دورة تدمير الإلحاد محل إهتمام بعض الجرائد !! وصورة الدكتور هشام عزمى !

[بحب دينى]

http://sphotos-a.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-ash3/545599_513660075310655_757609936_n.jpg


حقاً كان هذا السرطان يحتاج الى من يعريه !، فجزاكم الله خيراً يا دكتور هشام انت ومن معك وجعل الله عملكم خالصاً لوجهه ، وأعانكم وسددكم ...وأنا أدعوا كل أخ فاضل له باع فى محاورة الملحدين أن ينضم الى هذه الدورات وتكبيرها وتطويرها لإماتة هذا الداء المنافق فى بيوت المسلمين !وغير بيوت المسلمين وإعلان التحدى لهولاء الكفرة من الملحدين فى الغرب وتدمير ما قد صنعوه من خبث وتلوث فى بلادنا من عشرات السنين !...وفقكم الله وياليت هذه المحاضرات تصور ففيها منافع كثيرة إن شاء الله لكل من تلوثت قلوبهم !...بشبهات القوم !...

[إلى حب الله]

ما شاء الله ...
وأرجو التركيز من إخوانا على معنى هام جدا ً- وكنت أفكر أن أضعه في صورة قصة قصيرة ساخرة - .. وهو أن المسلم في الماضي عندما كان لا يفهم شيئا ًفي دينه :
1- يعرف أن هذا لن يؤثر على دينه طالما كان يقينه بالله موجودا ً..
2- يتوجه به لأهل العلم ..

وأما اليوم :
فصار أغلب الشباب التائه والمُميَع دينيا ًبالتعليم والإعلام : كلما واجه شيئا ًلا يفهمه :
يقول لك : ألحدت !!!!..
تماما ً كمَن يقول لك : نفست !!!.. :):

والله المستعان ..

أقول هذا فقط : حتى لا يُعطى هذا الداء التافه أكثر من حجمه عند وصفه بأنه ينتشر ..
بل الجهل واحد : والمسمى اختلف .....

[بحب دينى]

بارك الله فيك أخى الحبيب،وفقك الله وأعانك ...

[د. هشام عزمي]

جزاكم الله خيرًا على هذه الفضيحة :)
لم أقصد أبدًا أن الإلحاد ينتشر كظاهرة بين الشباب ، بل نفيت هذا تمامًا كما هو منقول في متن التقرير ..
ما عنيته هو انتشاره كتحدي يحتاج إلى مواجهة فكرية بأسلحة عصرية جديدة ..
لكن هكذا هي الصحافة : سعي وراء الإثارة والعناوين اللافتة ..!!
والطريف أنهم انتقوا هذه الصورة الإرهابية لي من بين كل صوري على الفيس بوك ..!
وليت الأخوة القادرين على إعطاء محاضرات في مصر - والقاهرة خصوصًا - يتواصلون معي ..
لأني بصدد الإعداد لدورة قادمة قريبًا إن شاء الله مع جمعية سخاء ..
وجزاكم الله خيرًا ..

[اخت مسلمة]

ماشاء الله ..!
وفقك الله يادكتور هشام وأعانك وإخوتك على إستئصال شأفة هذا الداء المُردي في بلادكم , ولاتملوا ولاتتوقفوا ما إستطعتم سبيلا , نسأل الله أن يهدي بكم أنفساً وقلوباً ضلت الطريق

[طالبة علم و تقوى]

شيء مُشرف جدا دكتورنا الفاضل وفقكم الله في إعلاء كلمته الحق و سددك خطاكم و أعانكم على كل خير .

[طارق منينة]

رائع
واتمنى يستعمل كتابي اقطاب العلمانية الجزئين فهما كما يقولون بيجيبوا من الآخر!
اي عرض العلمانيين عراة في سطور قليلة ومن كلامهم انفسهم ثم كلام بعضهم مفسرين بعضهم بعضا
وكفى الله المؤمنين القتال!
الكشف من الداخل امر مهم للغاية ويوفر وقتا كبيرا في بيان شأن المخالف كما هو او كما يتحرك بل كما يتحرك ظله اي انك يمكنك رؤية ظله يتحرك بحركته الخفية
انهم يقولون عن انفسهم انهم يقدمون ترضيات للجماهير المسلمة خوفا من الهجمة الاسلامية ووأد مشروع الحداثة
لقد بذلك وقتا طويلا في جعل الكتاب بسيط لكنه مبهت وسهل لكنه كاشف للغموض واللف والدوران العلماني، الأمر الذي يُنكر علنا ، أما في الكتب فيقولونه غالبا بلاتورية، بل وفريق اللعب من الداخل أي التلاعب بالنصوص لهدم المعبد-كما يقولون على اصحابه- يتلقى اللوم من فريق الضرب من الخارج وقد بينت ذلك بالادلة من الاقطاب الاول اما الثاني فهو فعلا قاطع لضلالة القمني بصورة انا راض عنها كل الرضى فقد واجهته من طريق لايستطيع التملص منه وكذلك فعلت في نفس الكتاب مع العشماوي وغيره
وايضا جبت من الآخر، من الأمور التي لايستطيعون التملص منها عند المواجهة
والله الموفق ومااريد الا الإصلاح مااستطعت، اكتب هذا وانا تحت تأثير السماع لسورة ن والقلم وهي من احب السور الى قلبي
فرحت جدا بهذا العمل للاخوة في اللجنة التثقيفية
الى الامام يارجال وتحياتنا للدكتور هشام عزمي وللاخوة القائمين على هذا العمل-الرأس!

[المَاسَّةُ قُرطبة ©™]

بارك الله فيكم فعلاً شي مفرح ونسأل الله لكم المزيد من التقدم والثبات وايانا

[بحب دينى]

جزاكم الله خيراً ووفق الله الدكتور هشام وأخوانه لكل خير ...اللهم آمين ، الصورة حلوة يادكتور هشام ;): ...

[كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل]

أعجبتني البرداية التي وراء الشيخ هشام
يا ترى ما هي قصة البرداية .؟؟

[د. هشام عزمي]

جزاكم الله خيرًا على دعائكم لأخيكم ..
وأسأل الله العظيم أن أكون عند حسن ظنكم ..
وإن شاء الله سأجتهد في موضوع العلمانية ، وأتمنى عندما تنزل مصر أن ندبر لك ندوة أو محاضرة أو دورة في العلمانية ..
بخصوص البرداية (الستارة) ، فهي عندي في البيت لأن هذه الصورة لي في إحدى فيديوهات اليوتيوب :)

633
التليفزيون الفرنسي قام أمس بمتابعة فعاليات دورة الإلحاد ونشاطات جمعية سخاء في دورات التوعية التي قامت بها الجمعية في الفترة الأخيرة ..
التليفزيون الفرنسي المحلي قناة canal plus تابعة للوكالة الفرنسية CAPA برنامج L'effet papillon ..

[بحب دينى]

ما شاء الله ، الله يوفقكم ويعينكم على هذا الأمر ...جزاكم الله خيراً....

[إلى حب الله]

والله يا دكتور هشام إن أرادوني القسم على شيء في هذه الفترة الحرجة من تاريخ مصر :
لأقسمت أنها الفترة ((تماما ً)) التي تحتاج إلى مثل هذه التوعية (( الدينوعلمية :): )) من متخصصين ونشرها في المحافظات ..
بمعنى آخر ....

هناك فريق من الدعاة (( الإنترنتيين )) قد نما وترعرع في العشر سنوات الماضية تقريبا ً:
قد أجاد وأفاد واهتدى على أيديهم الآلاف في كل الدروب : نصارى علمانيين ليبراليين ملحدين منكري سنة شيعيين إلخ
وهذا الفريق المنتشرة أزهاره في رياحين أكابر المنتديات الدعوية مثل :
التوحيد والجامع وابن مريم (أتباع المرسلين) وحراس العقيدة وكلمة سواء وأنصار السنة وفرسان الحق إلخ
هذا الفريق :
قد نضجت ثمرته وفاح عبير أزهاره :
ومن أكبر الخسارة أن يظل حبيس الحروف والكلمات والحرب اليوم مع أتباعه الشياطين هي حرب ((إعلامية)) !
فعوام المصريين ((ومثلهم في كل الدول العربية للأسف)) :
فوجئوا ومع نهاية ربيع الثورات في أغلب البلدان :
بموجة من التقلبات الفكرية التي صارت أكثر يروزا ًووضوحا ًتعبث في أفكارهم وعقولهم ليل نهار :
التغني بالعلمانية تارة !!.. والليبرالية تارتين بل : وهذه الاشتراكية القميئة تطل بعنقها السام من جديد بغير استحياء بعد أن كادت توأد في الأرض !!..
إذا ً:
ما تقوم به يا دكتور هشام الآن ((ونعم ما هو)) : يحتاج لنشر وتقوية واتصال بعناصر القوى في هذا المنتدى والمنتديات الأخرى لاستخراج الكنوز الدعوية إلى ساحات الاندماج الفعلي مع الشباب ...
ونعم ....
لشيوخنا وأكابر شيوخنا الأفاضل علم وافر في مجال الدعوة الدينية والشرعية ولكن - وكما قلت - :
إن أقسمت على شيء الآن :
فهو أن هذه المرحلة تحتاج هذه النوعية من الدعاة بارك الله فيكم :
لأنهم أقرب للشباب وأقرب للشبهات التي يواجهونها يوميا ًعلى الفضائيات الضالة المضلة وكذا المواقع والفيس وتويتر ..

والله معكم ..
ولن يتركم أعمالكم ..... :):

[د. هشام عزمي]

انت هتيجي مصر امتى يا عم أبو حب ؟

[إلى حب الله]

أما لحيتي تنبّت شوية من كتر ما بنتفها وأنا باكتب ............ :)):

[عماد الدين 1988]

جزاك الله كل خير أخونا د. هشام

[مسلم أسود]

أعانكم الله ، قد كنت أقول لنفسي يوماً ( خسرت النصرانية معركة المناظرات منذ زمن و لم يبقى منها إلا محاولات يائسة . لذا وجد أعداء الدين الإلحاد سلاحاً جديداً ، و لكني أرى هذا السلاح يتلاشى شيئاً فشيئاً و سيمحوه الزمن ) و أرجو أن أكون محقاً