المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل هناك من المؤةخين غير المسلمين شهد علي كون الرسول(ﷺ )الصادق الامين؟



TruthSeeker12
03-13-2020, 05:03 PM
هل هناك مؤرخون قدماء قريبين من العهد النبوي شهدوا له بحسن الخلق؟ لا اريد مؤرخين بعيدين عن العهد النبوي بحقبة كبيرة.

يوسف محمود
03-14-2020, 11:32 PM
https://www.youtube.com/watch?v=B872k91rxJ4&feature=emb_title

TruthSeeker12
03-15-2020, 12:58 PM
لكن هذا ليس مدحا هذا مجرد ذكر

أحمد جميل مسعد
03-15-2020, 07:29 PM
بل هذا مدح وذكر ..
أخي الكريم أنظر نهاية الفيديو فيه وصف هؤلاء المؤرّخين لبعض تعاليم الإسلام الحميدة من نهي عن أكل الميتة وعن شرب الخمر .. إلخ ..
دمت بخير إن شاء الله جلّ جلاله ..

ياسر فوزى
03-16-2020, 05:10 PM
بل هناك نبؤات تصف الرسول ( ص ) قبل مجيئه كما فى كتب أهل الكتاب
سفر أشعياء الإصحاح 42: «
هُوَذَا عَبْدِي الَّذِي أَعْضُدُهُ، مُخْتَارِي الَّذِي سُرَّتْ بِهِ نَفْسِي. وَضَعْتُ رُوحِي عَلَيْهِ فَيُخْرِجُ الْحَقَّ لِلأُمَمِ.
لاَ يَصِيحُ وَلاَ يَرْفَعُ وَلاَ يُسْمِعُ فِي الشَّارِعِ صَوْتَهُ.
قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لاَ يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً خَامِدَةً لاَ يُطْفِئُ. إِلَى الأَمَانِ يُخْرِجُ الْحَقَّ.
لاَ يَكِلُّ وَلاَ يَنْكَسِرُ حَتَّى يَضَعَ الْحَقَّ فِي الأَرْضِ، وَتَنْتَظِرُ الْجَزَائِرُ شَرِيعَتَهُ».
هكَذَا يَقُولُ اللهُ الرَّبُّ، خَالِقُ السَّمَاوَاتِ وَنَاشِرُهَا، بَاسِطُ الأَرْضِ وَنَتَائِجِهَا، مُعْطِي الشَّعْبِ عَلَيْهَا نَسَمَةً، وَالسَّاكِنِينَ فِيهَا رُوحًا:
«أَنَا الرَّبَّ قَدْ دَعَوْتُكَ بِالْبِرِّ، فَأُمْسِكُ بِيَدِكَ وَأَحْفَظُكَ وَأَجْعَلُكَ عَهْدًا لِلشَّعْبِ وَنُورًا لِلأُمَمِ،
لِتَفْتَحَ عُيُونَ الْعُمْيِ، لِتُخْرِجَ مِنَ الْحَبْسِ الْمَأْسُورِينَ، مِنْ بَيْتِ السِّجْنِ الْجَالِسِينَ فِي الظُّلْمَةِ.
«أَنَا الرَّبُّ هذَا اسْمِي، وَمَجْدِي لاَ أُعْطِيهِ لآخَرَ، وَلاَ تَسْبِيحِي لِلْمَنْحُوتَاتِ.
هُوَذَا الأَوَّلِيَّاتُ قَدْ أَتَتْ، وَالْحَدِيثَاتُ أَنَا مُخْبِرٌ بِهَا. قَبْلَ أَنْ تَنْبُتَ أُعْلِمُكُمْ بِهَا».
غَنُّوا لِلرَّبِّ أُغْنِيَةً جَدِيدَةً، تَسْبِيحَهُ مِنْ أَقْصَى الأَرْضِ. أَيُّهَا الْمُنْحَدِرُونَ فِي الْبَحْرِ وَمِلْؤُهُ وَالْجَزَائِرُ وَسُكَّانُهَا،
لِتَرْفَعِ الْبَرِّيَّةُ وَمُدُنُهَا صَوْتَهَا، الدِّيَارُ الَّتِي سَكَنَهَا قِيدَارُ. لِتَتَرَنَّمْ سُكَّانُ سَالِعَ. مِنْ رُؤُوسِ الْجِبَالِ لِيَهْتِفُوا.
لِيُعْطُوا الرَّبَّ مَجْدًا وَيُخْبِرُوا بِتَسْبِيحِهِ فِي الْجَزَائِرِ.»
وفى النص العربي القديم كما جاء في كتب أهل الكتاب " عبدي ورسولي الذي سرت به نفسي ، أنزل عليه وحيي فيظهر في الأمم عدلي ويوصيهم بالوصايا ، لا يضحك ، ولا يسمع صوته في الأسواق ، يفتح العيون العور ، والآذان الصم ويحي القلوب الغلف ، وما أعطيه لا أعطيه أحد! يحمد الله حمداً جديداً يأتي به من أقطار الأرض ، وتفرح البرية وسكانها ، يهللون الله كل شرف ، ويكبرونه على كل رابية ، لا يضعف ، ولا يغلب ، ولا يميل إلى الهوى مشفع ، ولا يذل الصالحين الذين هم كالقصبة الضعيفة ، بل يقوى الصديقين ، وهو ركن المتواضعين ، وهو نور الله الذي لا يطفى ، أثر سلطانه على كتفيه."
وذكر ابن كثير فى كتاب البدايه والنهايه
(وَفِي السَّفر الْخَامِسِ - وَهُوَ سَفَرُ الْمِيعَادِ - أنَّ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ خَطَبَ بَنِي إسْرائِيلَ فِي آخِرِ عُمُرِهِ - وَذَلِكَ فِي السَّنة التَّاسعة وَالثَّلَاثِينَ مِنْ سِنِي التِّيه - وذكَّرهم بأيَّام اللَّهِ وَأَيَادِيهِ عَلَيْهِمْ، وَإِحْسَانِهِ إِلَيْهِمْ، وَقَالَ لَهُمْ فِيمَا قَالَ: واعملوا أنَّ اللَّهَ سَيَبْعَثُ لَكُمْ نَبِيًّا مَنْ أَقَارِبِكُمْ مِثْلَ مَا أَرْسَلَنِي

إِلَيْكُمْ، يَأْمُرُكُمْ بِالْمَعْرُوفِ، وَيَنْهَاكُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَيُحِلُّ لَكُمُ الطيِّبات، ويحرِّم عَلَيْكُمُ الْخَبَائِثَ، فَمَنْ عَصَاهُ فَلَهُ الْخِزْيُ فِي الدُّنيا، وَالْعَذَابُ فِي الْآخِرَةِ * وَأَيْضًا فِي آخِرِ السَّفر الْخَامِسِ وَهُوَ آخِرُ التَّوراة الَّتِي بِأَيْدِيهِمْ: جَاءَ اللَّهُ مَنْ طُورِ سَيْنَاءَ، وَأَشْرَقَ مِنْ سَاعِيرَ، وَاسْتَعْلَنَ مِنْ جِبَالِ فَارانَ: وَظَهَرَ مِنْ رَبَوَاتِ قُدْسِهِ، عَنْ يَمِينِهِ نُورٌ، وَعَنْ شِمَالِهِ نَارٌ، عليه تَجْتَمِعُ الشُّعُوب)6-199
( وَفِي صُحُفِ شَعِيَا فِي كَلَامٍ طَوِيلٍ فِيهِ مُعَاتَبَةٌ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ، وَفِيهِ فَإِنِّي أَبْعَثُ إِلَيْكُمْ وَإِلَى الْأُمَمِ نَبِيًّا أُمِّيًّا لَيْسَ بِفَظٍّ وَلَا غَلِيظِ الْقَلْبِ وَلَا سخَّاب فِي الْأَسْوَاقِ، أُسَدِّدُهُ لِكُلِّ جَمِيلٍ، وَأَهَبَ لَهُ كُلَّ خُلُقٍ كَرِيمٍ، ثمَّ أَجْعَلُ السَّكِينَةَ لِبَاسَهُ، والبرَّ شِعَارَهُ، والتَّقوى فِي ضَمِيرَهُ، وَالْحِكْمَةَ مَعْقُولَهُ، وَالْوَفَاءَ طَبِيعَتَهُ، وَالْعَدْلَ سِيرَتَهُ، والحقَّ شَرِيعَتَهُ، وَالْهُدَى مِلَّتَهُ، وَالْإِسْلَامَ دِينَهُ، وَالْقُرْآنَ كِتَابَهُ، أَحْمَدُ اسْمُهُ، أَهْدِي بِهِ مِنَ الضَّلالة، وَأَرْفَعُ بِهِ بَعْدَ الْخَمَالَةِ، وَأَجْمَعُ بِهِ بَعْدَ الْفُرْقَةِ، وَأُؤَلِّفُ بِهِ بَيْنَ الْقُلُوبِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَأَجْعَلُ أُمَّتَهُ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ للنَّاس، قرابينهم دماؤهم، أنا جيلهم فِي صُدُورِهِمْ، رُهْبَانًا باللَّيل، لُيُوثًا بالنَّهار)6-200
(وفي الفصل الخامس مِنْ كَلَامِ شَعْيَا: يَدُوسُ الْأُمَمَ كَدَوْسِ الْبَيَادِرِ، وَيُنْزِلُ الْبَلَاءَ بِمُشْرِكِي الْعَرَبِ، وَيَنْهَزِمُونَ قدَّامه.

وَفِي الْفَصْلِ السَّادس وَالْعِشْرِينَ مِنْهُ: لِيُفْرِحَ أَرْضَ الْبَادِيَةِ الْعَطْشَى، وَيُعْطَى أَحْمَدُ مَحَاسِنَ لُبْنَانَ، وَيَرَوْنَ جَلَالَ اللَّهِ بِمُهْجَتِهِ * وَفِي صُحُفِ إِلْيَاسَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ جَمَاعَةٍ مِنْ أَصْحَابِهِ سَائِحًا، فلمَّا رَأَى الْعَرَبَ بِأَرْضِ الْحِجَازِ قَالَ لِمَنْ مَعَهُ: انْظُرُوا إِلَى هَؤُلَاءِ فإنَّهم هُمُ الَّذِينَ يَمْلِكُونَ حُصُونَكُمُ الْعَظِيمَةَ، فَقَالُوا: يَا نَبِيَّ اللَّهِ فَمَا الَّذِي يَكُونُ مَعْبُودَهُمْ؟ فَقَالَ: يعظِّمون ربَّ العزَّة فَوْقَ كُلِّ رَابِيَةٍ عَالِيَةٍ.

وَمِنْ صُحُفٍ حِزْقِيلَ: إنَّ عَبْدَيْ خِيرَتِي أُنْزِلُ عَلَيْهِ وَحْيِي، يُظهر فِي الْأُمَمِ عَدْلِي، اخْتَرْتُهُ وَاصْطَفَيْتُهُ لِنَفْسِي، وَأَرْسَلْتُهُ إِلَى الْأُمَمِ بِأَحْكَامٍ صَادِقَةٍ.

وَمِنْ كِتَابِ النبُّوات: أنَّ نَبِيًّا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ مرَّ بِالْمَدِينَةِ فَأَضَافَهُ بَنُو قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرِ، فلمَّا رَآهُمْ بَكَى، فَقَالُوا لَهُ: مَا الَّذِي يُبْكِيكَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ؟ فَقَالَ: نَبِيٌّ يَبْعَثُهُ اللَّهُ مِنَ الْحَرَّةِ، يُخَرِّبُ دِيَارَكُمْ وَيَسْبِي حَرِيمَكُمْ، قَالَ: فَأَرَادَ الْيَهُودُ قَتْلَهُ فَهَرَبَ مِنْهُمْ.

وَمِنْ كَلَامِ حِزْقِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: يَقُولُ اللَّهَ: مِنْ قَبْلُ أَنْ صَوَّرْتُكَ فِي الْأَحْشَاءِ قدَّستك وَجَعَلْتُكَ نَبِيًّا، وَأَرْسَلْتُكَ إِلَى سائر الأمم.

وفي صُحُفِ شَعْيَا أَيْضًا، مَثْلٌ مَضْرُوبٌ لِمَكَّةَ شرَّفها اللَّهُ: افْرَحِي يَا عَاقِرُ بِهَذَا الْوَلَدِ الَّذِي يَهَبُهُ لَكِ رَبُّكِ، فإنَّ بِبَرَكَتِهِ تَتَّسِعُ لَكِ الْأَمَاكِنُ، وَتَثْبُتُ أَوْتَادُكِ فِي الْأَرْضِ وَتَعْلُو أَبْوَابُ مَسَاكِنِكَ، وَيَأْتِيكِ مُلُوكُ الْأَرْضِ عَنْ يَمِينِكِ وَشِمَالِكِ بِالْهَدَايَا والتَّقادم، وَوَلَدُكُ هَذَا يَرِثُ جَمِيعَ الْأُمَمِ، وَيَمْلِكُ سَائِرَ

الْمُدُنِ وَالْأَقَالِيمِ، وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي فَمَا بَقِيَ يَلْحَقُكِ ضَيْمٌ مِنْ عدوٍ أَبَدًا، وَجَمِيعُ أيَّام ترمُّلك تَنْسِيهَا.

وَهَذَا كلَّه إنَّما حَصَلَ عَلَى يَدَيْ محمَّد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلَّم.

وَإِنَّمَا الْمُرَادُ بِهَذِهِ الْعَاقِرِ مَكَّةُ، ثمَّ صَارَتْ كَمَا ذَكَرَ فِي هَذَا الْكَلَامِ لَا مَحَالَةَ.

وَمَنْ أَرَادَ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أَنْ يَصْرِفَ هَذَا ويتأوَّله عَلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ وهذا لَا يُنَاسِبُهُ مِنْ كُلِّ وَجْهٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ * وَفِي صُحُفِ أَرْمِيَا: كَوْكَبٌ ظَهَرَ مِنَ الْجَنُوبِ، أشعته) 6-201

رمضان مطاوع
03-16-2020, 07:12 PM
هل هناك مؤرخون قدماء قريبين من العهد النبوي شهدوا له بحسن الخلق؟ لا اريد مؤرخين بعيدين عن العهد النبوي بحقبة كبيرة.
عجبا .. هل المسلم! يترك شهادة القرآن بحسن خلق الرسول ص إذ قال تعالى ( وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ ) ثم يبحث عن شهادة مؤرخين ؟!!
أليس في ذلك تكذيب ( والعياذ بالله ) للقرآن ؟!

يوسف محمود
03-17-2020, 01:23 AM
لكن هذا ليس مدحا هذا مجرد ذكر
اذا لم يكن النهى عن الكذب و الزنا و اكل الميته و شرب الخمر( كما وصف سيبيوس تعليمات سيدنا محمد)....من محاسن الاخلاق....اذا ما هى محاسن الاخلاق عندك؟؟؟؟:39:

TruthSeeker12
03-17-2020, 12:09 PM
عجبا .. هل المسلم! يترك شهادة القرآن بحسن خلق الرسول ص إذ قال تعالى ( وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ ) ثم يبحث عن شهادة مؤرخين ؟!!
أليس في ذلك تكذيب ( والعياذ بالله ) للقرآن ؟!

انت تقدح في اسلامي؟

رمضان مطاوع
03-17-2020, 03:47 PM
انت تقدح في اسلامي؟
لا يا أخي الفاضل .. لك مني كل احترام وتقدير , كل ما في الأمر أقصد أن المسلم بصفة عامة المؤمن بالله قطعا يؤمن بكتاب الله وما جاء فيه , ومدح النبي ص خاتم النبيين والذي تبحث عنه موجود في كُتب الله المقدسة سواء التوراة أو القرآن , ولا ينفع أبدا أن نتجاهل ما جاء في كتاب الله القرآن من مدح وتنزيه لخاتم النبيين ص ونبحث عن شهادة مؤرخين ! ورغم ذلك أنت قلت :

لكن هذا ليس مدحا هذا مجرد ذكر
فكل ما قصدته أن الله سبحانه وتعالى مدح نبيه ص في كتابه العزيز بأنه على خُلق عظيم وأعتقد أننا نحن كمسلمين سواء أنت أو أنا أو أي مسلم لسنا في حاجة لشهادة البشر مؤرخين أو غيره
هذا هو فقط ما أرد قوله

تحياتي لك

TruthSeeker12
03-17-2020, 05:12 PM
انا لست احتاج شهادة الاخرين لكن لاقيم الحجة علي غيري.

ياسر فوزى
03-17-2020, 07:07 PM
منذ ظهور الاسلام بمبعث الرسول ( ص ) نجد الكتابات المبكرة حملت بين طياتها رؤية عدائية للرسول والعرب لاسيما ان اصحاب هذه الكتابات كانوا قساوسه ورهبان ويعتبرون الدين الاسلامى -خاصة انه يتعارض مع عقائدهم - مهددا لهيمنتهم على الارض , وأكثرهم قد نظر للنبى والاسلام والقرآن نظرة عدائيه مرتابه ولم يحاولوا حتى التقرب منه لفهم مضامينه وحججه بل حذروا منه اهلهم وذويهم وبات الاسلام محظورا عندهم , وبالتبعيه اصبح ذكر كلمة الاسلام عندهم كلمة موبوئه تحمل بين طياتها الكفر والهرطقة والعداء لدينهم وموروثات اباءهم ,ولم يكونوا على استعداد لتحرى المعرفه ولا الدقة بسبب النزعه العنصريه تلك التى تلبستهم ...وبدلا من تقصى الحقائق اخذوا يشيعون الخرافات والاساطير المخزيه عن النبى والاسلام والمسلمون وهكذا تبلور المفهوم الاسلامى كمفهوم عدائى لدى هؤلاء القوم
ولكن بعد ذلك باعوام عديده بدأت تضح الرؤى وبدأوا يقرؤن عن الاسلام وتعاليمه وكان أكثر المنصفين منهم يعطى الاسلام
ورسوله ( ص ) حقه لدرجة انه قد الف بعضهم قصائد فى مدح النبى ( ص ) ...