المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل من احد يساعدني



عمادحميد
01-13-2006, 02:01 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو من الاخوه الافاضل بارك الله بهم ان يفيدوني في صحة الحديث النبوي الذي ساذكره ادناه ...عن صحته واسناده ...واذا تفضلوا مشكورين رحمهم الله وايانا عن معنى الحديث
ولهم جزيل الشكر والامتنان

فتنة الأحلاس هرب و حرب ثم فتنة السراء دخنها من تحت قدم رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني و ليس مني و إنما أوليائي المتقون ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة فإذا قيل انقضت تمادت يصبح الرجل فيها مؤمنا و يمسي كافرا حتى يصير الناس إلى فسطاطين فسطاط إيمان لا نفاق فيه و فسطاط نفاق لا إيمان فيه فإذا كان ذاكم فانتطروا الدجال من يومه أو غده

الأسمر
01-13-2006, 10:54 AM
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قعودا فذكر الفتن فأكثر ذكرها حتى ذكر فتنة الأحلاس فقال قائل : يا رسول الله وما فتنة الأحلاس ؟ قال : هي فتنة هرب وحرب ثم فتنة السراء دخلها أو دخنها من تحت قدمي رجل من أهل بيتي يزعم أنه مني وليس مني إنما وليي المتقون ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة فإذا قيل انقطعت تمادت يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسى كافرا حتى يصير الناس إلى فسطاطين فسطاط إيمان لا نفاق فيه وفسطاط نفاق لا إيمان فيه إذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من اليوم أو غد
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 9/24

فتنة الأحلاس ، هي فتنة هرب و حرب ، ثم فتنة السراء ، دخلها أو دخنها من تحت قدمي رجل من أهل بيتي ، يزعم أنه مني ، و ليس مني ، إنما و ليي المتقون ، ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع ، ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة ، فإذا قيل : انقطعت ، تمادت ، يصبح الرجل فيها مؤمنا ، و يمسي كافرا ، حتى يصير الناس إلى فسطاطين : فسطاط إيمان لا نفاق فيه ، و فسطاط نفاق لا إيمان فيه ، إذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من اليوم أو غد
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 974

يا رسول الله ، وما فتنة الأحلاس ؟ قال هي هرب وحرب ، ثم فتنة السراء دخنها من تحت قدمي رجل من أهل بيتي ، يزعم أنه مني ، وليس مني ، وإنما أوليائي المتقون ، ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع ، ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة ، فإذا قيل : انقضت تمادت ، يصبح الرجل فيها مؤمنا ، ويمسي كافرا حتى يصير الناس إلى فسطاطين : فسطاط إيمان ، لا نفاق فيه ، وفسطاط نفاق ، لا إيمان فيه . فإذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من يومه أو غده
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4242

فتنة الأحلاس هرب وحرب ، ثم فتنة السراء ، دخنها من تحت قدم رجل من أهل بيتي ، يزعم أنه مني ، وليس مني وإنما أوليائي المتقون ، ثم يصطلح الناس على رجل ، كورك على ضلع ، ثم فتنة الدهيماء ، لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة ، فإذا قيل : انقضت ، تمادت ، يصبح الرجل فيها مؤمنا ، ويمسي كافرا ، حتى يصير الناس إلى فسطاطين ، فسطاط إيمان لا نفاق فيه ، وفسطاط نفاق لا إيمان فيه ، فإذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من يومه أو غده
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4194

عن عبد الله بن عمر ، قال : كنا قعود عند النبي -صلى الله عليه وسلم- ؛ فذكر الفتن فأكثر ، حتى ذكر فتنة الأحلاس ، فقال قائل : وما فتنة الأحلاس ؟ ! قال : هي هرب وحرب ، ثم فتنة السراء ، دخنها من تحت قدمي رجل من أهل بيتي ، يزعم أنه مني وليس مني ؛ إنما أوليائي المتقون ، ثم يصطلح الناس على رجل كورك لي ضلع ثم فتنة الدهيماء ؛ لا تدع أحدا من هذه الأمة ؛ إلا لطمته لطمة ، فإذا قيل : انقضت ؛ تمادت ؛ يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا ، حتى يصير الناس إلى فسطاطين : فسطاط إيمان لا نفاق فيه ، وفسطاط نفاق لا إيمان فيه ، فإذا كان ذلكم ؛ فانتظروا الدجال من يومه أو من غده .
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5330





http://dorar.net/mhadith.asp

عمادحميد
01-13-2006, 12:36 PM
السلام عليك يا اخي في الله
وبلرك الله بك وبعلمك
واشكر لك مرورك الكريم واجابتك
وارجو ان تتفضل علي مره ثانيه اذ ا سمح وقتك لتفيض علي بالشرح عن هذا الحديث... انفعنا الله بعلمك وعلم باقي المسلمين
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العا لمين

أبو جهاد الأنصاري
01-16-2006, 12:44 AM
وهذا هو الشرح من كتاب : (عون المعبود شرح سنن أبي داود) :
"( كنا قعودا ) : أي قاعدين ( فذكر ) : النبي صلى الله عليه وسلم ( الفتن ) : أي الواقعة في آخر الزمان ( فأكثر ) : أي البيان ( في ذكرها ) : أي الفتن ( حتى ذكر ) : النبي صلى الله عليه وسلم ( فتنة الأحلاس ) : قال في النهاية : الأحلاس جمع حلس وهو الكساء الذي يلي ظهر البعير تحت القتب , شبهها به للزومها ودوامها . انتهى . وقال الخطابي : إنما أضيفت الفتنة إلى الأحلاس لدوامها وطول لبثها أو لسواد لونها وظلمتها ( قال ) : النبي صلى الله عليه وسلم ( هي ) أي فتنة الأحلاس ( هرب ) : بفتحتين , أي يفر بعضهم من بعض لما بينهم من العداوة والمحاربة قاله القاري ( وحرب ) : في النهاية الحرب بالتحريك نهب مال الإنسان وتركه لا شيء له انتهى . وقال الخطابي : الحرب ذهاب المال والأهل ( ثم فتنة السراء ) : قال القارئ : والمراد بالسراء النعماء التي تسر الناس من الصحة والرخاء والعافية من البلاء والوباء , وأضيفت إلى السراء لأن السبب في وقوعها ارتكاب المعاصي بسبب كثرة التنعم أو لأنها تسر العدو انتهى . وفي النهاية : السراء البطحاء , وقال بعضهم هي التي تدخل الباطن وتزلزله ولا أدري ما وجهه انتهى ( دخنها ) : يعني ظهورها وإثارتها شبهها بالدخان المرتفع , والدخن بالتحريك مصدر دخلت النار تدخن إذا ألقى عليها حطب رطب فكثر دخانها , وقيل أصل الدخن أن يكون في لون الدابة كدورة إلى سوداء قاله في النهاية وإنما قال ( من تحت قدمي رجل من أهل بيتي ) : تنبيها على أنه هو الذي يسعى في إثارتها أو إلى أنه يملك أمرها ( يزعم انه مني ) : أي في الفعل وإن كان مني في النسب والحاصل أن تلك الفتنة بسببه وأنه باعث على إقامتها ( وليس مني ) أي من أخلائي أو من أهلي في الفعل لأنه لو كان من أهلي لم يهيج الفتنة ونظيره قوله تعالى : { إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح } أو ليس من أوليائي في الحقيقة , ويؤيده قوله ( وإنما أوليائي المتقون ) : قال الأردبيلي . فيه إعجاز وعلم للنبوة وفيه أن الاعتبار كل الاعتبار للمتقي وإن بعد عن الرسول في النسب , وأن لا اعتبار للفاسق والفتان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن قرب منه في النسب انتهى . ( ثم يصطلح الناس على رجل ) : أي يجتمعون على بيعة رجل ( كورك ) : بفتح وكسر قاله القارئ ( على ضلع ) : بكسر ففتح ويسكن واحد الضلوع أو الأضلاع قاله القارئ . قال الخطابي : هو مثل ومعناه الأمر الذي لا يثبت ولا يستقيم وذلك أن الضلع لا يقوم بالورك . وبالجملة يريد أن هذا الرجل غير خليق للملك ولا مستقل به انتهى . وفي النهاية : أي يصطلحون على أمر واه لا نظام له ولا استقامة لأن الورك لا يستقيم على الضلع ولا يتركب عليه لاختلاف ما بينهما وبعده , والورك ما فوق الفخذ انتهى . وقال القارئ : هذا مثل والمراد أنه لا يكون على ثبات , لأن الورك لثقله لا يثبت على الضلع لدقته , والمعنى أنه يكون غير أهل الولاية لقلة عمله وخفه رأيه انتهى . وقال الأردبيلي في الأزهار : يقال في التمثيل للموافقة والملائمة كف في ساعد وللمخالفة والمغايرة ورك على ضلع انتهى . وفي شرح السنة . معناه أن الأمر لا يثبت ولا يستقيم له , وذلك أن الضلع لا يقوم بالورك ولا يحمله , وحاصله أنه لا يستعد ولا يستبد لذلك , فلا يقع عنه الأمر موقعه كما أن الورك على ضلع يقع غير موقعه ( ثم فتنة الدهيماء ) : وهي بضم ففتح والدهماء السوداء والتصغير للذم أي الفتنة العظماء والطامة العمياء . قاله القاري . وفي النهاية تصغير الدهماء الفتنة المظلمة والتصغير فيها للتعظيم وقيل أراد بالدهيماء الداهية ومن أسمائها الدهيم زعموا أن الدهيم اسم ناقة كان غزا عليها سبعة إخوة فقتلوا عن آخرهم وحملوا عليها حتى رجعت بهم فصارت مثلا في كل داهية ( لا تدع ) : أي لا تترك تلك الفتنة ( إلا لطمته لطمة ) : أي أصابته بمحنة ومسته ببلية , وأصل اللطم هو الضرب على الوجه ببطن الكف , والمراد أن أثر تلك الفتنة يعم الناس ويصل لكل أحد من ضررها ( فإذا قيل انقضت ) : أي فمهما توهموا أن تلك الفتنة انتهت ( تمادت ) : بتخفيف الدال أي بلغت المدى أي الغاية من التمادي وبتشديد الدال من التمادد تفاعل من المد أي استطالت واستمرت واستقرت قاله القارئ ( مؤمنا ) : أي لتحريمه دم أخيه وعرضه وماله ( ويمسي كافرا ) : أي لتحليله ما ذكر ويستمر ذلك ( إلى فسطاطين ) : بضم الفاء وتكسر أي فرقتين , وقيل مدينتين , وأصل الفسطاط الخيمة فهو من باب ذكر المحل وإرادة الحال قاله القارئ ( فسطاط إيمان ) : بالجر على أنه بدل وبالرفع على أنه خبر مبتدأ محذوف أي إيمان خالص . قال الطيبي الفسطاط بالضم والكسر المدينة التي فيها يجتمع الناس , وكل مدينة فسطاط , وإضافة الفسطاط إلى الإيمان إما بجعل المؤمنين نفس الإيمان مبالغة وإما بجعل الفسطاط مستعارا للكتف والوقاية على المصرحة أي هم في كتف الإيمان ووقايته . قاله القارئ ( لا نفاق فيه ) : أي لا في أصله ولا في فصله من اعتقاده وعمله ( لا إيمان فيه ) : أي أصلا أو كمالا لما فيه من أعمال المنافقين من الكذب والخيانة ونقض العهد وأمثال ذلك ( فانتظروا الدجال ) : أي ظهوره . قال المزي : حديث عمير بن هاني العنسي أبي الوليد الذازاني عن ابن عمر أخرجه أبو داود في الفتن عن يحيى بن عثمان بن سعيد الحمصي عن أبي المغيرة عبد القدوس بن الحجاج الخولاني عن عبد الله بن سالم عن العلاء بن عتبة عن عمير بن هاني به انتهى . والحديث سكت عنه المنذري . ورواه الحاكم وصححه وأقره الذهبي والله أعلم ."

عمادحميد
01-16-2006, 01:30 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقدم جزيل شكري وامتناني لكل من ساهم بالرد على استفساري
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين