إسلام بن ماهر
01-14-2014, 04:17 PM
1)
Begging The Question ( المُصادرة على المطلوب )
- تعني التّسليم بالمسألة المطلوب البرهنة عليها من أجل البرهنة عليها.
- مثال : ينبغي ألّا نُصدِّر أسلحة لماليزيا ، لأن من الخطأ أن نُزوِّد الأُمم الأُخرى بأدوات القتل.
- المُصادرة على المطلوب مُغالطة تداوُليّة ؛ قد تكون مُغالطة أو لا حسب السّياق.
2)
Genetic Fallacy ( مُغالطة المَنْشَأ )
- مثال : يُعارِض الحكومة ، لأنّه عانى في طفولته من علاقات مُتعسِّرة مع والديه ، أدّت به إلى عدم تقبُّل السُّلطة.
- لا بُد من فهم العوامل الاِجتماعيّة و النّفسيّة لفهم المذاهب و الأفكار ، لكن الاِكتفاء بهذا دون تناوُل الحُجَج يُعَد مُغالطة مَنْشئيّة.
3)
Hasty Generalization ( التّعميم المُتسرِّع )
- التّعميم الاِستقرائي Inductive Generalization هو اِستمداد خصائص فِئَة كُلّيَّة من خصائص عيِّنَة من هذه الفِئَة. و لكي تكون العيِّنَة أقرب إلى النّموذج المثالي تُستخدَم طريقة الاِختيار العشوائي Random Sampling أو العيِّنَة الطّبقيّة Stratified Sampling.
- تنشأ مُغالطة التّعميم المُتسرِّع عندما تكون العيِّنَة صغيرة و مُتحيِّزة.
4)
Irrelevant Conclusion ( تجاهُل المطلوب )
- مثال : أراد مُحامي الاِدِّعاء إثْبات أن المُتَّهَم هو القاتل ، فتحدّث عن بشاعة الجريمة.
5)
Red Herring ( الرِّنْجَة الحمراء )
- تحويل الاِنْتِباه عن المسألة الرّئيسيّة في الجِدال بإدخال تفصيلات غير هامّة أو إلقاء موضوع مُثير للاِنفعالات.
- قد يتطلَّب الوُصُول إلى اِتِّفاق عقلاني العودة إلى مسألة جذريّة.
6)
Ad Hominem ( الشّخْصنة )
- الطّعن في شخص القائل بدلاً من تفْنيد قوله.
- أنواع تلك المُغالطة : القَدْح الشّخصي و التّعريض بالظُّروف الشّخصيّة و مُغالطة أنت أيضاً و مُغالطة تسميم البئر.
7)
Abusive Ad Hominem ( القَدْح الشّخصي )
- تكون مُغالطة عندما نجعل العيب الشّخصي أساساً لرفض دعوى غير ذات صلة بهذا العيب.
8)
Circumstantial Ad Hominem ( التّعريض بالظُّروف الشّخصيّة )
- يكتفي المُغالِط بالإشارة إلى ظُروف الخَصْم التي ألجأته إلى تبنّي هذا الرّأي.
9)
Tu Quoque ( أنت أيضاً )
- صرف الاِنْتِباه عن حُجّة الخَصْم إلى سُلُوكه أو أفكاره الأُخرى ، الرّاهن منها أو الماضي.
- مثال : كيف أستمع إلى نصيحة الطّبيب بخفض وزني إذا كان هو نفسه بديناً ؟!
10)
Poisoning The Well ( تسميم البئر )
- الفرق بين التّسميم و بَقيَّة ضُرُوب الشّخْصنة أن التّسميم يتم مُقدَّماً.
- مثال : لا تُصدِّق ما سيقول ؛ إنّه وغد.
11)
Appeal To Authority ( الاِحْتِكام إلى سُلطة )
- مثال : الشّمس تدور حول الأرض ، لأن الكتاب المُقدَّس يقول ذلك.
- مثال : ليس للتدخين ضرر كبير كما أثبت فريق الباحثين في شركة Marlboro. ( خِبْرة مُتحيِّزة )
12)
Appeal To Popularity ( الاِحْتِكام إلى عامَّة النّاس )
- مثال : ثمانية مليون فرنسي لا يُمكن أن يكونوا على خطأ. ( عَرَبة الفِرقَة Bandwagon )
- مثال : صفوة المُثقّفين يعتنقون الماركسيّة ، فهي إذاً فلسفة صحيحة. ( الاِقْتِداء بالنُّخْبَة Snob Appeal )
- في مُغالطة التّذرُّع بالوطنيّة Appeal To Patriotism يلجأ المُتحدِّث إلى المشاعر القوميّة أو الوطنيّة ليدعم بها حُجّته أو موقفه.
- الحقيقة ليست ديمُقراطيّة.
13)
Appeal To Force ( الاِحْتِكام إلى القُوَّة )
- مثال : ينبغي أن تُوافِق على السّياسة الجديدة للشركة ؛ هذا إذا كُنت تُريد أن تحتفظ بوظيفتك.
- إذا كان التّهديد أو التّذكير بالخطر ذا صِلَة مُباشرة بنتيجة الحُجّة لا تكون مُغالطة.
14)
Appeal to Consequences ( الاِحْتِكام إلى النّتائج )
- مثال : اِعتقاد الطّفل في وُجود بابا نويل يجعله سعيداً ، إذن بابا نويل موجود.
- الاِحْتِكام إلى النّتائج يكون بين شيئين يصعُب تفضيل أحدهما على الآخر.
15)
Loaded Words ( الألفاظ المشحونة )
- تنطوي دائماً على مُصادرة على المطلوب.
- مثل : عنيد بدلاً من صارم ، و مُتعجْرِف بدلاً من واثق ، و ساذج بدلاً من بسيط ، و يدَّعي بدلاً من يقول ، و مُوسْوِس بدلاً من مُدقِّق ، و مُتعصِّب ( مُتشدِّد ) بدلاً من مُؤْمن.
- مثال : " سرقت " غانا هدفاً في الشّوط الأوّل ، و لكن في الشّوط الثّاني اِسْتفاقت مصر و أحرزت هدف التّعادُل.
16)
False Dilemma ( الإحراج الزّائف ) ( Black & White )
- مثال : إمّا أنّك معنا و إمّا أنّك خائن.
- تكون مُغالطة إذا كانت ( أ ) و ( ب ) لا تستغرقان جميع الاِحتمالات القائمة.
17)
False Cause ( السّبب الزّائف )
- تكون مُغالطة عندما يخلط العقل بين المَعيّة Togetherness و السّببيّة Causality.
- مثال : بزيادة مُعدّلات التّسليح تزداد الحروب. إذن زيادة التّسليح تُسبب الحروب ( الصّواب أن أسباباً أُخرى تقف وراء التّسليح و الحروب ).
18)
Posteriori Fallacy ( المُغالطة البَعْديّة )
- مثال : عَطَس منصور في منزله ، و بعد ذلك بقليل وقع تسونامي. إذاً عطسة منصور تسبّبت في تسونامي.
19)
Loaded Question ( السّؤال المشحون ) ( Complex Question )
- تنطوي دائماً على مُصادرة على المطلوب.
- مثال : هل توقّفت عن ضرب زوجتك ؟ ( سواء كان الجواب بنعم أو لا ، فإن المُجيب يعترف بالفرض المُسبَق ، و هو أنّه كان في وقتٍ ما يضرب زوجته ، و هذا الفرض قد لا يكون صحيحاً من الأساس )
- يلجأ المُحقِّقون إلى اِستخدام هذا التّكْتيك لإيقاع المُتَّهم في الاِعْتراف.
- قد يشتمل السّؤال الواحد على عبارتين - إحداهما مقبولة و الأُخرى مرفوضة - لإجبار المُجيب أن يقبلهما معاً أو يرفُضهما معاً.
20)
False Analogy ( التّفكير التّشبيهي )
- ( أ ) يشبه ( ب ). ( ب ) هو ( ج ). إذن ( أ ) هو ( ج ).
21)
Straw Man ( مُهاجمة رجُل من القش )
- يميل المرء إلى التّنميط Stereotyping فيدمغ الخصم بصفات الجماعة التي ينتمي إليها ، بينما الخصم يرى رأياً يحيد كثيراً عن تلك الجماعة.
- من السّهل تَفْنيد " كُل ( أ ) هو ( ب ) " أو " كُل ( أ ) ليس ( ب ) " ، بينما يصعُب تَفْنيد " بعض ( أ ) هو ( ب ) " أو " بعض ( أ ) ليس ( ب ) ".
- مبدأ الإحسان Principle of Charity : عندما تتشعَّب التّأويلات المُمكنة لقول الخصم ، فإن من الحكمة تفسير الشّك لمصلحة الخصم ، و تناوُل التّأويل الأوْجه و الأقوى بالنّقد و التّفْنيد.
22)
Reification
- أن تُعامِل المُجرَّدات كما لو كانت كيانات عينيّة.
- تظهر تلك المُغالطة بوُضوح في مرض الـ Paranoia.
- مثال : القوانين العادلة تُداوي آلام المُجتمَع. ( القوانين لا تُداوي و المُجتمَع لا يتألّم ، بينما العِبارة تكون مقبولة إذا نظرنا إليها كاِسْتِعارة مَجازيّة )
23)
Confirmation Bias ( التّأييد دون التّفْنيد )
- العُثور على مِثال واحد يؤيِّد القاعدة لا يُثبت أنّها صادقة ، بينما العُثور على مِثال واحد يُفنِّدها يُثبت أنّها كاذبة.
- التّكذيب ، و ليس التّأييد ، هو معيار العلم.
24)
Fallacies of Ambiguity ( مُغالطات الاِلْتِباس )
- مثال : رأيت نملة كبيرة. ( اِشتراك اللفظ Equivocation )
- مثال : يقول الرّجُل لزميله في بِلاد نيام نيام أكلة البشر : الزّعيم يُريدك للغداء. ( التّشابُه Amphiboly )
- مثال : تخفيضات تصل إلى 90 % ( مع تكبير 90 % و تصغير تصل إلى ). ( النَّبْر Accent )
25)
Composition & Division ( التّركيب و التّقسيم )
- نظريّة الأنظمة العامّة General Systems Theory : كُل نظام تحتي هو " كُل " بالنّظر إلى أجزائه ، و " جُزء " بالنّظر إلى النّظام الأعلى الذي يندرج فيه.
- للنظام خصائص جديدة تختلف عن خصائص مُكوِّناته ، تُسمَّى الخصائص الاِنْبِثاقيّة Emergent Properties.
- خواص الماء كالسّيولة و الميوعة و الخُمُول و التّوتُّر السّطحي لا تشبه - من قريب أو بعيد - خواص الأُكْسِجين أو الهيدروجين.
- الاِنتقال بين خصائص الكُل و خصائص الأجزاء يكون مشروعاً في كثير من الأحيان.
- لا تكون مُغالطة في حالة الخصائص " المُطلقة المُستقِلَّة عن البنية ".
- مثال : جميع أجزاء هذه الآلة خفيفة الوزن. إذن هذه الآلة خفيفة الوزن. ( تركيب Composition )
26)
Affirming The Consequent ( إثبات التّالي ) ( Converse Error )
- مثال : إذا كُنت في القاهِرة فأنا في مِصر. أنا في مِصر. إذاً أنا في القاهِرة.
27)
Denying The Antecedent ( إنكار المُقدَّم ) ( Inverse Error )
- غياب الدّليل ليس دليل.
- مثال : كُل الطّيور لها أجنحة. الخُفّاش ليس من الطّيور. إذن الخُفّاش ليس له أجنحة.
28)
Guilt By Association ( ذنْب بالتّداعي )
- عندما يذهب المرء إلى أن رأياً ما هو باطل بالضّرورة بالنّظر إلى مُعتنقيه أو لأنّه مُرتبِط بما لا يجب.
- مثال : هِتلر كان نباتيّاً. إذن النّباتيّة إثْم.
29)
Etymological Fallacy ( مُغالطة التّأثيل )
- رد الكلمة لأصلها التّاريخي.
- النّظريّة التّوقيفيّة : يرى البعض - و منهم أفلاطون - أن اللُّغة ظاهرة طبيعيّة ، و أن الكلمات و أصواتها جُزء لا يتجزّأ من المعنى.
- النّظريّة الاِصطلاحيّة : يرى البعض - و منهم سُقراط - أن اللُّغة ظاهرة اِجتماعيّة ، و أن أصواتها رُموز اِصْطِلاحيّة ، ليس لها بالمعاني علاقة طبيعيّة أو مُباشرة.
- قد يختلف المعنى الاِصْطِلاحي عن المعنى اللغوي المُعتمِد على الأصل التّاريخي.
30)
Appeal To Ignorance ( الاِحْتِكام إلى الجهل )
- تُفيد أن شيئاً ما هو حق بالضّرورة ما دام أن أحداً لم يُبرهن على أنّه باطل. و العكس صحيح.
- في كثير من الأحيان يكون الاِحْتِكام إلى الجهل مقبول.
31)
Procrusteanism ( البروكْرستيّة ) ( Procrustean Bed )
- بمعنى فرض القوالب على الأشياء.
32)
Gambler’s Fallacy ( مُغالطة المُقامِر )
- عندما نعتقد أن ما وقع في الماضي له تأثير على الأرجحيّة أو الاِحتمالات الحالية.
- مثال : لا بُد من ظُهور " الصّورة " هذه المرّة ، بعد ظُهور " الكتابة " في خمس مرّات مُتتالية.
33)
Style Over Substance ( المظهر فوق الجوهر )
- قال تعالى : وَ مِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا .. ( البقرة ، 204 )
- قال تعالى : فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَ لَا أَوْلَادُهُمْ .. ( التّوبة ، 55 )
- قال تعالى : وَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَ إِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ .. ( المُنافِقون ، 4 )
Begging The Question ( المُصادرة على المطلوب )
- تعني التّسليم بالمسألة المطلوب البرهنة عليها من أجل البرهنة عليها.
- مثال : ينبغي ألّا نُصدِّر أسلحة لماليزيا ، لأن من الخطأ أن نُزوِّد الأُمم الأُخرى بأدوات القتل.
- المُصادرة على المطلوب مُغالطة تداوُليّة ؛ قد تكون مُغالطة أو لا حسب السّياق.
2)
Genetic Fallacy ( مُغالطة المَنْشَأ )
- مثال : يُعارِض الحكومة ، لأنّه عانى في طفولته من علاقات مُتعسِّرة مع والديه ، أدّت به إلى عدم تقبُّل السُّلطة.
- لا بُد من فهم العوامل الاِجتماعيّة و النّفسيّة لفهم المذاهب و الأفكار ، لكن الاِكتفاء بهذا دون تناوُل الحُجَج يُعَد مُغالطة مَنْشئيّة.
3)
Hasty Generalization ( التّعميم المُتسرِّع )
- التّعميم الاِستقرائي Inductive Generalization هو اِستمداد خصائص فِئَة كُلّيَّة من خصائص عيِّنَة من هذه الفِئَة. و لكي تكون العيِّنَة أقرب إلى النّموذج المثالي تُستخدَم طريقة الاِختيار العشوائي Random Sampling أو العيِّنَة الطّبقيّة Stratified Sampling.
- تنشأ مُغالطة التّعميم المُتسرِّع عندما تكون العيِّنَة صغيرة و مُتحيِّزة.
4)
Irrelevant Conclusion ( تجاهُل المطلوب )
- مثال : أراد مُحامي الاِدِّعاء إثْبات أن المُتَّهَم هو القاتل ، فتحدّث عن بشاعة الجريمة.
5)
Red Herring ( الرِّنْجَة الحمراء )
- تحويل الاِنْتِباه عن المسألة الرّئيسيّة في الجِدال بإدخال تفصيلات غير هامّة أو إلقاء موضوع مُثير للاِنفعالات.
- قد يتطلَّب الوُصُول إلى اِتِّفاق عقلاني العودة إلى مسألة جذريّة.
6)
Ad Hominem ( الشّخْصنة )
- الطّعن في شخص القائل بدلاً من تفْنيد قوله.
- أنواع تلك المُغالطة : القَدْح الشّخصي و التّعريض بالظُّروف الشّخصيّة و مُغالطة أنت أيضاً و مُغالطة تسميم البئر.
7)
Abusive Ad Hominem ( القَدْح الشّخصي )
- تكون مُغالطة عندما نجعل العيب الشّخصي أساساً لرفض دعوى غير ذات صلة بهذا العيب.
8)
Circumstantial Ad Hominem ( التّعريض بالظُّروف الشّخصيّة )
- يكتفي المُغالِط بالإشارة إلى ظُروف الخَصْم التي ألجأته إلى تبنّي هذا الرّأي.
9)
Tu Quoque ( أنت أيضاً )
- صرف الاِنْتِباه عن حُجّة الخَصْم إلى سُلُوكه أو أفكاره الأُخرى ، الرّاهن منها أو الماضي.
- مثال : كيف أستمع إلى نصيحة الطّبيب بخفض وزني إذا كان هو نفسه بديناً ؟!
10)
Poisoning The Well ( تسميم البئر )
- الفرق بين التّسميم و بَقيَّة ضُرُوب الشّخْصنة أن التّسميم يتم مُقدَّماً.
- مثال : لا تُصدِّق ما سيقول ؛ إنّه وغد.
11)
Appeal To Authority ( الاِحْتِكام إلى سُلطة )
- مثال : الشّمس تدور حول الأرض ، لأن الكتاب المُقدَّس يقول ذلك.
- مثال : ليس للتدخين ضرر كبير كما أثبت فريق الباحثين في شركة Marlboro. ( خِبْرة مُتحيِّزة )
12)
Appeal To Popularity ( الاِحْتِكام إلى عامَّة النّاس )
- مثال : ثمانية مليون فرنسي لا يُمكن أن يكونوا على خطأ. ( عَرَبة الفِرقَة Bandwagon )
- مثال : صفوة المُثقّفين يعتنقون الماركسيّة ، فهي إذاً فلسفة صحيحة. ( الاِقْتِداء بالنُّخْبَة Snob Appeal )
- في مُغالطة التّذرُّع بالوطنيّة Appeal To Patriotism يلجأ المُتحدِّث إلى المشاعر القوميّة أو الوطنيّة ليدعم بها حُجّته أو موقفه.
- الحقيقة ليست ديمُقراطيّة.
13)
Appeal To Force ( الاِحْتِكام إلى القُوَّة )
- مثال : ينبغي أن تُوافِق على السّياسة الجديدة للشركة ؛ هذا إذا كُنت تُريد أن تحتفظ بوظيفتك.
- إذا كان التّهديد أو التّذكير بالخطر ذا صِلَة مُباشرة بنتيجة الحُجّة لا تكون مُغالطة.
14)
Appeal to Consequences ( الاِحْتِكام إلى النّتائج )
- مثال : اِعتقاد الطّفل في وُجود بابا نويل يجعله سعيداً ، إذن بابا نويل موجود.
- الاِحْتِكام إلى النّتائج يكون بين شيئين يصعُب تفضيل أحدهما على الآخر.
15)
Loaded Words ( الألفاظ المشحونة )
- تنطوي دائماً على مُصادرة على المطلوب.
- مثل : عنيد بدلاً من صارم ، و مُتعجْرِف بدلاً من واثق ، و ساذج بدلاً من بسيط ، و يدَّعي بدلاً من يقول ، و مُوسْوِس بدلاً من مُدقِّق ، و مُتعصِّب ( مُتشدِّد ) بدلاً من مُؤْمن.
- مثال : " سرقت " غانا هدفاً في الشّوط الأوّل ، و لكن في الشّوط الثّاني اِسْتفاقت مصر و أحرزت هدف التّعادُل.
16)
False Dilemma ( الإحراج الزّائف ) ( Black & White )
- مثال : إمّا أنّك معنا و إمّا أنّك خائن.
- تكون مُغالطة إذا كانت ( أ ) و ( ب ) لا تستغرقان جميع الاِحتمالات القائمة.
17)
False Cause ( السّبب الزّائف )
- تكون مُغالطة عندما يخلط العقل بين المَعيّة Togetherness و السّببيّة Causality.
- مثال : بزيادة مُعدّلات التّسليح تزداد الحروب. إذن زيادة التّسليح تُسبب الحروب ( الصّواب أن أسباباً أُخرى تقف وراء التّسليح و الحروب ).
18)
Posteriori Fallacy ( المُغالطة البَعْديّة )
- مثال : عَطَس منصور في منزله ، و بعد ذلك بقليل وقع تسونامي. إذاً عطسة منصور تسبّبت في تسونامي.
19)
Loaded Question ( السّؤال المشحون ) ( Complex Question )
- تنطوي دائماً على مُصادرة على المطلوب.
- مثال : هل توقّفت عن ضرب زوجتك ؟ ( سواء كان الجواب بنعم أو لا ، فإن المُجيب يعترف بالفرض المُسبَق ، و هو أنّه كان في وقتٍ ما يضرب زوجته ، و هذا الفرض قد لا يكون صحيحاً من الأساس )
- يلجأ المُحقِّقون إلى اِستخدام هذا التّكْتيك لإيقاع المُتَّهم في الاِعْتراف.
- قد يشتمل السّؤال الواحد على عبارتين - إحداهما مقبولة و الأُخرى مرفوضة - لإجبار المُجيب أن يقبلهما معاً أو يرفُضهما معاً.
20)
False Analogy ( التّفكير التّشبيهي )
- ( أ ) يشبه ( ب ). ( ب ) هو ( ج ). إذن ( أ ) هو ( ج ).
21)
Straw Man ( مُهاجمة رجُل من القش )
- يميل المرء إلى التّنميط Stereotyping فيدمغ الخصم بصفات الجماعة التي ينتمي إليها ، بينما الخصم يرى رأياً يحيد كثيراً عن تلك الجماعة.
- من السّهل تَفْنيد " كُل ( أ ) هو ( ب ) " أو " كُل ( أ ) ليس ( ب ) " ، بينما يصعُب تَفْنيد " بعض ( أ ) هو ( ب ) " أو " بعض ( أ ) ليس ( ب ) ".
- مبدأ الإحسان Principle of Charity : عندما تتشعَّب التّأويلات المُمكنة لقول الخصم ، فإن من الحكمة تفسير الشّك لمصلحة الخصم ، و تناوُل التّأويل الأوْجه و الأقوى بالنّقد و التّفْنيد.
22)
Reification
- أن تُعامِل المُجرَّدات كما لو كانت كيانات عينيّة.
- تظهر تلك المُغالطة بوُضوح في مرض الـ Paranoia.
- مثال : القوانين العادلة تُداوي آلام المُجتمَع. ( القوانين لا تُداوي و المُجتمَع لا يتألّم ، بينما العِبارة تكون مقبولة إذا نظرنا إليها كاِسْتِعارة مَجازيّة )
23)
Confirmation Bias ( التّأييد دون التّفْنيد )
- العُثور على مِثال واحد يؤيِّد القاعدة لا يُثبت أنّها صادقة ، بينما العُثور على مِثال واحد يُفنِّدها يُثبت أنّها كاذبة.
- التّكذيب ، و ليس التّأييد ، هو معيار العلم.
24)
Fallacies of Ambiguity ( مُغالطات الاِلْتِباس )
- مثال : رأيت نملة كبيرة. ( اِشتراك اللفظ Equivocation )
- مثال : يقول الرّجُل لزميله في بِلاد نيام نيام أكلة البشر : الزّعيم يُريدك للغداء. ( التّشابُه Amphiboly )
- مثال : تخفيضات تصل إلى 90 % ( مع تكبير 90 % و تصغير تصل إلى ). ( النَّبْر Accent )
25)
Composition & Division ( التّركيب و التّقسيم )
- نظريّة الأنظمة العامّة General Systems Theory : كُل نظام تحتي هو " كُل " بالنّظر إلى أجزائه ، و " جُزء " بالنّظر إلى النّظام الأعلى الذي يندرج فيه.
- للنظام خصائص جديدة تختلف عن خصائص مُكوِّناته ، تُسمَّى الخصائص الاِنْبِثاقيّة Emergent Properties.
- خواص الماء كالسّيولة و الميوعة و الخُمُول و التّوتُّر السّطحي لا تشبه - من قريب أو بعيد - خواص الأُكْسِجين أو الهيدروجين.
- الاِنتقال بين خصائص الكُل و خصائص الأجزاء يكون مشروعاً في كثير من الأحيان.
- لا تكون مُغالطة في حالة الخصائص " المُطلقة المُستقِلَّة عن البنية ".
- مثال : جميع أجزاء هذه الآلة خفيفة الوزن. إذن هذه الآلة خفيفة الوزن. ( تركيب Composition )
26)
Affirming The Consequent ( إثبات التّالي ) ( Converse Error )
- مثال : إذا كُنت في القاهِرة فأنا في مِصر. أنا في مِصر. إذاً أنا في القاهِرة.
27)
Denying The Antecedent ( إنكار المُقدَّم ) ( Inverse Error )
- غياب الدّليل ليس دليل.
- مثال : كُل الطّيور لها أجنحة. الخُفّاش ليس من الطّيور. إذن الخُفّاش ليس له أجنحة.
28)
Guilt By Association ( ذنْب بالتّداعي )
- عندما يذهب المرء إلى أن رأياً ما هو باطل بالضّرورة بالنّظر إلى مُعتنقيه أو لأنّه مُرتبِط بما لا يجب.
- مثال : هِتلر كان نباتيّاً. إذن النّباتيّة إثْم.
29)
Etymological Fallacy ( مُغالطة التّأثيل )
- رد الكلمة لأصلها التّاريخي.
- النّظريّة التّوقيفيّة : يرى البعض - و منهم أفلاطون - أن اللُّغة ظاهرة طبيعيّة ، و أن الكلمات و أصواتها جُزء لا يتجزّأ من المعنى.
- النّظريّة الاِصطلاحيّة : يرى البعض - و منهم سُقراط - أن اللُّغة ظاهرة اِجتماعيّة ، و أن أصواتها رُموز اِصْطِلاحيّة ، ليس لها بالمعاني علاقة طبيعيّة أو مُباشرة.
- قد يختلف المعنى الاِصْطِلاحي عن المعنى اللغوي المُعتمِد على الأصل التّاريخي.
30)
Appeal To Ignorance ( الاِحْتِكام إلى الجهل )
- تُفيد أن شيئاً ما هو حق بالضّرورة ما دام أن أحداً لم يُبرهن على أنّه باطل. و العكس صحيح.
- في كثير من الأحيان يكون الاِحْتِكام إلى الجهل مقبول.
31)
Procrusteanism ( البروكْرستيّة ) ( Procrustean Bed )
- بمعنى فرض القوالب على الأشياء.
32)
Gambler’s Fallacy ( مُغالطة المُقامِر )
- عندما نعتقد أن ما وقع في الماضي له تأثير على الأرجحيّة أو الاِحتمالات الحالية.
- مثال : لا بُد من ظُهور " الصّورة " هذه المرّة ، بعد ظُهور " الكتابة " في خمس مرّات مُتتالية.
33)
Style Over Substance ( المظهر فوق الجوهر )
- قال تعالى : وَ مِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا .. ( البقرة ، 204 )
- قال تعالى : فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَ لَا أَوْلَادُهُمْ .. ( التّوبة ، 55 )
- قال تعالى : وَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَ إِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ .. ( المُنافِقون ، 4 )