عندما تحشر الملحد في زاوية يهرب و يسأل هذا السؤال

[lightline]

ستلاقون هذا السؤال بكثرة في عالم الانترنت وخاصة تعلقيات اليوتيوب عندما تحشر اي ملحد في اي نقاش وتم تساؤل هذا السؤال من قبل كبار الملاحدة richard dawkins
و Lawrence Krauss عندما حشرة مناظره الفيلسوف William Craig وأحس بالاحراج لورنس وسأل هذا السؤال ظن انه المنتصر.

كان نقاشهما عن الاخلاق وكانت حجج William Craig تنهش وتبطل حجج لورنس حينها سأل هذا السؤال:

من الذي يعطيك الاخلاق هل هو زيوس أم رع ام ثور ام شيڤا ام اله المسلمين ؟

او عندما تناقشهم في الضبط الدقيق في الكون Fine Tuning

يهرب ويقول من الذي ضبط الكون هل هو زيوس ام ثور ام كريشنا ويعدد لك الاسامي ؟

وعندما تموت من الذي سيحاسبك ؟
يهرب ويذكر لك القائمة من جديد

أتساءل ماذا لو كان الملحد موجود في زمن قبل ظهور هذه المعبودات ولا يجود اسم معبود غير الله ماذا سيكون سؤاله ؟

تخيل معي هذه القصة

سعيد و عيد في كهف مهجور فجأة عثروا على هاتف عالي التقنية والذكاء وقال سعيد لعيد لا يمكن أن يأتي هذا الهاتف من خلال الصدفة !!
عيد: لا ليس له مصمم ولا مخترع
سعيد: كيف تقول هذا ؟ كيف لهاتف متطور أن لا يكون له مصمم
عيد: اذاً أخبرني من الذي صممه ؟ هل هي شركة سامسونج ام أبل ام سوني ؟
سعيد : يا حبيبي دعنا نثبت وجود المخترع قبل ثم نأتي لمسألة من هي الشركة
عيد : لا أخبرني اولاً

طريقة خبيثة يستخدمها الملاحدة في الهروب يظن أن كثرة المعبودات حجة له لعدم الايمان بالخالق

أكرر السؤال الذي يجب أن يتفكر به كل لاأدري او متشكك قبل الملحد

ماذا ياعزيزي لو كنت في زمن قبل خروج هذه المعبدوات الوثنية ؟ ما حجتك حينها ؟
لا شيء....

[مسلم أسود]

هذه مغالطة لا أبالغ إن قلت أنها تنشأ عن غباء شديد أو عناد و اتباع للهوى أو الاثنين معاً !

[أبو جعفر المنصور]

شبهت هذا في بعض مقالاتي برجل رأى أناساً يختلفون على أرض كل منهم يزعم أنه يملكها

فخرج القاضي بنتيجة أن الأرض لا وجود لها ولا أحد يمكلها منهم دون النظر إلى أدلة أي شخص منهم

فلا شك أن هذا قاض مجنون

[أبو جعفر المنصور]

وهنا إضافة هامة أن جميع الأرباب المزعومين يشتركون في نقطة معينة عند المعتقدين بهم وهي أنهم خالقون عظيمون

ولم يقل أحد م البشر بوجود إلهين متساويين

يعني دائماً يرجعون الأمر إلى خالق عظيم واحد حتى المجوس ، فإذا كان الأمر كذلك فنقطة الاتفاق ينبغي أن يسلم بها والاختلاف في الصفات يحل بحسب المقاييس الدينية

وليعلم أن عباد الأوثان كانوا يقرون بوجود الخالق العظيم ( الله ) وإنما يعبدون الأصنام لتقربهم إلى الله وكذا فعل عباد الكواكب وغيرها كما هو معلوم من كتب الملل

[أبو يحيى الموحد]

التلاحييد العربان أهل هذا الفن بأمتياز , هذه مغالطة من قبيل المصادرة على المطلوب , و الشاطر الذكي لا يجعل الملحد يفلت من إلزامه بل يقطع الحوار و يلزم الصمت حتى يجيبه عن السؤال .
زيوس و عشتار و وو كل هذه الالهة باطلة بالضرورة بل و بإعتراف مربوبيها , الاله الذي يقر به طوائف العلماء في شتى العلوم هو إله فرد مطلق القدرة و الارادة و العلم قديم لا أول له و لا اخر منزه عن التشبيه و التجسيم , فهل هذه الصفات تطبق على زيوس و عائلته الداعرة ! ؟ وجود الإله بحد ذاته محصور بين الاديان الثلاثة(بغض النظر عن تخريفات النصارى و اليهود) بالاضافة الى الربوبيين الذين يثبتون وجود الخالق بالعقل و بالضرورة و هذا على ما فيه من باطل منثور زاهق فهو أعدل من زيوس و عشتار بل و حتى اله النصارى الثلاثي !

[الدكتور قواسمية]

ستلاقون هذا السؤال بكثرة في عالم الانترنت وخاصة تعلقيات اليوتيوب عندما تحشر اي ملحد في اي نقاش وتم تساؤل هذا السؤال من قبل كبار الملاحدة richard dawkins
و Lawrence Krauss عندما حشرة مناظره الفيلسوف William Craig وأحس بالاحراج لورنس وسأل هذا السؤال ظن انه المنتصر.

كان نقاشهما عن الاخلاق وكانت حجج William Craig تنهش وتبطل حجج لورنس حينها سأل هذا السؤال:

من الذي يعطيك الاخلاق هل هو زيوس أم رع ام ثور ام شيڤا ام اله المسلمين ؟

او عندما تناقشهم في الضبط الدقيق في الكون Fine Tuning

يهرب ويقول من الذي ضبط الكون هل هو زيوس ام ثور ام كريشنا ويعدد لك الاسامي ؟

وعندما تموت من الذي سيحاسبك ؟
يهرب ويذكر لك القائمة من جديد

أتساءل ماذا لو كان الملحد موجود في زمن قبل ظهور هذه المعبودات ولا يجود اسم معبود غير الله ماذا سيكون سؤاله ؟

تخيل معي هذه القصة

سعيد و عيد في كهف مهجور فجأة عثروا على هاتف عالي التقنية والذكاء وقال سعيد لعيد لا يمكن أن يأتي هذا الهاتف من خلال الصدفة !!
عيد: لا ليس له مصمم ولا مخترع
سعيد: كيف تقول هذا ؟ كيف لهاتف متطور أن لا يكون له مصمم
عيد: اذاً أخبرني من الذي صممه ؟ هل هي شركة سامسونج ام أبل ام سوني ؟
سعيد : يا حبيبي دعنا نثبت وجود المخترع قبل ثم نأتي لمسألة من هي الشركة
عيد : لا أخبرني اولاً

طريقة خبيثة يستخدمها الملاحدة في الهروب يظن أن كثرة المعبودات حجة له لعدم الايمان بالخالق

أكرر السؤال الذي يجب أن يتفكر به كل لاأدري او متشكك قبل الملحد

ماذا ياعزيزي لو كنت في زمن قبل خروج هذه المعبدوات الوثنية ؟ ما حجتك حينها ؟
لا شيء....

هذه المغالطة تنطلي على من لا يعرف العلم الشرعي فقط.
وتتمثل في الخلط بين مفهوم الربوبية والألوهية
كل البشر متفقون في الربوبية وهي وجود خالق للكون قائم عليه بالتصرف والتدبير ولذلك سيستخدم المسلم أو المسيحي او اليهودي أو الوثني نفس الادلة ونفس الحجاج لاثبات وجود الخالق والربوبية.يعني ان كل المؤمنين بالخالق سيستخدمون الحجج ذاتها التي تثبت الربوبية .
فالشخص الذي كان يناقش المخنث دوكينز لم يكن يقدم له ادلة على صحة المسيحية بل ادلة على اثبات الربوبية اي وجود خالق اي كان.
هم يتهربون باثارة الالوهية -وهي من المستحق للعبادة - وذلك موضوع نقاش آخر بينما النقاش الدائر يخص الربوبية التي يجحدها الملحد والتي يمكن ان يثبتها المسلم او الوثني او المسيحي بنفس الأدلة
وبالتالي فان الرد على الملحد العاهرة عندما تقدم له أدلة بينة على وجود الخالق فيتهرب فيقول " ومن هو هل هو الاله المسيحي أم الاسلامي أم.."
أن تقول له " لم أكن اثبت لك صحة الاسلام .لقد أثبتنا بالأدلة وجود الخالق كائنا من من كان وأسقطنا انكار الربوبية التي يقوم عليها دينك الوضعي
وان كنت تريد معرفة ان كان المسيح او النار او الاصنام هي المستحقة للعبادة فذلك موضوع نقاش آخر حول الالوهية.حيث يعرض كل مؤمن الأدلة على صحة عبادته."

ملاحظة / لا تتسرعوا في اعتبار راع او زيوس او أي اسم آخر وثنا فقد يكون معنى هاته الكلمات هو الله عز وجل بلغة القوم.

[lightline]

ايضا يمكن الرد عليهم بقول

لندع الكتب الدينية هيا الحكم ومفتاح حل جوابك يا ملحد وقارنها كلها