{أليس منكُم رجُلٌ رشيدٌ}.

[محمد ناصر]

أيها الناسُ إنني أعرضُ عليكُم حاجتي إلى عشرة رجالٍ مُسلمون مؤمنون حقّاً ب{الله تعالى ربُّ العالمين} لا يُخالطُ إيمانهُم نفاقٌ وأنا أضمنُ تغيير وجه العالم لصالح {الإسلام الحنيف}، وأضمنُ دخول عشرة ملايين مُسلمٍ كُل عام على الأقل في {الإسلام} من غير المُسلمين.
إن العالم اليوم مُكبّلٌ بقوانين المُلحدين والمُشركين الغاشمة، و{الإسلامُ} يُنادي: ألا من مُسلمٍ على هذه الأرض اليوم فينصُر {دين الله تعالى} أم أن هذه الملايين من الذين يُسمّون أنفُسهُم مُسلمين إنما هُم أشدُّ كُفراً ونفاقاً من أكفر الكافرين؟!
فهل أنت {مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} أم أنك مُسلمٌ بالإسم فقط مثل هذه الملايين؟!

[Maro]

موضوع يبدو مثيراً...
وددت فقط لو توضح لنا الكيفية التى ستعمل بها على تنفيذ ذلك:

أيها الناسُ إنني أعرضُ عليكُم حاجتي إلى عشرة رجالٍ مُسلمون مؤمنون حقّاً ب{الله تعالى ربُّ العالمين} لا يُخالطُ إيمانهُم نفاقٌ وأنا أضمنُ تغيير وجه العالم لصالح {الإسلام الحنيف}
وأياً كانت... أدعو الله مقدماً أن يوفقك لما فيه الخير والفلاح.

[محمد ناصر]

أخي الكريم:
أشكُرُك على دُعائك، وأشكُرُك لأنك قد كتبت شيئاً على الأقل.
ولكنك لم تُجب على سؤالي: هل أنت من هؤلاء العشرة الذين أبحثُ عنهُم؟
وبعد الإجابة وإكتمال هذه العشرة فسأُبيّن لك كُل شيء.

[ابن سلامة القادري]

و لماذا تتحدث عن غير المسلمين يا أخي محمد و أنت ترى البلاء في المسلمين أنفسهم حكاما و محكومين؟! ألا ترى ما هم غارقون فيه من الفساد إلى آذانهم ؟ صلاح العالم بصلاحنا أولا فنحن من شوهنا الإسلام بازدواجيتنا .. إلا أن يستبدل الله قوما غيرنا.
لا نود تثبيطك أخي محمد .. لكن ليس بهذه العجلة فلو كان ذلك لأحد و بهذه البساطة لكان الأنبياء و أتباعهم أسرع الناس استجابة من أقوامهم .. ألا ترى إلى الدنيا و أهواء النفوس كيف كبلت القوم و أوهنت قواهم و عزائمهم فأصبح الإسلام مشوها ما بين غال و مقصر و أمر الغلاة أشد .. لا بل خاصة القوم أيضا ممن كنا نحسبهم قادة الأمة من علماء و أساتذة و دكاترة تسبق حجتهم سهام العدو قد فسد حال أكثرهم فهم أشبه باليهود !! .. إذن فالأمر أكبر من ذلك .. نريد تظافر الجهود بين المخلصين كل في موقعه فالتفرقة شر و هي أصل الوبال .. صلاح الدولة (الحكم الجبري = حكم الطغاة) رهين بعمل المجتمع و صلاح المجتمع رهين بعمل الجماعات و الأسر و صلاح الجماعات و الأسر رهين بعمل الأفراد خاصة العلماء و طلبة العلم و أن يتبوءوا المراكز الهامة و يكونوا أصحاب قرار فعلي فالنبي صلى الله عليه و سلم و أول من أسلم من صحابته كانوا من أشراف القوم و أرفعهم منزلة .. و هذه القاعدة لا يمكن خرقها مع هذه الحيثية التي ذكرتها أخيرا .. سنة الله في الذين خلو إلا أن تكون معجزة من ربك... أو آية كبرى كآيات آخر الزمن التي تعيد للناس رشدهم و إن ذلك لقريب.

[محمد ناصر]

سُبحان {الله تعالى}!
كُل هذا [التثبيط] وأنت (لا تود التثبيط)؟!
قال {تعالى}: {مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُواْ مَسَاجِدَ الله شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ}.
ما دُمت قد شهدت على نفسك بأنك لست برجُلٍ رشيد فتنحّ جانباً فلقد كُتبت شهادتُك من لدُن {عليمٍ خبير}. ولا تلبس ثياب الواعظين فأنت لست منهُم، ومثلي لا يحتاج لوعظ مثلك. وتملُّصك السافر من الإستجابة لا يُغطّيه كُل هذا الدوران.
ما زاد حنّونُ في الإسلام خردلةً.....ولا النصارى لهُم شُغلٌ بحنّون.

[ابن سلامة القادري]

رضي الله عن خالد بن الوليد : وَكَمْ مِنْ مُصَلٍّ يَقُولُ بِلِسَانِهِ مَا لَيْسَ فِي قَلْبِهِ !

[مستفيد..]

ولكنك لم تُجب على سؤالي: هل أنت من هؤلاء العشرة الذين أبحثُ عنهُم؟
وبعد الإجابة وإكتمال هذه العشرة فسأُبيّن لك كُل شيء.
بالنسبة لنا أنتَ مجهول..وعرضك أيضا لا يزال مجهول..وتريد عشرة يتبعونك !
واعذرني فمن مصائب هذا العصر اتباع المجاهيل..

[مسلم أسود]

كيف لم يعلق أحد حتى الآن على جرأته السافرة في رمي من شاء بالنفاق مع تزكية واضحة لنفسه ؟!

[مستفيد..]

الأدهى من ذلك رميه الملايين من المسلمين بالكفر! بل وكفرهم أشد عنده من كفر الكافرين!
والأَمَرّْ دخلته علينا بآية ( أليس منكم رجل رشيد )..كأنه دخل على قوم لوط!
ثم من الوهلة الأولى يتبيّن أنه من أولئك الذين لا يقبلون النصيحة ولا يحبون الناصحين!

[ابن سلامة القادري]

يا أخي مستفيد ! كيف تقول إن الرجل مجهول و قد عرّفك بنفسه قبل أيام ؟

http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?59573-%C5%E1%EC-%C3%E5%E1-%C7%E1%CA%E6%CD%ED%CF-%E3%DA-%C7%E1%CA%CD%ED%C9-%C5%DA%C7%CF%C9

أذكر أنه علّق في موضوعه هذا بطريقة المستهجن الممتعض على ردود سابقة لموضوع له بالكاد كتبه في المنتدى مع ما فيه من التخليط .. !!!!
حدثاء الأسنان .. سفهاء الأحلام !!!

[muslim.pure]

هذا رابط النظرية الذي تحدث عنه الاخ ابن سلامة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?59545-%E4%D9%D1%ED%C9-%C7%E1%C8%F5%DA%CF-%C7%E1%E6%C7%CD%CF-%E6%E3%DA%E4%EC-%C7%E1%C3%ED%F8%C7%E3-%C7%E1%D3%CA%F8%C9-%C7%E1%E6%C7%D1%CF%C9-%DD%ED-%C7%E1%DE%D1%C2%E4-%C7%E1%DF%D1%ED%E3
و العجيب انه في الموضوع الذي نقل رابطه الاخ ابن سلامة يقول عن الاخ هشام عزمي

وذاك يسألُ عن "تخصصي العلمي أو مهنتي" ثم يتهمني أنني مُخلطٌ مُخبط مهملٌ لحدود {الله} مع قوله أنهُ لم يفهم من ذلك الموضوع شيء، وقد ذكّرني بقول قوم {شعيب عليه السلام}: {قالوا يا شُعيبُ ما نفقهُ كثيراً مما تقولُ وإنّا لنراك فينا ضعيفاً}.
و الاخ هشام لم يعلق باكثر من هذه الجملة

ما هو تخصصك العلمي أو المهني أخي محمد ناصر بارك الله فيك ؟
هذا الى جانب توزيع الاتهامات بالجملة في هذا الموضوع و بقية مواضيعه
و الكارثة

ومنذُ ذلك اليوم فقد فتح {الله تعالى} عليّ فهماً وعلماً ب{القرآن الكريم} وعلومه العظيمة، والذي لم أكُن أعلمُ عنهُ أي شيء، ما لا أظنّ أن قد سبقني إليها أحدٌ من عامّة الناس!
و التزكية واضحة لا تحتاج لتعليق

[مسلم أسود]

((فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ))

[كميل]

هذا رابط النظرية الذي تحدث عنه الاخ ابن سلامة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?59545-%E4%D9%D1%ED%C9-%C7%E1%C8%F5%DA%CF-%C7%E1%E6%C7%CD%CF-%E6%E3%DA%E4%EC-%C7%E1%C3%ED%F8%C7%E3-%C7%E1%D3%CA%F8%C9-%C7%E1%E6%C7%D1%CF%C9-%DD%ED-%C7%E1%DE%D1%C2%E4-%C7%E1%DF%D1%ED%E3
و العجيب انه في الموضوع الذي نقل رابطه الاخ ابن سلامة يقول عن الاخ هشام عزمي

و الاخ هشام لم يعلق باكثر من هذه الجملة

هذا الى جانب توزيع الاتهامات بالجملة في هذا الموضوع و بقية مواضيعه
و الكارثة

و التزكية واضحة لا تحتاج لتعليق
بارك الله فيك اخي مسلم نقي --يبدوا من موضوع صاحبنا انه لايفرق بين النسبيه والانفجار الكبير وان احدهما يقوم على الاخر ومرتبط به
كما انه يدعي ان للكون بعد واحدا ---وهذا والله لهو شطط كبير
اما بخصوص اتهامه للامة بانها منافقه وكافره --فماذا تفعل وهي في هذا الهوان وهل لنا اكثر من انفسنا يعني ام انه يريدنا ان نقاتل الأبيض والأسود والاصفر والاخضر والاحمر ونجر على انفسنا معادات العالم

[Maro]

ولكنك لم تُجب على سؤالي: هل أنت من هؤلاء العشرة الذين أبحثُ عنهُم؟
وبعد الإجابة وإكتمال هذه العشرة فسأُبيّن لك كُل شيء.
دعنا نتكلم بهدوء وبعيداً عن العصبية...
حضرتك طلبت عشرة من الرجال مؤمنون حقّاً لا يخالط إيمانهم نفاق...
فأنا -والحمد لله- مؤمنٌ بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره.
ولكن بالنسبة لهذه الجملة:
(لا يخالط إيمانهم نفاق)
فهذا هو ما لا يعلمه إلا الله !

ألا تعلم أن ما يعلمه العبد عمّا فى قلبه: أقل كثيراً ممّا لا يعلمه ؟
ألم تقرأ قول رسول الله ( ص ):
{الشرك في هذه الأمة أخفى من دبيب النمل} !
فقال له أبو بكر: فكيف الخلاص منه يا رسول الله؟
قال: {أن تقول: "اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم}

وقد كان رسول الله ( ص ) يدعو فى صلاته:
{اللهم اغفر لى خطيئتى وجهلى وإسرافى فى أمرى وما أنت أعلم به منى... اللهم اغفر لى جدى وهزلى وخطئى وعمدى وكل ذلك عندى... اللهم اغفر لى ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أنت أعلم به منى، أنت إلهى لا إله إلا أنت}

فلا تنتظر أن يتقدم إليك أحدنا قائلاً لك: أنا لا يخالط إيمانى نفاقٌ !
بل ولو فعل أحدٌ ذلك : فسيكون هذا هو النفاق ذاته !

ثم -اسمح لى- لماذا ترفض الإفصاح عن مشروعك وآلية العمل فيه قبل اكتمال أتباعك العشرة ؟؟؟
الأمر يبدو وكأنه فخ، بمجرد دخولى فيه لن أستطيع الخروج !
ماذا لو انضممت إليكم ثم اكتشفت لاحقاً أن ظروف العمل لا تناسبنى ؟
ألا تتفق معى يا "محمد" ؟


هذا رابط النظرية الذي تحدث عنه الاخ ابن سلامة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?59545-%E4%D9%D1%ED%C9-%C7%E1%C8%F5%DA%CF-%C7%E1%E6%C7%CD%CF-%E6%E3%DA%E4%EC-%C7%E1%C3%ED%F8%C7%E3-%C7%E1%D3%CA%F8%C9-%C7%E1%E6%C7%D1%CF%C9-%DD%ED-%C7%E1%DE%D1%C2%E4-%C7%E1%DF%D1%ED%E3

لعلّ الأخ هنا يقصد عدم مرور الزمن بالنسبة لله عزّ وجلّ ولكنه لم يحسن الطرح، ربما لقلّة خبرته فى الدعوة...
فالله سبحانه وتعالى هو الأول والآخر، بيده مقاليد كل ما كان وكل ما هو كائن وكل ما سيكون... أزلىٌّ لا يتأثر بالزمن
وقد قال النبى ( ص ) أن الله عزّ وجلّ قال: {يؤذينى ابن آدم يسب الدهر، وأنا الدهر أقلب الليل والنهار}
لو كان ذاك هو المقصود: فهذا كلامٌ موجود فى كافة العلوم الشرعية بالفعل وليس بحاجة إلى نظريات لإثباته.

و العجيب انه في الموضوع الذي نقل رابطه الاخ ابن سلامة يقول عن الاخ هشام عزمي

وذاك يسألُ عن "تخصصي العلمي أو مهنتي" ثم يتهمني أنني مُخلطٌ مُخبط مهملٌ لحدود {الله} مع قوله أنهُ لم يفهم من ذلك الموضوع شيء، وقد ذكّرني بقول قوم {شعيب عليه السلام}: {قالوا يا شُعيبُ ما نفقهُ كثيراً مما تقولُ وإنّا لنراك فينا ضعيفاً}.
و الاخ هشام لم يعلق باكثر من هذه الجملة

ما هو تخصصك العلمي أو المهني أخي محمد ناصر بارك الله فيك ؟

واضح هنا أن الأخ أساء فهم (التوقيع) الخاص بالدكتور "هشام" حفظه الله...
فظنّ أن توقيعه هو جزء من المشاركة !
وهذا طبعاً من قبيل التسرّع وإساءة الظنّ بالآخرين...
فأرجو من الأخ "محمد" أن يتروّى بعض الشىء ويتواضع قليلاً لمن أمضوا حياتهم كلها فى الدعوة إلى الله وأسلم بسببهم العشرات... بل المئات... بحقٍّ وليس بالخيال !
فهم إذا ناصحوه، فهذا من باب التوجيه والإرشاد من قبل أهل الذكر.

[محمد ناصر]

حتى لا يُقال أنني مُدّعي.
رغم أنني لم أشأ أن أُعلّق على ما كُتب عنّي في هذا الموضوع، حيث أن النتيجة قد ظهرت وهي أنهُ لا يوجدُ في هذه الأمّة الآن عشرة أنفارٍ ممن يرجون لقاء {الله} واليوم الآخر. ولا عجبٌ، فإنتهاكُ الأعراض في العراق وسوريا وآراكان وأفريقيا وغيرها من الأُمور التي تُثارُ غيرةً عليها حتى الخنازير، فإن ذلك كافٍ للتعرُّف على ما ستؤول إليه النتيجة.
ولكنني رأيتُ أن أكتُب بعض الأُمور حتى لا تكون هُنالك حُجّةً لأحد ضدّي، وكذلك تبيين الأمر للمُنصفين إن وُجدوا.
فأمّا عن كوني مجهولاً الآن فهذا أمرٌ طبيعي وليس فيه عيبٌ عليّ، إذ أنني لا أعرفُ أحداً ولا يعرفني أحدٌ سوى أنني مُجرّدُ إسمٍ يُذكرُ في هذه المُراسلات. ولكن هذا المجهولُ سوف يُسألُ ويُمتحنُ، وعند الإمتحان يُكرمُ المرءُ أو يُهان. إذن فمسألة (المجهول) يجبُ طرحها جانباً.
وأما الإدعاءُ بأنني (أُزكّي) نفسي، فإن التزكية تكونُ عند الأُمور الخافية في النفس، ولا يُمكنُ لأحدٍ أن يطّلع عليها إلاّ بمعرفة السلوك والتجارب والتي تحتاجُ إلى وقت طويل للتحقّق منها، كإدّعاء الورع والصلاح والتقوى والأمانة والعفّة والشهامة والكرم وغيرها. وهذه التزكية [أي الإدعاء بهذه الأُمور] هي التي قال عنها {الباريءُ جلّ وعلا}: {فلا تُزكّوا أنفُسكُم* هو أعلمُ بمن إتّقى}.
وأما الإدّعاءُ بالعلم فهذا لا يُعتبرُ تزكية، وذلك لأن الإدّعاء سيُعرفُ بالتجربة والإختبار، وعند ذلكُ سينكشفُ هذا المُدّعي إن كان كاذباً أو أنهُ كان من الصادقين. أليس هذا هو الحقُّ والعدلُ والإنصاف؟.
وأما في ما يتعلّقُ بقولي أنني أبحثُ عن عشرة أفرادٍ من الذين لا يُخالطُ إيمانُهُم نفاقٌ فأمرُ معرفتهم يسيرٌ وهو أنهُم يُقدّمون ويُظهرون الدعم والمُساندة على إعتبار أن ما أقولهُ هو إدّعاءٌ كبيرٌ، وأنهُ إدعاءٌ صادقٌ حتى يثبُت كذبه، ولن يكون خسارة فيه بعضُ الوقفة الصادقة حتى وإن كان ذلك بمجرّد الكلام ومن بُعدٍ وعن بُعدٍ.
قال {تعالى}: {وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ}. أليست التجربة هي الأولى لمعرفة الصادق من الكاذب؟.
وأما القولُ بأنني قد رميتُ الأمة كلها بالكُفر، فهذا غيرُ صحيح بل هو تجنّي، فما كتبتُهُ موجوداً الآن في أعلى الصفحة. لقد كان قولي إستفهامي من باب الإنكار وليس تثبيتاً للقول. ولنفرضُ أنني رميتُ الأمة بالنفاق فعلاً، أو ليس الأولى أن يُلتمس لي عُذراً من الأعذار السبعين؟!
وأمّا الإفصاحُ عن ما سميتموهُ [مشروعاً] فهو ليس بالسر الخفيّ، وربما قد نوهتُ عنهُ كثيراً وهو عبارةٌ عن تفسيرٍ جديد ل{القرآن الكريم} أمام لجنة من أصحاب العلم والدراية، لا أكثرُ من ذاك ولا أقلُّ.
لقد كتبتُ مرة إلى "الدكتور زغلول النجار" قبل أكثر من سنة، وهو القائل: "أن المُسلمين بما أن الغرب قد سبقهُم في مجالات العلوم التقنية فلم يعُد أمامهُم سوى كتاب ربّهم يتمسكون به ويدعون الناس إليه"، وكان "مؤتمر الإعجازُ العلمي" على وشك الإنعقاد فأرسل لي الكثير من عبارات المديح والتفاؤل حتى ضننتُ أنهُ سيُرسل لي ثمن تذكرة السفر إلى حيثُ إنعقاد المُؤتمر. وبعد أن جهّزت نفسي للسفر، فقد قطع "الدكتور النجار" كُل وسائل الإتصال، ولم يرُد على واحدة من الرسائل الألكترونية التي كُنتُ أبعثها لهُ. وقد سبّب لي "ليس إحباطاً" وإنما مشاكل مادية وإجتماعية إذ أنني قد بعتُ الكثير من ممتلكاتي لجمع أجور السفر والإقامة. ناهيك عن عشرات الأسماء التي يشغلُ الكثيرُ منها وظائف متقدمة ومسؤولة، ولكن الرد كان دائماً هو مثل ما قام به "الدكتور النجار".
أُريدُ أن أدّعي هُنا بأنني أحملُ أربعة عقولٍ من مثل عقل آينشتان [وهذا إدّعاءٌ وليس تزكية]، وقد توصّلتُ إلى وضع [النظرية النسبية لآينشتاين] عندما كُنت في المرحلة الدراسية المتوسطة من دون أن تكون لي معرفة أو علم بأن هُنالك عالمٌ إسمهُ "آينشتاين" قد وضعها ونشرها في العالم مُنذ عشرات السنين. ولكنني وللأسف فإن قومي ليسوا يهوداً ولا مُلحدين وليسوا ب(مُشركين).
والآن...أو ليست البيّنة على من إدّعى؟. فهذه دعواي، ولا أُريد سوى فُرصةً بسيطةً وقصيرة لإثبات هذا الإدعاء. أليس هذا هو الحق والعدلُ والإنصاف؟.

[محمد ناصر]

حتى لا يُقال أنني مُدّعي.
رغم أنني لم أشأ أن أُعلّق على ما كُتب عنّي في هذا الموضوع، حيث أن النتيجة قد ظهرت وهي أنهُ لا يوجدُ في هذه الأمّة الآن عشرة أنفارٍ ممن يرجون لقاء {الله} واليوم الآخر.
ولكنني رأيتُ أن أكتُب بعض الأُمور حتى لا تكون هُنالك حُجّةً لأحد ضدّي، وكذلك تبيين الأمر للمُنصفين إن وُجدوا.
فأمّا عن كوني مجهولاً الآن فهذا أمرٌ طبيعي وليس فيه عيبٌ عليّ، إذ أنني لا أعرفُ أحداً ولا يعرفني أحدٌ سوى أنني مُجرّدُ إسمٍ يُذكرُ في هذه المُراسلات. ولكن هذا المجهولُ سوف يُسألُ ويُمتحنُ، وعند الإمتحان يُكرمُ المرءُ أو يُهان. إذن فمسألة (المجهول) يجبُ طرحها جانباً.
وأما الإدعاءُ بأنني (أُزكّي) نفسي، فإن التزكية تكونُ عند الأُمور الخافية في النفس، ولا يُمكنُ لأحدٍ أن يطّلع عليها إلاّ بمعرفة السلوك والتجارب والتي تحتاجُ إلى وقت طويل للتحقّق منها، كإدّعاء الورع والصلاح والتقوى والأمانة والعفّة والشهامة والكرم وغيرها. وهذه التزكية [أي الإدعاء بهذه الأُمور] هي التي قال عنها {الباريءُ جلّ وعلا}: {فلا تُزكّوا أنفُسكُم* هو أعلمُ بمن إتّقى}.
وأما الإدّعاءُ بالعلم فهذا لا يُعتبرُ تزكية، وذلك لأن الإدّعاء سيُعرفُ بالتجربة والإختبار، وعند ذلكُ سينكشفُ هذا المُدّعي إن كان كاذباً أو أنهُ كان من الصادقين. أليس هذا هو الحقُّ والعدلُ والإنصاف؟.
وأما في ما يتعلّقُ بقولي أنني أبحثُ عن عشرة أفرادٍ من الذين لا يُخالطُ إيمانُهُم نفاقٌ فأمرُ معرفتهم يسيرٌ وهو أنهُم يُقدّمون ويُظهرون الدعم والمُساندة على إعتبار أن ما أقولهُ هو إدّعاءٌ كبيرٌ، وأنهُ إدعاءٌ صادقٌ حتى يثبُت كذبه، ولن يكون خسارة فيه بعضُ الوقفة الصادقة حتى وإن كان ذلك بمجرّد الكلام ومن بُعدٍ وعن بُعدٍ.
قال {تعالى}: {وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ}. أليست التجربة هي الأولى لمعرفة الصادق من الكاذب؟.
وأما القولُ بأنني قد رميتُ الأمة كلها بالكُفر، فهذا غيرُ صحيح بل هو تجنّي، فما كتبتُهُ موجوداً الآن في أعلى الصفحة. لقد كان قولي إستفهامي من باب الإنكار وليس تثبيتاً للقول. ولنفرضُ أنني رميتُ الأمة بالنفاق فعلاً، أو ليس الأولى أن يُلتمس لي عُذراً من الأعذار السبعين؟!
وأمّا الإفصاحُ عن ما سميتموهُ [مشروعاً] فهو ليس بالسر الخفيّ، وربما قد نوهتُ عنهُ كثيراً وهو عبارةٌ عن تفسيرٍ جديد ل{القرآن الكريم} أمام لجنة من أصحاب العلم والدراية، لا أكثرُ من ذاك ولا أقلُّ.
لقد كتبتُ مرة إلى "الدكتور زغلول النجار" قبل أكثر من سنة، وهو القائل: "أن المُسلمين بما أن الغرب قد سبقهُم في مجالات العلوم التقنية فلم يعُد أمامهُم سوى كتاب ربّهم يتمسكون به ويدعون الناس إليه"، وكان "مؤتمر الإعجازُ العلمي" على وشك الإنعقاد فأرسل لي الكثير من عبارات المديح والتفاؤل حتى ضننتُ أنهُ سيُرسل لي ثمن تذكرة السفر إلى حيثُ إنعقاد المُؤتمر. وبعد أن جهّزت نفسي للسفر، فقد قطع "الدكتور النجار" كُل وسائل الإتصال، ولم يرُد على واحدة من الرسائل الألكترونية التي كُنتُ أبعثها لهُ. وقد سبّب لي "ليس إحباطاً" وإنما مشاكل مادية وإجتماعية إذ أنني قد بعتُ الكثير من ممتلكاتي لجمع أجور السفر والإقامة. ناهيك عن عشرات الأسماء التي يشغلُ الكثيرُ منها وظائف متقدمة ومسؤولة، ولكن الرد كان دائماً هو مثل ما قام به "الدكتور النجار".
أُريدُ أن أدّعي هُنا بأنني أحملُ أربعة عقولٍ من مثل عقل آينشتان [وهذا إدّعاءٌ وليس تزكية]، وقد توصّلتُ إلى وضع [النظرية النسبية لآينشتاين] عندما كُنت في المرحلة الدراسية المتوسطة من دون أن تكون لي معرفة أو علم بأن هُنالك عالمٌ إسمهُ "آينشتاين" قد وضعها ونشرها في العالم مُنذ عشرات السنين. ولكنني وللأسف فإن قومي ليسوا يهوداً ولا مُلحدين وليسوا ب(مُشركين).
والآن...أو ليست البيّنة على من إدّعى؟. فهذه دعواي، ولا أُريد سوى فُرصةً بسيطةً وقصيرة لإثبات هذا الإدعاء. أليس هذا هو الحق والعدلُ والإنصاف؟.

[ابن سلامة القادري]

ولا يُمكنُ لأحدٍ أن يطّلع عليها إلاّ بمعرفة السلوك والتجارب والتي تحتاجُ إلى وقت طويل للتحقّق منها،


أما سلوكك المقبوح فقد عرفناه من أول وهلة : مختال بجهله متأل على الله و متنطع هالك و منافق متلون يسعى إلى لفت النظر بترهاته و ليس بينه و بين ادعاء النبوة شبر و حسبك تأليك على القرآن بريدا إلى قطع عنقك !!!


فإن قومي ليسوا يهوداً ولا مُلحدين وليسوا ب(مُشركين). ... و لا مسلمين بل أكفر الكافرين و شر المنافقين !!!!! ألا قبح الله الجهل و الغرور !!!!!!


وهو عبارةٌ عن تفسيرٍ جديد ل{القرآن الكريم} أمام لجنة من أصحاب العلم والدراية، لا أكثرُ من ذاك ولا أقلُّ.


إن تساهل الإشراف الكريم مع هذا الخنفشاري بعد هذه المقالة .. سأعتبر هذه آخر مشاركة لي.

[كميل]

حتى لا يُقال أنني مُدّعي.
رغم أنني لم أشأ أن أُعلّق على ما كُتب عنّي في هذا الموضوع، حيث أن النتيجة قد ظهرت وهي أنهُ لا يوجدُ في هذه الأمّة الآن عشرة أنفارٍ ممن يرجون لقاء {الله} واليوم الآخر. ولا عجبٌ، فإنتهاكُ الأعراض في العراق وسوريا وآراكان وأفريقيا وغيرها من الأُمور التي تُثارُ غيرةً عليها حتى الخنازير، فإن .
وذاك باب الجهاد مفتوح لك فياترا ما يمنعك من النفير هل هو النفاق ام الكبر اتراني اراك تريد ان تكون الخليفه فاعلم اعلم ان البغدادي لوحق وسجن وعاش فترة من حياته في الصحراء حيث الجوع والحر ولااخالك تثبت مثلما ثبت هو لااظنك تملك عشر ذكاء ذلك الرجل او صبره واظنك ستبكي مثل البنت الصغيره عندما تواجه الجيوش التي يواجهها الم ترا كيف يعرج فهو قد أصيب بأحد المعارك التي خاضها اما ان تحاول ان تجعل لك اتباع وانت لم تقاسي ولم تسعى مثل الرجال فلا يغتر بك الا السفيه وصغير العقل

أُريدُ أن أدّعي هُنا بأنني أحملُ أربعة عقولٍ من مثل عقل آينشتان [وهذا إدّعاءٌ وليس تزكية]، وقد توصّلتُ إلى وضع [النظرية النسبية لآينشتاين] عندما كُنت في المرحلة الدراسية المتوسطة من دون أن تكون لي معرفة أو علم بأن هُنالك عالمٌ إسمهُ "آينشتاين" قد وضعها ونشرها في العالم مُنذ عشرات السنين. ولكنني وللأسف فإن قومي ليسوا يهوداً ولا مُلحدين وليسوا ب(مُشركين).
وماذ تعرف عن النسبيه انت تفضل واشرح لنا أسسها واعلم اعلم ان اينشتاين كان نابغه فب الرياضيات وهذا ما شهد له اساتذته وكان استاذه منكوسكي الذي وضع أساس النظرية في بنيتها الرياضيه قبل ان يحورها اينشتاين الى بنيتها الفيزيائيه ويستخدم ماعادلات استاذه فاينشتاين تعب وصبر ودرس عند عملاق زمانه في الرياضيات ولم يأتي مثل جاسا القرفصاء يدعي ماليس فيه

وهو عبارةٌ عن تفسيرٍ جديد ل{القرآن الكريم} أمام لجنة من أصحاب العلم والدراية، لا أكثرُ من ذاك ولا أقلُّ.
الان حق للشافعي ان يمد رجله هزلت
فهذا الشافعي والحنبلي وابي حنيفه درسوا عند كبار علماء عصرهم وطوردوا وحبسوا ووضيق عليهم وهددوا بالقتل
وانت تدعي انك افضل منهم هل جاهدت جهاد الكلمه انت مثلما فعلوا
والله ان حتى ابليس ليستحي مما تفعل
فلقد طرد من الجنه وطرد من رحمة الله وتعب وشقى حتى اصبح له اتباع اما انت فتريد ان يتبعك الناس وانت جالس في بيتك الا هزلت
ومع هذا أطالب الاداره ان تفوض لهذا الصغير الشقي احد يعلمه فلعنا نكسب به حسنه