المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما هي حقيقة البشر اللذين يولودون بصفة أو صفات حيوانيه ؟



المسلم المحب
03-03-2015, 12:51 AM
بسم الله الرحمن الرحيم.

كيف حالكم يا إخوتي في الله ؟

أمل أن تكونوا بخير و بأتم صحة و عافيه.

قبل كل شئ، أود أن أعتذر لكم علي عدم قيامي بأي مشاركة فعاله في هذا المنتدي منذ أن سجلت فيه.

لا أستطيع أن أعطيكم أي عذر خوفا من أن أقع في الكذب و لكنني أمل منكم أن تقبلوا إعتذاري الشديد.

و الأن سأسلكم سؤالي:

قرأت مقالات كثيره في مواقع علمية و إخباريه عن أشخاص أو أطفال لديهم صفه أو عدة صفات خاصه بالحيوانات إما جأتهم فجأه أو ولدوا بها.

مثلا، طفل عمره ١٣ سنه لديه ذيل طوله ٧ إنشات أو ١٢ إنشا، أو رجل لديه وجه يشبه وجه الفدع، أو طفل ولد و نصف جسمه جسم كلب، و

الكثير من هذه الأخبار.

و قرأت أيضا أن كثير من الأشخاص و العلماء يعتبرون هذه الظاهره دليلا قاطعا علي صحة نظرية التطور التي إكتشفها تشارلز داروين.

هل كلامهم هذا صحيح ؟

و هل هذه الظاهره تعتبر فعلا دليلا قاطعا علي صحة نظرية التطور ؟

muslim.pure
03-03-2015, 01:26 AM
اخي ما دمت مسلما و محبا فهذا كافي :)):
اولا الامر تشوه خلقي لا اكثر و لا اقل سببه خلل في ترتيب الجينات او طفرة جينية mutation genetique و لكن لا يعتبر بتاتا دليل على التطور لان هذه الطفرة الجينية اولا لم تنتج الا مسخا من جهة و المسخ لا نسل له
عن النبي عليه الصلاة والسلام في حديثٍ صحيحٍ رواه الإمام مسلم عن عبد الله بن مسعود, يقول:

((إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَجْعَلْ لِمَسْخٍ نَسْلا وَلا عَقِبًا))

[أخرجه مسلم في الصحيح]
و ثانيا مثل هذه الطفرة الجينية حسب التطور لا بد انها سيتم القضاء عليها حسب الية الانتخاب الطبيعي في الجيل القادم
ثالثا لماذا لا نرى هذه الطفرات الا نادرا و ليست بشكل دائم و نرى الاغلب ان الاجنة سليمة جينيا الا يدل هذا على وجود نظام و ان تلك الاجنة ماهي الا حالات خاصة اغلبها بسبب الحياة التي نعيشها الان الملوثة كيميائيا من جهة و بسبب ذنوب البشر من جهة و لا تناقض فهذه علة كيفية و تلك علة غائية الا يدل هذا على ان الكون منظم و ليس كما يدعي اصحاب التطور و العبثية

الدكتور قواسمية
03-03-2015, 10:13 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1الجواب على سؤالك هو أن التشوهات الجينية لا تعد دليلا على صحة نظرية التطور بل تدحضها تماما لأن التحدي الذي بيننا وبين أنصار هاته النظرية هو اثبات وجود طفرة ايجابية وليس اثبات وجود طفرات ضارة للكائن الحي...سوف أشرح لك كي تفهم
حسب أنصار نظرية التطور فانهم يفترضون أن الكائن الحي كي يقفز من سمكة الى ديناصور على سبيل المثال أو يكتسب صفات جديدة وأعضاء جديدة فانه يفترض أن يتعرض الى ملايير الطفرات المتعاقبة الايجابية والمفيدة
بينما لم نسجل في كامل تاريخنا العلمي أي طفرة ايجابية أو مفيدة للكائن الحي الى غاية كتابة هاته السطور
وكل ما نعرفه أن الطفرات هي اظطراب في ترتيب القواعد الآزوتية داخل الجينات أو نقص لقاعدة آزوتية يؤدي الى تشوهات قد تسبب وفاة الكائن الحي.
وباختصار شديد فان نظرية التطور تفترض تعرض الكائن الحي لطفرات-أي أخطاء النسخ-مفيدة ونافعة تؤدي لاكتساب صفات و أعضاء مفيدة للكائن الحي في حين أن ما ذكرته من تشوهات يثبت العكس وهي أن الطفرات عامل تخريب للنظام ولا تبني النظام كما يزعم انصار النظرية

طالع ما يلي
الطفرات والهرطقات
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?51583-%C3%D3%D8%E6%D1%C9-%C7%E1%CA%D8%E6%F8%D1-%C8%C7%E1%D8%DD%D1%C7%CA

...........يتبع

الدكتور قواسمية
03-03-2015, 10:47 PM
2-ميلاد أجنة مشوهة سواء عند الانسان او الحيوان كما شرحت لك سالفا هو نتيجة الطفرات أي الاخطاء في النسخ التي يزعم المتعاطفون مع نظرية التطور أنها هي التي شكلت العين البشرية والقلب والرئة والمخ والاوردة والشريان في حين لم يثبت العلم طفرات مفيدة بل هي تخريب للنظام وليست بناء للنظام
أما القول بوجود "جنين بشري نصفه انسان ونصفه كلب" فهو من المستحيلات السبع ربما تقصد "نصف الجنين يشبه شكل الكلب " او "الجنين شكله يشبه شكل عنزة "أو.....
لأن خلايا الجنين كي تصبح مثل خلايا العنزة او الكلب أو غيرهم فيجب أن تتعرض لمليار مليار مليار مليار مليار طفرة وراثية وهذا أمر مستحيل علميا.
.................يتبع

الدكتور قواسمية
03-03-2015, 10:51 PM
الطفرات الجينية عوامل دمار و ليس ارتقاء.

الطفرات هي في واقع الأمر عامل تدمير، و انحراف جيني في الكائنات و ليس عامل تطوير و ارتقاء. و إن ما يلحق الكائنات من ضرر و انحراف في شفرتها الوراثية أكبرُ بكثير مما يمكن لِما يدعونه بالانتخاب الطبيعي أن يتداركه. إذ المعلوم أن الطفرات إن وقعت فإن عقابيلها تتراكم في الجينات، و تورث للأجيال التالية. و بالتالي فمآل الكائن الحي- حسب هذا الخيار- هو التقهقر في سُلَّم الترقي و ليس العكس.
إن عالم الحمض النووي، و ما يقوم به من دور استراتيجي في بناء و بقاء الكائنات مَثَّلَ إغراء لا يقاوم للتطوريين إذن، لكنهم غفلوا على حقيقة كبيرة و هي أن الطفرات لا تضيف جينات جديدة، و إنما تعبث بالتي هي أصلا موجودة. و معلوم أن أنواع الكائنات الحية تختلف فيما بينها من حيث عددُ الجينات، و ما يسمى بالخانات الجينية. و على سبيل المثال لا الحصر، فإن عدد القواعد الجينية المزدوجة في كائن بسيط مثل الفأرة هو 2600 مليون ! بينما لا يتعدى 100 مليون في دودة الأرض. و بالتالي فإن هذه الدودة تحتاج إلى 2500 مليون قاعدة جينية إضافية كي تصل إلى طبقة الفئران في سلم التطور المفترض. فكيف لها أن تحصل على كل هذا العدد الهائل، مع العلم أن الطفرات لا تضيف جينات جديدة كما أسلفت، و كيف يمكن بواسطة الطفرات العشوائية الغير منظمة، تشق طريقها في مسار مادي أعمى غير موجه –كما يصر الداروينيون الجدد - أن تبني هذا النظام الجيني الذي حارت في دقته و صرامته، و كماله عقول العلماء !؟ هذا الأمر يستحيل علميا. و الفأرة ليست إلا كائنا من بين 4587 من الكائنات الثديية المعروفة.
إن الاتجاه الذي تسير فيه الطفرات هو في عكس اتجاه نظرية التطور. ذلك أنه من المسَلم أن الطفرات غالبيتها الساحقة تكون ضارة أو محايدة. و أكثر العلماء تفاؤلا قالوا بأن النسبة الضارة و المدمرة من الطفرات بالنسبة للمحايدة أو النافعة هو 70%. و هناك آخرون زادوا النسبة إلى ما يقرب من 99% . أما عالم الجينات الشهير إكس ماجور فقد قال بأن نسبة الطفرت الصحية لا تزيد عن 1/1000000 أي واحد في المليون .وخير من كتب في هذا الموضوع بالضبط هو عالم الجينات المتميز الأمريكي جون ستانفورد في كتابيه: The genetic entropy و كتاب: Down not up حيث ينتهي من بحثه العميق إلى نتيجة مفادها أن النسل البشري و الحيواني يتجه نحو الانحدار و ليس نحو الارتقاء. و ذلك بسبب ما يتراكم في الجينوم البشري من السلبيات، والنقائص التي تـخَلفها الطفرات المختلفة. و تورثها الأجيال لبعضها البعض. و في الفصل الأخير من كتابه the genetic entropy أو الاضمحلال الجيني يقول ما أترجمه كما يلي:
"تخيل وجود سجل يضم عشرات الالاف من صفحات التعليمات، بحيث تحدث تغييرات اعتباطية كل مرة يتم نسخ تلك التعليمات. مَن سيُبقي ثقته في تلك التعليمات؟ و كم من التغييرات سيتطلب الأمر قبل ان يصبح سجل تلك التعليمات بدون فائدة؟ كم يتطلب من الوقت كي يمسي ذلك السجل غير قادر على إحداث أية فعالية؟ إنها شهادة في حق طبيعة نظامنا الجيني الذي أبقانا أحياء على الرغم من مستوى الاضمحلال الذي نتعرض له .
Imagine an instruction manual of tens of thousands of pages in which random changes have been made every time it is copied. Who would trust such a manual? How many changes would it take to make the manual unusable? How long before the manual no longer makes a functional product? It is a testimony to the nature of our genome that we are still alive in spite of the level of decay.
John sanford, from cornell university, is the inventor of the "gene gun" among other ways to get foreign genes ...
و يقول الدكتور ايانتش lyanch : "حتى لو أخذنا بأضعف مدى في الطفرات، فإننا نتدهور بنسبة 1 إلى 5 % في كل جيل !
و يقول الدكتور كوندراشوف:" لا أحد من علماء الجينات يشك في أن النسل البشري في انحدار."
و عبر الدكتور كرو crow عن هذه الحقيقة بقوله: "إننا اليوم أدنى( رُقيا) من إنسان الكهوف"we are inferior to caveman
و يشبه علماء الجينات إحتمال توقع الارتقاء، و التقدم من خلال الطفرات باحتمال ازدياد فعالية محرك السيارة إذا أطلقت عليه النار برصاصة ! أو كمن يقذف جهاز التلفاز التقليدي بالحجارة و يتوقع منه أن يتحول بسبب ذلك إلى تلفاز بلازما مسطح.!!
و على ضوء هذه الحقائق يمكن فهم تصريحات بعض كبار علماء الجينات التالية أسماؤهم. قمت بترجمة حرفية لأقوالهم:
دايفيس و كينيون: " لا يوجد دليل على أن الطفرات تخلق هياكل جديدة، و إنما دورها على وجه التحديد يظهر في تغيير ما هو موجود أصلا" pandas and man ص 11
"إن الزعم أن الطفرات حتى إلى جانب الانتخاب الطبيعي هي الأسباب الجذرية في وجود 6.000.000 ( 6 ملايين) من أنواع الكائنات المختلفة و المعقدة بشكل مذهل هو استهزاء بالمنطق، و إبطال لقيمة البرهان، و رفض لأساسيات علم فرع الاحتمالات في الرياضيات" الدكتور كوهين في كتابه: داروين كان مخطئا: دراسة في قانون الاحتمالات ص 81
« to propose and argue that mutations even in tandem with ‘natural selection’ are the root-causes for 6,000,000 viable, enormously complex species, is to mock logic, deny the weight of evidence, and reject the fundamentals of mathematical probability.”
cohen, i.l. (1984) “darwin was wrong: A study in probabilities “p. 81.
يقول سورين لوفتراب في كتابه: الداروينية تفنيد أسطورة:
"إن الطفرات الدقيقة تحدث بالفعل، و لكن النظرية التي تسند إليها التغيير الارتقائي إما أنها مفندة علمية أو أنها غير قابلة للتفنيد العلمي و بالتالي فهي من النظريات الماورائية. هب أن لا أحد ينفي أنه من المؤسف فعلا أن يصبح فرع كامل من العلوم مدمنا على نظرية باطلة، و لكن هذا ما حدث في علم الإحياء. أعتقد أنه سيأتي اليوم الذي تصنف فيه أسطورة الداروينية كأكبر خديعة في تاريخ العلوم، عندما يحدث ذلك كثير سيستغربون و يقولون: كيف أمكن حدوث ذلك؟"
micro-mutations do occur, but the theory that they can account for evolutionary change is either falsified or else it is an unfalsifiable, hence metaphysical, theory. Suppose that nobody will deny that it is a great misfortune if an entire branch of science becomes addicted to a false theory. But this is what has happened in biology:… i believe that one day the darwinian myth will be ranked the greatest deceit in the history of science. When this happens, many people will pose the question; how did this ever happen?” …
soren lovtrup, (1987) darwinism: The refutation of a myth, london: Croom helm, p. 422
و يقول ماير إيرنيست في كتابه: الأنظمة و أصل الأنواع ص 296:
إنه لمن دواعي السذاجة نسان أن يتخيل أن هذه الأنظمة الدقيقة التوازن، مثل الحواس( عين الفقاريات، أو ريش الطيور) يمكن أن تتحسن عن طريق الطفرات الاعتباطية ! "

it is a considerable strain on one’s credulity to assume that finely balanced systems such as certain sense organs (the eye of vertebrates, or the bird’s feather) could be improved by random mutations. This is even more true of some ecological chain relationships.

Mayr, ernst (1942) systematics and the origin of species, p. 296
و يقول بيير بول جراس في كتابه: تطور الأنظمة الحية ص 87:
"ما هو جدوى طفراتهم الامتناهية إذا لم تنتج لنا تطورا ارتقائيا؟ في المحصلة فإن الطفرات في الباكتيريا و الفايروسات هي محض تقلبات وراثية حول موقع وسط، رجحة ذات اليمين و رجحة ذات اليسار و لكن بدون أثر تطوري نهائي"

what is the use of their unceasing mutations, if they do not [produce evolutionary] change? In sum, the mutations of bacteria and viruses are merely hereditary fluctuations around a median position; a swing to the right, a swing to the left, but no final evolutionary effect. (pierre paul grasse, evolution of living organisms, 1977, p. 87)
و يقول ستيفين جاي جولد :
" لا يمكنك الحصول على أنواع حية جديدة ( كائنات نوعية ) بواسطة تطفير الأنواع. فالطفرة ليست سببا للتغيير التطوري الارتقائي."
stephen jay gould:
“you don't make new species by mutating the species. . . . A mutation is not the cause of evolutionary change”.
Stephen j. Gould, speech at hobart college, february 14, 1980
خاتمه
-------
الطفرات الجينية لا يمكن أبدا أن يعول عليها في الانتقال من نوع إلى نوع آخر، فهي قد تحدث بعض التغييرات في الكائن الحي الواحد. و في الغالب الأغلب تكون هذه التغييرات ضارة. بل و مهلكة بسبب الفوضى الذي تحدثه في نظم الحمض النووي dna . فعملية انقال نوع إلى نوع في اتجاه ارتقائي صعودا من الأدنى إلى الأعلى تتطلب إضافة سيل من الجينات الجديدة. و كمية هائلة من المعلومات الجينية الصارمة و الدقيقة بحيث لو كتبناها في سجلات ورقية لاحتجنا إلى البلايين من المجلدات في الكائن النوعي الواحد. و معلوم مسبقا –كما أسلفت- أن الطفرات لا تضيف جينات جديدة. و الجينات هي بنك المعلومات و بالتالي فهي لا تضيف معلومات من خارج نظام dna . فلا يوجد أي نسق و مسار بيلوجي ملاحظ ، بواسطته يمكن إضافة المعلومات الجينية إلى الشفرة الوراثية للكائن الحي من خارج نظامه للحامض النووي dna . و على سبيل المثال لو ألقينا نظرة خاطفة على زعم الداروينيين الجدد الذين يذهبون مع النظرية العتيقة المفترضة لكون الحيونات البرمائية amphibian أصلها أسماك ! فكيف لبيض البرمائيات المائع و السَّلَوِي القشرةomniotic ، و الذي هو مُعَدُّ للوضع و التفقيس في الماء ، و إذا ما وضع على البر جف و تلاشى، و بالتالي تتعرض البرمائيات إلى الانقراض، كيف للطفرات أن تحوله من بيض مائع رخَوي القشرة إلى بيض قاسي القشرة بحيث يتحمل حرارة الشمس و يقاوم التبخر الداخلي.؟ و الأمر لا يتعلق بقشرة البيض فحسب. بل ذلك جانب واحد فقط من صفات فيسيلوجية 8 رئيسية معقدة لا بد من تجذيرها في نظام الحمض النووي، و كل واحدة من هذه الصفات الفيسلوجية تتطلب الملايين من السنين بمقاييس التطوريين كي تكون جاهزة. فما بالك ب 7 صفات فيسيولوجية معقدة أخرى. و إلا لن تتمكن البيضة من التفقيس ، و يتعرض الحيوان البرمائي إلى الانقراض كنوع.
و كثيرا ما يشفع أنصار الداروينية الجديدة القول بالطفرات بالانتخاب الطبيعيnatural selection . زاعمين أن ما تحدثه الطفرات من انحراف يتكفل به الانتخاب الطبيعي، و مفهوم البقاء للأقوى survival of the fittest لكن إذا كان لديك معلومات جينية مبعثرة غير منتظمة بسبب ما أصابها من طفرات، فمن أين ستنتقي الطبيعة و تنتخب غير هذا الواقع الذي تسوده الفوضى في ترتيب المعلومات الجينية . و إذا ما أخذت معلومات مصابة بفوضى الطفرات فماذا بقي معك غير معلومات مخربة جينيا و غير صالحة، ففاقد الشيء لا يعطيه. و بالتالي تبطل نظرية الطفرات كمتكإ آخر يعتمد على منساته الداروينيون الجدد في القول بنظرية النشوء و الارتقاء..
بعض المراجع:
. (pierre paul grasse, evolution of living organisms
mayr, ernst (1942) systematics and the origin of species,
soren lovtrup, (1987) darwinism: The refutation of a myth
cohen, i.l. (1984) “darwin was wrong: A study in probabilities
genetic entropy ; john stanford
down not up : John stanford

المصدر
http://antishobhat.blogspot.com/2012/11/blog-post_9461.html

د. هشام عزمي
03-04-2015, 10:36 PM
من المهم تحديد المثال لأن كثيرًا من الأمثلة التي يضربها التطوريون على ما يسمى بالانتكاسات التطورية يظهر بعد البحث والتدقيق أنها مبالغات واستدلالات فيها الكثير من التهويل كمثال الذبابة رباعية الأجنحة والذي أثبت د. جوناثان ويلز في كتابه الماتع (أيقونات التطور) أنه تدليس وتهويل ليس عليه تعويل ولا يصح استدلال التطوريين به .