المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : how can we reply to this question



samraa
01-17-2005, 12:43 PM
1)

شبهة حول زواج محمد (صلى لله عليه وسلم) بزينب بنت جحش

وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (الأحزاب 37).

القول في تأويل قوله تعالى: {وإذا تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك وأتق الله وتخفى في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه} يقول تعالى ذكره لنبيه صلى الله عليه وسلم عتابا من الله له {و} اذكر يا محمد {إذ تقول للذي أنعم الله عليه} بالهداية {وأنعمت عليه} بالعتق, يعني زيد بن حارثة مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم: {أمسك عليلك زوجك واتق الله} , وذلك أن زينب بنت جحش فيما ذكر رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعجبته, وهي في حبال مولاه, فألقي في نفس زيد كراهتها لما علم الله مما وقع في نفس نبيه ما وقع, فأراد فراقها, فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم زيد, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: {أمسك عليك زوجك} وهو صلى الله عليه وسلم يحب أن تكون قد بانت منه لينكحها, {واتق الله} وخف الله في الواجب له عليك في زوجتك {وتخفي في نفسك ما الله مبديه} يقول: وتخفي في نفسك محبة فراقه إياها لتتزوجها إن هو فارقها, والله مبد ما تخفي في نفسك من ذلك {وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه} يقول تعالى ذكره: وتخاف أن يقول الناس: أمر رجلا بطلاق امرأته ونكحها حين طلقها, والله أحق أن تخشاه من الناس.

ْْْXXXXXX
---------------------------------------------------------------------
2) هل طريق الجنة هو السرقة و الزنى؟

‏حدثنا ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن أبي عدي ‏ ‏عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏حبيب بن أبي ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن وهب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي ذر ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏‏قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال لي ‏ ‏جبريل ‏ ‏من مات من أمتك لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة أو لم يدخل النار قال وإن زنى وإن سرق قال وإن.
صحيح البخاري .. كتاب بدء الخلق .. باب ذكر الملائكة
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=5045
------------------------------------------------

3) شبهة حول تستر فاطمة (رضى الله عنها) أمام العبيد

‏حدثنا ‏ ‏محمد بن عيسى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو جميع سالم بن دينار ‏ ‏عن ‏ ‏ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏أنس ‏‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أتى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏بعبد كان قد وهبه لها قال وعلى ‏ ‏فاطمة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏ثوب إذا قنعت به رأسها لم يبلغ رجليها وإذا غطت به رجليها لم يبلغ رأسها فلما رأى النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما ‏ ‏تلقى قال ‏ ‏إنه ليس عليك بأس إنما هو أبوك وغلامك
سنن أبو داود .. كتاب اللباس .. باب في العبد ينظر إلى شعر مولاته
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=4&Rec=5179
-----------------------------------------------------------

4) شبهة حول زواج محمد (صلى الله عليه وسلم) يماريا القبطية

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيم (التحريم 1).

عَنْ ثَابِت عَنْ أَنَس أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَتْ لَهُ أَمَة يَطَؤُهَا فَلَمْ تَزَلْ بِهِ عَائِشَة وَحَفْصَة حَتَّى حَرَّمَهَا فَأَنْزَلَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ " يَا أَيّهَا النَّبِيّ لِمَ تُحَرِّم مَا أَحَلَّ اللَّه لَك " إِلَى آخِر الْآيَة . وَقَالَ اِبْن جَرِير حَدَّثَنِي اِبْن عَبْد الرَّحِيم الْبَرْقِيّ حَدَّثَنَا اِبْن أَبِي مَرْيَم ثَنَا أَبُو غَسَّان حَدَّثَنِي زَيْد بْن أَسْلَمَ أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَصَابَ أُمّ إِبْرَاهِيم فِي بَيْت بَعْض نِسَائِهِ فَقَالَتْ أَيْ رَسُولَ اللَّه فِي بَيْتِي وَعَلَى فِرَاشِي ؟ فَجَعَلَهَا عَلَيْهِ حَرَامًا قَالَتْ أَيْ رَسُول اللَّه كَيْف يُحَرَّم عَلَيْك الْحَلَال ؟ فَحَلَفَ لَهَا بِاَللَّهِ لَا يُصِيبهَا فَأَنْزَلَ اللَّه تَعَالَى " يَا أَيّهَا النَّبِيّ لِمَ تُحَرِّم مَا أَحَلَّ اللَّه لَك " قَالَ زَيْد بْن أَسْلَمَ فَقَوْله أَنْتِ عَلَيَّ حَرَام لَغْو وَهَكَذَا رَوَى عَبْد الرَّحْمَن بْن زَيْد عَنْ أَبِيهِ وَقَالَ اِبْن جَرِير أَيْضًا حَدَّثَنَا يُونُس ثَنَا اِبْن وَهْب عَنْ مَالِك عَنْ زَيْد بْن أَسْلَمَ قَالَ : قَالَ لَهَا " أَنْتِ عَلَيَّ حَرَام وَاَللَّهِ لَا أَطَؤُك " وَقَالَ سُفْيَان الثَّوْرِيّ عَنْ اِبْن عُلَيَّة عَنْ دَاوُد بْن أَبِي هِنْد عَنْ الشَّعْبِيّ عَنْ مَسْرُوق قَالَ آلَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحَرَّمَ فَعُوتِبَ فِي التَّحْرِيم وَأُمِرَ بِالْكَفَّارَةِ فِي الْيَمِين رَوَاهُ اِبْن جَرِير وَكَذَا رُوِيَ عَنْ قَتَادَة وَغَيْره عَنْ الشَّعْبِيّ نَفْسه وَكَذَا قَالَ غَيْر وَاحِد مِنْ السَّلَف مِنْهُمْ الضَّحَّاك وَالْحَسَن وَقَتَادَة وَمُقَاتِل بْن حَيَّان وَرَوَى الْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ : قُلْت لِعُمَرَ بْن الْخَطَّاب مَنْ الْمَرْأَتَانِ ؟ قَالَ عَائِشَة وَحَفْصَة وَكَانَ بَدْء الْحَدِيث فِي شَأْن أُمّ إِبْرَاهِيم مَارِيَة أَصَابَهَا النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْت حَفْصَة فِي نَوْبَتهَا فَوَجَدَتْ حَفْصَة فَقَالَتْ يَا نَبِيّ اللَّه لَقَدْ جِئْت إِلَيَّ شَيْئًا مَا جِئْت إِلَى أَحَد مِنْ أَزْوَاجك فِي يَوْمِي وَفِي دَوْرِي وَعَلَى فِرَاشِي قَالَ " أَلَا تَرْضَيْنَ أَنْ أُحَرِّمَهَا فَلَا أَقْرَبَهَا " قَالَتْ بَلَى فَحَرَّمَهَا وَقَالَ لَهَا " لَا تَذْكُرِي ذَلِكَ لِأَحَدٍ " فَذَكَرَتْهُ لِعَائِشَةَ فَأَظْهَرَهُ اللَّه عَلَيْهِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى " يَا أَيّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّم مَا أَحَلَّ اللَّه لَك تَبْتَغِي مَرْضَات أَزْوَاجك " الْآيَات كُلّهَا فَبَلَغَنَا أَنَّ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَفَّرَ عَنْ يَمِينه وَأَصَابَ جَارِيَتَهُ وَقَالَ الْهَيْثَم بْن كُلَيْب فِي مُسْنَده ثَنَا أَبُو قِلَابَةَ عَبْد الْمَلِك بْن مُحَمَّد الرَّقَاشِيّ ثَنَا مُسْلِم بْن إِبْرَاهِيم ثَنَا جَرِير بْن حَازِم عَنْ أَيُّوب عَنْ نَافِع عَنْ اِبْن عُمَر عَنْ عُمَر قَالَ : قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِحَفْصَةَ " لَا تُخْبِرِي أَحَدًا وَإِنَّ أُمّ إِبْرَاهِيم عَلَيَّ حَرَام " فَقَالَتْ أَتُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّه لَك ؟ قَالَ " فَوَاَللَّهِ لَا أَقْرَبُهَا " قَالَ فَلَمْ يَقْرَبْهَا حَتَّى أَخْبَرَتْ عَائِشَة.
راجع تفسير ابن كثير (تفسير القرآن العظيم)

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=66&nAya=1
أخبرنا محمد بن منصور الطوسي أخبرنا علي بن عمر بن مهدي أخبرنا الحسين بن إسماعيل العاملي أخبرنا عبد الله بن شبيب قال‏:‏ حدثني إسحاق بن محمد أخبرنا عبد الله بن عمر قال حدثني أبو النضر مولى عمر بن عبيد الله عن علي بن عباس عن ابن عباس عن عمر قال‏:‏ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بأم ولده مارية في بيت حفصة فوجدته حفصة معها فقالت‏:‏ لم تدخلها بيتي ما صنعت بي هذا من بين نسائك إلا من هواني عليك فقال لها‏:‏ لا تذكري هذا لعائشة هي علي حرام إن قربتها قالت حفصة‏:‏ وكيف تحرم عليك وهي جاريتك فحلف لها لا يقربها وقال لها‏:‏ لا تذكريه لأحد فذكرته لعائشة فأبى أن يدخل على نسائه شهراً واعتزلهن تسعاً وعشرين ليلة فأنزل الله تبارك وتعالى لم تحرم ما أحل الله لك الآية.
راجع أسباب النزول للواحدي النسيابوري
http://mirror.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=153&CID=15#s3

أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ : عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ قَتَادَةَ أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ النَّضْرَوِىُّ الْهَرَوِىُّ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ نَجْدَةَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ أَخْبَرَنَا عَبِيدَةُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ وَجُوَيْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ : أَنَّ حَفْصَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا زَارَتْ أَبَاهَا ذَاتَ يَوْمٍ وَكَانَ يَوْمَهَا فَلَمَّا جَاءَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فَلَمْ يَرَهَا فِى الْمَنْزِلِ فَأَرْسَلَ إِلَى أَمَتِهِ مَارِيَةَ الْقِبْطِيَّةِ فَأَصَابَ مِنْهَا فِى بَيْتِ حَفْصَةَ فَجَاءَتْ حَفْصَةُ عَلَى تِلْكَ الْحَالَةِ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتَفْعَلُ هَذَا فِى بَيْتِى وَفِى يَوْمِى قَالَ :« فَإِنَّهَا عَلَىَّ حَرَامٌ لاَ تُخْبِرِى بِذَلِكَ أَحَدًا ». فَانْطَلَقَتْ حَفْصَةُ إِلَى عَائِشَةَ فَأَخْبَرَتْهَا بِذَلِكَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِى كِتَابِهِ (يَا أَيُّهَا النَّبِىُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ) إِلَى قَوْلِهِ (وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ) فَأُمِرَ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْ يَمِينِهِ وَيُرَاجِعَ أَمَتَهُ. وَبِمَعْنَاهُ ذَكَرَهُ الْحَسَنُ الْبَصْرِىُّ مُرْسَلاً.
سنن البيهقي .. كتاب الخلع و الطلاق .. باب من قال لأمته أنت علي حرام
http://www.alazhr.com/Al-Sonna/Default.asp?Lang=a&Action=View&Doc=Doc12&n=18602&StartFrom=18335&Total=18687
------------------------------------------------------------------------

5) شبهة حول تحليل شهوة النساء بشرط إتيان الأهل

‏حدثنا ‏ ‏عمرو بن علي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الأعلى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام بن أبي عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر ‏ ‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رأى امرأة فأتى امرأته ‏ ‏زينب ‏ ‏وهي ‏ ‏تمعس ‏ ‏منيئة ‏ ‏لها ‏ ‏فقضى حاجته ‏ ‏ثم خرج إلى أصحابه فقال ‏ ‏إن المرأة تقبل في صورة شيطان ‏ ‏وتدبر ‏ ‏في صورة شيطان فإذا أبصر أحدكم امرأة ‏ ‏فليأت أهله ‏ ‏فإن ذلك يرد ما في نفسه ‏

‏حدثنا ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الصمد بن عبد الوارث ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حرب بن أبي العالية ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رأى امرأة ‏ ‏فذكر بمثله غير أنه قال فأتى امرأته ‏ ‏زينب ‏ ‏وهي ‏ ‏تمعس ‏ ‏منيئة ‏ ‏ولم يذكر ‏ ‏تدبر ‏ ‏في صورة شيطان
صحيح مسلم .. كتاب النكاح .. باب ‏ندب من رأى امرأة فوقعت في نفسه إلى أن يأتي امرأته‏
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2491&doc=1

‏حدثنا ‏ ‏عبد الصمد ‏ ‏حدثني ‏ ‏حرب يعني ابن أبي العالية ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر بن عبد الله الأنصاري ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رأى امرأة فأعجبته فأتى ‏ ‏زينب ‏ ‏وهي ‏ ‏تمعس ‏ ‏منيئة ‏ ‏فقضى منها حاجته وقال ‏ ‏إن المرأة تقبل في صورة شيطان ‏ ‏وتدبر ‏ ‏في صورة شيطان فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته فليأت أهله فإن ذاك يرد مما في نفسه
مسند أحمد .. باقي مسند المكثرين .. باب مسند جابر بن عبد الله رضي الله تعالى عنه
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=14010&doc=6
‏حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن بن مهدي ‏ ‏عن ‏ ‏معاوية يعني ابن صالح ‏ ‏عن ‏ ‏أزهر بن سعيد الحرازي ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏أبا كبشة الأنماري ‏ ‏قال ‏‏كان رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏جالسا في أصحابه فدخل ثم خرج وقد اغتسل فقلنا يا رسول الله قد كان شيء قال ‏ ‏أجل مرت بي فلانة فوقع في قلبي شهوة النساء فأتيت بعض أزواجي فأصبتها فكذلك فافعلوا فإنه من ‏ ‏أماثل ‏ ‏أعمالكم إتيان الحلال
مسند أحمد .. مسند الشاميين .. ‏حديث أبي كبشة الأنماري رضي الله تعالى عنه‏
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=17337&doc=6
------------------------------------------------------------------

عدد خمسة شبهات يطلب الردعليها؟

تعديل مشرف 2
الرجاء من الاعضاء,
الالتزام بوضع الشبهات في صورة مقبولة وليس الاكتفاء بنقلها فقط بالفاظها الغير مؤذبة,
وضع المداخلة في شكل اسئلة محددة,
طرح موضوع واحد في كل مداخلة.

الرجاء التقيد بالمذكور اعلاه والا سنضطر اسفين للحذف مستقبلا.

د. هشام عزمي
01-17-2005, 02:44 PM
و هل جئت لقص و لزق كلام مواقع المراحيض النصرانية هنا ؟ أم جئت للنقاش ؟
و هل انت تفهمين ما قصصتيه من المراحيض النصرانية حتى نناقشك فيه أم مجرد قص و لزق ؟

فيصل القلاف
01-17-2005, 03:46 PM
الحمد لله والصلاة والسلام وعلى رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد


فخمسة الأسئلة المطروحة يسيرة إن صح من المرء فهم قصد، فإن فسد الفهم فعذا البيان يوضح، وإن كان الفساد من القصد فلا ينفع فيه بيان إلا أن ندعو الله له بالهداية.


1. قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله في تفسير آية الأحزاب:
التحقيق - إن شاء اللَّه - في هذه المسألة هو ما ذكرنا أن القرآن دلّ عليه.
وهو أن الله أعلم نبيه صلى الله عليه وسلم بأن زيداً يطق زينب، وأنه يزوجها إياه صلى الله عليه وسلم، وهي في ذلك الوقت [ أي وقت الإعلام ] تحت زيد.
فلما شكاها زيد إليه صلى الله عليه وسلم قال له: ( أمسك عليك زوجك واتق الله ). فعاتبه الله على قوله: ( أمسك عليك زوجك ) بعد علمه أنها ستصير زوجته هو صلى الله عليه وسلم.
وخشي [ أي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ] مقالة الناس أن يقولوا - لو أظهر ما علم من تزويجه إياها -: أنه يريد تزويج زوجة ابنه، في الوقت الذي هي فيه في عصمة زيد.
والدليل على هذا أمران:
الأول: هو ما قدمنا من أن اللَّه جل وعلا قال: ( وتخفي في نفسك ما الله مبديه ). وهذا الذي أبداه الله جل وعلا هو زواجه إياها في قوله: ( فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها )، ولم يبدِ جل وعلا شيئاً مما زعموه أنه أحبها، ولو كان ذلك هو المراد لأبداه اللَّه تعالى كما ترى.
الأمر الثاني: أن الله جل وعلا صرّح بأنه هو الذي زوّجه إياها، وأن الحكمة الإلهية في ذلك التزويج هي قطع تحريم أزواج الأدعياء في قوله تعالى: ( فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم ). فقوله تعالى: ( لكي لا يكون على المؤمنين حرج ) تعليل صريح لتزويجه إياها لما ذكرنا.
وكون اللَّه هو الذي زوّجه إياها لهذه الحكمة العظيمة صريح في أن سبب زواجه إياها ليس هو محبته لها التي كانت سبباً في طلاق زيد لها كما زعموا. ويوضحه قوله تعالى: ( فلما قضى زيد منها وطراً ) الآية؛ لأنه يدلّ على أن زيداً قضى وطره منها، ولم تبقَ له بها حاجة، فطلقها باختياره، والعلم عند اللَّه تعالى.
انتهى. وهو في غاية التحقيق، كلام سديد وما عليه مزيد.

2. حديث أبي ذر: ( وإن سرق وزنى ) ليس فيه أن السرقة والزنى طريق إلى الجنة، بل فيه أن المؤمن الذي حقق التوحيد يدخل الجنة ولا يمنعه من ذلك ما دون الشرك من المعاصي، كما قال تعالى: ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ). وهذا من سعة رحمة الله وفضله، إذ لو كان لا يغفر لامرئ معصية - ولو كبرت - ما دخل الجنة منا أحد، فالحمد لله.
ثم في الحديث دليل على قبح السرقة والزنى، وأنهما يعوقان عن دخول الجنة.
كيف؟ لأن التعبير بقوله: ( وإن ) يدل على أن ذلك صالح لأن يكون عقبة، لكن الله تجاوز عن ذلك، وأنه ينبغي أن يترك المؤمن السرقة والزنى.
كما قال الشاعر: ( وأهلي وإن جاروا علي [ أي ظلموني ] كرام ) فيكون الجور صالحاً عند الشاعر لمنع الكرم عن قومه، إلا أنه تجاوزت لهم عن ذلك حباً لهم. ووجه ذلك أنه تعبير بالأعلى على الأدنى، لأنه الأعلى أولى بالقبح من الأدنى. وفي هذا الأسلوب يحسن أن يؤتى بالعظيم لا بالحقير، ليشمل الكلام المذكور نصاً وغيره من طريق الأولى، فكلما كان المذكور أعظم كلما كان المفهوم أكثر.


3. حديث فاطمة رضي الله عنها: ( إنما هو أبوك وغلامك ). ليس فيه ما يدعونه، بل فاطمة رضي الله عنها كانت في ثياب بيتها، ولم يكن على رأسها خمار، فلما دخل النبي صلى الله عليه وآله وسلم وغلامها عليها، حاولت أن تتغطى لشدة حيائها، لكن كان الثوب على طولها، إن رفعته حتى يستر رأسها أظهرت قدميها، وإن غطت به قدميها لم تغط رأسها، فقال لها النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ( إنما هو أبوك وغلامك ). فالغلام لا تتغطى منه المرأة لشيئين: الأول: أنه غلام، أي طفل صغير لم يبلغ. الثاني: أنه مملوك لها والله تعالى يقول: ( ولا يبدين زينتهم إلا لبعولتهن... أو ما ملكت أيمانهن ). فليس في الحديث إشكال أبداً، إذ الغلام صغير ثم هو مملوك لها.
ثم أقول: ابنة في مثل هذا القدر من الحياء حتى من من يجوز لها أن تتكشف أمامه، كيف يكون قد رباها أبوها؟ لا شك على أجمل الستر، وأكمل الوقار. اللهم صل على محمد وعلى فاطمة وسلم تسليماً كثيراً.


4. قال الحمار كاتب الشبهات: ( محمد يزني مع مارية ) وهذه منه حماقة ظاهرة.
إذ مارية رضي الله عنها أمته صلى الله عليه وآله وسلم، مملوكة له أهداها إليه ملك مصر، ثم صارت أم المؤمنين زوجاً له، صلوات الله على محمد وأزواجه الطاهرات. والمملوكة حلال كالزوجة كما قال تعالى: ( والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين ).


5. ثم قال: ( محمد يحلل شهوة النساء )! وهذا جهل منه لمعنى التحليل والتحريم الذين هما من التشريع. إذ شرط التشريع أن يكون في المقدور، كما قال تعالى عن المؤمنين أنهم قالوا: ( ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ). والشهوة مما لا يملكه الإنسان. وعليه فليس اشتهاء النساء بمحرم ولا بمباح، بل هو مما لا تكليف بفعله ولا بتركه. لكن المحرم إتيان أسباب الشهوة أو الاسترسال معها بفعل ما يملك الإنسان تركه من نظر أو زنىً أو كلام.
وهذا الحديث الشريف جاء علاجاً لمن وقع في الشهوة التي لا يملكها كيف يحكمها ويعصم نفسه من أن تقوده شهوته إلى الحرام. فقد بين النبي صلى الله عليه وآله وسلم هذا الحكم قولاً وفعلاً، ليكون أبلغ في التعليم وأضمن لحصول النتيجة المطلوبة، والحمد لله.
قال العلامة عبد الرحمن بن سعدي رحمه الله في تفسيره لآية الأحزاب ما يصلح أن يقال هنا، قال: ( ومنها: أن التعليم الفعلي أبلغ من القولي، خصوصاً إذا اقترن بالقول، فإن ذلك نور على نور. ومنها: أن المحبة في قلب العبد لغير زوجته ومملوكته ومحارمه، إذا لم يقترن بها محذور، لا يأثم عليها العبد، ولو اقترن بذلك أمنيته: أن لو طلقها زوجها لتزوجها، من غير أن يسعى في فرقة بينهما أو يتسبب بأي سبب كان ). وهو كلام نفيس جداً.


هذا، والله أعلى وأعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد.

samraa
01-18-2005, 08:13 AM
و هل جئت لقص و لزق كلام مواقع المراحيض النصرانية هنا ؟ أم جئت للنقاش ؟
و هل انت تفهمين ما قصصتيه من المراحيض النصرانية حتى نناقشك فيه أم مجرد قص و لزق ؟
First of all thanks for your reply, second I came to discuss and learn how to defend my religion; but seeing the way you speak (your language is pretty rude)I dont think I would discuss with you. I am a non-arabic speaking muslim who learned Arabic over the web and just trying to learn about my religion
If you have reasonable logical answers; please state them, otherwise I dont need to hear from you
Many thanks again

Samraa

samraa
01-18-2005, 08:18 AM
الحمد لله والصلاة والسلام وعلى رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد


فخمسة الأسئلة المطروحة يسيرة إن صح من المرء فهم قصد، فإن فسد الفهم فعذا البيان يوضح، وإن كان الفساد من القصد فلا ينفع فيه بيان إلا أن ندعو الله له بالهداية.


1. قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله في تفسير آية الأحزاب:
التحقيق - إن شاء اللَّه - في هذه المسألة هو ما ذكرنا أن القرآن دلّ عليه.
وهو أن الله أعلم نبيه صلى الله عليه وسلم بأن زيداً يطق زينب، وأنه يزوجها إياه صلى الله عليه وسلم، وهي في ذلك الوقت [ أي وقت الإعلام ] تحت زيد.
فلما شكاها زيد إليه صلى الله عليه وسلم قال له: ( أمسك عليك زوجك واتق الله ). فعاتبه الله على قوله: ( أمسك عليك زوجك ) بعد علمه أنها ستصير زوجته هو صلى الله عليه وسلم.
وخشي [ أي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ] مقالة الناس أن يقولوا - لو أظهر ما علم من تزويجه إياها -: أنه يريد تزويج زوجة ابنه، في الوقت الذي هي فيه في عصمة زيد.
والدليل على هذا أمران:
الأول: هو ما قدمنا من أن اللَّه جل وعلا قال: ( وتخفي في نفسك ما الله مبديه ). وهذا الذي أبداه الله جل وعلا هو زواجه إياها في قوله: ( فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها )، ولم يبدِ جل وعلا شيئاً مما زعموه أنه أحبها، ولو كان ذلك هو المراد لأبداه اللَّه تعالى كما ترى.
الأمر الثاني: أن الله جل وعلا صرّح بأنه هو الذي زوّجه إياها، وأن الحكمة الإلهية في ذلك التزويج هي قطع تحريم أزواج الأدعياء في قوله تعالى: ( فلما قضى زيد منها وطراً زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم ). فقوله تعالى: ( لكي لا يكون على المؤمنين حرج ) تعليل صريح لتزويجه إياها لما ذكرنا.
وكون اللَّه هو الذي زوّجه إياها لهذه الحكمة العظيمة صريح في أن سبب زواجه إياها ليس هو محبته لها التي كانت سبباً في طلاق زيد لها كما زعموا. ويوضحه قوله تعالى: ( فلما قضى زيد منها وطراً ) الآية؛ لأنه يدلّ على أن زيداً قضى وطره منها، ولم تبقَ له بها حاجة، فطلقها باختياره، والعلم عند اللَّه تعالى.
انتهى. وهو في غاية التحقيق، كلام سديد وما عليه مزيد.

2. حديث أبي ذر: ( وإن سرق وزنى ) ليس فيه أن السرقة والزنى طريق إلى الجنة، بل فيه أن المؤمن الذي حقق التوحيد يدخل الجنة ولا يمنعه من ذلك ما دون الشرك من المعاصي، كما قال تعالى: ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ). وهذا من سعة رحمة الله وفضله، إذ لو كان لا يغفر لامرئ معصية - ولو كبرت - ما دخل الجنة منا أحد، فالحمد لله.
ثم في الحديث دليل على قبح السرقة والزنى، وأنهما يعوقان عن دخول الجنة.
كيف؟ لأن التعبير بقوله: ( وإن ) يدل على أن ذلك صالح لأن يكون عقبة، لكن الله تجاوز عن ذلك، وأنه ينبغي أن يترك المؤمن السرقة والزنى.
كما قال الشاعر: ( وأهلي وإن جاروا علي [ أي ظلموني ] كرام ) فيكون الجور صالحاً عند الشاعر لمنع الكرم عن قومه، إلا أنه تجاوزت لهم عن ذلك حباً لهم. ووجه ذلك أنه تعبير بالأعلى على الأدنى، لأنه الأعلى أولى بالقبح من الأدنى. وفي هذا الأسلوب يحسن أن يؤتى بالعظيم لا بالحقير، ليشمل الكلام المذكور نصاً وغيره من طريق الأولى، فكلما كان المذكور أعظم كلما كان المفهوم أكثر.


3. حديث فاطمة رضي الله عنها: ( إنما هو أبوك وغلامك ). ليس فيه ما يدعونه، بل فاطمة رضي الله عنها كانت في ثياب بيتها، ولم يكن على رأسها خمار، فلما دخل النبي صلى الله عليه وآله وسلم وغلامها عليها، حاولت أن تتغطى لشدة حيائها، لكن كان الثوب على طولها، إن رفعته حتى يستر رأسها أظهرت قدميها، وإن غطت به قدميها لم تغط رأسها، فقال لها النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ( إنما هو أبوك وغلامك ). فالغلام لا تتغطى منه المرأة لشيئين: الأول: أنه غلام، أي طفل صغير لم يبلغ. الثاني: أنه مملوك لها والله تعالى يقول: ( ولا يبدين زينتهم إلا لبعولتهن... أو ما ملكت أيمانهن ). فليس في الحديث إشكال أبداً، إذ الغلام صغير ثم هو مملوك لها.
ثم أقول: ابنة في مثل هذا القدر من الحياء حتى من من يجوز لها أن تتكشف أمامه، كيف يكون قد رباها أبوها؟ لا شك على أجمل الستر، وأكمل الوقار. اللهم صل على محمد وعلى فاطمة وسلم تسليماً كثيراً.


4. قال الحمار كاتب الشبهات: ( محمد يزني مع مارية ) وهذه منه حماقة ظاهرة.
إذ مارية رضي الله عنها أمته صلى الله عليه وآله وسلم، مملوكة له أهداها إليه ملك مصر، ثم صارت أم المؤمنين زوجاً له، صلوات الله على محمد وأزواجه الطاهرات. والمملوكة حلال كالزوجة كما قال تعالى: ( والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين ).


5. ثم قال: ( محمد يحلل شهوة النساء )! وهذا جهل منه لمعنى التحليل والتحريم الذين هما من التشريع. إذ شرط التشريع أن يكون في المقدور، كما قال تعالى عن المؤمنين أنهم قالوا: ( ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ). والشهوة مما لا يملكه الإنسان. وعليه فليس اشتهاء النساء بمحرم ولا بمباح، بل هو مما لا تكليف بفعله ولا بتركه. لكن المحرم إتيان أسباب الشهوة أو الاسترسال معها بفعل ما يملك الإنسان تركه من نظر أو زنىً أو كلام.
وهذا الحديث الشريف جاء علاجاً لمن وقع في الشهوة التي لا يملكها كيف يحكمها ويعصم نفسه من أن تقوده شهوته إلى الحرام. فقد بين النبي صلى الله عليه وآله وسلم هذا الحكم قولاً وفعلاً، ليكون أبلغ في التعليم وأضمن لحصول النتيجة المطلوبة، والحمد لله.
قال العلامة عبد الرحمن بن سعدي رحمه الله في تفسيره لآية الأحزاب ما يصلح أن يقال هنا، قال: ( ومنها: أن التعليم الفعلي أبلغ من القولي، خصوصاً إذا اقترن بالقول، فإن ذلك نور على نور. ومنها: أن المحبة في قلب العبد لغير زوجته ومملوكته ومحارمه، إذا لم يقترن بها محذور، لا يأثم عليها العبد، ولو اقترن بذلك أمنيته: أن لو طلقها زوجها لتزوجها، من غير أن يسعى في فرقة بينهما أو يتسبب بأي سبب كان ). وهو كلام نفيس جداً.


هذا، والله أعلى وأعلم وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد.
Thankyou very much for your reply, I will read it thouroughly and get back to you if I have any questions....barak allah feek

ســــاهر
01-18-2005, 03:59 PM
و هل جئت لقص و لزق كلام مواقع المراحيض النصرانية هنا ؟ أم جئت للنقاش ؟
و هل انت تفهمين ما قصصتيه من المراحيض النصرانية حتى نناقشك فيه أم مجرد قص و لزق ؟

أخي الحبيب ... أنا من رواد منتداكم الرائع ...
بارك الله بكم و جزاكم كل الخير على جهودكم بالرد على شبهات النصارى ...

و لكن يا أخي ... ألا ترى ردك به بعض الخشونة ... لعلها جاءت تطلب العون ...

:)

د. هشام عزمي
01-19-2005, 02:41 PM
أختى سمراء ،
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،

أرجو لك الهداية و تعلم دين الإسلام فقد نقلت بذاءات فبيحة و شتائم صريحة في حق الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم و لم تلقي السلام على المسلمين ، فهل أنا مذنب إن ظننت أنك نصرانية أتت المنتدى لشتم الرسول صلى الله عليه و سلم ؟

اللهم إني أستغفرك و أتوب إليك .

ATmaCA
01-20-2005, 05:04 AM
الاخت samraa

يااختى العزيزة الدين المسيحى ليس بة اى دلائل على صدقة .

بل بة من الغرائب والمتناقضات مايكفى ليحملها جبل .

وهم يعلمون الاطفال الصغار ــ ان محمدا صلى الله علية وسلم

يرتكب افعال غير جيدة مع النساء ــ ومنهم من يقول ان النبى علية

الصلاة والسلام تزوج 90 امراة ــ فهم كل همهم تكذيب الاسلام ــ ولان

حجتهم ضعيفة جدا ــ فيتجهون الى الاشاعات وتلفيق الكلام الى الاسلام

كا التلفيق المشهور لقصيدة امرؤ القيس

دنت الساعة وانشق القمر ** عن غزال صاد قلبى ونفر .

وقالوا ان الرسول محمدا علية الصلاة والسلام قد اقتبسها من شعر

امرؤ القيس ــ وطبعا بعد الدراسة والبحث وجدنا ان هذا الكلام " ملفق "

لذا اتركيهم فى طغيانهم يعمهون ــ وتوكلى على الحى الذى لايموت .

سيف الكلمة
01-20-2005, 11:18 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين

اختنا الحبيبة فى الله samraa
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رد بعض الإخوة وأحب أن أضيف
المنتقدين للإسلام من النصارى المسمين أنفسهم مسيحيين يؤمنون بكتاب يقدسونه به فى قضية الزواج :
1) سفر الملوك 2
عدد زوجات نبى الله سليمان 700 زوجة + 300 سرية
هل تصدقين ألف امرأة لرجل واحد
أنا رجل ولبعض مشاغلى أشعر بالتقصير مع زوجة واحدة
وكان هذا الرجل نبيا وملكا بنى بيت المقدس وحارب أمما وعدل بين رعيته فكم تكون مشاغله
حتى ما يعرف بالرجل الفحل عند العرب ففحولته محدودة ببضع نساء وليس مئات النساء
فهل لمثل أهل هذه العقيدة أن ينتقدوا نبى المسلمين صلى الله عليه وسلم فى الزواج بتسع زوجات بعضهم بعد سن الإنجاب وكان هناك سببا وجيها للزواج من كل منهن سواء كان ذلك لأسباب اجتماعية أو سياسيه أو تعليمية لإقرار أحكام تشريعية بأمر من الله

ألم يذكروا فى كتابهم المقدس أن داود تزوج بتسع نساء
ألم يتزوج كل من إبراهيم ويعقوب أربعة نساء لكل منهما
هم تركوا التعدد فى الزوجات بأربع كحد أقصى وقصروا الزواج على واحدة ولم ينظروا إلى سنة الأنبياء قبلهم
واتبعوا أقوال بولس وتركوا أقوال المسيح
لقد كان بولس إختراقا يهوديا للمسيحية لتدميرها من الداخل
فابتدع تأليه المسيح
إنهم يعبدون البشر عبدوا المسيح وهو من بنى آدم وأشركوه مع الله فى العبادة
والله غنى عن الشركاء
لم أجب على سؤالك الأصلى لقيام الأخ فيصل وآخرون بالرد
ولكن أردت أن أبين أنهم ينتقدون ما يرون أنه قشة فى أعين غيرهم ولا يرون الوتد فى أعينهم
فهم ليسوا أهل عدل ولا يؤخذ عنهم العدل
وقد رددت جزئياعلى قضية واحدة وبإذن الله أسهم فى الرد نفس القضية وعلى باقى القضايا المطروحة
ولو شئت إرسال الرابط لموقعهم على بريدى الخاص أو دعوتهم لمناقشة إخوانك فى الموقع المخصص لحوار النصارى هو منتدى الجامع
www.aljame3.com
لمنتديات
وفيه منتدى بالإنجليزية
لا تغضبى من أخيك هشام فغضبه كان موجها للمسيئين من النصارى وليس إليك
نحن جميعا نحبك فى الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حسام الدين حامد
01-21-2005, 04:48 PM
هنا تفصيل الرد علي الشبهة المتعلقة بزواج النبي صلي الله عليه و سلم من زينب بنت جحش رضي الله عنها . (http://www.altwhed.com/vb/showthread.php?p=5498#post5498)

samraa
01-23-2005, 06:47 PM
Dear All,
Thankyou for your kind replies...I never meant disrespect or offence for Mohamed (Salla Allah 3aliahi o Sallam) but I asked a question which was the title of my discussion post....How can we Answer these questions? and I think that is clear enough....second, I really had this discussion on another board and went into a private discussion with a person and could not answer him because I did not have enough information....but I have no doubt at all that what he is saying is the twisted truth...some facts are either missing or twisted to show an ugly image of our profit and islam....so I needed a clear answer, when I searched the web; I found this board and hoped to find some true answers and open discussions here because it is meant to respond to none believers about islam....unfortunately I still did not get the answers i want...I dont want sympathy or emotional replies...but I need meer facts to respond to someone who doesnt believe at all in God and I like them enough to believe that they are good people but only were mislead in life....
Thanks alot...and ALSALAM ALAIKUM

حسام الدين حامد
01-26-2005, 08:29 PM
الأخت الفاضلة :

" unfortunately I still did not get the answers i want "

هل كل الشبهات ما زالت بدون إجابة أم هناك شبهة محددة ؟