المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أدعية وأذكار كفارات لأحمد مصطفى متولي 3



يوسف التازي
04-25-2024, 05:45 PM
* والحُجَّاجُ والمعتمرون وفدُ الله مولاهم..إذا سألوه أعطاهم.. وإذا استغفروه غفر لهم وتولَّاهم:
فَعَنْ أبي هريرة رضي الله عنه‏ قال: قال رسول الله ‏صلى الله عليه وسلم ‏: "‏وَفْدُ الله عزَّ وجلَّ ثَلاثَةٌ: الْغَازِي، وَالْحَاجُّ، وَالْمُعْتَمِرُ "( )
وعن ‏ابن عمر رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم:‏ ‏قال: " ‏الْغَازِي فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْحَاجُّ وَالْمُعْتَمِرُ وَفْدُ اللَّهِ دَعَاهُمْ فَأجَابُوهُ وَسَألُوهُ فَأعْطَاهُمْ "( )
* واستغفارٌ يسير يغفرُ لك به الخبيرُ البصير:
فَعَنْ بِلاَل بْنِ يَسَارِ بْنِ زَيْدٍ مَوْلَى النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - حَدَّثَنِي أَبِي: عَنْ جَدِّي سَمِعَ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَنْ قَالَ: أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ، غُفِرَ لَهُ وَإِنْ كَاَن فَرَّ مِنَ الزَّحْفِ» ( )
* وطُوبَى للأخيار المسُتكثرين من الاستغفار:
فَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُسْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِي صَحِيْفَتِهِ اسْتِغْفَاراً كَثِيراً»( )
وعَنِ الزُّبَير رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ أَحَبَّ أَنْ تَسُرّهُ صَحِيفَتُهُ فَلْيُكْثِر فِيهَا مِنَ الاسْتِغفَار»( )
* ومَنْ عَلِمَ قُدْرَةَ الكبيرِ المُتعالي غَفَرَ لَهُ ومَا يُبَالِي:
فَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ مَنْ عَلِمَ أَنِي ذُو قُدْرَةٍ عَلَى مَغْفِرَةِ الذُّنُوبِ غَفَرْتُ لَهُ وَلاَ أُبَالِي مَا لَمْ يُشْرِكْ بِي شَيْئاً»( )
* ومَنْ اسْتَغفَرَ رَبَّهُ قَبْلَ سِتِّ سَاعَاتٍ غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ والسيئات:
فَعَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِنَّ صَاحِبَ الشَّمَالِ لَيَرفَعُ الْقَلَمَ سِتَّ سَاعَاتٍ عَنِ الْعَبْدِ الْمُسْلِمِ الْمُخْطِئ - أَوْ الْمُسِيء -، فَإِنْ نَدِمَ وَاسْتَغْفَرَ اللهَ مِنْهَا أَلْقَاهَا، وَإِلاَّ كُتِبَتْ وَاحِدَهً»( ).
* ومَنْ لَازَمَ الاستغفار غَفَرَ لَهُ العَزِيزُ الغَفَّار:
فَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِنَّ الشَّيْطَانَ قَالَ: وَعِزَّتِكَ يَا رَبِّ لاَ أَبْرَحُ أُغْوِي عِبَادَك مَا دَامَتْ أَرْوَاحُهُمْ فِي أَجْسَادِهِمْ، فَقَالَ الرَّبُّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: وَعِزَّتِي وَجَلاَلِي لاَ أَزَالُ أَغْفِرُ لَهُمْ مَا اسْتَغْفَرُونِي»( )
وعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «كَفَّارَةُ الذَّنْبِ النَّدَامَةُ». وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَجَاءَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ لِيَغْفِرَ لَهُمْ» ( )
والاستغفارُ: طلبُ المغفرة، والمغفرة: هي وقاية شرِّ الذنوب مع سترها.
وقد كثر في القرآن ذكرُ الاستغفار، فتارةً يؤمر به، كقوله تعالى: { وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ } (البقرة: 199 )، وقوله: { وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ } (هود: 3 ) وتارةً يمدحُ أهلَه، كقوله: { وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ } (آل عمران: 17)، وقوله:{ وَبِالأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ } (الذاريات: 18 )، وقوله: { وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللهُ } (آل عمران: 135) وتارةً يذكر أن الله يغفر لمن استغفره، كقوله تعالى: { وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ غَفُوراً رَحِيماً } (النساء: 110 ).
* ومَنْ عَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنُوبَ غَفَرَ لَهُ عَلَّامُ الغُيُوب:
فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - فِيمَا يَحْكِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وُجَلَّ قَالَ: «أَذْنَبَ عَبْدٌ ذَنْباً، فَقَالَ: اللَّهُمَّ! اغْفِر لِي ذَنْبِي، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: أذْنَبَ عَبْدِي ذَنْباً، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ، فَقَالَ: أَيْ رَبِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: عَبْدِي أذْنَبَ ذَنْباً، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ، فَقَالَ: أَيْ رَبِّ: اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: أذْنَبَ عَبْدِي ذَنْباً، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنْبِ، اعْمَلْ مَا شِئْتَ فَقَدْ غَفَرتُ لَكَ »( )
* ويفرحُ عَلَّامُ الغُيُوب بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ:
فَعَنْ أنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحاً بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِلَيْهِ، مِنْ أَحَدِكُمْ كَانَ عَلَى رَاحِلَتِهِ بِأَرْضِ فَلاَةٍ ( ) فَانْفَلَتَتْ مِنْهُ وَعَلَيْهاَ طَعَامُهُ وَشَرَابُهُ، فَأَيِسَ ( ) مِنْهَا، فَأَتَى شَجَرَةً فَاضْطَجَعَ فِي ظِلِّهَا قَدْ أَيِسَ مِنْ رَاحِلَتِهِ، فَبَيْنَا هُوَ كَذَلِكَ إِذَا هُوَ بِهَا قَائِمَةً عِنْدَهُ، فَأَخَذَ بِخِطَامِهَا ثُمَّ قَالَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ: اللَّهُمَّ! أَنْتَ عَبْدِي وَأَنَا رَبُّكَ، أَخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الْفَرَحِ». ( )
* ومَنْ اسْتَغفَرَ رَبَّهُ في ثُلُثِ اللَّيْلِ الآخِير غَفَرَ لَهُ الخبيرُ البصير:
فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «يَتَنَزَّلُ رَبُناَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةِ إِلَى السَّمَاء الدُّنْيَا، حِيْنَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ يَقُولُ: مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيْبَ لَهُ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَةُ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ»( ).
وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ وَأَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالاَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ اللهَ يُمْهِلُ، حَتَّى إِذَا ذَهَبَ ثُلُثُ اللَّيْلِ الأَوَّلُ، نَزَلَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ: هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ، هَلْ مِنْ تَائِبٍ، هَلْ مِنْ سَائِلٍ، هَلْ مِنْ دَاعٍ، حَتَّى يَنْفَجِرَ الْفَجْرُ». ( )
* و مَنْ صَلَّى على النبي  صلى عليه الربُّ العلى بكل صلاة عشرا ورفع له عشرا وكتب له عشرا ومحا عنه عشرا:
فعَن أبي طَلْحَة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال:" أَتَانِي آتٍ مِنْ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ فَقَالَ: مَنْ صَلَّى عَلَيْكَ مِنْ أُمَّتِكَ صَلَاةً كَتَبَ اللهُ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ، وَمَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئَاتٍ، وَرَفَعَ لَهُ عَشْرَ دَرَجَاتٍ، وَرَدَّ عَلَيْهِ مِثْلَهَا " ( )
* والصَّلاةُ على النبيِّ المعصوم يُغْفَرُ بها الذنوب وتُكفَى الهموم:
فعَنِ الطُّفَيلِ بْنِ أُبِيِّ بْنِ كَعْبٍ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا ذَهَبَ ثُلُثا اللَّيْلِ قَامَ فَقَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ: اذْكُرُوا اللهَ اذْكُرُوا اللهَ، جَاءَتْ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ، جَاءَ الْمُوتُ بِمَا فِيهِ، جَاءَ الْمُوتُ بِمَا فِيهِ». قَالَ أُبِيٌّ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ! إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلاَةَ عَلَيْكَ فَكَمْ أَجْعَل لَكَ مِنْ صَلاَتِي؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ». قَالَ: قُلْتُ: الرُّبعَ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ». قُلْتُ: النِّصْفَ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ». قَاَل: قُلْتُ: فَالثُّلُثَيْنِ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ». قُلْتُ: أَجْعَل لَكَ صَلاَتِي كُلَّهَا( ) قَالَ: «إِذاً تُكْفَى هَمَّكَ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ»( )
* وذِكرٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ يُكتبُ به عشرُ حَسَنَاتٍ مُوجِبَاتٍ ( ) وَيُمحَى به عَشْرُ سَيِّئاتٍ مُوْبِقَاتٍ( ):
فَعَنْ عُمَارَةَ بْنِ شَبِيبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمْيتُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِير، عَشْرَ مَرَّاتٍ عَلَى إِثْرِ ( ) الْمَغْرِبِ، بَعَثَ اللهَ لَهُ مَسْلَحهً ( ) يَحْفَظُونَهُ مِنَ الشَّيْطَانِ حَتَّى يُصْبِحَ، وَكَتَبَ اللهُ لَهُ بِهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ مُوجِبَاتٍ ( ) وَمَحَا عَنْهُ عَشْرَ سَيِّئاتٍ مُوْبِقَاتٍ( ) وَكَانَتْ لَهُ بِعَدْلِ عَشْرِ رِقَابٍ مُؤْمِنَاتٍ» ( )
وعَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: " مَنْ قَالَ حِينَ يَنْصَرِفُ مَنْ صَلَاةِ الْغَدَاةِ قَبْلَ أَنْ يَتَكَلَّمَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ عَشَرَ مَرَّاتٍ، أُعْطِيَ بِهِنَّ سَبْعًا كُتِبَ لَهُ بِهِنَّ عَشَرُ حَسَنَاتٍ، وَمُحِيَ عَنْهُ بِهِنَّ عَشَرُ سَيِّئَاتٍ، وَرُفِعَ لَهُ بِهِنَّ عَشَرُ دَرَجَاتٍ، وَكُنَّ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ نَسَمَاتٍ، وَكُنَّ لَهُ حِفْظًا مِنَ الشَّيْطَانِ، وَحِرْزًا مِنَ الْمَكْرُوهِ، وَلَمْ يَلْحَقْهُ فِي يَوْمِهِ ذَلِكَ ذَنْبٌ إِلَّا الشِّرْكَ بِاللَّهِ، وَمَنْ قَالَهُنَّ حِينَ يَنْصَرِفُ مِنْ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ أُعْطِيَ مِثْلَ ذَلِكَ لِثُلُثِهِ "( )

يوسف التازي
04-25-2024, 05:47 PM
( ) صحيح النسائي ( 2924)
( ) صحيح ابن ماجه ( 2339 )
( ) رواهُ الترمذي (3577) باب في دعاء الضيف، وصححه الألباني في الصحيحة: 2727
( ) رواهُ ابن ماجه (3818) باب الاستغفار، وصححه الألباني
( ) المعجم الأوسط (839)، شعب الإيمان (648)، وحسَّنَهُ الألباني في صحيح الجامع (5955)، الترغيب والترهيب (1619).
( ) المعجم الكبير (11615)، وحسَّنَهُ الألباني في صحيح الجامع (4330).
( ) المعجم الكبير (7765)، وحسَّنَهُ الألباني في صحيح الجامع (2097)، الصحيحة (1209).
( ) مستدرك الحاكم (7672) كتاب التوبة والإنابة، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه"، تعليق الذهبي في التلخيص "صحيح"، أحمد (11255)، وحسَّنَهُ الألباني في صحيح الجامع (1650)، الصحيحة (104).
( ) رواهُ أحمد (2623)، وصححهُ الألباني في صحيح الجامع (5301) .
( ) متفق عليه، البخاري (7068) باب قول الله تعالى {يريدون أن يبدلوا كلام الله}، مسلم (2758) باب قبول التوبة من المذنب وإن تكررت الذنوب والتوبة، واللفظ له.
( )الفلاة: هي الأرض الواسعة الخالية من الناس والماء والنبات.
( )فأيس: أنقطع أمله.
( ) متفق عليه، البخاري (5950) باب التوبة، مسلم (2747) باب في الحضِّ على التوبة والفرح بها، واللفظ له.
( ) متفق عليه، البخاري (7056) باب قول الله تعالى {يريدون أن يبدلوا كلام الله}، واللفظ له، مسلم (758) باب الترغيب في الدعاء والذكر في آخر الليل والإجابة فيه.
( ) رواهُ مسلم (758) باب الترغيب في الدعاء والذكر في آخر الليل والإجابة فيه، أحمد (11911)، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح".
( ) صحيح : صحيح الجامع (57)
( ) أجعل لك صلاتي كلها: معنى الصلاة هنا الدعاء، ومعنى الحديث: يا رسول الله إِنْ دعوت لمدة ساعة فسوف أجعل ربعها صلاة عليك، ثلثها، نصفها، إلى أن قال: اجْعَل كُل وقت دعائي صلاة عليك.
( ) رَوَاهُ الترمذي (2457)، وحسنه الألباني في الصحيحة (954)
( ) موجبات: أي: للجنة.
( ) موبقات: مهلكات.
( ) على أثر: أي: بَعْد.
( ) مسلحة: المسلحة القوم الذين يحفظون الثغور من العدو وسموا مسلحة لأنهم يكونون ذوي سلاح أو لأنهم يسكنون المسلحة وهي كالثغر.
( ) موجبات: أي: للجنة.
( ) موبقات: مهلكات.
( ) رواهُ الترمذي (3534)، وحسَّنَهُ الألباني
( ) الْمُعْجَمُ الْكَبِيرُ لِلطَّبَرَانِيِّ (15935 ) وحسَّنَهُ الألباني في صحيح الترغيب (475)