المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ملحد : لما تريدنى أن أتزوج وأنجب ويدخل أبنى النار خليه فى العدم أفضل !



بحب دينى
08-27-2012, 12:42 AM
كان واقع الكلمات على أذنى وبصرى غريب !، ما هذه الهرتلة والضلال والتيه !، أنها شكوك من لايعرف ربه جل فى علاه ، أنها شكوك من طمست عن عينه البصيرة فلم يراها ، وغلف قلبه بسواد دامس !، لقد نصحته بالزواج بعد أن يسلم ! إذ أن معظم الملاحدة من فئة المراهقين الى فوق العشرين ، حيث أن شهوته هى من أعاقته عن الأسلام لكثرة حبه للشهوات ومتاع الدنيا الفانية !، فقال لى متبجحاً ما معناه ما وضعته فى العنوان !....فرددت قائلاً :

زميلى أما وكأنك رجلٌ غنى ..لديك شركة وعقارات وأستثمارات كبيرة ، ولديك خصوم إذ أن كل شركة ناجحة لصاحبها خصوم !، ومنافسين ينظرون اليه ويتنافسون معه للوصول الى القمم فى تلك الأستثمارات ، لكن العمر قد أقترب على النهاية !، والصحة قد تدهورت بك !...وتحتاج الى من يملك كل هذه الأستثمارات ويقف بالشركة والعقارات والأستثمارات حتى لاتسقط ويسقط تعب هذا العمر الكبير الذاخر بما حققته !...أفتراك تخشى على أن تنجب ولداً لظنٍ سىء أن هذا الولد قد يفسد المال !؟ أو أنك ستخاف على أن يكون لديك ولد من صلبك ومن نسلك تعلمه تجارتك وتجعله يقف بمالك على قدم وساق وأنت ترتاح فى منزلك بعد هذا العمر الطويل !؟ ....

أفتراك تخشى أن تصعد السلم حتى لاتنكسر قدماك !، وتجلس فى بيتك حتى لاتسير فى الشوارع فتصطدم بالسيارات ، أو تصعد الى السطح فتقع على منزلكم طائرة ! ، أو تدخل المرحاض فيسقط السقف فوق رآسك !...أو تدخل غرفة النوم فيحدث زلزال تجد نفسك ميتاً او كسرت قدماك !..أو تجلس فى الفارندا أو نافذة منزلك فتسقط بك ! أو يسقط عليك سقف من فوقك !......أنه شك الملحد المسكين !...حياته بئس وحزن ذاك المسكين الذى لايعرف للسعادة طعماً !.

ان المسلم قد سلم أمره الى خالقه فلو آتاه الموت فى أى مكان فهو يعلم أنه سيموت !...فهذه الطمأنينة لايعرفها قلبك !...وأنما تعيش أنت فى حياة الخوف من القادم !، فلا دنيا ربحت ولا أخرة تعتقد !...والذى يجعل نومك حزناً وحياتك بؤس وشقاء ! هو القادم !..إن المسلم لايبنى حياته على الخوف من المستقبل لأنه يعلم أنه بيدى ربه !، أما أنت فتفكر ليل نهار فى القادم ! كيف ستكون !؟ ، إن المسلم يتوكل على ربه فى مواجهة مصاعب الحياة التى أبتلى بها !..أحتساباً للأجر وأنتصاراً على ملزاته ! أما أنت ففى المرض سَقَّط وفى الشكوك وقعت !...تفائلو بالخير تجدوه أيها المسلمون!...

..أنك زميلى تعلم تمام العلم أنه لارابط ولاظابط لولدك الذى سينجبه ! إذ أنه لو عاملته بقسوة فقد خالفت الأتيكيت والأدب فى منطقك !..ولو عاملته بلين فقد أعطيته حريته !...إذ لاقانون الحادى ينظم تلك العلاقة الا اراء بعض الفلاسفة أو من يتكلمون عن الأجتماع والمجتمع ! ...وهذه الأطروحات ليست معصومة إذ أن الملحد لاظابط له ولارابط !...ولاقانون الا يخضعه لعقله - هواه- فحينما تتعارض تلك الأراء معه فأقرب سلة مهملات سيلقيها ويقول أنا أرى كذه !...فكيف يربى أبنه !؟ هل سيستطيع أن يلزمه بشىء !؟ هل حينما يشب أبنه ويكبر سيصل معه الى أتفاق أو ضابط لحريته !؟ فكل قوانيكم التى أتفقتم عليها هى محض اراء قابلة للرد والجدل وبأبسط الأمور تبطل حينما يقول الملحد : أنا أرى كذه وأخالف هذا الرأى بمنتهى البساطة لاضابط ولارابط !....

إن الملاحدة يعيشون فى جحيم وسؤال هذا السائل يدل على ذلك !...وحياته التى عرفتها عنه من أمراض توشك أن تملىء جسده ! وحزن يوشك أن يغطى قلبه ! بل غمر قلبه الحزن !، ولكنه مكر أبليس فلا هو راجع الى الحق ولا هو مع الألحاد بكل ما يملك !..متزبزب ! لا الى هولاء ولا الى هولاء !...ينام على سريره يخشى من الغد !...أيكون مظلماً عليه !؟ ...

أنه لايعتقد بوجود رب العباد !...فكيف يناجيه أن يهدى له ولده !؟ أنه لم يتعلم الأسلام وتربية الأولاد فيه ، فكيف سيربى أبنه من مهد ولادته الى مرحلة شبابه !؟ ، أنه لايعرف تفائل الأسلام وحيوية روح المسلم وسعادتها ،فكيف سيربى أبنه على ذلك !؟ ، أنه لايعرف النظام الأسلام فى المجتمع ، فكيف سيعلم أبنه السلوك السوى الذى هو مأمور به من ربه لاجدال فيه ولانقاش ، أطع ربك فيه فإن خالفت عوقبت !..فبهذا ينضبط الكون والحياة !...فالله قد فطر الخلق وبينهم مسافات ورتب على هذه المسافات أحكام فمن تعداها بعقله ركبه الكبر والأنفة وأخذته العزة بالأثم تحير كما ترون !...

أين أنت زميلى الملحد من ثقة المسلم فى ربه !؟ أنه لايظلم أحد فقد فطر الخلق وفيهم قوة أختيار فيما كلفو به !...فالسعيد من وفقه الله الى أختيار الخير ، أين أنت زميلى الملحد من الميزات العشر للمسلم :وهناك أكثر من ذلك !! لو تدبرت !
http://alba7eth-2.blogspot.com/p/blog-page_29.html

أنك لاتعلم أن المسلم قد حُث على الأنجاب وكثرة الأنجاب وتربية الأولاد على حمل الأمانة التى من أجلها خلقو .!..لنشر دين رب العباد والدعوة الى الله ، أن المسلم سيباهى بأولاده الذين حملو الدين يوم القيامة الناس !..فرحاً بهم !....أنها ثقة المسلم فى ربه !...ولا يعيبه أن شذ شاذ أو فضح مرجف !...بل أن الأمر بأختيار هذا الشاذ !...


إن فكرك يا ملحد يبدى الشفقة عليك !...فهذا من عين المرض النفسى الذى يحيط بك من كثرة الخوف والرعب من المجهول !. فمن يفكر به لن يستطيع أن يعيش الا وصاحبه المرض النفسى والقلق والأضطراب !! سيعيش موسوساً مضطرباً لاسعادة له ولا أمل !...بل الشقاء والحزن سيعيش معه وفى أحضانه ! فكر وأعقل !.أناديك قائلاً :..أما آن أن تؤمن !؟

نديم
08-27-2012, 09:13 PM
مرحبا بحب ديني
اعتقد انك تتحدث فيما لا يتحدث به صديقك
هو لا يريد ان يأتي بولد قد يتسبب وجوده بقذفه في النار , فهو لم يتحدث عن المنفعه العائدة على الوالد بل تحدث عن نقطه واحده وهي المضرة الواقعه على الولد فقط , وانت تتحدث عن المنفعة التي ستقع على الوالد فقط , فالخبر في واد والتعليق في واد اخر

بحب دينى
08-27-2012, 10:41 PM
صدقنى بل أن عقلك هو الذى فى مكان أخر غير ما أتحدث عنه !.....كلامى كان عام وضربت أمثلة توضيحية !...وسواء خالفتنى أم وافقتنى ! فأنا قد رددت وأنتهى الأمر وبالمناسبة حتى لايحسب أحد أنك أنت الملحد الذى حاورنى لأنك أصلاً لا أدرى ...لكن الملحد الذى راسلنى كان فى رسائل الياهو من مدة ورددت عليه بمثل ما رددت الأن تقريباً وأنتهى الأمر !....وسواء عجبك الرد أو لم يعجبك فهذا يرجع اليك !...

إلى حب الله
08-27-2012, 11:13 PM
إخواني الكرام ...

ألا يجذب انتباهكم دوما ًأن حجة الملحد : منكوسة من داخله هو نفسه ؟؟؟!!..
وأن إلحاده الحقيقي : قائم على هوى وليس دليل ولا منطق - حالة نفسية يعني - ؟؟؟
وأن ذلك دوما ًيطفح على كلامه ومُحياه : بصور شتى ؟؟!!..
وأنه من ضعف حجته - وكل حجج الكفر ضعيفة - أنه يُقيم الحُجة على نفسه بنفسه في كلامه ؟!!..
وإلا بالله عليكم :
انظروا فقط لعنوان هذا الموضوع الذي نقله لنا أخونا بحب ديني .. يقول :



ملحد : لما تريدنى أن أتزوج وأنجب ويدخل أبنى النار خليه فى العدم أفضل !

وأتساءل أنا - ومعي كل عاقل - :

الملحد لا يريد لابنه أن يدخل النار >>>>>> إذا ًالملحد : يؤمن بوجود الله الذي سيُدخل الكافرين النار !!!..
واللا أنا غلطان ؟؟!!!...

طيب لو هو ملحد حقيقي : يعني ينفي وجود إله : لماذا يخاف على ولده أصلا ً؟.. وممَن ؟..!

سبحان الله العظيم .........

وأما السؤال الأخير فهو :

ولماذا يحكم على ابنه - لو سيكون له ولد - من أنه سيدخل النار حتما ؟...
وهل الإيمان والإسلام هما من المشقات التي لا يستطيعها بشر : حتى يعجزون عنها فيدخلون النار ؟!!..
اللهم لا إله إلا أنت سبحانك !!!!...

ولو كان الملحد رقيق القلب هكذا على ولد ٍلم يأت بعد :
فلماذا لا تأخذه الرقة والشفقة على شخص ٍهو بالفعل على قيد الحياة معرض لدخول النار في أي لحظة بموته :
وهو نفسه !!!!..

اللهم لك الحمد على نعمتي الإسلام والعقل ...

بحب دينى
08-27-2012, 11:15 PM
الحمد لله على نعمة الأسلام والعقل ...الحمد لله وكفى بهما نعمة ....

نديم
08-28-2012, 01:42 AM
ابتعد واعود واجد نفس الاسلوب و نفس المنطق لا يتغير

الملحد لا يريد لابنه أن يدخل النار >>>>>> إذا ًالملحد : يؤمن بوجود الله الذي سيُدخل الكافرين النار !!!..
واللا أنا غلطان ؟؟!!!...
غلطان
على قدر ما فهمته من الجملة الوحيدة المقتبسه أنه كان حوار سابق لها , فالملحد يقول (تريدني) بمعنى ان الزميل طلب منه ان ينجب اولاداً ويبدوا ان الملحد لا يريد انجاب الاولاد لاسباب اخرى غير التي ذكرها في الاقتباس فعندما طالبه المسلم بفعلها على سبيل النصيحه والارشاد أنتقل الملحد نوع اخر من الحوار وهو أن يجيبه من مفهومه هو.
مثال للتوضيح مع الفارق
شخص ما يدعي العلم بالغيب و يقول ان في اخر 2012 ستسبب حدوث البراكين والزلازل و العواضف الخ في مقتل ثلاث ارباع العالم , ثم يدور حوار بيني و بينه عن انجاب الاطفال, وينصحني بأن انجب اطفالاً وانا لا اريد (لاسباب خاصه كعدم حبي للاطفال او الرغبة في اشباع متعتي دون عوائق الخ) فأتذكر قوله عن مقتل ثلاث ارباع العالم (الذي لا اؤمن به) فأقول هل تريد مني ان انجب اطفالاً حتى يقتلوا في اخر العام؟؟؟!! هل هذا يعني اني اؤمن بما يقول؟
قد استخدمت هذا النوع من الحوار , بأن احدث الاخر من مفهومه حتى ادفع الحوار لما اريد بحيث ان ابتعد عن الحوارات الشخصية وفي نفس الوقت اركز على معتقد الاخر
توقعت أن الملحد من البداية لم يرد أن يتطرق للاسباب الشخصية وحرك الدفه لاتجاه الهجوم , وكأنه يقول يلي بتنصح فيا اني اجيب اولاد عاوزني اجيبهم عشان يروحوا النار!!
اما بخصوص دخول الولد في النار من عدمه فهذا امر محتمل جداً (اوعا تقلي شوفت انك مأمن في النار , انا بكلمك من مفهومك)
فلو قلنا ان الدنيا دائرة تتسع لمليون شخص وان صاحب الدائرة يقول لمن فيها
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ*إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ
فبالتالي من داخل الدائرة عرضه لدخول النار
هو لا يريد ان ينجب طفلاً (يلمح للمسلم) ويضعه عرضه للجحيم

متروي
08-28-2012, 01:51 AM
و أنت يا من لا تدري هل ستنجب أطفالا و أنت أصلا لا أدري ؟؟؟؟؟

نديم
08-28-2012, 01:55 AM
و أنت يا من لا تدري هل ستنجب أطفالا و أنت أصلا لا أدري ؟؟؟؟؟
اثنين 3 و 5 سنوات وساحاول ان اربيهم على الاسلام ان استطعت

بحب دينى
08-28-2012, 02:26 AM
أنت الآن فى الدائرة يازميلى فدعنا نسألك : هل وأنت تكتب الأن لاتخاف أن يأتى الموت بغتة !؟ ماذا ستفعل !؟
-- 0-- -- هل أنت وأنت تكتب الأن لاتخاف من لحظة يكون فيها زلزال يكسر عظامك !؟
- هل أنت وأنت تكتب ولديك أولاد كيف ستربيهم ولما تربيهم اليس من الممكن أن تربيهم ويعصوك!
- - - هل أنت وأنت تكتب ولديك عمل الا تخشى أن تنفصل من عملك فى أى وقت !؟ اذا لاتعمل !..
- هل أنت وأنت تكتب !..حينما تتناول طعامك الا تخشى أن يكون مسمم من تلوث وغيره فلما تأكل !
- = هل أنت وأنت ذاهب الى عملك لاتخشى من صدام سيارات وأنت فى أحدهما !؟
- 0- هل أنت وأنت ذاهب الى بيتك لاتخشى من أن يسقط فوق رأسك حجر فيميتك فلما تعمل !؟
9 = الا تخشى وأنت تسير ليلاً من كلب أصابه الصعار فلما تخرج من بيتك !؟
- لما تصادق اصدقاء الا تخشى أن يخونوك !؟
ثم كيف ستربى أولادك على الأسلام وأنت لا أدرى هل هو استهزاء !؟ لو كان فلا مجال لنقاشك بيننا !!...فأرحل غير مأسوفاً عليك !

واسطة العقد
08-28-2012, 02:26 AM
و لم تربيهم على الإسلام؟

إلى حب الله
08-28-2012, 02:42 AM
وهل تظن يا نديم أنك تتحدث مع جاهل بأساليب الحوار ومقارعة الحجج وقلبها على أصحابها ؟!!..
أنت تقول :


قد استخدمت هذا النوع من الحوار , بأن احدث الاخر من مفهومه حتى ادفع الحوار لما اريد بحيث ان ابتعد عن الحوارات الشخصية وفي نفس الوقت اركز على معتقد الاخر
توقعت أن الملحد من البداية لم يرد أن يتطرق للاسباب الشخصية وحرك الدفه لاتجاه الهجوم , وكأنه يقول يلي بتنصح فيا اني اجيب اولاد عاوزني اجيبهم عشان يروحوا النار!!


وهنا وجه استغرابي الثاني زميلي وقلبي الحُجة على الملحد وهي : وهل المؤمن بالله : سيدخل النار ؟!!!..
هل المؤمن الذي ينصحك بأن تكون مؤمنا ًمثله : هل سيدخل النار حتى تقلب له حجته عليه ؟!!!..
هل تقيس ده بالمثال بتاع الكوارث بتاعك ؟!!..

وعشان كده أنا قلت لو أخدت بالك :



ولماذا يحكم على ابنه - لو سيكون له ولد - من أنه سيدخل النار حتما ؟...
وهل الإيمان والإسلام هما من المشقات التي لا يستطيعها بشر : حتى يعجزون عنها فيدخلون النار ؟!!..
اللهم لا إله إلا أنت سبحانك !!!!...

يا راجل ده حتى العاصي المؤمن مصيره في النهاية - حتى لو اتعذب في النار شويه - : هايكون مصيره الجنة خالدا ًفيها !!!..
ده أحسن : واللا اللي قاعد في العذاب ( المتجدد ) بلا نهاية ؟!!!..

عرفت بقا وجه العجب ؟!!!..
العجب من كافر منكر لله .. وبين مؤمن بيدعوه للإيمان برب بيغفر الذنوب جميعا ًإلا الشرك ؟!!!..
برب التوبة عنده بالكلام بس : إلا لو فيه حقوق للناس : يبقى لازم تردها لو تقدر .. أو تستغفر لهم أو تتصدق عنهم أو تدعيلهم ؟!!..

احكم بنفسك ... والله الهادي ...

< لاحظ إن إنت ما ذكرتش برضه اشمعنا الإسلام هو اللي هاتربي عليه أولادك اللهم احفظهم ويارك فيهم ؟! >

قلب معلق بالله
08-28-2012, 02:56 AM
الزميل نديم هل تعلم لماذا تريد أن تربى أبنائك على الإسلام
من فطرة الأباء أنهم يريدون لأبنائهم الأفضل بل ربما أفضل منهم هم !
أنت تريد لأبنائك الإيمان بالله وتكره لهم الكفر وتخشى عليهم عقاب الله
فلماذا تكره ذلك لنفسك ؟
ألا تحب أن يجمعك الله مع أبنائك ؟
وهنا أقول لك عبارة جميلة جدا قدم حب الله والإسلام على حب أبنائك تظفر
بإيمان صادق كما فعلت ماشطة فرعون ومعلوم قلب الأم كيف يكون ؟!!
هداك الله وأصلح حالك وشرح صدرك

مسلم أسود
08-29-2012, 11:02 PM
لا أجد إلا هذه العلامة لتعبر عن ما شعرت به و أنا أقرأ العنوان (!)