بحب دينى
09-28-2012, 09:01 PM
وقد قلت فى نفسى لو علم المرء الولاء والبراء ! لما قال ما قال فى من قال ! ....
ومرت اللحظات مفكراً فيما سأفعل الى أن وجدت أن أبليس فى نظر من يميع بأسم الإنصاف بطلاً ! وهذا من لوزام قوله !
فكم خدع الملايين من البشر !؟
وكم لبس على الاف من المسلمين دينهم فأرداهم سبل الهلاك وفرقهم الى شيع وفرق تغيرت عقيدتها !...
ولو نظرنا الى فرعون فأنتاب من أنتابه ذلك الشعور الهولامى ! فكان من لوازم قوله أن فرعون صاحب الأوتاد بطلاً لما فعله
من تسخير لألاف البشر ! وأزللاله للكثير من المصريين !..وبالتحديد بنو أسرائيل !...وهذا من لوزام قوله !...
فلو جاء من ظن أن ذلك إنصافاً فأنصف فى أمانة بعضهم من يهود كانوا أو نصارى لقلنا له أصبت !...
ولكن عجباً لمن يظن أن مدحه لفيلم من ضمن خطتهم العالمية ! فى تضليل المسلمين من طرح لأفكار وتعويد الأبصار على مشاهدة
صورهم فى ملابسهم الفاجرة وأفعالهم التى تثير الغرائز الكامنة ووضع أنفسهم بدلاً من هولاء الأزلاء أعداء البشر الى مكانة مفكر وعبقرى !...
فمن خدع بذلك وقع فى الزهو الزائف !...فلو أعجب من أعجب بجبار ظالم ظل يطغوا ويسطوا فوقع فى قتل وبطش ! ولو كانت أمرأة أفيحق
حبها والأنبهار بما فعلت ومدحه !؟ فلو قلنا معرفة ما فعلته تلك المرأة لتجنبه أو التنبيه على بطش تلك المرأة وشذوذها عن بنى جنسها فبينا ذلك فلا بأس !...أما من يطير زهواً بخبلها وأعتدائها على مقدساته ! فيقول أنا لا أدافع عنها ولكنى معجب بها ! فما معنى كلامه ياترى !؟
وعلى فرعون فقس فهو رمز لرجل طاغية ! فهل يحق الإعجاب به والأنبهار به لجنس الرجال !؟....لك الجواب !..ويظهر أن هذا من الإصابة ببعض ما يروجه البعض من التعصب للأجناس فهذه أمرأة وهذا رجل ولو حتى ما نادى المرء بكل كلامهم الا أنه وقع فى شباك بعض ترهاتهم !...ولا يستحى منا أن يعالج نفسه ويبحث عن الخطأ فمن منا بعد وفاة من عصمه الله معصوماً....!؟...
والأدهى والأمر من أن الإنبهار لو كان بمحرم فهذا عجب عجاب !...ووضع ذلك الإنبهار فى موضوع أستفزازياً بعنوانه ولا أعلم لما الإستفزاز !؟
هل أن هذا الفاعل ظن أننا متشددون كما ينعتنا خصومنا !؟ أم يظن أن بفعله سيحرر عقولنا !؟
يستطيع كل أنسان أن يضع ما يخالف به الجميع وأنى لا أتصور أن من يفعل ذلك يفعله من باب خالف تعرف ! أطلاقاً ولكنه وبحسن ظنى فيه وضعه من باب عرفهم شىء قد يكون غامضاً عليه ويستنكروه !....والغموض والخطأ عليه هو والأستنكار لابد منه حقاً منا عليه !! ...
فما العجب ياترى أن يأتيك أنسان قائلاً :أعجبت بماهر الأسد أخو بشار الأسد لأنه فيه صفات عجيبة لقائد محنك قد أستطاع أن يحارب وسط جنوده فى الشوارع !؟ وإذا نظرنا من يحارب وجدناه يضرب مسلمين !!!!!!!!!!!!!.....أفهل هذا إنصاف أم خداع وتزييف لحقيقة !؟
وكذلك لو نظرنا الى فيلم من أفلامهم وأنبهرنا بكافر من كفارهم ! أو كافرة من دعاراتهم ومدحنا فيها تمثيلها وأدائها التمثيلى الرائع !...
وملابسها ولون الشعر مثلاً أفهذا إنصافاً ام خللاً من جانبنا نحن !؟ أفنمدح نتينياهو لحلته الأنيقة فى إجتماعه الأخير الذى كان يناقش فيه مقتل جندى أسرائيلى مثلاً على يد فلسطينين ويفكر فى عقابهم !؟
والعكس بالعكس يذكر أفنمدح فنانة أسماً زعموا تدمر عقول شبابنا بتمثيلها ! وترهاتها لنمدح ظهورها فى تلك القذارة والخداع المسمى بأفلام ضحكاً على عقول! شبابنا وأنبهار الرجال بها ! وملاحقة أفلامها كالذى يهروب خلف لذته المفقودة ! فنمدح لها طريقة ظهورها تلك وأدائها العجيب ! فالخطأ كان على المتفرج والمادح خطأً فمدحه من البداية خطأ وذمه كان الأولى لهذه الترهات بمجملها !....
ولا أعجب الا من أن ينصحنا ناصح بالتقدم ومواكبة العصر وينسى أنه بمشاهدة تلك الأفلام هو غارق فى ما قد عاب من تضييع الأوقات !!!!!!
فبنى على المقدمة الخاطئة نصيحة زائفة !.....
ومخدوع بالأسطورة اليهودية بأفلامها والاعيبها !التى روجت من خلالها تقبل الشخصية اليهودية بعد أحتقارها ! وقبول الواقع أن هولاء مبدعين فنانين !......وأن دعاراتهم والنساء اللاواتى قد لوثن قلوب بعض المسلمين بما يفعلوه من أثارة الغرائز الكامنة من القديرات المبدعات أهذا فن !؟...ويكفى لصاحبنا أن يستمع لفتوى فى حكم الأفلام الأجنبية للرجال والنساء ! ....
موضوعى عام لكل منبهر زيف له التمييع بسم الإنصاف خطأً ولو كانت النصيحة لازعة فهى لأن الجرح غائر فى بعض أبناء الأمة !...
ومرت اللحظات مفكراً فيما سأفعل الى أن وجدت أن أبليس فى نظر من يميع بأسم الإنصاف بطلاً ! وهذا من لوزام قوله !
فكم خدع الملايين من البشر !؟
وكم لبس على الاف من المسلمين دينهم فأرداهم سبل الهلاك وفرقهم الى شيع وفرق تغيرت عقيدتها !...
ولو نظرنا الى فرعون فأنتاب من أنتابه ذلك الشعور الهولامى ! فكان من لوازم قوله أن فرعون صاحب الأوتاد بطلاً لما فعله
من تسخير لألاف البشر ! وأزللاله للكثير من المصريين !..وبالتحديد بنو أسرائيل !...وهذا من لوزام قوله !...
فلو جاء من ظن أن ذلك إنصافاً فأنصف فى أمانة بعضهم من يهود كانوا أو نصارى لقلنا له أصبت !...
ولكن عجباً لمن يظن أن مدحه لفيلم من ضمن خطتهم العالمية ! فى تضليل المسلمين من طرح لأفكار وتعويد الأبصار على مشاهدة
صورهم فى ملابسهم الفاجرة وأفعالهم التى تثير الغرائز الكامنة ووضع أنفسهم بدلاً من هولاء الأزلاء أعداء البشر الى مكانة مفكر وعبقرى !...
فمن خدع بذلك وقع فى الزهو الزائف !...فلو أعجب من أعجب بجبار ظالم ظل يطغوا ويسطوا فوقع فى قتل وبطش ! ولو كانت أمرأة أفيحق
حبها والأنبهار بما فعلت ومدحه !؟ فلو قلنا معرفة ما فعلته تلك المرأة لتجنبه أو التنبيه على بطش تلك المرأة وشذوذها عن بنى جنسها فبينا ذلك فلا بأس !...أما من يطير زهواً بخبلها وأعتدائها على مقدساته ! فيقول أنا لا أدافع عنها ولكنى معجب بها ! فما معنى كلامه ياترى !؟
وعلى فرعون فقس فهو رمز لرجل طاغية ! فهل يحق الإعجاب به والأنبهار به لجنس الرجال !؟....لك الجواب !..ويظهر أن هذا من الإصابة ببعض ما يروجه البعض من التعصب للأجناس فهذه أمرأة وهذا رجل ولو حتى ما نادى المرء بكل كلامهم الا أنه وقع فى شباك بعض ترهاتهم !...ولا يستحى منا أن يعالج نفسه ويبحث عن الخطأ فمن منا بعد وفاة من عصمه الله معصوماً....!؟...
والأدهى والأمر من أن الإنبهار لو كان بمحرم فهذا عجب عجاب !...ووضع ذلك الإنبهار فى موضوع أستفزازياً بعنوانه ولا أعلم لما الإستفزاز !؟
هل أن هذا الفاعل ظن أننا متشددون كما ينعتنا خصومنا !؟ أم يظن أن بفعله سيحرر عقولنا !؟
يستطيع كل أنسان أن يضع ما يخالف به الجميع وأنى لا أتصور أن من يفعل ذلك يفعله من باب خالف تعرف ! أطلاقاً ولكنه وبحسن ظنى فيه وضعه من باب عرفهم شىء قد يكون غامضاً عليه ويستنكروه !....والغموض والخطأ عليه هو والأستنكار لابد منه حقاً منا عليه !! ...
فما العجب ياترى أن يأتيك أنسان قائلاً :أعجبت بماهر الأسد أخو بشار الأسد لأنه فيه صفات عجيبة لقائد محنك قد أستطاع أن يحارب وسط جنوده فى الشوارع !؟ وإذا نظرنا من يحارب وجدناه يضرب مسلمين !!!!!!!!!!!!!.....أفهل هذا إنصاف أم خداع وتزييف لحقيقة !؟
وكذلك لو نظرنا الى فيلم من أفلامهم وأنبهرنا بكافر من كفارهم ! أو كافرة من دعاراتهم ومدحنا فيها تمثيلها وأدائها التمثيلى الرائع !...
وملابسها ولون الشعر مثلاً أفهذا إنصافاً ام خللاً من جانبنا نحن !؟ أفنمدح نتينياهو لحلته الأنيقة فى إجتماعه الأخير الذى كان يناقش فيه مقتل جندى أسرائيلى مثلاً على يد فلسطينين ويفكر فى عقابهم !؟
والعكس بالعكس يذكر أفنمدح فنانة أسماً زعموا تدمر عقول شبابنا بتمثيلها ! وترهاتها لنمدح ظهورها فى تلك القذارة والخداع المسمى بأفلام ضحكاً على عقول! شبابنا وأنبهار الرجال بها ! وملاحقة أفلامها كالذى يهروب خلف لذته المفقودة ! فنمدح لها طريقة ظهورها تلك وأدائها العجيب ! فالخطأ كان على المتفرج والمادح خطأً فمدحه من البداية خطأ وذمه كان الأولى لهذه الترهات بمجملها !....
ولا أعجب الا من أن ينصحنا ناصح بالتقدم ومواكبة العصر وينسى أنه بمشاهدة تلك الأفلام هو غارق فى ما قد عاب من تضييع الأوقات !!!!!!
فبنى على المقدمة الخاطئة نصيحة زائفة !.....
ومخدوع بالأسطورة اليهودية بأفلامها والاعيبها !التى روجت من خلالها تقبل الشخصية اليهودية بعد أحتقارها ! وقبول الواقع أن هولاء مبدعين فنانين !......وأن دعاراتهم والنساء اللاواتى قد لوثن قلوب بعض المسلمين بما يفعلوه من أثارة الغرائز الكامنة من القديرات المبدعات أهذا فن !؟...ويكفى لصاحبنا أن يستمع لفتوى فى حكم الأفلام الأجنبية للرجال والنساء ! ....
موضوعى عام لكل منبهر زيف له التمييع بسم الإنصاف خطأً ولو كانت النصيحة لازعة فهى لأن الجرح غائر فى بعض أبناء الأمة !...