ماجد تيم
02-23-2018, 07:35 AM
https://i62.servimg.com/u/f62/14/06/57/09/untitl68.jpg (https://servimg.com/view/14065709/896)
الآلهة مقامات في الديانة الفرعونية
نجد ذلك جليا في القرآن الكريم فإله الملأ والعامة من الناس غير إله فرعون
فإله الملأ والعامة من الناس هو فرعون ( الإله الوسيط لآلهة فرعون )
وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَـٰهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَىٰ إِلَـٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ﴿القصص: ٣٨﴾
ولفرعون آلهة خاصة به
وَقَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَىٰ وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ ﴿الأعراف: ١٢٧﴾
وهذا هو الإنفصام العقدي بين طبقات المجتمع " الفرعوني " الذي يرسخ سيادة واستعباد سدنة الحكم وكهنته لمن دونهم فيجعلوهم مطية دنياهم باسم الدين وهم من الدين أبعد .
وهكذا فراعنة العصر وملئهم فهم يدّعون أنهم يرون بعين الله ... ونحن عن الحق عمين ... وما يحق لهم لا يحق لغيرهم ... يريدوننا أن نعبدهم كما يحبون فهم يشرعون - يحلون ويحرمون - ويتقربون بنا أضاحي لآلهتهم على مذابحهم ومحارقهم.
الآلهة مقامات في الديانة الفرعونية
نجد ذلك جليا في القرآن الكريم فإله الملأ والعامة من الناس غير إله فرعون
فإله الملأ والعامة من الناس هو فرعون ( الإله الوسيط لآلهة فرعون )
وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَـٰهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَىٰ إِلَـٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ﴿القصص: ٣٨﴾
ولفرعون آلهة خاصة به
وَقَالَ الْمَلَأُ مِن قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسَىٰ وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ وَآلِهَتَكَ قَالَ سَنُقَتِّلُ أَبْنَاءَهُمْ وَنَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قَاهِرُونَ ﴿الأعراف: ١٢٧﴾
وهذا هو الإنفصام العقدي بين طبقات المجتمع " الفرعوني " الذي يرسخ سيادة واستعباد سدنة الحكم وكهنته لمن دونهم فيجعلوهم مطية دنياهم باسم الدين وهم من الدين أبعد .
وهكذا فراعنة العصر وملئهم فهم يدّعون أنهم يرون بعين الله ... ونحن عن الحق عمين ... وما يحق لهم لا يحق لغيرهم ... يريدوننا أن نعبدهم كما يحبون فهم يشرعون - يحلون ويحرمون - ويتقربون بنا أضاحي لآلهتهم على مذابحهم ومحارقهم.