رئيس زيمبابوي يطلب الزواج من أوباما !!

[السيف الصقيل]

أكد رئيس زيمبابوي روبرت موغابي أنه يفكر في طلب الزواج من أوباما وجاءت تصريحات موغابي (91 عاما) خلال حديثه الأسبوعي مع المحطة الإذاعية الوطنية "زد بي سي".
وقال موغابي، المعروف بمعاداته للمثلية الجنسية: "علمت بتأييد الرئيس الأميركي أوباما لزواج المثليين ودفاعه عنهم أعتقد أنه علي الذهاب لواشنطن، وأن أجثو على ركبتي وأطلب يده للزواج".!!!

-------
التعليق : هل يقبل أوباما بالزواج من رئيس زيمبابوي أم أن فارق السن سيقف عائقا دون ذلك ننتظر لنرى ؟!!!

[المتيقن بالله محمد]

حركة جميلة من رئيس الزيمبابوي!!

[مسلم أسود]

الظاهر من الكلام أنه يقصد هذا بشكل ساخر . لكن هل تصح نسبة الكلام إليه ؟

[ليزا]

https://en.wikipedia.org/wiki/Human_rights_in_Zimbabwe (حقوق الإنسان في زمبابوي)
http://www.transparency.org/country/#ZWE (نبذة عن الفساد في زمبابوي, الدولة ال156 عالمياً في الشفافية)

هنيئاً لكم أبطالكم أعداء المثليين و أعداء شعوبهم.

[مستفيد..]

ومن قال أن زمبابوي رائدة في مجال حقوق الإنسان؟
وهل قلنا أن زمبابوي تصدرت قمة الثمانية حتى تَمُدِّينا بترتيبها العالمي؟
صاحب الموضوع ذكر أن رئيس زمبابوي طلب الزواج من أوباما -إن صح الخبر- وتسائل هل يقبل أوباما أم لا! -بالنظر لكونه بارك وأباح زواج المثليين- وما حجة أوباما إن رفض وهل الرفض لشخص الرئيس الإفريقي أي قد يقبل إن تقدم غيره أم هو رفض مبدئي..جميعها أسئلة مشروعة فلماذا التحامل على الرئيس الإفريقي في نقطة من المفروض أن تباركيها!
أما حديثك عن الفساد الزمبابوي فما هو تعريفك لمفهوم الفساد وهل تخرج المثلية عن هذا المفهوم أم لا..وقارني فسادها بفساد رئيس زمبابوي ولنرى أيهما يرجح..على الأقل رئيس زمبابوي فساده محدود ولا يتعدى شعبه..لكن لو فرضنا أن كل البشرية تحولت إلى المثلية الجنسية -وهذا وارد جدا لأن الحرية تُبيحه- فهذا يعني أولا انقطاع النسل وثانيا انقراض البشرية من الوجود في مدة لا تتجاوز القرن من الزمان..فأي فساد أكبر من فساد يُؤدي إلى انقراض البشر جميعا من الوجود!
أرجو أن تناقشي صلب الموضوع ولا تحدثينا في المرة القادمة عن ترتيب زمبابوي في تصفيات كأس افريقيا الأخيرة.

[ليزا]

الأمر بسيط للغاية. لو أنكم تستشهدون برأي ذلك الرجل فهو مجرم سفّاح وجوده في صفكم يدينكم و لا يدعمكم. وهذه ترهات وتقيؤات مجانين السلطة الدكتاتوريين, مثله مثل القذافي.
أما لو حقاً لا تعرف إجابة هذا السؤال, فإن "حجة أوباما" ببساطة أولاً أنه متزوج ثانياً أنه ليس مثلي الجنس, و أبسط مبادئ الإنسانية هي الدفاع عن حقوق و حريات الغير, فلو دافع كلٌ عن حقوقه هو وحده و لم يفكر في الباقي لم تتقدم البشرية من العصور المظلمة التي تريدون إبقائنا فيها.
الفساد الإداري و السياسي يا صديقي له تعريف معروف يمكنك البحث عنه.
وأنوّه أن دائماً الدول والمجتمعات الفاسدة الفاشلة مثل زمبابوي هي التي تستسلم للجهل و تعادي المثليين جنسياً, بينما المجتمعات المتقدمة العادلة كالأوروبية والكندية واليابانية و البرازيلية تحترم المثليين.

[مستفيد..]

الأمر بسيط للغاية. لو أنكم تستشهدون برأي ذلك الرجل فهو مجرم سفّاح وجوده في صفكم يدينكم و لا يدعمكم. وهذه ترهات وتقيؤات مجانين السلطة الدكتاتوريين, مثله مثل القذافي
دعكِ من رياضة القفز بالزانة وأجيبي عن هذا:
(( وقارني فسادها بفساد رئيس زمبابوي ولنرى أيهما يرجح..على الأقل رئيس زمبابوي فساده محدود ولا يتعدى شعبه..لكن لو فرضنا أن كل البشرية تحولت إلى المثلية الجنسية -وهذا وارد جدا لأن الحرية تُبيحه- فهذا يعني أولا انقطاع النسل وثانيا انقراض البشرية من الوجود في مدة لا تتجاوز القرن من الزمان..فأي فساد أكبر من فساد يُؤدي إلى انقراض البشر جميعا من الوجود! ))

أما لو حقاً لا تعرف إجابة هذا السؤال, فإن "حجة أوباما" ببساطة أولاً أنه متزوج ثانياً أنه ليس مثلي الجنس,
جميل..إذن ما دخل حقوق الإنسان في زمبابوي والمرتبة 156 عالميا ؟..
إذن هو رفض مبدئي جميل..أوباما ليس مثليا جنسيا وسيرفض الزواج من رجل. جميل..ولكن هذا لا يمنع أن يعبر رئيس زمبابوي -على أساس أنه مثليا- عن حبه لأوباما وعلى أنه يشتهيه. ويجس نبضه إن لزم الأمر إن حصل يوما ما وتغيرت ميولاته.

و أبسط مبادئ الإنسانية هي الدفاع عن حقوق و حريات الغير
هل الفعل الذي يؤدي في نتائجه إلى انقراض البشر يجوز وصفه بالحقوق والحريات ؟
لن تستطيعي تجاوز هذا السؤال إلا بالإقرار أن المثلية الجنسية هو تصرف شاذ ولا يمكن اعتباره سوى تصرف شاذ لا بد من الحد منه قدر الإمكان..وأي موقف مخالف هي دعوة صريحة للقضاء على الجنس البشري ؟..أي هي دعوة تُؤدي في نتائجها إلى أكبر فساد يمكن أن تعرفه البشرية..ومن يضع السبب المؤدي لهكذا نتيجة في خانة الحقوق والحريات عليه أن يراجع قدراته العقلية قبل أن يتحدث عن شيء اسمه حقوق وحريات. لأن في انقراض البشر لن تجدي من يقول هذا حق أو هذه حرية.

لم تتقدم البشرية من العصور المظلمة التي تريدون إبقائنا فيها.
وهل المثلية جاءتنا من عصر التنوير..حقا هذه الجملة تنطبق تماما على المثلية الجنسية. -إن أضفنا كلمة أخلاقيا للبشرية-

وأنوّه أن دائماً الدول والمجتمعات الفاسدة الفاشلة مثل زمبابوي هي التي تستسلم للجهل و تعادي المثليين جنسياً, بينما المجتمعات المتقدمة العادلة كالأوروبية والكندية واليابانية و البرازيلية تحترم المثليين.
وهل أمريكا قبل سنها لقانون زواج المثليين كانت دولة متخلفة ؟!!..والتصويت الامريكي شمل تسع أعضاء من المحكمة العليا: خمسة مع. وأربعة ضد..فهل هؤلاء الأربعة جهلة وفشلة..بمفهومك لو انضاف إليهم أحد الخمسة الموافقين لتحولت امريكا في لمح البصر إلى دولة جاهلة متخلفة فاشلة !!!
وبقية الدول الأروبية -التي أباحت- سنها للقوانيين جاء من سنوات 2003 إلى 2013-2015...فهل قبل هذه التواريخ كانت تعتبر في قاموسك دول متخلفة فاشلة ؟!!
الهند من أكبر ديمقراطيات العالم والقوة الإقتصادية الصاعدة تجرم المثلية الجنسية وقانونها الجنائي يصفه بـــ: الجنس المخالف للطبيعة. فهل أن الهند دولة جاهلة وغير ديمقراطية !

[السيف الصقيل]

https://en.wikipedia.org/wiki/Human_rights_in_Zimbabwe (حقوق الإنسان في زمبابوي)
http://www.transparency.org/country/#ZWE (نبذة عن الفساد في زمبابوي, الدولة ال156 عالمياً في الشفافية)

هنيئاً لكم أبطالكم أعداء المثليين و أعداء شعوبهم.
لا أبطال و لا بطيخ !!!
مجرد خبر طريف نقلناه فلماذا الإنزعاج ؟!!
ما علاقة فساد زمبابوي بهذا الخبر !!!
نحن هنا في خبر ( خطوبة أوباما )!!!!!
كان المتبادر للذهن ما دمت ( شاذ ) أن تنثر الزهور و الورود لمباركة هذه الخطوبة !!!
أم أن الإحساس الوجداني بالقبح و جد طريقه للعمل هنا ؟!!!
فساد زمبابوي موضوع آخر يمكنكم فتح موضوع و التطرق إليه !!!
اللجوء لنقد الشخص في نقاش ما بدلا من الفكرة معناه أنك لا تملك حجة مقنعة لتناقش بها الفكرة !!!
فالشخصنة أثناء النقاش معناه الفشل و عدم القدرة على الحوار و الاستمرار فيه !!!!