الفرق بين الوطن والدين ؟

[Fuhrer-Of-Arab]

1521

نظره بأنصاف
ـــــــــــــ
1- هل تعلم الأديان تتغير ، وتتوالى ، أو تتعدد . بداخل الوطن .
الأديان تجيء وتذهب – طال عمرها أو قصر - وتبقى الأوطان . ما بقي الزمان .

2 – هل تعلم لا يوجد شيء اسمه مرض الحنين للدين . المعروف هو " مرض الحنين للوطن " .
ولو حصل الانسان على جنسية أعظم وأرقى الدول ، يبقى الحنين للوطن ، بداخله ، جمرا ، قابلا للاشتعال ..

3-هل تعلم الوطن يستوعب أديان عديدة . ويحتملها جميعها .
لكن الدين . قد لا يحتمل الا نفسه . ( مثال : " ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه " – 3 : 85 آل عمران - ) ..
وكثيرا ما لا يحتمل الدين نفسه أيضا ! …
فينقسم الدين الى مذاهب . وكل مذهب . يكره المذاهب الأخرى ، ويعاديها ..!!..

4 – هل تعلم الدين قد ينكر الوطن ! بينما هو يعيش فوق ترابه وتحت سمائه .. ويعتبر نفسه هو الوطن .. ! ، مثلما يعتبر الدين نفسه – وبجرأة - أحق بالانسان من أهله ومن ذويه ّ ..! ( قرصنة .. مقدسة .. ! ) .

5 – هل تعلم من لا يعترفون بالوطن ، ويرون الدين هو الوطن . ليسوا تيارا وطنيا . مهما بلغ عددهم ، بل هم تيار ديني فقط ، و لا شأن لهم بالوطن ولا بالوطنية . واعتبارهم تيارا وطنيا هو محض تدليس

6 – هل تعلم الدين وراثة اجبارية . نتاج تلقين منذ الطفولة . أما الوطن فالانسان نبتة من ضمن نباتات أرضه ، يحبه الانسان مثلما يحب أمه ، وحبه ساكن بداخل الانسان كحبه للأم .

7 – هل تعلم الدين مثل زوج الأم ، أو مثل زوجة الأب – يحب أولاده فقط ، وقد يضطهد غيرهم ..

8 - هل تعلم الوطن لا يحب أن يمزقه أولاده بحرب أهلية تفرقهم عن بعضهم ، ولكن الدين قد يشتهي تمزيق الوطن ، وتقسيمه ولو بحرب أهلية . لأجله هو . لأجل رفعته ! .

9 – هل تعلم الوطن عطاء .. الأصل في الوطن هو العطاء . الوطن يعطيك أولا ، من قبل أن يأخذ منك .. وقد يعطيك فقط دونما أخذ .. والدين يأخذ منك . ثمن الموعظة .. وان لم تتلقاها ، وان لم تحتاجها ، وان لم تطلبها ، فانه يطالبك بدفع : زكاة ، صدقة ، عشور ، وذبائح وشعائر ، أو جزية . و خلافه - .. ! .

10- هل تعلم كيف يكون الدين وطن – كما يروج فقهاء ودعاة - !؟
الوطن فيه أماكن : مولدنا ، تعليمنا ، وأشغالنا ، وسكننا ، وموتنا ، وقبرنا .. ؟
فكيف يقوم الدين بتلك المهام ، حتى نعتبره : وطن !؟

11 – هل تعلم الوطن والمواطنة حقيقة .. يندر أن يقوم حولها خلاف أو جدل .
والدين محض عقيدة .. والعقائد كثيرة . قد تصح ، وقد لا تصح وكل صاحب عقيدة يظن عقيدته أصوب العقائد !... ويوجد بالعالم 3000 عقيدة ...! ، والجدل ، والنقاش ، والاختلاف حول صحة وعدم صحة كل عقيدة ، هو أمر لا ينتهي ولا يحسم .. ! وكثيرا ما ينتهي بالغضب وبالكراهية ، وربما بما هو أكثر من ذلك – بحروب - ! !

12 – هل تعلم الوطن لا يطاردك ولا يلاحقك ليقتلك ان اتخذت لك وطنا آخر ، ولكن من الأديان من يفعل ذلك ....!

13 – هل تعلم الوطن يسمح لك باتخاذ وطن ثان ، وجدت فيه سعة في الرزق ، ولا يحرمك من جنسيته .. ويرحب بك عندما تعود لزيارته . ويدعوك لألا تقطع عروق المودة معه ، لأنك نبتة من ترابه ..
ولكن الدين يأبى .. فان انتميت لدين غيره .. قطع معك كل روابط الرحمة والمودة والانسانية ، ويقيم عليك مأتما كمن لحق بالأموات ! .

14 – هل تعلم الوطن لا يبيع لك مواعظا . لا يعمل هو بها ..
الوطن ليس كذبة ، ولا نصبة ، ولا نصابا ( وان جعله كذلك . قادة نصابون ) .
وانما الوطن يمنحك نفسه .. أرضه ، وماءه ، وسماءه ، ,وخيره .

عاش الوطن العربى
يحيا الوطن العربى
ــــــــــــــــــــــــ

[متروي]

الدين يضمن لنا السعادة الأبدية و الوطن يضمن لك الدود فهنيئا لك به ؟؟؟؟

[هنا و هناك]

ما قرأت الموضوع ( اعتذر ) ~~ لكن بالنسبة لي المسلم أي كانت جنسيتة احب الي من العربي الكافر بشكل عام
لكن مايمنع هذا ان نتعايش مع اصحاب العقائد الآخرى

[متروي]

ما فائدة الوطن بعد الموت ؟؟؟؟؟؟
كم هي صغيرة و محدودة عقول الملاحدة ؟؟؟؟

[( محمد الباحث )]

اما نحن لا تفرقنا أوطان و لا بلاد
لان لا فرق بيع اعجمي و أعربي الا بالتقوي
فاذا غابت التقوي فالبقاء للاقوي :confused:
و تقاتل كل فريق مع بعضه

[سيف الكلمة]

أبى الإسلام لا أب لى سواه ***** إذا افتخروا بقيس أو تميم

[Maro]

بسم الله الرحمن الرحيم

أشكرُ الزميل "هتلر" على هذهِ الطرائفِ التى سمّاها (نظرة بإنصاف) !
أشكره حقاً لأن موضوعه هذا دليل على مدى ارتباط اللادينية بالتمييز العرقى !
دائماً كنت أقول أن الدين هو الفاصل الوحيد بين الإنسان وبين العنصرية... فإذا كفر الإنسان بالدين صار عنصرياً بإمتياز !
لكن الملاحدة دائماً ما ينكرون هذه الحقيقة ويتهرّبون منها...
واليوم جاء الزعيم النازى مشكوراً وقدم لنا هذا الموضوع الذى سأحتفظ برابطه لدىّ، حتى أستشهد به لاحقاً كلما احتجته لإثبات عنصرية اللادينيين.

نأتى الآن للردّ:
هذا الكلامُ... قد يكونَ مقنعاً فعلاً بالنسبةِ لشخصٍ يظنُّ أنَّ موته سيكون نهايته وفناءه...
لكن هل يستطيع هذا الكلام أن يقنع شخصاً متديِّناً... يعلم علم اليقين أن حياته مجرد فترة إختبار، وأن موته سيكون بداية لنتيجة هذا الإختبار؟؟؟

لنرَ معاً كيف يردّ المتديّن على هذه النقاط واحدة واحدة...



1- هل تعلم الأديان تتغير ، وتتوالى ، أو تتعدد . بداخل الوطن .
الأديان تجيء وتذهب – طال عمرها أو قصر - وتبقى الأوطان . ما بقي الزمان .
هل تعلم أن الأوطان تتغيّر وتتوالى وتتعدّد... بداخل الدين؟
الأوطان كل يوم فى انقسامات واحتلالات والحدود الدولية لا تستقر أبداً على حال... بينما الدين هو هو لا يتغيّر ولا يتبدّل

2 – هل تعلم لا يوجد شيء اسمه مرض الحنين للدين . المعروف هو " مرض الحنين للوطن " .
ولو حصل الانسان على جنسية أعظم وأرقى الدول ، يبقى الحنين للوطن ، بداخله ، جمرا ، قابلا للاشتعال ..
هل تعلم أنه لا يوجد شىء اسمه ولاء للوطن؟ وإنّما الولاء كله لله !
مهما شرّق الإنسان أو غرّب... سيبقى متبعاً لدينه موالياً لله.

3-هل تعلم الوطن يستوعب أديان عديدة . ويحتملها جميعها .
لكن الدين . قد لا يحتمل الا نفسه . ( مثال : " ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه " – 3 : 85 آل عمران - ) ..
وكثيرا ما لا يحتمل الدين نفسه أيضا ! …
فينقسم الدين الى مذاهب . وكل مذهب . يكره المذاهب الأخرى ، ويعاديها ..!!..
هل تعلم أن الدين يستوعب بلاداً عديدة فى داخله ويحتملها كلها؟
أما الوطن فقد لا يحتمل نفسه... وانظر إلى كوريا الشمالية والجنوبية، إتحاد الملاوى الذى صار الآن ماليزيا وإندونيسيا وتايلاند وميانمار، الإتحاد السوفيتى الذى صار الآن روسيا و و و و وو...
يعنى تجد رجلين كانا أخوة من وطن واحد بالأمس: اليوم قد صاروا معادين لبعضهمها البعض !
بينما لا يوجد بغض ولا كراهية فيما بين المذاهب كما يدعى الجهلاء ولاد القرود

4 – هل تعلم الدين قد ينكر الوطن ! بينما هو يعيش فوق ترابه وتحت سمائه .. ويعتبر نفسه هو الوطن .. ! ، مثلما يعتبر الدين نفسه – وبجرأة - أحق بالانسان من أهله ومن ذويه ّ ..! ( قرصنة .. مقدسة .. ! ) .
هل تعلم أن الوطن ينكر (بالفعل وليس قد) الدين الذى يعيش فى ظله وتحت قوانينه وتشريعاته؟
تجد حاكم دولة إسلامية إسمه (محمد مبارك)... ولم يكن مع شعبه محمداً ولا مباركاً...
(قرصنة لعينة، غير مقدسة) !

5 – هل تعلم من لا يعترفون بالوطن ، ويرون الدين هو الوطن . ليسوا تيارا وطنيا . مهما بلغ عددهم ، بل هم تيار ديني فقط ، و لا شأن لهم بالوطن ولا بالوطنية . واعتبارهم تيارا وطنيا هو محض تدليس
(أضحكتنى هذه بصراحة)
هل تعلم أن من لا يعترفون بالدين ويرون الوطن هو الدين: هم ليسوا تياراً دينياً؟؟؟
بل هم تيار وطنى فقط ولا شأن لهم بالدين.

6 – هل تعلم الدين وراثة اجبارية . نتاج تلقين منذ الطفولة . أما الوطن فالانسان نبتة من ضمن نباتات أرضه ، يحبه الانسان مثلما يحب أمه ، وحبه ساكن بداخل الانسان كحبه للأم .

هل تعلم أن الوطنية مجرد شعارات جوفاء يتم تلقينها فى المدارس وفى الإعلام؟
أما الدين فهو نتاج فكر وتدبّر وحرية اختيار...
سعى فى الدنيا وسعى للآخرة.

7 – هل تعلم الدين مثل زوج الأم ، أو مثل زوجة الأب – يحب أولاده فقط ، وقد يضطهد غيرهم ..
هل تعلم أن المتعصّب لوطنه لديه عنصرية شديدة بغيضة !
يحب أبناء بلده فقط... وقد يضطهد من سواهم أيضاً
بينما الدين يحرّم العنصرية القبلية ويحاربها... تجد العربى والغربى والتركى والماليزى والباكستانى... لا يفهم بعضهم بعضاً، ولكنهم يحبون بعضهم البعض فى الله !

8 - هل تعلم الوطن لا يحب أن يمزقه أولاده بحرب أهلية تفرقهم عن بعضهم ، ولكن الدين قد يشتهي تمزيق الوطن ، وتقسيمه ولو بحرب أهلية . لأجله هو . لأجل رفعته ! .
هل تعلم أن الدين يحرّم أن يحارب أبناءه بعضاً فى أية فتنة طائفية؟
بينما الوطن يمارس سياسة القمع الفكرى والإضطهاد لجميع المتدينين؟
والأمثلة أكثر من أن تُعَد !

9 – هل تعلم الوطن عطاء .. الأصل في الوطن هو العطاء . الوطن يعطيك أولا ، من قبل أن يأخذ منك .. وقد يعطيك فقط دونما أخذ .. والدين يأخذ منك . ثمن الموعظة .. وان لم تتلقاها ، وان لم تحتاجها ، وان لم تطلبها ، فانه يطالبك بدفع : زكاة ، صدقة ، عشور ، وذبائح وشعائر ، أو جزية . و خلافه - .. ! .

هل تعلم أن العدالة الإجتماعية من الدين؟
فالدين يعطى الغنى بقدر والفقير بقدر... يأخذ من الغنى بقدر ولا يأخذ أبداً من الفقير...
أما الوطن فتكفيك نظرة واحدة على الضرائب... الوطن أخذٌ ثم أخذٌ ثم أخذ... ولا نعلم ما الذى أخذناه من الوطنية ؟!!!

10- هل تعلم كيف يكون الدين وطن – كما يروج فقهاء ودعاة - !؟
الوطن فيه أماكن : مولدنا ، تعليمنا ، وأشغالنا ، وسكننا ، وموتنا ، وقبرنا .. ؟
فكيف يقوم الدين بتلك المهام ، حتى نعتبره : وطن !؟

هل تعلم كيف تكون الوطنية ديناً كما يروّج لها الساسة والكذبة؟
الدين يفى بإحتياجات الروح والنفس البشرية السوية... والتى بدونها لا تقدر أمة على العيش !
فأين هذا فى الوطنيّة حتى نعتبرها ديناً ؟!!

11 – هل تعلم الوطن والمواطنة حقيقة .. يندر أن يقوم حولها خلاف أو جدل .
والدين محض عقيدة .. والعقائد كثيرة . قد تصح ، وقد لا تصح وكل صاحب عقيدة يظن عقيدته أصوب العقائد !... ويوجد بالعالم 3000 عقيدة ...! ، والجدل ، والنقاش ، والاختلاف حول صحة وعدم صحة كل عقيدة ، هو أمر لا ينتهي ولا يحسم .. ! وكثيرا ما ينتهي بالغضب وبالكراهية ، وربما بما هو أكثر من ذلك – بحروب - ! !
هل تعلم أن الدين له أُسُس... وأصول لا يختلف عليها اثنان ؟
أما الوطنية فلا أساس لها سوى بضعة حدود جغرافية تحسبها جامدة وهى تمر مرّ السحاب !
هناك بالعالم 196 دولة كل منها لها قوانينها الوضعية ونموذجها الإقتصادى وسيادتها على ترابها... والصراعات السياسية لم تهدأ يوماً.

12 – هل تعلم الوطن لا يطاردك ولا يلاحقك ليقتلك ان اتخذت لك وطنا آخر ، ولكن من الأديان من يفعل ذلك ....!
إذاً فأنت تحرّض على الجاسوسية تجاه الوطن؟؟؟

13 – هل تعلم الوطن يسمح لك باتخاذ وطن ثان ، وجدت فيه سعة في الرزق ، ولا يحرمك من جنسيته .. ويرحب بك عندما تعود لزيارته . ويدعوك لألا تقطع عروق المودة معه ، لأنك نبتة من ترابه ..
ولكن الدين يأبى .. فان انتميت لدين غيره .. قطع معك كل روابط الرحمة والمودة والانسانية ، ويقيم عليك مأتما كمن لحق بالأموات ! .
هل تعلم أن الوطن يرحب بك مادمت لا تعترض مصالحه؟؟؟
ولكن الواقع ينطق بأن الوطن يلفظ أبناءه الزائدين عن طاقته ويجبرهم على النزوح لأوطان أخرى من أجل لقمة العيش !
بينما الدين يحتويك... حتى وأنت كافر بالله، ترى الدين يحتويك ويدافع عن حقوقك...
حتى وإن اتخذت لنفسك إلهاً آخراً (ولا أفهم بصراحة كيف لعقل واحد أن يؤمن بعقيدتين!) فإن الدين هو من يحرص على مصلحتك ويرعى عودتك للحق...
والدليل أن منتدى التوحيد لم تنشأه الحكومة المصرية، بل أنشأه قلّة من عباد الله الشاكرين.

14 – هل تعلم الوطن لا يبيع لك مواعظا . لا يعمل هو بها ..
الوطن ليس كذبة ، ولا نصبة ، ولا نصابا ( وان جعله كذلك . قادة نصابون ) .
وانما الوطن يمنحك نفسه .. أرضه ، وماءه ، وسماءه ، ,وخيره .

هل تعلم أن كل الساسة اللاعبين بأداة الوطن يبيعون مواعظاً بالفعل ولا يعملون هم بها؟
الوطنية كذبة ونصبة !
بينما الدين يحث على إقامة حدود الله على الكبار قبل الصغار... ولك فى سِيَر الأولين عبرة !

عاش الوطن العربى
يحيا الوطن العربى
الدين يسمح لك أن تقولها...
أما أنا فلو قلت (عاش الإسلام) لوجدت عربات الأمن المركزى تحاصرنى حصار مبارك لغزّة !

[Almumen]

1521

نظره بأنصاف
ـــــــــــــ
1- هل تعلم الأديان تتغير ، وتتوالى ، أو تتعدد . بداخل الوطن .
الأديان تجيء وتذهب – طال عمرها أو قصر - وتبقى الأوطان . ما بقي الزمان .

2 – هل تعلم لا يوجد شيء اسمه مرض الحنين للدين . المعروف هو " مرض الحنين للوطن " .
ولو حصل الانسان على جنسية أعظم وأرقى الدول ، يبقى الحنين للوطن ، بداخله ، جمرا ، قابلا للاشتعال ..

3-هل تعلم الوطن يستوعب أديان عديدة . ويحتملها جميعها .
لكن الدين . قد لا يحتمل الا نفسه . ( مثال : " ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه " – 3 : 85 آل عمران - ) ..
وكثيرا ما لا يحتمل الدين نفسه أيضا ! …
فينقسم الدين الى مذاهب . وكل مذهب . يكره المذاهب الأخرى ، ويعاديها ..!!..

4 – هل تعلم الدين قد ينكر الوطن ! بينما هو يعيش فوق ترابه وتحت سمائه .. ويعتبر نفسه هو الوطن .. ! ، مثلما يعتبر الدين نفسه – وبجرأة - أحق بالانسان من أهله ومن ذويه ّ ..! ( قرصنة .. مقدسة .. ! ) .

5 – هل تعلم من لا يعترفون بالوطن ، ويرون الدين هو الوطن . ليسوا تيارا وطنيا . مهما بلغ عددهم ، بل هم تيار ديني فقط ، و لا شأن لهم بالوطن ولا بالوطنية . واعتبارهم تيارا وطنيا هو محض تدليس

6 – هل تعلم الدين وراثة اجبارية . نتاج تلقين منذ الطفولة . أما الوطن فالانسان نبتة من ضمن نباتات أرضه ، يحبه الانسان مثلما يحب أمه ، وحبه ساكن بداخل الانسان كحبه للأم .

7 – هل تعلم الدين مثل زوج الأم ، أو مثل زوجة الأب – يحب أولاده فقط ، وقد يضطهد غيرهم ..

8 - هل تعلم الوطن لا يحب أن يمزقه أولاده بحرب أهلية تفرقهم عن بعضهم ، ولكن الدين قد يشتهي تمزيق الوطن ، وتقسيمه ولو بحرب أهلية . لأجله هو . لأجل رفعته ! .

9 – هل تعلم الوطن عطاء .. الأصل في الوطن هو العطاء . الوطن يعطيك أولا ، من قبل أن يأخذ منك .. وقد يعطيك فقط دونما أخذ .. والدين يأخذ منك . ثمن الموعظة .. وان لم تتلقاها ، وان لم تحتاجها ، وان لم تطلبها ، فانه يطالبك بدفع : زكاة ، صدقة ، عشور ، وذبائح وشعائر ، أو جزية . و خلافه - .. ! .

10- هل تعلم كيف يكون الدين وطن – كما يروج فقهاء ودعاة - !؟
الوطن فيه أماكن : مولدنا ، تعليمنا ، وأشغالنا ، وسكننا ، وموتنا ، وقبرنا .. ؟
فكيف يقوم الدين بتلك المهام ، حتى نعتبره : وطن !؟

11 – هل تعلم الوطن والمواطنة حقيقة .. يندر أن يقوم حولها خلاف أو جدل .
والدين محض عقيدة .. والعقائد كثيرة . قد تصح ، وقد لا تصح وكل صاحب عقيدة يظن عقيدته أصوب العقائد !... ويوجد بالعالم 3000 عقيدة ...! ، والجدل ، والنقاش ، والاختلاف حول صحة وعدم صحة كل عقيدة ، هو أمر لا ينتهي ولا يحسم .. ! وكثيرا ما ينتهي بالغضب وبالكراهية ، وربما بما هو أكثر من ذلك – بحروب - ! !

12 – هل تعلم الوطن لا يطاردك ولا يلاحقك ليقتلك ان اتخذت لك وطنا آخر ، ولكن من الأديان من يفعل ذلك ....!

13 – هل تعلم الوطن يسمح لك باتخاذ وطن ثان ، وجدت فيه سعة في الرزق ، ولا يحرمك من جنسيته .. ويرحب بك عندما تعود لزيارته . ويدعوك لألا تقطع عروق المودة معه ، لأنك نبتة من ترابه ..
ولكن الدين يأبى .. فان انتميت لدين غيره .. قطع معك كل روابط الرحمة والمودة والانسانية ، ويقيم عليك مأتما كمن لحق بالأموات ! .

14 – هل تعلم الوطن لا يبيع لك مواعظا . لا يعمل هو بها ..
الوطن ليس كذبة ، ولا نصبة ، ولا نصابا ( وان جعله كذلك . قادة نصابون ) .
وانما الوطن يمنحك نفسه .. أرضه ، وماءه ، وسماءه ، ,وخيره .

عاش الوطن العربى
يحيا الوطن العربى
ــــــــــــــــــــــــ

و مع هذا: فأنت تعلم و الكل يعلم أن أول من يقاوم و يدافع عن "الوطن" هو المتدينين, أو "الارهابيين" كما تسمونهم.

[مسلم أسود]

أجد الأخ مارو كفى و وفى و لكن أضيف بعض التعليقات

هل تعلم الأديان تتغير ، وتتوالى ، أو تتعدد . بداخل الوطن .
الأديان تجيء وتذهب – طال عمرها أو قصر - وتبقى الأوطان . ما بقي الزمان .
بل الإسلام أتى و لن يذهب إلى أن يرث الله الأرض و من عليها . و سرعة انتشاره و قبوله بين الناس بلا سلاح و لا إكراه دليل على ذلك .
أما قولك "تبقى الأوطان ما بقي الزمن" فأضحكني مع الاحترام :)): هل تعرف بلدين اسمهما "كوريا الشمالية و الجنوبية" ؟ كانتا دولة واحدة و شعباً واحداً ، و لا أعرف التفاصيل صراحة و لكن بطريقة ما صارتا من ألد الأعداء ! فأين صار الوطن يا رجل ؟ و ليست السودان ببعيدة عن هذا المثال . بل إن أهل المدينة نفسها - و لا أقول الدولة - يتفرقون و قد يتكبرون على بعضهم من حارة إلى حارة و زنقة إلى زنقة ؟

هل تعلم لا يوجد شيء اسمه مرض الحنين للدين . المعروف هو " مرض الحنين للوطن " .
ولو حصل الانسان على جنسية أعظم وأرقى الدول ، يبقى الحنين للوطن ، بداخله ، جمرا ، قابلا للاشتعال ..
بلى يوجد و لكن في شكل لا تدركونه ((و من أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً و نحشره يوم القيامة أعمى)) فحتى المسلم المبتعد عن الالتزام بتعاليم دينه يشعر بالضيق و التعاسة مهما حاول أن يتناسى هذا الإحساس بملهيات الدنيا .

هل تعلم الوطن يستوعب أديان عديدة . ويحتملها جميعها .
لكن الدين . قد لا يحتمل الا نفسه . ( مثال : " ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه " – 3 : 85 آل عمران - ) ..
وكثيرا ما لا يحتمل الدين نفسه أيضا ! …
فينقسم الدين الى مذاهب . وكل مذهب . يكره المذاهب الأخرى ، ويعاديها ..!!..
أنتم من آخر من يحدثنا عن الانقسام في المذاهب ! فلديك الملحد السلبي و آخر إيجابي و لا ديني و لا أدري و لا ألوهي و وجودي و علماني و ليبرالي و شيوعي إلى آخر القائمة إن وجد . كل فرقة ترى أنها على الحق و أن الآخرين على باطل يتمسحون بالإلحاد الحق . ثم أي وطن تحدثنا عنه و يستوعب أكثر من دين ؟ هل تعني أمريكا مثلاً ؟ غريبة ، فالرئيس لا بد أن يكون نصرانياً معادياً للفكر الشيوعي و النازي فأين الاستيعاب ؟ أتحدثنا عن بورما و الهند و الصين ؟ لو نظرت بإنصاف يوماً و رأيت التنكيل الذي يحدث للمسلمين هناك لما قلت شيئاً . أم تحدثنا عن فرنسا ؟ و ألين دحين ما أدري إيش حارق رزهم في قضية الحجاب :39: ثم ما قولك في الدين الذي يستوعب بلاداً شاسعة كما فعل الإسلام من الهند شرقاً إلى الأندلس غرباً ؟

هل تعلم الدين قد ينكر الوطن ! بينما هو يعيش فوق ترابه وتحت سمائه .. ويعتبر نفسه هو الوطن .. ! ، مثلما يعتبر الدين نفسه – وبجرأة - أحق بالانسان من أهله ومن ذويه ّ ..! ( قرصنة .. مقدسة .. ! ) .
لا أجد إلا أن أكرر ما قاله الأخ مارو :
"هل تعلم أن الوطن ينكر (بالفعل وليس قد) الدين الذى يعيش فى ظله وتحت قوانينه وتشريعاته؟
تجد حاكم دولة إسلامية إسمه (محمد مبارك)... ولم يكن مع شعبه محمداً ولا مباركاً...
(قرصنة لعينة، غير مقدسة) !"

هل تعلم من لا يعترفون بالوطن ، ويرون الدين هو الوطن . ليسوا تيارا وطنيا . مهما بلغ عددهم ، بل هم تيار ديني فقط ، و لا شأن لهم بالوطن ولا بالوطنية . واعتبارهم تيارا وطنيا هو محض تدليس
نكرر مرة أخرى :
"هل تعلم أن من لا يعترفون بالدين ويرون الوطن هو الدين: هم ليسوا تياراً دينياً؟؟؟
بل هم تيار وطنى فقط ولا شأن لهم بالدين."

هل تعلم الدين وراثة اجبارية . نتاج تلقين منذ الطفولة . أما الوطن فالانسان نبتة من ضمن نباتات أرضه ، يحبه الانسان مثلما يحب أمه ، وحبه ساكن بداخل الانسان كحبه للأم .
بل الإسلام يدعو للتفكر و استخدام العقل و من نظر له بإنصاف اعتنقه غير مرغم . و أما الوطنية فشعار أجوف لا قيمة له يستعمل لخداع العوام كما يفعل اليهود عبر أمريكا لتبرير اعتداءاتها على الأبرياء . و إن كان مقصدك هو أن الإنسان تربى في الوطن و أكل من خيراته و لهذا فهو يدين له فأقول أن الدين أولى . فمن الجحود و نكران الجميل أن يتنكر المرء لدينه الذي نشأ فيه منذ صغره و أعطي حقوق أهله .

هل تعلم الدين مثل زوج الأم ، أو مثل زوجة الأب – يحب أولاده فقط ، وقد يضطهد غيرهم ..
هل تعلم أن المتعصب لوطنه لا يرى مانعاً من أن تتم إبادة قوم في شرق و غرب الأرض ؟ و مثال هذا من يناصر بشاراً الهر على المسلمين لأنه عربي ! يا زميل ، إن من يتلبس لباس الوطنية يحب أبناء بلده فقط و لا يرى مانعاً من اضطهاد الآخرين . بينما الإسلام يجمع الناس من كل البقاع تحت راية لا إله إلا الله متحابين متآخين و لا يفرق بين عربيهم و أعجميهم .

هل تعلم الوطن لا يحب أن يمزقه أولاده بحرب أهلية تفرقهم عن بعضهم ، ولكن الدين قد يشتهي تمزيق الوطن ، وتقسيمه ولو بحرب أهلية . لأجله هو . لأجل رفعته ! .
غريبة . فنحن لم نر مثل هذا خلال حكم الإسلام الذي لم يجمع وطناً واحداً فحسب بل عدة أوطان . أما المضحك و المبكي فحديثك أن الوطن لا يمزق أولاده . و ماذا نقول إذاً في هذا القمع و التنكيل الذي نجده لكل من أطلق لحيته أو ارتدى ثياباً فوق الكعب ؟ أم أن هذا لم شمل و محبة ؟

هل تعلم الوطن عطاء .. الأصل في الوطن هو العطاء . الوطن يعطيك أولا ، من قبل أن يأخذ منك .. وقد يعطيك فقط دونما أخذ .. والدين يأخذ منك . ثمن الموعظة .. وان لم تتلقاها ، وان لم تحتاجها ، وان لم تطلبها ، فانه يطالبك بدفع : زكاة ، صدقة ، عشور ، وذبائح وشعائر ، أو جزية . و خلافه - .. ! .
مع احترامي فهذه نكتة يا زميل :)): أي عطاء تتحدث عنه و أموال الناس و أراضيهم تسلب منهم تحت مصطلح المصلحة العامة و من ثم يتم بناء سوق في تلك الأراضي ؟! و أعجب كل العجب ممن يعجب أن يطالب الإسلام المرء بدفع الزكاة و الجزية ! أتنكر على الإسلام أن يجبر الغني على مساعدة الفقير ؟ هل تتبع مثل قوم لوط إذ قالوا ((أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ)) ؟ و كأن هذا الوطن الذي فرضه على فكرك إعلام فاسد لا يطالبك بدفع ضريبة و لو كنت فقيراً معدماً !!

هل تعلم كيف يكون الدين وطن – كما يروج فقهاء ودعاة - !؟
الوطن فيه أماكن : مولدنا ، تعليمنا ، وأشغالنا ، وسكننا ، وموتنا ، وقبرنا .. ؟
فكيف يقوم الدين بتلك المهام ، حتى نعتبره : وطن !؟
الدين فيه صلاح المجتمع و الحياة . إن الإسلام يحرص كل الحرص على سلامة أهله و حسن معيشتهم حتى قضاء الحاجة علمهم كيف يكون و كيف يتطهرون منه . الإسلام يردع المجرمين و المفسدين . الإسلام يحث على العلم و التماسه . الإسلام يضمن حقوق الموتى حتى فيتم غسلهم و تكفينهم و الصلاة عليهم و دفنهم . أين نجد هذا في الوطن المزعوم حتى يصير بمكانة الدين ؟

هل تعلم الوطن والمواطنة حقيقة .. يندر أن يقوم حولها خلاف أو جدل . والدين محض عقيدة .. والعقائد كثيرة . قد تصح ، وقد لا تصح وكل صاحب عقيدة يظن عقيدته أصوب العقائد !... ويوجد بالعالم 3000 عقيدة ...! ، والجدل ، والنقاش ، والاختلاف حول صحة وعدم صحة كل عقيدة ، هو أمر لا ينتهي ولا يحسم .. ! وكثيرا ما ينتهي بالغضب وبالكراهية ، وربما بما هو أكثر من ذلك – بحروب - ! !
"هل تعلم أن الدين له أُسُس... وأصول لا يختلف عليها اثنان ؟
أما الوطنية فلا أساس لها سوى بضعة حدود جغرافية تحسبها جامدة وهى تمر مرّ السحاب !
هناك بالعالم 196 دولة كل منها لها قوانينها الوضعية ونموذجها الإقتصادى وسيادتها على ترابها... والصراعات السياسية لم تهدأ يوماً."

هل تعلم الوطن لا يطاردك ولا يلاحقك ليقتلك ان اتخذت لك وطنا آخر ، ولكن من الأديان من يفعل ذلك ....!

:13:

[OMMNYR]

والله أيها الزميل أضحكتنى حتى أوجعت بطنى فعلا إذا زال الدين من الإنسان حلت السطحية و التفاهة و أصبح الإنسان جسدا فارغا { وإذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وإن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ العَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ } - 4 - المنافقون , إن قوانينك و أفكارك أيها اللادينى التى تعتبر عظيمة بالنسبة إليك ما هى فى جلها بالنسبة لأصحاب الدين إلا فراغات تملأ هذا الفراغ الذى تجده بنفسك فتبحث عن أشياء تملؤه هذه الأساطير مثل القوميات و ما شابهه .
أعجبنى هذا الجزء جدا من كلام الأستاذ مارو جدا فعلا كلام قليل و لكن يوحى بالكثير من المعانى فى طيه :

هذا الكلامُ... قد يكونَ مقنعاً فعلاً بالنسبةِ لشخصٍ يظنُّ أنَّ موته سيكون نهايته وفناءه...
لكن هل يستطيع هذا الكلام أن يقنع شخصاً متديِّناً... يعلم علم اليقين أن حياته مجرد فترة إختبار، وأن موته سيكون بداية لنتيجة هذا الإختبار؟؟؟

و أريد أن أسألك سؤالا إذا إنقسم وطنك الذى تسكن فيه شطرين لأمر ما ثم قامت بينهما بعض الحروب و هم نفس الدين و اللغة و كل شئ , فقل لى بربك أيهما سوف يميل له قلبك و أيهما سوف تقف بجانبه ؟؟؟؟

[OMMNYR]

ثم هذا ليس الوطن العربى الموضح فى الخريطة

[محبة الاسلام والعلم]

خدعوك فقالوا ...بلاد العرب اوطانى ..!
وبلاد الوطن العربى القوية المتحدة التى تخاف على بعضها ...
عندما هاجر المهاجرون السوريون هربا من بطش الطاغية بشار ..كانت بيوتهم بالاردن لا تناسب المعيشة ..
فى حين ان تركيا الغير عربية المسلمة ..وفرت لهم افضل البيوت ..!
بالفعل ..بلاد العرب اوطانى ..!

يا زميل ..لا ننكر انه حب الوطن شىء جميل ..وانا بعشق وطنى ..وبحب جميع الدول العربية ..
لا انكر انه تجمعنا لغة واحدة ..وعادات متشابهة ..
ونبينا عليه السلام ..كان يحب مكة ..وعندما هاجر للمدينة ..كان حزينا على فراق مدينته مكة المكرمة ..
حب الوطن شىء فطرى بالانسان ..يجمعنا جميعا على اختلاف مذاهبنا ..
لكن ..فعليا ..الوطن لا يوحدنا ..
الذى يوحدنا هو الاسلام ..بعيدا عن الطائفية والتعصب..الاسلام يجمعنا جميعا ..

كنت زمان غبية وبقول اه الوطنية والقومية العربية شىء جميل ..بعد الاسلام طبعا ..
لكن فعليا اكتشفت انى غبية ..ولا فيه وطنية ولا فيه قومية ..ولا فيه وطن بيجمعنا ..

لما بتابع اخبار غير المسلمين ..خاصة اولئك الذين يصدعون رؤؤسنا دايما باسم المحبة والسلام والاسلام عنصرى وفيه ردة وقتل الخ
بلاقى انه كل شعاراتهم كذاااااااااااااااابة ..والحقيقة انه هؤلاء يحقدون بشكل مش طبيعى على الاسلام ..

احد سكان بلدى ..كاتب من الضفة الغربية بيكتب على موقع على الانترنت ..وانا اعشق الضفة بشكل مش طبيعى ..
يمكن لوجود القدس فيها ..يمكن للظلم الذى يتعرض له اهلنا بالضفة من خلال الاسرى والمعتقلين ..او من خلال هدم البيوت وتهجير الاراضى ..وقرف المستوطنين ..
يمكن لانه من خلال الضفة كانت احداث الانتفاضة ..ذكراها الاثيرة لقلبى ..
يمكن لانهم بيحاولوا يفرقونا عنهم ..يمكن لانهم اهلنا ..ومصيرنا واحد ..يمكن لانهم بعاد عنا ...
المهم انى بعشقهم بشكل مش طبيعى ..لما بشوف حدا من الضفة بفرح بجد ...

هذا الكاتب يا زميل ..يكره كل شىء الو علاقة بالاسلام ..
المراة المسلمة ..الطفل المسلم ..الرجل المسلم ..اى رمز اسلامى يكرهه ..باعترافه ..
يعنى تخيل معى يا زميل ..انا هذا الشخص بحترمه نوعا ما ..يمكن عشان صراحته ..
لكن هذا الشخص اكيد حيكون بيكرهنى ..والسبب طبعا انى مسلمة ..!

وقس على ذلك باقى الكارهين للاسلام من مختلف المذاهب والمعتقدات ..
يعنى انا ححترمه من مبدأ انه من وطنى ..وهو بيكرهنى لانى مسلمة...

فكيف يجمعنا وطن واحد يا زميل ؟؟؟!!!!
من خلال هالانسان وغيره ..فهمت ليش طول الوقت بيقولولنا لا للقومية ..ولا للوطنية ..
لانه فعليا لا فيه قومية ولا فيه وطنية ...مع ناس بتكرهك بجد ..
وما تقولى الله يخليك الاسلام فيه مشكلة ..لو فعلا الاسلام فيه مشكلة ..كان لقينا اهل الكتاب الاولى فيهم يرتدوا عن دياناتهم ..
كان ما لاقيناهم بيهاجموا الاسلام ..


بدك ايانا نتعايش مع ناس بتحقد على الاسلام بشكل مش طبيعى ..عشان والله هؤلاء ناس من اوطاننا ..
شو عملوا الناس الذين تجمعنا معهم وطنية واحدة لما الاسلام ليل نهار يسيؤا له ؟ وهمى نفسهم طول الوقت اساءة للاسلام بدون سبب منطقى ..
وين الوطنية ومحبة اخوك الذى هو من بلدك عندما يتعرض لك التافهين وينتقصوا من قدر دينك ونبيك (عليه السلام ) ؟

[lightline]

اي وطن و اي زبالة ؟

انا مواطن من احد اغنى دول العالم ومن رغم ذلك فيها من العنصرية و الازدواجية تطبق على مواطني الدولة و والله لولا الدين الاسلامي لنتحر الكثير وانا منهم من القهر

فمثلاً المواطنين الذين يعيشون في عاصمة الدولة يملكون من المميزات و الرفاهية التى حُرم منها مواطني باقي الامارات الاخرى
مواطنين العاصمة
1 لهم الاولوية لتسديد ديونهم
2 لهم الاولوية في التوظيف
3 بطاقة تأمين صحي خاصة بهم فقط يحق لهم العلاج مجاناً في اي مستشفى خاص داخل الدولة والعلاج مجاناً خارج الدولة
4 يحصلوا على بيوت وفلل مجانية اما المواطن من الامارة الفلانية ينتظر 10 سنوات و اكثر
5 خدمات استهلاك الكهرباء و الماء والغاز مجاناً و الانترنت قادم قريباً
6 خصم في حجز اي فندق فاخر
7 خصم في شراء اي سيارة
8 يحق لهم الحصول على ارض سكنية وزراعية و تجارية

اما مواطنين الامارات الاخرى يحصلون فقط على اللحم الفاسد
اجري بعيد يا مليحد سديت نفسي لعنة الله عليك

[BStranger]

اي وطن و اي زبالة ؟

انا مواطن من احد اغنى دول العالم ومن رغم ذلك فيها من العنصرية و الازدواجية تطبق على مواطني الدولة و والله لولا الدين الاسلامي لنتحر الكثير وانا منهم من القهر

فمثلاً المواطنين الذين يعيشون في عاصمة الدولة يملكون من المميزات و الرفاهية التى حُرم منها مواطني باقي الامارات الاخرى
مواطنين العاصمة
1 لهم الاولوية لتسديد ديونهم
2 لهم الاولوية في التوظيف
3 بطاقة تأمين صحي خاصة بهم فقط يحق لهم العلاج مجاناً في اي مستشفى خاص داخل الدولة والعلاج مجاناً خارج الدولة
4 يحصلوا على بيوت وفلل مجانية اما المواطن من الامارة الفلانية ينتظر 10 سنوات و اكثر
5 خدمات استهلاك الكهرباء و الماء والغاز مجاناً و الانترنت قادم قريباً
6 خصم في حجز اي فندق فاخر
7 خصم في شراء اي سيارة
8 يحق لهم الحصول على ارض سكنية وزراعية و تجارية

اما مواطنين الامارات الاخرى يحصلون فقط على اللحم الفاسد
اجري بعيد يا مليحد سديت نفسي لعنة الله عليك


الوطنية مثل القبلية، الاثنان من أفعال الجاهلية و الوطنية فكرة كفرية فهي ساوت بين المؤمن والكافر وفرقت بين المؤمن و المؤمن!

[واسطة العقد]

الأديان تجيء وتذهب – طال عمرها أو قصر - وتبقى الأوطان . ما بقي الزمان .

كل الدول تبدأ ثم تنهار، تحكمها سلالات بعد سلالات.. تتحول لنظام حكم بعد اخر، تبلع من قبل دولة اخرى او تبلعها دولة اخرى.. تكون مصرًا تارة، و تارة عاصمة و بلدًا.. الخريطة تتغير كل بضع سنوات، جنوب السودان مثلاً اصبح بلدًا قبل فترة.. و الان تقول لي تبقى الاوطان ما بقي الزمان؟ هذا كلام يصلح لأغنية اطفال على سبيستون.. برنامج بمناسبة يوم وطني لدولة ما، لكن واقعًا لا يوجد "وطن" لم يتغير اما الدين، فهو شيء اخر.
ثم :
لم يكون ولائي لقطعة ارض اصلاً، قطعة ارض انا لم اختر الولادة عليها؟ بأي حق يصبح للتراب الذي ادوسه حق و واجبات عليّ؟

[مسلم أسود]

لم يكون ولائي لقطعة ارض اصلاً، قطعة ارض انا لم اختر الولادة عليها؟ بأي حق يصبح للتراب الذي ادوسه حق و واجبات عليّ؟
في الصميم .

[د. هشام عزمي]

نفس علاقة القطيع بالكلأ والمرعى ، فإذا رفعنا الله وشرفنا بالعقل والفكر ، قلنا : لا ، بل نريد الارتباط بالكلأ والمرعى !!

عمومًا ، علاقة المرء بوطنه عبارة عن ارتباط جبري قهري ليس له يد ولا اختيار فيه مثل ارتباطه بجنسه وبقبيلته .. إلخ .. لهذا من الظلم للإنسان أن يعقد الولاء والبراء على أمر مقهور ومجبور عليه ، بخلاف الدين والفكر الذي يرتبط به الإنسان عن إيمان واقتناع واختيار حر .

[أورسالم]

بالنسبة لي ، أنا في الأصل غير عربي ، ولدت بدولة غير دولتي ، ونشأت بدولة غير التي ولدتُ فيها ،
المشكلة أنّ بلدي الأصل أو الأم لم أزره يوماً فلا أملك أي حنين له ، والمكان الذي ولدتُ فيه لا أذكر عنهُ شيئاً ، و المكان الذي نشأتُ فيه لا يعتبرني سوا " أجنبي" ولا يعترف بي كمواطن وهو المكان الذي احمل فيه ذكريات .

الآن هل أحنّ لبلدي الأمّ ؟ أم لمسقط رأسي ؟ أم للمكان الذي نشأتُ فيه ولا يعترف بي ؟

عندما سألتُ نفسي هذه الأسئلة المحيّرة .. تأكّدت أن الانتماء لا يكون أبداً بشيءٍ لم تختره بنفسك ، و الوطن الجغرافي لم تختره بنفسك ، فبأي دافع روحي تشعر بانتماء لخريطة جغرافية على الورق حددها غرباء ؟

الانتماء باعتقادي لا يكون إلا لما اخترته لنفسك .

المعتقد أو الدّين .. هو أسمى معاني الانتماء ، لأنّ بإمكانك اختيار معتقدك بنفسك و بإرادتك الكاملة .

[Marvel]

هل تريدني ان احب عربيا ملحدا مثلك ؟لا يهمه ان قتلني او خانني المهم مصلحته دون ان تتأذى سمعته.

ام تريدني ان احب مسلما اعجمي يحب لي ما يحب لنفسه ولا يخونني على كل شيئ لانه يعلم ان هناك اله يراه وسيحاسبه. حسنا اترك لك الاجابة ايها الملحد؟اكيد انت نفسك لا تثق في ملحد مثلك.
من هذا المنطلق فان الدين احق ان يحبه الشخص قبل الوطن وقبل كل شيئ لان الوطن هو شيئ رمزي.اما الدين فهو يعطيك كل شيئ.

[إسحاق]

ههههههههههه القومجية المجرمين ..انتم اخبث واكذب خلق الله ...والنصيري البعثي منشار وملته الملعونة اكبر مثال ...فقد خدعوا اهل سوريا لعقود باسم الوحدة اللوطية وباسم كلنا ابناء الوطن ..وباسم كلنا حبايب وتراب الوطن يجمعنا ..ولا يوجد فرق بين النصيري الكافر ولا الشيعي المبتدع المشرك ولا الدرزي المشرك ولا الصوفي المبتدع ..ولما قام المسلمون بثورة يطلبون فيها ابسط حقوهم اذ سرطان ملعون يسمى الرافضة لا يرحم صغيرا ولا كبيرا يبيد المسلمين (اهل السنة تحديدا) عن بكرة ابيهم ...صغيرهم قبل كبيرهم ..بينما هذا الخنزير ومن ينهجون منهاجه ..هم من كانوا يتغنون باسم الوطنية والقومية والعروبة واخوة التراب والحدود وابناء الارض الواحدة ...وغير ذلك من دعاة الوطنية الزائفة الكثير

[إسحاق]

المسلم التقي العابد لله تعالى والملتزم بدينه .خير عندي من ابن بلدي العربيد المشرك ... او صاحب الكبائر... او الفاسق ... او السكير او الرافضي او المبتدع او النصراني ... المشرك بالله ..العاصي لله تعالى ...