abouhoussam
02-02-2015, 01:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على الحبيب المصطفى المبعوث رحمة للعالمين
هناك عدة نظريات وتفاسير تناولت مسألة تحديد جنس الجنين منها ما روج له أخيرا وهي الحمية الغذائية فكل هذه التفاسير والنظريات خاطئة، وقد توصلت لتفسير يدحض كل النظريات .
من المعروف أن الرجل هو مصدر الذكورة أو الأنوثة حيث أن مني الرجل يحتوي على حيامن تحمل كروموزوم الذكورة وتسمى بالحرف اللاتيني - y - وحيامن أنثوية تحمل كروموزوم ألأنوثة وتسمى بالحرف اللاتيني - x - والمشكلة هي كيف يصل الواحد منها قبل ألأخر لتلقيح البويضة
هناك مميزات يتميزبها كل حيمن وهذه المميزات هي التي تجعل أحد الحيامن يصل قبل ألآخر .
1- نجد أن الحيمن ألأنثويX يتميز بالسرعة وقصر العمر ويعيش ما بين 12 و24 ساعة قد يكون نفس عمر البويضة لأن فيهما مشتركات . لذا إذا كان الجماع يوم نزول البويضة فإن الحمل سيكون بأنثى لأن الحيمن ألأنثوي سيكون أسرع وصولا إلى البويضة لتلقيحها فإلحمل بأنثى أسهل يتطلب الجماع كل ليلة في أيام الخصوبة وهذا يقودنا إلى تفسير ظاهرة التبكير بالإناث فالمتزوج حديثا لا يترك أي ليلة دون جماع فنجد عند معظم العائلات المولود البكر يكون أنثى وحتى ألأقوياء جنسيا كذلك يقومون بالجماع كل ليلة فنجد معظم أبنائهم إناثا كما نلاحظ أن طفل ألأنابيب ألأول كان أنثى حيث أن ألأطباء قد اختاروا الحيمن ألنشط فور حصولهم على المني . هناك نساء لديهن حموضة وغزارة السيل أثناء الجماع لذا لاتستطيع الحيامن العيش في أرحامهن أكثر من 24 ساعة ولا يتم التلقيح لديهن إلا يوم نزول البويضة فنجد أن كل أو معظم أولادهن بنات لذا من كانت على هذه الحالة عليها القيام بالجماع مع الزوج دون إثارة ومستحسن أن يكون القذف سريعا .
2- ونجد أن الحيمن الذكري Y يتميز بالبطء وطول العمر يعيش حوالي 3 أيام فالحمل بالذكر صعب لأنه يتطلب الجماع قبل يوم نزول البويضة ب 24 ساعة ويوم نزول البويضة صعب تحديده . ثم إن الحمل بذكر يتطلب إنتظار الحيمن حتى ثلاثة أيام لتلقيح البويضة وقد يتعرض الحيمن الذكري لمخاطر عدة وبالخصوص في أرحام النساء اللائي لديهن حموضة قد يسقط الحمل وقد تكون الولادة قبل الوقت وقد يولد الطفل بإعاقة مثل التوحد خصوصا كتابة سعيد عميروش باحث مستقل
الموضوع القادم محاولة شرح حديث الرسول علوالماء على هذه النظرية
الصلاة والسلام على الحبيب المصطفى المبعوث رحمة للعالمين
هناك عدة نظريات وتفاسير تناولت مسألة تحديد جنس الجنين منها ما روج له أخيرا وهي الحمية الغذائية فكل هذه التفاسير والنظريات خاطئة، وقد توصلت لتفسير يدحض كل النظريات .
من المعروف أن الرجل هو مصدر الذكورة أو الأنوثة حيث أن مني الرجل يحتوي على حيامن تحمل كروموزوم الذكورة وتسمى بالحرف اللاتيني - y - وحيامن أنثوية تحمل كروموزوم ألأنوثة وتسمى بالحرف اللاتيني - x - والمشكلة هي كيف يصل الواحد منها قبل ألأخر لتلقيح البويضة
هناك مميزات يتميزبها كل حيمن وهذه المميزات هي التي تجعل أحد الحيامن يصل قبل ألآخر .
1- نجد أن الحيمن ألأنثويX يتميز بالسرعة وقصر العمر ويعيش ما بين 12 و24 ساعة قد يكون نفس عمر البويضة لأن فيهما مشتركات . لذا إذا كان الجماع يوم نزول البويضة فإن الحمل سيكون بأنثى لأن الحيمن ألأنثوي سيكون أسرع وصولا إلى البويضة لتلقيحها فإلحمل بأنثى أسهل يتطلب الجماع كل ليلة في أيام الخصوبة وهذا يقودنا إلى تفسير ظاهرة التبكير بالإناث فالمتزوج حديثا لا يترك أي ليلة دون جماع فنجد عند معظم العائلات المولود البكر يكون أنثى وحتى ألأقوياء جنسيا كذلك يقومون بالجماع كل ليلة فنجد معظم أبنائهم إناثا كما نلاحظ أن طفل ألأنابيب ألأول كان أنثى حيث أن ألأطباء قد اختاروا الحيمن ألنشط فور حصولهم على المني . هناك نساء لديهن حموضة وغزارة السيل أثناء الجماع لذا لاتستطيع الحيامن العيش في أرحامهن أكثر من 24 ساعة ولا يتم التلقيح لديهن إلا يوم نزول البويضة فنجد أن كل أو معظم أولادهن بنات لذا من كانت على هذه الحالة عليها القيام بالجماع مع الزوج دون إثارة ومستحسن أن يكون القذف سريعا .
2- ونجد أن الحيمن الذكري Y يتميز بالبطء وطول العمر يعيش حوالي 3 أيام فالحمل بالذكر صعب لأنه يتطلب الجماع قبل يوم نزول البويضة ب 24 ساعة ويوم نزول البويضة صعب تحديده . ثم إن الحمل بذكر يتطلب إنتظار الحيمن حتى ثلاثة أيام لتلقيح البويضة وقد يتعرض الحيمن الذكري لمخاطر عدة وبالخصوص في أرحام النساء اللائي لديهن حموضة قد يسقط الحمل وقد تكون الولادة قبل الوقت وقد يولد الطفل بإعاقة مثل التوحد خصوصا كتابة سعيد عميروش باحث مستقل
الموضوع القادم محاولة شرح حديث الرسول علوالماء على هذه النظرية