أبو مريم
09-10-2004, 12:29 AM
http://www.ghazali.org/site/gz-default-ar.htm
لقد ألف الغزالى رحمه الله الرد فى على الفلاسفة كتابه تهافت الفلاسفة ثم أوضح منهجه فى الرد عليهم فىكتابه معيار العلم ويسمى بمنطق التهافت وله كتب أخرى فى علم المنطق هى
- مقدمة المستصفى فى أصول الفقه وقد حاول فيه الترويج للمنطق وإدخاله لأصول الفقه والعلوم الإسلامية فصاغ قواعد المنطق فى أسلوب فقهى وطبقها على أمثلة فقهية .
- والقسطاس المستقيم ويشرج فيه من خلال مناظرة مع بعض الباطنية من اتاع منهج التعليم الباطنى والتلقى من اإمام المعصوم يشرح طرق القياس المنطقى
-محك النظر وهو عرض مبسط لقواعد المنطق
-مقاصد الفلاسفة وعرض فيه المنطق كأحد العلوم التى يتبناها الفلاسفة .
وعلى كل حال محاولات الغزالى لتبنى المنطق مردود عليها وليس المنطق الأرسطى هو الوسيلة الجامعة المانعة للفكر السليم ولا هو أداة العلم لكنه لا يخلو من قضايا صادقة لا يمكن جحدها ولا بد لكل مناظر من معرفة بتلك الكتب المنطقية وكذلك من الطلاع على كتاب التهافت ورد ابن رشد عليه ورد طاش كبرى زادة على ابن رشد خاصة فى مناظرة الملاحدة ومن لا يؤمن إلا بالدليل العقلى .
لقد ألف الغزالى رحمه الله الرد فى على الفلاسفة كتابه تهافت الفلاسفة ثم أوضح منهجه فى الرد عليهم فىكتابه معيار العلم ويسمى بمنطق التهافت وله كتب أخرى فى علم المنطق هى
- مقدمة المستصفى فى أصول الفقه وقد حاول فيه الترويج للمنطق وإدخاله لأصول الفقه والعلوم الإسلامية فصاغ قواعد المنطق فى أسلوب فقهى وطبقها على أمثلة فقهية .
- والقسطاس المستقيم ويشرج فيه من خلال مناظرة مع بعض الباطنية من اتاع منهج التعليم الباطنى والتلقى من اإمام المعصوم يشرح طرق القياس المنطقى
-محك النظر وهو عرض مبسط لقواعد المنطق
-مقاصد الفلاسفة وعرض فيه المنطق كأحد العلوم التى يتبناها الفلاسفة .
وعلى كل حال محاولات الغزالى لتبنى المنطق مردود عليها وليس المنطق الأرسطى هو الوسيلة الجامعة المانعة للفكر السليم ولا هو أداة العلم لكنه لا يخلو من قضايا صادقة لا يمكن جحدها ولا بد لكل مناظر من معرفة بتلك الكتب المنطقية وكذلك من الطلاع على كتاب التهافت ورد ابن رشد عليه ورد طاش كبرى زادة على ابن رشد خاصة فى مناظرة الملاحدة ومن لا يؤمن إلا بالدليل العقلى .