المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دعم قنوات اهل الكتاب للرد على الالحاد ( Youtube )



lightline
10-05-2013, 05:33 PM
هذا الذي يحضرني

http://www.youtube.com/user/religionphilosophy/videos


http://www.youtube.com/watch?v=t8Bg6FppI9Y

http://www.youtube.com/user/creationtoday/videos


http://www.youtube.com/watch?v=s4b5RSb0qPk

أم سمـية
10-05-2013, 06:19 PM
هل تريدنا ان ندعم من يقول الله ثالث ثلاثة والله يموت والله لة ابن؟ أمرك عجيب فالملحد كافر والمسيحي كافر!.
أي عقل هذا.هداك الله.
الله المستعان.

متروي
10-05-2013, 07:54 PM
الخطر الحقيقي هو الصليبية و ليس الإلحاد فالملاحدة خاصة ملاحدة الغرب يعادون النصرانية ولا يعرفون من الإسلام شيئا و الصليبيون في الغرب همهم الوحيد هو الإسلام فهم يفضلون إلحاد الناس على إسلامهم ..

أبو يحيى الموحد
10-05-2013, 10:59 PM
اظن بأن لا بأس في التعاون حول جذب الناس من الالحاد الى الايمان بالخالق اولا ثم نحو الاسلام ....

د. هشام عزمي
10-05-2013, 11:15 PM
ربما تقصد ننتفع بما فيها من الحق لا أن ندعمها ..

ابن سلامة القادري
10-05-2013, 11:31 PM
الحكمة هي غاية العقلاء و المتعقلين في كل الأمم، لكني أعتقد أن في ما لدينا نحن المسلمين من براهين عقلية و صياغات نظرية غنية و كفاية، و لو أنه لا يخفى أن هناك وجه استفادة من الغربيين عموما حتى الملاحدة منهم أو التطوريين في ما يردون به على بعضهم أو في تراجعهم و نقدهم لأطروحاتهم العلمية على وجه مقبول.

و هذا و ذاك موكول لأهل الإختصاص و ليس للمبتدئين و المتعلمين.

ماكـولا
10-06-2013, 09:04 AM
بارك الله فيكم , ووفقنا الله واياكم لمرضاته .. الصحيح أن العنوان ومادته فيهما اشكال , ولابُدّ من ضوابط في هذا الباب /
ذلك بأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول : " إنّا لا نستعين بالمشركين " , والمحكمة من ذلك , لئلا تنصهر الدينان ببعضهما , وتُحل معاقد الولاء والبراء , لانجاع مقاومة الالحاد , وهو وإن كان المطلب ساميّاً , الا انه مدخول ! وهو ما تسعى اليه مجامع وحدة الاديان , والتقريب بينها ! . ولقد ذكر الحكيم الخبير في الفاضحة بيان استبعاد المنافقين عن ساحات المسلمين حيث قال :
" لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين " , وعمل أهل الكتاب لا يقل خُطورةً عن هؤلاء المنافقين في ايضاع البغضاء والشحناء بين المسلمين , وبين علمائهم وعوامهم خاصة ! , فيتلقفها السمّاع المتذبذب فتقر في قلبه ! , مما يزيد في الشر والفساد . وإن ننسى فلن ننسى قول الله سبحانه "ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قلّ إنّ هُدى الله هو الهدى ولان اتبعت أهوائهم بعد الذي جاءك من العلم مالك من الله من وليّ ولا نصير " . فيخشى على من تتبع اهواء اليهود والنصارى أن ينزع الله هدايته ونصرته عنه ! .

والدعم الذي رسمه صاحبه في العنوان , هي فوق هذه الاستعانة ! مما يضفي عليها تسهيلاً واستباقاً وتسليماً لأهل الكتاب في نشر باطلهم , وان كان ضرره أخف من الالحاد , الا انهم ملحدون زائغون عن الصراط المستقيم ! فكيف يدعمون وهم محملون بالبواطيل ! , فلئن نجحوا فايقاف الكفر الالحادي , فقد نشروا الكفر الاعتقادي !. وفي هذا ركون للمسلم بالتخلي عن الدعوة , وتركها للغير , مع ان الله يقول " فلا تطع الكافرين وجاهدهم به جهادا كبيرا " قال أبو السعود: " كأنه نهي له، عليه الصلاة والسلام، عن المداراة معهم، والتلطف معهم. أي لأن في ذلك إضعافا للحق وتغشية عليه. وطول أمد في سريانه ,ولذا قال وجاهدهم به أي بالقرآن وما نزل إليك من الحق جهادا كبيرا أي لا يخالطه فتور، بأن تلزمهم بالحجج والآيات، وتدعوهم إلى النظر في سائر الآنات، لتتزلزل عقائدهم، وتسمج في أعينهم عوائدهم. وهذه الآية من أصرح الأدلة في وجوب مجادلة المبطلين، ودعوتهم إلى الحق بقوة، والتفنن في محاجتهم بأفانين الأدلة. فإن الحق يتضح بالأدلة. كما أن الشهور تشتهر بالأهلة."

فعلى أي شيء يدعو المسلم الكافر ؟ فإن كانت غايته خالصة لله , فلتكن دعوته خالصة كذلك في الوسائل , بان تكون وفق ما اراد الله .

أما أمر الاستفادة من فنون اهل الكفر والنُكران , فلابُدّ من أن تكون في ضوء الكتاب والسنة , وأن لا يُسوّد أصحابها , ولا ينمفقوا , فلا يُذكر المبتدع ولا الكافر المارق , بالاستاذيّة المطلقة , او العَلمية , او ما يضفي اليه نوع مدح وثناء دونما اضافة اليه الوصف اللائق به من الضلال , ليعريه ! لئلا ينغر المسلم او الضال بأقوال من مثله ان اراد الاسترشاد . وهذا سبيل القرآن في ذكر مآثر الامم السابقة وحضارتها , فما يكاد يذكروا بالقوة والثناء الا وقد سُحبت عليهم أوصاف الندامة والخزي , مع عدم الانتفاع بما فُضلوا به ! . فهذا من جانب المؤلفين .
اما من جانب ما احتوته كلماتهم ومحاضراتهم , فلابُدّ من انتقاء كلماتهم ومحاضراتهم بعناية ! , والتصرف فيها وفق مراد الله ! , فكثيراً ما يدسون السم الزعاف في زخارف أقوالهم , فيرشدون الى الوهية عيسى او ماشابه ! , او ذكر الامور التي يتيقن الباحث انها من جملة التحاريف, أو نبز بالاسلام والمسلمين ..الخ فينبغي للمتخصص أن يجرد هذه النقولات ويفرغها لتتوائم مع دعوته ومعتقداته ! , ولا أقل من أن يذكر ما احتوته عليه المادة من شيء من الانحراف , بأن يذكر الموطن الذي فيه الانحراف , ويفنده , لتستقيم المادة , وما يرجى منها , نُصحاً لله , ولكتابه , ولرسوله صلى الله عليه وسلم,ولائمة المسلمين وعامتهم .

والعلم عند الله ,وفقنا الله واياكم .