسر ونحن نهوى الموسر فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لم ير للمتحابين مثل النكاح))

أقول خطبها : يعني أكيد شافها وتكلم معها -


أما مثال الغرب الذي ذكره فيكفي معرفة عدد حالات الاغتصاب والاعتداءات الجنسية رغم الإباحية والحرية....هذا هو مثاله المشرق :

http://sa.rochester.edu/masa/stats.php

والسلام

ناصر التوحيد
12-11-2005, 01:58 PM
ماذهب إلية الكاتب إلى الاستدال بالحديث الشريف على مشروعية الحب قبل الزواج وهذا مافهمتة عندما قال (( أني أتعجب عندما أجد الزيجات الناجحة في الغرب أو في أي مكان، والمبنية أساسا على حب الطرفين لبعضهما والتي تستمر لعشرات السنين،، وأجد ضدها تماما في أغلب - إن لم يكن كل – البيوت السعودية..!! فما دامت الشريعة الإسلامية والطبيعة الإنسانية وهبتنا هذه النعم، لم نعطلها؟؟ ولماذا لازلنا نصر على الزواج حسب الطرق التقليدية، الكفيلة باختلاف الاطراف بالنهاية أو عدم التوافق في أغلب الأحيان.. مع أن البديل "الشرعي الطبيعي" متوافر؟؟ )) فهذه الفقرة تبين مقصد الكاتب فهذا مافهمته من موضوع الكاتب فأرجو تصحيح ماذهبت إلية إن كنت غلطان وجزاكم الله الخير

كلامه باطل ويريد به الباطل
في الغرب نسبة الطلاق اعلى مما عند المسلمين رغم تشدد قوانين الغرب في الطلاق .. وقد كان الطلاق عندهم ممنوعا الا بالزنا .. لكن اضطروا لاجازته لعدة اسباب ..
وبسبب هذا التعقيد وارتفاع التكاليف في الطلاق , فالزوجان في الغرب ينفصلان , ويعيش كل واحد منهما مع عشيق او عشيقة , مع ان كل منهما هو زوج اصلا !!!
فهذه دعاية رخيصة وكاذبة للغرب , فحياتهم الزوجية لا تغرب عن معارفنا ..
اما بالنسبة للزواج فلكل فرد ان يختار الطريفة التي يريدها سواء التقليدية وسواء عن طريق المعرفة كأن يكون يعرفها للقرابة او رآها ..
لكن هذا الليبرالي يريد ان يكون هناك حب قبل الزواج , فكيف يكون حب بدون ان يكون هناك رؤية !ّ! وكيف تكون الرؤية اذا كانت النساء منقبات !!! فهل فهمت مقصده من كلامه هذا ؟؟؟؟؟

AbuOmar
12-11-2005, 02:59 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

حقيقةً أنا أختلف مع "الليبرالي" الذي كتب المقال (وليس أخونا أبو سعود) عندما قال:

أني أتعجب عندما أجد الزيجات الناجحة في الغرب أو في أي مكان، والمبنية أساسا على حب الطرفين لبعضهما والتي تستمر لعشرات السنين،، وأجد ضدها تماما في أغلب - إن لم يكن كل – البيوت السعودية..!! فما دامت الشريعة الإسلامية والطبيعة الإنسانية وهبتنا هذه النعم، لم نعطلها؟؟ ولماذا لازلنا نصر على الزواج حسب الطرق التقليدية، الكفيلة باختلاف الاطراف بالنهاية أو عدم التوافق في أغلب الأحيان.. مع أن البديل "الشرعي الطبيعي متوافر؟؟
تُشير إحصائيات الأمم المتحدة في موقعها على الإنترنت إلى حالات الزواج والطلاق في دول العالم، بالإضافة إلى إحصائيات أخرى (لغاية 2002)، وإذا قُمنا بقسمة عدد حالات الطلاق لكل سنة على عدد حالات الزواج لنفس السنة نخرج بنسبة حالات الزواج الفاشلة لكل سنة (هذه العملية لا تُعطي مؤشراً عن الحالة الفردية، ولكنها تُعطي مؤشراً عن مدى الفشل العام للزواج في الدولة)، وكانت النسب كالتالي:
السعودية 20%
سوريا 8%
مصر 13%
الأردن 19%

فرنسا 40%
ألمانيا 50%
إيطاليا 15%
أمريكا 50%

يظهر لنا أن نسبة فشل حالات الزواج في الدول الأوروبية وأمريكا أكبر بكثير من الدول العربية، ولا داعي هنا للتعمّق بنسب حالات الخيانة الزوجية أو انفصال صديق عن صديقته (غير المسجّلين رسمياً)!!... ويبدو أن كلام صديقك الليبرالي كلام خاطئ عندما ادّعى أن الزيجات في الدول الغربية ناجحة أكثر.
إذن، فكرة النقاش مبنية أصلاً على معلومات مغلوطة لفكرة نجاح الزواج.