المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نظرة القرآن للمرأة



Takhinen
12-12-2005, 04:57 PM
اقتباس ابو مريم


أو نظرة القرآن للمرأة
كنت عزمت على الا اشارك في موضوع من ( قرا ومن يقرا) , لان الموضوع شبيه بمن تتحالى بشعر ابنة خالتها !!
لكن عندما وصلت الى العباره السابقه , هالني ما يمكن للبعض من محاولة تغطية الشمس بغربال
فهل للمراه المسلمه الا ان تكون تابعا ذليلا للرجل , لان تكريس وضعها الاجتماعي قد تم في عصر البداوه والرعي او في احسن الحالات عند بداية التحول الى مجتمع ودوله
فهي ناقصه عقل ودن
ثم ان شهادتها غير معترف بها الا اذا عاضدتها امراه اخرى
ونفس النسبه النصفيه بالمقارنه الى الرجل ينسحب عليها كانثى في الميراث
ايجوز ان يتصور البعض هذا الحال قي هذا الزمان ام انه ليس لديكم امهات واخوات وبنات
كفى عنتريات

قال ..... حال المراه ونظرة القران اليها ... قال ..!
انظروا الى ما ينسحب من دين على المراة في اللباس وكانها اصبحت فرسا يجب ان لا تتعثر عندما ينظر اليها رجل .. عندما نكون مبرقعه ملفلفه كانها شوال للتصدير
ليس العرض الا بعض دلائل الجوهر
ثم ياتي احدهم ولا يخجل ان يذكر المراه ووضعها
ناهيك عن امور اخرى كان تقطع الصلاه بين العبد وربه ... هي والكلب والحمار - اجلكم الله
لتنسى التحجر حول الذات ولتنظر لما يمكن ان تحققه المراه من تقدم وحضاره عند مقارنتها مع الاخرى في المجتمعات المتقدمه
ام اننا حصرنا هذا الكائن الرائع - نصف المجتمع - واختزلناه الى عضو التناسل ليس الا !
اما عن الدعاره وبيع النساء فيكفي ان ننظر الى اسلام نحلة اخرى تشتركون معها في الكثير وتختلفون في القليل لكنكم لا يمكن لكم التبرا من افعالهم
فهي تباع كمطيه لارضاء رغبة الشبقين جنسيا مقابل قليل من المال في اسواق عبدان على سبيل المثال
لساعه او ساعتين , لليله او ليلتين او لشهر او شهرين
الا يكفي ان يكون هذا مخجلا
كانت سنه ثم اوقفت ... هذاهو جواب البعض

ثم يسال ماذا قرات ؟
وكان القراءة تستطيع ان تخقي الواقع المعاش

ايمكن ان تكون عقول عليها غمامه لهذه الدرجه ؟
كان الله في عونكم والنسيان حليفكم

وسلملي على وضع المراه



مداخلة منقولة من موضوع "أيها الطاعن ماذا قرأت عن الإسلام"
متابعة إشرافية
مراقب 1

الفرصة الأخيرة
12-12-2005, 05:57 PM
يصعب عليَّ في أن أجمع كافة المغالطات التي في هذه المشاركة وأرد عليها في مشاركة واحدة.

وهي دليل من عشرات بل مئات على انعدام المنهجية مع التبجح بنقل المغالطات وإلصاقها بالإسلام دون وعي أو فهم.

جميل أن يرجع الزميل تخنين ويبدأ بالحوار .. لكن الأجمل منه أن يتعهد لي المتابعة في الحوار حجة بحجة وبرهان ببرهان ولا ننتقل من نقطة حتى ننهي ما قبلها في هذه المغالطات التي ذكرها في مشاركته.

فهل هو على استعداد لهذا؟

أم أنه كتب ما كتب وسيتركه بلا جواب كالعادة؟

سننتظر الجواب أولا ... و حتى يجيب الزميل تخنين فإني أطالبه بأن يذكر الدليل الكافي الوافي على كل مسألة من المسائل الكثيرة في مشاركته السابقة.


وفي انتظارك

أبو مريم
12-12-2005, 06:18 PM
عزيزى التخنين القراءة ليست قراعا يا عزيزى وليست مما يستقذر من العادات ولا أرى أى سبب لتهربك من هذا الرابط إلا أنك لم تجد إجابة غير التى تعرفها ويعرفها الجميع .
عزيزى التخنين أنت لم تقرأ شيئا عن الإسلام

عزيزى التخنين أنت طبعا اخترت ما يتناسب مع قدراتك وتركت المسائل العقلية وتهربت منها هذا هو كل ما تستطيع فعله فلا تدعى بعد ذلك أنك أهل للحوار حول المسائل العقلية فضلا عن أن تكون صاحب نظريات ..

ثم أتدرى لماذا اخترت هذه النقطة من بين جميع النقاط يا عزيزى ؟

لانك قرأت لبعض التافهين فى المنتدى أنه دعى لمناظرة حول النقاب فأعجبت به رأيت أنه قد حصل ما لك تستطع أنت أن تحصله يعنى شاب تافه يقول النقاب خيمة أصبح قدوة التخنين صاحب نظرية الخواء ودوكلية الراصد والمرصود .
لا تبكى على اللبن المسكوب يا عزيزى ولا أظن أنهم سيحذفون شيئا مما مضى وحتى لو حذفوا فقد استقر فى الأذهان
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=3418&page=2&pp=15
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=3598
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=3707
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=3705
وغيره وغيره ..

هالني ما يمكن للبعض من محاولة تغطية الشمس بغربال
بل كما قلت لك تذكرت قدوتك الصبى الأهوج فحاولت أن تقلده وبنفس العبارات .


فهل للمراه المسلمه الا ان تكون تابعا ذليلا للرجل , لان تكريس وضعها الاجتماعي قد تم في عصر البداوه والرعي او في احسن الحالات عند بداية التحول الى مجتمع ودوله
فهي ناقصه عقل ودن
يااااه هو لسه فيه ملاحدة يكررون هذا الكلام حتى الآن طيب إليك بقية اللستة وردها :
المرأة ناقصة عقل ؟
نقصان عقلها أن شهادتها نصف شهادة الرجل .
ولماذا نصف شهادة الرجل ؟
لأن الجانب العاطفى يغلب عليها على الجانب العقلى بطبيعتها وهذا ليس عيبا .
المرأى ناقصة دين ؟
لأنها تبقى أياما لا تصلى ولا تصوم فى وقت الحيض ولا علاقة لذلك بالإيمان .
ميراث المرأة نصف ميراث الرجل؟
لأن الرجل مسئول عن الإنفاق علىامراته حتى ولو كانت غنية وعلى أولاده أما المرأة فليست مطالبة حتى بالإنفاق على نفسها .
المهر بيع للنساء ؟
بل المهر هدية للمرأة لا حق لوليها فيه لها أن تقبله أو تتنازل عنه لزوجها ومن قال بخلاف ذلك فهو يتحدث عن عادات وتقاليد فى مجتمعه لا علاقة لها بالإسلام .
نأتى لمضوون كلامك

المشاركة الأية بواسطة تخنين
..
...
المراة مطية المرءة مخلوق وانتم عمتتوه بلثر بقث تخنين خواءة لمرصد تخنينى كلى دولكلى يبقث عمو جدو يبتي.برصة 3سنيت ب80 صفحة قتال تقععععربلقلق مرصود تخنينى قلقثلق قار بتا
طيب ولا تزعل نفسك
ربنا يشفى .

اخت مسلمة
12-12-2005, 06:44 PM
هاهي ذات المواضيع ونفس الابواق , يبقى بعد ماقلت السؤال مطروح :ماذا قرات عن الاسلام؟؟؟؟
وان قرات كيف توصلت لهذه النتائج بالنسبة للمراة؟؟؟ تساؤلاتك هذه اثبتت بالفعل انك قارئ لغير العقيدة وفاهم لاصول مختلفه عن اصولها ومتشبع حتى الثمالة لثقافات ونظريات مختلفه ,لكن لاتمت للاسلام ثقافيا من اي جهة .
ان ماذكرته ياتخنين مخالف تماما للواقع , ومافيه واقعا وصحيحا في الدين الاسلامي له اسبابه ومبرراته الواضحه الصحيحه والصريحه في ذات الوقت تتكلم كما تعودنا منك بلسان من جعلتهم قدوة لك ومورد للثقافات الانحلالية التي لن يرضاها اي رجل ذو كرامة وليس عنده ذرة (دياثة) على اهله وبيته ابواق الغرب وفروضهم التي دمرت حياتهم الى متى تراهم انت وامثالك قدة؟ واين هم من مسمى قدوة؟ هل الخيانات الزوجية والانحلال والانحراف والخروج عن الاسر والعري والمخدرات , ووووو يعجبكم؟ عجبت لكم فعلا انت ومن هم مثلك , ماذكرته من امور تطلبها للمراة وتنكر غيرها عليها ماهي الا نتائج طالبت بها الاتفاقيات الدولية والتي يتعارض تطبيقها مع الشريعة الإسلامية في عدة نواح منها:
1-كونها لا ترضي المرأة المسلمة لأن جُلَّ ما تطالب به من حقوق قد مارستها المرأة المسلمة منذ أربعة عشر قرناً.

2- إن الحقوق التي شرعها الإسلام للمرأة هي ثابتة لأنها موثقة بآيات قرآنية وبأحاديث نبوية شريفة وهي بالتالي ملزمة للرجل والمرأة على حد سواء.

3- إن هذه الاتفاقيات أغفلت ناحية مهمة هي الناحية الروحية والعقائدية.

4- إن حقوق المرأة في الاتجاهات الدولية هي حقوق غير ثابتة لأنها من وضع الإنسان.

5- إن هذه الاتفاقيات بمجمل موادها أغفلت الخصائص المميزة لكل شطر من شطري النفس الواحدة أعني الذكورة والأنوثة والاختلافات الجسدية والفيزيولوجية منها.

وموضوع الشهادة الذي يعتبره الكثيرون منكم شبهة ضد المراة والله انه لاعظم تكريم لها واكثر تشريع علما وفهما ودراسة لطبيعة هذا الكائن وليس ابدا انتقاص في قدراتها واهليتها ذلك لان المشرع هو الله تعالى خالقها وعالم باحوالها وطبيعتها اكثر من اي كائن يرى غير ذلك .
بالاضافه الى ان التمييز في الشهادة بين الرجل والمرأة ليست مطلقة بل هي تختلف من حالة إلى أخرى، لو قرات لعرفت , فالشهادة التي لا يقبل فيها شهادة المرأة مطلقاً وهي شهادة القصاص والحدود ذلك لأن هذه القضايا تثير موضوعاتها عاطفة المرأة ولا تقوى على تحملها.
وشهادة المبايعة والمداينة وهي التي يُطلب فيها شهادة رجلين أو رجل وامرأتين بناء على قوله تعالى: (واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما تذكر إحداهما الأخرى) وهذا التمييز في هذا النوع من الشهادة ليس تمييزاً عبثياً وإنما يعود إلى الفوارق الفطرية والطبيعية بين الرجل والمرأة، حيث أن المرأة لقلة اشتغالها بالمبايعات معرضة أكثر من الرجل للضلال الذي هو نسيان جزء وتذكر جزء آخر، ويعود سبب ضلال المرأة أكثر من الرجل إلى طبيعة تركيبة جسمها الذي يجعلها تتأثر بسرعة مما يعرضها لعدم الثبات.( وهذا امر مثبت علميا ) و شهادة اللعان التي تتساوى فيها شهادة الرجل وشهادة المرأة كما في حال اللعان، وهي الحالة التي يحصل فيها اتهام بالخيانة الزوجية، قال تعالى: (والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين * والخامسة أن لعنت الله عليه إن كان من الكاذبين * ويدرأ عنها العذاب أن تشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين * والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين).
كذلك شهادة الولادة وإحقاق النسب للمولود والرضاعة كلها شهادات التي تنفرد فيها المرأة دون الرجل، كما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم "فقد روي عن عقبة بن الحارث، أنه تزوج أم يحيى بنت أبي أهاب. فجاءت امرأة وقالت: "لقد أرضعتكما" فسأل عقبة النبي صلى الله عليه وسلم فقال: كيف وقد قيل؟ ففارقها عقبة، فنكحت زوجاً غيره". اذن
وجوب وجود امرأتين في الشهادة مع رجل واحد، هو أمر خاص في المداينة فقط دون سائر أنواع الشهادات مما ينفي وجود تمييز في الحقوق بين الرجل والمرأة ومما ينفي المساس بكرامة المرأة بل جُلَّ ما في الأمر أن الدين الحنيف يهدف إلى توفير الضمانات في الشهادة وزيادة الاستيثاق لإيصال الحق إلى أصحابه.
ومن المفيد الإشارة هنا إلى أن قاعدة التنصيف في الإرث المبنية على قوله تعالى: ( للذكر مثل حظ الأنثيين ) ليست قاعدة مطردة، لأن هناك حالات يتساوى فيها الذكر والأنثى كما في حال تساوي نصيب الأب وهو ذكر مع نصيب الأم وهي أنثى في ميراث ابنهما.
اذن مرة اخرى لاتمييز بالعكس الحقوق ماخوذة منذ فجر الدين الاسلامي وماتراه وتتحالى به ابنة خالتها وهي انتم ماهو الا بنود من الشريعه كرم الله بها المراة المسلمة .
اتمنى لك الاطلاع الواعي على العقيدة الاسلامية وشروحاتها وتفصيلاتها بنفس نهمك لتعلم خمس لغات تتقنها مثلا ستتبدل نظرتك اعدك
تحياتي

أبو مريم
12-12-2005, 07:31 PM
أرسل إلى الأخ الكريم ابو مارية القرشى رسالة تعليقا على عبارة وقعت فى مشاركتى الأخيرة


المرأى ناقصة دين ؟
لأنها تبقى أياما لا تصلى ولا تصوم فى وقت الحيض ولا علاقة لذلك بالإيمان
فعلق حفظه الله بقوله :

فالصحيح ان ذلك له علاقة بالايمان لان الايمان يزيد و ينقص بالعمل ..وقد استدل بهذا الحديث جمع من الائمة على زيادة الايمان و نقصانه وأظن البخاري منهم في كتاب الايمان من صحيحه.

والصحيح ايضا ان المرآة تؤجر على صلاتها كما لو كانت تصلي حال طهرها لان الاعمال بالنيات وهي معذورة بعذر شرعي كحال من نوى الجهاد وتركه لعذر شرعي معتبر...

اذا ما الجواب:
المرآة تنال الاجر ولكن يفوتها خير كثير ، اذ ليس الغرض من الصلاة و الصيام الاجر فقط، بل من أهم فوائدهما هما الذكر والتذكر و التقوى " ان الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر ..الاية" " لعلكم تتقون"
فالواجب على الاخت المسلمة الانتباه لهذا، فلا تقعد ايام دورتها غافلة عن ذكر الله منشغلة بامور الدنيا، فالحديث يبين هذه الامور و يذكر المراة والله اعلم


وكان مقصدى من القول بأن ذلك لا علاقة له بالإيمان أنه لا يطعن فى إسلام المرأة ولا يقلل من شأنها عند الله تعالى .
بارك الله فيه لا عدمنا أمثاله

أميرة الجلباب
12-12-2005, 10:20 PM
دعاوي وجعجعة فارغة مجوفة عارية عن المنطق والدليل، ولا تستحق الالتفات إليها .. وكـأن صاحبها لازال يعيش في العصور الحجرية ويستقي عباراته ومصادر معلوماته من صدى الكهوف !

ولا ينبغي لزميل محترم أن يُعلِن عن إفلاسه بهذه الطريقة الطفولية !

muslimah
12-13-2005, 08:44 AM
إن دلت هذه الشبهات على شيء فإنما تدل على أمر من اثنين لا ثالث لهما:

1- أن البعض لا يقرأ ما نكتب فقد رددنا على شبهاتهم أكثر من مرة والردود موجودة على هذه الساحة

2- أنه يقرأ ولكنه لا يهدف إلى المعرفة بل إلى الطعن في دين الله

وكلتا الحالتين تدل على سوء النية

والحمد لله على نعمة الإسلام