أنــــا حزيـــــنــــــــــــة جداً

[نهورة الحلوة]

الحقيقة اني ضيفة جديدة ولا اعتقد اني سأطيل المقام
فما رأيت من هول الحوارات والمناظرات يجعلني اقف عاجزة عن كتابة كلمة واحدة لتوضيح وجهة نظر بل توضيح حقيقة جلية الا وهي " الله " من حقيقة لوجوده وكينونته وعجائب خلقه " وفي أنفسهم أفلا يبصرون"
ومن جهة أخرى الرفض المقابل لهذه الحقيقة وما فيها من حقائق اخرى تثبت وجود الخالق عز وجل
فهو لا يحتاج منا الى توضيح او اجلاء
فكل شي واضح لذوي البصرة
" لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور"

رأيت الكثير من المناظرات حول المذاهب وحقيقة كل مذهب واصله وفرعه وتجاهلت كل ما دار فيها لأني مقتنعة تمام الاقتناع بالاية الكريمة " ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء "

وعشت الكثير من الحوارات مع ديانات اخرى وتأكدت من صلاح عقيدتي وديني وانني على الطريق الصواب

مع العلم اني لست من المتمسكين الاشداء على الدين

ولكن الايمان لا يعني التمسك والتشدد

فاليقين بالله امر يتعدى حدود العقل البشري الى ما هو اكبر من ذلك الا وهو البصيرة

اما هنا في هذا المكان قرأت ما لم ولن تصدقه عيناي

ولم اعتقد بوجود ملاحدة عرب او حتى ممن ولدوا مسلمين في الأصل
ويعارضون لمجرد المعارضة

أنا اؤمن بأننا لسنا قضاة ولا حكام
ولا نأمر على الله - معاذ الله - بدخول فلان للجنة او بدخول فلان النار.

وما يحزنني ويحز في نفسي
ان الادلة تتضارب في مخيلتي على حقيقة وجود رب العباد
وحقيقة ان الاسلام هو الدين الحق
ولكن ما جدوى الحديث
فالرفض ليس عن اقتناع ولكن عن جهل وتمسك بهذا الجهل
فما فائدة الكتابة والكلام ..
فمن يريد الحقيقة فاليذهب للحقيقة وليبحث عنها

كيف تؤمن بوجود عقل وانت لم تره ؟!
فالمخ ليس هو العقل

كيف تؤمن بالمشاعر وانت لا تستطيع لمسها او معرفتها او حتى معرفة اصل مكانها !!!
فهناك من يقول انها في القلب والاخر يقول انها في العقل وهناك من يقول انها ليست موجودة

ولكن كأي انسان لا تستطيع ان تنكر ان لك مشاعر
فأثبت انها موجودة

اثبت انها تعمل

اثبت ان لها مكان

ارني اياها

هذا ابسط ما يمكن ان يقال

نحن نشعر بها ولا نراها ولا نعلم لها مكان

وعظم الله ان يكون كمثل المشاعر

ولكنه مثل بسيط عن سهولة ايجاد الحقيقة - لمن يريد ان يقف عند الحقيقة-
فما يحدث هنا ليس بنقاش
بل جدال

يدمي القلب ويدمع العينين

وتأسف نفسي أن ارى كل ذلك بين البشر

فهل ما يحدث بيننا يحدث بين المخلوقات الأخرى؟؟ كالجن مثلا؟؟

اثبت ان هناك جن من الاصل؟؟

فهل رأيتهم؟
هل علمت بوجودهم؟

اذهب لمدائن صالح وانظر كيف أُبيدوا

فهل فوق كل هذه القوى قوة ؟؟

يا سبحان الله

كم أحمد الله اني مسلمة

الحمد لله عدد ما ذكره الذاكرون

لقد كنت في محاضرة عن رياضة اليوجا
وكانت المعلمة تخبرنا عن اختلاط المفاهيم عن اليوحا وانها كانت موجودة قبل اكثر من 5000 عام قبل الميلاد اي قبل ميلاد المسيح عليه السلام وقبل ان تستغلها البوذية والهندوسية وتحرفها كي تصبح احد علومهم ويستحوذون عليها وكانها ملك لهم وليست الحقيقة كذلك

فهي أقدم وأعرق من هذه الديانتين الوثنيتين

أخبرتنا
ان بعض هذه التمارين تعتمد على التأمل في الخلق واضاءة العقل وزيادة الحكمة والبصيرة

فتوصلوا فيما توصلوا الى ان هناك ربا لابد ان يعبد
كلا منهم اجتهد حسب تأمله .. فمنهم من عبد الشمس وتوجه اليها ومنهم من عبد النار وتوجه اليها

فقد اكتشفوا قوة لهذه الامور وكذلك نقاط ضعف ولكن اقتصرت علومهم على ما استاطعوا التوصل اليه

ولكن الهدف من هذا الحديث ان التأمل فيما حولنا يجعلنا نصل الى حقيقة جلية ان لهذا الكون لابد من خالق الا وهو الله

* نصيحة أخيرة لكل من لا دين له ان اردت الحقيقة فابحث عنها ولا تنتظر ان تأتي اليك *

( انك لا تهدي من أحببت - ولكن الله يهدي من يشاء )




أختكم / نهــــــورة الحلــــــوة:hearts:

[أحمــــد]

هلا أختنا الكريمة .

صراحة أنا أحيانا أستعجب كل العجب من هؤلاء ، قسما بالله أحيانا يأتى على أوقات أنظر لرد الملحد ولا اعرف ماذا أجيبه ؟ أقف شبه مذهول أمام كلامه ، ليس ضعف منى فى الرد بل لتفاهة القول نفسه !! ، وطالما قال هذا ، فماذا سيقول فى الرد القادم ×_×؟

الملحد تخيل الكون بلا إله ، فكيف عقله يتقبل ثبوت هذه الصورة فى مخيلته ؟ ، لا أكاد أتخيل ذلك ، دعكى من الفلسفة والعلوم ، فقط وقفة بينى وبين نفسى لأعرف الحقيقة ، فالملحد يخرج من المناظرات والحوارات أحيانا بلا شىء ، هذا لأنه يدخل المناظرة كمعركة حامية ، وبإمكانه التدليس والهروب و .. الخ .

وتجدى الملحد سبحان الله !! ، يدخل فى موضوع يطلع منه يخش فى آخر يطلع منه يقول أصل فلان وعلان والنظرية المش عارف إيه أثبتت إيه ، والكون أصل بدايته كذا ، لكن قبله لا نعلم ! والعلم سيكشف والبطيخ والباذنجان وودنك منين يا جحا طوال الحوار، وقسما بالله الكلام سهل جدا ، يعنى أنا سهل على أن أقول لا يوجد إله ، والدلائل كذا وكذا وكذا ، وأعتمد على رد المحاور ، فأقابل رده بأسلوب التدليس ومحاولة صد حجته بأى كلمة والسلام ، سهل على أن أقول هذا العالم قال كذا وكذا ، وأنا أساسا لم أرى العالم ولم أرى بحوثاته ولم أشاهد سوى كلام على الورق .

انا لو مثلت دور ملحد سأنجح فيه بجدارة ، لأن مسألة الإنكار سهلة جدا ، ما أسهل أن أنكر وأدلس ، وآتى بما أشاء وأترك ما أشاء ، لكن كما ذكرت هناك وقفة مع النفس .

فالله سبحانه وتعالى قال :- (( بل الإنسان على نفسه بصيرة ولو ألقى معاذيره )) نقطة وانتهى الكلام

بعد هذا لا أكترث ، يؤمن الملحد بكلامى ، لم يؤمن ، هو حر ، لكن أقصى ما يؤلمنى هو أن يبدأ الملحد فى إضلال غيره ، شىء سىء جدا ، الدافع له هو أنه يظن بفعلته هذه يخرج الناس من الظلمات الى النور !! ، لكن كل ما يفعله هو اتباع ما يقوله شيطانه .

أعاذنا الله منه وإياكم

[ماء من سماء]

أنا من الطلاب الذين يدرسون في أمريكا و قابلت أناس ملحدين كـُـثر

و كانوا يسألوني عن وجود الله ، أين هو الله ؟ أرنا أياه ؟ هل تؤمن بشيء غير موجود ؟ أقول نعم أؤمن يقولون إذا أنت مجنون ، فأسألهم لو صفعتك على قفاك بماذا ستشعر ؟
يقول بألم .

قلت كاذب .

قال من المؤكد أنك ستشعر بألم يا أخي و هذا ما يقره العقلاء .

قلت له أرني الألم إن كنت صادقا .

قال كيف أُريك أياه ؟ هو يشعر به و لا يـُـرى .


قلت كذلك الرب جل و على يـَـشعر بوجوده من هو على حق و لا ينكره إلا من هو مجنون أو من لا يتأمل في المخلوقات بشكل عام من السماء و الأرض .

أي ليس كل مالا تراه لا يكون موجود و إلا لما وضع الله جنة و نار للعباد ، فمن المؤكد أنه اختبار هل الإنسان سيتفكر في خلق الله و يؤمن ؟ أم لا ؟


أنا أطلب من كل ملحد ، أن يختلي بنفسه يوم و يخرج لأحد الأماكن و ينظر و يتفكر في كل شيء حوله أنظر إلى السماء بسحبها و أنظر إليها في الليل بنجومها
أنظر إلى البحر أنظر إلى الطير أنظر إلى كل شيء من حيوانات و نباتات و تفكر فيها .
صدقني صدقني صدقني ستشعر بأن هناك إدارة سماوية لهذا الكـون .



بارك الله فيك أختي على الموضوع

[الأمين]

الأخت الكريمه

بوركت على موضوعك الجميل !! وليس عندي كثير لأضيفه على كلام الاخوه أحمد وماء من سماء !!


وكل مره أقرأ فيها ايات الكافر " المكابر " ازداد يقينا وايمانا بالله أكثر , فالقانون الذي وضعه الله تعالى في القرآن نراه بشكل عملي كل يوم في منتديات الالحاد واللادينيه والشيوعيه وعند نقاشنا للملاحده !!

القانون هو :

(ختم اللّه على قلوبهم و على سمعهم و على اءبصارهم غشاوة ...)




والذي يتأمل هذه الايه : يجد انه استخدم كلمه " ختم" عند حديثه عن القلب , والسمع , بينما استخدم " غشاوه" عند الحديث عن النظر والبصر ولكن لماذا ؟


وهنا سر فني خطير:

فالختم بمعنى ( السد والغلق المحكم) يناسب تماما وصف هاذين الجهازين (القلب ,والسمع), فكأنه أغلق على القلب وسد عليه فلا يدرك ماتقول له وكأنه اغلق وسد على الاذنين فلا تسمع !!

بينما عند حديثه عن البصر , ذكر " غشاوه" , ومعناها الغطاء الرقيق , وهو يكفي عند وضعه على العينين ان لا تبصرا أبدا !!

فكأنما خلع على القلب والسمع طابع الغلق أو السد , وخلع على البصر طابع الغشاوه !!

ولو وضعنا غشاوه او غطاءا امام القلب لاستطاع مع هذا ان يدرك , وكذلك الحال بالنسبه للاذن فهي ستسمع لو وضعت امامها غشاوه !!!! ولكنه اختار "الختم" للدلاله على انغلاق كل منافذ الادراك المؤديه لهذين العضوين تماما!!

فانظري الى اختيار الالفاظ والكلمات يرعاك الله !!





الخلاصه وحتى لا أطيل عليكم:


الانغلاق التام في ذهنيه الكافر , وعدم الأمل في رجوعه , (صم بكم عمي فهم لا يرجعون ) , وباختصار game over , الا أن يشاء الله

[نهورة الحلوة]

وتجدى الملحد سبحان الله !! ، يدخل فى موضوع يطلع منه يخش فى آخر يطلع منه يقول أصل فلان وعلان والنظرية المش عارف إيه أثبتت إيه ، والكون أصل بدايته كذا ، لكن قبله لا نعلم ! والعلم سيكشف والبطيخ والباذنجان وودنك منين يا جحا طوال الحوار، وقسما بالله الكلام سهل جدا ، يعنى أنا سهل على أن أقول لا يوجد إله ، والدلائل كذا وكذا وكذا ، وأعتمد على رد المحاور ، فأقابل رده بأسلوب التدليس ومحاولة صد حجته بأى كلمة والسلام ، سهل على أن أقول هذا العالم قال كذا وكذا ، وأنا أساسا لم أرى العالم ولم أرى بحوثاته ولم أشاهد سوى كلام على الورق .

انا لو مثلت دور ملحد سأنجح فيه بجدارة ، لأن مسألة الإنكار سهلة جدا ، ما أسهل أن أنكر وأدلس ، وآتى بما أشاء وأترك ما أشاء ، لكن كما ذكرت هناك وقفة مع النفس .

اخي احمد اهلا بك
اسعدتني مداخلتك كثيرا واثلجت صدري عزيزي
بالفعل من السهل ان نكون ملاحدة
فما اسهل ان تنكر جمال الكون وروعته وتناقض الحقيقة وترفض الاقتناع بغير ذلك
ومااصعب الاعتراف والاعتذار عن الخطأ والعودة الى الصواب:41:

اشكرك اخي جزيل الشكر ^_^



أسألهم لو صفعتك على قفاك بماذا ستشعر ؟
يقول بألم .

قلت كاذب .

قال من المؤكد أنك ستشعر بألم يا أخي و هذا ما يقره العقلاء .

قلت له أرني الألم إن كنت صادقا .

قال كيف أُريك أياه ؟ هو يشعر به و لا يـُـرى .


قلت كذلك الرب جل و على يـَـشعر بوجوده من هو على حق و لا ينكره إلا من هو مجنون أو من لا يتأمل في المخلوقات بشكل عام من السماء و الأرض .

نعم اخي ماء السماء انا اتفق معك فيما كتبت وهو ذات الشيء الذي ذكرته
من وجود المشاعر والشعور بها والتصديق انها موجودة رغم عدم قدرتنا على لمسها او شرحها



أنا أطلب من كل ملحد ، أن يختلي بنفسه يوم و يخرج لأحد الأماكن و ينظر و يتفكر في كل شيء حوله أنظر إلى السماء بسحبها و أنظر إليها في الليل بنجومها
أنظر إلى البحر أنظر إلى الطير أنظر إلى كل شيء من حيوانات و نباتات و تفكر فيها .
صدقني صدقني صدقني ستشعر بأن هناك إدارة سماوية لهذا الكـون ..

نعم اخي ان التأمل الذي دعى الله اليه كي نصل الى حقيقة الكون ووجود الخالق في ايات كثيرة منها " وفي أنفسكم أفلا تبصرون "

هذا ما قصدته في موضوع اليوجا والتأمل ووصول القدماء لحقيقة وجود اله ..وهذا ما فعله سيدنا ابراهيم وسيدنا محمد عليهما افضل الصلاة واتم التسليم

التأمل لمعرفة الحقيقة ..
الله الهادي الى سواء السبيل
جزاك الله خير اخي الفاضل :emrose:



القانون هو :(ختم اللّه على قلوبهم و على سمعهم و على اءبصارهم غشاوة ...)
والذي يتأمل هذه الايه : يجد انه استخدم كلمه " ختم" عند حديثه عن القلب , والسمع , بينما استخدم " غشاوه" عند الحديث عن النظر والبصر ولكن لماذا ؟
وهنا سر فني خطير:
فالختم بمعنى ( السد والغلق المحكم) يناسب تماما وصف هاذين الجهازين (القلب ,والسمع), فكأنه أغلق على القلب وسد عليه فلا يدرك ماتقول له وكأنه اغلق وسد على الاذنين فلا تسمع !!
بينما عند حديثه عن البصر , ذكر " غشاوه" , ومعناها الغطاء الرقيق , وهو يكفي عند وضعه على العينين ان لا تبصرا أبدا !!
فكأنما خلع على القلب والسمع طابع الغلق أو السد , وخلع على البصر طابع الغشاوه !!
ولو وضعنا غشاوه او غطاءا امام القلب لاستطاع مع هذا ان يدرك , وكذلك الحال بالنسبه للاذن فهي ستسمع لو وضعت امامها غشاوه !!!! ولكنه اختار "الختم" للدلاله على انغلاق كل منافذ الادراك المؤديه لهذين العضوين تماما!!
فانظري الى اختيار الالفاظ والكلمات يرعاك الله !!
الخلاصه وحتى لا أطيل عليكم:
الانغلاق التام في ذهنيه الكافر , وعدم الأمل في رجوعه , (صم بكم عمي فهم لا يرجعون ) , وباختصار game over , الا أن يشاء الله

ايوة والله انك صادق
سبحان الله عمري ماانتبهت لهذا المعنى
بجد الحمد لله ان جعلنا مسلمين

انااكيدة بدون نقاش ان ربنا ما بيكتب كلمة في كتابه الا وهو يعنيها ولها اهداف وغايات علمها من علم وجهلها من جهل

اتذكر قصة النملة مع سيدنا سليمان عليه السلام
في ذكر " لا يحطمنكم سليمان وجنوده "
فكان هناك سخرية واستهزاء بأن الله جل وعلى قد اخطأ - وماعاذ الله ان يخطئ - في استخدام اللفظة ( يحطمنكم )لانها لا تستخدم الامع امور تتكسر الا وهي الزجاج
وثبت علميا منذ بضعة اعوام مضت انه ويا سبحان الله يوجد في خلق او تركيب جسد النملة بعض من الزجاج
وبذلك يثبت ان استخدام هذه الكلمة لم تكن جهلا او قصورا بل حقيقة اثبتها من نكرها مبدئيا

سبحان الله

جزاكم الله اخوتي :emrose: :emrose:

انا سعيدة بهذا الوعي ولا زلنا بخير ^_^
يارب اهدي امتك وجميع الخلق قادر يا كريم :ANSmile:

[سيف الكلمة]

المشاركة الأصلية بواسطة نهورة
أنا اؤمن بأننا لسنا قضاة ولا حكام
ولا نأمر على الله - معاذ الله - بدخول فلان للجنة او بدخول فلان النار.

مرحبا بك أختنا فى الله

وأنا أؤمن بذلك
غير أنى أذكر قول الله سبحانه :
ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه
فالكافر فى النار ما لم يتب من كفره ويعود إلى الله
وسبحان ربى العليم

[نهورة الحلوة]

مرحبا بك أختنا فى الله

وأنا أؤمن بذلك
غير أنى أذكر قول الله سبحانه :
ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه
فالكافر فى النار ما لم يتب من كفره ويعود إلى الله
وسبحان ربى العليم


اهلا بك اخي سيف الله

في تعليقك سيدي دليل على اتفاقنا لا اختلافنا

فقد ذكرت ان الكافر في النار مالم يتب عن كفره

نعم هذا صحيح

ولكن هل تعلم ان كان هذا الانسان تائب ام لا؟؟
او ان كان قد قرر في دواخل نفسه ان يؤمن بالله !!
فنحن لا نعلم ما بين العبد وربه
لذلك فنحن لا نحكم على الامور من ظواهرها وندع الخلق للخالق

اشكر لك تواجدك سيدي :41:
" انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء "

[ahmedmuslimengineer]

لذلك فنحن لا نحكم على الامور من ظواهرها وندع الخلق للخالق
اظن ان مقصد الاخ الكريم هو ذلك
نحن المسلمون لا نحكم على الامور بظواهرها لكن الكافر امامنا كافر لن نسأله على حاله
لكننا مؤمنون بأن الكافر فى النار
هذا كل ما فى الامر

[amr abdelnaby]

بارك الله فيك اختاه