عمار سليمان
05-24-2013, 01:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
نقد المفاهيم (ليبروالحادية)
أحب أن أوضح أن الليبرالية لا تعني الإلحاد و ليست لازمة له لكنها تعتبر بوابة كبيرة من بوابات الإلحاد و مصطلح (اليبروالحادية) أي الإلحاد و الليبرالية و استخدمته لان الليبرالية بهذه المفاهيم ستصل بنا الى الإلحاد.
اليبرالية لها أعمدة رئيسية أهمها الفردية و الحرية و الإلحاد أيضا متيم بهذين المفهومين = الليبرالية تريد فصل الدين عن الدولة هذه الدعوة من الليبرالية لفصل الدين عن الدولة لأجل الفردية و الحرية تجتاج الى الدليل من أين أتت هذه الحرية والفردية ما مصدرها,
نوجه هذا السؤال لليبرالية من أين مصدر الحرية و الفردية هناك خيارين لا ثالث لهما إما الحق الطبيعي أو الحق الإلهي و كلاهما ديني.
إذا قلنا أنه الحق الطبيعي = إلحاد و هنا تعرف أن الليبرالية بوابة من بوابات الإلحاد و ليست الإلحاد نفسه و إن قلنا أنه الإله عدنا الى خانة الدين ,.
و يلزم الإلحاد ما يلزم الليبرالية من إثبات مصدرية الحرية و الفردية و هنا للإلحاد طريق واحد الا وهو الطبيعة = كيف يمكن يا أيه الإلحاد إثبات الحرية والفردية تجريبيا هل الحرية هي مجموعة الخلايا التي في أول الرأس كما يدعي التطور وإن قلنا أنها هي هل تعي كيف تعمل فإن قلت أنك تعي عملها كذبت وإن قلت أنك لا تعي عملها أنت تحت جبر و رحمة هذه الخلايا والطبيعة من قبلها و عليها لن تكون حرا و كل أفعالك لست مسؤول عنها ! = نبطل جميع الأنظمة و القاونين و لا يوجد هناك لا جريمة و لا خير و لا شر لأن المسؤول هو مجموعة من الخلايا الصماء التي تتحكم بك دون ان تعي بها .
و أما الفردية فما هي تجريبيا أيضا ما الأنا و ما تبعاتها هل الأنا خلايا ايضا ممكن التحكم بها مخبريا ام انها شيء سامي مبني على الإختيار لا يمكن فحصه في معمل الفئران ,كلها اسئلة تحتاج الى إجابات حرجة من أهل الإلحاد و لفهم الموضوع أكثر يراجع قول العالم بانفيلد عالم الأعصاب الذي رسم خارطة المخ وكان ممن يحاول اثبت أن العقل مادي في كتابه (العلم من منظوره الجديد وهو متوفر على الشبكة) لتعلم رأي أحد أشهر علماء الأعصاب و العقل على مستوى العلم لمفهوم الحرية و الفردية (الأنا) ,,
نقد المفاهيم (ليبروالحادية)
أحب أن أوضح أن الليبرالية لا تعني الإلحاد و ليست لازمة له لكنها تعتبر بوابة كبيرة من بوابات الإلحاد و مصطلح (اليبروالحادية) أي الإلحاد و الليبرالية و استخدمته لان الليبرالية بهذه المفاهيم ستصل بنا الى الإلحاد.
اليبرالية لها أعمدة رئيسية أهمها الفردية و الحرية و الإلحاد أيضا متيم بهذين المفهومين = الليبرالية تريد فصل الدين عن الدولة هذه الدعوة من الليبرالية لفصل الدين عن الدولة لأجل الفردية و الحرية تجتاج الى الدليل من أين أتت هذه الحرية والفردية ما مصدرها,
نوجه هذا السؤال لليبرالية من أين مصدر الحرية و الفردية هناك خيارين لا ثالث لهما إما الحق الطبيعي أو الحق الإلهي و كلاهما ديني.
إذا قلنا أنه الحق الطبيعي = إلحاد و هنا تعرف أن الليبرالية بوابة من بوابات الإلحاد و ليست الإلحاد نفسه و إن قلنا أنه الإله عدنا الى خانة الدين ,.
و يلزم الإلحاد ما يلزم الليبرالية من إثبات مصدرية الحرية و الفردية و هنا للإلحاد طريق واحد الا وهو الطبيعة = كيف يمكن يا أيه الإلحاد إثبات الحرية والفردية تجريبيا هل الحرية هي مجموعة الخلايا التي في أول الرأس كما يدعي التطور وإن قلنا أنها هي هل تعي كيف تعمل فإن قلت أنك تعي عملها كذبت وإن قلت أنك لا تعي عملها أنت تحت جبر و رحمة هذه الخلايا والطبيعة من قبلها و عليها لن تكون حرا و كل أفعالك لست مسؤول عنها ! = نبطل جميع الأنظمة و القاونين و لا يوجد هناك لا جريمة و لا خير و لا شر لأن المسؤول هو مجموعة من الخلايا الصماء التي تتحكم بك دون ان تعي بها .
و أما الفردية فما هي تجريبيا أيضا ما الأنا و ما تبعاتها هل الأنا خلايا ايضا ممكن التحكم بها مخبريا ام انها شيء سامي مبني على الإختيار لا يمكن فحصه في معمل الفئران ,كلها اسئلة تحتاج الى إجابات حرجة من أهل الإلحاد و لفهم الموضوع أكثر يراجع قول العالم بانفيلد عالم الأعصاب الذي رسم خارطة المخ وكان ممن يحاول اثبت أن العقل مادي في كتابه (العلم من منظوره الجديد وهو متوفر على الشبكة) لتعلم رأي أحد أشهر علماء الأعصاب و العقل على مستوى العلم لمفهوم الحرية و الفردية (الأنا) ,,