عبدالله الشهري
10-28-2012, 12:50 AM
السلام عليكم إخواني وأخواتي...وهو موضوع سبق أن كتبته قديماً أعيد كتابته للفائدة...فأقول:
وجود الخالق ممتنع لذاته.
وجود الخالق ممتنع للأدلة القطعية على عدم وجوده.
وجود الخالق مرجوح للأدلة المرجحة لعدم وجوده.
وجود الخالق ممكن لكن لا مرجح لوجوده ولا مرجح لعدم وجوده.
وجود الخالق راجح للأدلة المرجحة لوجوده.
وجود الخالق ضروري للأدلة القطعية على وجوده.
وجود الخالق واجب لذاته.
هذا حصيلة خبرة متواضعة من خلال المناظرات داخل وخارج المنتدى. وستجدون أن كل الناس مؤمنهم وكافرهم لا يمكن أن يخرجوا عن واحدة من هذه الفئات في علاقتهم بقضية وجود الخالق عز وجل. ومن فوائدها أن يحدد المُناظر موقع الملحد قبل أن يتوسع معه في الحجج. فلربما كان هذا الملحد في المرتبة الأولى - وهذا بعيد وقليل جداً لا يكاد يوجد ولم يزعمه أحد من كبار الملاحدة لأنه ببساطة يحتاج إلى دليل على ضرورة الامتناع - او في المرتبة الثانية...وهكذا، فيناظرهم بما يناسبهم، ولكن بعد أن يتفرس مراتبهم قدر الاستطاعة. ومن فوائدها أيضاً أن المناظر يستطيع أن يبادر ويبدأ بها مع خصمه فيقول مثلاً: أخبرني هل وجود الخالق ممتنع لذاته عندك؟ [طبعاً سوف تكون هذه كالطامة عليه !] أو أن وجوده ممتنع للأدلة القطعية على عدم وجوده؟ [وهذه لا تقل "طمومية" عن سابقتها !] أو....الخ، ثم تشرع معه بحسب الموقع الذي اختاره لنفسه فإن لكل مرتبة حججها وأدلتها، وأما طبقات المؤمنين فهي فقط لمساعدة من هم في شك لا يخرجهم عن مطلق الإيمان أو لديهم ضعف إيمان أو شبهه، وأما اللاأدري فهو في الغالب في المرتبة الرابعة، وخلاصة الأمر أني أرجو أن أكون قد أضفت ما يعين على تذليل سبل الحجاج وقطع الطريق على أهل الباطل واللجاج.
أخوكم المحب.
وجود الخالق ممتنع لذاته.
وجود الخالق ممتنع للأدلة القطعية على عدم وجوده.
وجود الخالق مرجوح للأدلة المرجحة لعدم وجوده.
وجود الخالق ممكن لكن لا مرجح لوجوده ولا مرجح لعدم وجوده.
وجود الخالق راجح للأدلة المرجحة لوجوده.
وجود الخالق ضروري للأدلة القطعية على وجوده.
وجود الخالق واجب لذاته.
هذا حصيلة خبرة متواضعة من خلال المناظرات داخل وخارج المنتدى. وستجدون أن كل الناس مؤمنهم وكافرهم لا يمكن أن يخرجوا عن واحدة من هذه الفئات في علاقتهم بقضية وجود الخالق عز وجل. ومن فوائدها أن يحدد المُناظر موقع الملحد قبل أن يتوسع معه في الحجج. فلربما كان هذا الملحد في المرتبة الأولى - وهذا بعيد وقليل جداً لا يكاد يوجد ولم يزعمه أحد من كبار الملاحدة لأنه ببساطة يحتاج إلى دليل على ضرورة الامتناع - او في المرتبة الثانية...وهكذا، فيناظرهم بما يناسبهم، ولكن بعد أن يتفرس مراتبهم قدر الاستطاعة. ومن فوائدها أيضاً أن المناظر يستطيع أن يبادر ويبدأ بها مع خصمه فيقول مثلاً: أخبرني هل وجود الخالق ممتنع لذاته عندك؟ [طبعاً سوف تكون هذه كالطامة عليه !] أو أن وجوده ممتنع للأدلة القطعية على عدم وجوده؟ [وهذه لا تقل "طمومية" عن سابقتها !] أو....الخ، ثم تشرع معه بحسب الموقع الذي اختاره لنفسه فإن لكل مرتبة حججها وأدلتها، وأما طبقات المؤمنين فهي فقط لمساعدة من هم في شك لا يخرجهم عن مطلق الإيمان أو لديهم ضعف إيمان أو شبهه، وأما اللاأدري فهو في الغالب في المرتبة الرابعة، وخلاصة الأمر أني أرجو أن أكون قد أضفت ما يعين على تذليل سبل الحجاج وقطع الطريق على أهل الباطل واللجاج.
أخوكم المحب.