المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العين الحمئة !



أبو الأخضر
10-29-2012, 12:00 AM
بسم الله الرحمن الرحيم .. أنا لدي شبهة قوية صراحة ولم أستطع دحضها وهي (كنت رديف رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على جمل فرأى الشمس حين غابت فقال : أتدري يا أبا ذر أين تغرب هذه ؟ قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : فإنها تغرب في عين حامية )
وهذا الحديث صحيح !!!!!!!!
لم أستطع الرد على قائلها فما هو جواب الشبهة والحمدلله رب العالمين

مشرف 5
10-29-2012, 12:03 AM
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?29368-%DB%D1%E6%C8-%C7%E1%D4%E3%D3-%DD%ED-%DA%ED%E4%F2-%CD%E3%C6%C9

http://www.ebnmaryam.com/vb/547472-post14.html

أبو الأخضر
10-29-2012, 12:14 AM
عزيزي المشرف تشكر جداً ولكن أنا أتكلم عن الحديث نفسه !!

أبو الأخضر
10-29-2012, 12:17 AM
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?29368-%DB%D1%E6%C8-%C7%E1%D4%E3%D3-%DD%ED-%DA%ED%E4%F2-%CD%E3%C6%C9

http://www.ebnmaryam.com/vb/547472-post14.html

شكرا ً ولكن انا اتحدّث عن الحديث ؟؟ كيف يمكن ذلك ! هل معقوله أنها تغرب هكذا . وهذا يدخلني في تفسير الصافي في قوله أن علي رضي الله عنه يقول أن البحر يحمل على ما أظن !
او شيء من هذا القبيل .. أرجو الرد

أبو الأخضر
10-29-2012, 12:25 AM
أعزائي ... الاعضاء أنا الان في لبس هناك 1000 شخص يقول أن الارض لا تدور وهي ثابته << طبعاً 1000 من الشيوخ والعلماء
والنصف الآخر يقرّ بذلك أرجو توضيح الكامل ... والله إنّي في مشكلة عظيمة وفي ريب عظيم

د. هشام عزمي
10-29-2012, 12:50 AM
هذه الرواية بلفظ (في عين حمئة) ضعيفة وشاذة ولا تصح ..
موقع الإسلام سؤال وجواب
http://islamqa.com/ar/ref/176375

السؤال :
روى أبو داود في " السنن " (3991) عن أبي ذر رضي الله عنه قال : " كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار ، والشمس عند غروبها فقال : ( هل تدري أين تذهب ؟ ) قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : ( فإنها تغرب في عين حمئة ) . فهل هذا الحديث صحيح ، وإذا كان كذلك فما معناه ، فقد سمعت بعض أناس من غير المسلمين يستخدمونه للتشكيك في الإسلام والطعن فيه ؟

الجواب :
الحمد لله
أولا :
حديث أبي ذر رضي الله عنه الوارد في وصف مكان ذهاب الشمس ورد من طريق إبراهيم بن يزيد التيمي ، عن أبيه ، عن أبي ذر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم .
وقد رواه عن إبراهيم التيمي كل من " الحكم بن عتيبة ، والأعمش ، وفضيل بن غزوان ، وهارون بن سعد ، وموسى بن المسيب " كما قال ابن مندة في " الإيمان " (2/ 926) .
رووه على وجهين :
الوجه الأول :
رواه كل من ( الأعمش ، ويونس بن عبيد ، وموسى بن المسيب ، وهارون بن سعد ) ، وفيه أن الشمس تذهب حتى تسجد تحت العرش أو بين يدي ربها ، وليس فيه ذكر العين الحامية ، وقد جاء بألفاظ عدة ، أذكر أحدها هنا :
عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : " قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِي ذَرٍّ حِينَ غَرَبَتِ الشَّمْسُ : ( أَتَدْرِي أَيْنَ تَذْهَبُ ) ؟ قُلْتُ : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : ( فَإِنَّهَا تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ العَرْشِ ، فَتَسْتَأْذِنَ فَيُؤْذَنُ لَهَا ، وَيُوشِكُ أَنْ تَسْجُدَ فَلاَ يُقْبَلَ مِنْهَا ، وَتَسْتَأْذِنَ فَلاَ يُؤْذَنَ لَهَا ، يُقَالُ لَهَا : ارْجِعِي مِنْ حَيْثُ جِئْتِ ، فَتَطْلُعُ مِنْ مَغْرِبِهَا ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى : ( وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ العَزِيزِ العَلِيمِ ) يس/38.
أخرجه من طريق الأعمش كل من البخاري في " صحيحه " (رقم/3199، 4802، 7424)، ومسلم في " صحيحه " (رقم/159)، وأبوداود الطيالسي في " المسند " (1/368)، وأحمد في " المسند " (35/282، 429)، والترمذي في " السنن " (رقم/2186، 3227) وقال : " حسن صحيح "، والنسائي في " السنن الكبرى " (10/229)، والطبري في " جامع البيان " (20/516)، والبزار في " البحر الزخار " (9/409)، وأبوعوانة في "المستخرج " (1/100، 101)، والطحاوي في " شرح مشكل الآثار " (1/254)، وابن حبان في " صحيحه " (14/24)، والقطيعي في " جزء الألف دينار " (ص183)، وأبونعيم في " المسند المستخرج على صحيح مسلم " (1/222)، والبغوي في " التفسير " (4/14)، وأبوالشيخ في " العظمة " (4/1192)، وابن مندة في " الإيمان " (2/924)، وفي " التوحيد " (1/134،135)، وابن بشران في " الأمالي " (ص/159)، والبيهقي في " الأسماء والصفات " (2/273)، وابن عساكر في " المعجم " (2/1015)، وأبونعيم في " حلية الأولياء " (4/216) وغيرهم .
وأخرجه من طريق يونس بن عبيد كل من الإمام مسلم في " صحيحه " (رقم/159)، والنسائي في " السنن الكبرى " (10/96)، والطبري في " جامع البيان " (12/249)، وأبوعوانة في "المستخرج " (1/100) وأبو العباس السراج في " حديث السراج " (3/258)، وابن حبان في " صحيحه " (14/21)، وأبوالشيخ في " العظمة " (4/1189) وابن مندة في " الإيمان " (2/925، 926)، وفي " التوحيد " (1/136)، وأبونعيم في "المستخرج" (1/221) .
وأخرجه من طريق موسى بن المسيب : أبوالشيخ الأصبهاني في " العظمة " (4/1188) .
ومن طريق هارون بن سعد أخرجه كل من الطبراني في " المعجم الكبير " (4/373)، وأبوالشيخ الأصبهاني في " العظمة " (4/1190) .
قال أبو نعيم رحمه الله :
" هذا حديث صحيح متفق عليه من حديث الأعمش عن سفيان الثوري والناس ، ورواه عن التيمي الحكم بن عتيبة ، وفضيل بن عمير ، وهارون بن سعد ، وموسى بن المسيب ، وحبيب بن أبي الأشرس ، ومن البصريين يونس بن عبيد " انتهى من " حلية الأولياء " (4/216) .

الوجه الثاني :
تفرد به ( الحكم بن عتيبة ) عن إبراهيم التيمي ، وفيه أن الشمس تغرب في عين حامية .
عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ : " كُنْتُ رَدِيفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى حِمَارٍ ، وَالشَّمْسُ عِنْدَ غُرُوبِهَا فَقَالَ : ( هَلْ تَدْرِي أَيْنَ تَغْرُبُ هَذِهِ ) ؟ قُلْتُ : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : ( فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَامِيَةٍ ) .
رواه أحمد في " المسند " (35/363)، وأبوداود في " السنن " (رقم/4002)، وحفص الدوري في " جزء قراءات النبي صلى الله عليه وسلم " (ص/123)، والبزار في " البحر الزخار " (9/407)، والسراج في " حديثه " (3/258)، والحاكم في " المستدرك " (2/267) وقال : " هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه " جميعهم من طريق يزيد بن هارون ، عن سفيان بن حسين ، عن الحكم به .
قال البزار : " وهذا الحديث لا نعلم رواه عن الحكم بن عتيبة ، عن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أبي ذر إلا سفيان بن حسين ، وقد رواه عن إبراهيم التيمي يونس بن عبيد ، وسليمان الأعمش ، وهارون بن سعد " انتهى.

ثانيا :
يتبين بما سبق أن اللفظ الراجح في حديث أبي ذر هو الأول الذي فيه : ( فَإِنَّهَا تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ العَرْشِ ) وليس فيه : ( فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَامِيَةٍ )، وذلك لأدلة :
الدليل الأول :
أن هذا اللفظ هو الذي اتفق عليه أكثر الرواة وأحفظهم عن إبراهيم التيمي .
الدليل الثاني :
أن اللفظ الثاني ( في عين حامية ) تفرد بها الحكم بن عتيبة عن إبراهيم ، والحكم – وإن كان ثقة – إلا أنه وصفه النسائي بالتدليس في " ذكر المدلسين " (رقم/11)، وقال ابن حبان : " وكان يدلس " انتهى من " الثقات " (4/144)، ولم يذكر أحد ممن أخرج حديثه هنا أنه صرح بالتحديث ، بل جاء عندهم جميعا روايته بالعنعنة ، وهو وإن سماه ابن حجر في " مراتب المدلسين " في (المرتبة الثانية، ص30)، وهم " من احتمل الأئمة تدليسه وأخرجوا له في الصحيح لإمامته وقلة تدليسه في جنب ما روى ، كالثوري ، أو كان لا يدلس إلا عن ثقة كابن عيينة " انتهى. ولكن مخالفته رواية الثقات هنا يؤكد احتمال وقوع التدليس في هذا الحديث خاصة .
الدليل الثالث :
أن اللفظ الأول رواه كل من البخاري ومسلم ، وأما اللفظ الثاني فلم يروه الشيخان ، وهذا ترجيح منهم لهذا اللفظ على غيره ، ولا شك أن ما في كتابي البخاري ومسلم أرجح لدى النقاد والحفاظ مما في غيرهما من الكتب والمسانيد .
الدليل الرابع :
الفرق الكبير بين اللفظين ، فالأول ينسب إلى الشمس السجود تحت العرش – سواء وقت الغروب أم في غيره ، على اختلاف ألفاظ الحديث - والسجود تحت العرش أمر غيبي لا يعلم كيفيته إلا الله سبحانه وتعالى ، وقد أخبر سبحانه وتعالى عن سجود جميع المخلوقات له فقال عز وجل : ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ ) الحج/18، ولا يعلم أحد عن كيفية هذا السجود ووقته وحقيقته إلا الله سبحانه وتعالى ، وهكذا أيضا حديث أبي ذر ، لا يختلف عن الآية من قريب أو بعيد ، وليس فيه ما يستنكر .
قال الخطابي رحمه الله :
" لا ينكر أن يكون لها استقرار تحت العرش ، من حيث لا ندركه ولا نشاهده ، وإنما هو خبر عن غيب ، فلا نكذب به ، ولا نكيفه ؛ لأن علمنا لا يحيط به " انتهى من " أعلام الحديث شرح صحيح البخاري " (ص/1893)
أما اللفظ الثاني ( فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَامِيَةٍ ) فهو محل الإشكال ، فغروب الشمس يكون باختفاء قرصها وراء الأفق ، تغرب عن قوم وتطلع على آخرين بسبب دوران الأرض حولها ، ولا يمكن للشمس – وهي بهذا الحجم العظيم – أن تغيب في عين ماء حامية ، وأما قوله تعالى – في قصة ذي القرنين – ( حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) الكهف/86، فقد قال المفسرون إن المقصود تصوير المشهد الذي تهيأ له ، فهو قد رآها في أفق البحر كأنها تنزل فيه عند الغروب ، ولا يخبر القرآن الكريم أن ذلك حقيقة في نفس الأمر ، لذلك قال سبحانه : ( وَجَدَهَا تَغْرُبُ ) ولم يقل ( إنها تغرب في عين حمئة ) .
يقول الحافظ ابن كثير رحمه الله :
" أي: رأى الشمس في منظره تغرب في البحر المحيط ، وهذا شأن كل من انتهى إلى ساحله ، يراها كأنها تغرب فيه ، وهي لا تفارق الفلك الرابع الذي هي مثبتة فيه لا تفارقه " انتهى من " تفسير القرآن العظيم " (5/191) .

فالخلاصة أن من يطعن على السنة بسبب هذا اللفظ فقد أتي من قبل جهله بتدقيق المحدثين في ألفاظ الحديث ، وعلم العلل الذي نفرق به بين الروايات الثابتة وغير الثابتة ، وإذا كان بعض العلماء قد صحح الرواية محل الإشكال ، فإنما يريدون تصحيح أصل الحديث ، وليس ترجيح هذا اللفظ على ما ثبت في الصحيحين من رواية ( تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ العَرْشِ ).

ويكفي للرد على هذه الشبهة أن علماء الإسلام كانوا مجمعين على أن الأرض مستديرة ، وأن جميع الأفلاك مستديرة ، وبناء عليه فإن الليل والنهار يتعاقبان بسبب استدارة هذه الأفلاك ودورانها ، وذلك ظاهر في كثير من نصوص الكتاب والسنة .
يقول ابن تيمية رحمه الله :
" الأفلاك مستديرة عند علماء المسلمين من الصحابة والتابعين لهم بإحسان ، كما ثبت ذلك عنهم بالأسانيد المذكورة في موضعها ، بل قد نقل إجماع المسلمين على ذلك غير واحد من علماء المسلمين " انتهى من " منهاج السنة النبوية " (5/442).
وهذا فكر متقدم جدا في علوم الفلك ، ولو كان ظاهر هذا الحديث يناقض ذلك لما وقع الإجماع على خلافه ، ولكن الصواب أن الحديث لا يتعارض مع قواطع العلوم الكونية .
والله أعلم .

أبو الأخضر
10-29-2012, 12:58 AM
هذه الرواية بلفظ (في عين حمئة) ضعيفة وشاذة ولا تصح ..
موقع الإسلام سؤال وجواب
http://islamqa.com/ar/ref/176375

السؤال :
روى أبو داود في " السنن " (3991) عن أبي ذر رضي الله عنه قال : " كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار ، والشمس عند غروبها فقال : ( هل تدري أين تذهب ؟ ) قلت : الله ورسوله أعلم ، قال : ( فإنها تغرب في عين حمئة ) . فهل هذا الحديث صحيح ، وإذا كان كذلك فما معناه ، فقد سمعت بعض أناس من غير المسلمين يستخدمونه للتشكيك في الإسلام والطعن فيه ؟

الجواب :
الحمد لله
أولا :
حديث أبي ذر رضي الله عنه الوارد في وصف مكان ذهاب الشمس ورد من طريق إبراهيم بن يزيد التيمي ، عن أبيه ، عن أبي ذر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم .
وقد رواه عن إبراهيم التيمي كل من " الحكم بن عتيبة ، والأعمش ، وفضيل بن غزوان ، وهارون بن سعد ، وموسى بن المسيب " كما قال ابن مندة في " الإيمان " (2/ 926) .
رووه على وجهين :
الوجه الأول :
رواه كل من ( الأعمش ، ويونس بن عبيد ، وموسى بن المسيب ، وهارون بن سعد ) ، وفيه أن الشمس تذهب حتى تسجد تحت العرش أو بين يدي ربها ، وليس فيه ذكر العين الحامية ، وقد جاء بألفاظ عدة ، أذكر أحدها هنا :
عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : " قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَبِي ذَرٍّ حِينَ غَرَبَتِ الشَّمْسُ : ( أَتَدْرِي أَيْنَ تَذْهَبُ ) ؟ قُلْتُ : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : ( فَإِنَّهَا تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ العَرْشِ ، فَتَسْتَأْذِنَ فَيُؤْذَنُ لَهَا ، وَيُوشِكُ أَنْ تَسْجُدَ فَلاَ يُقْبَلَ مِنْهَا ، وَتَسْتَأْذِنَ فَلاَ يُؤْذَنَ لَهَا ، يُقَالُ لَهَا : ارْجِعِي مِنْ حَيْثُ جِئْتِ ، فَتَطْلُعُ مِنْ مَغْرِبِهَا ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى : ( وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ العَزِيزِ العَلِيمِ ) يس/38.
أخرجه من طريق الأعمش كل من البخاري في " صحيحه " (رقم/3199، 4802، 7424)، ومسلم في " صحيحه " (رقم/159)، وأبوداود الطيالسي في " المسند " (1/368)، وأحمد في " المسند " (35/282، 429)، والترمذي في " السنن " (رقم/2186، 3227) وقال : " حسن صحيح "، والنسائي في " السنن الكبرى " (10/229)، والطبري في " جامع البيان " (20/516)، والبزار في " البحر الزخار " (9/409)، وأبوعوانة في "المستخرج " (1/100، 101)، والطحاوي في " شرح مشكل الآثار " (1/254)، وابن حبان في " صحيحه " (14/24)، والقطيعي في " جزء الألف دينار " (ص183)، وأبونعيم في " المسند المستخرج على صحيح مسلم " (1/222)، والبغوي في " التفسير " (4/14)، وأبوالشيخ في " العظمة " (4/1192)، وابن مندة في " الإيمان " (2/924)، وفي " التوحيد " (1/134،135)، وابن بشران في " الأمالي " (ص/159)، والبيهقي في " الأسماء والصفات " (2/273)، وابن عساكر في " المعجم " (2/1015)، وأبونعيم في " حلية الأولياء " (4/216) وغيرهم .
وأخرجه من طريق يونس بن عبيد كل من الإمام مسلم في " صحيحه " (رقم/159)، والنسائي في " السنن الكبرى " (10/96)، والطبري في " جامع البيان " (12/249)، وأبوعوانة في "المستخرج " (1/100) وأبو العباس السراج في " حديث السراج " (3/258)، وابن حبان في " صحيحه " (14/21)، وأبوالشيخ في " العظمة " (4/1189) وابن مندة في " الإيمان " (2/925، 926)، وفي " التوحيد " (1/136)، وأبونعيم في "المستخرج" (1/221) .
وأخرجه من طريق موسى بن المسيب : أبوالشيخ الأصبهاني في " العظمة " (4/1188) .
ومن طريق هارون بن سعد أخرجه كل من الطبراني في " المعجم الكبير " (4/373)، وأبوالشيخ الأصبهاني في " العظمة " (4/1190) .
قال أبو نعيم رحمه الله :
" هذا حديث صحيح متفق عليه من حديث الأعمش عن سفيان الثوري والناس ، ورواه عن التيمي الحكم بن عتيبة ، وفضيل بن عمير ، وهارون بن سعد ، وموسى بن المسيب ، وحبيب بن أبي الأشرس ، ومن البصريين يونس بن عبيد " انتهى من " حلية الأولياء " (4/216) .

الوجه الثاني :
تفرد به ( الحكم بن عتيبة ) عن إبراهيم التيمي ، وفيه أن الشمس تغرب في عين حامية .
عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ : " كُنْتُ رَدِيفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى حِمَارٍ ، وَالشَّمْسُ عِنْدَ غُرُوبِهَا فَقَالَ : ( هَلْ تَدْرِي أَيْنَ تَغْرُبُ هَذِهِ ) ؟ قُلْتُ : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : ( فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَامِيَةٍ ) .
رواه أحمد في " المسند " (35/363)، وأبوداود في " السنن " (رقم/4002)، وحفص الدوري في " جزء قراءات النبي صلى الله عليه وسلم " (ص/123)، والبزار في " البحر الزخار " (9/407)، والسراج في " حديثه " (3/258)، والحاكم في " المستدرك " (2/267) وقال : " هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه " جميعهم من طريق يزيد بن هارون ، عن سفيان بن حسين ، عن الحكم به .
قال البزار : " وهذا الحديث لا نعلم رواه عن الحكم بن عتيبة ، عن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أبي ذر إلا سفيان بن حسين ، وقد رواه عن إبراهيم التيمي يونس بن عبيد ، وسليمان الأعمش ، وهارون بن سعد " انتهى.

ثانيا :
يتبين بما سبق أن اللفظ الراجح في حديث أبي ذر هو الأول الذي فيه : ( فَإِنَّهَا تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ العَرْشِ ) وليس فيه : ( فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَامِيَةٍ )، وذلك لأدلة :
الدليل الأول :
أن هذا اللفظ هو الذي اتفق عليه أكثر الرواة وأحفظهم عن إبراهيم التيمي .
الدليل الثاني :
أن اللفظ الثاني ( في عين حامية ) تفرد بها الحكم بن عتيبة عن إبراهيم ، والحكم – وإن كان ثقة – إلا أنه وصفه النسائي بالتدليس في " ذكر المدلسين " (رقم/11)، وقال ابن حبان : " وكان يدلس " انتهى من " الثقات " (4/144)، ولم يذكر أحد ممن أخرج حديثه هنا أنه صرح بالتحديث ، بل جاء عندهم جميعا روايته بالعنعنة ، وهو وإن سماه ابن حجر في " مراتب المدلسين " في (المرتبة الثانية، ص30)، وهم " من احتمل الأئمة تدليسه وأخرجوا له في الصحيح لإمامته وقلة تدليسه في جنب ما روى ، كالثوري ، أو كان لا يدلس إلا عن ثقة كابن عيينة " انتهى. ولكن مخالفته رواية الثقات هنا يؤكد احتمال وقوع التدليس في هذا الحديث خاصة .
الدليل الثالث :
أن اللفظ الأول رواه كل من البخاري ومسلم ، وأما اللفظ الثاني فلم يروه الشيخان ، وهذا ترجيح منهم لهذا اللفظ على غيره ، ولا شك أن ما في كتابي البخاري ومسلم أرجح لدى النقاد والحفاظ مما في غيرهما من الكتب والمسانيد .
الدليل الرابع :
الفرق الكبير بين اللفظين ، فالأول ينسب إلى الشمس السجود تحت العرش – سواء وقت الغروب أم في غيره ، على اختلاف ألفاظ الحديث - والسجود تحت العرش أمر غيبي لا يعلم كيفيته إلا الله سبحانه وتعالى ، وقد أخبر سبحانه وتعالى عن سجود جميع المخلوقات له فقال عز وجل : ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ ) الحج/18، ولا يعلم أحد عن كيفية هذا السجود ووقته وحقيقته إلا الله سبحانه وتعالى ، وهكذا أيضا حديث أبي ذر ، لا يختلف عن الآية من قريب أو بعيد ، وليس فيه ما يستنكر .
قال الخطابي رحمه الله :
" لا ينكر أن يكون لها استقرار تحت العرش ، من حيث لا ندركه ولا نشاهده ، وإنما هو خبر عن غيب ، فلا نكذب به ، ولا نكيفه ؛ لأن علمنا لا يحيط به " انتهى من " أعلام الحديث شرح صحيح البخاري " (ص/1893)
أما اللفظ الثاني ( فَإِنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَامِيَةٍ ) فهو محل الإشكال ، فغروب الشمس يكون باختفاء قرصها وراء الأفق ، تغرب عن قوم وتطلع على آخرين بسبب دوران الأرض حولها ، ولا يمكن للشمس – وهي بهذا الحجم العظيم – أن تغيب في عين ماء حامية ، وأما قوله تعالى – في قصة ذي القرنين – ( حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ ) الكهف/86، فقد قال المفسرون إن المقصود تصوير المشهد الذي تهيأ له ، فهو قد رآها في أفق البحر كأنها تنزل فيه عند الغروب ، ولا يخبر القرآن الكريم أن ذلك حقيقة في نفس الأمر ، لذلك قال سبحانه : ( وَجَدَهَا تَغْرُبُ ) ولم يقل ( إنها تغرب في عين حمئة ) .
يقول الحافظ ابن كثير رحمه الله :
" أي: رأى الشمس في منظره تغرب في البحر المحيط ، وهذا شأن كل من انتهى إلى ساحله ، يراها كأنها تغرب فيه ، وهي لا تفارق الفلك الرابع الذي هي مثبتة فيه لا تفارقه " انتهى من " تفسير القرآن العظيم " (5/191) .

فالخلاصة أن من يطعن على السنة بسبب هذا اللفظ فقد أتي من قبل جهله بتدقيق المحدثين في ألفاظ الحديث ، وعلم العلل الذي نفرق به بين الروايات الثابتة وغير الثابتة ، وإذا كان بعض العلماء قد صحح الرواية محل الإشكال ، فإنما يريدون تصحيح أصل الحديث ، وليس ترجيح هذا اللفظ على ما ثبت في الصحيحين من رواية ( تَذْهَبُ حَتَّى تَسْجُدَ تَحْتَ العَرْشِ ).

ويكفي للرد على هذه الشبهة أن علماء الإسلام كانوا مجمعين على أن الأرض مستديرة ، وأن جميع الأفلاك مستديرة ، وبناء عليه فإن الليل والنهار يتعاقبان بسبب استدارة هذه الأفلاك ودورانها ، وذلك ظاهر في كثير من نصوص الكتاب والسنة .
يقول ابن تيمية رحمه الله :
" الأفلاك مستديرة عند علماء المسلمين من الصحابة والتابعين لهم بإحسان ، كما ثبت ذلك عنهم بالأسانيد المذكورة في موضعها ، بل قد نقل إجماع المسلمين على ذلك غير واحد من علماء المسلمين " انتهى من " منهاج السنة النبوية " (5/442).
وهذا فكر متقدم جدا في علوم الفلك ، ولو كان ظاهر هذا الحديث يناقض ذلك لما وقع الإجماع على خلافه ، ولكن الصواب أن الحديث لا يتعارض مع قواطع العلوم الكونية .
والله أعلم .

شكراً على ردّك الوافي ... جزاك الله خيراً
آخر مالدي وهو سؤال عن قول العلماء في أن الارض ثابتة والشمس تدور حولها ... هل هذا صحيح ... فلقد رأيت كثير من المواقع تروّج لهذا وتقول أنّ علماء الغرب مجرّد كذبة يحاولون
أن يجعلونا نصدّقهم وأن ظاهر القرآن يصرّح بهذا ؟؟

د. هشام عزمي
10-29-2012, 01:54 AM
شكراً على ردّك الوافي ... جزاك الله خيراً
آخر مالدي وهو سؤال عن قول العلماء في أن الارض ثابتة والشمس تدور حولها ... هل هذا صحيح ... فلقد رأيت كثير من المواقع تروّج لهذا وتقول أنّ علماء الغرب مجرّد كذبة يحاولون
أن يجعلونا نصدّقهم وأن ظاهر القرآن يصرّح بهذا ؟؟

هذه من المسائل المعقدة التي تحتاج لذهن متفتح وعقل لا يخضع للمسلمات المفروضة ..
وقد بحثت هذه المسألة في مصادر عديدة ، وخرجت باستنتاج معين ..
خلاصته أن المسألة نسبية ، فوصف أي جسم بأنه ثابت أو متحرك هو وصف نسبي ..
فلكي تقول إن الأرض ثابتة أو متحركة ، فثابتة بالنسبة لماذا ومتحركة بالنسبة لماذا ..
باختصار الأرض ثابتة بالنسبة لنفسها ، ومتحركة بالنسبة للشمس ولغيرها من الأجرام الكونية ..
والله أعلم .

أبو الأخضر
10-29-2012, 02:06 AM
هذه من المسائل المعقدة التي تحتاج لذهن متفتح وعقل لا يخضع للمسلمات المفروضة ..
وقد بحثت هذه المسألة في مصادر عديدة ، وخرجت باستنتاج معين ..
خلاصته أن المسألة نسبية ، فوصف أي جسم بأنه ثابت أو متحرك هو وصف نسبي ..
فلكي تقول إن الأرض ثابتة أو متحركة ، فثابتة بالنسبة لماذا ومتحركة بالنسبة لماذا ..
باختصار الأرض ثابتة بالنسبة لنفسها ، ومتحركة بالنسبة للشمس ولغيرها من الأجرام الكونية ..
والله أعلم .

طيب ... بالنسبة لصريح وظاهر آيات القرآن ؟؟ .. هناك من يكتب في المنتديات والمواقع .. في قوله تعالى ( وتزاور عن كهفهم ) إلى أخر الاية وغيرها من الآيات يستدلون بها أن الشمس تدور حول الارض ...!

اخت مسلمة
10-29-2012, 02:10 AM
طيب ... بالنسبة لصريح وظاهر آيات القرآن ؟؟ .. هناك من يكتب في المنتديات والمواقع .. في قوله تعالى ( وتزاور عن كهفهم ) إلى أخر الاية وغيرها من الآيات يستدلون بها أن الشمس تدور حول الارض ...!

لايُلزمونك !

أبو الأخضر
10-29-2012, 02:36 AM
لايُلزمونك !

كيف لا ؟؟ ... فعلى قولهم أنّ الآية تصرّح بأن الشمس مالت ! عنهم لكي لا يصل ضوءها عليهم فيحرقهم !
أرجو التوضيح ! إذا سمحتي !

اخت مسلمة
10-29-2012, 02:41 AM
http://islamport.com/w/aqd/Web/3906/1215.htm

أبو الأخضر
10-29-2012, 02:53 AM
http://islamport.com/w/aqd/Web/3906/1215.htm

شكراً .... جزيلاً لكن أنا أستغرب لماذا ؟ لماذا عندما أكتب في محرك قوقل (الشمس تدور حول الارض أم الارض حول الشمس في القرآن )
أرى مواقع تقول أن صريح القرآن يخبر بأن الشمس تدور حول الارض !؟؟ هل في جعبتك ما يفيدني يا اختاه ..وشكراً

مشرف 5
10-29-2012, 03:01 AM
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?9455-%D3%CC%E6%CF-%C7%E1%D4%E3%D3-%E6-%D5%CD%C9-%D5%CD%ED%CD-%C7%E1%C8%CE%C7%D1%ED/page3

http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?9632-%C7%E1%D4%E3%D3-%CA%CF%E6%D1-%CD%E6%E1-%C7%E1%C3%D1%D6-%DA%C8%C7%D1%C9-%D5%CD%ED%CD%C9-%DA%E1%E3%ED%C7-100

عبد الواحد
10-29-2012, 03:16 AM
كيف لا ؟؟ ... فعلى قولهم أنّ الآية تصرّح بأن الشمس مالت ! عنهم لكي لا يصل ضوءها عليهم فيحرقهم !
أرجو التوضيح ! إذا سمحتي !
طيب ... بالنسبة لصريح وظاهر آيات القرآن ؟؟ .. هناك من يكتب في المنتديات والمواقع .. في قوله تعالى ( وتزاور عن كهفهم ) إلى أخر الاية وغيرها من الآيات يستدلون بها أن الشمس تدور حول الارض ...!
الأخ أبو الأخضر ما هو التعبير البديل الأوضح من (الشمس مالت) ومن (تزاور عن كهفهم)
ما هي الحركة المقابلة التي قام بها الكهف في الفضاء بالنسبة للشمس ؟ وهل سيفهم الناس المقصود من ذلك؟
وهل عليهم أن يقوموا بعمليات حسابية ليترجموا النص المُقترح من (نسبية حركتهم بالنسبة للشمس) الى (نسبية حركة الشمس بالنسبة لهم)

أعزائي ... الاعضاء أنا الان في لبس هناك 1000 شخص يقول أن الارض لا تدور وهي ثابته << طبعاً 1000 من الشيوخ والعلماء
والنصف الآخر يقرّ بذلك أرجو توضيح الكامل ... والله إنّي في مشكلة عظيمة وفي ريب عظيم
لو نظرت الى حركة الأرض من الشمس ستجدها دائرية.
ولو نظرت الى حركة الأرض والشمس من خارج المجموعة الشمسية ستجدها بهذه الطريقة:
https://public.blu.livefilestore.com/y1phoyyq4F-yJ3ev6Kyg-TVMA3N1xvSNG7GjyxceiH9HYaYtOfBqnJm8wSpD3pxsfK9VIf4 b6ZYXIlVP8waa1h7gg/orbital%20motion3.jpg?psid=1
...
https://public.blu.livefilestore.com/y1pv0iWojRUuOEpx1rmtR7G6dgSCMZTjCbiXsqP3b5AMQwYWuT hwZ0j7fbcDLwIvXmAjDQAjbpn7MNnS83gMyR7AA/sw6.jpg?psid=1
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?34409-%E3%C7-%E5%E6-%E3%D3%C7%D1-%C7%E1%DE%E3%D1-%C8%C7%E1%E4%D3%C8%C9-%E1%E1%D4%E3%D3%BF&p=265670#post265670

أبو الأخضر
10-29-2012, 03:58 AM
الأخ أبو الأخضر ما هو التعبير البديل الأوضح من (الشمس مالت) ومن (تزاور عن كهفهم)
ما هي الحركة المقابلة التي قام بها الكهف في الفضاء بالنسبة للشمس ؟ وهل سيفهم الناس المقصود من ذلك؟
وهل عليهم أن يقوموا بعمليات حسابية ليترجموا النص المُقترح من (نسبية حركتهم بالنسبة للشمس) الى (نسبية حركة الشمس بالنسبة لهم)

لو نظرت الى حركة الأرض من الشمس ستجدها دائرية.
ولو نظرت الى حركة الأرض والشمس من خارج المجموعة الشمسية ستجدها بهذه الطريقة:
https://public.blu.livefilestore.com/y1phoyyq4F-yJ3ev6Kyg-TVMA3N1xvSNG7GjyxceiH9HYaYtOfBqnJm8wSpD3pxsfK9VIf4 b6ZYXIlVP8waa1h7gg/orbital%20motion3.jpg?psid=1
...
https://public.blu.livefilestore.com/y1pv0iWojRUuOEpx1rmtR7G6dgSCMZTjCbiXsqP3b5AMQwYWuT hwZ0j7fbcDLwIvXmAjDQAjbpn7MNnS83gMyR7AA/sw6.jpg?psid=1
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?34409-%E3%C7-%E5%E6-%E3%D3%C7%D1-%C7%E1%DE%E3%D1-%C8%C7%E1%E4%D3%C8%C9-%E1%E1%D4%E3%D3%BF&p=265670#post265670

شكراً على التوضيح ..ولكن لم أفهم ماقلت في الاقتباس الاول هذا :
الأخ أبو الأخضر ما هو التعبير البديل الأوضح من (الشمس مالت) ومن (تزاور عن كهفهم)
ما هي الحركة المقابلة التي قام بها الكهف في الفضاء بالنسبة للشمس ؟ وهل سيفهم الناس المقصود من ذلك؟
وهل عليهم أن يقوموا بعمليات حسابية ليترجموا النص المُقترح من (نسبية حركتهم بالنسبة للشمس) الى (نسبية حركة الشمس بالنسبة لهم)
__________________________________________________ _________________________
آسف فأنا قليل العلم !
وشكراً

ابو ذر الغفارى
10-29-2012, 01:01 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما أجرى ميكلسون ومورلى تجربتهم الشهيرة التى أثبتوا بها عدم وجود الأثير وقد سبقتها تجارب هامة لآخرين أيضا بدأت منذ القرن السادس عشر تشير إلى هذا وكان معنى ذلك عدم وجود مكان ثابت نستطيع أن نقارن به حركتنا وبالتالى مكاننا وزماننا وأيضا قبل هذا الوقت بقليل اخرج لورانتيز تحولاته على معادلة ماكسويل للكهرومغناطيسية والتى تثبت ثبات سرعة الضوء بالنسبة لأى راصد ومن هنا جاء آينشتين بالنظرية النسبية التى اعتبر فيها أن الشيء الثابت أو القانون الذى يمكننا أن نقيس عليه هو سرعة الضوء وأن الإحداثيات المكانية والزمانية ليست قوانين طبيعية وإنما متغيرات نسبية فليس هناك شيء إسمه مكان مطلق ولا زمان مطلق ولا حركة مطلقة ولكن مكان بالنسب لكذا وزمان بالنسبة لكذا وحركة بالنسبة لكذا أما المطلق الثابت القانون الطبيعى فهو سرعة الضوء أو ما تعبر عنه وهو الزمان والمكان مجتمعين (الزمكان) فهذا الأخير ثابت وليس نسبى وهذا أشبه بقانون فيثاغورس للمثلث القائم الزاوية فإن مثلث أضلاعه أج وج ب وأب وج زاوية قائمة فإن مربع أب يساوى مربع أج + مربع ج ب فهذا قانون ثابت لا يتغير فهذه العلاقة مثل علاقة سرعة الضوء بإحداثيات الزمان والمكان يمكنك أن تقف فى أى نقطة حول هذا المثلث وتكون إحداثيات أج وج ب بالنسبة لك مختلفة عن إحداثياتهم من نقطة أخرى فهذا مثل إحداثيات المكان والزمان تماما ولكن تبقى الحقيقة الثابتة والقانون الطبيعى الذى لا يتغير وهو أن قيمة مربع أب يساوى مربع أج + مربع ج ب فهذه القيمة الثابتة هى تماما مثل سرعة الضوء الثابتة

فهل القرآن كتاب فيزياء يتكلم عن القوانين الطبيعية أم أنه لم يتعرض لهذا أصلا ولم يذكر شيء هذا الأمر وترك هذه الأمور الدنياوية ليجتهد فيها الناس ويكشف لهم منها على حسب حكمته وتقديره سبحانه ولكن القرآن يخاطبنا فى أمور ديننا فهو كتاب هداية فكل رسول يخاطب قومه بلسانهم ليوصل لهم المعانى التى يريد ربهم أن يعلمها لهم والله لم يريد أن يعلمنا الفيزياء بكتاب سماوى

أبو الأخضر
10-29-2012, 01:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما أجرى ميكلسون ومورلى تجربتهم الشهيرة التى أثبتوا بها عدم وجود الأثير وقد سبقتها تجارب هامة لآخرين أيضا بدأت منذ القرن السادس عشر تشير إلى هذا وكان معنى ذلك عدم وجود مكان ثابت نستطيع أن نقارن به حركتنا وبالتالى مكاننا وزماننا وأيضا قبل هذا الوقت بقليل اخرج لورانتيز تحولاته على معادلة ماكسويل للكهرومغناطيسية والتى تثبت ثبات سرعة الضوء بالنسبة لأى راصد ومن هنا جاء آينشتين بالنظرية النسبية التى اعتبر فيها أن الشيء الثابت أو القانون الذى يمكننا أن نقيس عليه هو سرعة الضوء وأن الإحداثيات المكانية والزمانية ليست قوانين طبيعية وإنما متغيرات نسبية فليس هناك شيء إسمه مكان مطلق ولا زمان مطلق ولا حركة مطلقة ولكن مكان بالنسب لكذا وزمان بالنسبة لكذا وحركة بالنسبة لكذا أما المطلق الثابت القانون الطبيعى فهو سرعة الضوء أو ما تعبر عنه وهو الزمان والمكان مجتمعين (الزمكان) فهذا الأخير ثابت وليس نسبى وهذا أشبه بقانون فيثاغورس للمثلث القائم الزاوية فإن مثلث أضلاعه أج وج ب وأب وج زاوية قائمة فإن مربع أب يساوى مربع أج + مربع ج ب فهذا قانون ثابت لا يتغير فهذه العلاقة مثل علاقة سرعة الضوء بإحداثيات الزمان والمكان يمكنك أن تقف فى أى نقطة حول هذا المثلث وتكون إحداثيات أج وج ب بالنسبة لك مختلفة عن إحداثياتهم من نقطة أخرى فهذا مثل إحداثيات المكان والزمان تماما ولكن تبقى الحقيقة الثابتة والقانون الطبيعى الذى لا يتغير وهو أن قيمة مربع أب يساوى مربع أج + مربع ج ب فهذه القيمة الثابتة هى تماما مثل سرعة الضوء الثابتة

فهل القرآن كتاب فيزياء يتكلم عن القوانين الطبيعية أم أنه لم يتعرض لهذا أصلا ولم يذكر شيء هذا الأمر وترك هذه الأمور الدنياوية ليجتهد فيها الناس ويكشف لهم منها على حسب حكمته وتقديره سبحانه ولكن القرآن يخاطبنا فى أمور ديننا فهو كتاب هداية فكل رسول يخاطب قومه بلسانهم ليوصل لهم المعانى التى يريد ربهم أن يعلمها لهم والله لم يريد أن يعلمنا الفيزياء بكتاب سماوى

مشكور على ردّك أخي ..ولكن أنت صعّبتها اكثر بذكرك "النسبية" فأنا أكره هذا القانون جداً لأني لا أفهمه !
عموماً بارك الله فيك لكن لم أصل لجواب سؤالي هل الارض تدور حول الشمس أم العكس !؟
طبعاً حديثي في القرآن والسنّة !!!

ابو ذر الغفارى
10-29-2012, 02:42 PM
دعك أخى من كل هذا الذى ذكرته تعالى نرجع للآية قال تعالى (وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ)
فالكلام على ما يراه الرائى ما دخل الفيزياء هنا يا أخى ؟

أبو الأخضر
10-29-2012, 05:44 PM
دعك أخى من كل هذا الذى ذكرته تعالى نرجع للآية قال تعالى (وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ)
فالكلام على ما يراه الرائى ما دخل الفيزياء هنا يا أخى ؟

أنا أعلم أنه كما يراه الرائي ولكن التفاسير تقول ان الشمس مالت كآية من الله يعني الله أمال الشمس وهذا ما يستدل به بعض الناس !على ان الشمس هي التي تدور ويكّذبون الغرب ويقولون أن الغرب كذبة إلى آخره وأنا لست مقتنع أبداً أرجو ان تشرح لي الآية جيداً وأن تشرح لي قوله تعالى (ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال) هناك أقوال لإبن عباس أنهم يقلبّون كل سنة مرتين !
ولكن لا أظن أنه هكذا وإلا لتجّر الدم وماتو ! أنا أتوقّع أنهم يتقلبون كثيراً مثل قول البغوي في تفسيره وشكراً

عبد الواحد
10-29-2012, 07:12 PM
عموماً بارك الله فيك لكن لم أصل لجواب سؤالي هل الارض تدور حول الشمس أم العكس !؟
طبعاً حديثي في القرآن والسنّة !!!
أخي الكريم أو الأخضر
في القرآن وفي السنة وفي علوم الفلك: الشمس ليست مركزا للكون حتى "نقدس" الحركة النسبية للأرض بالنسبة للشمس.
والدوران هو أمر نسبي (فقط إذا اعتبرت الشمس ثابتة) .. أما في الواقع الأرض تسبح يمنة ويسرة حول مسار الشمس بهذه الطريقة:
https://public.blu.livefilestore.com/y1phoyyq4F-yJ3ev6Kyg-TVMA3N1xvSNG7GjyxceiH9HYaYtOfBqnJm8wSpD3pxsfK9VIf4 b6ZYXIlVP8waa1h7gg/orbital%20motion3.jpg?psid=1

أنا أعلم أنه كما يراه الرائي ولكن التفاسير تقول ان الشمس مالت كآية من الله يعني الله أمال الشمس وهذا ما يستدل به بعض الناس !على ان الشمس هي التي تدور ويكّذبون الغرب ويقولون أن الغرب كذبة إلى آخره وأنا لست مقتنع أبداً
ولذلك طلبت منك التعبير البديل الذي يقترحه المعترض.. ما هي الصيغة المُقترحة التي لن تمثل لك شبهة؟
ما هي الصيغة العلمية التي ينبغي أن توجد في القرآن وتصف حركة الكهف بالنسبة للشمس وليس العكس.
الآية تقول (وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ)
هل البديل هو: وَتَرَى كهفهم إِذَا (قام بالحركة أ بالنسبة لمحور الأرض) يتغير موقعه بالنسبة للشمس في (الجهة ب) وَإِذَا (قام بالحركة ج بالنسبة لمحور الارض) يتغير موقعه بالنسبة للشمس في (الجهة ت) ؟؟
المطلوب وصف يفهمه الجميع بما أن النص القرآني موجه للجميع.

أبو الأخضر
10-29-2012, 07:37 PM
أخي الكريم أو الأخضر
في القرآن وفي السنة وفي علوم الفلك: الشمس ليست مركزا للكون حتى "نقدس" الحركة النسبية للأرض بالنسبة للشمس.
والدوران هو أمر نسبي (فقط إذا اعتبرت الشمس ثابتة) .. أما في الواقع الأرض تسبح يمنة ويسرة حول مسار الشمس بهذه الطريقة:
https://public.blu.livefilestore.com/y1phoyyq4F-yJ3ev6Kyg-TVMA3N1xvSNG7GjyxceiH9HYaYtOfBqnJm8wSpD3pxsfK9VIf4 b6ZYXIlVP8waa1h7gg/orbital%20motion3.jpg?psid=1

ولذلك طلبت منك التعبير البديل الذي يقترحه المعترض.. ما هي الصيغة المُقترحة التي لن تمثل لك شبهة؟
ما هي الصيغة العلمية التي ينبغي أن توجد في القرآن وتصف حركة الكهف بالنسبة للشمس وليس العكس.
الآية تقول (وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ)
هل البديل هو: وَتَرَى كهفهم إِذَا (قام بالحركة أ بالنسبة لمحور الأرض) يتغير موقعه بالنسبة للشمس في (الجهة ب) وَإِذَا (قام بالحركة ج بالنسبة لمحور الارض) يتغير موقعه بالنسبة للشمس في (الجهة ت) ؟؟
المطلوب وصف يفهمه الجميع بما أن النص القرآني موجه للجميع.

لماذا ليس العكس !؟ المذكور هو العكس أم أني مخطئ ؟
بالنسبة للبديل ... لم أجد بديل لأن المذكور هو أن الشمس تميل ولو قلت بالنسبة للشمس فهو أن الكهف مال لجهة اليمين !
لكن لا هذا ولا هذا يميل ...!
أنا لم أعد أستطيع الاستيعاب ههههههه آسف إذا كان في الرّد شوية غباء أرجو إنك تتحملّني وجزاك الله خيراً

عبد الواحد
10-29-2012, 08:54 PM
لماذا ليس العكس !؟ المذكور هو العكس أم أني مخطئ ؟
بالنسبة للبديل ... لم أجد بديل لأن المذكور هو أن الشمس تميل ولو قلت بالنسبة للشمس فهو أن الكهف مال لجهة اليمين !
لكن لا هذا ولا هذا يميل ...! بل الكهف يميل بالنسبة لمحور الأرض في الجهة المقابلة لما يبدو لنا من حركة الشمس..
مثلا لو مال الأفق بالنسبة للطائرة جهة اليمين فهذا يعني أن الطائرة مالت جهة اليسار ..
واللبس وإن كان بسيطا في تغيير المرجع .. هو الشاهد في حكمة وصف حركة الشمس بالنسبة للإنسان وليس العكس.
لتبسيط الأمور أخي الكريم..
- النص يقول "وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ".. هذه صيغة يفهمها الجميع.
- في المقابل من يرى في هذا النص شبهة .. عليه أن يقترح الصيغة البديلة التي تصف التالي:
حركة الكهف بالنسبة لمحور الأرض ودرجة وجهة ميلان محور الأرض .. الذي يجعل الشمس إِذَا بدت طالعة يراها أهل الكهف {تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ}
وبعد أن ياتي المعترض بالنص البديل المعقد ..
يبقى على القارئ الذهاب الى متخصص في الـKinematics ليعكس نسبية الحركة باستعمال "مصفوفة التحويل" حتى يفهم المقصود من النص الجديد.
أي حتى يفهم المعنى الواضح الذي ورد في الآية التي يعترض عليها!

أبو الأخضر
10-29-2012, 10:17 PM
بل الكهف يميل بالنسبة لمحور الأرض في الجهة المقابلة لما يبدو لنا من حركة الشمس..
مثلا لو مال الأفق بالنسبة للطائرة جهة اليمين فهذا يعني أن الطائرة مالت جهة اليسار ..
واللبس وإن كان بسيطا في تغيير المرجع .. هو الشاهد في حكمة وصف حركة الشمس بالنسبة للإنسان وليس العكس.
لتبسيط الأمور أخي الكريم..
- النص يقول "وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ".. هذه صيغة يفهمها الجميع.
- في المقابل من يرى في هذا النص شبهة .. عليه أن يقترح الصيغة البديلة التي تصف التالي:
حركة الكهف بالنسبة لمحور الأرض ودرجة وجهة ميلان محور الأرض .. الذي يجعل الشمس إِذَا بدت طالعة يراها أهل الكهف {تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ}
وبعد أن ياتي المعترض بالنص البديل المعقد ..
يبقى على القارئ الذهاب الى متخصص في الـKinematics ليعكس نسبية الحركة باستعمال "مصفوفة التحويل" حتى يفهم المقصود من النص الجديد.
أي حتى يفهم المعنى الواضح الذي ورد في الآية التي يعترض عليها!

شكرا على الرد الجميل ... لكن يبدو أننّي لم أستوعب ماقلته جيداً ( حركة الكهف بالنسبة لمحور الارض ودرجة وجهة ميلانها ) ؟
الذي فهمته منك أن الكهف هو الذي مال ؟ صح ؟
آسف مرة أخرى

عبد الواحد
11-02-2012, 11:26 PM
لكن يبدو أننّي لم أستوعب ماقلته جيداً ( حركة الكهف بالنسبة لمحور الارض ودرجة وجهة ميلانها ) ؟
الذي فهمته منك أن الكهف هو الذي مال ؟ صح ؟
آسف مرة أخرىأعتذر أخي الكريم عن التأخير في الرد. نعم الكهف مال بالنسبة لمحور الأرض ..
ولمن يقول كان يُفترض أن يذكر القرآن ذلك .. بدل وصف حركة الشمس بالنسبة للإنسان ..
من يقول ذلك عليه أن يأتي بجلمة بسيطة تصف حركة الكهف بالنسبة لمحرو الأرض، يُفهم منها أن "الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ"

السوالمى
11-11-2013, 09:07 PM
شكرا على هذا الطرح الجميل ونتمنى المزيد
"اللهم اغفر لي خطيئتي، وجهلي، وإسرافي في أمري، وما أنت أعلم به مني، اللهم اغفر لي هزلي وجدي، وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي"

السوالمى
11-25-2013, 11:37 PM
انا احب علوم الفضاء كثيرا