المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اتمنى من ملحد عاقل أن يعطيني رأيه في هذه الصور .



ميمون السحابي
10-04-2006, 12:07 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل سأجد ملحد يناقشني في هذا الموضوع ام انّي لن اسمع لهم ركزا؟

ارجو من اي ملحد يقرأ هذا الموضوع ان يعطيني رأيه، واتمنى من قلبي ان اجد ملحد واضح وصريح ويجبد النقاش والحوار لكي احاوره.

واشك ان اجد.

عندما تطورنا الى ان اصبحنا بشراً مررنا بمراحل كثيرة، وبناءً على نظرية التطور فإن اصل الحياه عبارة عن خلية، وانقسمت وانقسمت وصار الي صار واصبحنا هكذا.

الخلايا يا ملحد لا تملك قلب :hearts: كما هو واضح في الصورة

http://biology.clc.uc.edu/graphics/bio104/cell.jpg

والسبب بسيط جداً، وهو انها لا تحتاجة لأن غذائها يصل الى جميع اجزائها الداخلية عن طريق السائل الخلوي الموجود بالخلية،

بعد ذلك تطورنا وتطورنا وتطورنا حتى دخلنا مرحلة الثديّات، والثديات يوجد بها اعضاء كذلك (حالها حال الخلية)، وهذه الأعضاء جميعها تحتاج الى غذاء، والغذاء موجود في الدم، والدم يسبر في اوردة وشرايين

http://www.merck.com/media/mmhe2/figures/fg001_1.gif

ولكن المشكلة يا ملحد ان الدم يحتاج الى ان يسير في اوردة وشرايين الإنسان، ولكن بعضها ضيق جدا، ويحتاج الى من يدفعه فيها دفعاً، لذلك قام الجسم !! بتطوير مضخّة لكي تدفع الدم

http://biosphere.biologydaily.com/help/images/a366024055e25bfcd7ffb9005e0fcaa0-5409.jpeg

والآن اسألك يا ملحد الا تعتقد ان خلف تصميم هذه المضخّة وعي وذكاء وإدراك؟

كيف يتقبّل عقلك فكرة ان التطوّر الأعمى طوّر هذه المضخّة بالصدفة

ارجوك قلي كيف السيناريو الذي حصل واصبح لدينا هذه المضخّة

وقبل ان تفكر في الجواب يجب ان تدرك انك تستخدم مخّك في التفكير والذي تطوّر هو ايضاً بالصدفة :sm_smile:

احترم عقلك ارجوك

تحياتي :emrose:

محارب الروافض
10-04-2006, 01:35 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لا ادري اذا كان بالامكان المشاركة في هذا الموضوع ام لا.....ولكن سوف اقول شئ واحد فقط.....كلما ارى ما بداخل هذه الاجساد و ارى القلب و العقل و الكلى و كل شيئ فيه.....اقف و اقول ان هذا النظام المتكامل خلقه الله سبحانه و صور الانسان في احسن تقويم.....سبحان ربي الاعلى

المغناوي
10-07-2006, 10:50 PM
السلام عليكم
بارك الله فيك
ما لكم ايها الملاحدة لا تنطقون هل اجمة افواهكم

ميمون السحابي
10-08-2006, 09:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
لا ادري اذا كان بالامكان المشاركة في هذا الموضوع ام لا.....ولكن سوف اقول شئ واحد فقط.....كلما ارى ما بداخل هذه الاجساد و ارى القلب و العقل و الكلى و كل شيئ فيه.....اقف و اقول ان هذا النظام المتكامل خلقه الله سبحانه و صور الانسان في احسن تقويم.....سبحان ربي الاعلى

اخي محارب الروافض

اهلاً وسهلاً وبإمكانك وبإمكان الجميع المشاركة، وقد نلت مرادي من هذا الموضوع وهو ان اعجزهم عن الرد

تحياتي للجميع

ميمون السحابي
10-08-2006, 09:53 PM
وفيك بارك اخي الغزناوي

شاكر لك المشاركة

فخر الدين المناظر
10-08-2006, 10:15 PM
شيء جميل .... تحياتي لصاحب المقال :emrose:

ahmedmuslimengineer
10-08-2006, 11:02 PM
يا اخى ما تتعبش نفسك مش هايعرفو يردو دول المتخلفين ( الملحدين ) هو انت مش عارفهم

المغناوي
10-10-2006, 11:10 PM
السلام عليكم
زيدوهم افحاما فانهم قوم منكرون

أحمــــد
11-02-2006, 06:45 PM
عزيزى ميمون السحابى كنت قد طرحت اسئلتك هذه على ملحد فكانت اجابته الآتى :

فهل لديك تعليق ؟ فارجو ان تفيدنى :)



عندما تطورنا الى ان اصبحنا بشراً مررنا بمراحل كثيرة، وبناءً على نظرية التطور فإن اصل الحياه عبارة عن خلية، وانقسمت وانقسمت وصار الي صار واصبحنا هكذا.
كلا، التطور لايقول يان الخلايا تنقسم وتنقسم حتى تصبح انساناً، انت تتحدث هنا عن نمو الجنين، وفي التطور تحدث طفرات للخلية مما يؤدي الى كسب صفة جديدة مفيدة للكائن في البيئة التي يعيش فيهان اذن النتيجة هي التكيف

الخلايا لا تملك قلب كما هو واضح في الصورة
واضح جداً

والسبب بسيط جداً، وهو انها لا تحتاجة لأن غذائها يصل الى جميع اجزائها الداخلية عن طريق السائل الخلوي الموجود بالخلية،

بعد ذلك تطورنا وتطورنا وتطورنا حتى دخلنا مرحلة الثديّات، والثديات يوجد بها اعضاء كذلك (حالها حال الخلية)، وهذه الأعضاء جميعها تحتاج الى غذاء، والغذاء موجود في الدم، والدم يسبر في اوردة وشرايين
الخلية الواحدة لاتحتاج قلباً ولكنها مع ذلك تملك نظام تدوير بدائي جداً هذا النظام هو ما سيتحول الى الدورة الدموية في الكائنات الاكثر تطوراً.
وظهور القلب والدورة الدموية اقدم بكثير من ظهور الثدييات وكل ما يتطلبه الامر هو بداية بسيطة لقلب بسيط في جد مشترك تتبعها اضافات بسيطة للمنظومة حتى نصل الى الوضع الحالي.

والآن اسألك يا عزيزى الا تعتقد ان خلف تصميم هذه المضخّة وعي وذكاء وإدراك؟

كيف يتقبّل عقلك فكرة ان التطوّر الأعمى طوّر هذه المضخّة بالصدفة؟

ارجوك قلي كيف السيناريو الذي حصل واصبح لدينا هذه المضخّة

وقبل ان تفكر في الجواب يجب ان تدرك انك تستخدم مخّك في التفكير والذي تطوّر هو ايضاً بالصدفة
من يتفحص الطريقة التي تطور بها القلب لايستشف خطة محكمة لبناء مثل هكذا شيء من قبل مصمم اسمى
للنظر للموضوع بالتفصيل:
من ملاحظتنا للكائنات الحية نعرف ان الدورة الدموية والقلب لم تظهر فجأة بل تطورت خلال الزمن بصورة تدريجية وخلال تطور الكائنات الحية نفسها وماتزال الانواع الموجودة حولنا تمدنا بتصور حول الكيفية التي تطور بها القلب والدورة الدموية ككل
ففي اللافقريات invertebrates الصغيرة كما هو الحال بالدودة المفلطحة flatwormلانجد اي شكل من اشكال الدورة الدموية فلايوجد قلب او شرايين او اوردة اواوعية شعرية. ويتم طرح الفضلات مباشرةً خلال جدار كل خلية حية.
بينما في الحشرات نجد انبوبة عضلية muscular tube تمثل الشكل البدائي البسيط للقلب حيث يؤدي تقلص هذه العضلة على طول الانبوبة الى نقل الدم الى التجويف الجسمي للحشرة وعندما تنبسط العضلة فان الدم يسحب من التجويف الجسمي ثانيةً هذه النوع من الدورة الدموية يسمى بالدورة الدموية المفتوحة.
في الديدان الحلقية نجد دورة دموية مغلقة اذ تتفرع الانبوبة العضلية الى افرع تمثل شرايين واوردة وشعيرات دموية ولكن القلب كما هو الحال في دودة الارض لايزال بشكل انبوبة عضلية.
في الحيوانات الفقرية، الدورة الدموية تكون مغلقة ولكن صار القلب اكثر تطوراً اذ يتكون قلب بعض الاسماك من حجرتين بينما يتكون قلب الlungfish يتكون من ثلاث حجرات ولكن بشكل ابسط مما نجد عند الكثير من الزواحف والبرمائيات وبصورة عامة فهي تملك قلباً يتكون من ثلاث حجرات بحيث يكون انقسام البطين وان لم يكن مكتملاً الا انه يرينا مراحل مختلفة من اكتمال الحاجز Septum الذي يقسم البطينين فينشأ عنه قلب ذو اربع حجرات وبعض الزواحف تملك في الحقيقة قلباً متكوناً من اربع حجرات (بطينين واذينين) كما هو الحال في الطيور والثديييات.
اذن يمكن تلخيص تطور القلب والدورة الدموية كالاتي
في البداية لم يكن هناك قلب او شرايين او ماشابهه وكانت فضلات الخلايا الحية تطرح مباشرةً عن طريق جدار الخلية، ومن ثم نما (عن طريق اليات التطور) من مجاميع الخلايا المتخصصة انبوبة عضلية صغيرة جداً ومفتوحة الطرفين تسمى بالوتين الظهري dorsal aorta، وبالتأكيد فان حركة هذه الانبوبة التموجية من البداية الى النهاية( مثل حركة الدودة) ادى الى دفع الدم الى التجويف الجسمي وبالتالي ايصال الغذاء والاوكسيجين الى الى الخلايا وبانبساط العضلة يسحب الدم من التجويف الجسمي الى العضلة ساحباً معه الفضلات الناتجة من الايض الخلوي. ثم بدات تلك الانبوبة بالتشعب مكونةً الشرايين والاوردة فاصبحت الدورة الدموية مغلقة كما هو الحال في دودة الارض
بدأت الانبوبة العضلية بالنمو عن طريق التطور فانثنت على نفسها لتشكل شكلاً يشبه الحرف S ، تطور الاذين عند نهاية الاوعية الدموية (بداية الانبوبة العضلية) الملتفة ليسحب الدم من الاوعية الدموية، ومن ثم تطور الاذين عند الطرف المقابل من الانبوبة ليدفع الدم خلال الاوعية الدموية ، وخلال هذه الفترة لم يكن هناك حاجر ثم نما فاصل يشطر الانبوب قسمين مكوناً قلباً ذو حجرتين كما نجد في بعض انواع الاسماك ومن ثم ثلاثة كما هو الحال في بعض الاسماك المذكورة انفاً والبرمائيات،و اخيراً اربعة حجرات كما في بعض الزواحف والطيور والثدييات وخلال كل هذه الفترة كان القلب يعمل بوظيفة ضخ الدم وكان اتجاه التطور كما تلاحظ هو التكيف اذا ان هذا التخصص منح الكائن الحي فائدة او افضلية البقاء والتكاثر.
المصدر:
http://www.talkorigins.org/origins/postmonth/jul06.html

ميمون السحابي
11-03-2006, 01:20 PM
Lo;53997']عزيزى ميمون السحابى كنت قد طرحت اسئلتك هذه على ملحد فكانت اجابته الآتى :

فهل لديك تعليق ؟ فارجو ان تفيدنى :)



كلا، التطور لايقول يان الخلايا تنقسم وتنقسم حتى تصبح انساناً، انت تتحدث هنا عن نمو الجنين، وفي التطور تحدث طفرات للخلية مما يؤدي الى كسب صفة جديدة مفيدة للكائن في البيئة التي يعيش فيهان اذن النتيجة هي التكيف

واضح جداً

الخلية الواحدة لاتحتاج قلباً ولكنها مع ذلك تملك نظام تدوير بدائي جداً هذا النظام هو ما سيتحول الى الدورة الدموية في الكائنات الاكثر تطوراً.
وظهور القلب والدورة الدموية اقدم بكثير من ظهور الثدييات وكل ما يتطلبه الامر هو بداية بسيطة لقلب بسيط في جد مشترك تتبعها اضافات بسيطة للمنظومة حتى نصل الى الوضع الحالي.

من يتفحص الطريقة التي تطور بها القلب لايستشف خطة محكمة لبناء مثل هكذا شيء من قبل مصمم اسمى
للنظر للموضوع بالتفصيل:
من ملاحظتنا للكائنات الحية نعرف ان الدورة الدموية والقلب لم تظهر فجأة بل تطورت خلال الزمن بصورة تدريجية وخلال تطور الكائنات الحية نفسها وماتزال الانواع الموجودة حولنا تمدنا بتصور حول الكيفية التي تطور بها القلب والدورة الدموية ككل
ففي اللافقريات invertebrates الصغيرة كما هو الحال بالدودة المفلطحة flatwormلانجد اي شكل من اشكال الدورة الدموية فلايوجد قلب او شرايين او اوردة اواوعية شعرية. ويتم طرح الفضلات مباشرةً خلال جدار كل خلية حية.
بينما في الحشرات نجد انبوبة عضلية muscular tube تمثل الشكل البدائي البسيط للقلب حيث يؤدي تقلص هذه العضلة على طول الانبوبة الى نقل الدم الى التجويف الجسمي للحشرة وعندما تنبسط العضلة فان الدم يسحب من التجويف الجسمي ثانيةً هذه النوع من الدورة الدموية يسمى بالدورة الدموية المفتوحة.
في الديدان الحلقية نجد دورة دموية مغلقة اذ تتفرع الانبوبة العضلية الى افرع تمثل شرايين واوردة وشعيرات دموية ولكن القلب كما هو الحال في دودة الارض لايزال بشكل انبوبة عضلية.
في الحيوانات الفقرية، الدورة الدموية تكون مغلقة ولكن صار القلب اكثر تطوراً اذ يتكون قلب بعض الاسماك من حجرتين بينما يتكون قلب الlungfish يتكون من ثلاث حجرات ولكن بشكل ابسط مما نجد عند الكثير من الزواحف والبرمائيات وبصورة عامة فهي تملك قلباً يتكون من ثلاث حجرات بحيث يكون انقسام البطين وان لم يكن مكتملاً الا انه يرينا مراحل مختلفة من اكتمال الحاجز Septum الذي يقسم البطينين فينشأ عنه قلب ذو اربع حجرات وبعض الزواحف تملك في الحقيقة قلباً متكوناً من اربع حجرات (بطينين واذينين) كما هو الحال في الطيور والثديييات.
اذن يمكن تلخيص تطور القلب والدورة الدموية كالاتي
في البداية لم يكن هناك قلب او شرايين او ماشابهه وكانت فضلات الخلايا الحية تطرح مباشرةً عن طريق جدار الخلية، ومن ثم نما (عن طريق اليات التطور) من مجاميع الخلايا المتخصصة انبوبة عضلية صغيرة جداً ومفتوحة الطرفين تسمى بالوتين الظهري dorsal aorta، وبالتأكيد فان حركة هذه الانبوبة التموجية من البداية الى النهاية( مثل حركة الدودة) ادى الى دفع الدم الى التجويف الجسمي وبالتالي ايصال الغذاء والاوكسيجين الى الى الخلايا وبانبساط العضلة يسحب الدم من التجويف الجسمي الى العضلة ساحباً معه الفضلات الناتجة من الايض الخلوي. ثم بدات تلك الانبوبة بالتشعب مكونةً الشرايين والاوردة فاصبحت الدورة الدموية مغلقة كما هو الحال في دودة الارض
بدأت الانبوبة العضلية بالنمو عن طريق التطور فانثنت على نفسها لتشكل شكلاً يشبه الحرف S ، تطور الاذين عند نهاية الاوعية الدموية (بداية الانبوبة العضلية) الملتفة ليسحب الدم من الاوعية الدموية، ومن ثم تطور الاذين عند الطرف المقابل من الانبوبة ليدفع الدم خلال الاوعية الدموية ، وخلال هذه الفترة لم يكن هناك حاجر ثم نما فاصل يشطر الانبوب قسمين مكوناً قلباً ذو حجرتين كما نجد في بعض انواع الاسماك ومن ثم ثلاثة كما هو الحال في بعض الاسماك المذكورة انفاً والبرمائيات،و اخيراً اربعة حجرات كما في بعض الزواحف والطيور والثدييات وخلال كل هذه الفترة كان القلب يعمل بوظيفة ضخ الدم وكان اتجاه التطور كما تلاحظ هو التكيف اذا ان هذا التخصص منح الكائن الحي فائدة او افضلية البقاء والتكاثر.
المصدر:
http://www.talkorigins.org/origins/postmonth/jul06.html


ياعزيزي الرجل جالس يشوّش ولا يعطيك أجوبة تشفي غليلك

طريقته هي حشو الموضوع بالكثير من المصطلحات وكثير من الشرح دون هدف.

هذا درس في الأحياء وليس جواب عن سؤال.

ردّه ببساطة هو إعطاء درس مختصر عن أنواع القلوب وأشكالها وكيف تخرج الخلية فضلاتها :):

ولم يجبنا بعد عن السؤال

وعموماً إذا أردت أن ترد عليه برد بسيط وواضح، إقتبس من ردّه هذه الجملة واسأله حولها

يقول الرجل


بدأت الانبوبة العضلية بالنمو عن طريق التطور فانثنت على نفسها لتشكل شكلاً يشبه الحرف S

هل قام الأنبوب بإختيار شكل S عن سابق علم أم صدفة، ولماذا الأنبوب لم يتطوّر ليختار أي شكل آخر ولماذا هذا الشكل بالذات؟!

ثم يكمل

تطور الاذين عند نهاية الاوعية الدموية (بداية الانبوبة العضلية) الملتفة ليسحب الدم من الاوعية الدموية،

يقول أن الأذين تطوّر عند نهاية الأوعية ليسحب الدم ولاحظ كلمة يسحب الدم!! هل يضحك على نفسه أم يضحك علينا، هل للأذين عقل؟؟ وكيف يعلم الأذين أن الدم يجب أن يُسحب من الأوعية، وأنه يجب علي أن اتطور وانثني في هذا الأتجاه لكي أقوم بسحب الدم!؟

أحمــــد
11-03-2006, 02:02 PM
شكرا جزيلا عزيزى ميمون ..

الفقير الى الله
11-03-2006, 02:46 PM
السؤال المهم : ما الدليل على كل هذا الكلام المطول؟؟
ام ان التطور هو مجرد وضع سيناريوهات "محتملة" ؟؟؟؟؟

ثم ان المشكلة هي ان الالية المفترضة هي الطفرات .. بينما عندما يتحدث التطوري عن التطور فهو لا يذكر الية ما بل يقول العضو الفولاني تطور الى العضو الفولاني الخ
نرجو منه ان يعلن لنا دور الطفرة في هذا التطور, ام ان العضو قرر التطور من نفسه؟!!

نهر الحياه
05-09-2008, 10:21 PM
السلام عليكم
أتمني أن أنفعكم بشئ مفيد وهو عباره عن بحث لنقض نظريه التطور
علي هذا الرابط وأرجوا منكم الدعاء بالتوفيق
http://www.imanway1.com/horras/showthread.php?t=8421
وهذه هديه لك يا أحمد
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الوعد الصادق
05-24-2008, 02:47 PM
الأخ ميمون السحابي تقول : اتمنى من ملحد عاقل أن يعطيني رأيه في هذه الصور

لا يوجد ملحد عاقل يا أخي فهم لا يعترفون الا بالدماغ المجرد فقط ولا يعترفون بالعقل يعني باختصار كأنهم خشب مسندة .

عبد الله بن أدم
10-09-2008, 12:31 PM
للرفع

حمادة
11-13-2008, 04:48 PM
للرفع

masre
11-13-2008, 06:17 PM
غريب أمر الملحد تجدة مقتنعا تماما بالمقولة الفلسفية (فاقد الشئ لا يعطية ) مع أنها تضرة ، فكيف بمادة صماء لا تعقل شيئا أنجبت انسان ذوعقل واحساس ؟

مؤمن
08-17-2009, 07:20 AM
يرفع

فتى الإسلام
08-17-2009, 02:41 PM
أخي ميمون جزاك الله خير على هذا الموضوع الرائع

اسمحلي بأن أضيف هذه الصورة أيضا

http://www.55a.net/firas/ar_photo/12503343683.jpg

يبلغ عدد الأسنان في الإنسان البالغ اثنين وثلاثين سنا نصفها مثبت على عظام الفك السفلي والنصف الثاني على الفك العلوي. ونظرا للتماثل بين أسنان الجزء الأيمن والجزء الأيسر من كل فك فإنه يوجد ستة عشر شكلا مميزا للأسنان وإذا ما افترضنا وجود بعض التماثل بين أسنان الفك السفلي وما يقابلها في الفك العلوي فإن عدد الأشكال سيتقلص إلى ثمانية أشكال مميزة تم تقسيمها حسب الوظيفة التي تقوم بها إلى أربعة أنواع وهي القواطع (شكلين) والأنياب (شكل واحد) والنواجذ (شكلين) والأضراس (ثلاثة أشكال).

وإذا ما ضربنا كل من هذه الأنواع بأربع فإنه سيوجد في فم الإنسان ثمانية قواطع وأربعة أنياب وثمانية نواجذ واثنا عشر ضرسا كما هو مبين في الشكل المرفق. ويوجد للقواطع والأنياب جذر واحد بينما يوجد جذر أو جذرين للنواجذ وما بين جذرين وأربعة جذور للأضراس تختلف من إنسان إلى إنسان تبعا للجينات التي يحملها. وتستخدم القواطع (الثنايا) لقطع أو قضم جزء صغير من قطعة طعام كبيرة كما نفعل عند أكل بعض أنواع الفواكه والخضروات في غياب السكاكين بينما تستخدم الأنياب لتمزيق بعض أنواع الطعام كاللحوم. وأما النواجذ (الضواحك) فتستخدم لتكسير أو تهشيم قطع الطعام الصلبة بينما تستخدم الأضراس (الطواحن) لتفتيت وطحن لقم الطعام لتصبح على شكل معجون طري يسهل بلعه.

إن أول أوجه الإعجاز في خلق الأسنان هو في طريقة ترتيبها فهذا الترتيب البديع ينفي نفيا قاطعا أن يكون ذلك قد تم بالصدفة فبعملية حسابية تسمى التباديل يمكن أن نحسب عدد المحاولات التي تلزم الصدفة لكي تهتدي للترتيب الصحيح. وينص قانون التباديل على أن عدد الترتيبات التي يمكن أن ترتب فيها مجموعة من الأشياء المختلفة وليكن عددها س هو ما يسمى بمضروب العدد س ومضروب العدد هو الرقم الناتج عن ضرب العدد المعني في العدد الذي دونه ثم الذي دونه وهكذا حتى نصل للرقم واحد فمضروب العدد أربعة مثلا يساوي 24 وهو حاصل ضرب أربعة في ثلاثة في اثنين في واحد. ويبلغ عدد الترتيبات المحتملة للأسنان عند الإنسان (2.63 x 1035) وهو مضروب العدد اثنين وثلاثين وهو عدد الأسنان. ولو افترضنا جدلا أن كل محاولة لترتيب الأسنان تتم في عام واحد فقط وهذا أقل بكثير مما يلزم فعليا فإن عدد المحاولات التي يمكن إنجازها على مدى عمر الكون هو (13 x 109) فقط وهو عدد لا يذكر مع عدد المحاولات المطلوبة. وإذا ما علمنا أن هناك عشرات الآلاف من أنواع الكائنات ذات الأسنان فإن منتهى الجحود وقلة العقل أن يدعي مدعي أن ترتيب أسنانها على الوجه المطلوب قد تم بمحض الصدفة.

أما وجه الإعجاز الثاني فهو تصميم الأشكال المناسبة للأسنان لكي تقوم بالوظائف التي صممت من أجلها على الوجه الأكمل. ومرة أخرى نقول أن منتهى الجهل أن يدعي الملحدون أن الصدفة قد عرفت أنواع الطعام الذي سيأكله كل نوع من أنواع الكائنات ذات الأسنان ومن ثم قامت بتصميم أطقم أسنانها بما يتناسب مع أنواع الطعام هذه. وبما أن الإنسان هو الوحيد بين الكائنات الحية الذي يتميز بتعدد أنواع طعامه فإن أسنانه تتطلب تصميما خاصا فيحتاج أشكالا مختلفة من الأسنان بعضها للقطع وأخرى للتمزيق والتكسير والطحن.

ولنفترض جدلا أن الصدفة قد اهتدت لتحديد الوظائف التي ستقوم بها الأسنان فأنى لها أن تهتدي للشكل المناسب للسن لكي يقوم بالوظيفة التي سيقوم بها فكم من المحاولات تحتاج حتى ينتج بالصدفة هذا الشكل المناسب! فأسنان القواطع يجب أن تكون مستطيلة وحادة الأطراف لكي تتمكن من تقطيع الطعام أما الأنياب فيجب أن تكون أطرافها مدببة وبارزة عن ما يجاورها من أسنان لكي تتمكن من تمزيق الطعام الذي يصعب قطعه أما النواجذ والأضراس فيجب أن تكون أطرافها مستعرضه ومقعرة بعض الشيء لكي تتمكن من تكسير وطحن الطعام. ومن عجائب تصميم أشكال الأسنان أن القواطع الأمامية العلوية أعرض من السفلية مما أدى إلى حدوث إزاحة بين كل سن على الفك العلوي عن السن الذي يناظره في الفلك السفلي وهذا ضروري لكي تستقر الرؤوس البارزة للأنياب فيما بين الأسنان وإلا لما انطبقت أسنان الفكين على بعضها.

أما وجه الإعجاز الثالث فهو اختيار المادة التي تصنع منها الأسنان بحيث لا تتآكل أو تتكسر لفترة تمتد على مدى عمر الكائن وخاصة أنها تستخدم في كل يوم. فالإنسان على سبيل المثال يستخدم أسنانه لقطع وتمزيق وطحن الطعام لمدة ساعة كل يوم تتعرض الأسنان خلالها إلى مختلف أشكال الإجهادات الميكانيكية وإلى جانب ذلك تتعرض لمختلف أنواع المواد الكيميائية التي يحتويها الطعام وما يفرزه الفم من مواد هاضمة بسيطة ناهيك عن التفاوت في درجة حرارة الطعام والشراب الذي يعمل على تمدد وتقلص مادة الأسنان. بل إن الأخطر من كل ذلك على الأسنان هو تكاثر البكتيريا على أسطح هذه الأسنان خاصة بوجود بقايا الطعام حيث تقوم البكتيريا بإفراز مختلف المواد السامة والأحماض التي تعمل على تخريب الأسنان.

وعلى الرغم من كل ذلك فإن هذه الأسنان تستمر في أداء وظيفتها لما يقرب من مائة عام إذا ما اتخذت بعض الإجراءات البسيطة للحفاظ عليها بعد كل استعمال لها. وتتكون السن من ثلاث طبقات وهي طبقة اللب الداخلية تليها طبقة العاج ومن ثم طبقة المينا الخارجية ويتم تغذية السن من خلال أوعية دموية تتخلل اللب إلى جانب وجود الأعصاب التي تربط الأسنان بمراكز الحس في الدماغ لكي تحس بمقدار الضغط الواقع عليها وبدرجة حرارة الطعام والشراب. وتعتبر طبقة المينا الخارجية أشد الطبقات صلابة وهي أشد مكونات الجسم قساوة بل هي من بين أشد المواد قساوة في الطبيعة وهي مادة بلورية تتكون من الكالسيوم والفسفور وآثار من بعض المعادن. وللتدليل على صلابة المينا وخصائصها الأخرى نذكر أن المواد الصناعية التي تستخدم كبديل عنها في حالة خرابها كالبورسلان والفضة والذهب وخليط الزئبق مع بعض المعادن (الملغم) لا تضاهيها من حيث الصلابة وكذلك مقاومتها لتأثير مكونات الطعام والشراب واللعاب. أما طبقة العاج فهي مادة عظمية وبصلابة بقية عظام الجسم ولكنها أقل صلابة من المينا حيث تعمل على امتصاص الإجهاد العالي الواقع على المينا مما يحول دون انكسارها.

أما معجزة المعجزات فهي أن الأسنان لا تحتاج إلى قوالب لتصنيعها كما يفعل البشر بل إن كل سن من هذه الأسنان يبدأ تصنيعها من خلية واحدة فقط كما هو الحال مع كامل جسم الإنسان الذي يبدأ تصنيعه أيضا من خلية واحدة. وعلى العكس من بقية أعضاء جسم الإنسان والتي يكتمل تصنيعها والإنسان في بطن أمه فإن الأسنان يتم تصنيعها بعد ميلاده حيث يبدأ تصنيع الأسنان اللبنية في نهاية عامه الأول والأسنان الدائمة بعد عامه السادس ويكتمل تصنيعها مع سن البلوغ. ويمكن للمرء أن يشاهد هذه المعجزة الربانية من خلال مراقبة أسنان إخوانه أو أبنائه وهي تنبت في اللثة فتشقها كما تشق النبتة تراب الأرض ثم تنمو شيئا فشيئا إلى أن يكتمل تصنيعها ثم تتوقف تماما عن النمو. لقد تم توزيع الخلايا التي يبدأ منها تصنيع الأسنان على محيط الفكين بشكل بالغ الدقة بحيث يأخذ كل سن مكانه الصحيح دون أن تتصادم مع بقية الأسنان.

فعجبا لهذا الملحد الذي يؤمن بالصدفة دون أن يراها .. (http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=1538)

مهندس
10-31-2009, 05:13 PM
للرفع والصفع

زيد الجزائري الجزائر
03-10-2012, 03:35 PM
انا اقول كلما كان الشيئ معقد ومركب وذا اتقان كانت الصدفة مستحيلة وهدا ما نره حولنا اتحداك ياملحد انظر الى نفسك ترى العجب العجاب من صنع الخالق لا الصدفة كما تتشدق عيب عليك انك تكدب على نفسك