أبو يحيى الموحد
06-26-2013, 01:02 AM
نيوتن الذي ترك العشرات من المواضيع المعلقة على مدار فترات , يأتي ليشجب مقتل شحاتة ! و اين ؟ في قسم احوال المسلمين بالعالم !
لو لاحظتم هذا النيوتن فلن تجدوه اجاب على سؤال واحد بصورة واضحة بلا روغان , كل فترة يأتي ليحشر انفه بعدد من المواضيع ليشتتها ثم يغيب فترة ثم يأتي وقد دُفنت تلك المواضيع و سُبقت بمواضيع جديدة ليبدء بنخرها مرة اخرى .
ثم يا ملاعيين , أيها القتلة بالامتياز , ما لكم و للقتل ؟ و كأن لكم دعاة يقتلون القاتل بالمقتول ؟ أي قانون في العقيدة الالحادية قد يتعارض مع القتل او يمنعه؟ ألسنا احرارا ؟ الم نحطم اغلال الدين و نهشّم كل قيود الحلال و الحرام ؟ مِن السخافة بمكان ان يقوم ذلك الوغد اللئيم الذي اباح كل شيئ في حياته بتجريم القتل ,أياً كان داعي التجريم فلن يؤثر في نتيجة المعادلة , الكل الى العدم مع ما اقترفت و فعلت , فلو ابدت كل سكان الارض بأبشع انواع الابادة فأنت كمن احيا سكان الارض جميعا بالاعانة , فلا فرق , الكل الى قمامة مدفونة , عيب و عار ان يتكلم الملحد في الاخلاق , كل شيئ إلا الاخلاق , لأن يستحيل ماديا ان تبرر غايات الدماثة الخُلقية و الوقاحة الخُلقية , مهما قُلتَ و اطردتَ فلن يكون لما قلتَ وزن إذا لم تربطه بسبب و نتيجة , عمل و مثوبة , لكن المؤلم و المؤسف ان غالب الإعلام بأيديهم فلن يعرضوا لك كم هي نسب الاغتصاب ( وليس الزنى بالتراضي) في الولايات المتحدة او برطانيا , و لن يبينوا لك اي الدول هي الاكثر في احتضان العصابات و القتلة , اين هم اكثر الناس انتحارا ؟ من هم اكثر الدول و القيادات سفكا للدماء؟ كل هذا لِمَ؟ طبعا لأنهم احرار بأعمالهم , فإذا كان القانون يمنعهم حفاظا على النوع فهم ينتهزون اللحظات التي يغيب فيها القانون لكي يُظهروا الوجه الحقيقي للإلحاد و الكل يعلم ماذا حصل في نيويورك حين ضربها الاعصار و انقطع التيار لساعات , نُهب نصف المدينة , وهذا اراه حقا مشروعا و حلال زلال لمن انكر الجزاء , و اصلح ما قيل في هذا الباب القول المشهور ((( من أمن العقاب اساء الأدب ))
لو لاحظتم هذا النيوتن فلن تجدوه اجاب على سؤال واحد بصورة واضحة بلا روغان , كل فترة يأتي ليحشر انفه بعدد من المواضيع ليشتتها ثم يغيب فترة ثم يأتي وقد دُفنت تلك المواضيع و سُبقت بمواضيع جديدة ليبدء بنخرها مرة اخرى .
ثم يا ملاعيين , أيها القتلة بالامتياز , ما لكم و للقتل ؟ و كأن لكم دعاة يقتلون القاتل بالمقتول ؟ أي قانون في العقيدة الالحادية قد يتعارض مع القتل او يمنعه؟ ألسنا احرارا ؟ الم نحطم اغلال الدين و نهشّم كل قيود الحلال و الحرام ؟ مِن السخافة بمكان ان يقوم ذلك الوغد اللئيم الذي اباح كل شيئ في حياته بتجريم القتل ,أياً كان داعي التجريم فلن يؤثر في نتيجة المعادلة , الكل الى العدم مع ما اقترفت و فعلت , فلو ابدت كل سكان الارض بأبشع انواع الابادة فأنت كمن احيا سكان الارض جميعا بالاعانة , فلا فرق , الكل الى قمامة مدفونة , عيب و عار ان يتكلم الملحد في الاخلاق , كل شيئ إلا الاخلاق , لأن يستحيل ماديا ان تبرر غايات الدماثة الخُلقية و الوقاحة الخُلقية , مهما قُلتَ و اطردتَ فلن يكون لما قلتَ وزن إذا لم تربطه بسبب و نتيجة , عمل و مثوبة , لكن المؤلم و المؤسف ان غالب الإعلام بأيديهم فلن يعرضوا لك كم هي نسب الاغتصاب ( وليس الزنى بالتراضي) في الولايات المتحدة او برطانيا , و لن يبينوا لك اي الدول هي الاكثر في احتضان العصابات و القتلة , اين هم اكثر الناس انتحارا ؟ من هم اكثر الدول و القيادات سفكا للدماء؟ كل هذا لِمَ؟ طبعا لأنهم احرار بأعمالهم , فإذا كان القانون يمنعهم حفاظا على النوع فهم ينتهزون اللحظات التي يغيب فيها القانون لكي يُظهروا الوجه الحقيقي للإلحاد و الكل يعلم ماذا حصل في نيويورك حين ضربها الاعصار و انقطع التيار لساعات , نُهب نصف المدينة , وهذا اراه حقا مشروعا و حلال زلال لمن انكر الجزاء , و اصلح ما قيل في هذا الباب القول المشهور ((( من أمن العقاب اساء الأدب ))