المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لعلم يؤيد الدين ويكذب الألحاد "1" :



زيد الجزائري الجزائر
04-16-2013, 12:10 PM
العلم يؤيد الدين ويكذب الألحاد "1" :
====================

أن قال لك ملحد يوما :
أنتم تؤمنون بسبب الخوف من العقاب وأنكم لوتركتوا أطفالكم بدون أن تحشوا رؤوسهم بالأديان فسيخرج الطفل ملحد ...
..................
فقل له ببساطه العلم يكذبك ويؤيد المؤمنين :p :))
....................
فقد أثبتت نتائج الدراسات العـــــــــلميــــــــــه عكس كلامكم تماما
.
فقد أثبتت دراسه أجراها الدكتور جاستون باريت (Dr Justin Barrett) ,
باحث متقدم في مركز علم الانسان والعقل في جامعة أوكسفورد أن

""الاطفال يولدون مؤمنين بالله ولا يكتسبون الأفكار الدينية عبر التلقي ""

و يثبت هذا الباحث بأن الأطفال الصغار لديهم ايمان حتى اذا لم يتم تلقيمهم ذلك عبر المدرسة او الأهل, و يضيف بأنه حتى اذا نشأو بمفردهم على جزيرة صحراوية فسيتوصلون للايمان بالله.
:
وهذا كما نلحظ عكس ما يجعجع به الملحدين فى صفحاتهم بكل جهل وتبجح دون أى أدله علميه تثبت ما يقولون ....
.
والسؤال الذى سيظل يفحمهم الى يوم الدين هو :

من أين أتى الأطفال بفكره الأله أصلا ؟؟؟؟؟؟

باقى الدراسه مع المزيد من التفاصيل هنا

Children are born believers in God, academic claims
http://www.telegraph.co.uk/news/news...ic-claims.html

Why Would Anyone Believe in God
http://www.planetsantabarbara.com/Re...n-god-251.aspx

محبة الاسلام والعلم
04-16-2013, 10:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاسلام لا شك انه دين الفطرة ..والفطرة تعنى الاشياء الصحيحة ..
والطفل وهو صغير بيقدر يميز الشىء الصحيح والصواب ..من الشىء الخطأ بفطرته ..
بيضحكونى لما ينتقدوا فطرة الاسلام ويقولك هو الطفل بيقول الشهادتين عند ولادته؟!
يعنى لما نقول انه المرأة بطبيعتها وفطرتها خجولة ..فهل هذا معناه انه عند ولادتها بتكون خجولة؟!
المقصد من الفطرة انه لو تركت اى طفل بدون ما تحط بمخه اى افكار حتلاقيه مؤمن بوجود الله ..



أنتم تؤمنون بسبب الخوف من العقاب وأنكم لوتركتوا أطفالكم بدون أن تحشوا رؤوسهم بالأديان فسيخرج الطفل ملحد ...


ههههههههه
بيضحكونى بجد ..
يعنى الانسان لو تركناه لحاله ..او على فطرته حيطلع يقول ما فيه إله... والاديان خرافات؟؟؟!!!
طيب الانسان متدين بطبعه وفطرته ..
وانا صغيرة ..يمكن كان عمرى 7 سنوات او اقل ..اذكر انى لما كنت بمشى بالطريق وبتطلع على السماء ..كنت بسال نفسى ..مين اللى خلق كل هالدنيا ..مين اللى خلق السماء والارض ..مين اللى خلقنا ..
بمشى وانا مبسوطة وبتسائل بينى وبين نفسى ..مين اللى خلق كل هالدنيا ..
وقتها لا كنت بعرف محمد (عليه السلام) ولا موسى ولا عيسى (عليهم السلام) ولا كنت بعرف الاسلام ولا المسيحية ولا اليهودية ..
وقتها لا خطر ببالى انه انسان خلقنا ولا خطر ببالى انه النار خلقتنا ولا خطر ببالى انه ما فيه إله..
ولا خطر ببالى انه يكون الف واحد خلقنا (يعنى الطفل فعلا بيكون على عقيدة التوحيد)!

كل اللى خطر ببالى وقتها انه مين اللى خلق الدنيا ؟ وما كنت بقول انه السما هى اللى خلقتنا مثلا ..رغم تأملى الطويل فيها ..
لكن كنت بقول انه فيه حدا خلقها ..بس ما بعرف مين هو ..

مجرد ما الطفل وهو بعمر ثلاثة او اكثر يسأل مين اللى خلقنا ؟ ويكون عارف انه بيتكلم عن ذات واحدة او عن رب واحد ..اذا فعلا الطفل بفطرته مسلم ..
لانه الاسلام معناه التسليم لله عز وجل وحده .. وعبادته وحده لا شريك له.. والايمان بانه سبحانه وتعالى خالق كل ما فى الكون..الى جانب طبعا طاعته سبحانه وتعالى واجتناب نواهيه ..والايمان بالكتب والرسل والملائكة (عليهم السلام جميعا )..
ومستحيل نلاقى طفل بعمر صغير بيقولك احنا طلعنا هيك كنتيجة لصدفة عشوائية والإله مش موجود الخ
الطفل على الفطرة بيسال عن خالقه ؟ على الرغم من معرفته انه جاء من أب وأم ..
فهذا بيدل انه الطفل على فطرته مسلم ..
فمقولتهم عكسها صحيح..
الانسان على الفطرة متدين ولو تركناه على فطرته بدون تدخل منا حيكون متدين وبيعترف بوجود خالق ..ومع الوقت والشوائب والاهواء قد يصبح كافر..
بتشكرك كتير اخى على الموضوع ..

ابن سلامة القادري
04-22-2013, 02:04 PM
لم يعرفوا أن في الإسلام و الإيمان ما هو أعظم من الخوف، و أن الخوف من الله حقيقة هو الخوف من المنعم المحبوب ذو الكمال و الجلال :

يقول ابن تيمية رحمه الله : " فإن المخلص لله ذاق من حلاوة عبوديته لله ما يمنعه من عبوديته لغيره، إذ ليس في القلب السليم أحلى ولا أطيب ولا ألذ ولا أسر ولا أنعم من حلاوة الإيمان المتضمن عبوديته لله ومحبته له وإخلاص الدين له، وذلك يقتضي انجذاب القلب إلى الله فيصير القلب منيباً إلى الله خائفاً منه راغباً راهباً " .

ابن تيمية : العبودية.

و يقول ابن القيم رحمه الله : '' والرب تعالى له الكمال المطلق من ذلك ؛ فإنه جميل يحب الجمال ،بل الجمال كله له ، والإجلال كله منه ؛فلا يستحق أن يُحب لذاته من كل وجه سواه : قال الله تعالى :  قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله  [ آل عمران :31]. وقال تعالى:  يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه الآية [المائدة :54]. ...
وقد أنكر على من يُسوّى بينه وبين غيره في المحبة ، وأخبر أن من فعل ذلك ؛فقد اتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله . قال تعالى :  ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله  [البقرة :165]. وأخبر عمن يُسوِّي بينه وبين الأنداد في الحب أنهم يقولون في النار لمعبوديهم  تالله إن كنا لفي ضلال مبين إذ نسويكم برب العالمين  [الشعراء :97-98].
وبهذا التوحيد في الحبِّ أرسل الله سبحانه جميع رسله ، وأنزل جميع كتبه ، وأطبقت عليه دعوة جميع الرسل ـ عليهم الصلاة والسلام ـ من أولهم إلى آخرهم ،ولأجله خلقت السموات و الأرض ،والجنة والنار ،فجعل الجنة لأهل هذا التوحيد ، والنار للمشركين به وفيه.''

ابن القيم : الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي أو الداء والدواء.

انسان راقي
04-25-2013, 06:44 PM
ههههه صدقت حقا فالاطفال فقط من يخترعون يصدقون بابا نويل وطاشر مجنح صعد سبع سماوات وخلوقان شريران اسمهم ياجوج وماجوج في سد غير موجود يضربانه كل يوما اخشى ان يكونو هم سبب الزلالل ههه

- مقصد الكلام ان الامر يتعلق بصورة الاب الذي يوفر له الحماية القوي الجبار والرحيم وو وكلها نفس الامور التي يراها الانسان في الاله
فعندما يكبر الفرد ويدرك ان اباه مجرد انسان عادي عاجز وليس قويا وخارقا كما يتصوره يسقط مشكلة الوجود والشعور بتهديد الطبيعة له ليسقط نفس الصورة اي (الاب) القوي الجبار ولكن في اخر مراحل تطور الاديان تلخصت الى توحيد الاب ولا زالت هنالك اديان متاخرة تؤمن بالثالوت اي (الاسرة) وهنا المسيحية
لذالك اسقاط صورة الاب من جديد على الطبيعة وحل تساؤل الوجود لاجل الشعور بالامان ماهو الا رد فعل نفسي سيكولوجي فقط ولذالك
تجد ان المفكرين والعلماء الذي يدركون ان الكون يسير بقانون ولا تدخل لهذا الاله (الاب) ليحميهم مرة اخرى كما يظنونه يدركون ان فكرة الاله (الاب) ماهي البى خذعة نفسية للشعور بامان وتفسي الوجود وهكذا وجدت الاديان وفكرة العذاب الانساني التي يبحث الانسان عن سبب لانه لا يستطيع ان يفكر انه خلق هكذا لذالك تبنى فكرة (التجربة الالهية) والعقاب والثواب ووو وهي موجودة في كل الديانت بالرغم انها كلها تحمل نفس السيكولوجيا والمغالطات العلمية المضحكة !!

BStranger
04-26-2013, 05:34 AM
ههههه صدقت حقا فالاطفال فقط من يخترعون يصدقون بابا نويل وطاشر مجنح صعد سبع سماوات وخلوقان شريران اسمهم ياجوج وماجوج في سد غير موجود يضربانه كل يوما اخشى ان يكونو هم سبب الزلالل ههه

- مقصد الكلام ان الامر يتعلق بصورة الاب الذي يوفر له الحماية القوي الجبار والرحيم وو وكلها نفس الامور التي يراها الانسان في الاله
فعندما يكبر الفرد ويدرك ان اباه مجرد انسان عادي عاجز وليس قويا وخارقا كما يتصوره يسقط مشكلة الوجود والشعور بتهديد الطبيعة له ليسقط نفس الصورة اي (الاب) القوي الجبار ولكن في اخر مراحل تطور الاديان تلخصت الى توحيد الاب ولا زالت هنالك اديان متاخرة تؤمن بالثالوت اي (الاسرة) وهنا المسيحية
لذالك اسقاط صورة الاب من جديد على الطبيعة وحل تساؤل الوجود لاجل الشعور بالامان ماهو الا رد فعل نفسي سيكولوجي فقط ولذالك
تجد ان المفكرين والعلماء الذي يدركون ان الكون يسير بقانون ولا تدخل لهذا الاله (الاب) ليحميهم مرة اخرى كما يظنونه يدركون ان فكرة الاله (الاب) ماهي البى خذعة نفسية للشعور بامان وتفسي الوجود وهكذا وجدت الاديان وفكرة العذاب الانساني التي يبحث الانسان عن سبب لانه لا يستطيع ان يفكر انه خلق هكذا لذالك تبنى فكرة (التجربة الالهية) والعقاب والثواب ووو وهي موجودة في كل الديانت بالرغم انها كلها تحمل نفس السيكولوجيا والمغالطات العلمية المضحكة !!

من يسمح لهذا التافه بالتعليق في المنتدى؟