المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الإسلام الوسطي العصراني المتحضر (بحضائر الغرب)/ راشد الغنوشي نموذجا



الموحد 33
06-01-2013, 12:20 PM
راشد الغنوشى من أمريكا : الدستور التونسى الجديد خال من "الشريعة"
واشنطن - بهاء الطويل


قال راشد الغنوشى رئيس حزب النهضة التونسى، إن الجمعية التأسيسية للدستور أوشكت على الانتهاء من كتابة مسودة دستور تونس الجديد، مؤكدا على أنها خالية من "مصطلح الشريعة".وأضاف خلال جلسة ناقشيه شارك بها اليوم فى العاصمة الأمريكية واشنطن أنه تم الاتفاق على عدم ذكر الشريعة فى أول دستور لتونس بعد الثورة حتى يكون معبرا عن جميع أطياف الشعب التونسى سواء الأغلبية أو الأقلية.لكنه أكد أيضا على أن مسودة الدستور الجديد تعبر عن قيم الإسلام الممزوجة بالقيم الديمقراطية الحديثة.ووجه الغنوشى انتقادات حادة للتيار السلفى ببلاده قائلا: "حاولوا فرض أرائهم بالقوة وبمخالفة القانون وأنا أقول لهم لا تظنوا إن الديمقراطية ضعيفة"، منتقدا أيضا تصرفات بعض التيارات اليسارية المتشددة. داعيا السلفيين ببلاده إلى الانخراط فى الحياة السياسية من خلال تشكيل الأحزاب كما فعل السلفيون فى مصر.ووصف السلفيين بأنهم "ثمار نظام بن على وليس الثورة"، معتبرا السلفيين المتشددين "ظاهرة معقدة لا تظهر سوى فى المناطق الفقيرة". مؤكدا على أن تونس "لن تتحول من "الربيع العربى" إلى "الشتاء الأصولى". معتبرا أنه يمكن التعاون مع العلمانيين المعتدلين لكن التحالف مع الإسلاميين المتشددين، وقال مازحا: "هؤلاء لا يلتقون إلا ليتقاتلوا".وشدد "الغنوشى على أهمية التحالف ما بين الإسلاميين المعتدلين والعلمانيين الوسطيين لتجنب حالة الاستقطاب السياسى التى حذر منها قائلا: "حاولنا قدر المستطاع تجنب الاستقطاب لأننا رأيناه فى الدول الأخرى تحول إلى عقبة للانتقال للديمقراطية"، معتبرا إن نجاح الإسلاميين فى الوصول إلى السلطة لا يعنى أن من حقهم الهيمنة على كل شىء وإقصاء العلمانيين، ولكن يعنى "أنهم الأكثر شعبية". مضيفا: "الإسلاميون الآن تحت الاختبار وإذا لم ينجحوا سيتم انتخاب غيرهم"، مؤكدا على أهمية احترام نتيجة الانتخابات وأنه سيحترمها حتى لو انتخب الشعب "الحزب الشيوعى".


الغنوشي يفتخر بقتل واعتقال العشرات من السلفيين

http://www.youtube.com/watch?v=UpgKTPpQqs4

الموحد 33
06-01-2013, 12:32 PM
قال راشد الغنوشى رئيس حزب النهضة التونسى، إن الجمعية التأسيسية للدستور أوشكت على الانتهاء من كتابة مسودة دستور تونس الجديد، مؤكدا على أنها خالية من "مصطلح الشريعة". وأضاف خلال جلسة ناقشيه شارك بها اليوم فى العاصمة الأمريكية واشنطن أنه تم الاتفاق على عدم ذكر الشريعة فى أول دستور لتونس بعد الثورة حتى يكون معبرا عن جميع أطياف الشعب التونسى سواء الأغلبية أو الأقلية !!!!.

أقول: واضح أن الاتفاق النهائي لصياغة الدستور تم في قبلة الطواغيت "واشنطن"


لكنه أكد أيضا على أن مسودة الدستور الجديد تعبر عن قيم الإسلام الممزوجة بالقيم الديمقراطية الحديثة !!!

أقول: ماهي القيم الموجودة في "الديمقراطية" ونفتقدها في الإسلام ؟!!

ووجه الغنوشى انتقادات حادة للتيار السلفى ببلاده قائلا: "حاولوا فرض أرائهم بالقوة وبمخالفة القانون".

أقول: يا عصراني .. ماهي الأراء التي حاول السلفيون فرضها بقوة وفي نفس الوقت تتعارض مع القانون ؟!

... وأنا أقول لهم لا تظنوا إن الديمقراطية ضعيفة"،!!!

أقول: صحيح يا وسطي متحضر (بحضائر الغرب) .. لقد رأينا قوة ديمقراطيتك في تونس لما تبجحت بقتل الإخوة داخل السجن وخارجه والزج بهم في غياهب السجون !!


منتقدا أيضا تصرفات بعض التيارات اليسارية المتشددة. داعيا السلفيين ببلاده إلى الانخراط فى الحياة السياسية من خلال تشكيل الأحزاب كما فعل السلفيون فى مصر. ووصف السلفيين بأنهم "ثمار نظام بن على وليس الثورة"، معتبرا السلفيين المتشددين "ظاهرة معقدة لا تظهر سوى فى المناطق الفقيرة".

أقول: قاتلك الله يا أفاق ما أكذبك وما أخسك وما أنذلك.

الفيديوهات الدعوية موجودة يا إخوتي وترد على ذلك الأفاق .. يوجد داخل حقل الدعوة في تونس كثير من الكوادر .. منهم الطبيب والأستاذ والمحامي والطالب للعلم، ولايخلوا مجال الدعوة من العوام الذين هم أشرف من الغنوشي.

أرأيتم يا إخوتي العصراني "اللندني" كيف يحتقر المسلمين العاملين لدين الله !!


مؤكدا على أن تونس "لن تتحول من "الربيع العربى" إلى "الشتاء الأصولى". معتبرا أنه يمكن التعاون مع العلمانيين المعتدلين لكن التحالف مع الإسلاميين المتشددين، وقال مازحا: "هؤلاء لا يلتقون إلا ليتقاتلوا".


أقول: الواقع في تونس يكذبك

هم قالوا ويقولون ويأكدون: أن تونس أرض دعوة وليست أرض قتال.


وشدد "الغنوشى على أهمية التحالف ما بين الإسلاميين المعتدلين والعلمانيين الوسطيين لتجنب حالة الاستقطاب السياسى التى حذر منها قائلا: "حاولنا قدر المستطاع تجنب الاستقطاب لأننا رأيناه فى الدول الأخرى تحول إلى عقبة للانتقال للديمقراطية"، معتبرا إن نجاح الإسلاميين فى الوصول إلى السلطة لا يعنى أن من حقهم الهيمنة على كل شىء وإقصاء العلمانيين، ولكن يعنى "أنهم الأكثر شعبية". مضيفا: "الإسلاميون الآن تحت الاختبار وإذا لم ينجحوا سيتم انتخاب غيرهم"، مؤكدا على أهمية احترام نتيجة الانتخابات وأنه سيحترمها حتى لو انتخب الشعب "الحزب الشيوعى".


أقول: كلامك الأخير ليس بجديد علينا.. فقد قلتها أنت قديما وتأكدها الآن !!

فالديمقراطية التي تتبانها وتريدها للشعب التونسي هي .. أن الحكم للشعب وليس لله ... وإن تنازعتم في شئ فردوه للشعب وليس لله !!!



حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم

منقول