المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الإحـكـام فـي معامـلـة الـحـكـام من القرآن والسنة وآثار الأعلام



هانى الريس
03-25-2013, 09:33 PM
إخواني الكرام في هذا المنتدى المبارك
يسعدني ويشرفني أن أقدم لكم كتابي
الموسوم ب
الإحـكـام فـي معامـلـة الـحـكـام
من القرآن والسنة وآثار الأعلام

تأليف هاني بن مصطفي آل الريس

الفهرس




(1)مقدمة .................................................. ...........................................(1)
(2)الدافع لكتابة البحث . .................................................. ...................................... (6)
(3)منهجي في البحث .................................................. ............................(6)
(4)التأصيل .................................................. ..................................(6)
(5)الرد وموانع قبول الحق والنصيحة .................................................. ...............(7)
(6) الباب الأول أنواع الحكام في الإسلام........................................... ....... ............(9)
(7)الفصل الأول : الحاكم المسلم العادل والفصل الثاني : الحاكم المسلم الجائر . .......................(10)
(8)الفصل الثالث : الحاكم الكافر.......... .................................................. .........(11)
(9)الإجماع في وجوب الخروج على الحاكم الكافر . ...............................................(14 )
(10) الباب الثاني ما جاء في فضل الحكام وصلاحهم وإكرامهم وحرمة سبهم وعلامة السنة الدعاء لهم............17)
(11)الفصل الأول : لا يصلح الناس إلا بالحكام........................................... ....... (18)
(12)الفصل الثاني : فضل الحاكم العادل............................................ ............( 20)
(13) الفصل الثالث : اكرام الحكام و إجلالهم يرضى الرحمن.................................(21)
(14)الفصل الرابع : حرمة إهانة الحكام وسبهم وعقوبة ذلك. ...................................(22)
(15)الفصل الخامس : علامة صاحب السنة الدعاء للحكام............................................ ...........(27)
(16)الباب الثالث في الوعيد على غش الحكام وكذبهم ومن أعانهم على ظلمهم وفضل كلمة الحق عندهم
وصلاحهم من صلاح رعيتهم............................................ ...... ......................(30)
(17)الفصل الأول: الوعيد الشديد في غش الحاكم لرعيته......................................(31)
(18)الفصل الثاني : الوعيد الشديد في الحاكم الكذاب..........................................(3 2)
(19)الفصل الثالث : الوعيد الشديد في مَن أعان الحاكم على ظلم الرعية................................(33)
(20)الفصل الرابع : فضل من تكلم بالحق عند حاكم جائر.............................................. .........(34)
(21)الفصل الخامس : صلاح الحكام من صلاح الرعية وفسادهم من فسادهم......................................(35)
(22)الباب الرابع ما جاء في السمع والطاعة للحاكم المسلم وفيه اثنا عشر فصلًا........................................(38)
(23)الفصل الأول : أدلة السمع والطاعة للحاكم المسلم من القرآن............................................ ..(39)
(24) الفصل الثاني : أدلة السمع والطاعة للحكام من السنة الشريفة........................................... ....(39)
(25)الفصل الرابع : إجماع السلف على السمع والطاعة للحاكم المسلم ..........................................(42)
(26) أقوال السلف في عبارة "يقودكم بكتاب الله.............................................. ..................(44)
(27)الفصل خامس : وجوب السمع والطاعة للحكام حال إستئثارهم والأمر بالصبر .............................(45)

(28) تعريف الأثرة .................................................. ...........................................(48)
(29) الفصل السادس : إذا أمر الحاكم بمعصية فلا سمع ولا طاعة في المعصية ولا نخلع يدًا من طاعة ..............(49)
(30)الفصل السابع : وجوب السمع والطاعة للحكام وإن كانوا لا يستنون بسنة النبيr ولا يهتدون هديه.........(51)
(31)الفصل الثامن : وجوب السمع والطاعة و أن الرعية لا تحاسب الحاكم وإنما حسابه على الله ..................(52)
(32)الفصل التاسع : لزوم الجماعة والسمع والطاعة حال تأخير الأمراء الصلاة حتى يخرج وقتها ..................(53)
(33)الفصل العاشر: وجوب السمع والطاعة للحكام ما أقاموا فينا الصلاة ......................................(55)
(34)الفصل الحادي عشر : بعض فهارس كتب السلف في هذا الأصل العظيم ...................................(56)
(35)الفصل الثاني عشر : طاعة الحكام من طاعة الرحمن............................................ ..............(60)
(36)الباب الخامس ما جاء في حرمة الخروج على الحاكم المسلم الجائر (وفيهثمانية فصول )......................... (61)
(36)الفصل الأول : ما جاء في تعريف الخروج .................................................. ................(62)
(37) السلف فرقوا بين نزع اليد من الطاعة والخروج عليهم .................................................. ...(64)
(38)الفصل الثاني : أنواع الخروج على الحاكم المسلم الجائر (اعتقاد و قول و سيف) .............................(65)
(39) و ممن كان مشتهرًا بهذا عند السلف في ذلك(الخوارج القعدية ) .............................................(66)
(40)عمران بن حطان كان يرى السيف............................................. .............................(66)
(41)الحسن بن صالح كان يرى السيف .................................................. ........................(67)
(42)الأمر الثاني : الخروج بالقول . .................................................. ............................(69)

(43)الأمر الثالث : الخروج بالسيف .................................................. ...................(72)
(44)الفصل الثالث : أدلة حرمة الخروج على الحاكم المسلم من السنة الشريفة..............................(74)
(45)الفصل الرابع : إجماع السلف على حرمة الخروج على الحاكم الجائر..................................(77)
(46)الإجماع الذي نقله الإمام أحمد بن حنبل .................................................. ............(78)
(47)الإجماع الذي نقله محمد بن إسماعيل البخاري........................................... .............(78)
(48)الإجماع الذي نقله أبو زرعة وأبو حاتم .................................................. ...........(80)
(49)الإجماع الذي نقله أَبُو جَعْفَرٍ الوَرَّاقُ الطَّحَاوِيُّ..................................... .................(80)
(50)الإجماع الذي نقله أبو بكر الإسماعيلي........................................ .......................(81)
(51)الإجماع الذي نقله أبو عثمان الصابوني.......................................... .....................(81)
(52)الإجماع الذي نقله أبو عمر بن عبد البر.............................................. ................(81)
(53) الإجماع الذي نقله ابن بطة العكبري .................................................. ..............(82)
(54)الإجماع الذي نقله ابن بطال.............................................. ...........................(82)
(55)الإجماع الذي نقله أبو زكريا يحيى بن شرف النووي............................................ .....(83)
(56)الإجماع الذي نقله شيخ الإسلام ابن تيمية............................................. ..............(83)
(57)الإجماع الذي نقله الحافظ ابن حجر العسقلاني......................................... .............(83)
(58)الإجماع الذي نقله العلامة ابن عثيمين............................................ ...................(83)
(59)الفصل الخامس أقوال بعض السلف في التعامل مع الحاكم الجائر.....................................(84)
(60)الفصل السادس الأمر بلزوم الجماعة والوعيد الشديد في من خرج على الحاكم الجائر ................. (87)
(61)الفصل السابع : حرمة الخروج على الحاكم الجائر إلا في حالة الكفر البواح ...........................(95)
(62)الفصل الثامن : الوعيد الشديد في من بايع لدنيا إن أُعطي رضي وإن لم يعطَ سخط.....................(97)
(63)الباب السادس ما جاء في وجوب الصبر على الحاكم الجائر (وفيه أربعة فصول)...........................(99)
(64)الفصل الأول : أدلة الصبر من القرآن الكريم............................................ ..........(100)
(65)الفصل الثاني : أدلة الصبر على الحاكم الجائر من السنة............................................. .(100)
(66)الفصل الثالث : إجماع السلف في الصبر على الحاكم الجائر........................................(101 )
(67)الباب السابع ماجاء في نصح الحاكم الجائر وشروط ذلك (وفيه ثمانية فصول)..........................(102)
(68)الفصل الأول :الأدلة العامة في نصح الحاكم من القرآن. ...........................................(103)
(69)الفصل الثاني : الأدلة الخاصة في النصح. .................................................. ........(103)
(70)الفصل الثالث : إجماع السلف في النصح . .................................................. .......(103)
(71)الفصل الرابع : الله -تبارك وتعالى- يرضى بالنصح . ...............................................(10 3)
(72)الفصل الخامس : النصيحة جماع الدين............................................. ...............(104)
(73)الفصل السادس : النصيحة تكون سرًا بعيدًا عن الإثارة والتهويل . ................................(104)

(74)الفصل السابع السلف كانوا لا يرون ذكر مثالب الحكام ولو في الجلسات الخاصة ..................(109)
(75)الفصل الثامن أقوال بعض السلف ومواقفهم في نصح الحاكم الجائر وشروط النصح ..............(110)
(76)الباب الثامن ما جاء في الإنكار على الحاكم الجائر وشروط ذلك(وفيه أربعة فصول) ...................(113)
(77)الفصل الأول : أدلة القرآن الكريم في إنكار المنكر ................................................(1 14)
(78)الفصل الثاني : أدلة السنة الشريفة في إنكار المنكر .................................................. (114)
(79)الفصل الثالث الإجماع في إنكار المنكر .................................................. ...........(115)
(80)الفصل الرابعالشروط المرعية في الإنكار على الحاكم المسلم (وهى خمسة)...........................(115)
(81)الشرط الأول : أن ينكر عليه عالم .................................................. . .....................(115)
(82)الشرط الثاني : ينكر عليه برفق .................................................. ..........................(117)
(83)الشرط الرابع : ينكر عليه في وجوده .................................................. ....................(118)
(84)الشرط الخامس :ألا يترتب على إنكار المنكر عليه منكرًا أكبر ...............................................(11 9)
(85)الباب التاسع الفرق بين النصيحة والإنكار لرفع الإشكال في ذلك ...............................................(12 2)
(86)الحال الأولى : أن يكون المُنكِر للذي رآه من أهل الحسبة............................................ .......(123)
(87)الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر يُشترَطُ له ثلاثة شروط.............................................. ....(123)
(88)الحالة الثانية : أن يكون المنكر ملازمًا لصاحب المنكر .................................................. .....(124)
(89)نقول مسائل الخلاف تنقسم قسمين............................................. ...........................(126)
(90)فيجب التغيير ولكن الإزالة لا تجب إلا إذا كانت مُستطاعة ................................................(1 26)
(91)شروط التغيير بالقلب لا بد فيه .................................................. ........................(130)
(92)الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فيما يحصل في هذه الأزمان في بعض البلاد من قتلٍ أو تفجيرٍ , أو نحو ذلك............................................... .................................................. ..........(131)
(93)ذكر ابن القيم رحمه الله أن مراتب إنكار المُنْكَر أربعة............................................. ............(132)
(94) الرد على الدكتور إبراهيم الحماحمي.......................................... ..............................(134)
(95)قال المذكور ما يلي .................................................. ......................................(135)
(96)الرد .................................................. .................................................. ..(139)
(97)الرد على قوله: الخروج على ولي الأمر بالقول هذه المسألة ، مسألة دب فيها خلاف معاصر ...................(139)
(98)الرد عليه في قوله والخروج على قسمين خروج بالاعتقاد وخروج بالفعل....................................( 139)
(99)تعريف الخروج :................................................. ........................................(140)
(100)تفسير السلف لقيد الشبر .................................................. .............................(140)
(101)الرد على قوله: أن الخروج بالقول فإن أول من علمته قال بهذا التقسيم هو العلامة بن عثيمين رحمه الله تعالى.( 141)
(102)الأدلة على أن الخروج يكون بالقول............................................ ...... ....................(141)
(103)الرد على قوله :(وتبعه على ذلك العلامة الفوزان وبعض العلماء المعاصرين ).............................(148)
(104)الرد على قوله (ما حجة شيخنا العلامة بن عثيمين في أنه هناك خروج بالقول).............................(148)
(105)الرد على قوله (وهذا في الحقيقة فيه نوع من الغرابة).......................................... ...........(149)
(106)كلام السلف في ذو الخويصرة .................................................. .........................(149)
(107)كذبه على العلامة صالح آل الشيخ حفظه الله في قوله (اذا كان المقصود بالخروج بالقول أننا ................(152)
(108)المستفاد من كلام الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله أمور.............................................. .(154)
(109)شروط إنكار المنكر على الحاكم المسلم............................................ .......................(155)
(110)وهذه بعض الآثار في النصح .................................................. .........................(155)
(111)الرد على قوله : (ثم اختتم كلامه بقوله والحاصل أن الخروج يكون بالاعتقاد وبالفعل ولم يلتفت الى هذا القسم الثالث)........................................... .................................................. ...........(157)
(112)قول الشيخ صالح آل شيخ حفظه الله وهو يثبت الخروج باللسان .........................................(157)
(113)خيانة الخطيب العلمية في حديث الخلوف .................................................. .............(158)
(115)أقوال السلف في حديث الخلوف .................................................. .....................(159)
(116)الخلاصة في حديث الخلوف .................................................. ..........................(168)
( 117)ممارسة الخطيب الخيانة العلمية في زيادة (حديثا سمعته من النبي r في الخروج قال نعم) ..................(169)
(151) الرد على الخطيب في استدلاله بالإنكار على مروان بن عبد الملك..........................................(17 0)
(152) لنا مع استدلاله بهذا الحديث أمور .................................................. ...................(171)
(153)استدلاله بحديث تحفيز معاوية رضى الله عنه للناس بالإنكار عليه على المنبر ..............................(177)
(154) لنا مع استدلاله وقفات .................................................. .............................(177)
(155)الوقفة الأولى : بحث حديثي يضعف حديثه الذي استشهد به هذا الخطيب ...............................(178)

(156)الوقفة الثانية : هذا الحديث : استدل به الخطيب على أشياء منها ..........................................(180)
(157)الوقفة الثالثة : نلزمك باستدلالك بهذه القصة أمور .................................................. ...(181)
(158)الوقفة الرابعة :قصص في حياة معاوية t................................................. . ......(181)
(159)القصة الأولى :................................................. . .......................................(181)
(160)المستفاد من هذه القصة أمور : .................................................. ........................(182)
(161)القصة الثانية :................................................. ............................. ...........(182)
(162)يستفاد من القصة أمور .................................................. ...............................(183)
(163)الخلاصة فيما استدل به الخطيب .................................................. ........................(188)
(164)وفى الختام أنا أنصحك بأمور :................................................. .......................... (189)
(165)موانع قبول الحق .................................................. ......................................(191)
(166) نصيحة .................................................. ..............................................(195 )
(167)الفهرس .................................................. ..............................................(197 )
حمل رابط الكتاب صيغة pdf
بسم الله (http://ia601702.us.archive.org/10/items/ketaby_862/111.pdf)
وبصيغة وورد .doc
الحمد لله (http://ia601702.us.archive.org/10/items/ketaby_862/111.doc)