ابن سلامة القادري
02-12-2014, 11:57 AM
مُحارب الشيطان كتب :
عَنْ مَالِك بْن أبِي مَرْيَم قَالَ: دَخَلَ عَلَيْنَا عَبْد الرَّحْمَن بْن غَنْمٍ فَتَذَاكَرْنَا الطِّلاَءَ فَقَالَ: ثَنَا أبُو مَالِك الأشْعَرِيّ أنَّه سَمِعَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْه وسَلَّم يَقُول [ ليَشْرَبَنَّ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الخَمْرَ، يُسَمُّونَهَا بغَيْرِ اسْمِهَا ]، وصَدَقَ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ؛ حَيْثُ تَحَقَّقَ مَا تَنَبَّأ بِهِ في هذا الزَّمَان الَّذِي انْتَشَرَت فِيهِ الخُمُور وتَنَوَّعَت وظَهَرَت في صُوَرٍ مُتَفَرِّقَةٍ وأسْمَاءٍ مُخْتَلِفَة، كَمَا ظَهَرَ نَاسٌ تَمَسَّكُوا بهذه الأسْمَاء ووَجَدُوا بذَلِك سَبِيلاً إلى قَضَاءِ الشَهَوَات وإرْضَاءِ الأهْوَاء، وصَارَت قَاعِدَة ووَسِيلَة عِنْدَ أهْلِ البَاطِلِ في كُلِّ شَيْءٍ يُرِيدُونَ نَشْرهُ عَلَى النَّاسِ دُونَ أنْ يُمْنَعُوا مِنْهُ بأحْكَامِ الدِّين، ومِنْ أمْثِلَةِ ذَلِكَ دُونَ حَصْر:
θ تَسْمِيَةُ الخَمْرِ: وِيسْكِي؛ شَامْبَانْيَا؛ فُودْكَا؛ بِيرَة؛ مَشْرُوبَات رَوْحِيَّة ... الخ.
θ تَسْمِيَةُ الرَّقْصِ: بَالِيه؛ فَنّ رَاقِي، رِسَالَة.
θ تَسْمِيَةُ التَّمْثِيلِ والإبَاحِيَّةِ: رِسَالَة مُجْتَمَعِيَّة سَامِيَة.
θ تَسْمِيَةُ صَوْتِ الشَّيْطَان: غِنَاء؛ مُوسِيقَى؛ غِذَاء الرُّوُح، تَهْذِيب للنَّفْس.
θ تَسْمِيَةُ الزِّنَا: زَوَاج عُرْفِيّ؛ زَوَاج الدَّمّ ... الخ.
θ تَسْمِيَةُ التَّبْذِيرِ: رَفَاهِية.
θ تَسْمِيَةُ العُرِيِّ والتَّشَبُّهِ: مُوضَة.
θ تَسْمِيَةُ إتِّبَاعِ الأهْوَاء والشَّهَوَات: حُرِّيَّة شَخْصِيَّة.
θ تَسْمِيَةُ الخُرُوجِ عَنْ تَعَالِيمِ الدِّين: تَطْوِير؛ تَقَدُّم؛ مَدَنِيَّة؛ حَضَارَة ... الخ.
θ تَسْمِيَةُ الابْتِدَاع والتَّحْرِيف في الدِّين: اجْتِهَاد.
θ تَسْمِيَةُ تَفْرِيغِ الدِّين عَنْ مُحْتَوَاه وتَفْسِيرِهِ بِمَا يُخَالِفُ مُرَاد الله فِيهِ: تَجْدِيدُ الخِطَابِ الدِّينِيِّ.
θ تَسْمِيَةُ البَاطِلِ مِنَ القَوْلِ: الرَّأي الآخَر.
θ تَسْمِيَةُ النَّصْرَانِيَّة: المَسِيحِيَّة.
عَنْ مَالِك بْن أبِي مَرْيَم قَالَ: دَخَلَ عَلَيْنَا عَبْد الرَّحْمَن بْن غَنْمٍ فَتَذَاكَرْنَا الطِّلاَءَ فَقَالَ: ثَنَا أبُو مَالِك الأشْعَرِيّ أنَّه سَمِعَ رَسُول الله صَلَّى الله عَلَيْه وسَلَّم يَقُول [ ليَشْرَبَنَّ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي الخَمْرَ، يُسَمُّونَهَا بغَيْرِ اسْمِهَا ]، وصَدَقَ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ؛ حَيْثُ تَحَقَّقَ مَا تَنَبَّأ بِهِ في هذا الزَّمَان الَّذِي انْتَشَرَت فِيهِ الخُمُور وتَنَوَّعَت وظَهَرَت في صُوَرٍ مُتَفَرِّقَةٍ وأسْمَاءٍ مُخْتَلِفَة، كَمَا ظَهَرَ نَاسٌ تَمَسَّكُوا بهذه الأسْمَاء ووَجَدُوا بذَلِك سَبِيلاً إلى قَضَاءِ الشَهَوَات وإرْضَاءِ الأهْوَاء، وصَارَت قَاعِدَة ووَسِيلَة عِنْدَ أهْلِ البَاطِلِ في كُلِّ شَيْءٍ يُرِيدُونَ نَشْرهُ عَلَى النَّاسِ دُونَ أنْ يُمْنَعُوا مِنْهُ بأحْكَامِ الدِّين، ومِنْ أمْثِلَةِ ذَلِكَ دُونَ حَصْر:
θ تَسْمِيَةُ الخَمْرِ: وِيسْكِي؛ شَامْبَانْيَا؛ فُودْكَا؛ بِيرَة؛ مَشْرُوبَات رَوْحِيَّة ... الخ.
θ تَسْمِيَةُ الرَّقْصِ: بَالِيه؛ فَنّ رَاقِي، رِسَالَة.
θ تَسْمِيَةُ التَّمْثِيلِ والإبَاحِيَّةِ: رِسَالَة مُجْتَمَعِيَّة سَامِيَة.
θ تَسْمِيَةُ صَوْتِ الشَّيْطَان: غِنَاء؛ مُوسِيقَى؛ غِذَاء الرُّوُح، تَهْذِيب للنَّفْس.
θ تَسْمِيَةُ الزِّنَا: زَوَاج عُرْفِيّ؛ زَوَاج الدَّمّ ... الخ.
θ تَسْمِيَةُ التَّبْذِيرِ: رَفَاهِية.
θ تَسْمِيَةُ العُرِيِّ والتَّشَبُّهِ: مُوضَة.
θ تَسْمِيَةُ إتِّبَاعِ الأهْوَاء والشَّهَوَات: حُرِّيَّة شَخْصِيَّة.
θ تَسْمِيَةُ الخُرُوجِ عَنْ تَعَالِيمِ الدِّين: تَطْوِير؛ تَقَدُّم؛ مَدَنِيَّة؛ حَضَارَة ... الخ.
θ تَسْمِيَةُ الابْتِدَاع والتَّحْرِيف في الدِّين: اجْتِهَاد.
θ تَسْمِيَةُ تَفْرِيغِ الدِّين عَنْ مُحْتَوَاه وتَفْسِيرِهِ بِمَا يُخَالِفُ مُرَاد الله فِيهِ: تَجْدِيدُ الخِطَابِ الدِّينِيِّ.
θ تَسْمِيَةُ البَاطِلِ مِنَ القَوْلِ: الرَّأي الآخَر.
θ تَسْمِيَةُ النَّصْرَانِيَّة: المَسِيحِيَّة.