الهـــدار
07-03-2006, 01:07 PM
الحمد لله . والصلاة والسلام على رسول الله .
فى موضوع ( حول عدد الصلوات المفروضة ) المشاركة ( 38 ) قال العضو bennour :
لا يمكن أن يفسر القرآن بأي أداة خارجية وإلا ضل من فعل ذلك
وفى نفس المشاركة المملة المكرورة قال :
وأذكر بالمناسبة ما وقع لنبي الله سليمان ، وذلك أنه جيء له بخيل بالعشي يعني والصلاة قريبة ، فانشغل بالخيل فما لبث أن وجد قرص الشمس قد اختفى فضاع منه وقت من الصلاة فأصبح عليه لزاما أن يصلي صلاة قصيرة حيث وقع فيها التقصير وهو ذنب عند الله بأن تقصر الصلاة ، فغضب غضبا شديدا حيث انتقم من تلك الخيل التي كانت سببا في تقصير الصلاة لقد فسر العضو bennour ( الصافنات الجياد ) بأنها ( الخيل ) . فمن أين له بهذا التفسير ؟!. أين نجد فى القرآن تفسير ( الصافنات الجياد ) بأنها ( الخيل ) ؟!. إن كان العضو bennour قد التزم بشرطه وفسر التعبير القرآنى بالقرآن فأين نجد هذا التفسير فى القرآن ؟!.
أما إن كان قد لجأ إلى ( غير القرآن ) فى هذا التفسير ، فقد وصم مَن ( يفسر القرآن بأي أداة خارجية ) بالضلال . وكرر ذلك مرارًا وتكرارًا على عادة طائفته فى الملل والإملال يعوضون بذلك خلو جعبتهم من الدليل .
إذا كان أحد الكافرين بسنة الرسول عليه الصلاة والسلام يوافق زميله bennour فى تفسيره فليتقدم بالإجابة وليقل لنا أين نجد هذا التفسير فى القرآن العظيم . وإن كان لا يوافق زميله - على عادتهم المعروفة فى الشقاق - فليتقدم بتفسيره ودليله من القرآن . ونحن إن شاء الله سامعون .
قال جل وعز :
وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ [30]
إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ [31]
فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ [32]
رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ [33]
فى موضوع ( حول عدد الصلوات المفروضة ) المشاركة ( 38 ) قال العضو bennour :
لا يمكن أن يفسر القرآن بأي أداة خارجية وإلا ضل من فعل ذلك
وفى نفس المشاركة المملة المكرورة قال :
وأذكر بالمناسبة ما وقع لنبي الله سليمان ، وذلك أنه جيء له بخيل بالعشي يعني والصلاة قريبة ، فانشغل بالخيل فما لبث أن وجد قرص الشمس قد اختفى فضاع منه وقت من الصلاة فأصبح عليه لزاما أن يصلي صلاة قصيرة حيث وقع فيها التقصير وهو ذنب عند الله بأن تقصر الصلاة ، فغضب غضبا شديدا حيث انتقم من تلك الخيل التي كانت سببا في تقصير الصلاة لقد فسر العضو bennour ( الصافنات الجياد ) بأنها ( الخيل ) . فمن أين له بهذا التفسير ؟!. أين نجد فى القرآن تفسير ( الصافنات الجياد ) بأنها ( الخيل ) ؟!. إن كان العضو bennour قد التزم بشرطه وفسر التعبير القرآنى بالقرآن فأين نجد هذا التفسير فى القرآن ؟!.
أما إن كان قد لجأ إلى ( غير القرآن ) فى هذا التفسير ، فقد وصم مَن ( يفسر القرآن بأي أداة خارجية ) بالضلال . وكرر ذلك مرارًا وتكرارًا على عادة طائفته فى الملل والإملال يعوضون بذلك خلو جعبتهم من الدليل .
إذا كان أحد الكافرين بسنة الرسول عليه الصلاة والسلام يوافق زميله bennour فى تفسيره فليتقدم بالإجابة وليقل لنا أين نجد هذا التفسير فى القرآن العظيم . وإن كان لا يوافق زميله - على عادتهم المعروفة فى الشقاق - فليتقدم بتفسيره ودليله من القرآن . ونحن إن شاء الله سامعون .
قال جل وعز :
وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ [30]
إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ [31]
فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ [32]
رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ [33]