المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لا تملكون جوابا ؟!



ماري سليمان
03-17-2014, 10:11 PM
لما اغلق الموضوع ؟!
ولم اجد جوابا منطقيا شافيا للسؤال ..!
اريد ان اصل الى حل هذا الاشكال فقط ..


و لا يحتاج الى كل هذا الهجوم من #### #########.
( فبما رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159)


شكرا لكم ...

أمَة الرحمن
03-17-2014, 11:59 PM
????


و لا يحتاج الى كل هذا الهجوم ##############
( فبما رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159)

و متى هجمتُ عليكِ يا أختي؟ شككتيني في نفسي ههههه


ولم اجد جوابا منطقيا شافيا للسؤال ..!

ما الذي لم يقنعكِ في الجواب؟ ثم ألم تجيبي بنفسكِ على هذا السؤال؟

mouhalab
03-18-2014, 08:38 AM
ألقيت نظرة سريعة على ردودك في المنتدى فوجدت أغلبها تدور حول الزواج إن لم أقل كلها!!!

أرى أنك بلغت سن الزواج متخوفة من أن من يتزوجك قد يتزوج عليك أوتجاوزتي سن الزواج ولو بقليل فلم يطرق باب خطبتك أحد الى الآن وأصبحت غاضبة نوعا ما وتحاولين إفراغ غضبك بهذا الشكل!

لاأقصد التدخل في حياتك الشخصية ولكن أحاول أن أقول لك أنك تتعاملين مع الأمور بعاطفية مبالغ فيها تساؤلك هذا يشبه من قال :إذا كان الله تعالى أمرنا بطاعته لماذا خلق فينا نفسا أمارة بالسوء و شيطانا يوسس لنا فيؤثران على طاعتنا ولن نطيع الله على أكمل وجه؟


الله أراد هذا لأنه يفعل مايشاء ، أراد إختبارنا ، لأنه هو الملك ، لأنه هو من خلقنا وأراد للأمور أن تسير بهذا الشكل ، لأنه حكيم ، لأنه عليم..

هاهي الأخت أمة الرحمن ليس لديها إشكال في هذا وراضية بشرع الله

وإن كنت تشعرين بغيرة شديدة لايمكنك أن تتحملي فيمكنك أن تشترطي على من يتقدم إلى خطبتك ألا يتزوج عليك امرأة أخرى وهذا أمر مباح .

إلى حب الله
03-18-2014, 10:11 AM
كلمة حق أقولها - وبعيدا عن الأخت ماري أو غيرها والله : وإنما هي كلمة عامة - :

((أغلب)) - وليس كل - شبهات الناس عن الحق والله والإسلام : لم يعيشوها !!..
فتجدهم ((يتخيلون)) و ((يفترضون)) أشياء : إما أنها لم تحدث لهم أصلا !
أو أن بعضها هو أحداث طبيعية انقلبت عند عدد من الناس إلى ابتلاء : فعمموها هم على كل البشر !
وصيروها للقاريء أو المسؤول أو المشكو إليه على أنها مسائل حتمية حدثت وستحدث للجميع !
فما أظلم مَن يتحاكم إلى المواقف والحالات الشخصية والفردية : ليسقط عليها محاكمة دين وشرع وحكمة إلهية تتناول كل البشر !
والله المستعان !