المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماذا يريد المسلمون؟



احمد المنصور
02-05-2006, 10:34 PM
ماذا يريد المسلمون؟

يقوم المسلمون في أنحاء المعمورة بحملة واسعة لنصرة نبيهم (صلى الله عليه وسلم) ولله الحمد الذي رفع ذِكر نبيه في العالمين، ولا أقول فيه إلا ما قاله الصديق رضى الله عنه: طبت حيًا وطبت ميتًا يا رسول الله.

ولكن هناك أمر أقلقني .... وأردت لفت الإنتباه إليه. وجزى الله خيرًا كل من صحح منه، و\أو أضاف إليه رأيًا، و\أو أعاد نشره إن إستحسنه. فيجب علينا الحرص والتناصح وتوعية الأمة والمؤمن فطن. كما أرجو من المشرفين تثبيت الموضوع. وأدعو الجميع لإبداء الرأي؛ فكلكم مَعْنِيون.

وبالله التوفيق.


بينما أتابع ردود بعض العلماء والإخوة على شاشات التلفاز العربية وكذلك الأجنبية، لا حظت خللا في الإجابات والمطالب! وحتى لا أطيل ....

السؤال هو:

ماذا يريد المسلمون؟


هذا السؤال يجب علينا أن نجاوب عليه نحن، قبل غيرنا لعدة أسباب منها مثلا لا حصرًا:

*) لأنه سيُقدم عاجلا أم آجلا، ويجب أن يكون الرد جاهزا وقد وعيناه من جوانبه،
*) حتى لا تضيع نتائج هذه الحملة المباركة لنصرة خير البرية وتصبح مجرد تظاهرة عابرة

الإجابة التي تردد الآن هي: الإعتذار الصريح من الصحيفة.


هذه الإجابة سليمة ولكنها ناقصة. ربما في البداية كان يكفي ذلك؛ ولن أستغرب الآن أن الصحيفة تحت الضغوط ستعتذر...

فهل هذا هو كل ما نريده؟ بالطبع لا!

إذًاالسؤال هو:

ماذا يريد المسلمون؟

شخصيًا – وأرجو منكم الإضافة – أطالب:
- الصحيفة بالإعتذار الصريح،
- الحكومة الدنماركية بضمان عدم تكرار ذلك. أي ضمان عدم إهانة المقدسات الإسلامية ولا يتم ذلك إلا بتقنين هذا المطلب؛ فعندها فقط لن يتعذر أحد بحجة حرية الرأي، فهذه تنتهى (عندهم) عند حدود القانون.

أعتقد أن هذين المطلبان يجب أن يكونا الحد الأدنى للتسوية، وهما ليسا من الشروط المُعَجِزة، بل بالعكس من ذلك تمامًا.

ماذا نجني من ذلك نحن المسلمون؟

بهذا الشكل ضمنا عدم إهانة مقدساتنا والمساس بها بشكل مستمر. ومُسائلة كل من تسول له نفسه بتكرار هذا العمل.

لا يخفى عليكم أن الصهيونية الأمريكية هي من يقف وراء تشويه صورة الإسلام. وللأسف هم نجحوا في ترسيخ صورة "الإرهاب الإسلامي" ولكنهم إنتقلوا لمرحلة جديدة خطيرة هي ترسيخ صورة " الإسلام الإرهابي"!

ما الفرق؟ لمن لا يدرك حجم الخبث الصهيو أمريكي.

الفرق هو أن الأول كارثة للمسلمين أما الثاني فللإسلام نفسه.

* بترسيخ صورة "الإرهاب الإسلامي" يستطيعون سن القوانين في بلادهم يحاربون بها المسلمون في كل مكان تحت حجة محاربة الإرهاب.

* بترسيخ صورة "الإسلام الإرهابي" فهم يستطيعون سن القوانين في بلادهم يحاربون بها الإسلام كمنظومة إرهابية، وليس كديانة سماوية.

يمكرون ويمكر الله،


(وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)



بطلبنا هذا سنرد كيدهم في نحرهم بإذن الله.

وما التوفيق إلا من عند الله.

ناصر التوحيد
02-06-2006, 05:39 AM
ماذا يريد المسلمون؟
بداية نقول ونؤكد ان الاعتذار لا يكفي .. فمن الأخطاء ما لا يمحوها الإعتذار وغير الإعتذار .
ونذكر بانه منذ البداية , أنكر المسلمون بالإضافة إلى عدد من المواطنين الدانماركيين هذه السخرية، ووجهوا رسائل إلى الحكومة وإلى الصحيفة مطالبين بالاعتذار عن هذا العمل. كما وشهدت العاصمة الدانماركية «كوبنهاجن» تظاهرات تتعاطف مع القضية ضد الصحيفة مطالبين بالاعتذار.

بالاضافة الى المطلبين المذكورين سابقا , يجب اضافة المطالب التالية :

1ـ إعلان إعتذار المجرمين الجناة لأهل الإسلام قاطبة عن جريمتهم مقرّين بجنايتهم آسفين عليها .

2ـ وكذلك إعتذار الدولة التي دافعت عنهم.

3ـ وتعهدها وتعهدهم بعدم العودة إلى هذه الجريمة الشنيعة.فيجب عليهم الا يعودوا الى مثلها ابدا ..

4ـ وتعهد الدولة بمنع وقوع أي جريمة من هذا النوع في بلادها ، وباحترام دين المسلمين ومقدساتهم ، وأوّل ذلك منـع الكتاب الذي يعتزمون السماح بنشره قريبا ، والذي امتلأ سبا وشتما لنبينا صلى الله عليه وسلم وديننا وسخرية به . ولا يقبل تذرّعهــم بحرية الرأي المزعومة أولا : لأنّنا في الإسلام ، لانعترف بهذه الأكذوبة ، فلا حريّة في الطعن في الأنبياء ، بل هي جريمة .

5- يجب مطالبة هاتين الدولتين الآثمتين الدانمارك والنرويج بالاعتذار الرسمي العلني للمسلمين من أعلى مسئول، الملكة، ورئيس الوزراء.

6- وأن تنشر الجريدة المعتدية اعتذاراً بحجم صفحة كاملة لمدة شهر على الأقل، وأن تخصص قسماً مناسباً للتعريف بنبينا محمد، صلى الله عليه وسلم، ودينه الإسلام لمدة عام كامل, والتعريف بحقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم، ومقامه عند المسلمين , ومقدار محبة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بالنسبة لكل المسلمين .

7- وأن تخصص الحكومة الدانماركية ومثلها النرويجية، ساعة في التلفزيون على نفقتهما للتعريف بالإسلام ونبينا محمد، صلى الله عليه وسلم، وهذا على الدوام أسبوعيًا.

8- وأن تموّل الحكومة الدانماركية مشروعاً تقدمه لها الجهات المختصة بالمملكة العربية السعودية؛ لنشر سيرة محمد، صلى الله عليه وسلم، بالغة الدانماركية, وبجميع اللغات الأوربية.

9- التركيز على مطالبة حكومة الدانمارك بالاعتذار للمسلمين وبمعاقبة المسيء، ونحن نضم صوتنا إلى صوته، ونضيف ما ذكرنا من مطالب، هي أقل ما يجب أن تفعله هذه الحكومة المعتدية في الدانمارك والنرويج.

10- انهاء المعاناة التي تعانيها الجالية المسلمة في بلادهم الآن وعدم استمرار المضايقات لهم بغير سبب. مع ان المسلمين يمثلون ثاني اكبر مجموعة دينية في الدنمارك .

11- ان تقوم الملكة مارجريت، ملكة الدنمارك , بحذف كل الاساءات والتهجمات والاتهامات الباطلة ضد الاسلام , من كتابها الذي حمل اسم "مارغريت" والذي تحدثت فيه عن سيرتها !! وكتبته الصحافية انيليس بيستروب ... واجراء التعديل والتنقيح اللازمين في كتابها التهييجي ضد الاسلام والمسلمين و والذي قالت فيه انه " "يجب التصدي للاسلام " .
----

أرمو العدى حتى يروا في بأسنا ** بأس الأسود ولا يقومُ لنا أحــد.
ومعا لتطبيق سنة نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

حسام مجدي
02-06-2006, 03:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ..

من وجهة نظري فإن الذي لا يمكن لأي مسلم التنازل عنه الآتي ..

1- " معاقبة " الجناه .. أو على الأقل اعتذارهم و تعهدهم بعدم تكرار ذلك .

2- اعتذار رسمي من الحكومة الدينامركية لكل مسلمي العالم على استهتارها و تقاعسها عن مواجهة المستهزئين و العنصريين .

3- سن قانون دولي يقضي يعدم الإساءة لمقدسات أي دين .. و أن تتوقف حدود حرية التعبير عند تلك المقداسات .. و وضع ضوابط لتلك الحرية مع أخذ رأي المسلمين و أصحاب كل الديانات .

4- إجبار الحكومة الدينماركية على تخصيص جزء من إحدى الجرائد القومية عندهم يكتب فيها كبار علماءنا .. بالإضافة إلى تعهدهم بإستجلاب علماء الدين إلى الدانيمارك بحد أقصى كل شهر لإلقاء محاضرة هناك .

5- سن قانون يقضي بعدم التعرض لمقداسات أي دين و منها مقدسات الدين الإسلامي .. و هذا في الدانيمارك في حال إذا لم تتحرك الأمم المتحدة .. و هذا أمر حتمي و ضروري لضمان عدم تكرار ذلك .

هذه هي الأمور التي لا يجب بأي حال من الأحوال التنازل عنها من وجهة نظري .. و إلا خسرنا كل شئ ..

و الله سبحانه و تعالى المستعان ..

لاحظوا يا إخوة أن الجميع قد تكالب علينا .. فعندنا الكلاب من أقباط مصر من أصحاب محلات البقالة لم يقوموا بعد بإرجاع البضاعة الدانيماركية من عندهم ..

يجب أن نثبت للجميع أننا قادرون على أخذ بحقوقنا .. بإذن الحق تبارك و تعالى .. و بمعونته ..

و الله سبحانه و تعالى المستعان ..

و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ..

احمد المنصور
02-06-2006, 09:52 PM
بارك الله فيكم إخواني الكرام، وسأعلق فيما بعد على مداخلاتكم الطيبة.


إعلان هام جـــــدًا

لدي أفكار (ردود) وأبحث عن رسام كاريكاتيري يرسمها.
وأرجو من الأخوة ممن لديه القدرة أن يُعلمني بذلك.

حازم
02-07-2006, 12:02 AM
لدي أفكار (ردود) وأبحث عن رسام كاريكاتيري يرسمها.
وأرجو من الأخوة ممن لديه القدرة أن يُعلمني بذلك.[/center]

خير من يلبى طلبك الاخ وصية المهدى فقد كانت له كاريكاتيرات ساخرة فى نظرية التطور

حسام مجدي
02-07-2006, 01:38 AM
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ..

أخي الحبيب أحمد المنصور أنا أجيد رسم الكاريكاتير .. فإن شئت ساعدتك في هذا إن شاء الله سبحانه و تعالى ..

و هذا لطبيعة دراستي نفسها ..

و الله سبحانه و تعالى المستعان ..

و الحمد لله رب العالمين ..

و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ..

احمد المنصور
02-07-2006, 02:32 PM
شكر الله لك أخي الحبيب حسام،

سأبعث لك بالمطلوب على الخاص.

احمد المنصور
02-21-2006, 11:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،


بينما أتابع ردود بعض العلماء والإخوة على شاشات التلفاز العربية وكذلك الأجنبية، لا حظت خللا في الإجابات والمطالب! ومكمن الخطأ لا يكمن في المطلب نفسه ولكن في صيغته. فالمطلب - ولله الحمد - بدأ يتبلور وأصبح يتكرر على كل الشفاه: ألا وهو تقنين هذا العمل الإجرامي. أي البحث عن الحل في القانون.

ولكن هناك أمر يقلقني جدًا ....

لا شك في أن مطلبنا الأول هو ضمان عدم تكرار هذه الإساءة. وهذا هو الهدف.

ولكن ماذا عن الطريقة؟ أو الصيغة – وهذا هو بيت القصيد. ما أقلقني هو نجاح المسئين لرسولنا الكريم (صلوات ربي وسلامه عليه) في جعل القضية محصورة بين الإهانة للإسلام وبين حرية الرأي! لقد وقع العديد من المحاورين في هذا الفخ؛ وهنا يلزم الشرح. وضع المسألة بهذه الشكلية، يعني أن كلانا له حق يدافع عليه – فنحن ندافع ضد الإهانة وهم يدافعون ضد حرمانهم من حرية التعبير (وبالتالي فنحن ضد حرية التعبير). والإهانة قد تكون إقرارا لحقيقة وليست بالضرورة إلصاق تهمة، وهذا في ذاته محاولة لإلصاق التهمة. ضف على ذلك محاولتهم لإقناع الرأي العام بأوروبا أننا نريد فرض طلباتنا عليهم بمعاملتنا معاملة خاصة تتمثل في مطالبتنا بمنع الإساءة لديننا، وبالتالي فنحن المعتدون. ولا يخفى على لبيب، أنه بهذا الشكل قد وُضع الأمر في شكل يُهيئه للرفض جملة وتفصيلا. وهذا هو المحضور الذي أراه. فأصبحنا معتدين على حقوق الغير بعد أن "كنا" أصحاب حق.


لقد خبرتُ القوم، وأعرفهم وأعرف حيلهم! ومنطلقًا من أن هدفنا هو منع تكرار ما حدث؛ أقول بإختصار:

الطريق السليم هو المطالبة بإستصدار قانون - ليس تحت بند "تجريم العدوان على مقدساتنا" بل - تحت بند "تحريم الحث على الكراهية والعنصرية". (ضرورة سن قانون يحرم ويجرم الحث على الكراهية والعنصرية هو جزء من مفهوم التعدي على مقدسات الآخرين فكلاهما ينم عن كراهية وعنصرية *). وهذا يحقق المطلب من الناحية القانونية، لا يُخرجنا عن كوننا أصحاب حق، يكشف الوجه القبيح لفعلهم وهو ممارسة الكراهية والحث عليها (وليس كما يروجون له بأنه مجرد حرية رأي).

وأكاد أجزم أن هذا هو الطريق الصحيح والوحيد، وشرح ذلك يطول. وهنا الكلمة للمتخصصين في القانون.

بإختصار شديد: الطلب يجب أن يكون تحت بند قانوني؛ فبينما سيحاولون الإلتفاف على الأولى تحت بند "حرية الرأي" فإن الثانية هي ما يدعون إليها أنفسهم - وإن كانوا لسبب مخالف تمامًا - ألا وهو محاربة الإسلام. وهذا ما سيسبب لهم حرجا.

ولا يصعب على أي قانوني - حتى طالب قانون - أن يوضح الصلة بين "الحث على الكراهية" وبين هذه الأعمال. وهذا له فوائد أخرى؛ عندها على سبيل المثال يمكن مقاضاة المواقع المسيئة على الشبكة العنكبوتية. وأهم من ذلك تقليل تأثير الإعلام الصهيو أمريكي.

الطريق ليس سهلا ولكنه صحيحا ومضمونا.

لا يخفى عليكم أن المقاطعة المباركة هي وسيلة وليست هدقًا؛ فالهدف هو منع التكرار للإساءة. ولولا المقاطعة ورد الفعل للشارع الإسلامي، الذي حصل لما إلتفت إلينا أحد. وهنا لا خلاف،بل أذهب أكثر من ذلك أن على المسلمين الإلتفات نحو الشرق وهجرة الغرب. فمصائبنا كلها من الغرب، وعلى عكس ذلك تماما الشرق إبتداءً من معاملة البشر وأخلاقهم إلى عدم التغلغل الصهيوني بمجتمعاتهم إلى إحترام الأديان ومعتقادات الأخرين، وأقولها أن الغرب رعاع.

يجب أن نعرف ونعترف - ليس من باب الإنصاف فقط، بل أيضًا من باب اعرف عدوك – أن القانون في الدول الغربية لا يمكن مقارنته بقوانين دول العالم الثالث. ليس لأنه نزيهًا؛ لا، ولكن من ناحية الفاعلية فهو فعال بعكس قوانينا. شئنا ذلك أم أبينا "فحرية الرأي عندهم تنتهي عندما يبدأ القانون".

لو لاحظنا حربهم على ما يسمى زورًا وبهتانًا بــ "الأرهاب" - ونظرنا من هذه الزاوية لعرفنا بعض من قواعد هذه اللعبة (أو الحرب الخفية). على سبيل المثال: خططت أمريكا لغزو دول مستقلة وتدميرها على رؤوس أهلها، فكيف كان التسلسل:

- إيجاد حدث
- إستصدار قانون
- الشروع في العمل وفق هذا القانون

وبهذا الشكل أصبح العمل الإجرامي عملا قانونيا، فما بالك بنا ونحن أصحاب حق. أكاد أجزم بأنني أعرف خبث القانونين الأوروبين أكثر من أي قارئ لهذه الكلمات، ولولا أني أرى المصلحة في هذا الطريق لما كتبت كلمة مما كتبت. أدرك تماما أن العاطفة تفند ما أقول ولكن هذه الأمور "تُحرك بالعواطف ولكن يجب أن تُدار بالعقول". ولا يجب علينا - بل لا يحق لنا - تفويت الفرصة لذلك.

وها هم يسنون القوانين ضد "الكراهية" – وكأننا نحن من يكره وكأنهم هم من يحب – فلا بأس أن نستغل هذا البند ونرد الصاع ونحقق المطلوب.

والله المستعان.
-------------
(*) الجملة مقتبسة من رد الأخت مسلمة في موضوع أخر في هذا المنتدى. هذا الرد تم إعادته هنا لترابطه مع الموضوع بعد تصرف بسيط.

سيف الكلمة
02-22-2006, 10:58 AM
إعلان هام جـــــدًا


لدي أفكار (ردود) وأبحث عن رسام كاريكاتيري يرسمها.
وأرجو من الأخوة ممن لديه القدرة أن يُعلمني بذلك.

الفرصة الأخيرة قام من قبل بعمل بعض الرسوم الكاريكاتيرية الجيدة حول نظرية التطور
من لا يستطيع الرسم بنفسه قد يكون لديه من يستطيع أن يتعاون معه
يمكن أن تعلن أفكار الرسوم المطلوبة وقد يستجيب آخرون فتكون فرصة الإنتقاء والإنتشار أكبر
إن لم تحبذ إعلان أفكار الرسوم إرسل لى على الخاص