laith
10-08-2012, 07:51 PM
السلام عليكم
عجبا ! ما معنى هذه الاحاديث وما مدى صحتها؟
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر من طريق أبي رزين قال : سألت ابن عباس هل تحت الأرض خلق ؟؟ , قال : نعم ألم تر إلى قوله تعالى : ( خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن ) الطلاق
أخرج ابن مردويه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: كنت مع رسول الله علية السلام في غزوة تبوك إذ عارضنا رجل مترجب - يعني طويلاً- فدنا من النبي – صلى الله علية واله وسلم - فأخذ بخطام راحلته فقال: ( أنت محمد ) ؟ قال: نعم قال: إني أُريد أن أسألك عن خصال لا يعلمها أحد من أهل الأرض إلا رجل أو رجلان فقال: سل عما شئت قال: يا محمد ما تحت هذه- يعني الأرض -؟ , قال: خلق , قال: فما تحتهم ؟ قال:أرض قال : فما تحتها ؟ , قال:خلق , قال: فما تحتهم ؟ قال أرض حتى انتهى إلى السابعة،(أي عد سبع أراضين) " الى قول " قال: فما تحت الثرى؟ ففاضت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبكاء؟ فقال: انقطع علم المخلوقين عند علم الخالق أيها السائل، ما المسؤول بأعلم من السائل. قال: صدقت، أشهد أنك رسول الله يا محمد، أما إنك لو ادعيت تحت الثرى شيئًا، لعلمت أنك ساحر كذاب، أشهد أنك رسول الله، ثم ولى الرجل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيها الناس هل تدرون ما هذا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: هذا جبريل ))[/b]
قال أبو الشيخ في العظمة (2/644): حدثنا ابن الجارود حدثنا محمد بن عيسى الزجاج حدثنا عامر بن إبراهيم عن الخطاب بن جعفر بن أبي المغيرة عن أبيه عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رجلا أتاه فسأله عن هذه الآية : ( الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن) ، يسأله ثلاث مرات ، فلم يرد عليه شيئا ، حتى إذا خف عنه الناس، قال له الرجل : ما يمنعك أن تجيبني ؟ قال: ما يؤمنك إن أخبرتك أن تكفر ؟ قال : أخبرني ، قال : « سماء تحت أرض ، وأرض فوق سماء ، مطويات بعضها فوق بعض ، يدور الأمر بينهن، كما يدور هذا الجردناب الذي يدور بالغزل عليه »،
وعن رسول الله صلى الله علية واله وسلم (( يا اهل مكة يا معشر قريش أنتم بحيال وسط السماء )) أي بجبالً وسط السماء فمن فوقهم سماء ومن تحتهم سماء
هل يعني ذلك انه يوجد شعوب من البشر تسكن تحت الارض ام ماذا؟
هذا ايضا
روى أن عمرو ابن العاص قدم من الإسكندرية على " النبي " فسأله عما رأى؟ قال : (( رأيت قوما يتطلسون ويجتمعون حلقا، ويذكرون رجلا يقال له أرسطو طاليس لعنه الله!! فقال له النبي: مه يا عمرو!، إن - أرسطو طاليس - كان نبيا فجهله قومه ))
اكان ارسطو نبيا حقا؟
افيدوني فاني اقرا هذا الكلام لاول مرة!
عجبا ! ما معنى هذه الاحاديث وما مدى صحتها؟
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر من طريق أبي رزين قال : سألت ابن عباس هل تحت الأرض خلق ؟؟ , قال : نعم ألم تر إلى قوله تعالى : ( خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن ) الطلاق
أخرج ابن مردويه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: كنت مع رسول الله علية السلام في غزوة تبوك إذ عارضنا رجل مترجب - يعني طويلاً- فدنا من النبي – صلى الله علية واله وسلم - فأخذ بخطام راحلته فقال: ( أنت محمد ) ؟ قال: نعم قال: إني أُريد أن أسألك عن خصال لا يعلمها أحد من أهل الأرض إلا رجل أو رجلان فقال: سل عما شئت قال: يا محمد ما تحت هذه- يعني الأرض -؟ , قال: خلق , قال: فما تحتهم ؟ قال:أرض قال : فما تحتها ؟ , قال:خلق , قال: فما تحتهم ؟ قال أرض حتى انتهى إلى السابعة،(أي عد سبع أراضين) " الى قول " قال: فما تحت الثرى؟ ففاضت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالبكاء؟ فقال: انقطع علم المخلوقين عند علم الخالق أيها السائل، ما المسؤول بأعلم من السائل. قال: صدقت، أشهد أنك رسول الله يا محمد، أما إنك لو ادعيت تحت الثرى شيئًا، لعلمت أنك ساحر كذاب، أشهد أنك رسول الله، ثم ولى الرجل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أيها الناس هل تدرون ما هذا؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: هذا جبريل ))[/b]
قال أبو الشيخ في العظمة (2/644): حدثنا ابن الجارود حدثنا محمد بن عيسى الزجاج حدثنا عامر بن إبراهيم عن الخطاب بن جعفر بن أبي المغيرة عن أبيه عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رجلا أتاه فسأله عن هذه الآية : ( الله الذي خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن) ، يسأله ثلاث مرات ، فلم يرد عليه شيئا ، حتى إذا خف عنه الناس، قال له الرجل : ما يمنعك أن تجيبني ؟ قال: ما يؤمنك إن أخبرتك أن تكفر ؟ قال : أخبرني ، قال : « سماء تحت أرض ، وأرض فوق سماء ، مطويات بعضها فوق بعض ، يدور الأمر بينهن، كما يدور هذا الجردناب الذي يدور بالغزل عليه »،
وعن رسول الله صلى الله علية واله وسلم (( يا اهل مكة يا معشر قريش أنتم بحيال وسط السماء )) أي بجبالً وسط السماء فمن فوقهم سماء ومن تحتهم سماء
هل يعني ذلك انه يوجد شعوب من البشر تسكن تحت الارض ام ماذا؟
هذا ايضا
روى أن عمرو ابن العاص قدم من الإسكندرية على " النبي " فسأله عما رأى؟ قال : (( رأيت قوما يتطلسون ويجتمعون حلقا، ويذكرون رجلا يقال له أرسطو طاليس لعنه الله!! فقال له النبي: مه يا عمرو!، إن - أرسطو طاليس - كان نبيا فجهله قومه ))
اكان ارسطو نبيا حقا؟
افيدوني فاني اقرا هذا الكلام لاول مرة!