المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التعليق على مناظرة الدكتور السرداب و overlord



كميل
02-26-2013, 12:24 PM
نرجو وضع التعليقات هنا - متابعة إشرافية ###

على السريع
فقط لدي تعيقب لو احب الاشراف الابقاء عليه
be good without god هيه كلمه جميله اي يجب ان نكون طيبيين من دون الثواب والعقاب للخالق
وكنت مخدوعا بها ولكن للاسف بالصدفه وعند بحثي عن تطور المجتمعات وقعت على بحوث تتصل بالدماغ وبحوث اخرى نفسيه لاوقت لي الان للايتان بالمصادر تثبت ان الانسان وسلوكه الاجتماعي خاضع لطريقة العقاب والثواب وان اغلب المجرمين لديهم خلل في المنطقه الدماغيه او في تفسير الامر المتعلق بالثواب والعقاب
مثال من شرح فرويد لدى الانسان ثلاث شخصيات هيه الايكو وانا العليا وانا
مثال بسيط على ذلك انا اريد تفاحه
انا العليا يجب ان احصل على تلك التفاحه وباي شكل من الاشكال اسرق اعمل استدين
الايكو لا يمكنك فعل كل تلك الامور هذه عيب او مخله بالقانون عليك ان تعمل او ان تستدين من شخص محترم لايخل ببريستيجك ولا يفضحك
هنا تعمل الايكو عمل الكابح للانا العليا
معظم من يقوم باعمال الاغتصاب مثلا تتفوق لهم الانا العليا على الايكو التي تضع الطريق المستقيم للمرء لسلوكه داخل المجتمع واثناء بحثي توصلت الى كون الايكون تنشاء من خلال ما يسمى بالتربيه سواء الاجتماعيه ام الاسريه وفصلت ذلك في بحث خاص حول نظام جديد للمجتمعات
للاسف المقوله السابقه مثيره للسخريه ---وفرضية الاخوه المسلمين على الرغم من انها نابعه من ايمان اقرب الى الصواب في تحديد السلوك البشري
تحياتي للجميع

كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
03-03-2013, 11:44 PM
هرب overlord أليس كذلك يا جماعة ؟؟؟؟
مهما انتفخ الباطل وانتفش كأنّه غالب فإنّه زاهق
ومهما انزوى الحق وضعف كأنّه مغلوب فإنّه ظاهر. قال تعالى: {وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً} [سورة الإسراء: من الآية 81]. وقال تعالى: {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ} [سورة الأنبياء: من الآية 18].
وقال ربّنا جل وعلا: {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ(171) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ(172) وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ(173)} [سورة الصافات: من الآية 171 إلى الآية 173].

( محمد الباحث )
03-03-2013, 11:48 PM
على السريع
فقط لدي تعيقب لو احب الاشراف الابقاء عليه
be good without god هيه كلمه جميله اي يجب ان نكون طيبيين من دون الثواب والعقاب للخالق
وكنت مخدوعا بها ولكن للاسف بالصدفه وعند بحثي عن تطور المجتمعات وقعت على بحوث تتصل بالدماغ وبحوث اخرى نفسيه لاوقت لي الان للايتان بالمصادر تثبت ان الانسان وسلوكه الاجتماعي خاضع لطريقة العقاب والثواب وان اغلب المجرمين لديهم خلل في المنطقه الدماغيه او في تفسير الامر المتعلق بالثواب والعقاب
مثال من شرح فرويد لدى الانسان ثلاث شخصيات هيه الايكو وانا العليا وانا
مثال بسيط على ذلك انا اريد تفاحه
انا العليا يجب ان احصل على تلك التفاحه وباي شكل من الاشكال اسرق اعمل استدين
الايكو لا يمكنك فعل كل تلك الامور هذه عيب او مخله بالقانون عليك ان تعمل او ان تستدين من شخص محترم لايخل ببريستيجك ولا يفضحك
هنا تعمل الايكو عمل الكابح للانا العليا
معظم من يقوم باعمال الاغتصاب مثلا تتفوق لهم الانا العليا على الايكو التي تضع الطريق المستقيم للمرء لسلوكه داخل المجتمع واثناء بحثي توصلت الى كون الايكون تنشاء من خلال ما يسمى بالتربيه سواء الاجتماعيه ام الاسريه وفصلت ذلك في بحث خاص حول نظام جديد للمجتمعات
للاسف المقوله السابقه مثيره للسخريه ---وفرضية الاخوه المسلمين على الرغم من انها نابعه من ايمان اقرب الى الصواب في تحديد السلوك البشري
تحياتي للجميع

http://www.economist.com/node/21558214?fsrc=scn%2Ffb%2Fwl%2Fbl%2Fdc%2Fdevilsinth edeterrent
كلامك عار من الصحة
تتناول المقاله ان الدول الاسلاميه أقل مستوى جرائم هل تعرف السبب
السبب لان الاسلام يبشر بالجنه ويوعد بالنار
الثواب والعقاب
نصر للفكره التى يخافها الملحدين والتى يقول معظمهم انها سبب ألحادهم

ولو تريد ابحاث و بلاوي الملاحدة لتتنفي فكرة be good without god
انت تؤمرني :)

كميل
03-04-2013, 11:09 PM
http://www.economist.com/node/21558214?fsrc=scn%2Ffb%2Fwl%2Fbl%2Fdc%2Fdevilsinth edeterrent
كلامك عار من الصحة
تتناول المقاله ان الدول الاسلاميه أقل مستوى جرائم هل تعرف السبب
السبب لان الاسلام يبشر بالجنه ويوعد بالنار
الثواب والعقاب
نصر للفكره التى يخافها الملحدين والتى يقول معظمهم انها سبب ألحادهم

ولو تريد ابحاث و بلاوي الملاحدة لتتنفي فكرة be good without god
انت تؤمرني :)
الاخ محمد الباحث الظاهر انك لم تفهم كلامي انا قلت ان مبداء المسملين في الثواب والعقاب في حسن الاخلاق هو مبداء صحيح يحدد السلو الانساني هذه النقطه اتفق بها معك وبذا اتفق معك ان المقوله السابقه سخيفه
ولكن ما هو الذي لااتفق معك هو سبب هذه الحقيقه انت تقول ان السبب الله وانا اقول ان السبب هو التطور فان كنت تود مناقشتي في هذا فانا تحت امرك ولكن مبداء الثواب والعقاب انا متفق معك به وان مقولة be good with out god متفق على خطائها معك
تحياتي

hamzaD
03-05-2013, 12:06 AM
انسحاب اوفر من هذه المناظرة دون تقديم اي عذر يذكر خير دليل على انحطاط الملحدين اخلاقيا.

darkman1
03-05-2013, 12:48 AM
الاخ محمد الباحث الظاهر انك لم تفهم كلامي انا قلت ان مبداء المسملين في الثواب والعقاب في حسن الاخلاق هو مبداء صحيح يحدد السلو الانساني هذه النقطه اتفق بها معك وبذا اتفق معك ان المقوله السابقه سخيفه
ولكن ما هو الذي لااتفق معك هو سبب هذه الحقيقه انت تقول ان السبب الله وانا اقول ان السبب هو التطور فان كنت تود مناقشتي في هذا فانا تحت امرك ولكن مبداء الثواب والعقاب انا متفق معك به وان مقولة be good with out god متفق على خطائها معك
تحياتي

مبدأ الثواب و العقاب لا يمكن أن يكون فعالا ويأتي بنتائج مرضية ما لم يتأكد الإنسان أنه لا يمكن أن يفلت من العقاب
هذا التأكيد موجود عند المسلم
لكنه غير موجود البتة عند غيرهم
لماذا؟
لأن الملحد يؤمن أنه يستطيع أن يفلت من العقاب إذا لم يره أحد يرتكب جريمته

نسبة الجرائم في الدول الإسلامية و غيرها شاهد على ذلك

( محمد الباحث )
03-05-2013, 01:10 AM
وانا اقول ان السبب هو التطور علي منطقك هذا يعني ان اكثر البلاد فيها تطور اخلاقي هي البلاد الاسلامية :o:

أسلاك شائكة
03-05-2013, 09:11 AM
لأن الملحد يؤمن أنه يستطيع أن يفلت من العقاب إذا لم يره أحد يرتكب جريمته






أتوقع ان المسلم ايضاً يؤمن انه يستطيع ان يفلت من العقاب إذا تاب توبة نصوح فسيغفر ماتقدم من ذنبه!

======

بن حيان
03-05-2013, 09:39 AM
أتوقع ان المسلم ايضاً يؤمن انه يستطيع ان يفلت من العقاب إذا تاب توبة نصوح فسيغفر ماتقدم من ذنبه!

======

التوبة لا تسقط حقوق الآخرين ولا ترد المظالم

( محمد الباحث )
03-05-2013, 12:20 PM
أتوقع ان المسلم ايضاً يؤمن انه يستطيع ان يفلت من العقاب إذا تاب توبة نصوح فسيغفر ماتقدم من ذنبه!
حقوق العباد للعباد لا يعفو فيها الله حتي يعفوا فيها صاحب الحق
او يقتص من حسناته او يأخذ من سيئاته يوم التكون الحسنه الواحدة يتقاتل عليها الامِ و الابِ و الاخِ ولا يأخذها الا مستحقها
اما حق الله ما دون الشرك به
ان شاء غفر له و ان شاء عذبه غير مؤبد العذاب
اما المشرك فيخلد فيها مهانا
ولا يظلم ربُك احدا و ما ربُك بظلام للعبيد
و ما ظلمناهم و لكن كانوا انفسهم يظلمون
فاتعظوا يا اولي الالباب لعلكم تفلحون

darkman1
03-05-2013, 01:01 PM
أتوقع ان المسلم ايضاً يؤمن انه يستطيع ان يفلت من العقاب إذا تاب توبة نصوح فسيغفر ماتقدم من ذنبه!

======

هذا مناف للحقيقة لسببين
الأول من يضمن للمسلم أنه سيعيش بعد ارتكابه لجريمته ليتوب توبة نصوح
الثاني من يضمن للمسلم أن الناس الذين ارتكب الجريمة بحقهم سيسامحونه يوم القيامة

في كلا الحالتين سيناله العقاب وكل المسلمين يعرفون جيدا
أما الملحد فلا يؤمن بأي من هذا
هذا الموضوع أيضا دليل على ذلك
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?48398

ماذا عن نسبة الجرائم في البلاد الإسلامية وغيرها؟
ما دلالتها برأيك؟

أسلاك شائكة
03-06-2013, 04:27 AM
بن حيان ، محمد الباحث ، دارك مان

أفهم من كلامكم ان التوبة النصوح لاتلغي العقاب للجرائم او الامور المتعلقة بحقوق العباد والآخرين

مثل شخص قتل شخص او ظلم شخص او سرق ان لم يسامحه هذا الشخص سيتم الاقتصاص منه يوم القيامة؟

ولكن اتذكر قصة الرجل الذي قتل 99 شخص وتاب الله عليه؟ هل هي مثبته ام مجرد موروث اسلامي غيرملزم لكم؟

اوكي : والامور الاخرى الغير متعلقة بآخرين وهضم حقوق آخرين

هل تتفقون معي بان المسلم سيفلت من العقاب على الجرائم الغير متعلقة بحقوق آخرين

وستمحى الذنوب وبالمحصلة الحساب عليها بالتوبة النصوح؟

محمد احمد السلامى
03-06-2013, 04:38 AM
اظن ان الاخوة اجابوكي بكل وضوح اجابة شافية .. الذنوب تنقسم لقسمين .. ذنوب فى حق الله وذنوب في حق البشر , الذنوب فى حق البشر الله سبحانه وتعالى له فيها حق ايضا .. فاذا قتل شخص انسان او سرقه او اعتدى عليه قد يتوب الى الله ويسامحه الله على جرمه ولكن يبقى حق المتضرر محفوظا اما ان يسامح فيه واما ان يأخذه وهذا منتهى العدل .. القسم الثاني وهو الذنوب فى حق الله مثل الشرك وكفر النعمة وووو .. وهذه الذنوب هي انتقاص لحق الله على العبد من التوحيد والحمد الخ الخ الخ .. وهذا هو منتهى العدل.

BStranger
03-06-2013, 04:48 AM
بن حيان ، محمد الباحث ، دارك مان

أفهم من كلامكم ان التوبة النصوح لاتلغي العقاب للجرائم او الامور المتعلقة بحقوق العباد والآخرين

مثل شخص قتل شخص او ظلم شخص او سرق ان لم يسامحه هذا الشخص سيتم الاقتصاص منه يوم القيامة؟

ولكن اتذكر قصة الرجل الذي قتل 99 شخص وتاب الله عليه؟ هل هي مثبته ام مجرد موروث اسلامي غيرملزم لكم؟

اوكي : والامور الاخرى الغير متعلقة بآخرين وهضم حقوق آخرين

هل تتفقون معي بان المسلم سيفلت من العقاب على الجرائم الغير متعلقة بحقوق آخرين

وستمحى الذنوب وبالمحصلة الحساب عليها بالتوبة النصوح؟

قال الامام النووي: (قال العلماء: التوبة واجبة من كل ذنب, فإن كانت المعصية بين العبد وبين الله تعالى لا تتعلق بحق آدمي, فلها ثلاثة شروط:
أحدها: أن يقلع عن المعصية.
والثاني: أن يندم على فعلها.
والثالث: أن يعزم أن لا يعود إليها أبدا. فإن فقد أحد الثلاثة لم تصح توبته.
وإن كانت المعصية تتعلق بآدمي فشروطها أربعة: هذه الثلاثة, وأن يبرأ من حق صاحبها, فإن كانت مالا أو نحوه رده إليه, وإن كانت حد قذف ونحوه مكنه منه أو طلب عفوه, وإن كانت غيبة استحله منها).
التوبة الى الله وحدها لا تكفي لرد ظلم العباد.

darkman1
03-06-2013, 08:27 AM
ولكن اتذكر قصة الرجل الذي قتل 99 شخص وتاب الله عليه؟ هل هي مثبته ام مجرد موروث اسلامي غيرملزم لكم؟



مرة أخرى
من يضمن لهذا الرجل أن يعيش حتى يتوب قبل أن يصل إلى الشخص ال50 أو ال60 مثلا؟
هذا لا ينطبق على القتلة المتسلسلين في الغرب مثلا. فهم يستمرون في قتل ضحاياهم دون رادع




اوكي : والامور الاخرى الغير متعلقة بآخرين وهضم حقوق آخرين

هل تتفقون معي بان المسلم سيفلت من العقاب على الجرائم الغير متعلقة بحقوق آخرين

وستمحى الذنوب وبالمحصلة الحساب عليها بالتوبة النصوح؟
نفس الجواب
من يضمن للمسلم أنه سيعيش ليتوب بعد ارتكابه للجرائم؟
سيبقى عند المسلم هذا الخوف و الهاجس قبل ارتكاب أي جريمة
هذا الخوف والهاجس غير موجود عند الملحد لذا فهو مستعد لإرتكاب الجرائم عندما يظن أنه سيفلت من طاءلة عقاب القانون

أسلاك شائكة
03-06-2013, 12:44 PM
مرة أخرى
من يضمن لهذا الرجل أن يعيش حتى يتوب قبل أن يصل إلى الشخص ال50 أو ال60 مثلا؟
هذا لا ينطبق على القتلة المتسلسلين في الغرب مثلا. فهم يستمرون في قتل ضحاياهم دون رادع


نفس الجواب
من يضمن للمسلم أنه سيعيش ليتوب بعد ارتكابه للجرائم؟
سيبقى عند المسلم هذا الخوف و الهاجس قبل ارتكاب أي جريمة
هذا الخوف والهاجس غير موجود عند الملحد لذا فهو مستعد لإرتكاب الجرائم عندما يظن أنه سيفلت من طاءلة عقاب القانون

كلامنا ليس عن الضمان او التنبؤ بالمستقبل، الرجاء التركيز

كلامنا بنقطة محددة عن مسئلة الإفلات من العقاب بالنسبة للمسلم ايضاً من خلال التوبه

بامور غير متعلقة بحقوق العباد ، يعني امور تعد جرائم او اشياء تعتبر ذنوب واثام متعلقة بالفرد وليس بآخرين

هل سيفلت المسلم من العقاب ام لا؟ في حال توبته ؟

وارجو الافادة حول قصة الشخص الذي قتل 99 نفس هل هي مثبته ام لا؟

وان كانت مثبته فهو قد افلت من العقاب ب99 جريمة بحق 99 شخص من خلال توبته النصوح

===

darkman1
03-06-2013, 01:14 PM
كلامنا ليس عن الضمان او التنبؤ بالمستقبل، الرجاء التركيز

كلامنا بنقطة محددة عن مسئلة الإفلات من العقاب بالنسبة للمسلم ايضاً من خلال التوبه

بامور غير متعلقة بحقوق العباد ، يعني امور تعد جرائم او اشياء تعتبر ذنوب واثام متعلقة بالفرد وليس بآخرين

هل سيفلت المسلم من العقاب ام لا؟ في حال توبته ؟

وارجو الافادة حول قصة الشخص الذي قتل 99 نفس هل هي مثبته ام لا؟

وان كانت مثبته فهو قد افلت من العقاب ب99 جريمة بحق 99 شخص من خلال توبته النصوح

===

أرجو أن تركزي أنت
تخيلي هذا السيناريو
شخص مسلم و شخص ملحد
يهمون بارتكاب جريمة
الملحد سيرتكب الجريمة بدون أي رادع لأنه لن يراه أحد
المسلم سيفكر ألف مرة قبل إقدامه على الجريمة
لماذا؟
لأنه هناك احتمال كبير أنه سيموت فور ارتكاب جريمته و لن يتمكن من التوبة وبالتالي سيناله العقاب يوم القيامة

من لديه هنا رادع أكبر
الملحد أم المسلم؟

إلى حب الله
03-06-2013, 01:17 PM
لي رد سأكتبه بعد قليل إن شاء الله تعالى فيما سألت عنه الزميلة ...

أسلاك شائكة
03-06-2013, 01:46 PM
أرجو أن تركزي أنت
تخيلي هذا السيناريو
شخص مسلم و شخص ملحد
يهمون بارتكاب جريمة
الملحد سيرتكب الجريمة بدون أي رادع لأنه لن يراه أحد
المسلم سيفكر ألف مرة قبل إقدامه على الجريمة
لماذا؟
لأنه هناك احتمال كبير أنه سيموت فور ارتكاب جريمته و لن يتمكن من التوبة وبالتالي سيناله العقاب يوم القيامة

من لديه هنا رادع أكبر
الملحد أم المسلم؟



يعني مسئلة رادع؟ام افلات من عقوبة؟ لان الامران مختلفان

عموما مسئلة الرادع فمن رأيي ان الملحد يملك رادع بالدنيا اكثر من خلال القانون المدني

او على الاقل مساوي للمسلم وفي الدول التي تطبق الشريعه فرصة المسلم اكبر بالافلات

وفقد الرادع معناه بوجود التوبه والكفارات التي تغفر ماتقدم من الذنوب وماتأخر

وساوضح كيف :

تخيل معي هذا السيناريو:

مسلم هم ان يقتل شخص وقتله فعلاً ولديه ضمان مثلا ان اهل القتيل سيعفون عنه

وهو نوى انه بعد التخلص من هذا الشخص سيتوب بعدها توبة نصوح ويطلب المغفرة من الله

بالتالي سيقدم على جريمته بكل اريحية ولا يوجد لديه رادع فالرادع سهل التحايل عليه من خلال التوبة والدية

والمسلم لديه مخرج بالدنيا ومخرج بعد الموت

مخرج الدنيا من خلال دفع الدية وعفو اهل القتيل (في حالة ضبطه بالجريمة ) وسيخرج ثاني يوم يكمل حياته

ومخرج بالآخرة من خلال توبته توبة نصوح

هذا بالنسبة للجرائم المتعلقة بحقوق اخرين

انت للآن لم تجيبني بخصوص الجرائم او الذنوب الغير متعلقة بحقوق اخرين

هل تتفق معي ان المسلم سيفلت من العقاب ايضا بتوبته توبة نصوح؟

وثم لم توضح لي قصة الرجل الذي قتل 99 نفس وتاب الله عليه هل ترى انه قد افلت من العقاب ام لا؟

====

( محمد الباحث )
03-06-2013, 01:53 PM
أفهم من كلامكم ان التوبة النصوح لاتلغي العقاب للجرائم او الامور المتعلقة بحقوق العباد والآخرين

مثل شخص قتل شخص او ظلم شخص او سرق ان لم يسامحه هذا الشخص سيتم الاقتصاص منه يوم القيامة؟

ولكن اتذكر قصة الرجل الذي قتل 99 شخص وتاب الله عليه؟ هل هي مثبته ام مجرد موروث اسلامي غيرملزم لكم؟
توبة فلان او علان و قبول الله لها لا تعني ان المحقوق لن ياخذ حقه فالحقوق ياما تؤخذ يأما بعذاب لفلان او اخذ حسنات من فلان او وضع سيئات فلان علي علان
إما زيادة درجات في الجنه او زيادة دركات في النار
اما موضوع قاتل المائة نفس فالله يقضيه بعلم المسبق لمستقره فالله ييسر للتائب طريقه الي الجنه
فمثلا
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( رجلان من أمتي جثيا تحت العرش يوم القيامة، فقال المظلوم: يا رب، خذ لي مظلمتي من أخي، فيقول الله لمن ظلم: أعطِ أخاك مظلمته، فيقول: كيف يا رب؟ فيقول: أعطه من حسناتك، فيقول: يا رب فنيَت حسناتي! فيقول الله للمظلوم: فنيت حسناته، فيقول: يا رب فخُذ من سيئاتي فاطرحها عليه، فيقول الله للمظلوم: هل لك في خير من ذلك؟ فيقول: وما خير من ذلك يا رب؟ فيقول له الله: انظر إلى ذلك القصر، فينظر فإذا قصر في الجنة لم ير مثله، فيقول يا رب لمن هذا القصر؟! لأي نبي هذا؟ لأي شهيد هذا؟ فيقول له الله: لمن يملك الثمن! فيقول: يا رب ومن يملك هذا الثمن؟ فيقول له الله: أنت تملكه، فيقول: كيف يا رب؟ فيقول: بعفوك عن أخيك، فيقول: عفوت يا رب عفوت يا رب، فيقول العفو: خذ بيد أخيك فادخلا الجنة سوياً)..
اما القاتل الظالم فيسحب علي وجهه في النار

إِنَّ أَوَّلَ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي الدِّمَاءِ ، يَجِيءُ الرَّجُلُ آخِذًا بِيَدِ الرَّجُلِ ، فَيَقُولُ : يَا رَبِّ سَلْ هَذَا لِمَ قَتَلَنِي ؟ فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : " لِمَ قَتَلْتَهُ ؟ " قَالَ : يَقُولُ : قَتَلْتُهُ ، لِتَكُونَ الْعِزَّةُ لَكَ . قَالَ : فَيَقُولُ : " فَإِنَّهَا لِي " . قَالَ : وَيَجِيءُ الرَّجُلُ آخِذًا بِيَدِ الرَّجُلِ ، فَيَقُولُ : يَا رَبِّ سَلْ هَذَا لِمَ قَتَلَنِي ؟ فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : " لِمَ قَتَلْتَهُ ؟ " قَالَ : فَيَقُولُ : قَتَلْتُهُ لِتَكُونَ الْعِزَّةُ لِفُلَانٍ . قَالَ : فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : " لَيْسَتْ لَهُ ، بُؤْ بِذَنْبِهِ " .

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , قَالَ : قَالَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ الْمَقْتُولَ ظُلْمًا يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّيًا بِيَمِينِهِ , حَامِلا رَأْسَهُ بِشِمَالِهِ , تَشْخَبُ أَوْدَاجُهُ دَمًا , فَيَقُولُ : يَا رَبِّ هَذَا قَتَلَنِي , فَيَقُولُ لَهُ الرَّبُّ : مَا حَمَلَكَ عَلَى قَتْلِ عَبْدِي , فَيَقُولُ : أَمَرَنِي فُلانٌ , فَيَقُولُ الرَّبُّ : تَعِسًا , فَيَنْغَمِسُ فِي النَّارِ
و في حديث أبي هريرة أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لأبي بكر : ما من عبد ظلم مظلمة فعفا عنها إلا أعز الله بها نصره .
و يقول رب العباد

إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل(((((( إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مرد من سبيل))))))

فمن تاب سيجعل الله له سبيل الي الجنه
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إذا خلص المؤمنون من النار حبسوا بقنطرة بين الجنة والنار فيتقاصون مظالم كانت بينهم في الدنيا حتى إذا نقوا وهذبوا أذن لهم بدخول الجنة فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم بمسكنه في الجنة أدل بمنزله كان في الدنيا وقال يونس بن محمد حدثنا شيبان عن قتادة حدثنا أبو المتوكل
وقد رجح ابن القيم رحمه الله أن القاتل إذا تاب توبة صادقة فإن الله يصلح بينه وبين المقتول ويرضيه بما شاء من الأجر.

قال رحمه الله: فَإِذَا سَلَّمَ الْقَاتِلُ نَفْسَهُ طَوْعًا وَاخْتِيَارًا إِلَى الْوَلِيِّ نَدَمًا عَلَى مَا فَعَلَ، وَخَوْفًا مِنَ اللَّهِ، وَتَوْبَةً نَصُوحًا، سَقَطَ حَقُّ اللَّهِ بِالتَّوْبَةِ، وَحَقُّ الْوَلِيِّ بِالِاسْتِيفَاءِ أَوِ الصُّلْحِ أَوِ الْعَفْوِ، وَبَقِيَ حَقُّ الْمَقْتُولِ يُعَوِّضُهُ اللَّهُ عَنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ عَبْدِهِ التَّائِبِ الْمُحْسِنِ، وَيُصْلِحُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ، فَلَا يَبْطُلُ حَقُّ هَذَا، وَلَا تَبْطُلُ تَوْبَةُ هَذَا. انتهى.

هل تتفقون معي بان المسلم سيفلت من العقاب على الجرائم الغير متعلقة بحقوق آخرين

وستمحى الذنوب وبالمحصلة الحساب عليها بالتوبة النصوح؟

الذنوب متعلقه بصاحب الحق هو المتصرف فيها وهو رب العباد :) هو يفعل ما يشاء ووضع حد اقصي للذنب و هو الشرك ولا يظلم ربك احدا

إلى حب الله
03-06-2013, 02:01 PM
أولا ً....
هناك حقوق لله تعالى : وهذه المرجو منه عز وجل أن يغفرها ويتجاوز عنها إذا صح الإيمان أو التوبة من العبد المذنب ..

ثانيا ً....
هناك حقوق للعباد ...
المفترض على العبد المذنب إذا أراد أن تكتمل له توبته : أن يرد منها إلى أصحابها : ما يمكنه رده ..
فإن لم يستطع (كأن يكون سرق مبلغا كبيرا ثم عند توبته هو فقير) : فله أن يكل الأمر لله تعالى بعد أن بذل جهده وما في وسعه .. وأن يكثر من التوبة والاستغفار والدعاء لمن أخذ منه حقا أو ظلمه ..
ويدخل في هذا النوع الذي يصعب رد حقوقه ومظالمه : الزنا مثلا والقتل !!!..
فهما لا يمكن رد حقوقهما بحال !!!!..

ثالثا ً....
إذا فهمنا كل ذلك - وفهمته الزميلة جيدا - :
علمنا أن حديث الرجل الذي قتل 99 نفسا : لا يمكن تخيل إرجاعه لحق هؤلاء الـ 99 قتيلا !!..
وعليه : فالله تعالى يقبل منه توبته النصوحة .. وذلك لأنه عز وجل تواب رحيم لمن تاب وعاد وأناب ..
ولا يقابل التائبين بالتجبر والتكبر سبحانه .. بل يفرح بتوبة عباده كما يفرح الذي آيس من راحلته وعليها زاده وقد وجدها بعد أن تاهت منه في الصحراء !
ولو لم يكن الله تعالى توابا رحيما :
لكان كل من ارتكب ذنبا : عليه أن ييئس من توبة الله ومغفرته إلى آخر حياته !!!..
وهذه دعوة للاستمرار على الذنوب وليس لتركها !!!!..

رابعا ً...
إذا ًوكما قلت : حديث الرجل الذي قتل 99 نفسا صحيح وليس على الرجل شيء لأن حقوق القتل لا يمكن تعويض صاحبها بحال !!.. وإنما يعطيهم الله تعالى من الحسنات والدرجات في الجنة ما يعوضهم .. وكذلك هو مفتوح باب القصاص لأهل الحقوق من ظالميهم يوم القيامة .. إذ يخبرنا رسول الله بقوله في الحديث الصحيح لأصحابه :
" أتدرون من المفلس ؟ قالوا : يا رسول الله ، المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع . قال : ليس ذلك المفلس ، ولكن المفلس من يأتي يوم القيامة بحسنات أمثال الجبال ، ويأتي وقد ظلم هذا ، ولطم هذا ، وأخذ من عرض هذا ، فيأخذ هذا من حسناته ، وهذا من حسناته ، فإن بقي عليه شيء أخذ من سيئاتهم ، فرد عليه ، ثم صك له صك إلى النار " وفي رواية أنه يُطرح في النار والعياذ بالله !!!..

وهذا دال على أن حقوق العباد التي لم يتب منها أصحابها توبة نصوحا بردها إذا أمكن : أو كان لهم من الحسنات ما يعطوها لهم يوم القيامة ( حيث راس مال ذلك اليوم العصيب هي الحسنات المنجنيات حيث لا مال ولا ذهب ) : فإن هذه الحقوق هي أحد أسباب دخول مسلمين ومؤمنين النار لفترة لا يعلمها إلا الله تعالى : وإلى أن يخرجوا بالشفاعات وقد امتحشوا من العذاب والنار والعياذ بالله !!!!..

إذا ً:
الذي قد يتبادر إلى بعض الأذهان به من أسئلة الزميلة : هو غير صحيح ..
والله تعالى أعدل من ذلك ..
ولكنه أيضا ً: لا حدود لرحمته ومغفرته للمؤمنين به .. حتى ولو تعذبوا في النار لزمن لا يعلمه إلا هو ..
فنهايتهم الجنة على كل حال ..
ولو لم يكن في قلوبهم إلا مثقال ذرة من الإيمان ...
يقول عز وجل :
" إن الله لا يغفر أن يُشرك به .. ويغفر ما دون ذلك لمَن يشاء .. ومَن يُشرك بالله : فقد افترى إثما عظيما " ..

( محمد الباحث )
03-06-2013, 02:01 PM
يعني مسئلة رادع؟ام افلات من عقوبة؟ لان الامران مختلفان

عموما مسئلة الرادع فمن رأيي ان الملحد يملك رادع بالدنيا اكثر من خلال القانون المدني

و بالمناسبة موتسي تونج و كارل ماركس و بول بوت و ستالين الاتحاد السوفيتي الشيوعي
؟؟؟ ايه اللي كان رادعهم ؟؟؟؟
امتعي نظرك بمدي ردع الملحد ؟؟؟؟ ولا تتعامي عن الحقائق
http://antishobhat.blogspot.com/2012/10/blog-post_6768.html
و امتعي نظرك بمدي الرادع الذي منع هؤلاء من تلك لفضائح
http://antishobhat.blogspot.com/2012/11/blog-post_2522.html

darkman1
03-06-2013, 02:06 PM
يعني مسئلة رادع؟ام افلات من عقوبة؟ لان الامران مختلفان

عموما مسئلة الرادع فمن رأيي ان الملحد يملك رادع بالدنيا اكثر من خلال القانون المدني

او على الاقل مساوي للمسلم وفي الدول التي تطبق الشريعه فرصة المسلم اكبر بالافلات

وفقد الرادع معناه بوجود التوبه والكفارات التي تغفر ماتقدم من الذنوب وماتأخر

وساوضح كيف :

تخيل معي هذا السيناريو:

مسلم هم ان يقتل شخص وقتله فعلاً ولديه ضمان مثلا ان اهل القتيل سيعفون عنه

وهو نوى انه بعد التخلص من هذا الشخص سيتوب بعدها توبة نصوح ويطلب المغفرة من الله

بالتالي سيقدم على جريمته بكل اريحية ولا يوجد لديه رادع فالرادع سهل التحايل عليه من خلال التوبة والدية

والمسلم لديه مخرج بالدنيا ومخرج بعد الموت

مخرج الدنيا من خلال دفع الدية وعفو اهل القتيل (في حالة ضبطه بالجريمة ) وسيخرج ثاني يوم يكمل حياته

ومخرج بالآخرة من خلال توبته توبة نصوح

هذا بالنسبة للجرائم المتعلقة بحقوق اخرين

انت للآن لم تجيبني بخصوص الجرائم او الذنوب الغير متعلقة بحقوق اخرين

هل تتفق معي ان المسلم سيفلت من العقاب ايضا بتوبته توبة نصوح؟

وثم لم توضح لي قصة الرجل الذي قتل 99 نفس وتاب الله عليه هل ترى انه قد افلت من العقاب ام لا؟

====

سأرد خلال ساعات ان شاء الله

darkman1
03-06-2013, 10:39 PM
يعني مسئلة رادع؟ام افلات من عقوبة؟ لان الامران مختلفان
لماذا مختلفان؟!!
إذا لم يضمن الشخص أن يفلت من العقاب فهذا رادع جيد له





عموما مسئلة الرادع فمن رأيي ان الملحد يملك رادع بالدنيا اكثر من خلال القانون المدني

كيف؟!!
الملحد يؤمن بأن القانون أحيانا قد لا يراه
المسلم يؤمن بأن الله حتما سيراه
من سيفت من العقاب هنا؟
الملحد أم المؤمن؟!!!



تخيل معي هذا السيناريو:[مسلم هم ان يقتل شخص وقتله فعلاً ولديه ضمان مثلا ان اهل القتيل سيعفون عنه

وهو نوى انه بعد التخلص من هذا الشخص سيتوب بعدها توبة نصوح ويطلب المغفرة من الله

بالتالي سيقدم على جريمته بكل اريحية ولا يوجد لديه رادع فالرادع سهل التحايل عليه من خلال التوبة والدية

هل يمكن أن تدليني على مجتمع يجبر أهل القتيل على العفو عن قاتله؟
أي مجتمع هذا يضمن فيه القاتل أن أهل القتيل سيعفون عنه؟!!
في المريخ؟!!
تخيلي أنت هذا السيناريو
شخص نوى أن يقتل شخصا آخر بريء و نوى بعدها أن يتوب لكنه بعد أن ارتكب جريمته بوقت قصير مات و لم يلحق التوبة
ما عقابه
بالتأكيد سيذهب إلى النار
أين الضمان الذي تتكلمين عليه هنا؟!!!!!!!!!




انت للآن لم تجيبني بخصوص الجرائم او الذنوب الغير متعلقة بحقوق اخرين

هل تتفق معي ان المسلم سيفلت من العقاب ايضا بتوبته توبة نصوح؟


و أنا أجيبك للمرة الثالثة
الأمر ليس مضمونا
فأنت لا تضمنين أن تعيشي لتقرأي حتى ردي هذا
و المجرم لا يضمن أن يعيش حتى يتوب
و بالتالي سيناله العقاب حتما



وثم لم توضح لي قصة الرجل الذي قتل 99 نفس وتاب الله عليه هل ترى انه قد افلت من العقاب ام لا؟


بل وضحتها من خلال جوابي السابق
الأمر ليس مضمونا

أنت أيضا لم تجيبي على السيناريو في هذا الرابط
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?48398

و أيضا لم تجيبي لماذا نسبة الجرائم في الدول الإسلامية أقل من الدول الغربية

أسلاك شائكة
03-09-2013, 06:50 AM
توبة فلان او علان و قبول الله لها لا تعني ان المحقوق لن ياخذ حقه فالحقوق ياما تؤخذ يأما بعذاب لفلان او اخذ حسنات من فلان او وضع سيئات فلان علي علان
إما زيادة درجات في الجنه او زيادة دركات في النار
اما موضوع قاتل المائة نفس فالله يقضيه بعلم المسبق لمستقره فالله ييسر للتائب طريقه الي الجنه





ثالثا ً....
إذا فهمنا كل ذلك - وفهمته الزميلة جيدا - :
علمنا أن حديث الرجل الذي قتل 99 نفسا : لا يمكن تخيل إرجاعه لحق هؤلاء الـ 99 قتيلا !!..
وعليه : فالله تعالى يقبل منه توبته النصوحة .. وذلك لأنه عز وجل تواب رحيم لمن تاب وعاد وأناب ..
ولا يقابل التائبين بالتجبر والتكبر سبحانه .. بل يفرح بتوبة عباده كما يفرح الذي آيس من راحلته وعليها زاده وقد وجدها بعد أن تاهت منه في الصحراء !




ارجو التركيز

كلامي ليس عن حقوق العباد ورد المظالم او ماسيحدث بعد الموت او الظلم او العدل الالهي

كلامي محصور في جزئية واحدة محددة وهو التي ساقها دارك مان كـ ميزة للمسلم على الملحد

وهي جزئية الافلات من العقاب وانعدام الرادع والتي بناء عليها يتحدد لاحقاً كمية وفرصة الانفلات الاخلاقي بأي مجتمع






ولو لم يكن الله تعالى توابا رحيما :
لكان كل من ارتكب ذنبا : عليه أن ييئس من توبة الله ومغفرته إلى آخر حياته !!!..
وهذه دعوة للاستمرار على الذنوب وليس لتركها !!!!..




بالعكس معرفة المسلم انه سيتم مغفرة ذنبه من خلال التوبة ستفقد أي رادع معناه

وهذا سيجعله يكرر ويستمر بارتكاب الذنوب طالما باب التوبة مفتوح

اما لو كان لايوجد هناك توبة فسيفكر المسلم مليون مرة قبل ان يرتكب جريمته او ذنبه

وهذا اكبر رادع له انه سيعلم لامجال للافلات من العقاب على ما ارتكبه

اما بوجود التوبة والكفارات فلا اسهل من ارتكاب الذنوب والجرائم والتوبة بعدها وغفر الله عما سلف




**********************************************


لماذا مختلفان؟!!
إذا لم يضمن الشخص أن يفلت من العقاب فهذا رادع جيد له




بوجود التوبة لم يعد هناك رادع

التوبة افقدت اي رادع معناه

وستجعل الشخص يفلت من العقاب بسهولة

وقصة قاتل ال99 نفس دليل فهو قد افلت من العقاب بمجرد تفكيره ونيته للتوبه !

ومرة اخرى اسئلك هل تتفق معي ان قاتل ال99 نفس افلت من العقاب ام لا؟



كيف؟!!
الملحد يؤمن بأن القانون أحيانا قد لا يراه
المسلم يؤمن بأن الله حتما سيراه
من سيفت من العقاب هنا؟
الملحد أم المؤمن؟!!!

كلاهما

الملحد سيفلت من عقاب القانون المدني

والمسلم سيفلت من عقاب القانون الالهي من خلال التوبة



هل يمكن أن تدليني على مجتمع يجبر أهل القتيل على العفو عن قاتله؟
أي مجتمع هذا يضمن فيه القاتل أن أهل القتيل سيعفون عنه؟!!
في المريخ؟!!

لم اقل يجبر اهل القتيل

ولكن يضمن ستتدخل الوجاهات والوساطات لدفع الدية والعفو عنه

وهناك من يقبل بالدية ويعفو مباشرة ، سنراه ثاني يوم يتمشى بالشارع

ويكملها بدخوله المسجد ويتوب لله وهكذا قد ضمن افلات من عقاب الدنيا والآخرة بكل سهولة واريحية

الملحد سيلاحقة عقاب القانون المدني لاخر لحظة بحياته ولامجال لدفع الدية والعفو وهذا يجعل رادعه اقوى




تخيلي أنت هذا السيناريو
شخص نوى أن يقتل شخصا آخر بريء و نوى بعدها أن يتوب لكنه بعد أن ارتكب جريمته بوقت قصير مات و لم يلحق التوبة
ما عقابه
بالتأكيد سيذهب إلى النار
أين الضمان الذي تتكلمين عليه هنا؟!!!!!!!!!



و أنا أجيبك للمرة الثالثة
الأمر ليس مضمونا
فأنت لا تضمنين أن تعيشي لتقرأي حتى ردي هذا
و المجرم لا يضمن أن يعيش حتى يتوب
و بالتالي سيناله العقاب حتما




بل وضحتها من خلال جوابي السابق
الأمر ليس مضمونا

كلامنا ليس عن ضمان بعد الموت فهو ليس ذات معنى او اهمية

لاننا نقارن بين حالتين وتأثير تفكيرهم بالدنيا وليس الاخره

كلامنا عن جزئية محددة وهي ضمان الافلات من العقاب الممهِد لارتكاب الجريمة او الذنب

ووضحت لك ان كلا الطرفان متساويان

بل بمجتمعات اخرى التي تطبق القانون نرى الملحد رادعه اقوى من المسلم

ونجده مسكين ملتزم بالقانون ويخشى يخالفه لانه يعلم لادية تنقذه ولاوجاهة ولاعفو ولاواسطه ولااستتابة



أنت أيضا لم تجيبي على السيناريو في هذا الرابط
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?48398

قرأت الموضوع وساضع جوابي هنا وبالموضوع، و جوابي هو :

الانسان اولريدي يقتل ويسرق وهو آمن العقاب 100% سواء مؤمن او ملحد

فالبشر على مدار الساعة يقتلون الحيوانات ويسرقون جلودهم وياكلون لحومهم

فمالفرق بين الامرين !!

لايوجد فرق بالفكرة بين المسلم والملحد ، فضميرهم قبل القتل والسرقة واستباحها منذ القدم سواء بدافع ديني او بدافع الطبيعة

امنوا العقاب وعلموا ان الحيوان اضعف منهم ولن يحاسبهم احد وسيثيبهم الله على الاضحيات

فباتوا يقتلوا الحيوان على مدار الساعه ويسرقوا جلوده ولحومه

بمعنى الفعل تم منذ الأزل ولازال، ولافضل لهذا على هذا ولالذا على ذاك

فمالفرق بين الانسان والحيوان فكلهم كائنات حية

ولكن الحاصل للمسلمين هو مجرد illusion حول القضية لااكثر

خاصة بإيمانهم ان الكون كله مسخر للانسان



و أيضا لم تجيبي لماذا نسبة الجرائم في الدول الإسلامية أقل من الدول الغربية

يجب ان تفهم طبيعة المجتمع الشرقي والغربي لها دور

فالشرق والعرب النسيج الاجتماعي اقوى وطبيعة المجتمع بأسر وعوائل وسمعات

اما الغرب يقوم على الفرد والفردية وهذا لايلزم الشخص بقناع اجتماعي او بجاهيات او يخضع لجماعه تتحكم وتحدد سلوكه

اما بالنسبة للجرائم فنوعها يحكم ايضاً

ان كانت جرائم اغتصاب وتمس الشرف فاغلبها يتم التعتيم عليها خشية الفضيحة او الواسطات والفساد المستشري

اما بمخالفة القانون فالعرب ضربوا الرقم القياسي

====

مسلم أسود
03-09-2013, 03:16 PM
و يستمر مسلسل ( أنا مش فاهم حاجة ) و الذي يبدو أنه لا حلقة أخيرة له :39:

إلى حب الله
03-11-2013, 11:10 AM
و يستمر مسلسل ( أنا مش فاهم حاجة ) و الذي يبدو أنه لا حلقة أخيرة له :39:

هذا أكيد : طالما كنت تتحدث عن الزميلة أسلاك شائكة !!!..
فلا أبرع منها في وصل الدائرة المغلقة حتى يشعر القاريء أنه في متاهة زمنية تتكرر من أمامه !

1...
يعني الأخوة بينوا لها كيف أن تشريع التوبة مقرون معه الخوف الوارد من عدم التمكن من التوبة :
أولا للتسويف وعدم ضمان طول العمر .. وثانيا لصرف الله تعالى لقلب المكابر والجاحد عن التوبة !

< وهكذا ينتهي النصف الأول من الدائرة >

2...
ثم يأتي النصف الثاني ونبين فيه أن التائب لا تعفيه توبته كذلك من العقاب في جهنم لمدة لا يعلمها إلا الله إذا تعلقت به حقوق العباد ولم يستطع الوفاء بها ولا كان له من الحسنات ما يوفيهم :

فتأتي الزميلة - بمسلسل مكرر قد حفظناه عنها - : لتخوض في النصف الأول من الدائرة من جديد لتلقي شبهة - للمرة الثانية - وهي :
أن المسلم بالتوبة قد أمن من العقاب والـ ((( هروب ))) من عقاب ((( القانون الإلهي ))) !!!..
وكأن الله تعالى بشر يمكن خداعه وحاشاه !!!..
(((( بات لي الآن تطابقا مذهلا بين تفكيرها والتفكير المادي لليهود في نواحي كثيرة ! ))))

وبذلك تعود بالحوار للنصف الأول من الدائرة من جديد :)):
وهكذا - وبما أنها تحب الأمثال المصرية - نقول : (( لفلفيني يا لمونة )) !!!..
أو - وكما تحب المسرحيات المصرية - :
"" إنتي بتشتغلي إيه ؟؟.. سواقة ؟؟.. ""

وأما ما أضحكني فعلا ًوأنا وسط العمل - الحسنة الوحيدة في كلامها عندما أقرأه - :
فهو رسم دور الإنسانية العليا السامقة في وحدانية الحياة والوجود المتساوي الحقوق !!!..

حد فهم حاجة ؟؟؟..

أظن من كلامها التالي ستفهمون :


فالبشر على مدار الساعة يقتلون الحيوانات ويسرقون جلودهم وياكلون لحومهم

فمالفرق بين الامرين !!

لايوجد فرق بالفكرة بين المسلم والملحد ، فضميرهم قبل القتل والسرقة واستباحها منذ القدم سواء بدافع ديني او بدافع الطبيعة

امنوا العقاب وعلموا ان الحيوان اضعف منهم ولن يحاسبهم احد وسيثيبهم الله على الاضحيات

فباتوا يقتلوا الحيوان على مدار الساعه ويسرقوا جلوده ولحومه

بمعنى الفعل تم منذ الأزل ولازال، ولافضل لهذا على هذا ولالذا على ذاك

فمالفرق بين الانسان والحيوان فكلهم كائنات حية

ولكن الحاصل للمسلمين هو مجرد illusion حول القضية لااكثر

خاصة بإيمانهم ان الكون كله مسخر للانسان


حسنا زميلتنا أسلاك شائكة : والتي كل يوم نكتشف أنها (( مرهفة الأحاسيس )) لدرجة فوق الوصف ما شاء الله :
وبصورة لا تتناسب أبدا مع اسمها لا قدر الله !!!..

المهم ...
أليست النباتات أيضا ًكائنات حية ؟!!!..
ولها إحساس وتحرك وسلوكيات ونمو وحياة وموت إلخ إلخ إلخ ؟؟

ما رأيك لو نعيد صياغة كلامك السابق في الصورة التالية :


فالبشر على مدار الساعة يأكلون النباتات ويستغلون أوراقها ونسيجها ويأكلون ثمراتها

فمالفرق بين الامرين !!

لايوجد فرق بالفكرة بين المسلم والملحد ، فضميرهم قبل الأكل والسرقة واستباحها منذ القدم سواء بدافع ديني او بدافع الطبيعة

امنوا العقاب وعلموا ان النبات اضعف منهم ولن يحاسبهم احد وسيثيبهم الله على تغذية أنفسهم

فباتوا يأكلون النباتات على مدار الساعه ويستغلون أوراقه ونسيجه وثمراته

بمعنى الفعل تم منذ الأزل ولازال، ولافضل لهذا على هذا ولالذا على ذاك

فمالفرق بين الانسان والنبات فكلهم كائنات حية

ولكن الحاصل للمسلمين هو مجرد illusion حول القضية لااكثر

خاصة بإيمانهم ان الكون كله مسخر للانسان

وبعيدا عن تراهات قولها :


يجب ان تفهم طبيعة المجتمع الشرقي والغربي لها دور

فالشرق والعرب النسيج الاجتماعي اقوى وطبيعة المجتمع بأسر وعوائل وسمعات

اما الغرب يقوم على الفرد والفردية وهذا لايلزم الشخص بقناع اجتماعي او بجاهيات او يخضع لجماعه تتحكم وتحدد سلوكه

اما بالنسبة للجرائم فنوعها يحكم ايضاً

ان كانت جرائم اغتصاب وتمس الشرف فاغلبها يتم التعتيم عليها خشية الفضيحة او الواسطات والفساد المستشري

اما بمخالفة القانون فالعرب ضربوا الرقم القياسي

والذي بات مفضوحا في مناظرة الدكتور السرداب أو غيره من المواضيع بالمراجع والإحصائيات :
والتي لا تكذب فقط ادعاءاتك على المسلمين في الجرائم ولكن :
تكذب ادعاءاتك كذلك عن ((( فشل ))) الشرع الإسلامي ونظام (( التوبة )) مقارنة بالخارج والإلحاد !

والآن - وختاما - :
نحب أن نتوجه لها بهذا السؤال لنتعلم منها الرقة والتسامح مع الكائنات الحية والأسماك :

ماذا تتناول الزميلة أسلاك شائكة في الفطور والغداء - والعشاء إذا في - ؟؟؟..

والله والله : نتشوق لمعرفة الإجابة فعلا فعلا ؟؟..
وعلى يقين أن الإشراف كذلك - وحتى لا تتحججين كما في كل مشاركاتك الأخيرة بمقص الإشراف - !

هذا سؤال برييييييئ ( بريء يعني ) : وبالفعل نود أن نتعلم منك أصول الرقة والرحمة والشفقة والإتيكيت ؟

في الانتظار ...

( محمد الباحث )
03-11-2013, 12:50 PM
توبة فلان او علان و قبول الله لها لا تعني ان المحقوق لن ياخذ حقه فالحقوق ياما تؤخذ يأما بعذاب لفلان او اخذ حسنات من فلان او وضع سيئات فلان علي علان
إما زيادة درجات في الجنه او زيادة دركات في النار
اما موضوع قاتل المائة نفس فالله يقضيه بعلم المسبق لمستقره فالله ييسر للتائب طريقه الي الجنه

هل يوحي كلامي ان المسلم سيفلت من العقاب ؟؟؟؟
ام انكي تتعامي عن ردي لتختاري و تقطعي منه ما يوافقك خرافاتك ؟؟؟؟؟

ارجو منكي ان تبحثي عن الحق بدل هذه السفسطه التي تنم عن عناد و قلة عقل و منطق ؟؟؟

إلى حب الله
03-11-2013, 12:54 PM
والله : آية لو يعقلها كل قاريء للقرآن : ما قال ما تفتريه الزميلة أسلاك وكأن كل مذنب متجريء على الذنوب قد ((ضمن)) التوبة في يده !!.. إذ الحقيقة أن الله تعالى - وكما قلت بالأعلى - قادر على صرف قلبه عن تذكر حتى التوبة للنجاة بنفسه !!.. وذلك إذا علم أنه ليس فيه خيرا !..
يقول عز وجل في سورة الأنفال الآية 24 :
" يا أيها الذين آمنوا : استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم .. واعلموا :
أن الله يحول بين المرء وقلبه !!!.. وأنه إليه تحشرون " !!!..

وأما بمناسبة الحديث عن الحيوانات وأكل الإنسان لها :

فلن نجد دينا ًأعقل ولا ملائما ًللفطرة مثل الإسلام : في تعامله مع الحيوانات !!...

فهو من جهة : يأمر بالاعتناء بها ورحمتها حال حياتها وخدمتها له إلخ إلخ " في كل ذات كبد رطبة أجر "
وكلنا يعرف حديث التي غفر الله لها لسقيا كلب ! والتي دخلت النار بسبب حبسها لهرة حتى ماتت !!..

ومن الجهة الأخرى لم يساير التطرف في الجهتين :

>>>
جهة تدليل الحيوانات حتى بات يُصرف عليها وغذائها ومسكنها ومرضها : في حين الفقراء يتضورون جوعا وعرايا بلا مسكن ولا مأوى !!..

>>>
جهة التعذيب والتلاعب بحياتها من أجل المتعة فقط كصراع الثيران والديوك والكلاب وأن يتخذها الصبية أو غيرهم غرضا يصوبون عليه فقط للعب لا لصيد ولا لأكل ولا غيره !!!..

>>>
فجاء الإسلام دينا عقلانيا وسطا بين أولئك وأولئك ..
وكل ذلك مسطور وشهد له المنصفون قبل الجاهلين والحاقدين والمفترين !!..

ولله الحمد والمنة ...
وعندي النصوص والأدلة والبسط : لمَن أراد البسط !!!..

وأما دعاة رهافة الأحاسيس :
فنظرتنا إليهم في بلاهتهم ومخاصمتهم للعقل والفطرة والانتفاع بما سخره الله لنا في الحلال :
هو نظرتهم لمَن يتمنع عن أكل النباتات والخضروات والفاكهة لأنها (( حية )) !!!..

فكما ينظرون هم لأولئك ويصفونهم بنقصان العقل : فكذلك نحن ننظر إليهم !
والحمد لله على نعمة الإسلام ...!

( محمد الباحث )
03-11-2013, 12:55 PM
يعني مسئلة رادع؟ام افلات من عقوبة؟ لان الامران مختلفان

عموما مسئلة الرادع فمن رأيي ان الملحد يملك رادع بالدنيا اكثر من خلال القانون المدني
و بالمناسبة موتسي تونج و كارل ماركس و بول بوت و ستالين الاتحاد السوفيتي الشيوعي
؟؟؟ ايه اللي كان رادعهم ؟؟؟؟
امتعي نظرك بمدي ردع الملحد ؟؟؟؟ ولا تتعامي عن الحقائق
http://antishobhat.blogspot.com/2012...post_6768.html
و امتعي نظرك بمدي الرادع الذي منع هؤلاء من تلك لفضائح
http://antishobhat.blogspot.com/2012...post_2522.html

اين الرد علي تلك الجزئيه :)
ام ستظلي تلعبين دور الكفيفيه
ام ان ردي عليكي شفاف ؟؟؟ او لا يري بالعين المجرده سلامة الشوف ؟؟؟؟؟!!!!!
شئ عجيب

darkman1
03-11-2013, 07:07 PM
ما زالت الزميلة أسلاك شائكة مصرة على أن الرادع متساوي في المسلم و الملحد في حين أن المنطق السليم يثبت غير ذلك
من أجل تقريب الفكرة أكثر و أكثر تخيلوا هذا السيناريو
تخيل نفسك وأنت تمشي في الشارع ثم فجأة يستوقفك شخص مريب بابتسامة عريضة
يمد كلتا يديه في وجهك و يعرض عليك أن تلعب لعبة جميلة
في اليد اليمنى حقيبة بها ملايين الدولارات
في اليد اليسرى قارورة بها سم قاتل يقضي على من يتناوله خلال دقائق
يعرض عليك أن تأخذ محتويات الحقيبة في مقابل أن تتناول محتويات القارورة أمامه
تسألون ما الفائدة من النقود وأنت ميت. صح؟
حسنا هناك ترياق لهذا السم في مستشفى يبعد10 دقائق بالسيارة يمكنه إنقاذ حياتك
ما رأيك الآن؟
هل تقبل التمادي في هذه اللعبة؟
ظاهريا للذين يفكرون مثل الزميلة أسلاك يمكن أن نأخذ الحقيبة (ارتكاب جريمة) والذهاب سريعا إلى المستشفى لتناول الترياق (التوبة)
و يمكن تكرار هذه اللعبة كما نشاء
أما الإنسان الفطن السوي فلن يشارك في هذه اللعبة حتما
لماذا؟
لأنه يمكن حدوث عشرات الأشياء التي لا تخطر على بالك أثناء هروعك إلى المستشفى لإنقاذ حياتك (الموت قبل التوبة) مثل تعطل السيارة أو الإزدحام الشديد أو نفاذ الترياق من المستشفى ... إاخ

ما رأيك؟
هل مازلت تعتقدين أن التوبة مضمونة؟

إلى حب الله
03-11-2013, 08:23 PM
تخيل نفسك وأنت تمشي في الشارع ثم فجأة يستوقفك شخص مريب بابتسامة عريضة
يمد كلتا يديه في وجهك و يعرض عليك أن تلعب لعبة جميلة
في اليد اليمنى حقيبة بها ملايين الدولارات
في اليد اليسرى قارورة بها سم قاتل يقضي على من يتناوله خلال دقائق
يعرض عليك أن تأخذ محتويات الحقيبة في مقابل أن تتناول محتويات القارورة أمامه
تسألون ما الفائدة من النقود وأنت ميت. صح؟
حسنا هناك ترياق لهذا السم في مستشفى يبعد10 دقائق بالسيارة يمكنه إنقاذ حياتك
ما رأيك الآن؟
هل تقبل التمادي في هذه اللعبة؟
ظاهريا للذين يفكرون مثل الزميلة أسلاك يمكن أن نأخذ الحقيبة (ارتكاب جريمة) والذهاب سريعا إلى المستشفى لتناول الترياق (التوبة)
و يمكن تكرار هذه اللعبة كما نشاء
أما الإنسان الفطن السوي فلن يشارك في هذه اللعبة حتما
لماذا؟
لأنه يمكن حدوث عشرات الأشياء التي لا تخطر على بالك أثناء هروعك إلى المستشفى لإنقاذ حياتك (الموت قبل التوبة) مثل تعطل السيارة أو الإزدحام الشديد أو نفاذ الترياق من المستشفى ... إاخ

ما رأيك؟
هل مازلت تعتقدين أن التوبة مضمونة؟

أعجبني المثال جدا أخي بارك الله فيك ..
ويمكن زيادة تحدي آخر وهو :
أن هناك مَن سيغضب عليك (وهو الله وله المثل الأعلى) : إذا كنت تقبل بمثل هذه المقامرات بحياتك مرة من بعد مرة وأنت مسرور وغير مبال بالمسؤلية ولا حتى الندم : وعلى هذا فبمقدوره أن يعاملك بعكس مرادك !!.. وهو أن يحول بينك وبين قلبك وتفكيرك : فيصرف إليك ما يلهيك في إحدى هذه المرات في طريقك : وبما يُنسيك أنك في طريقك للنجاة !!!.. فتموت ولا تبلغها !!!.. والجزاء من جنس العمل ..
" واعلموا أن الله : يحول بين المرء وقلبه " ...

بارك الله فيك ...

darkman1
03-11-2013, 09:49 PM
شكرا لك أخي أبو حب الله
لا يوجد مثال أوضح من ذلك
لكن ماذا أقول بعد قوله تعالى
"فَإِنَّهَا لاَ تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ"

كميل
03-14-2013, 09:27 PM
مبدأ الثواب و العقاب لا يمكن أن يكون فعالا ويأتي بنتائج مرضية ما لم يتأكد الإنسان أنه لا يمكن أن يفلت من العقاب
هذا التأكيد موجود عند المسلم
لكنه غير موجود البتة عند غيرهم
لماذا؟
لأن الملحد يؤمن أنه يستطيع أن يفلت من العقاب إذا لم يره أحد يرتكب جريمته

نسبة الجرائم في الدول الإسلامية و غيرها شاهد على ذلك
بالنسبه للنقطه الاولى اخ محمد اتفق بها معك المجرم لايرتكب جريمته الا اذا كان متاكدا انه سيفلت من العقاب ولكنك اغفلت اذا ماكان الشخص غير واعي لما سيقوم به معظم الجرائم التي تحدث يكون فيها الشخص تحت تاثير الغضب او الكحول او المخدر اليس كذلك اما الجرائم التي تحدث بوعي كامل من المجرم فهيه قليله
بخصوص النقطه الثانيه هل تظن ان الملحد فقط يقول في نفسه بانه سيرتكب الجريمه في حالة افلاته من العقاب الا يقول المسمل والمسيحي والهندوسي في نفسه امر مماثل
نسبة الجرائم في الدول الاسلاميه منخفضه نعم ولكن المشكله هل يعود هذا الى الاسلام وحده ام الى العوامل الاجتماعي واعراف القبيله والعشيره ومن ثم الى قوة وسطوة القانون انا من العراق كانت الجرائم منخفضه ايام الرئيس الراحل اما بعد سقوط الدوله وانفلاتها امنيا ازدادت نسبه الجرائم (لااقصد هنا بالارهاب والمقاومه وما غيرها اقصد الجرائم الفرديه )

كميل
03-14-2013, 09:35 PM
علي منطقك هذا يعني ان اكثر البلاد فيها تطور اخلاقي هي البلاد الاسلامية :o:
يمكنك ان تقول ذلك ولكن ما عنيه بالتطور هو البيلوجي+ الاجتماعي والاسلام بطبعه كمنظومه اجتماعيه هو جزء من عملية التطور بالتاكيد

كميل
03-14-2013, 09:37 PM
التوبة لا تسقط حقوق الآخرين ولا ترد المظالم
صح

darkman1
03-14-2013, 10:26 PM
بالنسبه للنقطه الاولى اخ محمد اتفق بها معك المجرم لايرتكب جريمته الا اذا كان متاكدا انه سيفلت من العقاب ولكنك اغفلت اذا ماكان الشخص غير واعي لما سيقوم به معظم الجرائم التي تحدث يكون فيها الشخص تحت تاثير الغضب او الكحول او المخدر اليس كذلك اما الجرائم التي تحدث بوعي كامل من المجرم فهيه قليله

هل لديك دراسات تؤكد أن النسبة الأكبر من الجرائم تحدث بسبب المخدرات و الكحول أم أنك فقط تأمل ذلك؟



بخصوص النقطه الثانيه هل تظن ان الملحد فقط يقول في نفسه بانه سيرتكب الجريمه في حالة افلاته من العقاب الا يقول المسمل والمسيحي والهندوسي في نفسه امر مماثل

نعم فقط الملحد هو من يؤمن أنه سيفلت من العقاب
لقد شرحت هذه النقطة سابقا أعلاه وأكرر
الملحد يؤمن بأن القانون لا يراه في كل الوقت ويمكن أن يفلت من جريمته
المؤمن يؤمن بأن الله يراه في كل وقت و مكان ولا يمكن أن يفلت من جريمته



نسبة الجرائم في الدول الاسلاميه منخفضه نعم ولكن المشكله هل يعود هذا الى الاسلام وحده ام الى العوامل الاجتماعي واعراف القبيله والعشيره ومن ثم الى قوة وسطوة القانون انا من العراق كانت الجرائم منخفضه ايام الرئيس الراحل اما بعد سقوط الدوله وانفلاتها امنيا ازدادت نسبه الجرائم (لااقصد هنا بالارهاب والمقاومه وما غيرها اقصد الجرائم الفرديه )

هل يمكن أن تشرح لي كيف يمكن للعائلة أو العشيرة أن تردع الشخص عن إرتكاب الجرائم؟!!!
المجرم الذي أفلت من القانون يستطيع أن يقوم بجريمته من دون علم عائلته و عشيرته

كميل
03-19-2013, 10:21 PM
هل لديك دراسات تؤكد أن النسبة الأكبر من الجرائم تحدث بسبب المخدرات و الكحول أم أنك فقط تأمل ذلك؟


نعم فقط الملحد هو من يؤمن أنه سيفلت من العقاب
لقد شرحت هذه النقطة سابقا أعلاه وأكرر
الملحد يؤمن بأن القانون لا يراه في كل الوقت ويمكن أن يفلت من جريمته
المؤمن يؤمن بأن الله يراه في كل وقت و مكان ولا يمكن أن يفلت من جريمته



هل يمكن أن تشرح لي كيف يمكن للعائلة أو العشيرة أن تردع الشخص عن إرتكاب الجرائم؟!!!
المجرم الذي أفلت من القانون يستطيع أن يقوم بجريمته من دون علم عائلته و عشيرته
لا ليست لدي احصائيات وانا امل ذلك
2-حسنا دعني اوافقك لكلامك هل لايوجد مسلمين ارتكبوا جرائم كيف ستفسر ذلك هل ستقول انهم غير مؤمنين --هنا ساخالفك واقول الاسلام غير الايمان (ولما تؤمنوا)
3-للعشيره قوانين وعقوبات وهذا نمتعارف عليه في كل العالم والعشيره او القبيله لديها قوانينها المعروفه ---ترى من اي بلد انت

عربي
03-28-2013, 04:01 PM
ينوي أن يعمل الجريمة ثم بعدها يتوب ؟ :)
أي إيمان هذا برب عظيم ؟
ناوي يضحك على الرب ويرتكب الجريمة وفي نفس الوقت يخافه وسيتوب ؟

كيف طريقة التفكير هذه ؟ ومن ذا الذي يستطيع أن يستغفل جبار السماوت والأرض ؟

بالنسبة لجرائم العراق فالحالة مؤسفة حقيقة ، فكل قاذورات الأرض استقدمها الجيش الأمريكي معه ، فيما دخلت قطعان الانتهازيين من ايران وغيرها ، والانتهازي والمرتزق بقتل الأبرياء بدون شك ليسوا من المجتمع المسلم في شيء ... وعليه ما يحدث في العراق يدخل من باب الشذوذ في القاعدة ، لأننا حقيقة لا ندري ما يحدث بالضبط في ذلك القطر الحبيب ، ولا أهله حتى يعلمون .

عربي
03-28-2013, 04:11 PM
يا إخوان سؤال عن الذي قتل الـ 99 نفس ، هل كان مؤمنا حين فعل ما فعل ؟
أم أنه كان يبحث عن الله التواب الرحيم وعن الدين حين نوى التوبة ؟

مثلا قول النبي صلى الله عليه وسلم لأسامة بن زيد حينما قتل رجلا بعد ما قال لا إله إلا الله أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله قال يا رسول الله إنما قالها متعوذا يعني خشية القتل فقال له النبي صلى الله عليه وسلم أشققت عن قلبه ماذا تفعل بلا إله إلا الله إذا جاءت يوم القيامة فما زال يرددها يقول أسامة حتى وددت أني لم أكن أسلمت بعد.
لأن الإسلام يجب ما قبله.... الشاهد أن الاسلام والايمان صفحة جديدة في عمل الانسان ، وحياة جديدة بعد الموت ، وهنا تكتب السيئات والحسنات ، أما المجرمون فلا يسؤلون عن ذنوبهم لأنهم أصلا كافرين معاندين : قوله تعالى{ولا يسأل عن ذنوبهم المجرمون } أي أن المجرمين الكافرين لا يسألون عن المعاصى التى اقترفوها لأنها كثيرة ، ويكفى عنها الذنب الأكبر وهو الكفر ، فليس بعد الكفر ذنب يستحق أن يسأل عنه. لأن مصيرهم النار خالدين فيها أبدا.

والله أعلم وأجل.