المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيديو المشير طنطاوي يؤدي اليمين امام مرسي



طارق منينة
08-02-2012, 09:58 PM
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=_rUHKRzBq_4

إسحاق
08-02-2012, 10:00 PM
للاسف كل هذا لا يسمن ولا يغني من جوع ....

ما هذا الذي يحصل بالضبط

وزير الدفاع والداخلية والمالية والخارجية والتموين فلول ؟!!؟!؟!؟

المسألة أكبر من اقتسام السلطة بين الإخوان والعسكر ... أشم رائحة عمالة للعسكر وقبض الثمن بتولية مرسى رئيس !

جُنيد الله
08-02-2012, 11:12 PM
لا أفهم لِم فعل مرسي هذا؟
ألا يوجد أفضل من طنطاوي؟..أنا لا افهم كثيرا في السياسة.و لكن قد غاظني فعلا هذا القرار

متروي
08-03-2012, 03:31 AM
ذُلُها أظهر التـــودد منها ******* وبها منكم كحد المواسي
ولقد ساءني وساء سوائــي ******* قربهم من نمارق وكراسي
أنزلوها بحيث أنزلـــها الله ******* بدار الــهوان والإتعاسِ
أقصهم أيهاالرئيس و احسم *******عنك بالسيف شأفة الأرجاس

ابو علي الفلسطيني
08-03-2012, 10:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


أقصهم أيهاالرئيس و احسم *******عنك بالسيف شأفة الأرجاس

إي والله صدقت ...
والعجب بعد هذا كله تعيين الجنزوري مستشارا وهو العقل المدبر لحل البرلمان وصاحب الاجتماعات السرية الدائمة لافشال الاسلاميين والطرف الذي يقف خلف كل الأزمات التي تظهر فجأة في وجه الرئيس ...

محب العلم والحكمة
08-04-2012, 02:10 AM
الأمور أعقد من دلك بكثير ..
هده الحكومة حكومة تسيير اعمال .. امتداد للحكومات السابقة قبل انتخاب الرئيس كما اظن .. وهي تشكيلة توافقيه لارظاء جميع الاطراف لانه لايريد ان يظرب قوى الثورة والشعب ببعظها ..

في ظرف اربعة اشهر والاتفاق على دستور جديد .. وانتخاب مجلس شعب بدل المجلس المنحل سيكون الرئيس في موقع احسن بكثير من هدا الموقع ان شاء الله
هو الآن يتفقد جزء من صلاحياته كرئيس .
على كل الشعب المصري لم ينس ثورته واهدافها .. وادا لزم الامر فسيعود للميدان لا سمح الله بعد ايعاز من الرئيس نفسه والحزب الدي يقف خلفه .. ولكن لعلنا نصل بغير هدا الطريق المنهك .. اظنه يفكر بهده الطريقة
نصركم المولى

عمر الأنصاري
08-04-2012, 03:22 AM
للأسف، نظرية الدولة العميقة لا زالتْ تُهيمن على البرنامج الإصلاحي لما بعد الربيع العربي
ولا زلنا نرى التيارات الإسلامية لمُختلف بلدان الربيع التي وصلت للحُكم، تُرَود من طرف عملاء الدولة العميقة

ولا زلنا إلى الآنلم نر مشروع سياسي واقتصادي يرقى لمرحلة ما بعد الثورة
أخشى أن تكون زلَت المُجتمع أنه سلَّم السلطة للتيار الإسلامي، ثقة فيه.
وأخشى أن يُسجلها علينا التاريخ