المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رجاء خاص ..



أبو يحيى الموحد
05-20-2014, 09:08 PM
السلام عليكم اخوتي و اخواتي الافاضل .. يا من تحلو الحياة بصحبتهم .. يشهد الباري كم احب اعضاء المنتدى في الله ..

اخوكم يسعى للسنة الثانية للحصول على مقعد للماستر ... بعد أن اجهظت المحاصصات و المحسوبيات ما كنت اطمح به السنة الماضية , و قد كنت على حافة القبول , و لم يفصل بيننا إلا عُشر درجة !! و لئن سألني احدهم كيف تشعر بعد عدم ترشحك ؟ لقلت الحمدلله الذي صرفها عني السنة الماضية ! و كم من قضايا حسمتها خلال هذه الفترة , فسبحان من لا يدرك حكمته في بعض القضايا إلا هو , السنة هذه قد نويت للتقديم مرة اخرى و على اختصاص اصعب بكثير و بمنافسة اشد و بجامعة في محافظة غير امينة بالتمام !! و هناك بعض العقبات التي قد تمنعني من التقديم ابتداءاً لا قدّر الله , و قد بدئت فعليا بالتحضير للتقديم و امامي خمسة شهور صعبة جدا ...
عبدالله الفقير كعادته يسألكم الدعاء , و اسأل الله أن يقضي حاجة من دعا و من لم يدعو ... اللهم احفظ منتدى التوحيد و اهله و اجعلني و اياهم من اهل الايمان الحق و اجمعني بهم في جنات النعيم .. امين اللهم امين ..

د. هشام عزمي
05-20-2014, 09:32 PM
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن ييسر لك أمرك ويفتح عليك من أبواب كل شئ وأن يصلح شأنك كله وأن يصرف عنك كل سوء ، وان يجعل عملك كله خالصًا لوجهه تعالى .. اللهم آمين !

Almumen
05-20-2014, 10:30 PM
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن ييسر لك أمرك ويفتح عليك من أبواب كل شئ وأن يصلح شأنك كله وأن يصرف عنك كل سوء ، وان يجعل عملك كله خالصًا لوجهه تعالى .. اللهم آمين !

اللهم آمين

muslim.pure
05-20-2014, 11:58 PM
وفقك الله

أمةُ الله
05-21-2014, 01:56 AM
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : يقول الله تعالى : ( أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم ، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا ، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا ، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة ) رواه البخاري ومسلم .
أخي الكريم ، مادام ظنك بالله حسن فأبشر بحصول الرجاء والمبتغى
كما لا تنسى قول :"حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم" سبع مرات إذا أصبحت وإذا أمسيت
بصدق وحسن ظن بالله
نصيحة مجرب.

طالبة علم و تقوى
05-21-2014, 02:20 AM
وفقكم الله و نصركم و نفع بكم .

مسلم أسود
05-21-2014, 11:58 AM
وفقك الله و سدد خطاك و شرح صدرك و يسر لك في أمرك و حل عقدة من لسانك .

أسلمت لله 5
05-22-2014, 03:25 PM
يسر الله لك امرك اخى الحبيب وسدد خطاك ووفقك دائما الى ما هو خير :emrose:

إلى حب الله
05-22-2014, 08:08 PM
السلام عليكم اخوتي و اخواتي الافاضل .. يا من تحلو الحياة بصحبتهم .. يشهد الباري كم احب اعضاء المنتدى في الله ..

اخوكم يسعى للسنة الثانية للحصول على مقعد للماستر ... بعد أن اجهظت المحاصصات و المحسوبيات ما كنت اطمح به السنة الماضية , و قد كنت على حافة القبول , و لم يفصل بيننا إلا عُشر درجة !! و لئن سألني احدهم كيف تشعر بعد عدم ترشحك ؟ لقلت الحمدلله الذي صرفها عني السنة الماضية ! و كم من قضايا حسمتها خلال هذه الفترة , فسبحان من لا يدرك حكمته في بعض القضايا إلا هو , السنة هذه قد نويت للتقديم مرة اخرى و على اختصاص اصعب بكثير و بمنافسة اشد و بجامعة في محافظة غير امينة بالتمام !! و هناك بعض العقبات التي قد تمنعني من التقديم ابتداءاً لا قدّر الله , و قد بدئت فعليا بالتحضير للتقديم و امامي خمسة شهور صعبة جدا ...
عبدالله الفقير كعادته يسألكم الدعاء , و اسأل الله أن يقضي حاجة من دعا و من لم يدعو ... اللهم احفظ منتدى التوحيد و اهله و اجعلني و اياهم من اهل الايمان الحق و اجمعني بهم في جنات النعيم .. امين اللهم امين ..

أبشر بالخير وأحسن الظن أخي الكريم ...
وأمر المؤمن كله له خير بإذن الله تعالى ....


أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن ييسر لك أمرك ويفتح عليك من أبواب كل شئ وأن يصلح شأنك كله وأن يصرف عنك كل سوء ، وان يجعل عملك كله خالصًا لوجهه تعالى .. اللهم آمين !

ولك بالمثل يا دكتور هشام :):

محمود المغيربي
05-22-2014, 10:06 PM
نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يوفقكم

أبو يحيى الموحد
08-13-2014, 10:56 AM
مؤسف اني لم استطع ان اقدم اصلا ! بسبب الاوضاع الامنية في العراق و تسلط داعش على رقاب الناس و توقف جميع المؤسسسات العلمية و الطبية في محافظاتنا ...والله المستعان .

د. هشام عزمي
08-13-2014, 12:32 PM
الله المستعان .. لعله خيرٌ يا أخي ..
ما رأيك أن تحاول التقديم في الأردن ، عندهم الجامعات مفتوحة ، وفيها عراقيون كثيرون جدا ..

أبو يحيى الموحد
08-13-2014, 10:04 PM
الوظيفة و الاهل و الاطفال عوائق تمنعني من الذهاب بعيدا عنهم ، فضلا عن قيود القطاع الخاص ، ساحاول السنة القادمة ان شاء تعالى .. لكن تبقى خيار الدول الخارجية مفتوحا
بارك الله فيك.

أبو جعفر المنصور
08-15-2014, 01:10 AM
أخي أبا يحيى بارك الله فيك

قد طلبت مني أفيد بما عندي فيما يتعلق ببعض الأمور وجزاك الله خيراً على حسن ظنك بأخيك

اعلم رحمك الله أن طلب الدعاء من الأخ له حالان

حال مستحبة وهي محاولة تذكير بالدعاء وسنيته وفضله ( ذكر ذلك ابن تيمية في الاختيارات الفقهية )

وحال أخرى كرهها كثير من أهل العلم لما فيها من تعلق خفي بالمخلوق مع الاتفاق على جوازها ابتداءً من الحي القادر

قال أبو نعيم في الحلية (1/ 277) : حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُإِسْحَاقَ، ثَنَا قُتَيْبَةُ، ثَنَا جَرِيرٌ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ، قَالَ:
أَتَى رَجُلٌ حُذَيْفَةَ.
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثَنَا شُعْبَةُ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ، قَالَ:
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى حُذَيْفَةَ فَقَالَ: اسْتَغْفِرْ لِي، فَقَالَ: " لَا غَفَرَ اللهُ لَكَ، إِنِّي لَوِ اسْتَغْفَرْتُ لِهَذَا الْآتِي بِسَيِّئَاتِهِ.
فَقَالَ: اسْتَغْفَرَ لِي حُذَيْفَةُ ، أَتُحِبُّ أَنْ يَجْعَلَكَ اللهُ مَعَ حُذَيْفَةَ؟ اللهُمَّ اجْعَلْهُ مَعَ حُذَيْفَةَ".

وهذا إسناد صحيح ( أعني الثاني ) وقول حذيفة ( إِنِّي لَوِ اسْتَغْفَرْتُ لِهَذَا الْآتِي بِسَيِّئَاتِهِ) يعني به نفسه.

وقال ابن سعد في الطبقات [ 9207] قَالَ :
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الأَنْصَارِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ ، قَالَ :
كُنَّا عِنْدَ إِبْرَاهِيمَ فَجَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ : يَا أَبَا عِمْرَانَ ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَشْفِيَنِي فَرَأَيْتُ أَنَّهَ كَرِهَهُ كَرَاهِيَةً شَدِيدَةً حَتَّى رَأَيْتُنَا عَرَفْنَا كَرَاهِيَةَ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ أَوْ حَتَّى عَرَفْتُ كَرَاهِيَةَ ذَلِكَ فِي وَجْهِهِ
ثُمَّ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى حُذَيْفَةَ فَقَالَ : ادْعُ اللَّهَ أَنْ يَغْفِرَ لِي .
قَالَ : لاَ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ قَالَ : فَتَنَحَّى الرَّجُلُ نَاحِيَةً فَجَلَسَ فَلَمَّا كَانَ بَعْدَ ذَلِكَ
قَالَ : أَدْخَلَكَ اللَّهُ مَدْخَلَ حُذَيْفَةَ أَقَدْ رَضِيتَ الآنَ ؟
قَالَ : وَيَأْتِي أَحَدُكُمُ الرَّجُلَ كَأَنَّهُ قَدْ أَحْصَى شَأْنَهُ , كَأَنَّهُ كَأَنَّهُ , فَذَكَرَ إِبْرَاهِيمُ السُّنَّةَ فَرَغَّبَ فِيهَا وَذَكَرَ مَا أَحْدَثَ النَّاسُ فَكَرِهَهُ وَقَالَ فِيهِ.
وهذا إسناد صحيح ، وإبراهيم النخعي تابعي جليل.

وقال الشاطبي في الاعتصام (1/501):
"فَخَرَّجَ الطَّبَرِيُّ عَنْ مُدْرِكِ بْنِ عِمْرَانَ؛ قَالَ: كَتَبَ رَجُلٌ إِلَى عُمَرَ (رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ): فَادْعُ اللَّهَ لِي، فَكَتَبَ إِلَيْهِ عُمَرُ: إِنِّي لَسْتُ بِنَبِيٍّ، وَلَكِنْ إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ؛ فَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ لِذَنْبِكَ.
فَإِبَايَةُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ لَيْسَ مِنْ جِهَةِ أَصْلِ الدُّعَاءِ، وَلَكِنْ مِنْ جِهَةٍ أُخْرَى، وَإِلَّا تَعَارَضَ كَلَامُهُ مَعَ مَا تَقَدَّمَ، فَكَأَنَّهُ فَهِمَ مِنَ السَّائِلِ أَمْرًا زَائِدًا عَلَى الدُّعَاءِ، فَلِذَلِكَ قَالَ: لَسْتُ بِنَبِيٍّ.
وَيَدُلُّكَ عَلَى هَذَا مَا رُوِيَ عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّهُ لَمَّا قَدِمَ الشَّامَ؛ أَتَاهُ رَجُلٌ، فَقَالَ: اسْتَغْفِرْ لِي، فَقَالَ: غَفَرَ اللَّهُ لَكَ، ثُمَّ أَتَاهُ آخَرٌ، فَقَالَ: اسْتَغْفِرْ لِي، فَقَالَ: لَا غَفَرَ اللَّهُ لَكَ وَلَا لِذَاكَ، أَنَبِيٌّ أَنَا؟!
فَهَذَا أَوْضَحُ فِي أَنَّهُ فَهِمَ مِنَ السَّائِلِ أَمْرًا زَائِدًا، وَهُوَ أَنْ يَعْتَقِدَ فِيهِ أَنَّهُ مِثْلُ النَّبِيِّ، أَوْ أَنَّهُ وَسِيلَةٌ إِلَى أَنْ يَعْتَقِدَ ذَلِكَ، أَوْ يَعْتَقِدَ أَنَّهُ سُنَّةٌ تُلْزَمُ، أَوْ يَجْرِي فِي النَّاسِ مَجْرَى السُّنَنِ الْمُلْتَزِمَةِ".

وكلام الشاطبي هذا جيد

وأسأل الله عز وجل أن يفرج همك وأن يشرح صدرك

وأنبه الأخوة على أمر وهو أن دعائك لأخيك في ظهر الغيب هو الأفضل

قال مسلم في صحيحه 7028- [87-...] حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، أَخْبَرَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ سَرْوَانَ الْمُعَلِّمُ ، حَدَّثَنِي طَلْحَةُ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ كَرِيزٍ ، قَالَ : حَدَّثَتْنِي أُمُّ الدَّرْدَاءِ ، قَالَتْ : حَدَّثَنِي سَيِّدِي أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : مَنْ دَعَا لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ ، قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ : آمِينَ ، وَلَكَ بِمِثْلٍ.

وقال عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد 575-حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَصْرِيُّ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى الْمَعَافِرِيُّ ، حَدَّثَنَا حَيْوَةُ ، عَنْ شُرَحْبِيلَ بْنِ شَرِيكٍ ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحُبُلِيَّ ، وَهُوَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ يَقُولُ : حَدَّثَنِي الصُّنَابِحِيّ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ يَقُولُ : إِنَّ دُعَاءَ الأَخِ لأَخِيهِ فِي اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ يُسْتَجَابُ.

وهذا إسناد صحيح

وأسأل الله أن يجمع قلوبنا على محبته وعلى طاعته