elserdap
01-16-2013, 11:04 PM
Tardigrade الكائن العملاق الذي هدم مفهوم الإنتخاب الطبيعي
لا تحمل الأيام إلا الأوجاع لنظرية داروين والداروينيين
يقول الملحد المتعصب ريتشارد داوكنز :- ( نظرية داروين تحتاج كل فترة قصيرة للذود عنهـا ..)
يقول التطوري الدارويني آرثر كيث في كتابه religion and science :- ( نظرية التطور لم تثبت ولن تثبت والسبب الوحيد الذي يجعلنا نأخذ بها هي أنها البديل الوحيد لنظرية الخلق المباشر .)
1105
الكائن العملاق Tardigrade
1106
هذا الكائن العملاق هو حيوان صغير لا يتعدّى طوله الملّيمترين
كائن عملاق لا يتعدى طوله 2 ملليمتر ما هي خصائصه ؟
يتحّمل التعرّض لدرجة حرارة 273,9°ـ لمدّة 20 ساعة. ..........يتحّمل درجة حرارة إلى حدّ 190°+.
يعيش تحت ضغط مائي ستاتيكي 600 ميغاباسكال (ستة مرّات درجة الضغط بأسحق المحيطات) مع العلم أنّ 30 ميغاباسكال كافية لسحق الخلايا وإحداث أضرار بالغشاء الخلوي والبروتونات والADN.
لكن لماذا هذا الكائن العملاق يهدم التظور ؟
يعتبرالتطوريون أنّ الطبيعة قادرة على تطوير أنظمة الكائنات بحيث تتلائم مع الظروف في وسطها.
هل تجمع الطبيعة في كائن واحد قدرة على التأقلم في أوساط متناقضة كليا ..... وغير موجودة بالمرة ؟ لماذا يُدجّج حيوان الTardigrade بهذا الكمّ من المقدرة على تحمّل ظروف لاتتواجد في الطبيعة !
هل هذا الكائن قفز فوق نظرية التطوّر؟ أم هو خُلق!
راجع :- http://de.wikipedia.org/wiki/B%C3%A4rtierchen
لم يكن داروين على علم بالكائن العملاق Tardigrade لكنه هو الآخر اعترف أن هناك مشكلة كبرى في نظرية الانتخاب الطبيعي التي أصلَّها في كتابه أصل الأنواع فقد وجد أن الانسان الأفريقي الضعيف يتكاثر ويزداد مع الوقت وأن الإنسان الأوربي الأقوى يقل مع الوقت فقام بوضع كتاب أصل الانسان عن طريق الانتقاء الجنسي وهنا استبدل الانتقاء الجنسي بالانتخاب الطبيعي فالذي يسعى بدوافع جنسيه يبقى أكثر ممن يسعى بدوافع أخرى وصار الدافع الجنسي أقوى دلالة على البقاء من دافع الطبيعة والقوة .. ولسنا ندري ماذا كان داورين سيطرح من بدائل ونظريات إذا علم ب الكائن العملاق Tardigrade .
يعترف د. نيلس ايلدريدج Dr. Niles Eldridge و هو عالم حفريات من أنصار نظرية التطور يعمل في متحف تاريخ الطبيعة الامريكي يعترف بأن نظرية التطور نطرية مريضة تتعرض للأوجاع كل يوم بل ويعترف بأن تخصصه مجرد خدعة كبرى فادعاءات التطور الخاصة بسلاسل الحصان المعروضة في نفس المتحف الذي يعمل به تعتمد في الأساس على نسج من الخيال فحسب. و انتقد ايلدريدج، عرض هذه السلسلة الزائفة في الكتب الدراسية و القبول بها و كأنها حقيقة علمية مسلَّم بها إذ يقول :- ( أعترفُ أنهم زجوا بها في الكتب الدراسية بمقادير كبيرة و كأنها حقيقة علمية مؤكدة. و أشهر نموذج على هذا هو عرضهم لمراحل تطور الحصان الذي لا زلنا نراه في الطابق العلوي و الذي تم اعداده منذ 50 عاماً. و قد تجلي ذلك واضحا في الكثير من الكتب الدراسية و كأنه حقيقة غير قابلة للنقاش. و يحزننى هذا الوضع كثيراً الآن، لأن الاشخاص الذين نسجوا هذا النوع من الحكايات، قد اعتقدوا أن جزء من هذه الحفريات مصدره طبيعة زائفة، و بصفة خاصة ما اعلنوه عنه بأنفسهم فالحصان ذو الحافر الواحد والاثنين والثلاثة ظهروا معا وفي نفس الوقت لكن التزييف ضرورة عندما تنقصنا المعلومة الحفرية .)
Sunderland L.D., Darwin's Enigma, 1988, s.78
والنتيجة هي أن السيناريو التطوري إذا أردنا أن نعبر عنه بشكل ساخر فما هو إلا حكايات مُختلقة
T. S. Kemp, Fossils and Evolution, Oxford University Press, 1999, p.19
إن أُنوفنا جُعلت كي تحمل النظارة، ومن ثَم فإن لدينا نظارات. نعم، فإن علماء الأحياء التطوريين يستخدمون هذا المنطق وهم يحاولون توضيح بعض الأمور كالحديث عن أي بُنية(خِلقة) ما، وعن الفائدة في وجودها. فالتطوريون يؤمنون " بعصا التطور السحرية " التي تسد احتياجات الكائنات الحية في الطبيعة... مثل قولهم " إن خرطوم الفيل يعطي الفيلة مزية لالتقاط الأطعمة من على الأرض، ومن ثم فإن خرطوم الفيل قد تطور من أجل أن يلتقط الطعام من على الأرض " و " إن قامة الزرافة تجعلها تستطيع الوصول إلى الأغصان المرتفعة، ومن ثم فإن قامة الزرافة قد تطورت من أجل أن تمتد إلى الأوراق والأعشاب الكائنة بأماكن شاهقة ومرتفعة ". فهذا الإيمان أشبه ما يكون بالإيمان بالخرافات والاعتقاد فيها.
Henry Gee, In Search Of Deep Time: Beyond The Fossil Record To A New History Of Life s. 103
وطبقا ل Soren Lovtrupفإنه يوما ما ستوصف الأسطورة الداروينية بأنها أكبر خدعة في تاريخ العلم.
نظرية التطور ليست نظرية علمية لأنه من غير ممكن إثبات صحتها أو خطئها. النظرية تدعي حصول أحداث لا يمكن مشاهدتها او إعادتها.
لا تحمل الأيام إلا الأوجاع لنظرية داروين والداروينيين
يقول الملحد المتعصب ريتشارد داوكنز :- ( نظرية داروين تحتاج كل فترة قصيرة للذود عنهـا ..)
يقول التطوري الدارويني آرثر كيث في كتابه religion and science :- ( نظرية التطور لم تثبت ولن تثبت والسبب الوحيد الذي يجعلنا نأخذ بها هي أنها البديل الوحيد لنظرية الخلق المباشر .)
1105
الكائن العملاق Tardigrade
1106
هذا الكائن العملاق هو حيوان صغير لا يتعدّى طوله الملّيمترين
كائن عملاق لا يتعدى طوله 2 ملليمتر ما هي خصائصه ؟
يتحّمل التعرّض لدرجة حرارة 273,9°ـ لمدّة 20 ساعة. ..........يتحّمل درجة حرارة إلى حدّ 190°+.
يعيش تحت ضغط مائي ستاتيكي 600 ميغاباسكال (ستة مرّات درجة الضغط بأسحق المحيطات) مع العلم أنّ 30 ميغاباسكال كافية لسحق الخلايا وإحداث أضرار بالغشاء الخلوي والبروتونات والADN.
لكن لماذا هذا الكائن العملاق يهدم التظور ؟
يعتبرالتطوريون أنّ الطبيعة قادرة على تطوير أنظمة الكائنات بحيث تتلائم مع الظروف في وسطها.
هل تجمع الطبيعة في كائن واحد قدرة على التأقلم في أوساط متناقضة كليا ..... وغير موجودة بالمرة ؟ لماذا يُدجّج حيوان الTardigrade بهذا الكمّ من المقدرة على تحمّل ظروف لاتتواجد في الطبيعة !
هل هذا الكائن قفز فوق نظرية التطوّر؟ أم هو خُلق!
راجع :- http://de.wikipedia.org/wiki/B%C3%A4rtierchen
لم يكن داروين على علم بالكائن العملاق Tardigrade لكنه هو الآخر اعترف أن هناك مشكلة كبرى في نظرية الانتخاب الطبيعي التي أصلَّها في كتابه أصل الأنواع فقد وجد أن الانسان الأفريقي الضعيف يتكاثر ويزداد مع الوقت وأن الإنسان الأوربي الأقوى يقل مع الوقت فقام بوضع كتاب أصل الانسان عن طريق الانتقاء الجنسي وهنا استبدل الانتقاء الجنسي بالانتخاب الطبيعي فالذي يسعى بدوافع جنسيه يبقى أكثر ممن يسعى بدوافع أخرى وصار الدافع الجنسي أقوى دلالة على البقاء من دافع الطبيعة والقوة .. ولسنا ندري ماذا كان داورين سيطرح من بدائل ونظريات إذا علم ب الكائن العملاق Tardigrade .
يعترف د. نيلس ايلدريدج Dr. Niles Eldridge و هو عالم حفريات من أنصار نظرية التطور يعمل في متحف تاريخ الطبيعة الامريكي يعترف بأن نظرية التطور نطرية مريضة تتعرض للأوجاع كل يوم بل ويعترف بأن تخصصه مجرد خدعة كبرى فادعاءات التطور الخاصة بسلاسل الحصان المعروضة في نفس المتحف الذي يعمل به تعتمد في الأساس على نسج من الخيال فحسب. و انتقد ايلدريدج، عرض هذه السلسلة الزائفة في الكتب الدراسية و القبول بها و كأنها حقيقة علمية مسلَّم بها إذ يقول :- ( أعترفُ أنهم زجوا بها في الكتب الدراسية بمقادير كبيرة و كأنها حقيقة علمية مؤكدة. و أشهر نموذج على هذا هو عرضهم لمراحل تطور الحصان الذي لا زلنا نراه في الطابق العلوي و الذي تم اعداده منذ 50 عاماً. و قد تجلي ذلك واضحا في الكثير من الكتب الدراسية و كأنه حقيقة غير قابلة للنقاش. و يحزننى هذا الوضع كثيراً الآن، لأن الاشخاص الذين نسجوا هذا النوع من الحكايات، قد اعتقدوا أن جزء من هذه الحفريات مصدره طبيعة زائفة، و بصفة خاصة ما اعلنوه عنه بأنفسهم فالحصان ذو الحافر الواحد والاثنين والثلاثة ظهروا معا وفي نفس الوقت لكن التزييف ضرورة عندما تنقصنا المعلومة الحفرية .)
Sunderland L.D., Darwin's Enigma, 1988, s.78
والنتيجة هي أن السيناريو التطوري إذا أردنا أن نعبر عنه بشكل ساخر فما هو إلا حكايات مُختلقة
T. S. Kemp, Fossils and Evolution, Oxford University Press, 1999, p.19
إن أُنوفنا جُعلت كي تحمل النظارة، ومن ثَم فإن لدينا نظارات. نعم، فإن علماء الأحياء التطوريين يستخدمون هذا المنطق وهم يحاولون توضيح بعض الأمور كالحديث عن أي بُنية(خِلقة) ما، وعن الفائدة في وجودها. فالتطوريون يؤمنون " بعصا التطور السحرية " التي تسد احتياجات الكائنات الحية في الطبيعة... مثل قولهم " إن خرطوم الفيل يعطي الفيلة مزية لالتقاط الأطعمة من على الأرض، ومن ثم فإن خرطوم الفيل قد تطور من أجل أن يلتقط الطعام من على الأرض " و " إن قامة الزرافة تجعلها تستطيع الوصول إلى الأغصان المرتفعة، ومن ثم فإن قامة الزرافة قد تطورت من أجل أن تمتد إلى الأوراق والأعشاب الكائنة بأماكن شاهقة ومرتفعة ". فهذا الإيمان أشبه ما يكون بالإيمان بالخرافات والاعتقاد فيها.
Henry Gee, In Search Of Deep Time: Beyond The Fossil Record To A New History Of Life s. 103
وطبقا ل Soren Lovtrupفإنه يوما ما ستوصف الأسطورة الداروينية بأنها أكبر خدعة في تاريخ العلم.
نظرية التطور ليست نظرية علمية لأنه من غير ممكن إثبات صحتها أو خطئها. النظرية تدعي حصول أحداث لا يمكن مشاهدتها او إعادتها.