المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اللي يحب يشوفني ((صورتي ))بالداخل



مشاعل[حفيده الفاروق]
06-20-2006, 09:35 AM
http://www.alswalf.com/up-pic/uploads/e1838b0903.jpg (http://www.alswalf.com/up-pic)

الهم يارب يامقلب القلوب والابصار ثبتنا على الحجاب الذي يرضيك عنا ويدخلنا جناتك يارب وتفضل وامنن واهدي كل اخواتنا الاتي لم يرزقن الحجاب يارب ليدخلو جناتك ويتكرموا برضوانك ياكريم
حكم الحــــــــــجاب
الحمد لله رب العالمين وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد:

يجب أن يكون لباس المرأة المسلمة ضافيا: يستر جميع جسمها عن الرجال الذين ليسوا محارمها. ولا تكشف لمحارمها إلا ما جرت العادة بكشفه من وجهها وخفيها وقدميها.

وأن يكون ساترا لما وراءه فلا يكون شفافا يرى من ورائه لون بشرتها.

وألا يكون ضيقا يبين حجم أعضائها..في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : « صنفان من أهل النار لم أرهما: نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات، ورؤوسهن مثل أسنمة البخت، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، ورجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها عباد الله »

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى : ( وقد فسر قوله صلى الله عليه وسلم : « كاسيات عاريات » بأن تكتسي ما لا يسترها. فهي كاسية وهي في الحقيقة عارية.
مثل من تكتسي الثوب الرقيق يصف بشرتها أو الثوب الضيق الذي يبدي تقاطيع خلقها، وإنما كسوة المرأة ما يسترها فلا يبدي جسمها ولا حجم أعضائها لكونه كثيفا واسعا ) ، انتهى

وألا تتشبه بالرجال في لباسها ، فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم المتشبهان من النساء بالرجال ، ولعن المترجلات من النساء.
وتشبهها بالرجل في لباسه أن تلبس ما يختص به نوعا وصفة في عرف كل مجتمع بحسبه.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى : ( فالفارق بين لباس الرجال والنساء يعود إلى ما يصلح للرجال وما يصلح للنساء. وهو ما يناسب ما يؤمر به الرجال وما تؤمر به النساء.
فالنساء مأمورات بالاستتار والاحتجاب دون التبرج والظهور ، ولهذا لم يشرع للمرأة رفع الصوت في الأذان، ولا التلبية، ولا الصعود إلى الصفا والمروة، ولا التجرد في الإحرام كما يتجرد الرجل. فإن الرجل مأمور بكشف رأسه وألا يلبس الثياب المعتادة، وهي التي تصنع على قدر أعضائه فلا يلبس القميص، ولا السراويل، ولا الخف. إلى أن قال: وأما المرأة فإنها لم تنه عن شيء من اللباس لأنها مأمورة بالاستتار والاحتجاب، فلا يشرع لها ضد ذلك. لكن منعت أن تنتقب وأن تلبس القفازين، لأن ذلك لباس مصنوع على قدر العضو ولا حاجة بها إليه. ثم ذكر أن تغطي وجهها بغيرهما عن الرجال.
إلى أن قال في النهاية: وإذا تبين أنه لا بد من أن يكون بين لباس الرجال عن النساء، وأن يكون لباس النساء فيه الاستتار والاحتجاب ما يحصل مقصود ذلك ظهر أصل هذا الباب وتبين أن اللباس إذا كان غالبه لبس الرجال نهيت عنه المرأة إلى أن قال: فإذا اجتمع في اللباس قلة الستر والمشابهة نهي من الوجهين. والله أعلم ) . انتهى

وألا يكون فيه زينة تلفت الأنظار عند خروجها من المنزل: لئلا تكون من المتبرجات بالزينة.

والحجاب معناه أن تستر المرأة جميع بدنها عن الرجال الذين ليسوا من محارمها كما قال تعالى : { ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن.. } [النور:31]

وقال تعالى : { وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب } [الأحزاب:53]

والمراد بالحجاب ما يستر المرأة من جدار أو باب أو لباس ، لفظ الآية وإن كان واردا في أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فإن حكمه عام لجميع المؤمنات، لأنه علل ذلك بقوله تعالى : { ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن } [الأحزاب: 53]، وهذه علة ، فعموم علته دليل على عموم حكمه ، وقال تعالى : { يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن } [الأحزاب:59]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية- رحمه الله- في مجموع الفتاوى : ( والجلباب هو الملاءة، وهو الذي يسميه ابن مسعود وغيره الرداء وتسميه العامة الإزار. وهو الإزار الكبير الذي يغطي رأسها فلا تظهر إلا عينها ومن جنسه النقاب ) . انتهى

ومن أدلة السنة النبوية على وجوب تغطية المرأة وجهها عن غير محارمها حديث عائشة- رضي الله عنها- قالت : « كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرمات فإذا حاذوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها فإذا جاوزنا كشفناه » [رواه أحمد، وأبو داود، وابن ماجه].

وأدلة وجوب ستر وجه المرأة عن غير محارمها من الكتاب والسنة كثيرة، وإني أحيلك أيتها الأخت المسلمة في ذلك على:
- رسالة الحجاب واللباس في الصلاة لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.
- ورسالة الحجاب للشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله.
- ورسالة الصارم المشهور على المفتونين بالسفور للشيخ حمد بن عبد الله التويجري.
- ورسالة الحجاب للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله.
فقد تضمنت هذه الرسائل ما يكفي.

واعلمي أيتها الأخت المسلمة أن الذين أباحوا لك كشف الوجه من العلماء- مع كون قولهم مرجوحا- قيدوه بالأمن من الفتنة.
والفتنة غير مأمونة خصوصا في هذا الزمان الذي قل فيه الوازع الديني في الرجال والنساء، وقل الحياء، وكثر فيه دعاة الفتنة، وتفننت النساء بوضع أنواع الزينة على وجوههن مما يدعو إلى الفتنة، فاحذري من ذلك أيتها المسلمة، والزمي الحجاب الواقي من الفتنة بإذن الله.

ولا أحد من علماء المسلمين المعتبرين قديما وحديثا يبيح لهؤلاء المفتونات ما وقعن فيه.

ومن النساء المسلمات من يستعملن النفاق في الحجاب فإذا كن في مجتمع يلتزم الحجاب احتجبن، وإذا كن في مجتمع لا يلتزم بالحجاب لم يحتجبن.
ومنهن من تحتجب إذا كانت في مكان عام وإذا دخلت محلا تجاريا، أو مستشفى، أو كانت تكلم أحد صاغة الحلي، أو أحد خياطي الملابس النسائية كشفت وجهها وذراعيها كأنها عند زوجها أو أحد من محارمها. فاتقين الله يا من تفعلن ذلك.

ولقد شاهدنا بعض النساء القادمات في الطائرات من الخارج لا يحتجبن إلا عند هبوط الطائرة في أحد مطارات هذه البلاد، وكأن الحجاب صار من العادات لا من المشروعات الدينية.

أيتها المسلمة: إن الحجاب يصونك ويحفظك من النظرات المسمومة الصادرة من مرضى القلوب وكلاب البشر، ويقطع عنك الأطماع المسعورة، فالزميه، وتمسكي به، ولا تلتفتي للدعايات المغرضة التي تحارب الحجاب أو تقلل من شأنه، فإنها تريد لك الشر كما قال الله تعالى : { ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما } [النساء:27].

وإذا خرجت المرأة إلى المسجد للصلاة فلا بد من مراعاة الآداب:
تكون متسترة بالثياب والحجاب الكامل: قالت عائشة- رضي الله عنها-: « كان النساء يصلين مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ينصرفن متلفعات بمروطهن ما يعرفن من الغلس » [متفق عليه]

وأن تخرج غير متطيبة: لقوله صلى الله عليه وسلم : « لا تمنعوا إماء الله، مساجد الله وليخرجن تفلات » [رواه احمد، وأبو داود]. معنى « تفلات » : أي غير متطيبات.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهدن معنا العشاء الآخرة » [رواه مسلم، وأبو داود، والنسائي].

وألا تخرج متزينة بالثياب والحلي: قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : « لو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى النساء ما رأينا لمنعهن من المسجد كما منعت بنو إسرائيل نساءها » [متفق عليه]

وإن كانت المرأة واحدة صفت وحدها خلف الرجال لحديث أنس رضي الله عنه حين صلى بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « قمت أنا واليتيم وراءه وقامت العجوز من ورائنا » [رواه الجماعة إلا ابن ماجة]

وعنه: «صليت أنا واليتيم في بيتنا خلف النبي صلى الله عليه وسلم وأمي خلفنا -أم سليم- » [رواه البخاري].

وإن كان الحضور من النساء أكثر من واحدة فإنهن يقمن صفا أو صفوفا خلف الرجال، لأنه صلى الله عليه وسلم « كان يجعل الرجال قدام الغلمان، والغلمان خلفهم، والنساء خلف الغلمان » [رواه احمد]

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها » [رواه الجماعة إلا البخاري].

ففي الحديثين دليل على أن النساء يكن صفوفا خلف الرجال، ولا يصلين متفرقات إذا صلين خلف الرحال، سواء كانت صلاة فريضة أو صلاة تراويح أو كسوف أو صلاة عيد أو صلاة جنازة.

وإذا سها الإمام في الصلاة فإن المرأة تنبه بالتصفيق ببطن كفها على الأخرى ولقوله صلى الله عليه وسلم : « إذا نابكم شيء في صلاتكم فليسبح الرجال ولتصفق النساء » وهذا إذن إباحة لهن في التصفيق في الصلاة عند نائبة تنوب ومنها سهو الإمام. وذلك، لأن صوت المرأة فيه فتنة للرجال فأمرت بالتصفيق ولا تتكلم.

وإذا سلم الإمام بادرت النساء بالخروج من المسجد، وبقي الرجال جالسين: لئلا يدركوا من انصرف منهن لما روت أم سلمة قالت « إن النساء كن إذا سلمن من المكتوبة قمن وثبت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن صلى من الرجال ما شاء الله. فإذا قام رسول الله صلى الله عليه وسلم قام الرجال » .

قال الإمام النووي- رحمه الله- في المجموع: "ويخالف النساء الرجال في صلاة الجماعة في أشياء:
أحدها: لا تتأكد في حقهن كتأكدها في الرجال.
الثاني: تقف إمامتهن وسطتهن.
الثالث: تقف واحدتهن خلف الرجل لا بجنبه بخلاف الرجل.
الرابع: إذا صلين صفوفا مع الرجال، فآخر صفوفهن أفضل من أولها". انتهى.


ومما سبق يعلم تحريم الاختلاط بين الرجال والنساء.

وإذا كان الاختلاط ممنوعا في موضع العبادة فغيره من باب أولى.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

muslimah
06-20-2006, 11:44 AM
حجبك الله عن النار

وجزاك خير الجزاء على هذا الموضوع الهام

أميرة الجلباب
06-26-2006, 02:06 AM
جزاكِ الله خيرًا أختاه..

إن المرأة المسلمة تتمتع بخصوصية فريدة وامتيازات لم تنلها امرأة في ظل غير ظل الإسلام .


وأدلة وجوب ستر وجه المرأة عن غير محارمها من الكتاب والسنة كثيرة، وإني أحيلك أيتها الأخت المسلمة في ذلك على:
- رسالة الحجاب واللباس في الصلاة لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله.
- ورسالة الحجاب للشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله.
- ورسالة الصارم المشهور على المفتونين بالسفور للشيخ حمد بن عبد الله التويجري.
- ورسالة الحجاب للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله.

من الكتب القيمة أيضًا التي تناولت موضوع الحجاب باستفاضة (عودة الحجاب) من ثلاثة أجزاء لفضيلة الشيخ الدكتور محمد إسماعيل المقدم، حفظه الله.



http://www.muslmh.com/logo.gif


بيد العفاف أصون عز حجابي ... وبعصمتي أعلو على أترابي
وبفكرةٍ وقادةٍ وقريحةٍ ... نقادةٍ قد كملت آدابي
ما ضرني أدبي وحُسنُ تعلمي ... إلا بكوني زهرةُ الألبابِ
وما عاقني خجلي عن العليا ولا ... سدلُ الخمار بلُمتي ونقابي



عائشة التيمورية

أميرة الجلباب
06-26-2006, 02:12 AM
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=3342

نائل سيد أحمد
06-26-2006, 08:11 PM
ونعم الطاعة طاعة الله ، والمرآة عرض يجب أن يصان ولم أرى في حياتي أحرص من بائعي المجوهرات على مجوهراتهم ، فما بالكم بالعرض .
في تجوالك في معارض الذهب وابائعي اللحمة ( محلات بيع اللحوم ) تجد الحرص خوف من الذباب فتكون المحلات الراقية والمحافظة والعكس ، وهل يعرض الذهب بالشوارع والطرقات وأيهم أشجع وأيهم تجد له فرقاً واضح .....

عاشقة الحجاب
06-27-2006, 09:06 PM
أختي الحبيبة أشكرك جدا على رابط الأكاديمية هذا ما كنت أبحث عنه من زمان جعل الله لك بكل حرف أقرأه أو أتعلمه حسنة والحسنة بعشرة أمثالها والله يضاعف لمن يشاء

عاشقة الحجاب
06-27-2006, 10:21 PM
أجمل صورة( كأ نهن الياقوت والمرجان ) أكره السفر خارج مملكتنا الحبيبة حتى لا أرى السفور بارك الله فيك أختي

نائل سيد أحمد
06-27-2006, 11:24 PM
العفة تاج الأصحاء لا يرى بدون الإيمان كما الصحة تاج لا يراها إلا المريض عندما تزوره ، والشيطان يزين لهم أعمالهم ويصدهم عن السبيل .

أميرة الجلباب
06-28-2006, 02:23 AM
أختي الحبيبة أشكرك جدا على رابط الأكاديمية هذا ما كنت أبحث عنه من زمان جعل الله لك بكل حرف أقرأه أو أتعلمه حسنة والحسنة بعشرة أمثالها والله يضاعف لمن يشاء

بارك الله فيكِ أختي الكريمة "عاشقة الحجاب"، ونفع بكِ الإسلام والمسلمين.

نسأل الله تعالى أن يرزقنا علمًا نافعًا، ورزقًا طيبًا، وعملاً مُتقبَّلا.

ISLAMIC SERVICE
07-28-2006, 08:24 PM
أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللّهِ كَمَن بَاء بِسَخْطٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ [آل عمران : 162]
===
جزاكم الله خيراً

abou3esa
07-29-2006, 03:33 PM
جزاك الله خيرا على الموضوع الطيب المهم ...

الدين النصيحة

ولكن " عنوان الموضوع "

أخشى أن يكون من الخضوع بالقول

امجاد
07-30-2006, 03:16 AM
ملحوظة ذكية ابو عيسى .. بأمانة كنت أبحث عن رد حول العنوان وترددت .. وبادرت انت بالرد الحكيم .. والاخت بارك فيها نجحت كعنوان له طابع صحفى لجذب انتباه القارىء للدخول وتوصيل المعلومة والعبرة والنصيحة الرائعة .. لكن أتفق مع ابو عيسى .. وجه نظره تؤخذ فى الاعتبار ونصيحة هامة ايضا ..

امجاد
07-30-2006, 03:31 AM
بارك الله فيكى اخت مشاعل وجزاكى الله كل خيرا .. وارجو ان تتقبلى ردى وتعقيبى على ابو عيسى بصدر رحب وانا على ثقة من حسن ظنك بالرد السابق .. وحقيقة مضمون موضوعك رائع مع تحفظى على العنوان ..

ISLAMIC SERVICE
08-02-2006, 03:03 PM
اري ان العنوان ليس به شى نسأل الله تعالى العفاف لجمع بنات ونساء المسلمين هو تعريض فقط يفهم المعني القريب والمراد به البعيد
وهي صورة الاخت المسلمه
والله تعالى اعلم
جزاكم الله خيرا

abou3esa
08-10-2006, 09:47 AM
اري ان العنوان ليس به شى نسأل الله تعالى العفاف لجمع بنات ونساء المسلمين هو تعريض فقط يفهم المعني القريب والمراد به البعيد
وهي صورة الاخت المسلمه
والله تعالى اعلم
جزاكم الله خيرا
رأيته ليس به بأس من أجله أنه تعريض !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كلام غريب جدا

هل من حق المرأة أن تعرض أى تعريض حتى ولو كان هذا من الخضوع بالقول ،
بمعنى كيف يتخيل القارىء قولها وهى تقول اللى يحب يشوف صورتى بالداخل ؟؟

أنا لا أريد أن أعلق أكثر من ذالك مراعاة لمشاعر الأخت ،/ لأنى أحسن بها الظن وأعلم أنها لم تقصد ذالك ، فهى من الطاهرات العفيفات الآتى غطين وجههن ابتغاء مرضاة الله ، نسأل الله أن يجعلها من المخلصات .

فالإعتراض : على عدم رؤية بأس فى كلامها لمجرد هو تعريض .. إحتجاج ليس فى محله