مشاهدة النسخة كاملة : ۩۩۩۩۩۩ الخيمة الرمضانية۩۩۩۩۩۩
قلب معلق بالله
07-27-2012, 08:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
كل عام وأنتم بخير جميعاً
وفى تلك الأيام التى يطلق عليها الجميع الربيع العربى ..نشهد آيات فى خلق الله ..لم ينفع كل ذى سلطان سلطانه ولم ينفع كل ذى مال وجاه ماله ..
وتحضرنى تلك الآية الكريمة (إِلَّا مَـنْ أَتَى اللّــه بِقلـبٍ سَليـم)
فهل تفقد كل فرد منّا قلبه وأين وجده ؟
هل مازال مشغول بحطام الدنيا الزائل ؟
هل مازال مشاحنا لأخيه ؟
هل تقدم خطوة فى دينه ؟
هل تقرب إلى الله ؟؟؟؟
ها هى فرصة عظيمة أتت قد لا تتكرر مع أحد منّا ربما نكون اليوم مجتمعين
غدا مفارقين وبمناسبة ذلك نتذكر أخانا الغائب الحاضر بأعماله بيننا ناصر التوحيد بالدعاء بالرحمة والمغفرة
وستكون لنا هنا فى تلك الخيمة
ما يدخل السرور على قلوبكم وأيضا بعض الفتاوى الخاصة بالصائم
وبعض العبادات الغائبة عن كثير من المسلمين
قلب معلق بالله
07-27-2012, 08:24 PM
موعظة في الافتقار إلى الله
لشيخ الإسلام ابن تيمية
العبد مفتقر دائماً إلى التوكل على الله والاستعانة به ، كما هو مفتقر إلى عبادته فلابد أن يشهد دائماً فقره إلى الله ، وحاجته في أن يكون معبوداً له ، وأن يكون معيناً له، فلا حول ولاقوة إلاّ بالله ،ولا ملجأ من الله إلاّ إليه0
والمؤمن يجد نفسه محتاجاً إلى الله في تحصيل مطالبه ،ويجد في قلبه محبةً لله غير هذا،فهو محتاج إلى الله من جهة أنّه ربّه، ومن جهة أنّه ألهه قال تعالى{إيّاك نعبد وإيّاك نستعين} فلابد أن يكون العبد عابداً لله، ولابد أن يكون مستعيناً به ؛ ولهذا كان فرضاً على كل مسلم أنْ يقوله في صلاته0
وهذه الكلمة بين العبد وبين الرب،
وقد روى عن الحسن البصري- رحمه الله- أنّ الله أنزل مائة كتاب وأربعة كتب، جمع سرّها في الأربعة، وجمع سرّ الأربعة في القرآن، وجمع سرّ القرآن في الفاتحة، وجمع سرّ الفاتحة في هاتين الكلمتين{إيّاك نعبد وإيّاك نستعين}ولهذا ثنّاها الله في كتابه في غير موضع من القرآن كقوله{اعبدهُ وتوكّل عليه} وقوله :{عليه توكلت وإليه أُنيب}وقوله: { ومن يتّق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكّل على الله فهو حسبه}
http://www.youtube.com/watch?v=2015Q8ebzCw
قلب معلق بالله
07-27-2012, 10:05 PM
:: فتااااوى رمضانيه :: >> هاااااااامة جداً <<
ما حكم إفطار المريض في شهر رمضان ؟
نص الإجابة :
صوم شهر رمضان من أركان الإسلام .
قال الله تعالى { يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون .
أياما معدودات فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر } البقرة 183، 184، وقال رسول الله صلوات الله وسلامه عليه ( بنى الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان والحج ) ولا خلاف بين المسلمين فى فرض صوم شهر رمضان ووجوب الصوم على المسلم البالغ العاقل المطيق للصوم .
وقد وردت الأخبار والأحاديث الصحاح والحسان فى فضل الصوم بأنه عظيم وثوابه كبير من هذا ما ثبت فى الحديث عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه قال مخبرا عن ربه ( يقول الله تعالى كل عمل ابن آدم إلا الصوم فإنه لى وأنا أجزى به ) وقد فضل الصوم على باقى العبادات بأمرين أولهما أن الصوم يمنع من ملاذ النفس وشهواتنا ما لا يمنع منه سائر العبادات والأمر الآخر أن الصوم سر بين الإنسان المسلم وربه لا يطلع عليه سواه ، فلذلك صار مختصا به أما غيره من العبادات فظاهر، ربما يداخله الرياء والتصنع .
والعبادات فى الإسلام مقصود منها تهذيب المسلم وإصلاح شأنه فى الدين والدنيا .
ومع أوامر الله تعالى ونواهيه جاءت رحمته بعباده إذا طرأ على المسلم ما يعوقه عن تنفيذ عبادة من العبادات أو اضطر لمقارفة محرم من المحرمات فأباح ما حرم عند الضرورة قال تعالى { فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه } البقرة 173 ، وفى عبادة صوم رمضان بعد أن أمر بصومه بقوله تعالى { فمن شهد منكم الشهر فليصمه } البقرة 185 ، أتبع هذا بالترخيص بالفطر لأصحاب الأعذار .
فقال جل شأنه { ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر } البقرة 185 ، كما رخص للمتضرر من استعمال الماء فى الطهارة للصلاة بالتيمم بالتراب - وللمريض فى صوم شهر رمضان حالتان - الأولى أنه يحرم عليه الصوم ويجب عليه الفطر إذا كان لا يطيق الصوم بحال أو غلب على ظنه الهلاك أو الضرر الشديد بسبب الصوم .
والحالة الأخرى أنه يستطيع الصوم لكن بضرر ومشقة شديدة، فإنه يجوز للمريض فى هذه الحالة الفطر وهو مخير فى هذا وفقا لأقوال فقهاء الحنفية والشافعية والمالكية .
وفى فقه أحمد بن حنبل أنه يسن له الفطر ويكره له الصوم .
هذا إذا كان المسلم مريضا فعلا، أما إذا كان طبيعيا وظن حصول مرض شديد له فقد قال فقهاء المالكية إن الشخص الطبيعى إذا ظن أن يلحقة من صوم شهر رمضان أذى شديد أو هلاك نفسه وجب عليه الفطر كالمريض .
وقال فقهاء الحنابلة إنه يسن له الفطر كالمريض فعلا ويكره له الصيام وقال فقهاء الحنفية إذا غلب على المسلم أن الصوم يمرضه يباح له الفطر .
أما فقهاء الشافعية فقد قالوا إذا كان الإنسان طبيعيا صحيح الجسم وظن بالصوم حصول المرض فلا يجوز له الفطر ما لم يشرع فى الصوم فعلا ويتيقن من وقوع الضرر منه .
من هذا يتضح أن المريض مرخص له فى الإفطار فى رمضان بالمعايير السابق بيانها .
وكذلك الشخص الطبيعى إذا خاف لحوق مرض به بالصيام بالتفصيل المنوه عنه فى أقوال فقهاء المذهب .
ولكن ما هو المرض الذى يوجب الفطر أو يبيحه لا جدال فى أن نص القرآن الكريم الذى رخص للمريض بالإفطار فى شهر رمضان جاء عاما لوصف المرض ولذلك اختلف أقوال العلماء فى تحديده .
فقال الكثيرون إذا كان مرضا مؤلما مؤذيا أو يخاف الصائم زيادته أو يتأخر الشفاء منه بسبب الصوم ولا شك أنه لا يدخل فى المرض المبيح للفطر المرض اليسير الذى لا يكلفه مشقة فى الصيام، ولذلك قال فريق من الفقهاء إنه لا يفطر بالمرض إلا من دعته ضرورة إلى الفطر، ومتى احتمل الضرورة بالمرض إلا من دعته ضرورة المرض إلى الفطر، ومتى احتمل الضرورة معه دون ضرر أو أذى لم يفطر، ومن هذا يمكن أن نقول إن معيار المرض الموجب أو المبيح للفطر بالتفصيل السابق معيار شخصى، أى أن المريض هو الذى يقدر مدى حاجته إلى الفطر وجوبا أو جوازا، وله بل وعليه أن يأخذ برأى طبيب مسلم متدين يتبع نصح فى لزوم الفطر أو أى مرض آخر عليه أن يستنير برأى الطب فيما إذا كان الصوم يضره أو يستطيعه دون ضرر وليعلم المسلم أن الله الذى فرض الصوم رخص له فى الفطر عند المرض وإذا أفطر المريض وكان يرجى له الشفاء قضى أيام فطره، وإن كان مرضه مزمنا لا أمل فى البرء منه أطعم عن كل يوم مسكينا، ومن الأعذار المبيحة للفطر بالنسبة للنساء الحمل والإرضاع .
ففى فقه المذهب الحنفى أنه إذا خافت الحامل أو المرضع الضرر من الصيام جاز لهما الفطر سواء كان الخوف على نفس المرضع والحامل وعلى الولد والحمل جميعا، أو كان الخوف على نفس كل منهم فقط، ويجب على الحامل والمرضع القضاء عند القدرة بدون فدية وبغير تتابع الصوم فى القضاء، ولا فرق فى المرضع من أن تكون أما أو مستأجر للإرضاع، وكذلك لا فرق بين أن تتعين للإرضاع أو لا، لأن الأم واجب عليها الإرضاع ديانة والمستأجر واجب عليها والإرضاع بحكم العقد .
وفى الفقه المالكى أن الحامل والمرضع سواء كانت هذه الأخيرة أما أو مستأجر إذا خافتا بالصوم مرضا أو زيادته سواء كان الخوف على نفس كل منها أو على الولد أو الحمل يجوز لهما الإفطار وعليهما القضاء ولا فدية على الحامل بخلاف المرضع فعليها الفدية أما إذا خافتا الهلاك أو وقوع ضرر شديد لأنفسهما أو الولد فيجب عليهما الفطر، وإنما يباح الفطر للمرضع إذا تعينت للإرضاع .
وقد أجاز فقهاء الحنابلة للحامل والمرضع الفطر إذا خافتا الضرر على أنفسهما والولد والحمل جميعا، أو خافتا على أنفسهما فقط، وعليهما فى هاتين الحالتين القضاء فقط أما إذا كان الخوف من الصوم على الولد فقط فلهما الفطر وعليهما القضاء والفدية، وأوجب فقهاء الشافعية على الحامل والمرضع الفطر فى رمضان إذا خافتا بالصوم ضررا لا يحتمل فى أنفسهما والولد جميعا أو على أنفسهما، وعليهما القضاء فقط فى الحالتين الأوليين أما فى حالة الخوف على الولد فقط فعليهما القضاء والفدية .
وبعد فإن الله قد يسر للمسلمين عبادته فقال سبحانه { فاتقوا الله ما استطعتم } التغابن 16 ، وإن الله سائل كل مسلم عن أمانة العبادة وغيرها من الأمانات حفظ أو ضيع وهو العليم بالسرائر المحاسب عليها، فليتق الله كل مسلم وليؤد ما فرض الله عليه ولا يتخلق أعذارا ليست قائمة بذات نفسه توصلا للتحليل من تأدية العبادة والله يقول الحق وهو يهدى السبيل، ويوفق للخير والحق . والله أعلم
أسم المفتي : موسوعة الفتاوى المصرية
قلب معلق بالله
07-27-2012, 10:24 PM
كيف تصوم رمضان إيمانا واحتسابا ؟
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله تعالى عنه عَنْ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ .
رواه البخاري.
لكن هل تظنون أن غفران ما تقدم من ذنوبنا يكون بالشئ السهل الهين الذي يحصّله أي أحد و يفوز به أي أحد؟؟
نعم.. ربنا غفور ورحيـــم و كريــم
لكن..
شهر رمضان شهر اختبار و سباق
يتسابق فيه العباد ليروا الله من أنفسهم خيرا ...
فبرأيكم ما مصير صاحبنا "تنبل المتنبل" الذي جاء في زمن السباق ثم نام و "بلّط في الخط" و فوّت هذا الفضل العظيم ؟!
اقرأ الحديث مرة آخرى..
ستجد أن هناك كلمة سر! ..هي مفتاح بوابة الخيرات والفضائل والفوز بغفران ما تقدم من ذنوبنا..
أنها كلمة"إيمانا وإحتسابا"
فما معنى "إيمانا" ؟؟
كلنا طبعا حافظين الحديث "بني الإسلام على خمس"
ومنها "صيام رمضان"
فأنا أصوم امتثالا لأمر الله عز وجل في كتابه الكريم:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ "
و أصوم طاعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم بالتبعية لطاعتي لله "من صام رمضان إيمانا واحتسابا.."
أما "إحتسابا" ... فلنا معها وقفة طويـــلة!
أولا ما معنى احتسابا؟
احتسابا ببساطة يعني "النية"
أن تنوي وتستحضر في قلبكِ ثواب العمل الصالح الذي ترجوه من الله عند القيام به .. فتتشجع نفسك و يتطلع قلبك حتى ينال هذا الثواب العظيم من وراء العمل.
اهي النية دي هي السر !!
وهي التي تتفاوت بها منازل العباد عند الله
قال الله تعالى:
"وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا"
وقال سبحانه وتعالى:
"وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ"
سبحان الله الإنسان خلق كده مش بيتشجع لعمل أي شئ إلا لما يعرف أن له مقابل هياخده
"سلم واستلم"
فإذا كان ده حالنا مع أمور الدنيا الزائلة فليه مايكونش حالنا مع الآخرة العامرة؟؟
لك أن تعرف أن من فوائد الاحتساب:
1- امتثال لأمر الله و متابعة لرسول
2- يزكّي العمل فيتضاعف رصيد الإيمان والحسنات
يعني سبب أني أستشعر لذة الطاعة في العمل مش مجرد حاجة روتينية بتتعمل ونظام
3- سبب للاخلاص والبعد عن شبهة الرياء فلا تريد من أحد جزاءا ولا شكورا
لأن النية محلها القلب...فمن يطلع على القلب غير الله؟
4- من علامات حسن الظن بالله
فأنا أعمل العمل الصالح وأنا أحسن الظن بربي الكريــم أنه سيقبل عملي مع تقصيري وجهد المقل
5- سبب لتقوية العزم
فحتى لو كسلت في وسط العمل فمجرد ما افتكر الثواب والأجر أرجع أنشط تاني
6- المداومة على الاحتساب تجعل الحياة كلها طاعات (تحويل العادة إلى عبادة)
فكلنا متعودين نصوم رمضان "زي الناس" كل سنة
لكن العاقل من يستفيد من كل لحظة فيه فيحتسبها طاعة
فأنا كده كده هأعمل العمل .. لكن لو احتسبت النية هنا أخذ ثواب على حسب عدد النوايا التي عددتها في العمل الواحد
7- بالاحتساب توهب لك أعمالك عند طروء عذر شرعي منعك من القيام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" إذا مرض العبد أو سافر كُتب له مثل ما كان يعمل صحيحا مقيما"
سبحان الله الكريـــــــم!
8- الاحتساب يزيد العبد رفعة عند ربه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لسعد بن أبي وقاص رضي الله عنه:
"إنَّك لن تخلف عملا تبتغي به وجه الله إلا ازددت به درجة و رفعة"
رواه البخاري
منقول
---------------
قلب معلق بالله
07-29-2012, 01:41 AM
رسائل رمضانية (5) فرصة للعتق
http://goodwayinlife.com/forum/showthread.php?p=614899#post614899
قلب معلق بالله
08-03-2012, 12:42 AM
http://www.islamweb.net/media/index.php?page=article&lang=A&id=179777
في رمضان يحلو القيام
النـاصـح
08-03-2012, 12:47 AM
حُكم المَبيت على جنابة في أيام رمضان
http://www.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=865
قلب معلق بالله
08-05-2012, 05:57 PM
بوركتم اخانا
...........................
http://www.islamqa.info/ramadan/
هذا ملف رمضان لعام 1432هـ قمنا فيه باختيار أهم الفتاوى التي يكثر السؤال عنها
قلب معلق بالله
08-07-2012, 05:57 AM
ختمت القرآن 100 مرة ؟!!
http://goodwayinlife.com/forum/showthread.php?t=40559
ريم 1400
08-07-2012, 09:54 AM
موضوع جميل ... الخيمة الرمضانية ... واسمك جميل "قلب معلق بالله" يبدو أني سأغير اسمي;):
http://youtu.be/Hr6Fi3BKil8
قلب معلق بالله
08-07-2012, 05:28 PM
ربنا يبارك فيكِ يا ريم على الإضافة الرائعة
فى انتظار تغيير اسمك :)
قلب معلق بالله
08-08-2012, 12:08 AM
رسائل رمضانية
http://goodwayinlife.com/forum/forumdisplay.php?f=132
قلب معلق بالله
08-08-2012, 12:42 AM
http://forums.way2allah.com/showthread.php?t=195384
Powered by vBulletin™ Version 4.2.1 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, ENGAGS © 2010