أيها الملحد :إذا قيل لك يا كلب ..فتقبلها بصدر رحب !!

[أبو القـاسم]

من مسالك تبيان الحق نقض ضده ببيان ما فيه تناقض ، هذه المرة سأبين للملحد بعون الله تعالى ، أن عقيدته الإلحادية تحتم عليه ألا يغضب حين يشتم ولو بأقذع السب ، إذا كان ملحدا أصيلا مخلصا.. مؤمنا بما يمليه عليه دينه الإلحادي ..وذلك من وجوه مختصرة :-

1- "لا إله والحياة مادة " هذا الشعار هو لب العقيدة الدينية للملحد ، مقابلا بها شعار الحق للموحد "لا إله إلا الله محمد رسول الله " ، ولئن كانت الحياة مادة كلها -وفق مفهوم المادة عنده -، ومنها هذا الإنسان ..فلينتفينّ وجه الانفعال حين يقال : يا خنزير..أو يا كلب..لأن هذه الأشياء ليست غير مادة وهو كمثلها : مادة أيضا ..فلو تأملت علمت أنه لا معنى للغضب والتهويل ..

2-قد يجيب :ولكن قولك : "خنزير" : كذب ، فأنا إنسان ، والنطق بخلاف الصواب يقتضي الإغضاب! ..والجواب : الصدق والكذب ونحوها :أخلاق.. هي في النهاية لا تخرج عن كونها نتاجًا ماديًا صرفًا ، فآل الأمر إلى ما سبق..وكذا يقال : من أين عرفت أنه كذب ..ما المانع أن تكون خنزيرا في صورة إنسان ؟ أليس محتملا أن تكون كذلك ..؟ ولديك قاعدة ظريفة كم أنت بارع في استعمالها في نقيض مجالها..تقول : الدليل إذا تطرق إليه الاحتمال بطل به الاستدلال

3-ويتأكد هذا المعنى :أعني كون غضبه يتناقض مع مذهبه ، حين تكون الشتيمة : يا قرد أو يا حفيد القرود ، فهذه لعلها أحرى به أن يفرح لا ألا يغضب فحسب ..لأنها من مناداته بأصله -أو عمِّه الأعلى الممثل لنوع القرود - الذي يناضل عنه ..ويكافح لأجل ثبوت "شرف" النسب إليه..ياله من شرف!

4-وكذلك : هذا الملحد من أركان دينه : التطور ، وهو عملية جبرية مولّدة من رحم الطبيعة الصمّاء ، فأي شيء يضيره إذا شتمته وهو يرى أني من نتاج هذه الطبيعة ، فكان من جملة ما انتهى به تطورها معي : أن لي هواية في لعن الملحدين والحط عليهم والزراية بهم ..هلا توجّه بالملامة للطبيعة ؟ وقس على هذا كل ما يغيظه في المسلمين ويثير مكامن سخطه عليهم كائنا ما كان ..كالطرد من موقع ما أو غير ذلك ..(هذا من أدلة إبطال التطور أيضًا )

5-وكيف تأتى له ان يعقل أن الشتم يعني إلحاق المذمة به والعيب ، مع كون العيب والذم ونحوها : لا قانون يضبطها عنده ..ولا شريعة تحكمها في دينه ،ولا تفسير لها في عالم الماديات ..فلا هو يؤمن بالفطرة ، ولا بمرجعية الحق المطلقة في صحة الفكرة ..

6-ثم بأي شيء زكا على البهائم حتى يغضبه أن يقال : يا كذا ..إلا باعتدال قامته وبعض المظاهر الشكلية ، وعند التحقيق :الخنزير أسعد حالا بالرتبة الفوقية ،فهو يأتي ما يأتيه الخنزير من شهوات دون ضابط ولا تأثّم ، مع كونه تأهل في أصل الخلقة بعقل ، فكان عقله بلا عقال ..فصار أحط من البغال .. ولهذا قال العلي سبحانه "ألئك كالأنعام بل هم أضل "

ومن جميل ما قاله العلامة ابن القيم : من هداية الحمار -الذي هو أبلد الحيوانات - أن الرجل يسير به ويأتي به إلى منزله من البعد في ليلة مظلمة فيعرف المنزل فإذا خُلي جاء إليه ، ويفرق بين الصوت الذي يستوقف به والصوت الذي يحث به على السير فمن لم يعرف الطريق إلى منزله - وهو الجنة - فهو أبلد من الحمار...

[علي الادربسي]

موضوع رائع أستادي أبو القاسم و كلام في الصواب و لكن ربما لن يتقبله الملحدون لأن فطرتهم المشوهة لازال فيها شئ يدفعها للدفاع عن آدميتها رغم عدم إعترافهم بدالك .

[د. هشام عزمي]

أحب الشتيمة لما تكون بالعقل والمنطق :)

[أميرة الجلباب]

في الصميم!
ألا من ملحد يأتي ليدافع عن "كرامته"؟

[اخت مسلمة]

جزاكَ الله خيراً على الحق القوي المُختصر بدون إخلال كما عودّتنا ..!


أحب الشتيمة لما تكون بالعقل والمنطق :)

بل وأيضاً قال الله تعالى في آية محكمة : " مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا "
فهذا حال من عرفَ الحق واستيقن أنّهُ الحق وقام له الدليل ، وبُيِّن له البرهان ثم أعرض ونكص على عقبيه بعد هذا كله وغالط وكابر وأعرضَ ونأى بجانبه فقط مُجاراة لهوى أو لأشخاص , أو تفلتاً _ ظنياً _ من تبعات الإيمان ومسؤولية التكاليف ليحيا متمرغاً في أقذر الشهوات والملذّات غير آبِه , ماذا تنفع المعرفة والثقافة إنساناً طبع الله على قلبه فأصبح في شك من دينه، وفي اضطراب في منهجه، واعوجاج في مسيرته؟.. إن الشهادات العالمية التي يعلِّقها أصحابها في مجالسهم ومكاتبهم , وقد نقضوا الميثاق مع الله، وخالفوا رسوله صلى الله عليه وسلم إنما هي شهادات زور، تفضح حاملها، وتنادي عليه بالجهل، وتتحوَّل هذه الشهادات والمجلدات والكتب إلى (قراطيسَ تُبدونها وتُخفون كثيرا)، وتصبح ركاماً لا نفع فيه ولا نور , في حين أنّ نفسهُ ضيّقة , وفطرتهُ تؤرّقه , وحاله كرب , إلى أن ينتهي هذا المُكابِر إن إستمرّ على ضلاله عنداً وكبراً وهوى نهاياتٍ باتت معلومة للجميع , فإمّا انتحارٌ يفرّ به من ضيق نفسه , أو جنون يصيب عقله الذي اُرهق من تدافع الحقائق وتوبيخ الضمير وفعل المنكرات التي لاتدوم لذّتها إلا ساعة معاقرتها وتخلفُ بعدها بأساً ويأساً لايُحسِنُ توصيفهُ إلّا هؤلاء !

وهو القائِل عزّ وجل أيضاً في حال هؤلاء أيضاً فيما علموه واستيقنوه وأقام الله به عليهم الحجّة :( ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون )..!
فلاتعجب فخالقُك الأعلم بحالك , والكون كله يسبح في تيّار مغاير لتيارك الشاذ , فإمّا أن تختار أن تكون ( كلباً أو حمار ) وإمّا أن تُذعن لما علمته من الحق من العزيز الجبّار !

[د. هشام عزمي]

ألا من ملحد يأتي ليدافع عن "كرامته"؟

"كرامته" هذه مفهوم ميتافيزيقي غير مادي وغير خاضع للتجربة ..
طبعًا ، لن يستطيع أن يثبت بالتجربة المادية البحتة أن له كرامة أصلاً ..
موش بأقول كله بالمنطق والعقل :)

[عابرة سبيل2]

رائع يا شيخنا !!
بارك الله فيك

[علي الشيخ الشنقيطي]

هذا جيد يا أستاذ وبورك فيكم .. وبيني وبينك ما إن أرى عبارة ملحد تنعكس في ذهني صورة لشيئ غير محبب .. وحتى إن كلمة إلحاد أو ملحد باللغة العربية لها في نفسي وقع كريه ويوحي بالمسخ أو التشيطن و الخلاعة و الشيئ نفسه يوحيه لي بالفرنسية مثلا ‏‎ athé‏ كأنه شيئ أصم وبالإنجليزية كذلك،،
نسأل الله العافية و السلامة و الاستقامة ،و الهداية لطالب الخير ،

[واسطة العقد]

موضوع جميل

[عَرَبِيّة]

أعجبني تسلسُل الأفكار وترابُطها وتفصيلها بهذا الشَكْل الظاهر.. علَّهُم يعقِلون، باركَ اللهُ فيك .

[Maro]

لكن هل سيتقبلها الكلب بصدر رحب؟
فالكلب ينبح ويضطرب عند رؤية الشيطان... بينما يطرب الملحد !

[مسلم أسود]

أهم نقطة حسب رأيي هي أنه لا مرجعية للملحد في الأخلاق . فلا شيء يمنعه من فعل أي جريمة أو إثم . و مع هذا يتشدق علينا بالحرية و العدل و المساواة ... إلخ .

[مستفيد..]

جميل كلام ابن القيم آخر الموضوع :)

[طالبة علم و تقوى]

الموضوع إسقاط مباشر للمبادئ التي يؤمن بها الملاحدة " نظريا "على البعد الواقعي فِعليا بلا هدف الشتم في الأصل و إنما بتحليل عقلاني حجاجي سليم لتداعيات مرجعية الملحد المادي منطلقات --> فنتائج عادلة كما تفضل الكاتب في تبيانه جيدا و بوضوح في نقاط !

أوليسوا هم أشد القوم تشبتا بالواقعية كما يزعمون ؟ و أكثرهم تشدقا بالتدقيق في المصطلحات و علاقاتها بالمحسوس المادي المعاش ؟ من يطبل للحتمية الآلية الميكانيكية التي تطال كل شيء ؟ بل هي حقيقة كل شيء - حسبهم- في أشكال بسيطة فمعقدة لكن بالماهية نفسها ؟!

فعندما يقرأ أحد منهم هذا الموضوع ثم يُحِسُّ أنّ شيئا منه قد " إنزعج " !! عليه قبل إتهامنا باللأخلاقية و التهكُّم أن يبحث عن ذاك الشيء " المزعج " ما هو أولا في مذهبه و ليستغرب منه هذا الشعور أيضا ؟! و بما أن الملاحدة يحسبون أنفسهم " عقلانيين متنورين ناقدين مدققين تجريبين " و في العلم لا مجال للأخلاق و خلجات المشاعر كما يقولون و السمو للحقيقة المثبتة وحدها " سيجدون سلسلة معضلات كمادة دسمة للبحث في هذا الموضوع بل و سَيُثِير أخرى أيضا في نفوسهم ! فليجدوا لها تفسيرا " مُجمّلا مُلَطَّفاً " بشرط أن يكون "ماديا خالصاً " يرضي نفسياتهم ... أو ليقبلوا بلا لف و و دوران بالتحليل العقلاني الصحيح السليم الذي قُدّم لهم بقلم صاحب الموضوع...

عموما من إتخذ قرارا مصيريا كبيرا كالإلحاد فإنه يزعم أن ذاك نتاج تفكير و " منطق " أليس ذلك ؟ و أنه من أجل ذات الحقيقة أنكر كل موروث أو مقدس لم يقنعه بل و يجاهر بذلك ضد الكل أليس كذلك أيضا ؟ فليبقى إذن كذلك على طول الخط ! و ليتحمل بكل شجاعة فِكرية كما يعهد في نفسه ! فالمنطق لغة الموضوع الموجه له إن فقه ! و لا شتيمة من أجل الشتيمة ذاتها هنا...! و إن قرر التباكي فإنه يكيل بمكيالين إذن و ينافق نفسه قبل غيره ..! و ليس أهلا لكل ما ينادي له أمامنا لأنه يثقل كاهله عنذما تحين ساعة التطبيق فتتقلص و تنكمشُ نفسه المزدوجة في تناقض عجيب كما يعرّيها الموضوع أمامه و أمامنا ...

و أيضا إنّا نعلم أنهم أكثر الناس سبّا لمقدساتنا و يتلذذون بذلك رغم عِلمهم أن لنا مرجعية مؤسسة على بعدين الغيب و الشهادة و مصدر إلهي نتبعه إيمانا عقلا ووجدانا و نعتبره مقدسا بل من أجل الله العظيم و دينه الذي إرتضاه نستعد و نحلم بالشهادة من أجله و ترك كل هذه الدنيا التي تجمعنا و إياهم ...! فكانت النتيجة ماذا ؟ --->> لا يأبهون لكل هذا و لا يتوانون عن الجرح و الطعن في كل ثوابتنا صُراحا قبل طعنهم فينا نحن شخصيا كمؤمنين حينما يضعون لنا قوالب شتى ممسوخة ! و بكل قذارة يصفوننا و قد كانت لي زيارة كئيبة لمنتداهم ذاك المستنقع الفكري ! و رأيت بأمّ عيني ما يقال عنا و عن ديننا و بلاوي أخرى كثيرة !

فالملحد الحساس الذي طاب له مُقام هناك في ذاك المستنقع و ما يحويه ثم إنزعج لهذا الموضوع التشريحي الفكري لمبادئه و تطبيقاتها إنما ينــــــــــــــــافق نفسه مزدوجة المعايير !

أما عن الملحد المُحترم " كي لا نبخسه حقه " الذي لا يسبنا و ذو اللسان السليم " الرنّان " بالمنطق و الدّاعي له في كل فرصة يردف فيها بقول >> سنقول له و بالمنطق القوي خاطبك صاحب الموضوع أيضا فعلى هذا الأساس أجبه ! و أبعد الأخلاق و المشاعر عن الصُّورة فتلك طوام أخرى تواجهكم لتفسيرها....! أو لتتنح جانباً و أفسح المجال لملحد أشجع مخلص لمذهبه ومستوعبٌ له جيدا حافظ دروسو تمام نظريا و تطبيقيا ! ملحد عن حق يعني !

أما من تحدث عن تهديد هداية ملحد في الطريق لها بهذا الكلام ... فإني أرى صدقا والله أنه موضوع إيجابي سيرفع نسبة الوعي لديه أكثر و سيطرح له تساؤلات عدة تزيد الخناق عن مذهبه و تناقض ما يؤمن به و ما تعيش عليه الإنسانية من سمو فطري حاضر بقوّة ! يتنكر بشدة و نفور لتطبيقات هذا المذهب عليه ...و إن غضبت نفسه و إنزعجت فسيرجع بعد حين بعقله و إنصافه و لو بينه و بين نفسه ليُصَادِق على مُحتوى الموضوع إن كان حقا صادقا عاقلا و على طريق الهداية .

[أبو القـاسم]

يا سلام على جميل الكلام ..أحسنت يا أختي طالبة علم وتقوى تبارك الله ..كلامك يعد شرحا حسنا للمقصود ..أجدت وأفدت وأحسنت ...بارك الله في الجميع

[هشام بن الزبير]

حفظك الله أخي الحبيب وسددك وبلغك مقصودك, ونسجا على منوال مقالتك أتساءل: ماذا لو قلنا للملحد يا جرثومة, يا فايروس, يا باكتيريا, يا سمكة,
يا تمساح... حتى نعدد له جميع أصوله الداروينية, فهل ظلمناه أو شتمناه؟ كيف و هو يقرّ بنسبه الحيواني؟ و من شابه أباه فما ظلم, ثم إنه يلزم من إنكاره الشتم أنه يؤمن بشيء اسمه الكرامة الإنسانية, ونحن نطلب منه أن يعرف لنا "الكرامة" تعريفا ماديا داروينيا, فمتى سيأتينا ملحد ظريف يجيبنا عن عنوان الموضوع بما ذكرته في غير هذا الموضع:

كن ابن من شئت واكتسب أدبا *** يغنيك محموده عن النسب

[حمادة]

يقول الاستاذ ابو مريم !
من يأتى إلى هنا ويقول إنه مسلم يعرف أنه إما جاء ليساعد إخوانه فى رد الشبهات أو أن لديه شبهة يريد الرد عليها وإلا فهو نشاذ مثبط للعملية بأسرها وصاحب هوى وبدعة كالذى يدخل المستشفى ليفسد على الأطباء عملهم وعلى المرضى استشفاءهم .... وعلامته أنك لا تراه إلا فى حوارت ضد المسلمين أو ناصحا لهم بالترفق .
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?15128-%ED%C7-%D5%C7%CD%C8-%C7%E1%D2%EC-%C7%E1%C3%C8%ED%D6-%E3%C7-%E6%D9%ED%DD%CA%DF-%DD%EC-%C7%E1%E3%D3%CA%D4%DD%EC-%BF


كلام الاخ ابو القاسم المقدسي هو عين الصواب!!
فالموضوع هو عبارة عن الزام للملحد بما يؤمن به ويعتقد انه الحق!!
فاذا كان الملحد المادي يفسر كل شيء ماديا فنعته بالكلب او الحمار هو شيء عادي ولا بد ان يتقبله بصدر رحب لماذا ؟
لان التفاعلات الكيميائية لاتعترض على سلوك كيميائي سليم كان نتيجته السب والشتم !!
القوانين المادية تسري على الكون وعلى الانسان كذلك الذي هو جزء من هذا الكون المادي !!!
بل هناك اكثر من هذا !!!!خصوصا فيما يتعلق بعدم قدرة الملحد المادي على التفريق بين المجنون والعاقل !!!!لماذا ؟
لان القوانين المادية التي تحكم دماغ المجنون هي قوانين صحيحة لم تتمرد على طبيعتها المادية فكيف ادرك الملحد المادي الذي لم يخالف القوانين الحتمية مفهوم الجنون ؟!!!!
وهذه ضريبة كل من يفسر كل شيء فيزيائيا !!ولاحظ ان كلام ابو القاسم هنا هو فقط شرح لمذهب الملحد المادي!!!
فاين الاستهزاء ؟!!!هذا هو كلام الملحد!!!!
ودعني ازيدك من الشعر بيتا !!!لدي الحق ان اشتم الملحد فاقول له انت حمار !!!!!فان اعترض كما يعترض احد المسلمين على هذا الموضوع !!!!
سالزمه بكلامه !حول طبيعة الانسان المادية فاقول له !!!كل ما صدر مني هو نتيجة للقوانين الفيزيائية التي اخضع لها !!!
فكيف يلوم شخص على سلوك لم يصدر عنه نتيجة ارادته الحرة !!!!؟يا ملحد انت مجرد مادة والمادة لا تعترض اصلا فاصمت :!
فالملحد ينكر الروح والارادة الحرة !!!!فكيف يحق له الاعتراض على كلامي !!!لابد ان يصمت كالجماد وان لا يتكلم ابدا !!!!

فكيف يثبت الملحد في عالم مادي ان عبارة انت كلب ايها الملحد هي عبارة غير صحيحة ماديا ؟

[مشرف 10]

دواكينز قال أنا قرد والقرد حيوان لا فرق بينه وبين الكلب .. انتهى´
أي رد خارج الموضوع سيحذف فلنوفر جهد الكتابة لقراءة القرآن صح ..

[مالك بن نبي]

:thumbup:
مبروك عليك ايها الجهبد الوديع

[علي الشيخ الشنقيطي]

السلام عليكم و رحمة الله
اللهم اهدنا و اهد بنا من كان عن نهج الهدى بمعزل..
أنا بصراحة وأحب الصراحة
أرى أن [بعض] الملحدين والعياذ بالله ،يتركون بصمات رقمية هي تشبه بصمات الكلب : يأتي أحدهم إلى المنتديات ليهاجم الناس إساءة في مقدساتهم بكلامه و مايصدر عنهم ، ثم إذا قام إليه أحد ليفحمه و يرد شره فر منه و هو يصيح بالإهانات ،وهذا يشبه الكلب في نباحه ،، ثم إن عاد إلى وكره تراه يعوي في عشائش الشيطان المظلمة عواءا تطير منه خفافيش الجهالة ،، وكذلك فإنه مصاب أبدا بداء الكلب وهو في بحث أبدا عن من ينقل إليه أمرضه المعدية بعضة أو خدش،، لذلك فكثير منهم لايصلح معه إلا الحد بدق عنقه ، وكذا العملاء المجندون منهم كلاب مملكة الشر المرسلين للصيد،
والله تعالى هو الهادي و الموفق و القائل : ألا لعنة على الكافرين.‏
أما المؤمنون فيستغفرون على ذنوبهم و يتواصون بينهم و يتناصحون ، و يعذر بعضهم بعضا إنصافا، و الحق لايسكت عنه ‏‎ ‎‏، و لاتتركوا فرجات للشيطان،،

[واسطة العقد]

مات شهيدًا :(

[طالبة علم و تقوى]

أرجو أن يراجع نفسه بصدق أرجو ذلك حقا مع إستحضار مراقبة عليم السر و ما أخفى ...

[الواضحة]

جزاكم الله كل خير

[الايمان يمان]

)) وهو يرى أني من نتاج هذه الطبيعة ، فكان من جملة ما انتهى به تطورها معي : أن لي هواية في لعن الملحدين والحط عليهم والزراية بهم ((
:sm_smile:

[3arfa]

لقد علم الله بكونهم اتباع {نسبيا } شانبنزي وما شابهها من اشكال الحيونات كالكلاب مثلا ...فقال عز من قائل { مثله كمثل الكلب ان تحمل عليه يلهث وان تتركه يلهث ....} الايات.