المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هنا أقف مذهولا في وصف غير طبيعي اطلاقا



كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
06-18-2013, 11:19 PM
عند قراءة هذه الآية تحلق بي المشاعر بشكل لا نهائي
الله أكبر سويعات وتنقضي هذه الحياة وسنعاين وضعا لا ندري عن كنهه شيئا كما كنا عدما وجئنا إلى هذه الدنيا
هذه الآية التي تعمل في عمل المياه التي تشقق الصخور

وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ

الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِن فَضْلِهِ لا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ

كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
06-18-2013, 11:22 PM
والله ما هذا بشعر ولا من قول البشر
من يسمعها بصوت محمد أيوب سيصعق وأنا على ذلكم من الشاهدين

قلب معلق بالله
06-18-2013, 11:47 PM
http://www.youtube.com/watch?v=ehP5bUc-Mr0

Marvel
06-18-2013, 11:56 PM
القران عندما يصب في الاذان,كأنه يغسل القلب ويلينه والله شعور لم يستشعره غير المسلمين المؤمنين.
جزاك الله خيرا.

Maro
06-19-2013, 12:21 AM
أما أنا فبدنى يقشعرّ من هذه:
{إنا أنذرناكم عذاباً قريباً * يوم ينظر المرء ما قدمت يداه ويقول الكافر ياليتنى كنت تراباً}

Almumen
06-19-2013, 12:36 AM
أما أنا فهذه, أية جمعت بين الرغبة و الرهبة

http://www.youtube.com/watch?v=vdCFW7SrAOo

ابن سلامة القادري
06-19-2013, 04:11 AM
أما أنا فهذه الآية العظيمة :

وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَىٰ كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُم مَّا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ ۖ وَمَا نَرَىٰ مَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ ۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمْ تَزْعُمُونَ (94) (الأنعام)

بتجويد الشيخ محمد صديق المنشاوي رحمه الله :
http://quran.qwled.com/t-6-1-94.html

معتز
06-19-2013, 09:31 AM
قال تعالى: (ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين)

هذه الاية والله متعبة

وكل جمعة تذكر والجسم لا يتوقف من القشعرة والخوف والقلق

يالله لا تضلنا واتي انفسنا هداها

الله المستعان

رحلة الذاكرين
06-19-2013, 10:06 AM
لا إله إلا الله ........

اللهم توفنا مسلمين موحدين مخلصين لك الدين آمين

مسلم أسود
06-19-2013, 11:29 AM
و هذه أيضاً أجدها تجمع بين الرغبة و الرهبة
((قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى 123 وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى 124 قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا 125 قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى 126))