أرسطوفان مساعد
05-28-2007, 04:35 PM
كنت أتصفح المنتديات وتوقفت عند أحد الكتاب الذي أفرد موضوعا كاملا عن سبب حجب مدينة ( الظلام ) على المنتديات الليبرالية ، كاتب الموضوع الذي أشك أنه من أبناء هذا الوطن كَفر وحَرف الكثير من النقاط والذي أثار غريزتي على الرد عليه وعلى إدعائاته الكاذبة بل أشم أنه من منافق أكبر يحاول التفرقة بين أطياف المجتمع ، أنا على علم بل أكاد أجزم أن من يكتب خلف معرفات ليبرالية قذرة يحاولون أن يشوهوا الليبرالية ، فلم يعد يخفى على الجميع تلك الأقنعة المزيفة أخرها حسن مفتي زاده حين كشف عن قنعه وشاهد المجتمع برمته كيف يمكن لشخص يشهد له بالإمامة أن يتقمص ورع من وراعين الحارة .
الغريب في الأمر أن مدينة الظلام الإلكترونية لم تحجب صفحات الجهاد التي كصوت الجهاد والفردوس وأنا المسلم وشبكة الدفاع عن أهل السنة والساحات وغيرها ، رغم أن الأخيرة تم حجبها بعد سنوات من بث سمومها إلكترونيا بل زرعوا فتنة طائفيه وقبلية بين أطياف الشعب السعودي حتى أفاقوا من غفوتهم وأيقنوا أن الساحات قد تخرج منهم عدد لا بأس من (متفجرين ومزعزعين ) للأمن بل أن إدارة الساحات طردت كل ليبرالي قبل شرائه من الحكومة السعودية التي أعادت التوازن بين الوهابية والليبرالية وحينها شاهدنا تطورا فكريا ملحوظا بين كتابها ، حتى حجبت بأمر من القيادات العليا لأسباب يخفى على الجميع ، بل ما يشدك للإندهاش أن ( سنافي النصر ) أحد كتاب الساحات قد خرج للعب في أفغانستان بل أن كتاباته التحريضية من صور لتدمير مواقع عسكرية ومقاطع وتقارير جهادية ، لم تقبضه السلطات السعودية فهو بالنسبة لي أشد خطرا من بن لادن نفسه فهو من أبناء الوطن المخدوعين بالجهاد وحمل السلاح على أولياء الأمر ، إذا فمن الواجب على مدينة الظلام أن تحجب المواقع الجهاديةحتى يكون الأمن من الطرفين فلن يخرج لنا وهابي متطرف أو علماني متطرف .
إن الواجب على الحكومة السعودية تتبع تلك المواقع مع محاولة تدميرها إلكترونيا فتلك المواقع التي تبث السموم والكراهية بين أطياف المجتمع سيأتي اليوم الذي نشاهد بأمر الواقع بل سيصبح الجهاد النتي جهاد ضد الحكومة السعودية ولا يخفى ما حدث قبل فترة حين حملوا السلاح وحاولوا العبث بأمن الوطن ، أخر مخططاتهم هو العبث باقتصاد الوطن ، فأخشى أن يوزعوا نشراتهم الجهادية يوما ما عن تدمير مصفاة نفط ومازلنا نتشاور في حجب تلك الصفحات.
دخلت في إحدى التقارير الجهادية عن مغفل ( مجاهد ) يدعو الله أن يدخله الجنة قبل إحدى العمليات التخريبية بل يشد من أزر بقية المغفلين بالالتحاق به من خلال التفجير والجهاد في أرض الوغى كما يقول هذا المغفل ما يضحكني في تلك المقاطع تلك الأناشيد المصاحبة للحظة وداع الغبي وهو يبتسم لعدسات الكاميرا يظن أن الله سيدخله جنات الفردوس بأعماله التخريبية ، ما يحزنك هو تلك المقاطع التي يتم فيه ذبح تلك المخلفات لأناس معصومي الدم والمال بل يقررون من عندهم قتل نفس بغير حق ومايزيدك ألما أن يكون المقتول أتى لتلك الديار كطبيب أو مهندس أو غيره من الأعمال الغير عسكرية ترك أهله وماله ترك راحته واشترى عنائه من أجل خدمة بلد عانى ويلات الحروب والصراعات .
لا ( يخفى )على الجميع تلك الهجمات التخريبة التي يقوم به أصحاب الجهاد النتي من تدمير لمواقع إلى زعزعة قواعد البينات مع ترك بصمة جهادية تدعو العودة إلى الكتاب والسنة مع خلفية يصيح فيها الأبقار بأناشيد جهادية ، أي عقل يفكر فيه هذا المخرب أو الداعي إلى الله ألم يدعوا سيد الخلق أخر الأنبياء والرسل سيدنا وحبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم الدعوة بالحسنى ؟ رغم تعذيب قريش له!!
إن التخلف الحاصل من طلاب الحلقات التفجيرية أثرت في عقول الناشئة حتى أن الأطفال من كثرة تصفحهم للجرائد وأسئلتهم البريئة عن التفجيرات جعلوا من أدمغتهم البريئة مرتعا خصبا ليتحولوا إلى ألغام موقوته تنفجر في أي لحظة ، فكم أحزنني حين تم القبض على شخص في العشرين من عمره تحول من شخص يبني مجتمعه إلى شخص يدمر ويهدم مجتمعه بسبب أنه قرأ تلك الفتاوي التي شاهدها في الصفحات الجهادية.
( الشبكة الإلكترونية ) أصبح في يد كل شخص حتى الجاهل بمبادئ الأنترنت يعرف كيف يتصفح المواقع بل سيتلقى الكثير من الأفكار الغريبة التي قد تساعده في الانحراف عن المسار الصحيح إذا عليكم أن تكونوا يا مدينة الظلام عند حسن ولاة الأمر ومن وكل اليكم هذه الأمانة فحجبوا تلك المواقع التي سببت في قتل الكثير من الأبرياء.
الغريب في الأمر أن مدينة الظلام الإلكترونية لم تحجب صفحات الجهاد التي كصوت الجهاد والفردوس وأنا المسلم وشبكة الدفاع عن أهل السنة والساحات وغيرها ، رغم أن الأخيرة تم حجبها بعد سنوات من بث سمومها إلكترونيا بل زرعوا فتنة طائفيه وقبلية بين أطياف الشعب السعودي حتى أفاقوا من غفوتهم وأيقنوا أن الساحات قد تخرج منهم عدد لا بأس من (متفجرين ومزعزعين ) للأمن بل أن إدارة الساحات طردت كل ليبرالي قبل شرائه من الحكومة السعودية التي أعادت التوازن بين الوهابية والليبرالية وحينها شاهدنا تطورا فكريا ملحوظا بين كتابها ، حتى حجبت بأمر من القيادات العليا لأسباب يخفى على الجميع ، بل ما يشدك للإندهاش أن ( سنافي النصر ) أحد كتاب الساحات قد خرج للعب في أفغانستان بل أن كتاباته التحريضية من صور لتدمير مواقع عسكرية ومقاطع وتقارير جهادية ، لم تقبضه السلطات السعودية فهو بالنسبة لي أشد خطرا من بن لادن نفسه فهو من أبناء الوطن المخدوعين بالجهاد وحمل السلاح على أولياء الأمر ، إذا فمن الواجب على مدينة الظلام أن تحجب المواقع الجهاديةحتى يكون الأمن من الطرفين فلن يخرج لنا وهابي متطرف أو علماني متطرف .
إن الواجب على الحكومة السعودية تتبع تلك المواقع مع محاولة تدميرها إلكترونيا فتلك المواقع التي تبث السموم والكراهية بين أطياف المجتمع سيأتي اليوم الذي نشاهد بأمر الواقع بل سيصبح الجهاد النتي جهاد ضد الحكومة السعودية ولا يخفى ما حدث قبل فترة حين حملوا السلاح وحاولوا العبث بأمن الوطن ، أخر مخططاتهم هو العبث باقتصاد الوطن ، فأخشى أن يوزعوا نشراتهم الجهادية يوما ما عن تدمير مصفاة نفط ومازلنا نتشاور في حجب تلك الصفحات.
دخلت في إحدى التقارير الجهادية عن مغفل ( مجاهد ) يدعو الله أن يدخله الجنة قبل إحدى العمليات التخريبية بل يشد من أزر بقية المغفلين بالالتحاق به من خلال التفجير والجهاد في أرض الوغى كما يقول هذا المغفل ما يضحكني في تلك المقاطع تلك الأناشيد المصاحبة للحظة وداع الغبي وهو يبتسم لعدسات الكاميرا يظن أن الله سيدخله جنات الفردوس بأعماله التخريبية ، ما يحزنك هو تلك المقاطع التي يتم فيه ذبح تلك المخلفات لأناس معصومي الدم والمال بل يقررون من عندهم قتل نفس بغير حق ومايزيدك ألما أن يكون المقتول أتى لتلك الديار كطبيب أو مهندس أو غيره من الأعمال الغير عسكرية ترك أهله وماله ترك راحته واشترى عنائه من أجل خدمة بلد عانى ويلات الحروب والصراعات .
لا ( يخفى )على الجميع تلك الهجمات التخريبة التي يقوم به أصحاب الجهاد النتي من تدمير لمواقع إلى زعزعة قواعد البينات مع ترك بصمة جهادية تدعو العودة إلى الكتاب والسنة مع خلفية يصيح فيها الأبقار بأناشيد جهادية ، أي عقل يفكر فيه هذا المخرب أو الداعي إلى الله ألم يدعوا سيد الخلق أخر الأنبياء والرسل سيدنا وحبيبنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم الدعوة بالحسنى ؟ رغم تعذيب قريش له!!
إن التخلف الحاصل من طلاب الحلقات التفجيرية أثرت في عقول الناشئة حتى أن الأطفال من كثرة تصفحهم للجرائد وأسئلتهم البريئة عن التفجيرات جعلوا من أدمغتهم البريئة مرتعا خصبا ليتحولوا إلى ألغام موقوته تنفجر في أي لحظة ، فكم أحزنني حين تم القبض على شخص في العشرين من عمره تحول من شخص يبني مجتمعه إلى شخص يدمر ويهدم مجتمعه بسبب أنه قرأ تلك الفتاوي التي شاهدها في الصفحات الجهادية.
( الشبكة الإلكترونية ) أصبح في يد كل شخص حتى الجاهل بمبادئ الأنترنت يعرف كيف يتصفح المواقع بل سيتلقى الكثير من الأفكار الغريبة التي قد تساعده في الانحراف عن المسار الصحيح إذا عليكم أن تكونوا يا مدينة الظلام عند حسن ولاة الأمر ومن وكل اليكم هذه الأمانة فحجبوا تلك المواقع التي سببت في قتل الكثير من الأبرياء.