محمود سعيد
03-03-2014, 04:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وخاتم النبيين ورحمة الله للعالمين سيدنا محمد وعلى اله وصحبة اجمعين
ثم اما بعد :
انا اسمي محمود عندي 16 سنة ابتدبت اصلى وانا عندي 12 سنة ونصف السنة والتزمت لدرحة كبيرة جدا وجالي وسواس في الدين و شتم والعياذ بالله وبعد كده جالى وسوسة الشبهات وكانت كل شبهة اسمعها ابحث عن اجابة ليها ولم اقتع اي شيئ من العبادة وكنت بتالم لدرجة كبيرة ومكنتش بنام
وحسيت اني خلاص وصلت للكفر وكان بتجيلي وسوسة ان والعياذ بالله ديننا متناقض مع العلم وبس برضة كنت بقول حتى لو كدة يبقى العلم غلط والحمد لله لم افقد ايماني و شفت سيدنا محمد صلى الله علية وسلم وانا صاحي كنت واقف بتكلم حنب اخويا وغمضت عيني شفته اللهم صل وسلم وبارك عليه وبعد كده جالي شبهة ان النصارى على حق مع اني غير مقتنع بعقيدتهم ابدا وبعد كدة لئيت نفسي وقعت في بئر الشبهات فقررت ان لو اي شبهة جاتلي مفكرش فيها وفعلا لكن الشيطان جالي في وسوسة الطهارة والصلاة وبقيت اتوضأ لصلاة الظهر في ساعتين واستحمى كل اما ادخل الحمام وافضل واقف عشان اخش في الصلاة لحد اما احس بوجع في ظهري ولكني لم اترك ولا فرد ولا نافلة والحمد لله
وبعدين قلت الوسوسة شوية وبقيت اصلي كتير واصوم اثنين وخميس بغير قلق وكنت بدعي والحمد لله يستجاب الي مع اني كنت اما اذكر الموت يوسوسلي الشيطان بالشك وبعدها بثلاث سنين جالي وسوسة الشك تاني وكنت متعود كل اما الاقي شبهة اقول امنت بالله ومرة قرأت شبهة فقلت امنت بالله ولكن وسوسلي الشيطان ان خلاص انت غلط فسكت ومكنتش عارف انا مصدق الي بيقولوا ولا لأ ففتحت اجابة بسرعة للشبهة ولقيت اجابة مفيدة ولكني مكنتش عارف انا ارتبت ولا لأ
فهل فتح اجابة للشبهة كفر او مع اني متركتش ولا ركعة من اول اما التزمت و دائما اول اما اسمع كلام النصارى او اي شبهة بيقلوها او حتى اشفهم هما وغيرهم من اليهود والشيعى والملاحدة بحس بضيق شديد في صدري بيخليني مقدرش اكمل
هل انا ممن قال عنهم الله جل وعلا : إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْراً لَّمْ يَكُنِ اللّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً ) (137) بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ( 138 ) (الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ العِزَّةَ لِلّهِ جَمِيعًا)
صدق الله العظيم
وشكرا
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين وخاتم النبيين ورحمة الله للعالمين سيدنا محمد وعلى اله وصحبة اجمعين
ثم اما بعد :
انا اسمي محمود عندي 16 سنة ابتدبت اصلى وانا عندي 12 سنة ونصف السنة والتزمت لدرحة كبيرة جدا وجالي وسواس في الدين و شتم والعياذ بالله وبعد كده جالى وسوسة الشبهات وكانت كل شبهة اسمعها ابحث عن اجابة ليها ولم اقتع اي شيئ من العبادة وكنت بتالم لدرجة كبيرة ومكنتش بنام
وحسيت اني خلاص وصلت للكفر وكان بتجيلي وسوسة ان والعياذ بالله ديننا متناقض مع العلم وبس برضة كنت بقول حتى لو كدة يبقى العلم غلط والحمد لله لم افقد ايماني و شفت سيدنا محمد صلى الله علية وسلم وانا صاحي كنت واقف بتكلم حنب اخويا وغمضت عيني شفته اللهم صل وسلم وبارك عليه وبعد كده جالي شبهة ان النصارى على حق مع اني غير مقتنع بعقيدتهم ابدا وبعد كدة لئيت نفسي وقعت في بئر الشبهات فقررت ان لو اي شبهة جاتلي مفكرش فيها وفعلا لكن الشيطان جالي في وسوسة الطهارة والصلاة وبقيت اتوضأ لصلاة الظهر في ساعتين واستحمى كل اما ادخل الحمام وافضل واقف عشان اخش في الصلاة لحد اما احس بوجع في ظهري ولكني لم اترك ولا فرد ولا نافلة والحمد لله
وبعدين قلت الوسوسة شوية وبقيت اصلي كتير واصوم اثنين وخميس بغير قلق وكنت بدعي والحمد لله يستجاب الي مع اني كنت اما اذكر الموت يوسوسلي الشيطان بالشك وبعدها بثلاث سنين جالي وسوسة الشك تاني وكنت متعود كل اما الاقي شبهة اقول امنت بالله ومرة قرأت شبهة فقلت امنت بالله ولكن وسوسلي الشيطان ان خلاص انت غلط فسكت ومكنتش عارف انا مصدق الي بيقولوا ولا لأ ففتحت اجابة بسرعة للشبهة ولقيت اجابة مفيدة ولكني مكنتش عارف انا ارتبت ولا لأ
فهل فتح اجابة للشبهة كفر او مع اني متركتش ولا ركعة من اول اما التزمت و دائما اول اما اسمع كلام النصارى او اي شبهة بيقلوها او حتى اشفهم هما وغيرهم من اليهود والشيعى والملاحدة بحس بضيق شديد في صدري بيخليني مقدرش اكمل
هل انا ممن قال عنهم الله جل وعلا : إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْراً لَّمْ يَكُنِ اللّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً ) (137) بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ( 138 ) (الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ العِزَّةَ لِلّهِ جَمِيعًا)
صدق الله العظيم
وشكرا