المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال فقهي



رزين
04-20-2014, 10:55 AM
هل هناك دليل من القرآن على جواز تعدد الزوجات؟

darkman1
04-20-2014, 01:32 PM
هل هناك دليل من القرآن على جواز تعدد الزوجات؟

لن أجيبك بأن الرسول و الصحابة عملوا برخصة القرآن و مارسوا التعدد
لن أقول لك بأن كل فقهاء السلف أجازوا التعدد
لكن تأمل في التالي
شاهدت قبل فترة فيلم تدور أحداثه في الحرب العالمية الثانية حول ضابط في الجيش الأمريكي يقوم بمهمة في فرنسا بعد انتهاء الحرب
و قامت خبيرة فرنسية بمساعدته خلال مهمته
في إحدى المرات دعته ليكمل العمل في بيتها وعند انتهاء العمل عرضت عليه أن يقضي الليلة عندها بابتسامة مغرية
حاول الضابط أن يشرح لها بأنه متزوج و أنه يحب زوجته
فردت عليه أن كل الضباط الأمريكيين العاملون في هذه الفترة في فرنسا متزوجون و يحبون زوجاتهم و مع ذلك يتخذون لهم عشيقات فرنسيات
في الحقيقة دهشت جدا لجرئتها
لكن دهشتي زالت بعدما رفض الضابط طلبها و رأيت ملامح الألم على وجهها
تذكرت حينها أن الفيلم تدور أحداثه بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية حين فقدت فرنسا نصف رجالها و بقيت نساء كثر بدو رجل (أقول رجل وليس حتى زواج)
و تحولت دهشتي إلى شعور بالشفقة عليها
لقد كانت المسكينة تحاول أن تخطف لحظات جميلة من عمرها في مجتمع يعاني نقصا في الرجال وحكم عليها أن تبقى بدون زواج بقية عمرها
وتسائلت حينها
لماذا تسمح المجتمعات الغربية بالزنا بين الجنود و النساء ولا تسمح بالزواج من ثانية
و قبل أن يقفز أحدكم و يتهم الفيلم بالرجعية أقول بأن هذه الممثلة فائزة بجائزة الأوسكار وبالتأكيد فإن مضمون الأحداث يلقى قبولا لديها و لدى المتلقى الغربي

سبحان الله
زنا نعم
أم زواج من ثانية فلا

وأنا أسألك يا عزيزي رزين
هل تملك أنت حلا لمشكلة هذه المرأة المسكينة؟

مسلم أسود
04-20-2014, 01:36 PM
؟؟!!
((وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا))

Maro
04-20-2014, 02:35 PM
تسأل وكأنك لم تقرأ القرآن قط !
لم لا تدخل فى الموضوع مباشرة وتعرض ما يشكل عليك فى آية سورة النساء التى عرضها لك الأخ "مسلم" ؟
هكذا تفعل فيكم أفلام السينما، صارت حياتكم كلها تمثيل !

أبحاث أحمد
04-20-2014, 02:57 PM
انظروا من يتحدث بأسم الفقه, وأهم شيء السؤال الخطير ههههههههههههههههههههه

ابن سلامة القادري
04-20-2014, 03:14 PM
هل هناك دليل من القرآن على جواز تعدد الزوجات؟

هل تريد أت تعدد ؟

ما لزوم سؤالك حول هل يوجد تعدد زوجات في القرآن أو الإنجيل .. كان الأولى ان تسأل ما الحكمة و انت تعلم الحقيقة حول هذا التشريع ..
أو تسأل لماذا لم يشرع الاسلام رخصة في الزنا أو تعدد الخليلات .. بدلا من السؤال عما اقتضته آية سورة النساء من حصر للتعدد الذي كان سائدا في العصر الجاهلي و ليس التعدد .. و فوق ذلك اشترطت العدل !!!

ما لزوم هذا السؤال من أساسه .. أم تحاول التذاكي على القرآن الذي لم تجد له مطعنا بجهل أو حتى علم ؟؟

أم هل سيزيدك الجواب يقينا في الله الذي أنزل القرآن باسمى التشريعات و أكملها و أنسبها لما لا يحصى من الحالات النفسية و الإجتماعية في كل المجتمعات الإنسانية ؟؟ حقا نأمل ذلك .. نأمل أن تكون صادقا لتهتدي إلى الصدق و الحق.

ابن سلامة القادري
04-20-2014, 03:34 PM
ظنا مني أنك قد تكون من المقلدين للغرب المتفسخ .. لذا اسمح لي أن أستبق ردودك بذكر بعض المواقف الغربية المنصفة حول التعدد الذي شرع له الإسلام بضوابط صارمة، حتى تعلم أنه منطقي و ليس مرفوضا مبدئيا -مع أنه لا حاجة بنا لشهادات الغرب بشأن ذلك- :

يقول الدكتور غوستاف لوبون: 'إن مبدأ تعدد الزوجات الشرقي نظام طيب, يرفع المستوى الأخلاقي في الأمم التي تقول به, ويزيد الأسرة ارتباطًا, ويمنح المرأة احترامًا وسعادة لا تراها في أوروبا'.

وقال المستشرق فونس إيتين ديبه في كتابه 'محمد رسول الله': 'فالواقع يشهد أن تعدد الزوجات شيء ذائع في سائر أرجاء العالم، وسوف يظل موجودًا ما وُجد العالم, مهما تشددت القوانين في تحريمه... وتعدد الزوجات قانون طبيعي سيبقي ما بقي العالم, ومع أن نظرية التوحيد في الزوجة - وهي النظرية الآخذة بها المسيحية ظاهرًا - تنطوي تحتها سيئات متعددة ظهرت على الأخص في ثلاث نتائج واقعية شديدة الخطر جسيمة البلاء, تلك هي: الدعارة, والعوانس من النساء, والأبناء غير الشرعيين'.

وقال مك فارلين: 'إذا نظرنا إلى تعدد الزوجات في الإسلام من الناحية الاجتماعية أو الأخلاقية أو المذهبية، فهو لا يُعد مخالفًا بحال من الأحوال لأرقى أسلوب من أساليب الحضارة والمدنية, بل هو علاج عملي لمشاكل النساء البائسات والبغاء, واتخاذ المحظيات ونمو عدد العوانس على الاستمرار في المدنية الغربية بأوروبا وأمريكا'..

ونشرت جريدة لاغويس ويكللي وكورد بتاريخ 20/4/1909م نقلاً عن جريدة 'لندن تروث' مقالاً لإحدى السيدات الإنجليزيات جاء فيه: 'لقد كثرت الشاردات من بناتنا وعم البلاء، وقل الباحثون عن أسباب ذلك، وإذا كنت امرأة تراني أنظر إلى هاتيك البنات وقلبي يتقطع شفقة عليهن وحزنًا... إن هذا التحديد بواحدة هو الذي جعل بناتنا شوارد, وقذف بهن إلى التماس إهمال الرجل, ولابد من تفاقم الشر إذا لم يبح للرجل التزوج بأكثر من واحدة... فلو كان تعدد الزوجات مباحًا لما حاق بأولئك الأولاد وأمهاتهم ما هم فيه من العذاب الهون, ولسلم عرضهن وعرض أولادهن... إن إباحة تعدد الزوجات تجعل كل امرأة ربة بيت وأم أولاد شرعيين'.

موفق لكن لا تسارع بالتعدد ..:rolleyes: .. حتى تعرف أين تضع قدمك .. فليس الأمر سائبا في دين الإسلام .. و لو انها سائبة في الغرب.

الدكتور قواسمية
04-20-2014, 04:05 PM
هل هناك دليل من القرآن على جواز تعدد الزوجات؟

تحية عطرة للعضو رزين
بسم الله الرحمن الرحيم
تعدد الزوجات من المعلوم في دين الاسلام بالضرورة وثابت بالقرآن والسنة وفهم سلف الأمة.
وقد أدى تعطيله أو تقييده بشروط شبه مستحيلة من قبل القوانين العلمانية المستوردة الى بروز 11 ملاييين عانس في بلدي الجزائر وتسعة مليون عانس في جارنا الشقيق المغرب.
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/189636.html
http://www.forum.ennaharonline.com/thread16359.html
http://www.echoroukonline.com/ara/articles/189636.html
وأصبحت النساء تستغيث في الصحف يوميا لاعادة سنة تعدد الزوجات
" أنا طبيبة أمللك سكن وسيارة أرغب بالزواج وأقبل بالتعدد"
"أنا محامية جميلة ولدي سيارة فخمة ومنزل على البحر وأقبل بالتعدد."

رزين
04-20-2014, 05:55 PM
تحية لجميع الزملاء
سألجئ الحديث عن الجانب الأخلاقي من التعدد وأبدأ بالجانب الفقهي حيث إنني أرى التشريع الإسلامي غامض في إباحة التعدد بل إنني أميل إلى أنه حرمه، والدليل على ذلك هو الآية التي يحتج بها المسلمون على جواز التعدد وهي (وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع) فالآية موجهة لمن عنده يتامى نساء وخاف أن لا يقسط فيهن أما ما عدا ذلك فلم تجز له التعدد. أنتظر رأيكم

ابن سلامة القادري
04-20-2014, 07:13 PM
طالما أبديت القليل من الجدية و معها الكثير من الوقاحة سأُسمعك عبارة مصرية جميلة يحلو سماعها في مثل هذا المقام : إنت بتستعبط ؟

هيا يا فقهاء الإسلام احزموا حقائبكم لقد جاء رزين يعلمكم أمر دينكم .. ليس هناك أوقح من التعالم على أهل العلم و التألي على أصحاب الشأن ... تقول : تميل إلى أنه حرمه !!! يا عجبي من هذه الجرأة من شباب اليوم .. بالله هل جئت تشرع للمسلمين في أمر دينهم بجهلك ؟

هلا جئت مستعلما مستفسرا فأنت بين متخصصين و ليس بين مستعبطين ؟؟

طيب أخبرنا بالتفصيل عن العلاقة بين يتامى النساء و بين تشريع التعدد في الآية ! و ما الذي جعلك تقيد هذه العلاقة على هذا النحو .. و أن التعدد لا يتعلق إلا بمن عنده يتيمة أو يتامى من النساء ؟ و ما علاقة هذا التقييد بالتعدد ...

تفضل يا علامة رزين فسِّر لنا القرآن على كيفك .. نحن نستمع

ثم احك لنا عما قصدته بالجانب الأخلاقي قليلا .. و هل تريد أن تصل إلى أن القرآن الكريم حرم التعدد حرصا على الجانب الأخلاقي مثلا .. أم ماذا استجد عندك و لسنا نعلمه يا شيخ.

حقيقة جيل لا مثيل له !!


أخبرنا

رزين
04-20-2014, 07:25 PM
هذا هو الحال دائما إساءات وبذاءات دون إجابات. أين الإجابة.
أقول مرة أخرى الآية موجهة للذين عندهم يتامى نساء يُخشى ألا يقسطوا فيهن فما علاقة بقية المسلمين بها؟

مسلم أسود
04-20-2014, 07:53 PM
من الآخر يا زميل و بالعامي : إنت بتهزر ؟!

ابن سلامة القادري
04-20-2014, 08:04 PM
هذا هو الحال دائما إساءات وبذاءات دون إجابات. أين الإجابة.
أقول مرة أخرى الآية موجهة للذين عندهم يتامى نساء يخشى ألا يقسطوا فيهن فما علاقة بقية المسلمين بها؟

يا زميل لا تحاول أن تلعب بعد تعالمك دور الضحية خاصة و أنت تستعرض علينا في كل مرة عضلاتك الجوفاء الزائفة .. كما فعلت هنا :



قولي بأن موسعون بمعنى قادرون هو رأي غالبية المفسرين ...


و كان هذا جوابنا عليك بعد إصرارك على هذا الإدعاء :

http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?56972-%C7%E1%D1%CF-%C7%E1%DA%E1%E3%ED-%E6%C7%E1%E1%DB%E6%ED-%DA%E1%EC-%C7%E4%DF%C7%D1-%E6%D5%DD-%C7%E1%D3%E3%C7%C1-%C8%C7%E1%CA%E6%D3%DA&p=2918566#post2918566

و قد كشفنا جهلك و ادعاءك ما لا تعلم .. أمام الملأ !!!

ثم هاأنت الآن تعود لنفس الاسلوب و لعلك فعلتها كثيرا من قبل .. و سنكشف جهلك مرة أخرى .. فالرجاء إن كنت باحثا عن الحق فيما لا تعلم فأت متعلما لا متعالما خاصة و أنت لاديني لا علاقة لك مطلقا بالإسلام لا علما و لا فقها و لا عملا ...

سألتك ما العلاقة بين يتامى النساء و بين تشريع التعدد و ما الذي جعله مقيدا فيمن عنده يتامى نساء و ما علة التقييد فلم تجب فدل ذلك على جهلك في تعالمك ...

و الآن سأجيبك على أمل أن تستفيد .. لأن غايتك لم تعد تظهر لي أنها في الإستفادة ..

قال الله تعالى : { وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي ٱلْيَتَامَىٰ فَٱنكِحُواْ مَا طَابَ لَكُمْ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ مَثْنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَٰحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَٰنُكُمْ ذٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلاَّ تَعُولُواْ}

هذه الآية مطلقة في جميع حقوق النساء واليتامى منهن داخلة في ذلك وإن كان النص في الآية على ذكر اليتامى لبيان وجوب العدل في حقوقهن وإعطاء اليتيمة مهر مثلها عند الرغبة في زواجها من القائم على تربيتها ورعايته شؤونها. وبيان أنه في حال الخوف من عدم القسط والعدل في حقوقهن فقد أباح الله لكم أن تنكحوا من النساء سواهن إن شاء أحدكم ثنيتين، وإن شاء ثلاثا، وإن شاء أربعًا وليس له أن يزيد على أكثر من أربع نسوة.

فالآية بدئ لتشريع مطلق لا شيء يقيده إلا زعمك الباطل الذي لم يسبقك إليه أحد .. و عندما طلبنا منك البيان لم تستطع و اكتفيت بترديد مقالتك !!

و الآية فيها صرف عن الزواج بيتامى النساء إلى غيرهن .. و لا يوجد سبب يقيد الحكم بمن عنده يتامى نساء دون من ليس عنده .. لأن هذا الحكم ظاهر الإطلاق .. و لا دليل أبدا على التقييد. لأن الذي عنده يتامى نساء لا يختلف حكما عمن ليس عنده. و قد يمكن أي أحد أن يربي يتيمة من النساء لو شاء أن يطبق هذا الحكم على نفسه متى شاء فتكون مهزلة. فيفتح بابان للشر بدل إغلاق باب واحد. و الذي من أجله شرعت الآية التعدد على إطلاق.

يذكر أن هذا التقييد لم يأت به أحد قبلك حتى كشبهة .. و هذا دليل على جهل مطبق بأساليب اللغة و التفسير و الفقه .. فكان الأولى أن تستحيي و لا تواجه بهذه الصفة .. صفة التعالم.

ذكر ابن كثير قول عائشة رضي الله عنها في تفسير قول الله تعالى في الآية الأخرى من سورة النساء في التعدد الآية 127 : { وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ } :

قالت عائشة رضي الله عنها : وقول الله في الآية الأخرى: { وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ }[النساء: 127]
رغبة أحدكم عن يتيمته إذا كانت قليلة المال والجمال، فنهوا أن ينكحوا من رغبوا في ماله وجماله من يتامى النساء إلا بالقسط من أجل رغبتهم عنهن إذا كن قليلات المال والجمال. وقوله: { مَثْنَىٰ وَثُلَـٰثَ وَرُبَاعَ } أي: انكحوا ما شئتم من النساء سواهن، إن شاء أحدكم ثنتين، وإن شاء ثلاثاً، وإن شاء أربعاً.

كما أن الآية فيها تقييد للعدد و ليس تقييدا لغيره :

قال الشوكاني في التقسير :

قال جماعة من السلف: إن هذه الآية ناسخة لما كان في الجاهلية، وفي أوّل الإسلام من أن للرجل أن يتزوج من الحرائر ما شاء، فقصرهم بهذه الآية على أربع، فيكون وجه ارتباط الجزاء بالشرط أنهم إذا خافوا ألا يقسطوا في اليتامى، فكذلك يخافون ألا يقسطوا في النساء، لأنهم كانوا يتحرجون في اليتامى، ولا يتحرجون في النساء.اهــ

( محمد الباحث )
04-20-2014, 08:08 PM
فالآية موجهة لمن عنده يتامى نساء وخاف أن لا يقسط فيهن أما ما عدا ذلك فلم تجز له التعدد. أنتظر رأيكم

الرد السريع على هذه المشاركة
هههههههههههههههههههههه اسف لم استطع ان اتمالك نفسي من الضحك
لا لا لا تنفع تبقي صاحب بدعه ممتاز
من ناحيه واقعيه اما تكون لديك عشيقات او زوجات (http://antishobhat.blogspot.com/2012/07/blog-post_31.html)

Maro
04-20-2014, 08:48 PM
أقول مرة أخرى الآية موجهة للذين عندهم يتامى نساء يُخشى ألا يقسطوا فيهن فما علاقة بقية المسلمين بها؟

من مبادىء النقاش الجاد: أن تناقش معتقد محاورك حول تفسيره هو لمعتقده، لا تفسيرك أنت له !
فأنا لو ناقشتك حول نظرية التطور سأستخدم ما سطره التطوريون أنفسهم لأستخدمه حجة عليك...
هكذا يكون النقاش يا محترم !

والآن هات لنا من كتب التفاسير المعتمدة لدينا من ذهب إلى ما ذهبت أنت إليه...
أن الآية قصرت التعدد على اليتامى من النساء فقط، لا من غيرهنّ !

فى انتظارك يا محترم.

رزين
04-20-2014, 08:49 PM
ابن سلامة يقول إنه فضح تعالمي بأن موسعون ليس هو الرأي الغالب للمفسرين ولا يعلم - أو لعله يتعامى - أنني أتيت بنصوص تقول إنه رأي أصحاب المعاجم أيضا.
ارجع إلى الموضوع مرة أخرى لعلك تستفيد من أقوال المعاجم الذين أتيت بها ودعك من هذه الإحصائيات التي لا تنطلي على أحد. وإلا فإن لم تستح فاصنع ما شئت.

أعود إلى الموضوع
قولك إن هذه الآية مطلقة في جميع حقوق النساء واليتامى منهن داخلة في ذلك.
أنا - يا أيها العالم - لم أتعرض إلى كونها مطلقة أم مقيدة في حق النساء وإنما أتكلم عن الرجال. هل الآية موجهة لجميع المسلمين أم لمن عندهم يتامى؟ بالطبع هي موجهة لمن عندهم يتامى.
فهي مقيدة إذن وهؤلاء الذين عندهم يتامى هم من أباحت لهم الآية أن ينكحوا مثنى وثلاث ورباع. وهذا مثل قوله (فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم) فهي موجهة للمضطرين وليس لكل الناس. طالما أن الآية فيها شرط وجزاء فالشرط قيد للجزاء.
الأمر الآخر أن هذا ليس الدليل الوحيد على ما أقول فالسنة أيضا فيها دليل على التحريم ألا وهو أن النبي لم يرض أن يتزوج علي بن أبي طالب امرآة أخرى على فاطمة ابنته.

يا ابن سلامة إن كنت تملك جوابا علميا دون ادعاءات من رأسك لا سند لها فأجب بأدب وإلا فاترك المجال لغيرك وحاول أن تهدئ من روعك قليلا.

رزين
04-20-2014, 09:15 PM
أعود وأقول الآية هل هي مطلقة أم مقيدة؟ بل مقيدة.
قد يقول قائل: هذا القيد لا قيمة له فهي بهذا تعتبر مطلقة.
أقول من أين أتيت بأن هذا القيد لا قيمة له هل من القرآن أم من التفسير؟ إن كان من القرآن فأرني وإن كان من التفسير فلا مشكلة لكن ليعلم أني قلت في سؤالي: أريد دليلا من القرآن، أعني: دليلا خالصا لا حاجة إلى الرجوع إلى غيره من تفسير أو حديث أو سيرة.
ثم إنني عضدت قولي بدليل آخر من الحديث كما ذكرت آنفا.

darkman1
04-20-2014, 09:18 PM
عزيزي رزين
أنت لم تطرح هذا الموضوع من أجل حبك في تفسير الآيات
أنت اخترت هذا الموضوع لأن في نفسك اعتراض على تعدد الزوجات في الإسلام
وإلا
لو كان قصدك فقط تفسير الآيات من أجل تفسير الآيات لاخترت مثلا آية البر بالوالدين و طرحتها للنقاش
لماذا؟
لأن البر بالوالدين لا خلاف حوله إذا لا داعي للطنطنة حو تفسير الآية التي تخصها وهل تقصد هي الأب أم الأم أم كلاهما أم الجد أو الجد أم كلاهما و هكذا

بمعنى آخر
لو أن موضوع تعدد الزوجات ليس خلافي فإنك لن تطنطن حول تفسير الآية التي تخصه

إذا أدخل في صلب الموضوع مباشرة
هل تعدد الزوجات حاجة ملحة للمجتمعات أم لا؟
وسألتك عن وضع المرأة الفرنسية في ردي أعلاه
هل لديك حل لمشكلتها دون السماح بتعدد الزوجات أم لا؟
إذا كانت إجابتك لا فهذا يعني أن تعدد الزوجات أصبح أمرا مقبولا و ملحا و لا داعي لمحاولة ضرب كل آراء فقهاء السلف والعصر الذين أفنوا كل حياتهم في دراسة القرآن و السنة حتى تبتدع تفسيرك الخاص

عبد الله المسـلم
04-20-2014, 09:19 PM
اشتمال هذه الآية على كلمة { اليتامى } يؤذن بمناسبتها للآية السابقة ، بيد أنّ الأمر بنكاح النساء وعددهنّ في جواب شرط الخوف من عدم العدل في اليتامى ممّا خفي وجهُه على كثير من علماء سلف الأمة ، إذ لا تظهر مناسبة أي ملازمة بين الشرط وجوابه . واعلم أنّ في الآية إيجازاً بديعاً إذ أطلق فيها لفظ اليتامى في الشرط وقوبل بلفظ النساء في الجزاء فعلم السامع أنّ اليتامى هنا جمع يتيمة وهي صنف من اليتامى في قوله السابق : { وآتوا اليتامى أموالهم } [ النساء : 2 ] . وعلم أنّ بين عدم القسط في يتامى النساء ، وبين الأمر بنكاح النساء ، ارتباطاً لا محالة وإلاّ لكان الشرط عبثاً . وبيانه ما في «صحيح البخاري» : أنّ عروة بن الزبير سأل عائشة عن هذه الآية فقالت : «يابنَ أختي هذه اليتيمة تكون في حجر وليّها تشرَكه في ماله ويعجبه مالها وجمالها ، فيريد وليّها أن يتزوجها بغير أن يُقسط في صداقها فلا يعطيها مثل ما يعطيها غيره ، فنُهوا أن ينكحوهنّ إلاّ أن يقسطوا لهنّ ويبلغوا بهنّ أعلى سنتهنّ في الصداق فأمروا أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء غيرهنّ . ثم إنّ الناس استفتوا رسول الله بعد هذه الآية فأنزل الله : { ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء التي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن } [ النساء : 127 ] . فقول الله تعالى : { وترغبون أن تنكحوهن } [ النساء : 127 ] رغبة أحدكم عن يتيمته حين تكون قليلة المال والجمال ، فنهوا عن أن ينكحوا من رغبوا في مالها وجمالها من يتامى النساء إلاّ بالقسط من أجل رغبتهم عنهنّ إذا كنّ قليلات المال والجمال» .
تفسير إبن عاشور: التحرير والتنوير .
:ANSmile:

عبد الله المسـلم
04-20-2014, 09:23 PM
هل هناك دليل من القرآن على جواز تعدد الزوجات؟
صعبان عليه والله ...

الأمازيغي
04-20-2014, 09:48 PM
العرب قبل مجيئ السلام كانوا يتعددون في الزوجات و الأصل في الأشياء هو الاباحة , و لا يوجد نص قراني يحرم التعدد
و من ثم ان كان التعدد يقتصر على من فقد زوجته و تركت وراءها يتامى ...فلماذا أربعة ؟
يعني الأربعة يكافؤون والدتهم ؟
-وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ۖ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ ۚ-الخطاب عام ولا تخصيص فيه
باطلة حجتك

ابن سلامة القادري
04-20-2014, 10:36 PM
ابن سلامة يقول إنه فضح تعالمي بأن موسعون ليس هو الرأي الغالب للمفسرين ولا يعلم - أو لعله يتعامى - أنني أتيت بنصوص تقول إنه رأي أصحاب المعاجم أيضا.
ارجع إلى الموضوع مرة أخرى لعلك تستفيد من أقوال المعاجم الذين أتيت بها ودعك من هذه الإحصائيات التي لا تنطلي على أحد. وإلا فإن لم تستح فاصنع ما شئت.



سبقتني إلى هذه يعني ؟
الرأي الغالب هناك لم يعد للمفسرين .. فجأة أصبح رأي أصحاب المعاجم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تريدني أن أفضحك في هذه أيضا ..

صراحة لم أعد أود أن أقهرك .. فيكفي إحساسك بأنك مقهور !!



أعود إلى الموضوع
قولك إن هذه الآية مطلقة في جميع حقوق النساء واليتامى منهن داخلة في ذلك.
أنا - يا أيها العالم - لم أتعرض إلى كونها مطلقة أم مقيدة في حق النساء وإنما أتكلم عن الرجال. هل الآية موجهة لجميع المسلمين أم لمن عندهم يتامى؟ بالطبع هي موجهة لمن عندهم يتامى.
فهي مقيدة إذن وهؤلاء الذين عندهم يتامى هم من أباحت لهم الآية أن ينكحوا مثنى وثلاث ورباع. وهذا مثل قوله (فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم) فهي موجهة للمضطرين وليس لكل الناس. طالما أن الآية فيها شرط وجزاء فالشرط قيد للجزاء.
الأمر الآخر أن هذا ليس الدليل الوحيد على ما أقول فالسنة أيضا فيها دليل على التحريم ألا وهو أن النبي لم يرض أن يتزوج علي بن أبي طالب امرآة أخرى على فاطمة ابنته.

لعلي مضطر لمناقشتك في هذا الأمر خطوة خطوة حتى يتبين للقارء إن كنت طالبا للحق أو متلاعبا على العقول .. فأريد منك الإجابة عن هذه الأسئلة واحدا واحدا :

- هل كان التعدد مباحا قبل نزول الآية أم لا ؟

سأجيبك .. و أريد منك جوابك الخاص بما أن تفسيرك خاص بك و لم يقل به أحد قبلك :

سورة النساء نزلت بعد سورة الممتحنة ومعلوم أن سورة الممتحنة نزلت في فتح مكة الثامنة للهجرة فتعدد الزوجات كان مباحا بلا حرج حتى السنة الثامنة للهجرة وفيها نزل تحريم الزيادة على أربعة لأول مرة.
فالنبيّ عليه السلام تزوج نساءه جميعا قبل نزول هذه الآية، فهو لم يخالف نصا نزل عليه. أول فعل أمرا لم يشرع له من قبل.

و ثبت في سنن ابن ماجة و الترمذي أن العرب الذين دخلوا في الإسلام كان لدى بعضهم أكثر من أربع زوجات ، وكان لدى قيس بن ثابت عندما أسلم ثمان زوجات ، وكان لدى غيلان بن سلمة الثقفي عشر زوجات ، وكان عند نوفل بن / معاوية خمس زوجات فأمرهم النبي بأن يقتصر كل واحد منهم على أربع زوجات فقط ويفارق الأخريات. وهذا دليل قوي على إباحة الإسلام للتعدد.

كما ثبت في صحيح مسلم أن بعض الصحابة أرادوا أن يضاعفوا جهودهم في العبادة ، وينقطعوا لها ، ويتركوا شهوات الدنيا ، فقال واحد منهم : ( أما أنا فلا آكل اللحم ) وقال الثاني : ( أما أنا فأصلي ولا أنام ) وقال الثالث : ( أما أنا فأصوم ولا أفطر ) وقال الرابع : ( أما أنا فلا أتزوج النساء ) فلما علم النبي صلى الله عليه و سلم بذلك خطب في الناس وقال : " إنه بلغني كذا وكذا ، ولكني أصوم وأفطر / وأصلي وأنام ، وآكل اللحم ، وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني " .

- عدد الرسول زوجاته ، وكان في عصمته عندما توفي تسع زوجات .
- و عمر بن الخطاب عرض ابنته حفصة على أبي بكر الصديق ، وهو يعرف أن لدى الصديق أكثر من زوجة
- ظل المسلمون يقومون بالتعدد خلال 1400 سنة لفهمهم التام واعتقادهم الراسخ بإباحة الإسلام للتعدد ،
- و عليه فالقائلون بأي دعوى في نقض مشروعية التعدد كما هي السنة الجارية منذ القرن الاول فهدفه هو أن يخدع المسلمين بدعواه الباطلة ويشككهم في فعل الرسول صلى الله عليه و سلم وصحابته ومن جاء بعدهم من المسلمين خلال أربعة عشر قرناً ، بحجة أنهم جميعاً لم يفهموا الآيات الكريمة التي ورد فيها ذكر التعدد .

فالتعدد هو الأصل و ليس استثناء بل الإستثناء هو الحصر في أربعة أو واحدة.

أدع لك الجواب .. و عليك أن تثبت لنا العكس حسب فهمك الخارق و علمك المارق البارق !!

ابو علي الفلسطيني
04-20-2014, 10:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

قول العضو ان الاية مقيدة وليست مطلقة فهو كما يقوله الفقهاء: خلاف من لا يعتد به ... وليست هذه اساءة بالطبع
فالامة اجمعت على صحة التعدد بعد ورود الادلة من القران والسنة الصحيحة والاجماع فمن يخالف هذا الاجماع فلا عبرة بمخالفته
ثم لنفرض ان الاية مقيدة كما تقول ... فالسنة كمصدر ثاني للتشريع يمكنها ان تعمم بعض الاحكام في القران او تخصصها وما شابه ... وفعل الرسول صلى الله عليه وسلم حينما تزوج اكثر من مرة وتزوج الصحابة في عهده اكثر من مرة فيه دليل ان التعدد ليس مقيدا
والله الموفق

الأمازيغي
04-20-2014, 11:05 PM
أن النبي لم يرض أن يتزوج علي بن أبي طالب امرآة أخرى على فاطمة ابنته
--إن فاطمة مني، وأنا أتخوف أن تفتن في دينها..... وإني لست أحرم حلالاً ولا أحل حراماً، ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله أبداً--

ابن سلامة القادري
04-20-2014, 11:10 PM
أن النبي لم يرض أن يتزوج علي بن أبي طالب امرآة أخرى على فاطمة ابنته
--إن فاطمة مني، وأنا أتخوف أن تفتن في دينها..... وإني لست أحرم حلالاً ولا أحل حراماً، ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله أبداً--

نعم أخي الحبيب،
الزميل وجه إلي هذه الشبهة .. لكن كما قلت له خطوة خطوة .. حتى يتبين له الخيط الأبيض من الخيط الأسود. و سآتي عليها إن شاء الله في رد لاحق .. لكنني ألزمه بأن يرد على السؤال الذي طرحت عليه أولا ..

رزين
04-20-2014, 11:25 PM
سبقتني إلى هذه يعني ؟
الرأي الغالب هناك لم يعد للمفسرين .. فجأة أصبح رأي أصحاب المعاجم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تريدني أن أفضحك في هذه أيضا ..

صراحة لم أعد أود أن أقهرك .. فيكفي إحساسك بأنك مقهور !!



هل تفهم عربي!!!
قلت إنه الرأي الغالب للمفسرين وكذلك هو رأي أصحاب المعاجم. فلم أتراجع عن شيء. أرجو أن تصل هذه المرة.
وأما قولك: في ذلك الموضوع إن التوسيع تابع للقدرة ومندرج تحتها فهو - لو كنت تعقل - في صالحي ولا أعترض عليه ولم يكن بالنسبة لي معلومة جديدة. بل هذا ما أراه ومن ثم فهذا الكلام ينبغي أن تواجه به نفسك وإخوانك الذين يدعون أن هذا إعجاز!!

رزين
04-20-2014, 11:42 PM
ثم لنفرض ان الاية مقيدة كما تقول ... فالسنة كمصدر ثاني للتشريع يمكنها ان تعمم بعض الاحكام في القران او تخصصها وما شابه ... وفعل الرسول صلى الله عليه وسلم حينما تزوج اكثر من مرة وتزوج الصحابة في عهده اكثر من مرة فيه دليل ان التعدد ليس مقيدا
والله الموفق
هذا ما أريد أن أقوله. الآية - مجردة من التفسير والحديث والتاريخ - يفهم منها أنها مقيدة بمعنى أنك لو قرأتتها دون الرجوع إلى هذه الأشياء تجزم بالتقييد ولا ترجع عنه إلا إذا علمت من خلال هذه الأشياء أن التعدد مباح. وهذا موافق لمنهج المفسرين لا شك وربما يطلقون على هذا الأمر الخاص الذي أريد به العام. لكن هذا ليس دليلا أساسيا عندي وإنما هو مستأنس به لما سيأتي من أدلة وهي:
1- النبي قدوة للمسلمين وقد رفض من زواج ابنته بعلي.
2- فاطمة من القلائل اللاتي كملن من النساء وقد كرهت هذا الزواج وتأزت به. وهي أيضا قدوة لغيرها وبالتالي إذا كان الزواج مؤذيا للواحدة من النساء - ولا شك في كونه كذلك للغالبية العظمى منهن بل إن المرأة تقول كما في المثل: جنازته ولا جوازته - إذا كان الزواج مؤذيا للواحدة من النساء ويتسبب لها في الغيرة والحقد والظلم فكيف يقبل الإسلام بذلك.
3- في التعدد بالصورة التي تعرضونها - أي أن يتزوج الرجل بأكثر من واحدة دون قيد - محاباة للرجل على المرأة مع أن المرأة أشد تألما لو تزوج عليها زوجها منه إذا تزوجت عليه.
4- الصورة الطبيعية التي خلق الله عليها الكون أن عدد الرجال يساوي تقريبا عدد النساء فإذا أبحنا التعدد - دون قيد - لاختل هذا التوازن.
5- أليس الأولى بمن يريد أن يكثر من الزوجات أن يفكر في غيره ممن لم يتمكنوا من الزواج حتى وصلوا إلى سن العنوسة أليس من أخلاق الإسلام أنه لا يؤمن من بات شبعان وجاره جائع. أليس إنفاق المال في حل مشاكل الناس خير من إنفاقه على شهوات الرجال.

ابن سلامة القادري
04-21-2014, 12:00 AM
هل تفهم عربي!!!
قلت إنه الرأي الغالب للمفسرين وكذلك هو رأي أصحاب المعاجم. فلم أتراجع عن شيء. أرجو أن تصل هذه المرة.
وأما قولك: في ذلك الموضوع إن التوسيع تابع للقدرة ومندرج تحتها فهو - لو كنت تعقل - في صالحي ولا أعترض عليه ولم يكن بالنسبة لي معلومة جديدة. بل هذا ما أراه ومن ثم فهذا الكلام ينبغي أن تواجه به نفسك وإخوانك الذين يدعون أن هذا إعجاز!!


يا زميل كذبك على نفسك .. كذبك لن يوصلك إلى شيء :

أليس هذا قولك هناك ؟


1- غالبية المفسرين قالوا إن موسعون معناها قادرون وهو الأليق بسياق الآية والأكثر اتساقا مع اللغة.
2- سنتجاوز عن قولك إن ابن كثير من السلف لكن ابن عاشور والقطان هل هما من السلف !
3- ابن كثير نفسه لم يشر إلى أن التوسع مستمر.


و قد رددنا عليك قولك .. ثم الآن تراوغ و تدعي أنك قصدت غير ما قلت بعبارتك و تلتف حول كلام أنت قائله بشكل فاضح !!!!!
أنت ما زلت تصر على دعواك الكاذبة فأثبت ذلك بعد أن جئناك بحجج من 30 مصنفا في التفسير .. و أما المعاجم و التي فجأة أصبحت الآن تتذرع بها دون التفاسير .. فهناك أيضا سأفضح كذبك بخصوصها.

كما أني سأنقل مقالتك الأخيرة هذه إلى هناك لتخبرنا كيف أن القول بمعنى التوسعة لصالحك. (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?56972-%C7%E1%D1%CF-%C7%E1%DA%E1%E3%ED-%E6%C7%E1%E1%DB%E6%ED-%DA%E1%EC-%C7%E4%DF%C7%D1-%E6%D5%DD-%C7%E1%D3%E3%C7%C1-%C8%C7%E1%CA%E6%D3%DA/page3)

إنك تورط نفسك بلؤمك و كذبك أكثر فأكثر .. و لو تجنبت ذلك لأفلحت !


و الآن دعك من مراوغة الثعلب و كن رجلا و أجب على هذا السؤال الذي تجاهلته :

- هل كان التعدد مباحا قبل نزول الآية أم لا ؟

سأجيبك .. و أريد منك جوابك الخاص بما أن تفسيرك خاص بك و لم يقل به أحد قبلك :

سورة النساء نزلت بعد سورة الممتحنة ومعلوم أن سورة الممتحنة نزلت في فتح مكة الثامنة للهجرة فتعدد الزوجات كان مباحا بلا حرج حتى السنة الثامنة للهجرة وفيها نزل تحريم الزيادة على أربعة لأول مرة.
فالنبيّ عليه السلام تزوج نساءه جميعا قبل نزول هذه الآية، فهو لم يخالف نصا نزل عليه. أول فعل أمرا لم يشرع له من قبل.

و ثبت في سنن ابن ماجة و الترمذي أن العرب الذين دخلوا في الإسلام كان لدى بعضهم أكثر من أربع زوجات ، وكان لدى قيس بن ثابت عندما أسلم ثمان زوجات ، وكان لدى غيلان بن سلمة الثقفي عشر زوجات ، وكان عند نوفل بن / معاوية خمس زوجات فأمرهم النبي بأن يقتصر كل واحد منهم على أربع زوجات فقط ويفارق الأخريات. وهذا دليل قوي على إباحة الإسلام للتعدد.

كما ثبت في صحيح مسلم أن بعض الصحابة أرادوا أن يضاعفوا جهودهم في العبادة ، وينقطعوا لها ، ويتركوا شهوات الدنيا ، فقال واحد منهم : ( أما أنا فلا آكل اللحم ) وقال الثاني : ( أما أنا فأصلي ولا أنام ) وقال الثالث : ( أما أنا فأصوم ولا أفطر ) وقال الرابع : ( أما أنا فلا أتزوج النساء ) فلما علم النبي صلى الله عليه و سلم بذلك خطب في الناس وقال : " إنه بلغني كذا وكذا ، ولكني أصوم وأفطر / وأصلي وأنام ، وآكل اللحم ، وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني " .

- عدد الرسول زوجاته ، وكان في عصمته عندما توفي تسع زوجات .
- و عمر بن الخطاب عرض ابنته حفصة على أبي بكر الصديق ، وهو يعرف أن لدى الصديق أكثر من زوجة
- ظل المسلمون يقومون بالتعدد خلال 1400 سنة لفهمهم التام واعتقادهم الراسخ بإباحة الإسلام للتعدد ،
- و عليه فالقائلون بأي دعوى في نقض مشروعية التعدد كما هي السنة الجارية منذ القرن الاول فهدفه هو أن يخدع المسلمين بدعواه الباطلة ويشككهم في فعل الرسول صلى الله عليه و سلم وصحابته ومن جاء بعدهم من المسلمين خلال أربعة عشر قرناً ، بحجة أنهم جميعاً لم يفهموا الآيات الكريمة التي ورد فيها ذكر التعدد .

فالتعدد هو الأصل و ليس استثناء بل الإستثناء هو الحصر في أربعة أو واحدة.

أدع لك الجواب .. و عليك أن تثبت لنا العكس حسب فهمك الخارق و علمك المارق البارق !!

رزين
04-21-2014, 12:10 AM
مشكلتك أنك لا تفهم ما أكتبه أو أنك لا تقرأ كلامي بتركيز وبالتالي يأتي كلامي في جانب وكلامك في جانب آحر.
هل أنا قلت إن السنة لا تجيز التعدد؟ كلامي عن الآية مجردة من التفسير والحديث والتاريخ - أقول لك هذه الجملة للمرة المائة ولو كنت ركزت في كلامي لأغنيتني عن إعادتها فالآية مجردة من هذه الأشياء لا يفهم منها جواز التعدد وإلا فقل لي: على فرض أنك لم تكن تعلم كل هذا الكلام الذي أتعبت نفسك في نقله هل كنت ستفهم من هذه الآية إباحة التعدد.
أرجو أن تركز في كلامي هذه المرة.

رزين
04-21-2014, 12:15 AM
وأما قولك قهرتك ولو كنت رجلا فكما قلت لك هدئ من روعك قليلا فلسنا في ساحة معركة والأفضل أن ترد بالحجة والبرهان بدلا من هذا الكلام الذي لا يستحق الرد ولن أعيره أي اهتمام.
كن رجلا في ردك قبل أن تأمرني بأن أكون رجلا.

الأمازيغي
04-21-2014, 12:22 AM
هل أنا قلت إن السنة لا تجيز التعدد؟
الأمر الآخر أن هذا ليس الدليل الوحيد على ما أقول فالسنة أيضا فيها دليل على التحريم ألا وهو أن النبي لم يرض أن يتزوج علي بن أبي طالب امرآة أخرى على فاطمة ابنته.
--إن فاطمة مني، وأنا أتخوف أن تفتن في دينها..... وإني لست أحرم حلالاً ولا أحل حراماً، ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله أبداً--

ابن سلامة القادري
04-21-2014, 12:24 AM
مشكلتك أنك لا تفهم ما أكتبه أو أنك لا تقرأ كلامي بتركيز وبالتالي يأتي كلامي في جانب وكلامك في جانب آحر.
هل أنا قلت إن السنة لا تجيز التعدد؟ كلامي عن الآية مجردة من التفسير والحديث والتاريخ - أقول لك هذه الجملة للمرة المائة ولو كنت ركزت في كلامي لأغنيتني عن إعادتها فالآية مجردة من هذه الأشياء لا يفهم منها جواز التعدد وإلا فقل لي: على فرض أنك لم تكن تعلم كل هذا الكلام الذي أتعبت نفسك في نقله هل كنت ستفهم من هذه الآية إباحة التعدد.
أرجو أن تركز في كلامي هذه المرة.

هذا القول أيضا من جهلك يا زميل .. و هو من أبدع البدع التي يلجأ إليها منكرو السنة في تحريف معاني القرآن .. فهل تظن أن القرآن نزل في أهل المريخ أو زحل ؟

يجب أن تعلم أن فهم القرآن الكريم معتمد بالدرجة الأولى على معرفة أسباب نزوله و الإحاطة بسياقاته و ظروفها و أحوالها .. و إلا كان لأي احد أن يفسر القرآن على هواه.

إسمع إلى العلماء أهل الإختصاص ما يقولون في ذلك :

قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى : "ومعرفة سبب النزول يعين على فهم الآية، فإن العلم بالسبب يورث العلم بالمسبب".

وقال السيوطي في الإتقان : "قال الواحدي:لا يمكن تفسير الآية دون الوقوف على قصتها وبيان نزولها، وقال ابن دقيق العيد: بيان سبب النزول طريق قوي في فهم معاني القرآن".

و قال الشاطبي في الموافقات موضحاً فائدة أسباب النزول بمعناها العام المرتبط بالسياق وتلازم الصلة بين السياق وأحوال التنزيل: "معرفة أسباب التنزيل لازمة لمن أراد علم القرآن، والدليل على ذلك أمران:

أحدهما: أن علم المعاني والبيان الذي يعرف به إعجاز نظم القرآن فضلاً عن معرفة مقاصد كلام العرب، إنما مداره على معرفة مقتضيات الأحوال: حال الخطاب من جهة نفس الخطاب، أو المخاطِب، أو المخاطَب، أو الجميع؛ إذ الكلام الواحد يختلف فهمه بحسب حاله، وبحسب مخاطبيه، وبحسب غير ذلك.. ومعرفة الأسباب رافعة كل مشكل في هذا النمط، فهي من المهمات في فهم الكتاب ولا بد، ومعنى معرفة السبب هو معنى معرفة مقتضى الحال.

وينشأ عن هذا الوجه: الوجه الثاني: وهو أن الجهل بأسباب التنزيل موقع في الشبه والإشكالات، ومورد للنصوص الظاهرة مورد الإجمال حتى يقع الاختلاف، وذلك مظنة وقوع النزاع.. "

وقال ابن عاشور في التحرير و التنوير مؤكداً أهمية أسباب النزول بمعناها العام في معرفة السياق":ومنها - أي أسباب النزول ما ينبه المفسر إلى إدراك خصوصيات بلاغية تتبع مقتضى المقامات، فإن من أسباب النزول ما يعين على تصوير مقام الكلام".

فهل علمت الآن ضرورة أن تخبرنا كيف كان الوضع قبل نزول الآيات خاصة أن نزولها مترتب على الواقع المعاش و ليس على واقع خيالي مفترض ؟

رزين
04-21-2014, 12:26 AM
هل أنا قلت إن السنة لا تجيز التعدد؟
الأمر الآخر أن هذا ليس الدليل الوحيد على ما أقول فالسنة أيضا فيها دليل على التحريم ألا وهو أن النبي لم يرض أن يتزوج علي بن أبي طالب امرآة أخرى على فاطمة ابنته.
--إن فاطمة مني، وأنا أتخوف أن تفتن في دينها..... وإني لست أحرم حلالاً ولا أحل حراماً، ولكن والله لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله أبداً--
أيضا سوء فهم لا أدري هل هو مقصود أم لا. السنة فيها أدلة متعارضة أخذت أنا منها الدليل الذي يوافق مذهبي.

ثانيا: إذا خاف الرجل على بنته أو خافت المرأة على نفسها ألا يحق لها أن تمنع الرجل من الزواج عليها.

رزين
04-21-2014, 12:33 AM
هذا القول أيضا من جهلك يا زميل .. و هو من أبدع البدع التي يلجأ إليها منكرو السنة في تحريف معاني القرآن .. فهل تظن أن القرآن نزل في أهل المريخ أو زحل ؟

يجب أن تعلم أن فهم القرآن الكريم معتمد بالدرجة الأولى على معرفة أسباب نزوله و الإحاطة بسياقاته و ظروفها و أحوالها .. و إلا كان لأي احد أن يفسر القرآن على هواه.

إسمع إلى العلماء أهل الإختصاص ما يقولون في ذلك :

قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى : "ومعرفة سبب النزول يعين على فهم الآية، فإن العلم بالسبب يورث العلم بالمسبب".

وقال السيوطي في الإتقان : "قال الواحدي:لا يمكن تفسير الآية دون الوقوف على قصتها وبيان نزولها، وقال ابن دقيق العيد: بيان سبب النزول طريق قوي في فهم معاني القرآن".

و قال الشاطبي في الموافقات موضحاً فائدة أسباب النزول بمعناها العام المرتبط بالسياق وتلازم الصلة بين السياق وأحوال التنزيل: "معرفة أسباب التنزيل لازمة لمن أراد علم القرآن، والدليل على ذلك أمران:

أحدهما: أن علم المعاني والبيان الذي يعرف به إعجاز نظم القرآن فضلاً عن معرفة مقاصد كلام العرب، إنما مداره على معرفة مقتضيات الأحوال: حال الخطاب من جهة نفس الخطاب، أو المخاطِب، أو المخاطَب، أو الجميع؛ إذ الكلام الواحد يختلف فهمه بحسب حاله، وبحسب مخاطبيه، وبحسب غير ذلك.. ومعرفة الأسباب رافعة كل مشكل في هذا النمط، فهي من المهمات في فهم الكتاب ولا بد، ومعنى معرفة السبب هو معنى معرفة مقتضى الحال.

وينشأ عن هذا الوجه: الوجه الثاني: وهو أن الجهل بأسباب التنزيل موقع في الشبه والإشكالات، ومورد للنصوص الظاهرة مورد الإجمال حتى يقع الاختلاف، وذلك مظنة وقوع النزاع.. "

وقال ابن عاشور في التحرير و التنوير مؤكداً أهمية أسباب النزول بمعناها العام في معرفة السياق":ومنها - أي أسباب النزول ما ينبه المفسر إلى إدراك خصوصيات بلاغية تتبع مقتضى المقامات، فإن من أسباب النزول ما يعين على تصوير مقام الكلام".

فهل علمت الآن ضرورة أن تخبرنا كيف كان الوضع قبل نزول الآيات خاصة أن نزولها مترتب على الواقع المعاش و ليس على واقع خيالي مفترض ؟


يا من لست في زحل ولا المريخ أسباب نزول القرآن و الإحاطة بسياقاته و ظروفها و أحوالها....إلخ الذي تتشدق بمعرفتها فيها اختلاف كبير بين أهل التفسير.
يا من تدعي العلم لو كان الأمر بهذه البساطة لما وجدنا اختلافا بين المسلمين في الفقه والتفسير بل والعقيدة.
ثم اعلم أنك إذا لم تنته عن سوء الأدب في ردك فهذه آخر مرة أرد عليك.

الأمازيغي
04-21-2014, 12:37 AM
أخذت الدليل الذي يوافق مذهبك , هذا من أغرب ما أسمعه
اذا في الأصل موضوعك هو افتراء بنيته على مذهبك , و على الدليل الذي يوافق مذهبك
المتعارف عليه أن الانسان يستند الى الدليل القاطع أو على الأقل الذي يبدو الأصح
ومن ثم ما هو دليلك هذا ؟

رزين
04-21-2014, 12:40 AM
أخذت الدليل الذي يوافق مذهبك , هذا من أغرب ما أسمعه
اذا في الأصل موضوعك هو افتراء بنيته على مذهبك , و على الدليل الذي يوافق مذهبك
المتعارف عليه أن الانسان يستند الى الدليل القاطع أو على الأقل الذي يبدو الأصح
ومن ثم ما هو دليلك هذا ؟

1- النبي قدوة للمسلمين وقد رفض من زواج ابنته بعلي.
2- فاطمة من القلائل اللاتي كملن من النساء وقد كرهت هذا الزواج وتأزت به. وهي أيضا قدوة لغيرها وبالتالي إذا كان الزواج مؤذيا للواحدة من النساء - ولا شك في كونه كذلك للغالبية العظمى منهن بل إن المرأة تقول كما في المثل: جنازته ولا جوازته - إذا كان الزواج مؤذيا للواحدة من النساء ويتسبب لها في الغيرة والحقد والظلم فكيف يقبل الإسلام بذلك.
3- في التعدد بالصورة التي تعرضونها - أي أن يتزوج الرجل بأكثر من واحدة دون قيد - محاباة للرجل على المرأة مع أن المرأة أشد تألما لو تزوج عليها زوجها منه إذا تزوجت عليه.
4- الصورة الطبيعية التي خلق الله عليها الكون أن عدد الرجال يساوي تقريبا عدد النساء فإذا أبحنا التعدد - دون قيد - لاختل هذا التوازن.
5- أليس الأولى بمن يريد أن يكثر من الزوجات أن يفكر في غيره ممن لم يتمكنوا من الزواج حتى وصلوا إلى سن العنوسة أليس من أخلاق الإسلام أنه لا يؤمن من بات شبعان وجاره جائع. أليس إنفاق المال في حل مشاكل الناس خير من إنفاقه على شهوات الرجال.


ثم ما العجب من أن أقول إن هذا موافق لمذهبي طالما أنني أرى أنه الأفضل وأنه يوفر المصلحة العامة للمجتمع كله.

ابن سلامة القادري
04-21-2014, 12:47 AM
يا ممن لست في زحل ولا المريخ أسباب نزول القرآن و الإحاطة بسياقاته و ظروفها و أحوالها....إلخ الذي تتشدق بمعرفتها فيها اختلاف كبير بين أهل التفسير.
يا من تدعي العلم لو كان الأمر بهذه البساطة لما وجدنا اختلافا بين المسلمين في الفقه والتفسير بل والعقيدة.
ثم اعلم أنك إذا لم تنته عن سوء الأدب في ردك فهذه آخر مرة أرد عليك.

طيب أجبني فقط عن هذه و هي مما لم يختلف عليه أحد :

سورة النساء نزلت بعد سورة الممتحنة ومعلوم أن سورة الممتحنة نزلت في فتح مكة الثامنة للهجرة فتعدد الزوجات كان مباحا بلا حرج حتى السنة الثامنة للهجرة وفيها نزل تحريم الزيادة على أربعة لأول مرة.
فالنبيّ عليه السلام تزوج نساءه جميعا قبل نزول هذه الآية، فهل خالف نصا نزل عليه. أو فعل أمرا لم يشرع له من قبل.

الأمازيغي
04-21-2014, 12:47 AM
أنت لا تنكر على الاسلام تعدد الزوجات لتستند في حججك الى منطقك , أنت تريد القول بعدم وجود التعدد في الاسلام لذلك وجب عليك الاتيان بأدلة من القران و السنة
و كما قلت من قبل الأصل في الأشياء الاباحة و العرب كان يعددون الأزواج فلو أراد الشارع الحكيم تحريم التعدد لأنزل في ذلك نصا صريحا
1- النبي قدوة للمسلمين وقد رفض من زواج ابنته بعلي
لم أفهم ما تقصده , الرسول صلى الله عليه و سلم قدوتنا و لكن لا يعني أن الأحكام السارية علينا سارية عليه فمثلا حرمت نسائه على المسلمين ; و الرسول صلى الله عليه و سلم لم يرفض زواج علي لكي لا تكون لابنته ضرة انما لصفة من أرادها علي زوجة

رزين
04-21-2014, 01:00 AM
طيب أجبني فقط عن هذه و هي مما لم يختلف عليه أحد :

سورة النساء نزلت بعد سورة الممتحنة ومعلوم أن سورة الممتحنة نزلت في فتح مكة الثامنة للهجرة فتعدد الزوجات كان مباحا بلا حرج حتى السنة الثامنة للهجرة وفيها نزل تحريم الزيادة على أربعة لأول مرة.
فالنبيّ عليه السلام تزوج نساءه جميعا قبل نزول هذه الآية، فهل خالف نصا نزل عليه. أو فعل أمرا لم يشرع له من قبل.



سأوضح لك للمرة الأخيرة:
هل يمكن فهم جواز التعدد من خلال فهم هذه الآية من خلال مع معرفة أسباب النزول؟ أقول نعم.
هل يمكن فهمها مجردة؟ أقول لا.
ستقول لي هناك إجماع على جواز التعدد وعلى أن التفسير له أصول متبعة لا يمكن أن نحيد عنها. سأقول نعم.
ستقول لي: فلماذا تأتي برأي أنت تعلم أنه يخالف إجماع المفسرين وأصولهم؟ أقول: غرضي الأول كما سبق أن قلت أن هذا استئناس للدليل الذي أتيت به من السنة بمعنى أن عندك آية تحتمل معنيين الأول مجمع عليه بين علماء التفسير والثاني شاذ لكنه مؤيد بحديث فاطمة وبالمصلحة العامة من وجهة نظري.

ثم إنني حين أخالف إجماع المفسرين في هذا الأمر لا أفعل أكثر منكم حينما تخالفون إجماعهم في كثير من التفسيرات الخاصة بالنواحي العلمية.

أمر أخير هو أنني لا أدعو إلى منع التعدد مطلقا وإنما أؤيده بضوابط من بينها ما ورد في الآية مثلا، أعني: الخوف من عدم الإقساط في اليتامى..

رزين
04-21-2014, 01:10 AM
أيضا المسلمون الآن مجمعون - إلا من شذ منهم - على أن الرق أصبح جريمة وهذا الأمر لا يختلف كثيرا عن أمر تعدد الزوجات.
فلماذا سكتم عن تجريم الرق؟

الأمازيغي
04-21-2014, 01:15 AM
لا تنسل من الموضوع
أنت فتحت هذا الموضوع لتقول أن تعدد الزوجات جائز في الاسلام في حدود ضيقة .أكمل في هذا الشأن
و رسول الله صلى الله عليه و سلم قال في الحديث و اني لست أحلل حراما و لا أحرم حلالا ..في معنى أن رفضه لذلك الزواج لم يكن أمرا تشريعيا أي أن رفضه ليس تحريما لجواز التعدد انما رفضه كان لصفة من أرادها علي زوجة

الأمازيغي
04-21-2014, 01:19 AM
أكمل في هذا الموضوع و ان شئت بعدها افتح موضوعا عن الرق فليس هذا محله
هيا يا رزين فقهنا في ديننا !!

ابن سلامة القادري
04-21-2014, 01:20 AM
سأوضح لك للمرة الأخيرة:
هل يمكن فهم جواز التعدد من خلال فهم هذه الآية من خلال مع معرفة أسباب النزول؟ أقول نعم.
هل يمكن فهمها مجردة؟ أقول لا.
ستقول لي هناك إجماع على جواز التعدد وعلى أن التفسير له أصول متبعة لا يمكن أن نحيد عنها. سأقول نعم.
ستقول لي: فلماذا تأتي برأي أنت تعلم أنه يخالف إجماع المفسرين وأصولهم؟ أقول: غرضي الأول كما سبق أن قلت أن هذا استئناس للدليل الذي أتيت به من السنة بمعنى أن عندك آية تحتمل معنيين الأول مجمع عليه بين علماء التفسير والثاني شاذ لكنه مؤيد بحديث فاطمة وبالمصلحة العامة من وجهة نظري.

ثم إنني حين أخالف إجماع المفسرين في هذا الأمر لا أفعل أكثر منكم حينما تخالفون إجماعهم في كثير من التفسيرات الخاصة بالنواحي العلمية.

أمر أخير هو أنني لا أدعو إلى منع التعدد مطلقا وإنما أؤيده بضوابط من بينها ما ورد في الآية مثلا، أعني: الخوف من عدم الإقساط في اليتامى..

حقيقة كنت سأحسم معك في سؤالك حول وجود نص قطعي الدلالة بخصوص جواز التعدد مطلقا .. ببيان أن سؤالك منقوص و لا عبرة فيه البثة دون الرجوع إلى الأحكام الفقهية المستمدة من السنة و عمل الصحابة.
و لحسن الحظ أخيرا أو من باب التوفيق أنك أثبتت ضرورة العودة إلى أسباب النزول و إلى السنة لفهم معاني آيات القرآن و إسقاط ما اشتمل عليه من أحكام .. فلم تتمسك ببدعة التقيد بنصوص القرآن مطلقا.

فهكذا كنت ستدور مع مجمل بعض آيات القرآن مدار منكري السنة و أسباب النزول و لن تصل إلى شيء. و ستدوخنا معك.

فلننتقل إلى النقطة الثانية :

قولك بأنك مع التفسير الثاني شاذ و المؤيد بحديث فاطمة وبالمصلحة العامة من وجهة نظرك ..

هذا مردود عليك باعتبار أن الدليل الذي اعتمدت عليه نفسه يرد عليك لو أتيت به كاملا :

حديث زواج علي من بنت أبي جهل :"
عن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏
‏قال سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول وهو على المنبر إن ‏ ‏بني هشام بن المغيرة ‏ ‏استأذنوا في أن ينكحوا ‏ ‏ابنتهم ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏فلا آذن ثم لا آذن ثم لا آذن إلا أن يريد ‏ ‏ابن أبي طالب ‏ ‏أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم ‏ ‏فإنما هي بضعة مني ‏ ‏يريبني ‏ ‏ما أرابها ويؤذيني ما آذاها هكذا قال

أخرجه البخاري

وزاد في رواية الزهري " وإني لست أحرم حلالا , ولا أحلل حراما , ولكن والله لا تجمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل أبدا "

قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري(9/329)

قال ابن التين أصح ما تحمل عليه هذه القصة أن النبي صلى الله عليه وسلم حرم على أن يجمع بين ابنته وبين ابنة أبي جهل لأنه علل بأن ذلك يؤذيه وأذيته حرام بالاتفاق
ومعنى قوله لا أحرم حلالا أي هي له حلال لو لم تكن عنده فاطمة وأما الجمع بينهما الذي يستلزم تأذي النبي صلى الله عليه وسلم لتأذي فاطمة به فلا وزعم غيره أن السياق يشعر بأن ذلك مباح لعلي لكنه منعه النبي صلى الله عليه وسلم رعاية لخاطر فاطمة
وقبل هو ذلك امتثالا لأمر النبي صلى الله عليه وسلم والذي يظهر لي أنه لا يبعد أن يعد في خصائص النبي صلى الله عليه وسلم أن لا يتزوج على بناته ويحتمل أن يكون ذلك خاصا بفاطمة عليها السلام قوله فإنما هي بضعة مني بفتح الموحدة وسكون الضاد المعجمة أي قطعة ووقع في حديث سويد بن غفلة كما تقدم مضغة بضم الميم وبغين معجمة والسبب فيه ما تقدم في المناقب أنها كانت أصيبت بأمها ثم بأخواتها واحدة بعد واحدة فلم يبق لها من تستأنس به ممن يخفف عليها الأمر ممن تفضي إليه بسرها إذا حصلت لها الغيرة قوله يريبني ما ارا بها كذا هنا من أراب رباعيا وفي رواية مسلم ما رابها من راب ثلاثيا وزاد في رواية الزهري وأنا أتخوف أن تفتن في دينها يعني أنها لا تصبر على الغيرة فيقع منها في حق زوجها في حال الغضب ما لا يليق بحالها في الدين وفي رواية شعيب وأنا أكره أن يسوءها أي تزويج غيرها عليها وفي رواته مسلم من هذا الوجه أن يفتنوها وهي بمعنى أن تفتن قوله ويؤذيني ما آذاها في رواية أبي حنظلة فمن آذاها فقد آذاني وفي حديث عبد الله بن الزبير يؤذيني ما آذاها وينصبني ما أنصبها وهو بنون ومهملة وموحدة من النصب بفتحتين وهو التعب
وفي رواية عبيد الله بن أبي رافع عن المسور يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها أخرجها الحاكم ويؤخذ من هذا الحديث أن فاطمة لو رضيت بذلك لم يمنع علي من التزويج بها أو بغيرها

وفي الحديث تحريم أذى من يتأذى النبي صلى الله عليه وسلم بتأذيه لأن أذى النبي صلى الله عليه وسلم حرام اتفاقا قليله وكثيره وقد جزم بأنه يؤذيه ما يؤذي فاطمة فكل من وقع منه في حق فاطمة شيء فتأذت به فهو يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم بشهادة هذا الخبر الصحيح ولا شيء أعظم في إدخال الأذى عليها من قتل ولدها ولهذا عرف بالاستقراء معاجلة من تعاطى ذلك بالعقوبة في الدنيا ولعذاب الآخرة أشد وفيه حجة لمن يقول بسد الذريعة لأن تزويج ما زاد على الواحدة حلال للرجال ما لم يجاوز الأربع ومع ذلك فقد منع من ذلك في الحال لما يترتب عليه من الضرر في المآل .

فهل استوعبت الخصوصية في الحديث .. و انه ليس نهيا عن أصل أحله الله و إنما لسبب؟؟

رزين
04-21-2014, 01:32 AM
هذه الخصوصية المدعاة تؤدي إلى أن النبي لا يرضى على ابنته ما يرضاه لبنات الناس.
هذا الأذى لفاطمة يحدث لكل من تزوج عليها زوجها وربما أكثر. هذا مع العلم أن فاطمة أكثر إيمانا وعقلا من غيرها من النساء.
لماذا تظهرون نبيكم في صورة الأناني الذي لا يهمه إلا نفسه وابنته مع أنكم لو قلتم إن التعدد مباح بشرط رضا الزوجة لخرجتم من هذه الصورة السيئة التي ترسمونها لنبيكم.

الأمازيغي
04-21-2014, 01:34 AM
يا زميل
أكمل فيما بدأت

الأمازيغي
04-21-2014, 01:41 AM
الأذى لفاطمة هو اجتماعها مع بنت عدو الله و ليس لوجود ضرة لها
أما فهمت هذا

رزين
04-21-2014, 01:42 AM
يا زميل
أكمل فيما بدأت
وماذا أفعل الآن؟؟

الأمازيغي
04-21-2014, 01:43 AM
أثبت لنا ما افترضته في البداية , من القران و السنة
من دون تحريف للنصوص

ابن سلامة القادري
04-21-2014, 01:43 AM
هذه الخصوصية المدعاة تؤدي إلى أن النبي لا يرضى على ابنته ما يرضاه لبنات الناس.
هذا الأذى لفاطمة يحدث لكل من تزوج عليها زوجها وربما أكثر. هذا مع العلم أن فاطمة أكثر إيمانا وعقلا من غيرها من النساء.
لماذا تظهرون نبيكم في صورة الأناني الذي لا يهمه إلا نفسه وابنته مع أنكم لو قلتم إن التعدد مباح بشرط رضا الزوجة لخرجتم من هذه الصورة السيئة التي ترسمونها لنبيكم.


و من قال لك أن ما لا يرضاه لنفسه يرضاه لبنات الناس .. هل أعد هذا افتئاتا على النبي صلى الله عليه و سلم أم التفافا على العلة الظاهرة من رفضه لذلك الزواج و التي لم ينتفي معها أصل التشريع للتعدد و الثابت بعشرات الأدلة غير هذا الحديث ؟؟؟

ابن سلامة القادري
04-21-2014, 01:45 AM
للفائدة إقرأ هذا الموضوع :

http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?56553-%C7%E4-%DF%C7%E4-%C7%E1%E1%E5-%CA%DA%C7%E1%EC-%C7%CD%E1-%C7%E1%CA%DA%CF%CF-%A1-%DD%E1%E3%C7-%E1%E3-%ED%E4%D2%DA-%C7%E1%DB%ED%D1%C9-%E3%E4-%C7%E1%E4%D3%C7%C1-%BF!

رزين
04-21-2014, 01:50 AM
و من قال لك أن ما لا يرضاه لنفسه يرضاه لبنات الناس .. هل أعد هذا افتئاتا على النبي صلى الله عليه و سلم أم التفافا على العلة الظاهرة من رفضه لذلك الزواج و التي لم ينتفي معها أصل التشريع للتعدد و الثابت بعشرات الأدلة غير هذا الحديث ؟؟؟

أي افتئات! أنت لم تترك لي مجالا إلا أن أقول هذا الكلام.
لا يرضى زواج علي من فاطمة لأنها ابنته ويرضى زواج أي رجل آخر من امرأة ثانية وثالثة ورابعة.
لا يرضى بالتعدد لابنته لأن هذا يؤذيها ويرضى به لأي امرأة أخرى ولا يهم إن كان يؤذيها أم لا.
لا يرضى ما يؤذي ابنته لأنه يؤذيه ويرضى ما يؤذي آباء النساء الأخريات.

ابن سلامة القادري
04-21-2014, 01:58 AM
أي افتئات! أنت لم تترك لي مجالا إلا أن أقول هذا الكلام.
لا يرضى زواج علي من فاطمة لأنها ابنته ويرضى زواج أي رجل آخر من امرأة ثانية وثالثة ورابعة.
لا يرضى بالتعدد لابنته لأن هذا يؤذيها ويرضى بها لأي امرأة أخرى ولا يهم إن كان يؤذيها أم لا.
لا يرضى ما يؤذي ابنته لأنه يؤذيه ويرضى ما يؤذي آباء النساء الأخريات.


ألتمس منك فقط أن لا تعتمد على هذا الحديث لتبرر مذهبك الشاذ في إبطال التعدد .. و قولك بأن الإسلام يحرمه سلفا .. فقد تبينت لك العلة واضحة في الحديث و أن النبي صلى الله عليه و سلم لم يرفض التعدد مطلقا و إنما للسبب المذكور كما فصل ابن حجر،

إن شئت فلا تحاول رجاء أن تركب على نصوص نحن أدرى بها منك .. و لتناقش مباشرة ما الحكمة من التعدد لا في تشريعه الواضح بعشرات الادلة .. و التي لم نورد لك إلا بعضها.

ناقش ما طلبه إليك الإخوة آنفا .. ما الحكمة من التعدد .. و قد طرحت لك الرابط لتتفهم بعض مقاصده و ضوابطه التي أنت بصدد ذكر بعضها .. فاستمر على هذا النحو .. و إلا فدونك رد كل الأدلة واحدا واحدا ..

رزين
04-21-2014, 02:00 AM
الأذى لفاطمة هو اجتماعها مع بنت عدو الله و ليس لوجود ضرة لها
أما فهمت هذا
ألم تعلم أنت أنه تزوج بنت عدو الله حيي بن أخطب وتزوج بنت أبي سفيان وكان وقتها لا زال مشركا.

ابن سلامة القادري
04-21-2014, 02:00 AM
لي عودة لإكمال الحديث معك غدا إن شاء الله ..
تصبح على خير

رزين
04-21-2014, 02:05 AM
ألتمس منك فقط أن لا تعتمد على هذا الحديث لتبرر مذهبك الشاذ في إبطال التعدد .. و قولك بأن الإسلام يحرمه سلفا .. فقد تبينت لك العلة واضحة في الحديث و أن النبي صلى الله عليه و سلم لم يرفض التعدد مطلقا و إنما للسبب المذكور كما فصل ابن حجر،

إن شئت فلا تحاول رجاء أن تركب على نصوص نحن أدرى بها منك .. و لتناقش مباشرة ما الحكمة من التعدد لا في تشريعه الواضح بعشرات الادلة .. و التي لم نورد لك إلا بعضها.

ناقش ما طلبه إليك الإخوة آنفا .. ما الحكمة من التعدد .. و قد طرحت لك الرابط لتتفهم بعض مقاصده و ضوابطه التي أنت بصدد ذكر بعضها .. فاستمر على هذا النحو .. و إلا فدونك رد كل الأدلة واحدا واحدا ..


هذا من أهم أسباب رفضي للتعدد أن الناس كلهم سواسية وما ينطبق على فاطمة بنت محمد ينبغي أن ينطبق على غيرها. ألم يقل هو بلسانه: (لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها) أم أن فعله كان يخالف كلامه؟
أتفهم أن يكون النبي في عين تابعيه معظما موقرا له خصوصية في التعامل. لكني لا أفهم أن يكون كذلك في عين نفسه وأن لا يقبل على نفسه ما يقبله على غيره.

أما بقية الأسباب فقد أوردتها في المشاركات السابقة مرتين فارجع إليها.

الأمازيغي
04-21-2014, 02:12 AM
(مَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا)
رسول الله لم يعترض عن تعديد علي لأزواجه ..و لم يكن ليحرم عليه ما أحله الله له
و كل المسلمين متساوون أمام الله في تطبيق الحدود و ليس لرسوله الكريم أن يعترض على حكم الله جل جلاله

الأمازيغي
04-21-2014, 02:18 AM
و أنت مدان بالكذب و التدليس
ففي بادئ الأمر جئت لتقول أن التعدد محكوم بشروط ثم انقلبت تهاجم هذا التعدد , و استشهدت بحديث حرفت معناه ليطابق هواك كما قلت سابقا
ثم جئتنا بححج من منطقك و الأصل أنك لم تفتح هذا الموضوع بغية انكار التعدد على الاسلام انما لما سبق ذكره لذلك فأنت محكوم مسبقا بالانحصار بين كتاب الله و سنة نبيه

رزين
04-21-2014, 02:30 AM
و أنت مدان بالكذب و التدليس
ففي بادئ الأمر جئت لتقول أن التعدد محكوم بشروط ثم انقلبت تهاجم هذا التعدد , و استشهدت بحديث حرفت معناه ليطابق هواك كما قلت سابقا
ثم جئتنا بححج من منطقك و الأصل أنك لم تفتح هذا الموضوع بغية انكار التعدد على الاسلام انما لما سبق ذكره لذلك فأنت محكوم مسبقا بالانحصار بين كتاب الله و سنة نبيه

أنت يابني حينما لا تجيد الرد تكرر نفس الكلمتين اللتين تحفظهما: الكذب والتدليس! ألا تجيد كلاما آخر.

رزين
04-21-2014, 02:33 AM
جمودكم في تفسير النصوص وعدم تحرركم من التفسيرات التقليدية الموروثة لن يجلب لكم الخير أبدا.
تحررتم من التفسيرات القديمة في الأمور العلمية وتصرون عليها في كثير من الأمور الفقهية.
تحررتم منها في مسألة الرق مع أنه كان قديما مجمعا على إباحته لكن هذا الإجماع انقلب في هذا العصر الحالي إلى إجماع على تجريمه تحت ضغط العالم من حولكم.
تحررتم من التفسيرات القديمة في مسألة الخلع وأصبح أمرا معمولا به في كثير من البلدان الإسلامية.

لكن المشكلة أن تحرركم هذا يأخذ وقتا طويلا لكي يتم أنتم تتحركون ببطء والعالم يجري من حولكم.

إلى حب الله
04-21-2014, 02:58 AM
4 صفحات لمحاورة رزين ؟!! :):

1...
الآية تقول لمن عنده يتيمة يُخشى أن يظلمها في حقوقها إذا تزوج منها :
أن تتركها وتذهب لتتزوج كما أحل الله لسائر رجال المسلمين : مثنى وثلاث ورباع ... السؤال :
هل معنى ذلك أن التعدد لم يأت إلا لهذه الحالة ؟!!..
بأي عقل يفهم رزين الكلام ؟!!!!!!!!!..

ويكفيك جهلا :
أنك أنت المطالب - من القرآن - بآية تدل على قصر الزواج بواحدة صراحة ؟!!..
وذلك لأن التعدد هو الأصل في كل البشر وفي كل مكان قبل الإسلام :
وإنما جاء الإسلام فقط ليقصره على أربعة على الأكثر وبشروطه المعروفة - القدرة - العدل !

2...
الآية هي من الآيات التي يرتبط فهمها بالاطلاع على أسباب نزولها .. وإلا لتأولتها بسفه وغباء كما يفعل منكرو السنة :):
مثلها مثل العشرات من آيات القرآن التي لو لم تعرف أسباب نزولها لتخبطت في معانيها !
والسؤال : هل تجد في أسباب نزولها ما يذهب إلى ما ذهبت إليه ؟!!!..
عجيب !

3...
النبي صلى الله عليه وسلم له خصوصيات : في نفسه : وفي زوجاته : وفي بناته ...
فهل تستطيع أنت تتحفنا بأدلة ذلك من القرآن والسنة ؟!!..
أم تعلن جهلك وبذلك ترد على نفسك بنفسك ؟!!..

4...
أنت تقول - من فرط عماك - أن آيات شرع الله ستتغير :): .. وأقول لك يا مسكين :
عشم إبليس في الجنة :)):
يعني 1400 سنة ما تغيرتش لا من اليهود ولا غيرهم : وهاتتغير على إيدين واحد تايه زيك أو غيرك ؟!!..
طب روح شوف أوروبا وأمريكا اللي عمالين ياخدوا من شرع الله ويطبقوا عندهم ...
يا عم روح نام وريح بالك وما تتعبش نفسك :
" كناطح صخرة يوما ليوهنها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل " ..... :):

5...
وأما ندرة النوادر الليلة : والتي أطالب الإخوة ألا يتحركوا معك خطوة من الآن حتى تردها علينا هي قولك :


تحررتم من التفسيرات القديمة في مسألة الخلع وأصبح أمرا معمولا به في كثير من البلدان الإسلامية

فتفضل يا خبير بالإسلام : اشرح لنا الخلع في وقت النبي : وما هو فرقه عن الخلع اليوم :
ولنرى بماذا سنحكم عليك من جهل أو علم بعد ذلك ...

تفضل ...
كلنا آذان صاغية .. أقصد أعين مفتحة :): ...

To Allah
04-21-2014, 04:21 AM
أسف على التدخل بغير إفادة للموضوع .

أريد ان استفسر من رزين عن سبب طرحه للموضوع , هل تخاف ان لا تقيم حدود الله مثلاً ؟
مش قادر افهمك .. مشاركاتك تشير انك غير معترف نهائياً بالقرآن إذاً لماذا تهتم بقضية تعدد الزوجات ؟

إلى حب الله
04-21-2014, 08:59 AM
أذكر رزين الرزين بسؤالي :


فتفضل يا خبير بالإسلام : اشرح لنا الخلع في وقت النبي : وما هو فرقه عن الخلع اليوم :
ولنرى بماذا سنحكم عليك من جهل أو علم بعد ذلك ...

رزين
04-21-2014, 11:48 AM
1...
الآية تقول لمن عنده يتيمة يُخشى أن يظلمها في حقوقها إذا تزوج منها :
أن تتركها وتذهب لتتزوج كما أحل الله لسائر رجال المسلمين : مثنى وثلاث ورباع ... السؤال :
هل معنى ذلك أن التعدد لم يأت إلا لهذه الحالة ؟!!..
بأي عقل يفهم رزين الكلام ؟!!!!!!!!!..


أرأيت تقول: يتركها ويذهب ليتزوج كما أحل الله لسائر رجال المسلمين... يعني الآية لم تؤسس لحكم جديد وإنما تبني على حكم موجود أصلا...هذا ما قلته بلسانك وعليه فتشريع التعدد لم يؤخذ من هذه الآية وإنما هي دليل عليه.




4...
أنت تقول - من فرط عماك - أن آيات شرع الله ستتغير :): .. وأقول لك يا مسكين :
عشم إبليس في الجنة :)):
يعني 1400 سنة ما تغيرتش لا من اليهود ولا غيرهم : وهاتتغير على إيدين واحد تايه زيك أو غيرك ؟!!..
طب روح شوف أوروبا وأمريكا اللي عمالين ياخدوا من شرع الله ويطبقوا عندهم ...
يا عم روح نام وريح بالك وما تتعبش نفسك :
" كناطح صخرة يوما ليوهنها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل " ..... :):

من الذي يأخذ عن من؟ بل أنتم الذين تأخذون عنهم وتتركون تشريعاتكم، وإليك هذه الأمثلة الواضحة:
1- الرق أصبح جريمة يحاسب عليها القانون.
2- المسئولية فردية فلم يعد المسلمون يأخذون بالمسئولية الجماعية التي يترتب عليها أنه إذا أخطأ الفرد وقع العقاب على الجميع كما حدث في بني قريظة.
3- جواز التداوي بالإنسولين المستخرج من الخنزير - مع أنه نجس - وجواز التخدير - مع أنه من الخمر المحرم ومع أن النبي قال: إن الله لم يجعل شفاء أمتي في ما حرم عليهم
4- لم يعد سن البلوغ الذي يترتب عليه المحاسبة القانونية راجعا إلى مجرد الإنبات أو بلوغ خمسة عشر عاما وإنما أصبح في بعض البلدان الإسلامية ثمانية عشر عاما أو أكثر.
5- لم يعد مباحا في تشريعات الدول الإسلامية زواج البنت في سن التاسعة ولا حتى قبل البلوغ وأصبحت موافقتها شرطا في صحة العقد.
6- لم تعد مدة الحمل ما بين ستة أشهر إلى عامين أو أكثر وإنما اصبحت تابعة لما يقوله الأطباء.

فأي تشريعات أخذوها عنكم؟ هل أخذوا عنكم الرجم أو الصلب أو القطع أو الجلد؟ هل أخذوا عنكم أن المرأة على نصف الرجل في الشهادة والميراث وأنه ينبغي عليها أن تلزم بيتها؟ هل أخذوا عنكم أن المرأة إذا نشزت يحق لزوجها أن يضربها وإذا نشز هو يحق له أن يجعلها تتنازل عن بعض حقوقها - يعني سواء كان النشوز منها أو منه فالعقاب ينبغي أن يكون عليها وحدها.
هل أخذوا عنكم تحريم الفنون كالموسيقى والمسرح والسينيما وغيرها؟

سأسألك يا أبا حب:
هل تسعون إلى أن تطبقوا أحكام الإسلام بكل حذافيرها فعلا في مجتمعاتكم؟ وهل تعتقد أنكم لو دخلتم في انتخابات وكان هذا برنامجكم أن الناس سينتخبونكم؟
طبعا ستقول لي أسئلتك هذه خطا أصلا فنحن لا نؤمن بالديمقراطية ونعتبرها كفرا ونريد حكم الناس بالشرع برضاهم أو بغير رضاهم ونتخذ طالبان قدوة لنا.


5...
وأما ندرة النوادر الليلة : والتي أطالب الإخوة ألا يتحركوا معك خطوة من الآن حتى تردها علينا هي قولك :



فتفضل يا خبير بالإسلام : اشرح لنا الخلع في وقت النبي : وما هو فرقه عن الخلع اليوم :
ولنرى بماذا سنحكم عليك من جهل أو علم بعد ذلك ...

تفضل ...
كلنا آذان صاغية .. أقصد أعين مفتحة :): ...

الخلع تبعا لقوله (اقبل الحديقة وطلقها تطليقة) كان يشترط فيه فقهاء المسلمين - إلى وقت قريب - أن يكون صادرا من الزوج بلفظ الخلع أو الطلاق أما الآن فلم يعد هذا شرطا حيث أصبح القاضي يحكم به دون تلفظ الزوج.

ابو جورج
04-21-2014, 12:04 PM
ولا تنسى قتل تارك الصلاة المتكاسل وتحريم النحت والرسم والتصوير وفتوى هدم الاهرام وتحطيم تمثال بوذا وعدم جواز الجلوس مع الشاب الامرد وعم الجلوس مع المرأة الاجنبية وقتل من غير دينه ومنع بناء الكنائس بالفعل الغرب يطبق شرع الله مداخلة جميلة يا رزين .

أرأيت تقول: يتركها ويذهب ليتزوج كما أحل الله لسائر رجال المسلمين... يعني الآية لم تؤسس لحكم جديد وإنما تبني على حكم موجود أصلا...هذا ما قلته بلسانك وعليه فتشريع التعدد لم يؤخذ من هذه الآية وإنما هي دليل عليه.




من الذي يأخذ عن من؟ بل أنتم الذين تأخذون عنهم وتتركون تشريعاتكم، وإليك هذه الأمثلة الواضحة:
1- الرق أصبح جريمة يحاسب عليها القانون.
2- المسئولية فردية فلم يعد المسلمون يأخذون بالمسئولية الجماعية التي يترتب عليها أنه إذا أخطأ الفرد وقع العقاب على الجميع كما حدث في بني قريظة.
3- جواز التداوي بالإنسولين المستخرج من الخنزير - مع أنه نجس - وجواز التخدير - مع أنه من الخمر المحرم ومع أن النبي قال: إن الله لم يجعل شفاء أمتي في ما حرم عليهم
4- لم يعد سن البلوغ الذي يترتب عليه المحاسبة القانونية راجعا إلى مجرد الإنبات أو بلوغ خمسة عشر عاما وإنما أصبح في بعض البلدان ثمانية عشر عاما أو أكثر.
5- لم يعد مباحا في تشريعات الدول الإسلامية زواج البنت في سن التاسعة ولا حتى قبل البلوغ وأصبحت موافقتها شرطا في العقد.
6- لم تعد مدة الحمل ما بين ستة أشهر إلى عامين أو أكثر وإنما اصبحت تابعة لما يقوله الأطباء.

فأي تشريعات أخذوها عنكم؟ هل أخذوا عنكم الرجم أو الصلب أو القطع أو الجلد؟ هل أخذوا عنكم أن المرأة على نصف الرجل في الشهادة والميراث وأنه ينبغي عليها أن تلزم بيتها؟ هل أخذوا عنكم أن المرأة إذا نشزت يحق لزوجها أن يضربها وإذا نشز هو يحق له أن يجعلها تتنازل عن بعض حقوقها - يعني سواء كان النشوز منها أو منه فالعقاب ينبغي أن يكون عليها وحدها.
هل أخذوا عنكم تحريم الفنون كالموسيقى والمسرح والسينيما وغيرها؟

سأسألك يا أبا حب:
هل تسعون إلى أن تطبقوا أحكام الإسلام بكل حذافيرها فعلا في مجتمعاتكم؟ وهل تعتقد أنكم لو دخلتم في انتخابات وكان هذا برنامجكم أن الناس سينتخبونكم؟
طبعا ستقول لي أسئلتك هذه خطا أصلا فنحن لا نؤمن بالديمقراطية ونعتبرها كفرا ونريد حكم الناس بالشرع برضاهم أو بغير رضاهم ونتخذ طالبان قدوة لنا.


الخلع تبعا لقوله (اقبل الحديقة وطلقها تطليقة) كان يشترط فيه فقهاء المسلمين - إلى وقت قريب - ان يكون صادرا من الزوج بلفظ الخلع أو الطلاق أما الآن فلم يعد هذا شرطا حيث أصبح القاضي يحكم به دون تلفظ الزوج.

مسلم أسود
04-21-2014, 12:16 PM
و الله صار الأمر مهزلة ! خمس صفحات في مثل هذا بين هروب و تغاب و تجاهل ؟! و يأتيك هذا الآخر متقلب المزاج لـ "ينبرش" في ما لا يعنيه من قريب و لا بعيد و يصفق لبلاهات زميله التي لا دخل لها بالموضوع بل هي مخرج - أو لنقل "مهرب" - طوارئ يأخذه كلما حوصر و ألزم بالنقاش و الجدال كباقي الناس . أرى أن يعين محاور واحد له كيلا يتهرب من شيء و يتم إلزامه بكل النقاط و أن يمنع مخالف آخر - كما في قوانين المنتدى ! - من التدخل في الموضوع . و أيضاً أن يكف أبو جورج عن هذه الصبيانيات و يبدأ نقاشاً أو مناظرة نريه فيها عوار القوانين الوضعية بجانب كمال شرع الله . تباً لهذا المرض الذي لديكم المسمى "عقدة الخواجة" يا قوم !


4 صفحات لمحاورة رزين ؟!!
لأنه عابث بامتياز يا أستاذ !

ابو جورج
04-21-2014, 12:18 PM
صدقني يا رزين معظم الشعب سيختار الشريعة شعوب مؤفينة بالدين ومغيبة وامية .اتمنى تطبيق الشريعة بحذافيرها ختى يور الشعب عليها لانها نظام غير صالح


أرأيت تقول: يتركها ويذهب ليتزوج كما أحل الله لسائر رجال المسلمين... يعني الآية لم تؤسس لحكم جديد وإنما تبني على حكم موجود أصلا...هذا ما قلته بلسانك وعليه فتشريع التعدد لم يؤخذ من هذه الآية وإنما هي دليل عليه.




من الذي يأخذ عن من؟ بل أنتم الذين تأخذون عنهم وتتركون تشريعاتكم، وإليك هذه الأمثلة الواضحة:
1- الرق أصبح جريمة يحاسب عليها القانون.
2- المسئولية فردية فلم يعد المسلمون يأخذون بالمسئولية الجماعية التي يترتب عليها أنه إذا أخطأ الفرد وقع العقاب على الجميع كما حدث في بني قريظة.
3- جواز التداوي بالإنسولين المستخرج من الخنزير - مع أنه نجس - وجواز التخدير - مع أنه من الخمر المحرم ومع أن النبي قال: إن الله لم يجعل شفاء أمتي في ما حرم عليهم
4- لم يعد سن البلوغ الذي يترتب عليه المحاسبة القانونية راجعا إلى مجرد الإنبات أو بلوغ خمسة عشر عاما وإنما أصبح في بعض البلدان الإسلامية ثمانية عشر عاما أو أكثر.
5- لم يعد مباحا في تشريعات الدول الإسلامية زواج البنت في سن التاسعة ولا حتى قبل البلوغ وأصبحت موافقتها شرطا في صحة العقد.
6- لم تعد مدة الحمل ما بين ستة أشهر إلى عامين أو أكثر وإنما اصبحت تابعة لما يقوله الأطباء.

فأي تشريعات أخذوها عنكم؟ هل أخذوا عنكم الرجم أو الصلب أو القطع أو الجلد؟ هل أخذوا عنكم أن المرأة على نصف الرجل في الشهادة والميراث وأنه ينبغي عليها أن تلزم بيتها؟ هل أخذوا عنكم أن المرأة إذا نشزت يحق لزوجها أن يضربها وإذا نشز هو يحق له أن يجعلها تتنازل عن بعض حقوقها - يعني سواء كان النشوز منها أو منه فالعقاب ينبغي أن يكون عليها وحدها.
هل أخذوا عنكم تحريم الفنون كالموسيقى والمسرح والسينيما وغيرها؟

سأسألك يا أبا حب:
هل تسعون إلى أن تطبقوا أحكام الإسلام بكل حذافيرها فعلا في مجتمعاتكم؟ وهل تعتقد أنكم لو دخلتم في انتخابات وكان هذا برنامجكم أن الناس سينتخبونكم؟
طبعا ستقول لي أسئلتك هذه خطا أصلا فنحن لا نؤمن بالديمقراطية ونعتبرها كفرا ونريد حكم الناس بالشرع برضاهم أو بغير رضاهم ونتخذ طالبان قدوة لنا.


الخلع تبعا لقوله (اقبل الحديقة وطلقها تطليقة) كان يشترط فيه فقهاء المسلمين - إلى وقت قريب - أن يكون صادرا من الزوج بلفظ الخلع أو الطلاق أما الآن فلم يعد هذا شرطا حيث أصبح القاضي يحكم به دون تلفظ الزوج.

ابن سلامة القادري
04-21-2014, 12:38 PM
ولا تنسى قتل تارك الصلاة المتكاسل وتحريم النحت والرسم والتصوير وفتوى هدم الاهرام وتحطيم تمثال بوذا وعدم جواز الجلوس مع الشاب الامرد وعم الجلوس مع المرأة الاجنبية وقتل من غير دينه ومنع بناء الكنائس بالفعل الغرب يطبق شرع الله مداخلة جميلة يا رزين .


عيب عليكم و الله عيب !

الغرب يعتنق الإسلام و يتقبل مبادئه كما هي .. لا يؤمن ببعض و يكفر ببعض كما تفعلون

و تشهدون بذلك .. ثم أنتم تناقضون أنفسكم ؟

Islam fastest growing religion in UK as churches decline

خبر مفرح للغاية (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?57017-%CE%C8%D1-%E3%DD%D1%CD-%E1%E1%DB%C7%ED%C9)

أي إسلام تريدون بالله عليكم ؟ إسلام كنسي أم الإسلام الكامل الذي جاء بالحق من عند الله خالق السموات و الارض و نزل بالحكمة و التدرج بعد أن عرف الناس ربهم و نبيهم و ان الصدق و الحق فيما جاء به .. فلم ينزل اول ما نزل صلاة و لا صيام و لا زكاة و تحريم من اي نوع ؟؟

هل تريدون إسلاما لا يحرم حراما .. إسلام لا يحل الطيبات و لا يحرم الخبائث و لا يقتص من الظالمين و المجرمين و لا يحارب الصادين عن سبيله و لا يقيم حدودا على المعتدين ؟؟؟

أي إسلام تريدون و لا يريده الغرب المهتدي و الذي يتقبل الإسلام كما هو .. لا بل الغرب اللاديني أو النصراني الذي يشهد للإسلام و لنبيه بالعظمة .. يا جهلة .. يا مخذولين .. يا دعاة على أبواب جهنم من بني جلدتنا و يتكلمون بألسنتنا ... و الله ما أراكم إلا نسخة عن المنافقين في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم .. آمنتم ثم كفرتم ثم آمنتم ثم كفرتم .. فأنتم مذبذبون لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء !!!

ابو جورج
04-21-2014, 12:51 PM
كثير من الذين اسلموا يدعمون الديمقراطية

عيب عليكم و الله عيب !

الغرب يعتنق الإسلام و يتقبل مبادئه كما هي .. لا يؤمن ببعض و يكفر ببعض كما تفعلون

و تشهدون بذلك .. ثم أنتم تناقضون أنفسكم ؟

Islam fastest growing religion in UK as churches decline

خبر مفرح للغاية (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?57017-%CE%C8%D1-%E3%DD%D1%CD-%E1%E1%DB%C7%ED%C9)

أي إسلام تريدون بالله عليكم ؟ إسلام كنسي أم الإسلام الكامل الذي جاء بالحق من عند الله خالق السموات و الارض و نزل بالحكمة و التدرج بعد أن عرف الناس ربهم و نبيهم و ان الصدق و الحق فيما جاء به .. فلم ينزل اول ما نزل صلاة و لا صيام و لا زكاة و تحريم من اي نوع ؟؟

هل تريدون إسلاما لا يحرم حراما .. إسلام لا يحل الطيبات و لا يحرم الخبائث و لا يقتص من الظالمين و المجرمين و لا يحارب الصادين عن سبيله و لا يقيم حدودا على المعتدين ؟؟؟

أي إسلام تريدون و لا يريده الغرب المهتدي و الذي يتقبل الإسلام كما هو .. لا بل الغرب اللاديني أو النصراني الذي يشهد للإسلام و لنبيه بالعظمة .. يا جهلة .. يا مخذولين .. يا دعاة على أبواب جهنم من بني جلدتنا و يتكلمون بألسنتنا ... و الله ما أراكم إلا نسخة عن المنافقين في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم .. آمنتم ثم كفرتم ثم آمنتم ثم كفرتم .. فأنتم مذبذبون لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء !!!

مهـا
04-21-2014, 12:59 PM
لت وعجن وسفسطه
والله حالكم محزن
لما لا تكونون شجعان يا (رزين و ابو جورج) و تقبلوا بالمواجهه في مناظره ذات مسار منظم و ذات موضوع اساسي مثل العقيده او صحة الاسلام ثم بعد ذلك سفسطوا بالفروع الين ما ترتاحوا؟

ابو جورج
04-21-2014, 01:07 PM
نريد اسلاما لا يتدخل في السياسة نريد اسلاما منزوع الدسم لا يتدخل في كل ما هب ودب نريد اسلاما عقلانيا يقدس العقل لا النقل نريد اسلام ابن رشد لا اسلام ابن تيمية



عيب عليكم و الله عيب !

الغرب يعتنق الإسلام و يتقبل مبادئه كما هي .. لا يؤمن ببعض و يكفر ببعض كما تفعلون

و تشهدون بذلك .. ثم أنتم تناقضون أنفسكم ؟

Islam fastest growing religion in UK as churches decline

خبر مفرح للغاية (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?57017-%CE%C8%D1-%E3%DD%D1%CD-%E1%E1%DB%C7%ED%C9)

أي إسلام تريدون بالله عليكم ؟ إسلام كنسي أم الإسلام الكامل الذي جاء بالحق من عند الله خالق السموات و الارض و نزل بالحكمة و التدرج بعد أن عرف الناس ربهم و نبيهم و ان الصدق و الحق فيما جاء به .. فلم ينزل اول ما نزل صلاة و لا صيام و لا زكاة و تحريم من اي نوع ؟؟

هل تريدون إسلاما لا يحرم حراما .. إسلام لا يحل الطيبات و لا يحرم الخبائث و لا يقتص من الظالمين و المجرمين و لا يحارب الصادين عن سبيله و لا يقيم حدودا على المعتدين ؟؟؟

أي إسلام تريدون و لا يريده الغرب المهتدي و الذي يتقبل الإسلام كما هو .. لا بل الغرب اللاديني أو النصراني الذي يشهد للإسلام و لنبيه بالعظمة .. يا جهلة .. يا مخذولين .. يا دعاة على أبواب جهنم من بني جلدتنا و يتكلمون بألسنتنا ... و الله ما أراكم إلا نسخة عن المنافقين في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم .. آمنتم ثم كفرتم ثم آمنتم ثم كفرتم .. فأنتم مذبذبون لا إلى هؤلاء و لا إلى هؤلاء !!!

مهـا
04-21-2014, 01:21 PM
نريد اسلاما لا يتدخل في السياسة نريد اسلاما منزوع الدسم لا يتدخل في كل ما هب ودب نريد اسلاما عقلانيا يقدس العقل لا النقل نريد اسلام ابن رشد لا اسلام ابن تيمية

انت هنا كلامك كله عن (المسلمين) لا الاسلام نفسه!
ناقش الاسلام نفسه!
بعدين مين قالك انه مافيه مدارس فقهيه كثيره لا تحبذ تدخل المشايخ في السياسه؟!
الشعراوي قال عبارته المشهوره (اتمن ان يصل الدين الى اهل السياسه لا ان يصل اهل الدين الى السياسه)
و جميع تعليقك هذا يتحدث عن المسلمين! ما علاقة هذا في النقاش عن الاسلام نفسه!

ابن سلامة القادري
04-21-2014, 01:28 PM
نريد اسلاما لا يتدخل في السياسة نريد اسلاما منزوع الدسم لا يتدخل في كل ما هب ودب نريد اسلاما عقلانيا يقدس العقل لا النقل نريد اسلام ابن رشد لا اسلام ابن تيمية

مقالة لأستاذ جامعي متخصص أهديها إليك يا أبا جورج لعلها تفيدك :

'''
منزلة ابن رشد ليس لها إلا مسوّغ تاريخي واحد، وأنه فَهِم أرسطو فهماً صحيحاً، لا هجيناً كما فَهِمه الفارابي وابن سينا.
وقد انتهى تاريخ هذه البضاعة الفاسدة منذ قرون، وأصبحت تدرس كأمثالها من مسائل التاريخ!
وأساس المشكلة أن شرَّاح أرسطو من اليونان المتأخرين ألصقوا به شوائب من الفلسفات الغنوصية الإشراقية، ونحلوه كتباً تتعارض مع فلسفته الحقيقية. وجاز ذلك الخلط على الفلاسفة والباطنية المنتسبين للإسلام، وساعدهم على تمرير الفلسفة اليونانية إلى المسلمين بدعوى أنها تحتوي على عناصر روحية، وأخذها عنهم علماء الكلام.
فردَّهم ابن رشد إلى المشائية الإلحادية الصافية!
لقد فضح عجز الفارابي وابن سينا عن معرفة أرسطو!
وفضح تهافت الأشاعرة الذين جمعوا بين الإيمان الفعلي بالفلسفة وأدواتها وأساليبها، والإنكار اللفظي لها، ولا سيما أبا حامد الغزالي!
أي باختصار: لقد نفض الغبار المتراكم على صورة أرسطو، وأظهره كما هو، بلا تزويق ولا رتوش!
ثم بعد ذلك ضلَّ أكثر من الجميع، حين زعم أن المشائية الأرسطية الصافية لا تتعارض مع دين الإسلام!
فالإسلام - في زعمه - هو للعامة، والفلسفة الأرسطية للخاصة!
وهذه غاية التهافت والضلال والشعوذة الفكرية كما لا يخفى!
بل هو تكرار لموقف نفس الفريقين من الفلسفة اليونانية!
كأننا ما رحنا وما جينا!

ولقد تُرجمت مصنفاته إلى العبرية واللانينية، في نفس عصره أو بعد وفاته بقليل، وصار عميداً للإلحاد الأوربي بشقَّيه: اليهودي والنصراني!
إلى حدّ أن الكنيسة ترجمت تهافت الغزالي لإعادة التوازن!
وعندما عرفت أوربا طريقها إلى أرسطو باليونانية تضاءلت منزلة ابن رشد، ثم كفرت أوربا بالله وأرسطو وابن رشد!
هذه باختصار منزلته في أوربا!
كان أستاذاً لملاحدتها في عصر الظلام!

وأما في العالم الإسلامي:
فلم يصعد إلى منزلة عالية أصلاً، لسبب ظاهر، وهو أن الإسلام وإلحاد أرسطو على طرفي نقبض، وإن زعم هو أنهما متصلان!
حقًّا لقد فضح تهافت الطائفتين: المتكلمين والفلاسفة المنتسبين إلى الإسلام، وأوضح أنهما لم تعرفا الإسلام الصحيح ولا الفلسفة الصحيحة.
ولكن إنجازه هذا - وهو إنجاز عظيم من حيث هو - لم يكن له تأثير يذكر بين المسلمين!
فالسلفية ترفض الفلسفة بجميع أطيافها، ولا يعنيها أن تكون أرسطية خالصة أو هجينة!
شهاب الدين ... من أخيه!
والمتكلمون ازدادوا انغماساً في نفس تلك الفلسفة الهجينة، التي أراد أبو حامد إثبات تهافتها، كما زعم، فما زاد على تشريعها وتصفيتها للأشاعرة! وحسبك أن تنظر في خطّ العلاقة بين الأشعرية والفلسفة، من الأشعري إلى الجويني إلى الغزالي إلى الفخر الرازي (شارح إشارات ابن سينا!)، إلى المتأخرين من علماء الأعاجم.
ولا يستطيع ابن رشد، مهما بلغت عبقريته، أن يقول: الفلسفة المشائية الخالصة أقرب إلى الشريعة من الفلسفة المشائية غير الخالصة!
وأما ما تثرثر به العلمانية العربية من مشروع نهضوي يكون ابن رشد طرفاً فيه، فهو من المهازل والمضاحك، التي تدل على إفلاس القوم!
كما قال طه يوماً ما: يجب أن تؤسس الثقافة العربية على الإلياذة والأوديسة وأساطير آلهة اليونان!'''

Maro
04-21-2014, 01:37 PM
نريد اسلاما لا يتدخل في السياسة
لن يكون إسلاماً إذاً يا "أبا جورج" !
فلم يخبرنا الله أن ندع ما لقيصر لقيصر.
بل أمرنا أمراً أن نشير على قيصر ونقوّمه إذا انحرف.

نريد اسلاما منزوع الدسم لا يتدخل في كل ما هب ودب نريد اسلاما عقلانيا
كيف تريد عقلاً لا يتدخل فى كل ما هب ودب يا "أبا جورج" ؟
أهذا كلام يخرج من عاقل ؟!!
يوماً بعد يوم ينكشف البهرج :):

رزين
04-21-2014, 01:40 PM
أسف على التدخل بغير إفادة للموضوع .

أريد ان استفسر من رزين عن سبب طرحه للموضوع , هل تخاف ان لا تقيم حدود الله مثلاً ؟
مش قادر افهمك .. مشاركاتك تشير انك غير معترف نهائياً بالقرآن إذاً لماذا تهتم بقضية تعدد الزوجات ؟

ما أردت أن أقوله أن النصوص الدينية مطاطة وقابلة للتأويل لأكثر من تفسير وبالتالي يستطيع المسلمون - إذا تحرروا من قيود القدماء الثقيلة - الإصلاح من داخل الدين ولا يلزم لكي يتم الإصلاح الخروج من الدين كلية.

ابو بلال البحراوي
04-21-2014, 01:46 PM
ما أردت أن أقوله أن النصوص الدينية مطاطة وقابلة للتأويل لأكثر من تفسير وبالتالي يستطيع المسلمون - إذا تحرروا من قيود القدماء الثقيلة - الإصلاح من داخل الدين ولا يلزم لكي يتم الإصلاح الخروج من الدين كلية.

الإصلاح من وجهة نظر من ؟ حضرتك وإلا أبا جورج!!! وإلا الفقير إلى ربه كاتب هذه السطور ---

مشرف 7
04-21-2014, 01:50 PM
تم وقف الزميل أبا جورج - للمرة الثانية - لعدم التزامه بما طالبناه به من قبل وهو عدم التدخل في المواضيع الإسلامية ليفتي من رأسه وأن يفتح موضوعا خاصا به - هذه المرة 7 أيام - المرة القادمة وقف نهائي - والإسلام لا يتسول إسلام الناس - فمن اهتدى فلنفسه ومن ضل فعليها
والحوار سينحصر بين الزميل رزين وبين الأستاذ أبي حب الله
ونرجو عدم تدخل الإخوة لمنع التشتيت

رزين
04-21-2014, 01:55 PM
الإصلاح من وجهة نظر من ؟ حضرتك وإلا أبا جورج!!! وإلا الفقير إلى ربه كاتب هذه السطور ---

كما يحدث في الدول الديمقراطية يتم انتخاب نواب عن الشعب من ذوي الكفاءات مهمتهم النظر في مصلحة الشعب بما يتوافق مع العلم والعقل والتشريع لهم بحسب هذه المصلحة الراجحة.

ابو بلال البحراوي
04-21-2014, 02:05 PM
كما يحدث في الدول الديمقراطية يتم انتخاب نواب عن الشعب من ذوي الكفاءات مهمتهم النظر في مصلحة الشعب بما يتوافق مع العلم والعقل والتشريع لهم بحسب هذه المصلحة الراجحة.

حسناً فانت تريد نواباً من الشعب من ذوي الكفاءات يقدمون تفسيرا لمعاني القرآن والسنه النبويه ويستنبطون أحكاماً شرعيه تصبح بمثابة قوانين أو دساتير تتفق مع المصلحه الراجحه والعقل والعلم وأن يهملوا التفاسير الجامده المتحجره(كما زعمت) ويعصرنوا الشرع فلامانع من تحريم حلالاً ما دام يتفق مع المصلحه الراجحه أو العقل أو تحليل حراماً ما دام كذلك ؟ أليس كذلك يا زميل

رزين
04-21-2014, 02:10 PM
حسناً فانت تريد نواباً من الشعب من ذوي الكفاءات يقدمون تفسيرا لمعاني القرآن والسنه النبويه ويستنبطون أحكاماً شرعيه تصبح بمثابة قوانين أو دساتير تتفق مع المصلحه الراجحه والعقل والعلم وأن يهملوا التفاسير الجامده المتحجره(كما زعمت) ويعصرنوا الشرع فلامانع من تحريم حلالاً ما دام يتفق مع المصلحه الراجحه أو العقل أو تحليل حراماً ما دام كذلك ؟ أليس كذلك يا زميل
حيثما وجدت المصلحة فثم شرع الله.
لا أتصور أن يكون هناك شرع من الله يخالف مصلحة الناس. وإنما جمود الفقهاء هو الذي يجعل هناك تناقضا بين الشرع والمصلحة العامة.

ابو بلال البحراوي
04-21-2014, 03:17 PM
حيثما وجدت المصلحة فثم شرع الله.
لا أتصور أن يكون هناك شرع من الله يخالف مصلحة الناس. وإنما جمود الفقهاء هو الذي يجعل هناك تناقضا بين الشرع والمصلحة العامة.

فلتشرح لنا يا زميل ما المصلحه في تحريم الخنزير أو أكل الميته أو لزوم الذبح للأضحيه لماذا لا نخنقها مثلاً أو لماذا نصلي ونضيع أوقاتنا في حركات ليس بها مصلحه(على حد زعمك) ولماذا نتصدق من أموالنا فالمصلحه تقتضي أن أنفق كل مالي على أهلي وبيتي وهل المصالح العامه ثابته أم نسبيه تختلف بإختلاف الزمان والمكان والبيئه وطبائع المجتمعات ---
يا زميل إن جهود (وليس جمود) الفقهاء هو من وفر على أجيال الأمه طوال 1200 عام هذا الجهد الذي بذلته أنت في مجرد التفكير في الأمثله القليله البسيطه التى طرحتها في السطور السابقه

مشرف 7
04-21-2014, 03:52 PM
تم تغيير القرار - وسوف يتولى الأخ ابو بلال البحراوي محاورة الزميل - ونرجو عدم التشتيت من باقي الإخوة

رزين
04-22-2014, 11:09 AM
فلتشرح لنا يا زميل ما المصلحه في تحريم الخنزير أو أكل الميته أو لزوم الذبح للأضحيه لماذا لا نخنقها مثلاً أو لماذا نصلي ونضيع أوقاتنا في حركات ليس بها مصلحه(على حد زعمك) ولماذا نتصدق من أموالنا فالمصلحه تقتضي أن أنفق كل مالي على أهلي وبيتي وهل المصالح العامه ثابته أم نسبيه تختلف بإختلاف الزمان والمكان والبيئه وطبائع المجتمعات ---
يا زميل إن جهود (وليس جمود) الفقهاء هو من وفر على أجيال الأمه طوال 1200 عام هذا الجهد الذي بذلته أنت في مجرد التفكير في الأمثله القليله البسيطه التى طرحتها في السطور السابقه

ليس عندي أي مشكلة مع التشريعات الإسلامية السابقة فكل ما ينفع الناس فأنا أتفق معه.

ابو بلال البحراوي
04-23-2014, 08:07 AM
ليس عندي أي مشكلة مع التشريعات الإسلامية السابقة فكل ما ينفع الناس فأنا أتفق معه.
الزميل رزين عذراً فلم أتمكن من الرد لإنشغالي في العمل
ما هي مشكلتك إذن يا زميل؟
وقبل إلقاء مشاكلك أو فلنقل شبهاتك في مداخله واحده أرجو منك التكرم بمطالعة منتدى التوحيد ستجد جميع الشبهات - وأقصد لفظ "جميع" - قد تم الرد عليها وتفيندها
إعلم زميلي رزين أن علوم التفسير والقرآن واللغه والحديث ومصطلحه والفقه وأصوله هي علوم أفنى أناسٌ فيها أعمارهم ليخرجوا لنا ما في أيدينا الآن بكبسة زرٍ على التاب أو الكمبيوتر

الزميل رزين إن مشكلتنا كجيل وأنا من هذا الجيل أننا لم نتربى على عقيده صحيحه إلا من عصم ربي - مشكلتك أخي في الأساس هي الإعتقاد
أنت لاديني يا زميلي فلتناقش لادينيتك هنا في المنتدى مع اخواننا في المنتدى فصدقني لن يغني إلقاء شبهاتك والرد عليها عن هذا الأصل ( الإعتقاد)
تجرَد يا زميل وإفتح شريطا حول لا دينيتك وستجد ما يسرك بإذن الله