(وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ ) للمحاورين

[قلب معلق بالله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
من وقت لأخر فى ظل الأحداث السريعة التى تمر بالفرد فينا سواء اجتماعيا أو عالميا
والأنشغال بظروف خاصة ينسى الفرد منّا أن يتفقد قلبه وحاله مع الله
لكن التذكير وأن يذكر الأخ أخاه والأخت أختها شيء جميل يعيد الدفة إلى وجهتها
وهى الإخلاص لله تعالى فى كل حركة وسكنة
وسؤالى هنا وإجابته فى نفس كل محاور وطالب علم هل أنت مدافع عن الدين سريع الإستجابة فى الخاص مثل العام
أم أن هناك فرق وسؤالى للمحاورين هل أنتم سريعون الإستجابة وفى نفس سرعة الخاص ؟
وليس كلامى قدح فى نواياكم حاشا لله وإنما هو تذكير!
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
وفقكم الله

[أحمد عبدالله.]

وهى الإخلاص لله تعالى فى كل حركة وسكنة

ما اطيب هذا التذكير. وما اصعب ان يقوم المرء عليه. جزاك الله خيرا!

[أمةُ الله]

وسؤالى هنا وإجابته فى نفس كل محاور وطالب علم هل أنت مدافع عن الدين سريع الإستجابة فى الخاص مثل العام
أم أن هناك فرق وسؤالى للمحاورين هل أنتم سريعون الإستجابة وفى نفس سرعة الخاص ؟



عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزيت خيرا اختنا على التذكرة الطيبة ، بارك الله فيك وفي علمك
نفعك الله بما علمك.
لستُ طالبة علم ولا محاورة ، ولكن أريد ان أرد على كلامك من باب الإنصاف فقط
فأرجو أن تقبلي كلام اختك :)):
أرى أنه من الطبيعي أن يكون الرد على العام أسرع من الخاص ، لأن العام يراه
جميع الناس أعضاء وزوار ، وكثير من الملاحدة يعمدون إلى بث شبهاتهم ليقرأها الناس
فينفثوا فيها سمومهم ‘ حتى أنني لاحظت ان بعضهم يتخير الأوقات التي يغيب فيها بعض
المحاورين وطلبة العلم ليضع شبهه ، لتبقى وقت لا بأس به ويقرأها أكبر عدد من الناس
أما على الخاص فيمكن تأجيلها لوقت ما
خاصة إن كان السائل أخت فاضلة مسلمة مثلك لا يخشى عليها أن في عقلها شبهات وجب دحضها
سريعا ..مثلا :emrose:

كلامي بين قوسين صغيرين لأن الموضوع ليس موجه لي.

وفقك الله لما يحب ويرضى.