أتمنى من الجميع المشاركة....ما هي محاسن الإسلام

[مجرّد إنسان]

السلام عليكم ورحمة الله

سيكون لي برنامج دعوي في دولة أوروبية بإذن الله...والمخاطبون: غير مسلمين


تخيّلوا أنكم تريدون توصيل رسالةٍ تبيّن محاسن الإسلام


المطلوب: اذكر ما تراه مناسباً من المحاسن على شكل نقاط مختصرة...كعناوين...وتجهيز المادة ميسور ولله الحمد


أتمنى من الجميع الإسهام في ذلك

[Maro]

لست أهلاً لأن أقترح عليك أنت يا شيخنا الحبيب، ولم أكن لأكتب لولا أنك طلبت من الجميع المشاركة...

أقول وبالله التوفيق:
بما أن المخاطب هم من غير العرب: فأقترح أن يتم التركيز على القيم السلبية فى كافة مجتمعات العالم التى قضى عليها الإسلام...
وعلى رأس هذه السلبيات: التمييز العرقى، امتهان المرأة، عبادة الأصنام.
الإسلام هو الدين الأكثر عملية فى العالم وعلى مر التاريخ...
الإسلام لم يعتمد يوماً فى انتشاره على معجزات الرهبان، كما هو حال أهل الباطل (والأمثلة كثيرة)
بل معجزة الإسلام الحقيقية هو تحويل المجتمعات الحقيرة التى لا وزن لها (كعرب الجاهلية) إلى قوى عظمى تسيطر على العالم...
الإسلام حوّل المجتمعات العنصرية إلى مجتمعات متسامحة متحابة فى الله (الهند واتحاد الملايو وأفريقيا)، حوّل مجتمعات الزنا والخمر إلى علماء دين ودنيا (الأندلس)، حوّل مجتمعات الطغيان والديكتاتورية إلى مجتمعات تقوم على الشورى والتناصح والعدل والمساواة بين الطبقات... (كل الناس أفقه منك يا عمر)
الإسلام هو الدين الوحيد الذى أتى بنظام اقتصادى عجز علماء الإقتصاد فى كل العصور عن الإتيان بمثله...
نظام إقتصادى كفيل بإنعاش أفقر الدول وجعلها فى غضون بضع سنين من أغنى دول العالم !
هذا الفيديو المترجم يوضح ذلك:

http://www.youtube.com/watch?v=jJN_3VQVPHA

ويكفينا أن نرى اجتماع القوى السياسية فى العالم على الحيلولة بين الإسلام ومقاعد الحكم !
لأنهم أعلم الناس بأن هذا الدين لو تمكّن: سيطر وعلا !

[مستفيد..]

اتفق مع أخي ماروا حول التمييز العنصري..مادة جيدة جدا خاصة وان الغرب لم يجد لها حلا إلى اليوم..
ربما أيضا موضوع العدل في الإسلام وعدم التفريق بين الحاكم والمحكوم..أو ذا الجاه والسلطة والمعدوم..
وفقك الله ويسّر لك أستاذنا الفاضل..

[مسلم أسود]

الله أكبر ! هذا باب واسع يا أستاذ ! و لكني أوافق الأخ مارو في التركيز على القيم و العادات السلبية التي قضى عليها الإسلام و حاربها .

[( محمد الباحث )]

نعم لست ندا لكم اخوتي الكرام
لكن ساشارك بهذا الحديث
لا تكونوا إمَّعةً تقولون إن أحسَن النَّاسُ أحسنَّا وإن ظلموا ظلمنا ولكن وطِّنوا أنفسَكم إن أحسَن النَّاسُ أن تُحسِنوا وإن أساءوا أن لا تظلِموا
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 3/308
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
لا تكونوا إمعةً تقولونَ إنْ أحسنَ الناسُ أحسنَّا وإن ظلموا ظلمْنا ولكن وطِّنوا أنفسَكم إن أحسن الناسُ أن تُحسنوا وإن أساؤوا فلا تَظلموا
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: محمد المناوي - المصدر: تخريج أحاديث المصابيح - الصفحة أو الرقم: 4/355
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد

الرسول يأمرنا بالعدل حتي لو ظلم كل من حولنا جعل وطننا موطننا هو العدل و هذا من نص الحديث وطِّنوا أنفسَكم
فما هم رجل يعلم انه سيموت ان يربي من بعدة علي العدل و يدعوهم للتمسك به حتي لو ظلم من حولنا الا ان يكون رسول من عند خالق الكون أُنزل عليه تعاليم الاستقامه ليصلح العالمين بشريعته العادله ؟؟؟

[مجرّد إنسان]

بارك الله في الجميع.....الموضوع عصفٌ ذهني.....لذلك لا تستصغروا أية فكرة...ولذلك حبّذتها على شكل نقاط....

لفت نظري ذكركم للتمييز العنصري....لا أدري إن كانت هذه المسألة ستستهوي الإنسان الغربي....باعتبار أن مجتمعاتهم (كما هو المفترض أو الذي يتم التسويق له) خاليةٌ منها عكس الدول العربية

القصد: ما هي السلبيات التي يشعر بها الغربي أنها سلبيات....ثم نجح الإسلام في وضع حلول لها...

مثال: مشكلة التفكك الأسري....بر الوالدين....الإحسان...الفراغ الروحي...إلخ

[الدكتور قواسمية]

محاسن الاسلام هو أنه تنبأ بجميع الأسئلة التي يطرحها الانسان ويعطيه أجوبة عليها ويرسم لنا صورة كاملة لفهم تاريخ الانسان ماضيه وحاضره ومستقبله تريح الذهن والقلب والضمير ويدخل مع عقولنا في نقاش عقلي مفتوح

[مجرّد إنسان]

زيدوا زادكم الله من فضله

[كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل]

ابعث سلامنا إلى أبناء الفايكنج

محمد الراوي "إن القرآن العظيم جعل الإنسان دائمًا مرتبطًا بالواجبات منوطًا بالتبعات وهو يرسم له في يومه الذي هو وحدة زمنية متكررة منهجًا يستوعب اليوم كله، واليوم عنده يبتدئ من مطلع الفجر الصادق حيث تقام الصلاة ويلتقي الناس على ذكر الله، وهو يطلب دائمًا أن يكون اليوم أفضل من الأمس، ومن استوى يومه بأمسه فهو مغبون.

وهكذا فإن المنهج اليومي بالنسبة للصلاة خمس فرائض، أولاها تبعثه من نومه وتوقظه، وآخرها تودعه إلى مرقده وتحفظه، وثلاث تأتي في وسط النهار وآخره، تمتزج مع السعي ونتائجه فتستقيم بها حياة الروح والجسد، وبهذا الامتزاج تنشأ آداب السلوك التي تضبط كل حركة من حركات الإنسان بضابط الخلق ورقابة الضمير"

[أسلمت لله 5]

عندما سألو أحدهم عن سبب إسـلامه فرد قائلا :" ما أمر الإسـلام بشيء وقال العقل: ليته لم يأمر به, وما نهى عن شيء وقال العقل: ليته لم ينهى عنه ".
http://www.nabulsi.com/blue/ar/print.php?art=6105

وفقك الله ياأستاذنا الحبيب وأجرى الحق على لسانك . :emrose:

[lightline]

صلة الارحام
محاربة البخل والرياء والمفاخرة والكبر
نظافة الجسد من ازالة الشعر والوضوء خمس مرات يوميا و الاغتسال بعد قضاء الحاجة ( لان اغلبية الكفار عندما ينتهي من التبول يرفع سرواله ولا يغتسل ويقوم بغسل يده فقط ثم يخرج )

فوائد الختان
حث الاسلام على الستر عيوب الناس وعدم فضحهم
محاربة الغيبة وشرب الخمر ( قل لهم بعض الدول الاسلامية لسيت بحاجة للوحة المرورية dont drink and drive )

حث الناس على الاخذ بالاسباب

[متحري الحقيقة]

كل الحضارات والدول عبر التاريخ اعتبرت الأقوام التي تخضع تحت سلطانها أقل منها وغريبة عن نسيج المجتمع الأصلي بينما في الإسلام مجرد أن يقول الرجل أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله أصبح تماما له حقوق المواطن الأصلي له ما له وعليه ما عليه ومن اي قوم وعرق كان يفتخر الآخرون به ويفتخر بهم
فرغم أن الحضارة الإسلامية قامت في بدايتها ونشأت على أكتاف أبناء شبه الجزيرة العربية إلا أن سكان العراق ومصر والشام وغيرهم من الأقاليم الإسلامية الكبيرة يعدون المؤسسين الأوائل هم أبطالهم القوميين عبر التاريخ فإذا سألت مصريا مسلما من بطلك القومي التاريخي الأول لن يقول إمحوتب ولا حتشبسوت ولا الفراعنة رغم أنهم بناة حضارة مصرية أصيلة بل سيقول لك محمد صلى الله عليه وسلم ومثله سيقول كل أبناء الأقاليم الإسلامية
وأيضا في المقابل أبناء شبه الجزيرة العربية يفتخرون بإنجازات أي مسلم يساهم في بناء الحضارة الإسلامية وكأنهم من وطن واحد له تاريخ واحد
فلا نجد شيخ سعودي على سبيل المثال يختلف مع شيخ مصري ,ثم يقول له أنت لا تفهم فالإسلام نشأ في شبه الجزيرة العربية ولم ينشأ في مصر ونحن أصل الإسلام,فالكل سواسية والكل لهم وطن واحد وقيمة واحدة ورب واحد على اختلاف الأعراق والأقوام
الإسلام فكر عالمي راقي عادل وليس كبقية الثقافات العالمية على الإطلاق,موارد الأراضي الإسلامية ملك للجميع وليس فقط لقوم مؤسسي الدولة الأوائل
الرأسمالية تنهب ثروات الشعوب وتحتلها وتعاملها بعنصرية,أمريكا تحتل أراضي الآخرين وتنهب ثرواتهم وتعاملهم بعنصرية وتغرقهم بالديون ليزداد رؤساء الدول المحتلة غنى وشعوبهم فقرا مقابل أن يرهنوا ثروات بلادهم وأراضيها للمحتل ,حيث أن رؤساء الدول الفاسدين يضعون الديون في جيوبهم ولا يعطوا منها شيء لشعوبهم ويتم تسجيل الدين على الشعب الفقير فيخضع للأبد وهذا الأمر تفصيله طويل
أسبانيا رغم أنها أجبرت سكان المايا والأزتك على النصرانية وتنصرت شعوب أمريكا الجنوبية في النهاية ورغم ذلك بقوا ينهبون ثرواتهم وكان الرهبان الأسبان يضربون النساء المكسيكيات ليبنوا الكنائس بالغصب ويستمر نهب الثروات رغم وحدة الدين
ومثل ذلك الشيوعية وغيرها وصراحة لا أريد أن أفصل كثيرا لأن هذا ليس الموضع المناسب فالموضوع ديني وليس سياسي وتاريخي في المقام الأول
عكس الإسلام الذي عندما فتح مصر والشام والعراق الذين كانوا أهاليها كالعبيد للرومان والفرس ,قام المسلمون بتمليك الأراضي لأهالي البلاد المستعبدين والتي كانوا يعملون فيها سخرة لإقطاعيي فارس والروم فلم يصدق أهالي هذه البلدان أعينهم هل هؤلاء محتلين أم فاتحة خير وبالتالي أعجبتهم أخلاق المسلمين العالية ودخلوا في دين الله أفواجا!
بالملخص هذا هو الفرق بين حضارة الإسلام العادلة التي أشركت كل الشعوب وساهمت فيها أقواموأعراق وثقافات مختلفة لا حصر لها والحضارات السابقة التي استعبدت الشعوب وقامت على نهب ثرواتها

[Almumen]

من أحسن المواقع:
Islam: Benefits to Society
http://www.islamreligion.com/category/43/

[ابن سلامة القادري]

السلام عليكم و رحمة الله ..
الأستاذ مجرد إنسان .. الأساتذة و الإخوة الأفاضل :
أقترح التباحث مع الإنسان الغربي حول أهم النقاط الجوهرية بالنسبة إليه خاصة تلك التي أتت و لا زالت تأتي على كيانه كإنسان سوي عاقل راشد و على كل المقومات الأخلاقية و الإجتماعية لديه .. و ذلك في ظل رأسمالية ليبيرالية علمانية قد أحكمت السيطرة على مداخله و مسالكه و مخارجه إلى حد الخنق و ستقضي قريبا على كل الشعارات الإنسانية لديه و تفككه تفكيكا بل تفتته كثقب أسود.

و أهم هذه النقاط :
- ثورة الإستهلاك و التي قضت على مركزية الإنسان و على القيمة
_ المرأة (باعتبارها قد انخدعت بوهم الحرية و اكتوت بنارها قصدا أو بغير قصد بالعنف أو الاستغلال) و على افتراض أن يطال برنامجكم إن شاء الله شريحة النساء الطرف الأهم في ثقافة المجتمع الغربي.

و هنا مقالان أخال أني استفدت منهما كثيرا في هذا الباب و أعتقد أن مضامينهما لا غنى عنهما لكل محاور مع الإنسان الغربي ليضع يده على مكمن الداء و ليتحدث معه على قدر عقله و بحسب ثقافته و لغته التي يستوعبها. فالإنسان الغربي لا يخوض و لا يحب أن يخوض مباشرة في العقائد و الفلسفات و الأخلاق و المثاليات. لكنه واقعي و يريدك أن تناقش معه واقعه بقدر ذلك. خاصة أن هذه كانت بداية الكثيرين ممن أسلموا لذلك تجد تقريبا أن كلا منهم حالة و لكل منهم سبب خاص به تسبب في إسلامه.

- عبودية الإستهلاك (http://www.aljazeera.net/opinions/pages/7a6bb197-3f7f-46a1-ac30-81062430c9f0)

- العنف ضد المرأة (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?56100-%C5%DF%D1%C7%E3-%C7%E1%C5%D3%E1%C7%E3-%E1%E1%E3%D1%C3%C9-%E6-%E1%ED%D3-%C5%E1%C7-%C7%E1%C5%D3%E1%C7%E3)

F A C T S * A B O U T * V I O L E N C E (http://www.feminist.com/antiviolence/facts.html)

هناك نقطة أخرى جوهرية بالنسبة لديننا و كونية بالنسبة لجميع الأديان و البشر و التي تميز الإسلام عن كل الديانات و المذاهب الفكرية و أعتبرها أعظم محاسنه و هي اضطرار الإنسان إلى محاسبة نفسه على ما قدّم كبيرا أو صغيرا و على الشر أو الخير و لو مثقال ذرة و جعل مسؤوليته في ذلك فردية بينه و بين خالقه أيا كان مستواه (سورة النجم) .. بل توقف قيمة الإنسان و كرامته ربانيا أيّا كان جنسه أو مستواه على مدى مراعاته لهذه المسؤولية في نفسه و في كل ما حوله و هي حقيقة التقوى (سورة الحجرات) . و هي التي جعلت من مجتمع المدينة الفاضلة الأفلاطوني مجتمعا ممكنا و حقيقيا متمثلا في صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم. مع الاستشهاد بأمثلة قوية على ذلك.

موفقون حفظكم الله و بارك فيكم.

[SHAKER]

لابد ان تنزع فكرة الأرهاب من عقولهم
حتى يصدقو كل ما تريد ان تقوله ..

فلن يحب كلامك شخص ولن سيمع له وهو يضنكـ تريد ان تقتله

[Maro]

لابد ان تنزع فكرة الأرهاب من عقولهم
حتى يصدقو كل ما تريد ان تقوله ..

فلن يحب كلامك شخص ولن سيمع له وهو يضنكـ تريد ان تقتله

ولكننا بالفعل إرهابيون يا أستاذ شاكر :):

[muslim.pure]

الموضوع طويل و يحتاج كثير من الجهد فبارك الله فيك و وفقك لما يحبه و يرضاه
1 يجب اولا التفريق بين الافراد فمثلا الحديث مع الملحد ليس كما المسيحي كما اليهودي.....
2 يجب التفريق بين الافراد من حيث تمكنهم العلمي فعند الحديث مع العامي ليس كالحديث مع المتعلم و اصحاب الشهائد العليا و ليس كالحديث مع رجال الدين
3 مكان الحوار و القاء الخطب مهم جدا ايضا فالمناظرة او الخطبة التعريفية ليست كالدعوة في الشارع او حوار افراد معينين كرؤوس القوم مثلا
فان كان ممكننا بعض التفاصيل لعل الافكار تكون ادق و افضل
ثم اني اخالف الاخوة في بعض ما قالوه فلا ارى من المناسب الحديث عن الامور السياسية او الاقتصادية اوالاجتماعية فالغاية هي التعريف بالاسلام قبل كل شيئ
يمكن ان اذكر بعض الافكار كبداية
1 دعوتهم مباشرة الى الحوار و طرح الاسئلة المباشرة في صميم ديانتهم مثلا اين يوجد في كتبكم ان المسيح ابن الله بخصوص النصرانية أو ما الذي يجعلكم متاكدين من التطور او ما دليلكم على عدم وجود الله فعدم الدليل ليس دليلا على العدم بالنسبة للملحدين....
2 التنزل معهم الى اقصى حد ( قل إن كان للرحمن ولد فأنا أول العابدين ) و لن يثبتوا ان لله ولد و يظهر الاسلام بمظهر القوي خاصة ان كان الامر في كنيسة مثلا و امام حشد من الناس و يمكن استعمال هذا الاسلوب مع الملحدين او اي طائفة اخرى
3 ثم الدعوة لا تكون بالوجه العبوس و ضحكة من هنا و ابتسامة من هناك تغنيك عن الرد و التبرير باننا لسنا ارهابيين
4 يمكن الاستفادة من محاضرات بيير فوجل و يوسف استيس فقد ابدعوا و التركيز على الجانب الفني في محاضراتهم قبل الجانب العلمي فكل ما لديهم معروف تقريبا و لكن الفرق انهم عرفوا كيف يوصلوه

[SHAKER]

ولكننا بالفعل إرهابيون يا أستاذ شاكر :):

فرق شاسع بين الأرهاب و الأسلام . . .

الأهراب الذي يعتقدونه = قتل الأبرياء و الاطفال بتفجيرات انتحاريه - عبثيه لا معنا لها - إلا ان دينهم يقول لهم ذالكـ
الأرهاب الذي تعتقده انت = هو الجهاد في سبيل الله بقوانينه و محظوراته من اتفه الأشياء ( عدم قطع شجره) إلى ( عدم قتل شيخ او طفل او أمرائه ) وليس واجب على كل انسان ان تقاتله فقط عبثيا .

قد اعرف انا هذه الأشياء لختلاطي مع المسلمين لاكن كيف سيعرفها من يضن انك تحدثه و القنابل في جيبكـ!!

[وحيد المنتهي]

أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم و تركيز على العدل في الإسلام

[كميل]

فرق شاسع بين الأرهاب و الأسلام . . .

الأهراب الذي يعتقدونه = قتل الأبرياء و الاطفال بتفجيرات انتحاريه - عبثيه لا معنا لها - إلا ان دينهم يقول لهم ذالكـ
الأرهاب الذي تعتقده انت = هو الجهاد في سبيل الله بقوانينه و محظوراته من اتفه الأشياء ( عدم قطع شجره) إلى ( عدم قتل شيخ او طفل او أمرائه ) وليس واجب على كل انسان ان تقاتله فقط عبثيا .

قد اعرف انا هذه الأشياء لختلاطي مع المسلمين لاكن كيف سيعرفها من يضن انك تحدثه و القنابل في جيبكـ!!
هذا صحيح ولكن طريقة خاطئه الاصح هو الكلام عن المجازر التي حدثت للمسلمين وان هذا مجرد دفاع عن النفس

[عَرَبِيّة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
شرح الله صدرك ويسَّر أمرك وأحْلَلَ عقدةً من لسانِك كي يفقهوا قولَك ونفع بك وسبَّبك في هدايتهم، وأرجو ألاَّ يكون الوقت قد تأخَّر :/

من أعظم محاسن الإسلام التوحيد والطريقة التي عرَّفنا بها على الله وعلى الغيبيات ومنها أمور الآخرة والجنة والنار.
لكن كأني فهمت من كلامك أنك تقصد الرقائق أو جماليات الشرع،
وعليه أحببت تقسيم المحاسن إجتماعيًا حسب الأعمار والحال ولكَ التقدير بحسب ما ترى أستاذ:

- كبار السن
* حقوق الوالدين منزلتها وأهميتها مع ذكر الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة وعمل مقارنات وضرب الأمثال كقصة الذي بات عابدًا والآخر الذي بات عند رأس والده فكار البار أفضل من العابد.
* التأكيد أنَّ كون الوالدين على غير دين الإسلام لا يسمح للابن المسلم بإنتزاع حقوقهم الأبوية المُشرَّعة سماويًا والمستحقة إنسانيًا أو التسويغ لقطيعتهم أو عدم معاملتهم بالإحسان .
* كذلك ذكر حقوق الآباء على الأبناء من أمر بسيط كحسن إختيار الإسم إلى الأعتناء بتعليمه والإهتمام بتربيته فالإسلام يعتني بالأسرة فهي لبنة المجتمع.

- المرأة سواء كانت عاملة أو طالبة
* مكانة المرأة في الإسلام زوجةً وأُمًا وابنةً وأُختًا ولا أروع من أحاديث المصطفى في الباب قولاً وفعلاً.
* تبني الإسلام لمفهوم المرأة العاملة والعالمة لكن بالضوابط التي تفيدها وتفيد المجتمع وتُقيّد الرجال والشركات عن استغلال جنسها فهي إنسان قب أن تكون أنثى وهي تستحق الإحترام لإنسانيتها والإسلام لا يسمح لأحد بمعاملتها كسلعة.
* حقّ المرأة على ولي أمرها خصوصًا زوجها " ليست مُشاركة مادية أو مُناصفة " بل من أوجب حقوقها أن يتولى ولي أمرها مصاريفها وإن كانت ذات مال وإن كانت ذات عمل ومنه المنظومة الإسلامية المتكاملة لذلك في المواريث " للذكر مثل حظ الأنثيين " فهو إسلاميًا وشرعيًا ملزمًا بأن يصرف من 100 ألف على أهل بيته بينما المرأة تستطيع أن تضع الـ 50 ألف في البنك دون أن تكون ملزمة بصرف فرنكا واحدا على أحد سواها إلا من باب المروءة لو أردات. ( مع ضبط مفهوم الولاية وتصحيحه في الأذهان الغربية ).

- طلاب الجامعات أو الرجال
* حقوق الآباء على الأبناء كما أسلفنا.
* أهمية طلب العلم وفضل العالم وأجر الطلب كل ذلك محسوب في الإسلام فالله لا يُضيع أجر من أحسن عملاً " من سلك طريقا ... الحديث".
* تحريم الربا مما يُيسر ويُعجل بتسديد دين الفرد بدون أية زايادات غير شرعية وغير مبررة تستغل لحاجات الناس ومتابعة حياته بشكل أيسر وتحقيق الإستقرار في وقت أقصر.
* إهتمام الرسول عليه السلام بتعليم الشباب أساسيات في حياتهم كتعليمهم فن إختيار الزوجة تُنكح المرأة لأربع، ومع أن الرجل الغربي قد يُهمل الجانب الديني لكن عليه أن يُعيد النظر فيه لأن من تخشى الله ستخشى أن تخون زوجها عندما تغيب عن ناظريه ومهما تصاعدت المشاكل بينهما.

- المشردين
* رُكن الصيام تجربة شخصية إلزامية لمدة شهر قمري كامل أي 30 أو 29 يومًا من ضمن حكمتها الإحساس بمَن يُعاني.
* رُكن الزكاة وإخبار الله للناس أن أموالهم التي يجنونها ليست كلها لهم فهي في النهاية رزق من الله ومن الأنانية والجشع أن يبقيها المرء في جيبه دون أن يذل منها لمستحيها " وفي أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم ".
* فضل الصدقة وأهميتها والترغيب فيها.
* مفهوم الوقف في الإسلام.

وبصفة عامة :
- الإسلام يمتلك لكل سؤال جوابًا؛ حتى كبريات الأسئلة التي حيَّرت أكبر العقول / مشاهير العقول البشرية على مر العصور.
- القيم والمبادئ والأخلاق التي يدعُ إليها الإسلام ويؤكد عليها بالنصوص الشرعية والتطبيقات العملية والجزاءات الآخروية. وهو لا يضع للديانات أي اعتبار معنى : ممارسة العدل مع الأفراد حق لهم كـ " بشر/إنسان " ولا يسع مسلم أن يظلم أو يكذب على شخص فقط لأنه لا ينتمي لدينه بل إنه يأثم على ذلك إن فعل، بل إن الرسول عليه السلام دافع عن ناقته وهي " حيوان " عندما قال : " ما خلأت القصواء وماذاك لها بخلق ". بل الرحمة وحق الحياة يشمل حتى الحشرات فالرسول عليه السلام نهى عن قتل النملة - كمثال - مادامت لا تؤذي!.
- المنظمومة الحياتة المتكامة التي يقدمها الإسلام للفرد والتي تتوافق مع الفطرة السوية والعقل الصحيح مما يجعل فرصة النجاح في هذه الحياة أكبر وتضئيل نطاق المشاكل المتوقع حدوثها " ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ".
- إعتناء الإسلام بجانب التغذية الروحية.
- تبنِّي الإسلام " للتكافل الإجتماعي " ومن ذلك " مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ".
- إهتمام الإسلام بالدقائق والجماليات " التبسم في وجه أخيك صدقة " ، " الكلمة الطيبة صدقة " ، " قل خيرًا أو اصمت " ، إن بعض الظن إثم " ، " لا تجسسوا " ، " ولا يغتب بعضكم بعضا " ، " لا يبيع المرء على بيعة أخيه " ... وهكذا.

ملاحظة: وكان من أسلوب أحمد ديدات رحمه الله، أن يطرح مشكلات المجتمعات الغربية ثم يطرح الحلول الإسلامية ومن ذلك، ارتفاع نسبة العزوبة عند النساء في المجتمعات الغربية لأن كل رجل يحتفظ بامرأة واحدة وعدد الرجال لا يكفي عدد كل النساء فالموازنة معدومة ونسبة الخيانة مرتفعة جدًا والحل ببساطة هو التعدد، تذكر بعد ذلك مميزاته " يُبقي الزوجة الأولى ويُنجي الأبناء من العاقبة الوخيمة للطلاق ورد الحاجة إلى الزنى والخيانة" وشروطة قُل ضوابطه " العدل والإستطاعة ".. وهكذا.

هذا الذي حضرني الآن وإذا تذكرت شيء لن أبخل في بذله أخانا يسَّر الله لكَ وأعانك وسددك.

[عبد الله المسـلم]

معجزة الإسلام الكبرى هى القرآن الكريم ..

أقسم بالله العظيم لا أعرف كيف يقرأ الناس القرآن ثم لا يسلموا.

القرآن فى أحدى معجزاته فقط نجد فيه: محاربة الطغيان - الدعوة للعلم والمعرفة - محاربة الكهنوت الدينى - إنزال الناس منازلهم - الدعوة لتكريم أهل الكتاب وإنصافهم - الدعوة لإقامة الحياة على مبادىء مثالية مثل (الحق والخير والجمال والعدل والرحمة والسلام والحب) وهذا كله مبثوث فى آيات الكتاب العزيز - مخاطبة أصحاب البحث التجريبى والفلسفى - التحدى فى الإتيان بمثله - الخطاب القوى الرصين الحاسم لقضايا العقيدة - السعة والقدرة على النفاذ والإحتواء للآخر فى مرونة هائلة - التأكيد مراراً وتكراراً على أن الألوهية هى علة وجود الإنسان (أى معرفة الله تعالى وطاعته) والتأكيد على أن هذا هو مصدر السعادة الحقيقى - مخاطبة الوثنيين والملاحدة والربوبيين واللاأدريين - التأكيد على قوة وسطوة سلطان العلم والمعرفة - الدعوة للبحث فى الأفاق - إشتمال القرآن على نظرة إجتماعية وإقتصادية وسياسية متكاملة الأركان (مما يجعل منها نظام إنسانى كامل) - الإعجاز العلمى فى الكون والحياة - فصل الخطاب والتأكيد على أن السبيل الوحيد لنجاة البشرية والصراط المستقيم هو الإسلام وفقط.

وغير ذلك كثير لو كتبته لما إنتهيت.

القرآن كتاب حاسم قاطع لكل ما سواه إطلاقاً مطلقاً ..

وبالله العصمة والتوفيق ..

[هشام بن الزبير]

أستاذنا الفاضل مجرد إنسان, هذه رؤوس أقلام أراها مفيدة فيما سألتنا عنه:

الإخلاص والتجرد من الرياء وحظوظ النفس: هذه قيمة يتمثلها المسلم دون أن يشعر بعظمتها وحاجة الناس إليها, وهي مما فقده الإنسان الأوربي منذ أن انسلخ من نصرانيته المحرفة. مثال واحد لشعيرة تزرع شجرة الإخلاص في أعماق النفس المؤمنة: الصيام وما أدراك ما الصيام. ومن أمثلة إخلاص المسلم حرصه على أداء الصلاة المفروضة على وقتها متى أدركته, فترى المسلمين يصلون في المطارات والاستراحات وأماكن العمل, بل وفي الصحاري والقفار حيث لا يراهم إلى مليكهم وفاطرهم.

مثال آخر: حض الإسلام على العفو والصفح الجميل: فالغربي يحيا في مجتمع قائم على صرامة القانون الوضعي الذي لو عصرناه واستخلصنا لبه, لما وجدنا فيه من فضيلة العفو والصفح والمسامحة ذرة واحدة.

مثال آخر: فتح الإسلام أبوابا عديدة لإصلاح النفوس, وتأديبها وإصلاح الخلل الذي ينتابها, ففي شريعته العظيمة, توبة وإنابة, وندم واستغفار, وتحلل من حقوق الآخرين, وكفارات, والكفارات نفسها تتفرع إلى أعمال مختلفة, فمنها ما يتوجه إلى إصلاح النفس وتربيتها على الصبر كالصيام, ومنها ما يتعدى نفعه إلى الناس, ويستأصل آفة الشح والحقد, كالصدقات, وقس على ذلك. ومنها حدود معدودات جعلت كالسياج الواقي للحفاظ على تماسك المجتمع. ومن العجائب أن كثيرا من المسلمين اليوم قد انطلت عليهم حيلة أعداء دينهم, فتراهم إذا ذكر الإسلام لا يستحضرون إلى قطع السارقين وجلد الزناة, كأنهم لا يرون كل تلك التشريعات الرحيمة الحكيمة التي تشكل الجزء الأعظم من النظام التربوي الإسلامي.

الموضوع كبير, ويحتاج عينا فاحصة تتنقل بين بهاء الشريعة وسموها ورحمتها, وبين حال الأوربيين البئيسة المغرقة في المادية والفكر الدنيوي.

[ابن عبد البر الصغير]

أنا أرى أن الإنسان الغربي يعيش أزمة معنى، ومشكلة أمن اجتماعي وفراغ روحي لهذا فكل المواضيع التي تبين معالجة الإسلام لهذه الظواهر تكون مليحة ومطلوبة :

1- التوحيد بين الإسلام وأهل الأديان : ويتم فيه التركيز على وضع مقارنة بين المسيحية واليهودية والإسلام .

2- الإسلام وأزمة المعنى عند الغرب .

3- معالجة الشريعة للظواهر الإجرامية .

4- العبادات الإسلامية وأثرها في الصحة النفسية .

5- القضاء والقدر .

6- العقيدة وأثرها في الأمن الروحي .

7- النعيم الأبدي بين المادي والروحي .

8- التعامل الإسلامي مع أهل الذمة والأديان .

7- التعاملات المالية الشرعية وتفوقها على النظام المالي العالمي .

8- لماذا فرض الله الحجاب ؟

9- مفهوم الإيمان في الإسلام .

10- الأديان الشمولية وعلاقتها بالعلمانية .

11- المنازل الإيمانية في الإسلام .

12- تحديات المسلمين في الغرب .

13- اندماج أم انصهار ؟ : علاقة المسلمين المقيمين في الغرب بدولهم .

14- الإلحاد وعلاقته بالعدمية : ضروري للمجتمع الفرنسي .

15- الأخلاق الإسلامية .

والله الموفق والمعين .

[Islam-Is-Knowledge]

وفقك الله أخي الكريم، أردت فقط أن أذكر بتوفير عددٍ كافٍ من المصاحف المترجمة المعاني و حبذا بعض الكتيبات و المطويات، فكلها مكملةٌ لما قد تسهو عنه أو ما قد يضيق به الوقت. فالبعض أخي قد يتقبل مما يقرأه بنفسه منفرداً دون ضغط وجوده في مجموعة.

[مجرّد إنسان]

شكر الله لكم جميعاً....لم أجد الوقت لأشكركم إلا هذه اللحظة...وسأحاول أن أتواصل معكم حول الموضوع عند ذهابي إلى أوروبا....

بالمناسبة...سيتوجه الخطاب إلى ثلاثة فئات:

فرنسيين-سويسريين-ألمان

[ابن عبد البر الصغير]

أما الفرنسيون فستجد طائفة كبيرة منهم مسلمة سواء المهاجرين أو الحاملين للجنسية، أما غيرهم فأغلبهم ملاحدة وعلمانيون والدين النصراني هناك ضعيف ! لهذا فأنت ستخاطب عقلية ملحدة بامتياز . وستواجه أسئلة كثيرة حول الحجاب والنقاب وهل هو رمز لإذلال المرأة وعن منعه في فرنسا، ومسائل الدين في السياسة، والحدود في الشريعة !

أما السويسريون فالمنتشر عندهم هي النصرانية و اللادينية الربوبية فالغالبية يدور حول هذا ..

أما الألمان فلا أدري .

واأذكرك شيخنا أن هناك قانونا عندهم يجرم نفي المحرقة ومعاداة السامية وغيرها، والصحافة هناك تصطاد في الماء العكر ولله الموفق .

[التوحيد غايتي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفقكم الله في مسعاكم
تذكرت رسالة للشيخ عبد الرحمن السعدي -رحمه الله- لعلّها تفيدكم
اسمها : الدين الصحيح يحل جميع المشاكل
وفيها تبيان لمحاسن الإسلام

تحميل الرسالة
(http://d1.islamhouse.com/data/ar/ih_books/single/ar_addeen_assaheh.pdf)

[أم سمـية]

في رأي المتواضع هو أن تتحدث بقدر كبير عن حقوق المراءة في الإسلام ... فهذة المسألة تهم الأوربيين كثيراً..

تحياتي.

[lightline]

كيف جرت الامور ؟؟؟

[مجرّد إنسان]

الحمد لله رب العالمين....عدتُ من هناك....وحققت الأهداف المرجوّة....واستفدتُ مما كتبتموه جميعاً


بارك الله فيكم